55 عيد ميلاد سعيد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد أن صعد على كومة الجثث، أمسك بتمثال الشيطان البارد. شعر بدمائه تجري بقوة، كما لو كان في كابوس قديم.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بعد أن صعد على كومة الجثث، أمسك بتمثال الشيطان البارد. شعر بدمائه تجري بقوة، كما لو كان في كابوس قديم.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
ألم يفوق أي شيء شعر به من قبل انتشر في صدره. بدأت حروف سوداء غامضة تظهر على جروحه. لاحظ حرف “حياة” بينها.
Arisu-san
كان الكرسي الضخم في الغرفة يبدو وكأنه ينبض برغبة شريرة في جذبه مرة أخرى. بينما كان يحفر بأصابعه في الأرض غير المستوية، صرخ في الهاتف. وعندما اختفت آخر صورة، انفتح الباب المغلق بقوة!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أجاب صوت آخر من داخله: “يمكنك المحاولة، لكني أنصح بأكله كاملاً، ليس مجرد القلب!”
.
.
.
“هل كل شيء في هذه الغرفة كان لغرض تغذية هذا القلب؟”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه لا خيار لديه سوى المضي قدماً. بينما كان الماء القذر يصل إلى كاحليه، شعر بنداء غريب، ليس لاسمه، بل لشيء بداخله، كما لو أن جزءاً منه قد نُزع منذ زمن بعيد.
غارقاً في الدماء ومليئاً بالجروح، فقد عينه اليسرى بشكل مأساوي. يمسك هاتفه بقبضة محكمة، معتمداً على الأمل الضئيل المتمثل في وجود والديه الشبحين.
هاجم سيتو آن كومة الجثث بسكينه، بينما غاو مينغ قضم قلب الموت في التمثال، ابتلعه بالكامل في ثوانٍ.
كانت الظلال حوله تتحرك بشكل مخيف وهو مستلقٍ على الأرض. في لحظة تذكّر فيها أمنيات عيد ميلاده في الطفولة، تمنى أمنية صامتة هذه المرة.
بينما كان يتقدم بسكينه، قال: “أنا لا أحمل ضغينة. حتى شبح آكل اللحم الذي عذبني يمكن أن يصبح حليفاً. كل ما يهمني هو إكمال أهدافي. إنها مسألة صواب وخطأ، خير وشر. إذا اخترت مساعدتي، يمكننا أن نكون أعظم حلفاء. إذا وقفت في طريقي، سأستخدم كل الوسائل للتخلص منك.”
فجأة، سمع صوت طرق عنيف على الباب المعدني الأسود أمامه. في نفس اللحظة، اتصل الهاتف، وسمع صوت أمه المشوب بالقلق: “هل تشعر بالحنين إلى المنزل مرة أخرى؟”
في تلك اللحظة، بدأ قلب التمثال وقلبه ينبضان كواحد. ثم ظهر الكائن الذي كان يطارده في النفق.
ازداد الطرق على الباب عنفاً بينما بدأت صور والديه في الصورة التي يحملها تختفي تدريجياً. بدأ الباب المعدني ينحني كما لو كان تحت ضغط هائل. بينما التفّت خيوط حمراء حول جروحه مثل أوردة شريرة.
من فوقه، استمرت أصوات المعركة وصرخات سيتو آن. عرف أن هذه فرصة عابرة لا يمكنه تفويتها.
كان الكرسي الضخم في الغرفة يبدو وكأنه ينبض برغبة شريرة في جذبه مرة أخرى. بينما كان يحفر بأصابعه في الأرض غير المستوية، صرخ في الهاتف. وعندما اختفت آخر صورة، انفتح الباب المغلق بقوة!
كان في صراع داخلي عنيف: “إذا أكلت اللحم، سأكون ملعوناً إلى الأبد. لكن إذا لم آكل، فلن أملك القوة للتحرك.”
