94 الفن
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“المجانين يتحدثون هراءً، لكنني لا أفعل.” ذاب شيا يانغ بسرعة أكبر. حتى عظامه تحولت إلى طلاء أحمر. انضم إلى الغرفة الحمراء بأكملها. “سأحول حلمي إلى حقيقة. لا يمكنك قتلي، لكني سأظل أنظر إليك، أغيرك ببطء حتى أتمكن من أن أُولد من جديد في جسدك.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“تجاوز الأستاذ “شيا” نطاق الفن. ما هو هدفه؟” نظر غاو مينغ إلى صورة الموت الغريبة، “هل هو ميت أم حي؟” بينما كان يفكر فيما قاله شيا يانغ، كان غاو مينغ في حيرة، “إذا دمرت هذه الصورة، سيموت شيا يانغ إلى الأبد. ومع ذلك، فإن هذه الصورة التي ساعدت شيا يانغ على أن يصبح اللاعب الأول ستكون لها قوة مرعبة.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“إذن ما هي خطتك؟” كان غاو مينغ في حالة تأهب قصوى. إذا علم الشخص أنه على وشك أن يُقتل، فسيحاول الهروب أو المقاومة، لكن شيا يانغ لم يفعل أيًا منهما.
Arisu-san
لم يكن لدى شيا يانغ قيود أخلاقية. كان البشر مثل الزهور في حديقته. كان مستعدًا لإيواء البعض وسيجز الآخرين بوحشية حسب هواه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يرَ غاو مينغ شيئًا مثل هذا من قبل. تحت تأثير ما، ستتحول هذه الصورة بالأبيض والأسود في النهاية إلى صورة ملونة بالكامل.
.
في الوقت نفسه، كان الرجل صيادًا حقيقيًا. لم تكن الجدران تحوي فقط براءة الأطفال ولكن أيضًا العديد من المشاهد الدموية.
.
“إذن ما هي خطتك؟” كان غاو مينغ في حالة تأهب قصوى. إذا علم الشخص أنه على وشك أن يُقتل، فسيحاول الهروب أو المقاومة، لكن شيا يانغ لم يفعل أيًا منهما.
.
لاحظ غاو مينغ أن اللوحات على الحائط كان هناك شيء مخفي خلفها. أزال اللوحات.
“لن تكون لدي فرصة لقتلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع غاو مينغ فهم صورة الموت، لكنه اكتشف شيئًا فريدًا فيها. في الصورة، كانت الجثة ملونة، وشيا يانغ الحي الذي رسمته الجثة كان يكتسب الألوان بينما كان شيا يانغ يفقد حياته.
شعر غاو مينغ أن شيا يانغ غير مستقر. بدا متفائِلًا على السطح، لكن هناك جزءًا من قلبه لا تستطيع الشمس الوصول إليه. لا أحد يستطيع تخمين أفكاره.
شعر غاو مينغ بالتعب. الأشرار الذين قابلهم كانوا جميعًا مختلفين عن تلك الموجودة في الأفلام. كانوا معقدين للغاية وغير مستقرين بشكل كبير.
“مفهوم القدر سخيف بالنسبة لي. أنا لا أتعلق بالماضي، ولا أثق بالمستقبل. كل ما يهمني هو الحاضر.” تقطر الطلاء الأحمر من شيا يانغ مع جلده. كان مثل قطعة ثلج تذوب. “هناك الكثير من الأدلة التي تثبت أنك تستطيع رؤية المستقبل. كان بإمكانك بسهولة قتلي في خط زمني مختلف. لا توجد أي فرصة لي للفوز.”
“ربما بالغ شيا يانغ في تقديري. لقد اعتقد حقًا أنني أستطيع رؤية كل المستقبل. لهذا استخدم هذه الطريقة لإلغاء جميع النهايات. ومع ذلك، لدي فقط رؤى لذكريات موتي.”
“إذن ما هي خطتك؟” كان غاو مينغ في حالة تأهب قصوى. إذا علم الشخص أنه على وشك أن يُقتل، فسيحاول الهروب أو المقاومة، لكن شيا يانغ لم يفعل أيًا منهما.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أريد أن أصنع مستقبلاً لم تره بعد. لا يمكنك قتلي، ولا يمكنك الهروب مني. سأجعلك النسخة الجديدة مني.” كانت ابتسامة شيا يانغ المتفائلة مؤلمة. اختفى نصف جلده.
