Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 66

66 ليلة أخرى عادية ودافئة

66 ليلة أخرى عادية ودافئة

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تساءل: “إذا لم تكن هذه مجرد لعبة، بل تجربة حقيقية… إذا كان وجودي مصدر ألم ويأس لوالديّ… إذن ربما…”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

كانت الرسالة على الصورة تردد كلمات الغريب الذي قابله في النفق، لكن المعاني الكامنة اختلفت بشكل كبير.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

تساءل: “إذا لم تكن هذه مجرد لعبة، بل تجربة حقيقية… إذا كان وجودي مصدر ألم ويأس لوالديّ… إذن ربما…”

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اقتربنا من وجهتنا”، طمأنته شوان وين.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تساءل: “إذا لم تكن هذه مجرد لعبة، بل تجربة حقيقية… إذا كان وجودي مصدر ألم ويأس لوالديّ… إذن ربما…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

أمسك غاو مينغ بمؤخرة الدراجة ونظر بعمق في عيني شوان وين وحذرها: “هذه الأفعال ستترك فيك ندوبًا لن تلتئم أبدًا. ستطاردك لبقية حياتك، وفي النهاية، ستكون سبب موتك!”

.

“نامي جيدًا، احصلي على ليلة دافئة جيدة. يجب أن تكون هذه آخر ليلة دافئة لك”، همس لنفسه، بصوت بالكاد مسموع فوق المطر.

.

غاص في المطر الغزير، عازمًا على الوصول إلى المبنى 2 للعثور على تشاو شي. ومع ذلك، توقف مساره فجأة عندما رأى ظلًا مألوفًا في فناء مجمع الشقق.

مبتلة تمامًا، حملت شوان وين وزن غاو مينغ على كتفها بينما سارت بصعوبة عبر الطريق الزلق المغطى بالطين. بدا ظلام الليل لا نهاية له أمامهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس غاو مينغ الصورة المألوفة، شاعرًا بانفصال سريالي. قرأ النقش على الظهر مرة أخرى:

“هل أتولى الأمر وأسير لوحدي؟” عرض غاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس غاو مينغ الصورة المألوفة، شاعرًا بانفصال سريالي. قرأ النقش على الظهر مرة أخرى:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد اقتربنا من وجهتنا”، طمأنته شوان وين.

وسط هذه الأفكار، غير غاو مينغ ملابسه بينما كان يستمتع بالسعادة العابرة من حديث والديه، مثل فقاعات الصابون الهشة والحالمة، التي تنفجر بمجرد لمسها.

ضرب المطر الغزير جسديهما، مما جعلهما يبدوان تافهين تقريبًا أمام خلفية الليل الشاسع الذي يحيط بهما. اهتز الضوء الذي يحملانه في أيديهما، مهددًا بالانطفاء في أي لحظة تحت وطأة الأمطار.

بحركات متعمدة، تقريبًا كالطقوس، فتح صندوق أدواته واستخرج بعناية أدوات نيته الشريرة. وفر المطر المنهمر خارجًا له غطاءً طبيعيًا، مما خفف أصوات استعداداته. لم يحوّل نظره عن المرأة داخل الغرفة، حيث التوت ابتسامته إلى تمثيل مشوه للفرح، متزايد في الخبث والإزعاج.

في النهاية، استخرجت شوان وين دراجة كهربائية من مخبئها خلف شجرة عند تقاطع طرق. أشارت إلى المقعد الخلفي وقالت: “هيا، بسرعة!”

التفتت شوان وين ببطء، وكشفت عن نواياها المخفية عادةً: “أنا فقط عائدة إلى المنزل.”

ركب غاو مينغ الدراجة وقال: “لم أتخيل أبدًا أنك ستوصِليني إلى المنزل بهذه الطريقة.” ممسكًا بظهر الدراجة بقوة، سأل بفضول: “هل يستخدم سكان عالم الظل الدراجات الكهربائية للتنقل أيضًا؟”

تحولت وجوههما اللطيفة سابقًا إلى شيء وحشي، حيث بدا أن فهمهما غير قادر على معالجة سؤال غاو مينغ. ازدادت ابتساماتهما إزعاجًا وشرًا، مما يشير إلى عنف محتمل إذا فشل غاو مينغ في الالتزام بنص صنع الأمنية وإطفاء الشمعة.

بصقت شوان وين الماء الذي ملأ فمها وشرحت بينما حدقت في غاو مينغ: “الطرق الرئيسية مغلقة، المركبات الكبيرة لا تستطيع المرور.” ثم أوضحت: “ناولني المعطف المطري واختبئ في الخلف.”

“لا تنفذي خطتك للقضاء على الشخصيات النسائية الثمانية الأخرى في اللعبة”، توسل غاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، كما تريدين”، امتثل غاو مينغ.

.

بعد أن تبادلا المعاطف المطرية، رفع غاو مينغ ظهر معطفه المطري فوق رأسه كغطاء إضافي بطريقة طفولية.

في النهاية، استخرجت شوان وين دراجة كهربائية من مخبئها خلف شجرة عند تقاطع طرق. أشارت إلى المقعد الخلفي وقالت: “هيا، بسرعة!”

“أنت تبتل في الخلف”، لاحظت شوان وين.

بعد وزن الرسالتين، وجد غاو مينغ نفسه أكثر ميلًا إلى تصديق الكلمات المنقوشة على الصورة.

“أنا أعلم ذلك جيدًا!” رد غاو مينغ.

بدا أن الغريب في النفق يشير إلى أن حياة غاو مينغ كانت نتاج قدر، وحثه على أن يصبح حاميًا للمدينة، يقود الأحياء لتفادي صعود اهوال لا يمكن السيطرة عليها.

بينما كانا يتنقلان، كانت الدراجة تهتز وتقفز على أطراف المدينة المحاطة بالظلام، إلى مدينة خالية من الضوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت المدينة بلا حياة ومهجورة، كما لو كانا الناجيين الوحيدين في عالم ما بعد الكارثة.

تحت المطر المنهمر، راقب غاو مينغ بانتباه بينما كان الشخص يحدق عبر الشبكة الأمنية شديدة الصدأ، مركّزًا على المرأة النائمة في الداخل.

وصلوا إلى شقق لي جينغ حوالي منتصف الليل، حيث تركت شوان وين غاو مينغ، تبدو منهكة تمامًا كما لو أن الرحلة استنزفت نصف قوتها الحيوية.

لم يمض وقت طويل حتى دوى جرس الباب في المنزل، مما دفع غاو مينغ للاندفاع لتحية زواره.

“لماذا لا تصعدين؟ يمكنني إعطاؤك بعض الملابس النظيفة”، اقترح غاو مينغ، ممسكًا بذراع شوان وين. “منزلي فارغ حاليًا، لكن والديّ قد يعودان لاحقًا مع فائض من الكعك، أكثر مما أستطيع تناوله وحدي.”

كما لو كان بفعل سحر، عادت الأنوار لتكشف عن والديه جالسين على طاولة الطعام، هادئين وطبيعيين كما لو أن الحلقة الكابوسية لم تكن سوى خيال.

“هل هذه أول مرة تدعو فيها شخصًا من الجنس الآخر؟ يا له من عرض ضعيف!” سخرت شوان وين، ثم هزت يد غاو مينغ وارتدت معطفها المطري المتسخ وركبت الدراجة مرة أخرى.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

عندما استعدت شوان وين للانطلاق، ناداها غاو مينغ على عجل: “شوان وين!”

عندما استعدت شوان وين للانطلاق، ناداها غاو مينغ على عجل: “شوان وين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟” سألت.

تحت المطر المنهمر، راقب غاو مينغ بانتباه بينما كان الشخص يحدق عبر الشبكة الأمنية شديدة الصدأ، مركّزًا على المرأة النائمة في الداخل.

“لا تنفذي خطتك للقضاء على الشخصيات النسائية الثمانية الأخرى في اللعبة”، توسل غاو مينغ.

انقبض حلق غاو مينغ وهو يراقب لغة جسد الملاحق — بؤبؤ العين متسع، الأصابع ترتعش بمزيج من التوقع والقلق.

التفتت شوان وين ببطء، وكشفت عن نواياها المخفية عادةً: “أنا فقط عائدة إلى المنزل.”

ركب غاو مينغ الدراجة وقال: “لم أتخيل أبدًا أنك ستوصِليني إلى المنزل بهذه الطريقة.” ممسكًا بظهر الدراجة بقوة، سأل بفضول: “هل يستخدم سكان عالم الظل الدراجات الكهربائية للتنقل أيضًا؟”

أمسك غاو مينغ بمؤخرة الدراجة ونظر بعمق في عيني شوان وين وحذرها: “هذه الأفعال ستترك فيك ندوبًا لن تلتئم أبدًا. ستطاردك لبقية حياتك، وفي النهاية، ستكون سبب موتك!”

تحت المطر المنهمر، راقب غاو مينغ بانتباه بينما كان الشخص يحدق عبر الشبكة الأمنية شديدة الصدأ، مركّزًا على المرأة النائمة في الداخل.

رأت شوان وين تردد غاو مينغ في تركها، فتغير تعبير وجهها وسألت: “ما الذي يهمك في الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” سألت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف غاو مينغ بحزم تحت المطر الغزير وتحدث بصدق: “إذا كان الأمر في قدرتي، فأنا أهتم لأمرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى اسمه، الذي نُطق بالقرب منه كما لو أن المتحدث كان يهمس مباشرة في أذنه، جعله يقفز. هذا التطفل المفاجئ على تأملاته المظلمة الخاصة فاجأه، حيث أرسل صوت الغريب صدمة عبر حواسه المتوترة بالفعل.

صمتت شوان وين للحظة، ثم تسارعت بالدراجة إلى الليل، تاركةً وراءها رذاذ الطين.

“هل أتولى الأمر وأسير لوحدي؟” عرض غاو مينغ.

حاول غاو مينغ اللحاق بها، لكنه أدرك سريعًا أن ضعفه الجسدي منعه من مواكبتها.

“هل أتولى الأمر وأسير لوحدي؟” عرض غاو مينغ.

“آمل أن تتمكني أنت أيضًا من تغيير مصيرك؛ أنتِ بطلة قصتك”، همس لنفسه.

في النهاية، استخرجت شوان وين دراجة كهربائية من مخبئها خلف شجرة عند تقاطع طرق. أشارت إلى المقعد الخلفي وقالت: “هيا، بسرعة!”

بهذه الكلمات الأخيرة، عاد غاو مينغ إلى مجمع شقق لي جينغ، مدركًا أنه ما زال لديه مهمة هامة يجب إنجازها.

بحزم، قيد غاو مينغ هذه النسخ الغريبة والمشوهة من والديه، وحبسهما في غرفة النوم. ثم كرر هذه العملية بانتظام عند فتح باب غرفة المعيشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتحم منزله، متجاوزًا روتين تغيير الملابس المعتاد، واتجه مباشرة إلى صندوق الأدوية المخبأ تحت الخزانة، حيث قام بتحضير بعض الأدوية على عجل.

بصقت شوان وين الماء الذي ملأ فمها وشرحت بينما حدقت في غاو مينغ: “الطرق الرئيسية مغلقة، المركبات الكبيرة لا تستطيع المرور.” ثم أوضحت: “ناولني المعطف المطري واختبئ في الخلف.”

لم يمض وقت طويل حتى دوى جرس الباب في المنزل، مما دفع غاو مينغ للاندفاع لتحية زواره.

بدا أن الغريب في النفق يشير إلى أن حياة غاو مينغ كانت نتاج قدر، وحثه على أن يصبح حاميًا للمدينة، يقود الأحياء لتفادي صعود اهوال لا يمكن السيطرة عليها.

“عيد ميلاد سعيد!” صدحت الأصوات المبهجة.

أخيرًا، اشتعل الضوء الصوتي في الدرج، مما طرد الظلال المتسللة وتسبب في اختفاء والديه، تاركين فقط صورة موت على أرضية غرفة النوم.

رحب غاو مينغ بوالديه في غرفة المعيشة، حيث كان الجو دافئًا ومريحًا، مع مفرش طاولة أصفر باهت تحت الإضاءة الدافئة. كان والده يرتدي بدلة أنيقة ويبدو طويلاً ومميزًا، بينما كانت والدته ترتدي بلوزة بيضاء مع جينز، تبدو لطيفة ومسيطرة.

في النهاية، استخرجت شوان وين دراجة كهربائية من مخبئها خلف شجرة عند تقاطع طرق. أشارت إلى المقعد الخلفي وقالت: “هيا، بسرعة!”

“مرحبًا بكم في المنزل”، حيا غاو مينغ، حيث دارت عاصفة من المشاعر بداخله. على عكس السابق، لم يشعر بأي خوف أو قلق.

حاول غاو مينغ اللحاق بها، لكنه أدرك سريعًا أن ضعفه الجسدي منعه من مواكبتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكر كيف حوصر بواسطة شبح والشعور باليأس الذي رافقه. كان هذان الوالدان، رغم أنهما من صنع عالم الظل وليسا والديه الحقيقيين، هما من أنقذاه. بشكل غريب، بدا أنهما يجسدان أجزاء من جوهر والديه الحقيقيين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقله يدور بإثارة جامحة وحمى، حيث أمسك بحافة الشبكة الأمنية بشدة، مما يكشف عن عدم قدرته على التحكم في مشاعره. لم تكن هذه المرة الأولى له هنا؛ في الواقع، كلما انفتحت سماء الليل وهطل المطر، وجد نفسه منجذبًا لا إراديًا إلى هذه البقعة بالذات.

تساءل: “إذا لم تكن هذه مجرد لعبة، بل تجربة حقيقية… إذا كان وجودي مصدر ألم ويأس لوالديّ… إذن ربما…”

[إلى طفلي العزيز: أنت بالغ في الثامنة عشرة. من اليوم، أنت رئيس العائلة الجديد، وسيكون لديك المفتاح لفتح منزلنا.]

وسط هذه الأفكار، غير غاو مينغ ملابسه بينما كان يستمتع بالسعادة العابرة من حديث والديه، مثل فقاعات الصابون الهشة والحالمة، التي تنفجر بمجرد لمسها.

مع كل تكرار، زاد عدد الشموع على الكعكة تدريجيًا. لعبة تعزيز الروابط العائلية، التي استغرقت سابقًا ثلاثة أيام لإكمالها، اكتملت الآن في ثلاث ساعات فقط.

كان يتوق لسؤالهم أسئلة، لكنهم بدوا مثل دمى ميكانيكية، مبرمجة لأفعال واستجابات محددة.

حاول غاو مينغ اللحاق بها، لكنه أدرك سريعًا أن ضعفه الجسدي منعه من مواكبتها.

تقدم المساء بأنشطة عادية: غسل الأيدي، تغيير الملابس، تحضير الأطباق، إخراج الكعكة، وإشعال الشموع. ولكن بعد ذلك، كما لو كان بإشارة، انطفأت الأنوار في المنزل فجأة، مما أغرق كل شيء في الظلام.

برز اسم “سيتو آن” في ذهنه بشكل مخيف، وامتلأت عيناه بالتصميم، محمرتين الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذا الظلام المخيف، بدأت وجوه والديه تتشوه بشكل بشع. تمايل ضوء الشموع، مضيئًا ملامحهما المشوهة بشكل متزايد.

انقبض حلق غاو مينغ وهو يراقب لغة جسد الملاحق — بؤبؤ العين متسع، الأصابع ترتعش بمزيج من التوقع والقلق.

لم يطفئ غاو مينغ الشمعة. بدلاً من ذلك، واجه والديه اللذين كانا يتقدمان ببطء وسأل بجدية: “هل أنتما حقًا أمي وأبي؟ حتى لو كان هناك جزء بسيط من مشاعرهما فيكما، أعتذر عن أفعالي الماضية. أنا مستعد لتقبلكما كعائلة والبقاء هنا. كل ما أطلبه هو أن تخبراني بالحقيقة.”

بدا أن الغريب في النفق يشير إلى أن حياة غاو مينغ كانت نتاج قدر، وحثه على أن يصبح حاميًا للمدينة، يقود الأحياء لتفادي صعود اهوال لا يمكن السيطرة عليها.

تحولت وجوههما اللطيفة سابقًا إلى شيء وحشي، حيث بدا أن فهمهما غير قادر على معالجة سؤال غاو مينغ. ازدادت ابتساماتهما إزعاجًا وشرًا، مما يشير إلى عنف محتمل إذا فشل غاو مينغ في الالتزام بنص صنع الأمنية وإطفاء الشمعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى اسمه، الذي نُطق بالقرب منه كما لو أن المتحدث كان يهمس مباشرة في أذنه، جعله يقفز. هذا التطفل المفاجئ على تأملاته المظلمة الخاصة فاجأه، حيث أرسل صوت الغريب صدمة عبر حواسه المتوترة بالفعل.

“هل تحولت وحوش عالم الظل إلى والديّ، أم أن والديّ تحولا إلى وحوش على يد عالم الظل؟” تساءل غاو مينغ، مستشعرًا بالخطر الوشيك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المدينة بلا حياة ومهجورة، كما لو كانا الناجيين الوحيدين في عالم ما بعد الكارثة.

تسارع نبض قلبه، مما يذكره بغرفة تعذيب مليئة بأدوات الألم والموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أخبره النقش على الصورة ببساطة عن موقع منزله العائلي، مؤكدًا على دوره الجديد كرئيس للعائلة وحريته المكتشفة حديثًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دعته ذكريات ملطخة بالدماء بينما انفتحت أبواب غرفة مجازية. خلفه تجسد كيان شبح ضخم بثمانية أذرع وأربعة وجوه، مرعب لكنه مميز في تشابهه مع تمثال “خالد الجسد”.

التفتت شوان وين ببطء، وكشفت عن نواياها المخفية عادةً: “أنا فقط عائدة إلى المنزل.”

عندما لم يتلق أي رد، تنهد غاو مينغ: “أتمنى أن يكون الجميع بأمان وسعادة.”

“أنا أعلم ذلك جيدًا!” رد غاو مينغ.

كما لو كان بفعل سحر، عادت الأنوار لتكشف عن والديه جالسين على طاولة الطعام، هادئين وطبيعيين كما لو أن الحلقة الكابوسية لم تكن سوى خيال.

التفتت شوان وين ببطء، وكشفت عن نواياها المخفية عادةً: “أنا فقط عائدة إلى المنزل.”

بينما كان غاو مينغ يحدق في الشمعة الوحيدة المتمايلة فوق الكعكة، لاحظ والديه بلا مبالاة: “الأمنيات لا تتحقق إذا نطقت بها. فقط فكر بها في قلبك في المرة القادمة.” في نفس الوقت، بدآ في تناول وجبتهما.

مبتلة تمامًا، حملت شوان وين وزن غاو مينغ على كتفها بينما سارت بصعوبة عبر الطريق الزلق المغطى بالطين. بدا ظلام الليل لا نهاية له أمامهما.

نهض غاو مينغ ببطء من مقعده، وكان عقله في مكان آخر. كان يدرك تمامًا أنه في غضون ساعات قليلة، سيستسلم الأخ تشاو شي لليأس ويختار الانتحار. كان الوقت جوهريًا لغاو مينغ للهروب من عالم الظل والعودة إلى الواقع الذي يعرفه قبل حدوث هذه المأساة الوشيكة.

بعد أن تبادلا المعاطف المطرية، رفع غاو مينغ ظهر معطفه المطري فوق رأسه كغطاء إضافي بطريقة طفولية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم أنكما تهتمان بي كثيرًا، لكنني مضغوط حاليًا”، تحدث غاو مينغ إلى والديه، بصوت يحمل مزيجًا من الإلحاف والحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف غاو مينغ بحزم تحت المطر الغزير وتحدث بصدق: “إذا كان الأمر في قدرتي، فأنا أهتم لأمرك.”

وسط هذا الجو المتوتر، تسللت رائحة لحم خفيفة إلى الجو، وبدأت أنوار المنزل في الومض بشكل غير مستقر. أدرك غاو مينغ أن القوة التي يمتلكها والديه في هذا العالم محدودة، لكنهما بديا لا يقهران في إصرارهما الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أخبره النقش على الصورة ببساطة عن موقع منزله العائلي، مؤكدًا على دوره الجديد كرئيس للعائلة وحريته المكتشفة حديثًا.

بحزم، قيد غاو مينغ هذه النسخ الغريبة والمشوهة من والديه، وحبسهما في غرفة النوم. ثم كرر هذه العملية بانتظام عند فتح باب غرفة المعيشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس غاو مينغ الصورة المألوفة، شاعرًا بانفصال سريالي. قرأ النقش على الظهر مرة أخرى:

مع كل تكرار، زاد عدد الشموع على الكعكة تدريجيًا. لعبة تعزيز الروابط العائلية، التي استغرقت سابقًا ثلاثة أيام لإكمالها، اكتملت الآن في ثلاث ساعات فقط.

أخيرًا، اشتعل الضوء الصوتي في الدرج، مما طرد الظلال المتسللة وتسبب في اختفاء والديه، تاركين فقط صورة موت على أرضية غرفة النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنكما تهتمان بي كثيرًا، لكنني مضغوط حاليًا”، تحدث غاو مينغ إلى والديه، بصوت يحمل مزيجًا من الإلحاف والحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

درس غاو مينغ الصورة المألوفة، شاعرًا بانفصال سريالي. قرأ النقش على الظهر مرة أخرى:

سترون ان بعض المصطلحات تغيرت قليلا والسرد اصبح مختلف عن الفصول الاولى بسبب تغييري لمصدر الترجمة الانكليزية لشيء افضل ولو قليلا.

[إلى طفلي العزيز: أنت بالغ في الثامنة عشرة. من اليوم، أنت رئيس العائلة الجديد، وسيكون لديك المفتاح لفتح منزلنا.]

“تشي يان؟”

[منزلنا موجود في عالم بين الواقع واللاواقع… كرئيس للعائلة…]

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كانت الرسالة على الصورة تردد كلمات الغريب الذي قابله في النفق، لكن المعاني الكامنة اختلفت بشكل كبير.

بحركات متعمدة، تقريبًا كالطقوس، فتح صندوق أدواته واستخرج بعناية أدوات نيته الشريرة. وفر المطر المنهمر خارجًا له غطاءً طبيعيًا، مما خفف أصوات استعداداته. لم يحوّل نظره عن المرأة داخل الغرفة، حيث التوت ابتسامته إلى تمثيل مشوه للفرح، متزايد في الخبث والإزعاج.

بدا أن الغريب في النفق يشير إلى أن حياة غاو مينغ كانت نتاج قدر، وحثه على أن يصبح حاميًا للمدينة، يقود الأحياء لتفادي صعود اهوال لا يمكن السيطرة عليها.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، أخبره النقش على الصورة ببساطة عن موقع منزله العائلي، مؤكدًا على دوره الجديد كرئيس للعائلة وحريته المكتشفة حديثًا.

وصلوا إلى شقق لي جينغ حوالي منتصف الليل، حيث تركت شوان وين غاو مينغ، تبدو منهكة تمامًا كما لو أن الرحلة استنزفت نصف قوتها الحيوية.

بعد وزن الرسالتين، وجد غاو مينغ نفسه أكثر ميلًا إلى تصديق الكلمات المنقوشة على الصورة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

بينما دق الجرس في الخلفية، وضع غاو مينغ الصورة في حقيبته، وازداد عزمه صلابة. “خطوة بخطوة. أولاً، أنقذ من يحتاج إلى الإنقاذ، ثم اذهب وراء من يستحق العقاب!”

“هل تحولت وحوش عالم الظل إلى والديّ، أم أن والديّ تحولا إلى وحوش على يد عالم الظل؟” تساءل غاو مينغ، مستشعرًا بالخطر الوشيك.

برز اسم “سيتو آن” في ذهنه بشكل مخيف، وامتلأت عيناه بالتصميم، محمرتين الآن.

“يجب مواجهة أخطر شخص أولاً.”

“يجب مواجهة أخطر شخص أولاً.”

تساءل: “إذا لم تكن هذه مجرد لعبة، بل تجربة حقيقية… إذا كان وجودي مصدر ألم ويأس لوالديّ… إذن ربما…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتدى معطفه المطري، وجمع المسكنات والأدوية الأخرى بسرعة، ثم نزل الدرج بعزيمة.

عندما لم يتلق أي رد، تنهد غاو مينغ: “أتمنى أن يكون الجميع بأمان وسعادة.”

غاص في المطر الغزير، عازمًا على الوصول إلى المبنى 2 للعثور على تشاو شي. ومع ذلك، توقف مساره فجأة عندما رأى ظلًا مألوفًا في فناء مجمع الشقق.

تسارع نبض قلبه، مما يذكره بغرفة تعذيب مليئة بأدوات الألم والموت.

كان الشخص يتحرك بخفة، وجلس خارج شرفة الطابق الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المدينة بلا حياة ومهجورة، كما لو كانا الناجيين الوحيدين في عالم ما بعد الكارثة.

تحت المطر المنهمر، راقب غاو مينغ بانتباه بينما كان الشخص يحدق عبر الشبكة الأمنية شديدة الصدأ، مركّزًا على المرأة النائمة في الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المدينة بلا حياة ومهجورة، كما لو كانا الناجيين الوحيدين في عالم ما بعد الكارثة.

انقبض حلق غاو مينغ وهو يراقب لغة جسد الملاحق — بؤبؤ العين متسع، الأصابع ترتعش بمزيج من التوقع والقلق.

كان يتوق لسؤالهم أسئلة، لكنهم بدوا مثل دمى ميكانيكية، مبرمجة لأفعال واستجابات محددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عقله يدور بإثارة جامحة وحمى، حيث أمسك بحافة الشبكة الأمنية بشدة، مما يكشف عن عدم قدرته على التحكم في مشاعره. لم تكن هذه المرة الأولى له هنا؛ في الواقع، كلما انفتحت سماء الليل وهطل المطر، وجد نفسه منجذبًا لا إراديًا إلى هذه البقعة بالذات.

عندما لم يتلق أي رد، تنهد غاو مينغ: “أتمنى أن يكون الجميع بأمان وسعادة.”

كانت عيناه مثبتتين على الداخل الدافئ والمرتب للغرفة، وهو تناقض صارخ مع الرغبات المظلمة والفوضوية التي تدور بداخله. استهلكته رغبة قوية في تحطيم هذا المشهد الهادئ، حيث غذى توقع الدمار شوقه المتزايد.

في النهاية، استخرجت شوان وين دراجة كهربائية من مخبئها خلف شجرة عند تقاطع طرق. أشارت إلى المقعد الخلفي وقالت: “هيا، بسرعة!”

بحركات متعمدة، تقريبًا كالطقوس، فتح صندوق أدواته واستخرج بعناية أدوات نيته الشريرة. وفر المطر المنهمر خارجًا له غطاءً طبيعيًا، مما خفف أصوات استعداداته. لم يحوّل نظره عن المرأة داخل الغرفة، حيث التوت ابتسامته إلى تمثيل مشوه للفرح، متزايد في الخبث والإزعاج.

[منزلنا موجود في عالم بين الواقع واللاواقع… كرئيس للعائلة…]

“نامي جيدًا، احصلي على ليلة دافئة جيدة. يجب أن تكون هذه آخر ليلة دافئة لك”، همس لنفسه، بصوت بالكاد مسموع فوق المطر.

أمسك غاو مينغ بمؤخرة الدراجة ونظر بعمق في عيني شوان وين وحذرها: “هذه الأفعال ستترك فيك ندوبًا لن تلتئم أبدًا. ستطاردك لبقية حياتك، وفي النهاية، ستكون سبب موتك!”

“تشي يان؟”

سترون ان بعض المصطلحات تغيرت قليلا والسرد اصبح مختلف عن الفصول الاولى بسبب تغييري لمصدر الترجمة الانكليزية لشيء افضل ولو قليلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدى اسمه، الذي نُطق بالقرب منه كما لو أن المتحدث كان يهمس مباشرة في أذنه، جعله يقفز. هذا التطفل المفاجئ على تأملاته المظلمة الخاصة فاجأه، حيث أرسل صوت الغريب صدمة عبر حواسه المتوترة بالفعل.

كان الشخص يتحرك بخفة، وجلس خارج شرفة الطابق الأول.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

برز اسم “سيتو آن” في ذهنه بشكل مخيف، وامتلأت عيناه بالتصميم، محمرتين الآن.

بداية جديدة لغاو مينغ، انا اتأمل فعلاً ان يكون القادم افضل كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعته ذكريات ملطخة بالدماء بينما انفتحت أبواب غرفة مجازية. خلفه تجسد كيان شبح ضخم بثمانية أذرع وأربعة وجوه، مرعب لكنه مميز في تشابهه مع تمثال “خالد الجسد”.

سترون ان بعض المصطلحات تغيرت قليلا والسرد اصبح مختلف عن الفصول الاولى بسبب تغييري لمصدر الترجمة الانكليزية لشيء افضل ولو قليلا.

سترون ان بعض المصطلحات تغيرت قليلا والسرد اصبح مختلف عن الفصول الاولى بسبب تغييري لمصدر الترجمة الانكليزية لشيء افضل ولو قليلا.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط