89 مألوف
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لست عطشانًا حقًا.” لوح بيده. “تذكري التقدّم للوظيفة غدًا.” أغلق الباب وارتدى معطف المطر.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف كأسه في منتصف الطريق. أعاده إلى مكانه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لست عطشانًا حقًا.” لوح بيده. “تذكري التقدّم للوظيفة غدًا.” أغلق الباب وارتدى معطف المطر.
Arisu-san
“لن تفعلي.” في ذكريات موته اللانهائية، ظهرت شوان وين بين الحين والآخر، لكنها دائمًا ما عادت إلى عالم الظل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ماهر في قراءة الأشخاص.” أمسك بيده. “بعد هذه المكالمة، أحاط بك شبح الموت. إذا ذهبت إلى الشرق، ستموت.”
.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني طبيعية.” نظر إلى الخزانة ورأى مدى استعدادها. كانت مختلفة تمامًا عن لي لوكسين. “يبدو أن قلقي كان غير مبرر.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟ كيف تدخل منازل الناس دون استئذان؟” قال بغضب.
كان غاو مينغ يعرف شوان وين وشخصيتها جيدًا. رغم كلماتها الجنونية أحيانًا، إلا أنها حافظت دائمًا على مسافة محترمة بينهما.
“أنا تشين تيان من القسم الخاص. هذه زميلتي تشو سويسوي. سنبقى في شقق لي جينغ حتى كشف الحقيقة.” كان تعبيره قاسيًا كما في المرة السابقة.
“فقط اجعلها تذهب. لا تضغط على نفسك.” استلقَت شوان وين على السرير وتمدّدت.
اختفى الصوت. تنهد تشين تيان. “هل حياة عامة الناس أقل قيمة؟”
“أفهم كل كلمة تقولينها، لكنها تبدو غريبة عندما تجتمع معًا.” تجاهل غاو مينغ كلماتها. نقر على قلبه، فزحفت السلاسل المنقوشة بالخطايا من لحمه. لم تتوقع لي لوكسين رؤيته في منزل شوان وين. “من أنت؟ لماذا أشعر بأنك مألوف؟ هل كنا متحابين من قبل؟”
“غير صحيح.” تقدم غاو مينغ. قبل وقوع المأساة، لم يخف من هذه الوحوش، فهو يمتلك الخالد الجسدي.
.
“أعرفك!” التمعت عينا الفتاة البرئتين بالإعجاب. “إذا لم أقتلها، ستقتلني! إنها مجنونة! لا تثق بها!”
“كنت أمزح.”
“إذا لم أثق بها، هل أثق بكِ؟” نبض القلب المشوّه بقوة، سحبت ذكريات الموت الأوعية الدموية. المتسامي يستيقظ.
.
“لا أفهم ما تقوله.” أسقطت سكينها الدموي. “كنت أبحث عن شخص. ربما أنت هو. أرجوك ثق بي. إنها خطيرة! ستقتلك!”
كان غاو مينغ يعرف شوان وين وشخصيتها جيدًا. رغم كلماتها الجنونية أحيانًا، إلا أنها حافظت دائمًا على مسافة محترمة بينهما.
“من ناحية القوة الجسدية، فهي أضعف من الشخصيات النسائية الأخرى. لو كنت مكانها، كنت ساستغل ضعفي وبراءتي. بعد كسب الثقة، كنتُ لأسحب سكينًا آخر وأضرب.” تمتمت شوان وين وكأنها تحدث نفسها.
“الخبير تشين، مركز كوينز للتحقيقات دُمّر بالكامل. رئيسهم الجديد يريد تحقيقًا شاملاً. سيُنقل محققون خبراء. عد فورًا!”
عند سماع ذلك، ارتعدت عينا لي لوكسين. تقدّمت نحو غاو مينغ، ثم قفزت فجأة وسحبت سكين فواكه رفيعًا من ظهرها. صدح النصل مع صرخات نساء. لم يتحرك غاو مينغ. ظهر الخالد الجسدي خلفه، وأذرعه الثمانية سحقت نصف جسدها الظلي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“حتى لو أخرجت السلاسل، هذا لا يعني أني سأستخدمها.”
“لا أفهم ما تقوله.” أسقطت سكينها الدموي. “كنت أبحث عن شخص. ربما أنت هو. أرجوك ثق بي. إنها خطيرة! ستقتلك!”
“وجهي!” صرخت، لكن الأوان فات. قبض المتسامي على جسدها الجميل وقُذفت داخل القلب المشوّه. أصبح وجه الخطيئة أوضح، وظهرت ملامح أنثوية. الخالد الجسدي كان يعمل بجد ليصبح أقوى.