“المجانين يتحدثون هراءً، لكنني لا أفعل.” ذاب شيا يانغ بسرعة أكبر. حتى عظامه تحولت إلى طلاء أحمر. انضم إلى الغرفة الحمراء بأكملها. “سأحول حلمي إلى حقيقة. لا يمكنك قتلي، لكني سأظل أنظر إليك، أغيرك ببطء حتى أتمكن من أن أُولد من جديد في جسدك.”
“أسوأ مريض للطبيب النفسي هو الذي لا يدرك مرضه. لا يريدون الاعتراف بأنهم مرضى ويحاولون إقناع من حولهم بأنهم هم المرضى.” رأى غاو مينغ مرضى مثله من قبل.
Arisu-san
“المجانين يتحدثون هراءً، لكنني لا أفعل.” ذاب شيا يانغ بسرعة أكبر. حتى عظامه تحولت إلى طلاء أحمر. انضم إلى الغرفة الحمراء بأكملها. “سأحول حلمي إلى حقيقة. لا يمكنك قتلي، لكني سأظل أنظر إليك، أغيرك ببطء حتى أتمكن من أن أُولد من جديد في جسدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
ذاب شيا يانغ بالكامل. تحول جسده إلى اللون الأحمر في الغرفة. في الغرفة الحمراء، أصبحت صورته الذاتية ملونة. بدا شيا يانغ في اللوحة حيًا للغاية.
“أسوأ مريض للطبيب النفسي هو الذي لا يدرك مرضه. لا يريدون الاعتراف بأنهم مرضى ويحاولون إقناع من حولهم بأنهم هم المرضى.” رأى غاو مينغ مرضى مثله من قبل.
“أنا حقًا أكره استخدام عقلي.” أسقط غاو مينغ يديه. كان مستعدًا للقتال، لكن شيا يانغ عرف أنه لا يستطيع هزيمة غاو مينغ في مواجهة مباشرة.
لم يكن لدى شيا يانغ قيود أخلاقية. كان البشر مثل الزهور في حديقته. كان مستعدًا لإيواء البعض وسيجز الآخرين بوحشية حسب هواه.
وقف غاو مينغ أمام الصورة الذاتية. انجذب إلى وجه شيا يانغ. بدا أن شفاه شيا يانغ تتحرك. أراد غاو مينغ الاستماع عن كثب، لكنه سُحب إلى داخل اللوحة. اللوحة في الواقع صورت غرفة المعيشة والطابق الثاني. الصورة الذاتية لـشيا يانغ كانت بخلفية غرفة النوم. كان غاو مينغ داخل لوحة داخل لوحة داخل لوحة.
.
كان هناك تابوت في منتصف غرفة النوم. جثة شيا يانغ كانت بداخله. تحت الجثة كانت هناك زهور وظلال. كانت أصابعه متشابكة. في منتصفها كانت هناك صورة موت بالأبيض والأسود.
“تجاوز الأستاذ “شيا” نطاق الفن. ما هو هدفه؟” نظر غاو مينغ إلى صورة الموت الغريبة، “هل هو ميت أم حي؟” بينما كان يفكر فيما قاله شيا يانغ، كان غاو مينغ في حيرة، “إذا دمرت هذه الصورة، سيموت شيا يانغ إلى الأبد. ومع ذلك، فإن هذه الصورة التي ساعدت شيا يانغ على أن يصبح اللاعب الأول ستكون لها قوة مرعبة.”
“هل كان شيا يانغ ميتًا بالفعل عندما وصلت؟” فحص غاو مينغ الجثة لكنه لم يتمكن من العثور على سبب الوفاة. جسد الشخص توقف بشكل أساسي. مقارنة بالموت الجسدي، كان أشبه بموت الدماغ. التقط غاو مينغ الصورة ورأى مشهدًا عبثيًا. في صورة الموت، جثة شيا يانغ كانت تحمل فرشاة الرسم واللوحة لترسم نسخة حية منه. كان هناك العديد من التفسيرات لهذه الصورة. الجثة رسمت روحها؛ الموت أعطى الحياة معنى جديدًا؛ رسم اليأس، وهكذا.
“أسوأ مريض للطبيب النفسي هو الذي لا يدرك مرضه. لا يريدون الاعتراف بأنهم مرضى ويحاولون إقناع من حولهم بأنهم هم المرضى.” رأى غاو مينغ مرضى مثله من قبل.
