You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 69

69 الفريق الموهوب في استوديو نايتلايت

69 الفريق الموهوب في استوديو نايتلايت

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

بعد تكرار هذا التعويذة، حاول وي دايو الاتصال بـغاو مينغ مرة أخرى.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

قبل أن يتمكن تشاو شي من إنهاء كلامه، قطع طرقٌ على باب غرفة المعيشة حديثه. فوجئ الرجل بظهور “الأب الشبح” و”الأم الشبح” وهما يحملان كعكة.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشاو شي غير مدركٍ لحقيقة “الأب الشبح” و”الأم الشبح”، انخرط في محادثة محرجة بعض الشيء معهما. في هذه الأثناء، قدم الطفل الصغير الأطباق التي أعدها غاو مينغ في المطبخ، يتحرك بإرهاقٍ وسعادة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

بعد تكرار هذا التعويذة، حاول وي دايو الاتصال بـغاو مينغ مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها متطابقة! لعبة الهروب أصبحت حقيقة!” صاح وي دايو بصوتٍ مليء بالذعر والعدم تصديق.

.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

.

“لا بأس، كل بقدر ما تشاء. ليس لدينا أيامٌ بهذا المرح كثيرًا.” بينما استمر غاو مينغ في الاتصال، بدأت الشخصيات في صورة الموت بالأبيض والأسود المقلقة في الاختفاء. في هذه الأثناء، سُمعت خطواتٌ متكررة وطرقاتٌ متتالية على الباب.

كان غاو مينغ مصممًا على إتقان التحكم في مصدر “مرض الخوف”، لأنه فهم المراحل المبكرة لهذا المرض شديد العدوى، وكان مصممًا على إبقاء السيطرة عليه بين يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك رسالةٌ مخيفة في الصورة القديمة:

كانت خطته واضحة: بمجرد أن يتمكن من تسخير قوة “مرض الخوف”، حتى استراتيجية مواجهته بأعداد كبيرة من الناس ستصبح عديمة الجدوى. في الأماكن المزدحمة، ستزداد احتمالية انتشار الذعر والأساطير المخيفة، وهو ما يلعب لصالحه.

عندما أشعل غاو مينغ الأنوار، أضاءت الغرفة وتبددت بعض الظلال الكامنة. بدأ يرتب المكان، يجهز الطاولة ويُعدُّ الكنبة. “أخي تشاو شي، هل يمكنك مساعدتي؟ قد نضطر لاستخدام هذا المكان كثيرًا في المستقبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء، كان الطفل الصغير الذي يقف بجواره غافلًا تمامًا عن مخططات غاو مينغ. كان الطفل منهمكًا في أفكاره، يلعق شفتيه بلاوعي وكأنه يتذكر طعم كعكة حلوة رآها على التلفاز قبل قليل.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

عندما لاحظ غاو مينغ حركة الطفل البريئة، أخرج هاتفه الذكي وصورةً بالأبيض والأسود لافتةً للنظر، ثم بدأ يتصل برقم منزله.

بحركة اعتيادية، مدّ غاو مينغ يده ليأخذ سيجارة، لكنه توقف متذكرًا الصور العديدة لنفسه التي تزين جدران النفق. بعد ترددٍ لحظة، ألقى السيجارة والولاعة في سلة المهملات بلا اكتراث.

تشاو شي، الذي كان يشاهد الموقف، ارتبك وشعر ببعض القلق. “لماذا تنظر إلى صورة موت بينما تطلب طعامًا؟” سأل وهو يغطي عيني الطفل الصغير بسرعة لحمايته من الصورة المزعجة. “هذه الصورة تعطي إحساسًا غريبًا.”

قبل أن يتمكن تشاو شي من إنهاء كلامه، قطع طرقٌ على باب غرفة المعيشة حديثه. فوجئ الرجل بظهور “الأب الشبح” و”الأم الشبح” وهما يحملان كعكة.

بعد تكرار هذا التعويذة، حاول وي دايو الاتصال بـغاو مينغ مرة أخرى.

عندما أشعل غاو مينغ الأنوار، أضاءت الغرفة وتبددت بعض الظلال الكامنة. بدأ يرتب المكان، يجهز الطاولة ويُعدُّ الكنبة. “أخي تشاو شي، هل يمكنك مساعدتي؟ قد نضطر لاستخدام هذا المكان كثيرًا في المستقبل.”