اختفى الصوت. تنهد تشين تيان. “هل حياة عامة الناس أقل قيمة؟”
بعد احتجاز لي لوكسين، انتزع قونغ شي ظلاً من ظهرها وألقاه بعيدًا. كان الظل يحوي صراخ امرأة أخرى لم يستهلكها الخالد الجسدي. عاد الهدوء للغرفة، لم يبقَ سوى سكين الفواكه وحقيبة يد.
سمعت شوان وين خطواته السريعة، فابتسمت. “في الحقيقة، كنت خائفة.”
ارتدت شوان وين قفازاتها وفتحت الحقيبة. بين أدوات المكياج، وجدت صورة موت فارغة. “قتلتي شخصًا واحدًا فقط كل هذا الوقت؟! كم انتِ ضعيفة.”
“ماذا هناك؟ هل تذكرت أي شخص مشبوه؟”
“أشعر وكأنكِ كنت مستعدة لهذا؟” أعاد غاو مينغ قونغ شي إلى قلبه وبدأ بتنظيف الآثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض غاو مينغ إلى منزله وفتح الباب بمفتاحه.
“أتتوقعني أنتظر حتى أُقتل؟” فتحت خزانتها المليئة بأدوات غريبة. بابتسامة، سلمته الصورة الفارغة. “لقد أريتني ورقتك الرابحة. ماذا لو أردت قتلك في المستقبل؟”
“أنا تشين تيان من القسم الخاص. هذه زميلتي تشو سويسوي. سنبقى في شقق لي جينغ حتى كشف الحقيقة.” كان تعبيره قاسيًا كما في المرة السابقة.
“لن تفعلي.” في ذكريات موته اللانهائية، ظهرت شوان وين بين الحين والآخر، لكنها دائمًا ما عادت إلى عالم الظل.
“غير صحيح.” تقدم غاو مينغ. قبل وقوع المأساة، لم يخف من هذه الوحوش، فهو يمتلك الخالد الجسدي.
“لديك ثقة كبيرة بي.” خلعت قفازاتها ونظرت إلى قلبه. “أحسدهم لأنهم يعيشون داخل قلبك.”
.
“كوني طبيعية.” نظر إلى الخزانة ورأى مدى استعدادها. كانت مختلفة تمامًا عن لي لوكسين. “يبدو أن قلقي كان غير مبرر.”
“ماذا هناك؟ هل تذكرت أي شخص مشبوه؟”
“ليس تمامًا. على الأقل لم أعد أكره وجودك.” أغلقت الخزانة. “العالم كبير. ليس من السهل العثور على من يخاطر لمساعدتك في التخلص من جثة.”
“لديك ثقة كبيرة بي.” خلعت قفازاتها ونظرت إلى قلبه. “أحسدهم لأنهم يعيشون داخل قلبك.”
هذه أول مرة لا يعرف غاو مينغ ما يقول. فتح الثلاجة ليشرب ماءً باردًا.
“ماذا تعتقد؟” خلع المعطف. “نم. لدينا أعمال كثيرة غدًا.” أعطته ذكريات الموت لمحات من المستقبل. أراد استخدامها لصنع مسار جديد. بعد عودة الظل، نام على الأريكة. استمرت العاصفة، لكن منذ مجيء وان تشيو، أصبح المنزل أكثر دفئًا.
“لا تشرب الماء البارد. إنه مضر للمعدة. هل تريدني أن أحضر لك بعض الطعام؟”
عند سماع ذلك، ارتعدت عينا لي لوكسين. تقدّمت نحو غاو مينغ، ثم قفزت فجأة وسحبت سكين فواكه رفيعًا من ظهرها. صدح النصل مع صرخات نساء. لم يتحرك غاو مينغ. ظهر الخالد الجسدي خلفه، وأذرعه الثمانية سحقت نصف جسدها الظلي.
“اتركها فارغة. سأخزن فيها الجثث.” قالت بهدوء.
“ماذا تعتقد؟” خلع المعطف. “نم. لدينا أعمال كثيرة غدًا.” أعطته ذكريات الموت لمحات من المستقبل. أراد استخدامها لصنع مسار جديد. بعد عودة الظل، نام على الأريكة. استمرت العاصفة، لكن منذ مجيء وان تشيو، أصبح المنزل أكثر دفئًا.
توقف كأسه في منتصف الطريق. أعاده إلى مكانه.
“لن تفعلي.” في ذكريات موته اللانهائية، ظهرت شوان وين بين الحين والآخر، لكنها دائمًا ما عادت إلى عالم الظل.