لم يستطع غاو مينغ فهم صورة الموت، لكنه اكتشف شيئًا فريدًا فيها. في الصورة، كانت الجثة ملونة، وشيا يانغ الحي الذي رسمته الجثة كان يكتسب الألوان بينما كان شيا يانغ يفقد حياته.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لم يرَ غاو مينغ شيئًا مثل هذا من قبل. تحت تأثير ما، ستتحول هذه الصورة بالأبيض والأسود في النهاية إلى صورة ملونة بالكامل.
Arisu-san
“هل يضحي شيا يانغ بنفسه لملء صورة الموت؟”
“إذن ما هي خطتك؟” كان غاو مينغ في حالة تأهب قصوى. إذا علم الشخص أنه على وشك أن يُقتل، فسيحاول الهروب أو المقاومة، لكن شيا يانغ لم يفعل أيًا منهما.
قلب الصورة. كانت الكلمات على الظهر مشطوبة بالدم. حاول غاو مينغ مسح البقعة. بدأت الغرفة في اللوحة في التشقق. زحف كل الدم نحو الصورة التي كان يحملها غاو مينغ. ذابت الغرفة المرسومة عائدة إلى سائل. عندما عادت آخر قطرة دم إلى اللوحة، عاد غاو مينغ إلى الواقع. وقف في منتصف اللوحات المدمرة. عاد جدار غرفة المعيشة إلى طبيعته. اختفى الرسم الجداري الدموي. عاد المنزل الشخصي ليبدو طبيعيًا مرة أخرى.
كانت الغرف المخفية مليئة أيضًا بالصور. كان هناك العديد من الشهادات على الأرض تثبت أن شيا يانغ تبرع بشكل مجهول لإنقاذ 121 طفلاً. كان يتبرع شهريًا لليتامى وساعد العديد من الأطفال ذوي الإعاقات الطبيعية. أنقذهم.
“تجاوز الأستاذ “شيا” نطاق الفن. ما هو هدفه؟” نظر غاو مينغ إلى صورة الموت الغريبة، “هل هو ميت أم حي؟” بينما كان يفكر فيما قاله شيا يانغ، كان غاو مينغ في حيرة، “إذا دمرت هذه الصورة، سيموت شيا يانغ إلى الأبد. ومع ذلك، فإن هذه الصورة التي ساعدت شيا يانغ على أن يصبح اللاعب الأول ستكون لها قوة مرعبة.”
“لم أكن لأستطيع أن أعرف ذلك من طريقة عيشه الطبيعية.”
إذا دمر صورة الموت، فسيكون ذلك مثل التخلص من معدات نادرة. إذا احتفظ بالصورة، فهذا يعني أنه احتفظ بجزء من شيا يانغ معه. كل شيء يتوافق مع كلمات شيا يانغ: لا يستطيع غاو مينغ قتله، وسيستمر في النظر إلى غاو مينغ.
.
“الموت حتمي. الحياة طلب، والموت نعمة؟”
لم يكن لدى شيا يانغ قيود أخلاقية. كان البشر مثل الزهور في حديقته. كان مستعدًا لإيواء البعض وسيجز الآخرين بوحشية حسب هواه.
شعر غاو مينغ بالتعب. الأشرار الذين قابلهم كانوا جميعًا مختلفين عن تلك الموجودة في الأفلام. كانوا معقدين للغاية وغير مستقرين بشكل كبير.
“أنا حقًا أكره استخدام عقلي.” أسقط غاو مينغ يديه. كان مستعدًا للقتال، لكن شيا يانغ عرف أنه لا يستطيع هزيمة غاو مينغ في مواجهة مباشرة.
“ربما بالغ شيا يانغ في تقديري. لقد اعتقد حقًا أنني أستطيع رؤية كل المستقبل. لهذا استخدم هذه الطريقة لإلغاء جميع النهايات. ومع ذلك، لدي فقط رؤى لذكريات موتي.”
“لن تكون لدي فرصة لقتلك؟”
شعر غاو مينغ فجأة أنه لا يعرف هذا الرجل الذي عمل معه لسنوات. بدأ في البحث في المنزل.
كانت الغرف المخفية مليئة أيضًا بالصور. كان هناك العديد من الشهادات على الأرض تثبت أن شيا يانغ تبرع بشكل مجهول لإنقاذ 121 طفلاً. كان يتبرع شهريًا لليتامى وساعد العديد من الأطفال ذوي الإعاقات الطبيعية. أنقذهم.