كان غاو مينغ مصممًا على إتقان التحكم في مصدر “مرض الخوف”، لأنه فهم المراحل المبكرة لهذا المرض شديد العدوى، وكان مصممًا على إبقاء السيطرة عليه بين يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية، ذُهل تشاو شي من الظهور الخارق لـ”خالد الجسد”. كان يتوقع أن مهمتهم لإنقاذ العالم ستتضمن معارك ملحمية وسفك دماء، لكنها تحولت إلى مجرد مهام عادية مثل التنظيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان الطفل الصغير الذي يقف بجواره غافلًا تمامًا عن مخططات غاو مينغ. كان الطفل منهمكًا في أفكاره، يلعق شفتيه بلاوعي وكأنه يتذكر طعم كعكة حلوة رآها على التلفاز قبل قليل.

على الرغم من طبيعتهما الشبحية، كان “الأب الشبح” و”الأم الشبح” دافئين ومرحّبين. لأي شخص يراقبهم، سيبدوان عاديين مثل أي إنسان آخر.

عندما لاحظ غاو مينغ حركة الطفل البريئة، أخرج هاتفه الذكي وصورةً بالأبيض والأسود لافتةً للنظر، ثم بدأ يتصل برقم منزله.

في وجودهما، امتلأت الأجواء باللطف والكرم، كما هو معتاد في سلوك الآباء حول الآخرين.

[عندما تشعر بالخوف، حدد أولاً هل أنت خائفٌ مني، أم من نفسك.]

كانت الكنبة مزينة بالوجبات الخفيفة والألعاب، وتصدح الموسيقى من هاتف محمول. بالخارج، كان المطر يهطل بغزارة، لكن الداخل كان دافئًا ومريحًا.

كان في حالة اضطراب، ممزقًا بين الشك والثقة. “لا! يجب أن أعرف الحقيقة! إنه صديقي المفضل! أعرفه – إنه غير قادر على فعل مثل هذه الأشياء!” كررها لنفسه، بينما تراجع اقتناعه.

زُينت الغرفة، وتجمع مجموعة من الغرباء من هذا عالم الظلال للاحتفال بعيد ميلاد الطفل الصغير.

“اتضح أن ‘آن آن’ لم يكن مجرد لاعب في اللعبة؛ بل كان جزءًا لا يتجزأ من كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان تشاو شي غير مدركٍ لحقيقة “الأب الشبح” و”الأم الشبح”، انخرط في محادثة محرجة بعض الشيء معهما. في هذه الأثناء، قدم الطفل الصغير الأطباق التي أعدها غاو مينغ في المطبخ، يتحرك بإرهاقٍ وسعادة.

التفت غاو مينغ إلى الطفل الصغير ووعدَه: “سأعوضك عن كل أعياد الميلاد التي فاتتك.”

بعد الانتهاء من تحضير الوجبة، حدق غاو مينغ في الليل متفكرًا. “حي ‘لي سان’ في عالم الظلال، بشوارعه المتشابكة وكثافته السكانية العالية، مليء بالأساطير الحضرية. إنه معقل مثالي لشخص مثلي.”

بعد حصوله على صورة الموت، شعر غاو مينغ بمسؤولية تجاه آن آن. لكي يوفر للطفل بعض الراحة والاستقرار، طلب من تشاو شي البقاء لمرافقته.

في عينيه، كان التخطيط المعقد للمدينة القديمة وطبيعتها المكتظة بالسكان يجعلانها المكان الأمثل لاحتياجاته. فكر غاو مينغ في مستقبلٍ حيث، إذا وضعته أفعاله في خلاف مع “مكتب التحقيقات” ولم يعد لديه ملجأ في العالم الحقيقي، فإن منطقة “لي سان” في عالم الظلال ستكون الملاذ المثالي. صورة الموت كانت مفتاحه، وهو نفسه كان البوابة. في هذا العالم الخفي، كان بعيدًا عن متناول الأذى.

تشاو شي، الذي لم يتزوج قط وكان يتوق لطفل، تأوه قائلاً: “طفل بهذا العقل، لكن والديه لا يقدرانه. إنه أمر مؤسف حقًا.”