“كنت أمزح.”
“ماذا هناك؟ هل تذكرت أي شخص مشبوه؟”
“لست عطشانًا حقًا.” لوح بيده. “تذكري التقدّم للوظيفة غدًا.” أغلق الباب وارتدى معطف المطر.
“أتتوقعني أنتظر حتى أُقتل؟” فتحت خزانتها المليئة بأدوات غريبة. بابتسامة، سلمته الصورة الفارغة. “لقد أريتني ورقتك الرابحة. ماذا لو أردت قتلك في المستقبل؟”
سمعت شوان وين خطواته السريعة، فابتسمت. “في الحقيقة، كنت خائفة.”
“أتتوقعني أنتظر حتى أُقتل؟” فتحت خزانتها المليئة بأدوات غريبة. بابتسامة، سلمته الصورة الفارغة. “لقد أريتني ورقتك الرابحة. ماذا لو أردت قتلك في المستقبل؟”
…
…
ركض غاو مينغ إلى منزله وفتح الباب بمفتاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدت شوان وين قفازاتها وفتحت الحقيبة. بين أدوات المكياج، وجدت صورة موت فارغة. “قتلتي شخصًا واحدًا فقط كل هذا الوقت؟! كم انتِ ضعيفة.”
سمع وان تشيو الصوت فاستيقظ حاملاً فاتساي. عندما رآه، هدأ قلقه، ثم سأل ببراءة: “بهذه السرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم كل كلمة تقولينها، لكنها تبدو غريبة عندما تجتمع معًا.” تجاهل غاو مينغ كلماتها. نقر على قلبه، فزحفت السلاسل المنقوشة بالخطايا من لحمه. لم تتوقع لي لوكسين رؤيته في منزل شوان وين. “من أنت؟ لماذا أشعر بأنك مألوف؟ هل كنا متحابين من قبل؟”
“ماذا تعتقد؟” خلع المعطف. “نم. لدينا أعمال كثيرة غدًا.” أعطته ذكريات الموت لمحات من المستقبل. أراد استخدامها لصنع مسار جديد. بعد عودة الظل، نام على الأريكة. استمرت العاصفة، لكن منذ مجيء وان تشيو، أصبح المنزل أكثر دفئًا.
“إذا لم أثق بها، هل أثق بكِ؟” نبض القلب المشوّه بقوة، سحبت ذكريات الموت الأوعية الدموية. المتسامي يستيقظ.
في السادسة صباحًا، دق أحدهم الباب. فتح وان تشيو الباب بعد إذن غاو مينغ.
“لن تفعلي.” في ذكريات موته اللانهائية، ظهرت شوان وين بين الحين والآخر، لكنها دائمًا ما عادت إلى عالم الظل.
“اعذرني للإزعاج. لدي بعض الأسئلة.” بالزي الأسود والسوار الأسود والوجه المشوّه، تعرف غاو مينغ على الرجل فورًا.
هزّ غاو مينغ رأسه. هو لا يعتبر نفسه شخصًا غريبًا.
“من أنت؟ كيف تدخل منازل الناس دون استئذان؟” قال بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“أنا تشين تيان من القسم الخاص. هذه زميلتي تشو سويسوي. سنبقى في شقق لي جينغ حتى كشف الحقيقة.” كان تعبيره قاسيًا كما في المرة السابقة.
بعد احتجاز لي لوكسين، انتزع قونغ شي ظلاً من ظهرها وألقاه بعيدًا. كان الظل يحوي صراخ امرأة أخرى لم يستهلكها الخالد الجسدي. عاد الهدوء للغرفة، لم يبقَ سوى سكين الفواكه وحقيبة يد.
“هل حدث شيء؟” حمل وان تشيو فاتساي النعسان. “سيارات الشرطة ما زالت هناك والشارع مغلق. الجميع خائفون.”
كان غاو مينغ يعرف شوان وين وشخصيتها جيدًا. رغم كلماتها الجنونية أحيانًا، إلا أنها حافظت دائمًا على مسافة محترمة بينهما.
“لا أستطيع الكشف الآن.” مشى تشين تيان إلى الشرفة. “من هنا يمكنك رؤية المبنى المقابل. هل رأيت أي شخص غريب يدخل المبنى 2 قبل ليلتين؟”
“أشعر وكأنكِ كنت مستعدة لهذا؟” أعاد غاو مينغ قونغ شي إلى قلبه وبدأ بتنظيف الآثار.
هزّ غاو مينغ رأسه. هو لا يعتبر نفسه شخصًا غريبًا.