الطابق الأول كان غرفة المعيشة. كانت هناك غرفة رسم خاصة في الطابق الثاني. كان هناك مخزن به العديد من اللوحات القيمة. واحدة منها يمكن أن تكفي غاو مينغ لسنوات.
Arisu-san
بحث في كل شيء. وجد الكثير من الحبوب في درج غرفة النوم. تعرف على معظمها. معظم الأدوية كانت تستخدم لعلاج الأمراض العقلية. بعضها كان يستخدم لعلاج نوع من الأمراض القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا دمر صورة الموت، فسيكون ذلك مثل التخلص من معدات نادرة. إذا احتفظ بالصورة، فهذا يعني أنه احتفظ بجزء من شيا يانغ معه. كل شيء يتوافق مع كلمات شيا يانغ: لا يستطيع غاو مينغ قتله، وسيستمر في النظر إلى غاو مينغ.
دخل غاو مينغ المخزن ووجد العديد من التقارير الطبية تحت اللوحات المهجورة. تم تشخيص شيا يانغ بمرض قاتل من قبل العديد من الأطباء. إذا لم يتعاون، فسيموت قريبًا.
“ربما بالغ شيا يانغ في تقديري. لقد اعتقد حقًا أنني أستطيع رؤية كل المستقبل. لهذا استخدم هذه الطريقة لإلغاء جميع النهايات. ومع ذلك، لدي فقط رؤى لذكريات موتي.”
“لم أكن لأستطيع أن أعرف ذلك من طريقة عيشه الطبيعية.”
“الموت حتمي. الحياة طلب، والموت نعمة؟”
لاحظ غاو مينغ أن اللوحات على الحائط كان هناك شيء مخفي خلفها. أزال اللوحات.
“إذن ما هي خطتك؟” كان غاو مينغ في حالة تأهب قصوى. إذا علم الشخص أنه على وشك أن يُقتل، فسيحاول الهروب أو المقاومة، لكن شيا يانغ لم يفعل أيًا منهما.
ظهرت العديد من الأبواب المخفية أمامه. كانت الأبواب ملصق عليها صور لأطفال مسجونين وأطفال مشوهين.
شعر غاو مينغ بالتعب. الأشرار الذين قابلهم كانوا جميعًا مختلفين عن تلك الموجودة في الأفلام. كانوا معقدين للغاية وغير مستقرين بشكل كبير.
دفع غاو مينغ الأبواب ورأى شيا يانغ الحقيقي.
لم يكن لدى شيا يانغ قيود أخلاقية. كان البشر مثل الزهور في حديقته. كان مستعدًا لإيواء البعض وسيجز الآخرين بوحشية حسب هواه.
كانت الغرف المخفية مليئة أيضًا بالصور. كان هناك العديد من الشهادات على الأرض تثبت أن شيا يانغ تبرع بشكل مجهول لإنقاذ 121 طفلاً. كان يتبرع شهريًا لليتامى وساعد العديد من الأطفال ذوي الإعاقات الطبيعية. أنقذهم.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
في الوقت نفسه، كان الرجل صيادًا حقيقيًا. لم تكن الجدران تحوي فقط براءة الأطفال ولكن أيضًا العديد من المشاهد الدموية.
لم يرَ غاو مينغ شيئًا مثل هذا من قبل. تحت تأثير ما، ستتحول هذه الصورة بالأبيض والأسود في النهاية إلى صورة ملونة بالكامل.
لم يكن لدى شيا يانغ قيود أخلاقية. كان البشر مثل الزهور في حديقته. كان مستعدًا لإيواء البعض وسيجز الآخرين بوحشية حسب هواه.
شعر غاو مينغ فجأة أنه لا يعرف هذا الرجل الذي عمل معه لسنوات. بدأ في البحث في المنزل.
“كيف عاش في مثل هذه الظروف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العديد من الأبواب المخفية أمامه. كانت الأبواب ملصق عليها صور لأطفال مسجونين وأطفال مشوهين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الموت حتمي. الحياة طلب، والموت نعمة؟”
كان هناك تابوت في منتصف غرفة النوم. جثة شيا يانغ كانت بداخله. تحت الجثة كانت هناك زهور وظلال. كانت أصابعه متشابكة. في منتصفها كانت هناك صورة موت بالأبيض والأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		