بحركة اعتيادية، مدّ غاو مينغ يده ليأخذ سيجارة، لكنه توقف متذكرًا الصور العديدة لنفسه التي تزين جدران النفق. بعد ترددٍ لحظة، ألقى السيجارة والولاعة في سلة المهملات بلا اكتراث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، سُمع مواء قطة عند الباب. “فاتساي”، القطة السمينة، التي شمّت رائحة غاو مينغ، اقتربت ودلّكت ساقه بحنان.

عندما غادر الطفل الصغير المطبخ، سمح أخيرًا لابتسامةٍ أن تظهر على وجهه. بدا مهذبًا، وكأنه قلقٌ من أن يتفرق الجمع قريبًا.

كانت الكنبة مزينة بالوجبات الخفيفة والألعاب، وتصدح الموسيقى من هاتف محمول. بالخارج، كان المطر يهطل بغزارة، لكن الداخل كان دافئًا ومريحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختفت أخيرًا هالة “مرض الخوف” المخيفة، لتحل محلها أجواء أكثر راحةً لكنها لا تزال غريبة، بفضل حضور “الأم الشبح” و”الأب الشبح”. بدا أن الغرفة مغلفةٌ بنوعٍ جديد من الظلال الألطف.

بعد الانتهاء من تحضير الوجبة، حدق غاو مينغ في الليل متفكرًا. “حي ‘لي سان’ في عالم الظلال، بشوارعه المتشابكة وكثافته السكانية العالية، مليء بالأساطير الحضرية. إنه معقل مثالي لشخص مثلي.”

تشاو شي، الذي لم يتزوج قط وكان يتوق لطفل، تأوه قائلاً: “طفل بهذا العقل، لكن والديه لا يقدرانه. إنه أمر مؤسف حقًا.”

Arisu-san

متفكرًا في نضوج الطفل المبكر، أضاف غاو مينغ: “لا يوجد طفل يرغب حقًا في أن يكون عاقلًا هكذا. ألا تتمكن من أن تكون شقيًا أو مزاجيًا أمام والديك هو في حد ذاته تجربة مؤلمة.” ولاحظ أن الخوف يتبدد من عيني الطفل، فصفق بحماسٍ قائلاً: “لنأكل الكعكة!”

بعد حصوله على صورة الموت، شعر غاو مينغ بمسؤولية تجاه آن آن. لكي يوفر للطفل بعض الراحة والاستقرار، طلب من تشاو شي البقاء لمرافقته.

عندما فتحوا صندوق الكعكة، وضع “الأب الشبح” و”الأم الشبح” شمعةً برفق على قمتها.

.

التفت غاو مينغ إلى الطفل الصغير ووعدَه: “سأعوضك عن كل أعياد الميلاد التي فاتتك.”

تشاو شي، الذي لم يتزوج قط وكان يتوق لطفل، تأوه قائلاً: “طفل بهذا العقل، لكن والديه لا يقدرانه. إنه أمر مؤسف حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطفل، الذي لم يفهم تمامًا نوايا غاو مينغ، بدا متحمسًا لإشعال الشمعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفل، الذي لم يفهم تمامًا نوايا غاو مينغ، بدا متحمسًا لإشعال الشمعة.

عندما خفتت أنوار الغرفة، غطى غاو مينغ عيني الطفل الصغير بمزاحٍ وتمنيا معًا أمنية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، سُمع مواء قطة عند الباب. “فاتساي”، القطة السمينة، التي شمّت رائحة غاو مينغ، اقتربت ودلّكت ساقه بحنان.

“لنبدأ بالأكل”، أعلن غاو مينغ.

على الرغم من طبيعتهما الشبحية، كان “الأب الشبح” و”الأم الشبح” دافئين ومرحّبين. لأي شخص يراقبهم، سيبدوان عاديين مثل أي إنسان آخر.

لم تكن الكعكة كبيرة، والطفل المهذب تردد في تناول الكثير، معطيًا أكبر القطع لـ”الأب الشبح” و”الأم الشبح”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، سُمع مواء قطة عند الباب. “فاتساي”، القطة السمينة، التي شمّت رائحة غاو مينغ، اقتربت ودلّكت ساقه بحنان.