“اعذرني للإزعاج. لدي بعض الأسئلة.” بالزي الأسود والسوار الأسود والوجه المشوّه، تعرف غاو مينغ على الرجل فورًا.
“لماذا انفجر؟ ولماذا بهذه القوة؟!” ارتبك تشين تيان. عندما همّ بالسؤال، اهتز سواره الاسود. صوت الكابتن تشين يونتيان خرج منها:
“حتى لو أخرجت السلاسل، هذا لا يعني أني سأستخدمها.”
“الخبير تشين، مركز كوينز للتحقيقات دُمّر بالكامل. رئيسهم الجديد يريد تحقيقًا شاملاً. سيُنقل محققون خبراء. عد فورًا!”
“ستبقى تلميذتي هنا للمساعدة. إن احتجت أي شيء، توجه إليها.” همّ بالخروج.
“لكن حادثة لي جينغ لا يمكن تجاهلها!” همس.
“اعذرني للإزعاج. لدي بعض الأسئلة.” بالزي الأسود والسوار الأسود والوجه المشوّه، تعرف غاو مينغ على الرجل فورًا.
“الشرق هو قلب هانهاي. عد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم كل كلمة تقولينها، لكنها تبدو غريبة عندما تجتمع معًا.” تجاهل غاو مينغ كلماتها. نقر على قلبه، فزحفت السلاسل المنقوشة بالخطايا من لحمه. لم تتوقع لي لوكسين رؤيته في منزل شوان وين. “من أنت؟ لماذا أشعر بأنك مألوف؟ هل كنا متحابين من قبل؟”
اختفى الصوت. تنهد تشين تيان. “هل حياة عامة الناس أقل قيمة؟”
“غير صحيح.” تقدم غاو مينغ. قبل وقوع المأساة، لم يخف من هذه الوحوش، فهو يمتلك الخالد الجسدي.
“هل ستذهب إلى الشرق؟” سمع غاو مينغ كل شيء. في المرة السابقة، قاد تشين تيان لتصفية شذوذ من المستوى الثالث، مما جعله يقع في فخ سيتو آن ويموت في شقق سيشوي.
“وجهي!” صرخت، لكن الأوان فات. قبض المتسامي على جسدها الجميل وقُذفت داخل القلب المشوّه. أصبح وجه الخطيئة أوضح، وظهرت ملامح أنثوية. الخالد الجسدي كان يعمل بجد ليصبح أقوى.
هذه المرة، نُقل تشين تيان إلى الشرق بعد تدمير المركز. القدر يدفعه دائمًا إلى الشرق.
كان غاو مينغ يعرف شوان وين وشخصيتها جيدًا. رغم كلماتها الجنونية أحيانًا، إلا أنها حافظت دائمًا على مسافة محترمة بينهما.
“ستبقى تلميذتي هنا للمساعدة. إن احتجت أي شيء، توجه إليها.” همّ بالخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدت شوان وين قفازاتها وفتحت الحقيبة. بين أدوات المكياج، وجدت صورة موت فارغة. “قتلتي شخصًا واحدًا فقط كل هذا الوقت؟! كم انتِ ضعيفة.”
“انتظر…”
هزّ غاو مينغ رأسه. هو لا يعتبر نفسه شخصًا غريبًا.
“ماذا هناك؟ هل تذكرت أي شخص مشبوه؟”
“أشعر وكأنكِ كنت مستعدة لهذا؟” أعاد غاو مينغ قونغ شي إلى قلبه وبدأ بتنظيف الآثار.
“أنا ماهر في قراءة الأشخاص.” أمسك بيده. “بعد هذه المكالمة، أحاط بك شبح الموت. إذا ذهبت إلى الشرق، ستموت.”
“لكن حادثة لي جينغ لا يمكن تجاهلها!” همس.
“شكرًا، لكني لا أؤمن بهذه الأمور.” صفع يده. “الموت ليس مخيفًا. إذا كان موتي مفيدًا قليلاً، فهذا يكفي.”
“وجهي!” صرخت، لكن الأوان فات. قبض المتسامي على جسدها الجميل وقُذفت داخل القلب المشوّه. أصبح وجه الخطيئة أوضح، وظهرت ملامح أنثوية. الخالد الجسدي كان يعمل بجد ليصبح أقوى.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عند سماع ذلك، ارتعدت عينا لي لوكسين. تقدّمت نحو غاو مينغ، ثم قفزت فجأة وسحبت سكين فواكه رفيعًا من ظهرها. صدح النصل مع صرخات نساء. لم يتحرك غاو مينغ. ظهر الخالد الجسدي خلفه، وأذرعه الثمانية سحقت نصف جسدها الظلي.
“كنت أمزح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		