وقف والداه الشبحان في المدخل، يحملان كعكة عيد ميلاده المفضلة. “عيد ميلاد سعيد!” قالا معاً.
أجاب صوت آخر من داخله: “يمكنك المحاولة، لكني أنصح بأكله كاملاً، ليس مجرد القلب!”
بيد ملطخة بالدماء، مد يده نحو عائلته مبتسمًا بشكل غريب. “نعم، عيد ميلاد سعيد”، أجاب بمزيج من الرعب والعزيمة. “لنستمتع بالكعكة بعد الهروب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكرسي الجائع لم يفهم دفء العلاقات العائلية. كان مجرد أداة باردة بلا مشاعر. حتى مع كل القلوب البشرية بداخله، بقي بلا فهم للحب العائلي.
الكرسي الجائع لم يفهم دفء العلاقات العائلية. كان مجرد أداة باردة بلا مشاعر. حتى مع كل القلوب البشرية بداخله، بقي بلا فهم للحب العائلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر كومة الجثث، أمسك السلسلة بقوة. سمع صوتين مختلفين يخرجان من سيتو آن، فتساءل: “هل سمحت للشبح بأن يتملكك؟”
من تحت الكرسي، خرجت خيوط حمراء لاذعة، اخترقت أجساد والديه الشبحين. لكن كلما تعرضا للأذى، كانا يذوبان في الظلال. لم يكونا قويين بشكل خارق، لكنهما كانا لا يقهران.
أدرك أن القلب الذي كان يناديه هو قلب الموت في التمثال. عندما اقترب والداه الشبحان من كومة الجثث، ذابا في الظلال، مجبرينه على الزحف بنفسه.
بعد أن أعاد الصورة إلى حقيبته، حاول النهوض بينما يشعر بألم لا يحتمل. الشبح الشرير تعمد تجنب أعضائه الحيوية لإطالة تعذيبه، مما منحه فرصة مؤلمة للحركة.
.
مع كل خطوة، شعر وكأن ساقيه تتمزقان. أسرع في السير، غير متأكد متى سيعود الشبح.
بعد أن أعاد الصورة إلى حقيبته، حاول النهوض بينما يشعر بألم لا يحتمل. الشبح الشرير تعمد تجنب أعضائه الحيوية لإطالة تعذيبه، مما منحه فرصة مؤلمة للحركة.
كان الهواء مُثقلًا برائحة الدم. فوقه، انتشرت أنابيب عبر السقف بينما تمددت أوعية دموية غريبة على الجدران.
مع كل خطوة، شعر وكأن ساقيه تتمزقان. أسرع في السير، غير متأكد متى سيعود الشبح.
أدرك أنه لا خيار لديه سوى المضي قدماً. بينما كان الماء القذر يصل إلى كاحليه، شعر بنداء غريب، ليس لاسمه، بل لشيء بداخله، كما لو أن جزءاً منه قد نُزع منذ زمن بعيد.
بيد ملطخة بالدماء، مد يده نحو عائلته مبتسمًا بشكل غريب. “نعم، عيد ميلاد سعيد”، أجاب بمزيج من الرعب والعزيمة. “لنستمتع بالكعكة بعد الهروب.”
تذكر إحساساً مشابهاً عندما زار المبنى “B” لأول مرة. “قالوا جميعاً أنني إتبعت خالد الجسد. هل هو يناديني الآن؟”
تبعوا رائحة الدم إلى قلب غرفة التعذيب تحت الأرض. حيث تجمعت أنابيب مختلفة الأحجام، كل منها يشع شراً وعدوانية. كانت هذه أحلك زاوية في المبنى “B”!
من فوقه، استمرت أصوات المعركة وصرخات سيتو آن. عرف أن هذه فرصة عابرة لا يمكنه تفويتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الشبح الشرير عينيه داخل التمثال، لم يخف. كان قد واجه ما هو أكثر رعباً في النفق.
ترك خيطاً من الدماء وراءه بينما كانت جروحه تنفتح مع كل خطوة. شعر وكأنه في سباق موت، قلبه يخفق بقوة متزايدة. “لا يمكنني التوقف، التوقف يعني فقدان الأمل.”
.
على حافة الانهيار، حمله شبح والده فجأة. “لقد اتسخت مرة أخرى. كم عمرك وما زلت تسبب القلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه لا خيار لديه سوى المضي قدماً. بينما كان الماء القذر يصل إلى كاحليه، شعر بنداء غريب، ليس لاسمه، بل لشيء بداخله، كما لو أن جزءاً منه قد نُزع منذ زمن بعيد.
تحت إرشاد والديه الشبحين، نجح بشكل لا يصدق في الهروب من المتاهة تحت الأرض المليئة بالمصائد المميتة!
.
تبعوا رائحة الدم إلى قلب غرفة التعذيب تحت الأرض. حيث تجمعت أنابيب مختلفة الأحجام، كل منها يشع شراً وعدوانية. كانت هذه أحلك زاوية في المبنى “B”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيتو آن من الممر، مغطى بالدماء، مع حروف سوداء في عينيه. دون تردد، تحرك الاثنان في نفس اللحظة.
رتبت جثث أشباح ووحوش ومحققين وجيران بشكل منهجي. تدفقت الدماء والشر نحو المركز، حيث تجمعت حول تمثال شيطان بأربعة أذرع يحمل قلباً ينبض بشكل غريب.
اشتدت أصوات الصراع من الأعلى، بينما تحول المزيد من والديه الشبحين في الصورة إلى ظلال.
“هل كل شيء في هذه الغرفة كان لغرض تغذية هذا القلب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إرشاد والديه الشبحين، نجح بشكل لا يصدق في الهروب من المتاهة تحت الأرض المليئة بالمصائد المميتة!
أدرك أن القلب الذي كان يناديه هو قلب الموت في التمثال. عندما اقترب والداه الشبحان من كومة الجثث، ذابا في الظلال، مجبرينه على الزحف بنفسه.
تذكر إحساساً مشابهاً عندما زار المبنى “B” لأول مرة. “قالوا جميعاً أنني إتبعت خالد الجسد. هل هو يناديني الآن؟”
عندما فتح الشبح الشرير عينيه داخل التمثال، لم يخف. كان قد واجه ما هو أكثر رعباً في النفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع صوت طرق عنيف على الباب المعدني الأسود أمامه. في نفس اللحظة، اتصل الهاتف، وسمع صوت أمه المشوب بالقلق: “هل تشعر بالحنين إلى المنزل مرة أخرى؟”
اشتدت أصوات الصراع من الأعلى، بينما تحول المزيد من والديه الشبحين في الصورة إلى ظلال.
تذكر إحساساً مشابهاً عندما زار المبنى “B” لأول مرة. “قالوا جميعاً أنني إتبعت خالد الجسد. هل هو يناديني الآن؟”
بعد أن صعد على كومة الجثث، أمسك بتمثال الشيطان البارد. شعر بدمائه تجري بقوة، كما لو كان في كابوس قديم.
.
كان في صراع داخلي عنيف: “إذا أكلت اللحم، سأكون ملعوناً إلى الأبد. لكن إذا لم آكل، فلن أملك القوة للتحرك.”
هاجم سيتو آن كومة الجثث بسكينه، بينما غاو مينغ قضم قلب الموت في التمثال، ابتلعه بالكامل في ثوانٍ.
في تلك اللحظة، بدأ قلب التمثال وقلبه ينبضان كواحد. ثم ظهر الكائن الذي كان يطارده في النفق.
بعد أن صعد على كومة الجثث، أمسك بتمثال الشيطان البارد. شعر بدمائه تجري بقوة، كما لو كان في كابوس قديم.
ظهر سيتو آن من الممر، مغطى بالدماء، مع حروف سوداء في عينيه. دون تردد، تحرك الاثنان في نفس اللحظة.
وقف والداه الشبحان في المدخل، يحملان كعكة عيد ميلاده المفضلة. “عيد ميلاد سعيد!” قالا معاً.
هاجم سيتو آن كومة الجثث بسكينه، بينما غاو مينغ قضم قلب الموت في التمثال، ابتلعه بالكامل في ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيتو آن من الممر، مغطى بالدماء، مع حروف سوداء في عينيه. دون تردد، تحرك الاثنان في نفس اللحظة.
ألم يفوق أي شيء شعر به من قبل انتشر في صدره. بدأت حروف سوداء غامضة تظهر على جروحه. لاحظ حرف “حياة” بينها.
بيد ملطخة بالدماء، مد يده نحو عائلته مبتسمًا بشكل غريب. “نعم، عيد ميلاد سعيد”، أجاب بمزيج من الرعب والعزيمة. “لنستمتع بالكعكة بعد الهروب.”
رآه سيتو آن يبتلع القلب، فتوقف للحظة. سمع صوتاً غريباً يخرج من فمه: “إذا شققت صدره الآن وأكلت قلبه، هل يمكنني الحصول على قوة خالد الجسد؟”
كان في صراع داخلي عنيف: “إذا أكلت اللحم، سأكون ملعوناً إلى الأبد. لكن إذا لم آكل، فلن أملك القوة للتحرك.”
أجاب صوت آخر من داخله: “يمكنك المحاولة، لكني أنصح بأكله كاملاً، ليس مجرد القلب!”
من فوقه، استمرت أصوات المعركة وصرخات سيتو آن. عرف أن هذه فرصة عابرة لا يمكنه تفويتها.
عبر كومة الجثث، أمسك السلسلة بقوة. سمع صوتين مختلفين يخرجان من سيتو آن، فتساءل: “هل سمحت للشبح بأن يتملكك؟”
تبعوا رائحة الدم إلى قلب غرفة التعذيب تحت الأرض. حيث تجمعت أنابيب مختلفة الأحجام، كل منها يشع شراً وعدوانية. كانت هذه أحلك زاوية في المبنى “B”!
“أنا مدين لك بوضعي الحالي”، قال سيتو آن، محدقاً فيه. “لو لم تأتِ هنا وتجعل الشبح آكل اللحم يخاف من فقدان القلب، لما اقترح عليّ التحالف. تحملت تسع عشرة دقيقة من التعذيب، منتظراً انهيارك النفسي لأكل ‘اللحم’ الذي أملكه. لكنك صمدت أكثر مما توقعت.”
“هل كل شيء في هذه الغرفة كان لغرض تغذية هذا القلب؟”
بينما كان يتقدم بسكينه، قال: “أنا لا أحمل ضغينة. حتى شبح آكل اللحم الذي عذبني يمكن أن يصبح حليفاً. كل ما يهمني هو إكمال أهدافي. إنها مسألة صواب وخطأ، خير وشر. إذا اخترت مساعدتي، يمكننا أن نكون أعظم حلفاء. إذا وقفت في طريقي، سأستخدم كل الوسائل للتخلص منك.”
كان في صراع داخلي عنيف: “إذا أكلت اللحم، سأكون ملعوناً إلى الأبد. لكن إذا لم آكل، فلن أملك القوة للتحرك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ياه فصل جيد جدا، غاو مينغ اكل قلب الموت، وسيتو آن تحالف مع الشبح اكل اللحم.
رآه سيتو آن يبتلع القلب، فتوقف للحظة. سمع صوتاً غريباً يخرج من فمه: “إذا شققت صدره الآن وأكلت قلبه، هل يمكنني الحصول على قوة خالد الجسد؟”
تبعوا رائحة الدم إلى قلب غرفة التعذيب تحت الأرض. حيث تجمعت أنابيب مختلفة الأحجام، كل منها يشع شراً وعدوانية. كانت هذه أحلك زاوية في المبنى “B”!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		