“لا بأس، كل بقدر ما تشاء. ليس لدينا أيامٌ بهذا المرح كثيرًا.” بينما استمر غاو مينغ في الاتصال، بدأت الشخصيات في صورة الموت بالأبيض والأسود المقلقة في الاختفاء. في هذه الأثناء، سُمعت خطواتٌ متكررة وطرقاتٌ متتالية على الباب.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأخ تشاو شي، الذي رأى الغرفة ممتلئةً بـ”الآباء”، أسقط شوكة الكعكة من الدهشة، بينما تمسك الطفل الصغير بلعبته المحشوة البالية، خائفًا جدًا من أن ينبس ببنت شفة.

من خلال التجربة، اكتشف غاو مينغ شيئًا مثيرًا للاهتمام: طالما بقي قريبًا من الأبوين الشبح، تصرفا بشكل طبيعي. لكن إذا حاول الابتعاد عنهما ولم يتمكنا من تقليل المسافة، فسيتحولان إلى ظلال ويعودان إلى صورة الموت بالأبيض والأسود.

نظّف غاو مينغ حلقه وأعلن: “من اليوم فصاعدًا، نحن عائلة. قد لا أفهم تمامًا معنى أن تكون والدًا الآن، لكني سأبذل قصارى جهدي لجعل كل واحدٍ منكم سعيدًا.”

“كيف يمكن أن يكون هذا حقيقيًا؟” تمتم وي دايو وهو لا يزال غير مصدق. أخرج هاتفه: “ما زلت لا أستطيع الوصول إلى ‘غاو مينغ’. كيف عرف مسبقًا عن القاتل وطرقهم؟ هل هذه جريمة قتل مخططة مسبقًا؟ هل يمكن أن يكون الجلاد المقنع هو هو؟”

من خلال التجربة، اكتشف غاو مينغ شيئًا مثيرًا للاهتمام: طالما بقي قريبًا من الأبوين الشبح، تصرفا بشكل طبيعي. لكن إذا حاول الابتعاد عنهما ولم يتمكنا من تقليل المسافة، فسيتحولان إلى ظلال ويعودان إلى صورة الموت بالأبيض والأسود.

هذه المعرفة سمحت لـغاو مينغ بتجاوز العديد من التحديات.

هذه المعرفة سمحت لـغاو مينغ بتجاوز العديد من التحديات.

نظّف غاو مينغ حلقه وأعلن: “من اليوم فصاعدًا، نحن عائلة. قد لا أفهم تمامًا معنى أن تكون والدًا الآن، لكني سأبذل قصارى جهدي لجعل كل واحدٍ منكم سعيدًا.”

بعد أن أحرز تقدمًا مع الطفل الصغير وعرف أخيرًا اسمه. كان والداه يناديانه آن آن، وهو الاسم نفسه الذي أطلقوه على كلبهم الأليف سابقًا. كانا سريعي الغضب مهملين، مما أدى إلى طفولة مليئة بعدم الاستقرار والخوف لـآن آن.

عندما فتحوا صندوق الكعكة، وضع “الأب الشبح” و”الأم الشبح” شمعةً برفق على قمتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آن آن، الحساس والرقيق، كان غالبًا ما يستخدم الرسم كوسيلة للهروب من مخاوفه وآلامه. في رسوماته، صور نفسه كمحاربٍ لا يعرف الخوف.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في النهاية، نقل هذه المشاعر إلى دمية محشوة صنعها بنفسه. الطلاء الفوضوي على الدمية يمثل عدة شخصيات صغيرة اندمجت معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفل، الذي لم يفهم تمامًا نوايا غاو مينغ، بدا متحمسًا لإشعال الشمعة.

من المفارقات، أن هذا الرمز للشجاعة والأمل أصبح أصل “مرض الخوف”، وهي نتيجة لم يتوقعها غاو مينغ.

هذه المعرفة سمحت لـغاو مينغ بتجاوز العديد من التحديات.

“اتضح أن ‘آن آن’ لم يكن مجرد لاعب في اللعبة؛ بل كان جزءًا لا يتجزأ من كل شيء.”

تشاو شي، الذي كان يشاهد الموقف، ارتبك وشعر ببعض القلق. “لماذا تنظر إلى صورة موت بينما تطلب طعامًا؟” سأل وهو يغطي عيني الطفل الصغير بسرعة لحمايته من الصورة المزعجة. “هذه الصورة تعطي إحساسًا غريبًا.”

بعد أن غادروا عالم الظلال، تحولت الدمية في يدي آن آن إلى صورة موت بالأبيض والأسود. فقط عندها رأى غاو مينغ النص المخفي خلف الصورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك رسالةٌ مخيفة في الصورة القديمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك رسالةٌ مخيفة في الصورة القديمة:

عندما فتحوا صندوق الكعكة، وضع “الأب الشبح” و”الأم الشبح” شمعةً برفق على قمتها.

[عندما تشعر بالخوف، حدد أولاً هل أنت خائفٌ مني، أم من نفسك.]

“كيف يمكن أن يكون هذا حقيقيًا؟” تمتم وي دايو وهو لا يزال غير مصدق. أخرج هاتفه: “ما زلت لا أستطيع الوصول إلى ‘غاو مينغ’. كيف عرف مسبقًا عن القاتل وطرقهم؟ هل هذه جريمة قتل مخططة مسبقًا؟ هل يمكن أن يكون الجلاد المقنع هو هو؟”

بعد حصوله على صورة الموت، شعر غاو مينغ بمسؤولية تجاه آن آن. لكي يوفر للطفل بعض الراحة والاستقرار، طلب من تشاو شي البقاء لمرافقته.

كان في حالة اضطراب، ممزقًا بين الشك والثقة. “لا! يجب أن أعرف الحقيقة! إنه صديقي المفضل! أعرفه – إنه غير قادر على فعل مثل هذه الأشياء!” كررها لنفسه، بينما تراجع اقتناعه.

كان كلٌ من تشاو شي وآن آن يحملان جروحًا عاطفية عميقة: تشاو شي، الذي لم يشعر أبدًا بالانتماء، لم يكن لديه عائلة حقيقية ولم يُعترف به أبدًا؛ آن آن، الذي عاش في حالة خوفٍ دائم وعدم استقرار، تخلى عنه والداه البيولوجيون وكان يتوق إلى منزلٍ آمنٍ وحنون. كانا على وشك شفاء بعضهما البعض، كلٌ منهما بمثابة بلسمٍ لماضي الآخر المضطرب.

عندما لاحظ غاو مينغ حركة الطفل البريئة، أخرج هاتفه الذكي وصورةً بالأبيض والأسود لافتةً للنظر، ثم بدأ يتصل برقم منزله.

الآن بعد أن أصبح مصدر “مرض الخوف” تحت سيطرته، استطاع غاو مينغ أخيرًا أن يهدأ. اتخذ خطواته التالية في طريقٍ مختلف عن تشاو شي، حيث استقل سيارة أجرةً إلى استوديو “نايتلايت” بمفرده.

تشاو شي، الذي لم يتزوج قط وكان يتوق لطفل، تأوه قائلاً: “طفل بهذا العقل، لكن والديه لا يقدرانه. إنه أمر مؤسف حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت خطط تصميم اللعبة كلها مخزنة في الشركة، وهو أمرٌ بالغ الأهمية لوضعهم. إذا حصل شخصٌ مثل سيتو آن عليها، فقد تكون العواقب كارثية. أي شخصٍ اطلع على هذه التصاميم قد يجد نفسه متورطًا في الفوضى التي ستليها.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

استمرت العاصفة بالخارج، مع سحبٍ سوداء معلقةٍ بشكلٍ مشؤوم فوق المدينة. وصل غاو مينغ إلى الشركة قبل الفجر، ليجد المحيط صامتًا بشكلٍ مخيف.

عندما فتحوا صندوق الكعكة، وضع “الأب الشبح” و”الأم الشبح” شمعةً برفق على قمتها.

كان الوقت لا يزال مبكرًا، لكن بينما صعد غاو مينغ السلالم إلى الاستوديو، شعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام. كان باب المكتب مفتوحًا، وكانت هناك بقع دمٍ على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشاو شي غير مدركٍ لحقيقة “الأب الشبح” و”الأم الشبح”، انخرط في محادثة محرجة بعض الشيء معهما. في هذه الأثناء، قدم الطفل الصغير الأطباق التي أعدها غاو مينغ في المطبخ، يتحرك بإرهاقٍ وسعادة.

“يبدو أن هناك قاتلاً متخفٍ داخل استوديو ‘نايتلايت'”، فكر غاو مينغ بينما أصبحت خطواته أكثر حذرًا.

“يبدو أن هناك قاتلاً متخفٍ داخل استوديو ‘نايتلايت'”، فكر غاو مينغ بينما أصبحت خطواته أكثر حذرًا.

توقف عند المدخل، محدقًا داخل الاستوديو. خزانة الملفات، التي تحتوي على خطط تصميم اللعبة، كانت مفتوحة ومحتوياتها متناثرة. في الضوء الخافت المتقطع، كان وي دايو يقلب بجنون تصاميم الألعاب التي صنعها غاو مينغ.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها متطابقة! لعبة الهروب أصبحت حقيقة!” صاح وي دايو بصوتٍ مليء بالذعر والعدم تصديق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت أخيرًا هالة “مرض الخوف” المخيفة، لتحل محلها أجواء أكثر راحةً لكنها لا تزال غريبة، بفضل حضور “الأم الشبح” و”الأب الشبح”. بدا أن الغرفة مغلفةٌ بنوعٍ جديد من الظلال الألطف.

عدل غاو مينغ مكانه ليرى وي دايو المصاب بشكلٍ أفضل، الذي وقف بين الوثائق المتناثرة، وجهه يعكس الحيرة وحافة الانهيار العقلي.

تشاو شي، الذي لم يتزوج قط وكان يتوق لطفل، تأوه قائلاً: “طفل بهذا العقل، لكن والديه لا يقدرانه. إنه أمر مؤسف حقًا.”

“كيف يمكن أن يكون هذا حقيقيًا؟” تمتم وي دايو وهو لا يزال غير مصدق. أخرج هاتفه: “ما زلت لا أستطيع الوصول إلى ‘غاو مينغ’. كيف عرف مسبقًا عن القاتل وطرقهم؟ هل هذه جريمة قتل مخططة مسبقًا؟ هل يمكن أن يكون الجلاد المقنع هو هو؟”

بعد تكرار هذا التعويذة، حاول وي دايو الاتصال بـغاو مينغ مرة أخرى.

كان في حالة اضطراب، ممزقًا بين الشك والثقة. “لا! يجب أن أعرف الحقيقة! إنه صديقي المفضل! أعرفه – إنه غير قادر على فعل مثل هذه الأشياء!” كررها لنفسه، بينما تراجع اقتناعه.

بحركة اعتيادية، مدّ غاو مينغ يده ليأخذ سيجارة، لكنه توقف متذكرًا الصور العديدة لنفسه التي تزين جدران النفق. بعد ترددٍ لحظة، ألقى السيجارة والولاعة في سلة المهملات بلا اكتراث.

بعد تكرار هذا التعويذة، حاول وي دايو الاتصال بـغاو مينغ مرة أخرى.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، سُمع مواء قطة عند الباب. “فاتساي”، القطة السمينة، التي شمّت رائحة غاو مينغ، اقتربت ودلّكت ساقه بحنان.

كانت خطته واضحة: بمجرد أن يتمكن من تسخير قوة “مرض الخوف”، حتى استراتيجية مواجهته بأعداد كبيرة من الناس ستصبح عديمة الجدوى. في الأماكن المزدحمة، ستزداد احتمالية انتشار الذعر والأساطير المخيفة، وهو ما يلعب لصالحه.

انتبه وي دايو للصوت، وهاتفه ما زال في يده، وحوّل نظره نحو الباب، ليتقاطع بصره مع غاو مينغ.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

عندما خفتت أنوار الغرفة، غطى غاو مينغ عيني الطفل الصغير بمزاحٍ وتمنيا معًا أمنية.

حسنا لو كنت مكان وي دايو ساكون مرعوبًا

كان الوقت لا يزال مبكرًا، لكن بينما صعد غاو مينغ السلالم إلى الاستوديو، شعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام. كان باب المكتب مفتوحًا، وكانت هناك بقع دمٍ على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطط تصميم اللعبة كلها مخزنة في الشركة، وهو أمرٌ بالغ الأهمية لوضعهم. إذا حصل شخصٌ مثل سيتو آن عليها، فقد تكون العواقب كارثية. أي شخصٍ اطلع على هذه التصاميم قد يجد نفسه متورطًا في الفوضى التي ستليها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط