46 قلبا الإنسان
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“يبدو أننا قطعنا وجبتهم.” تراجع غاو مينغ وهو يشعر بنظرات الدمى الثمانية تخترقه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“العميل الذي أكل اللحم ربما مات الآن.” تحرك وو بو نحو الباب. خلفه مذبح صغير يدل على طقوسه السنوية.
Arisu-san
“نعم، هذه هي الغرفة.” تحول مظهر قونغ شي إلى شبحي، وجهه شاحب كالميت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة انحناءات، وضع لوحًا خشبيًا بين القرابين.
.
عرضت الكاميرا عائلة من أربعة أفراد يحتفلون بعيد ميلاد. الأب كان يصور لحظة إضاءة الشموع عندما قطع طرق على الباب.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وو بو غير راغب بالاعتراف بمعرفته بغاو مينغ. التميمة التي باعها له كانت صنع يدوي باستخدام صور الموتى.
.
بدلاً من الهروب، بدأ القاتل برسم رموز غريبة في المنزل، ثم انتحر.
ركع غاو مينغ وهو يتساءل: “ما الفرق بين الإنسان والشبح؟”
“لماذا لم تسلم الفيديو للسلطات؟”
في هذه اللحظة العصيبة، لم يستطع التمييز بينهما. كلاهما يبدو مغلفًا بخوف عميق، يخشى فقدان الآخر.
.
قبل هذه اللحظة، كان غاو مينغ يرى غزو عالم الظلال للواقع كارثة مروعة. كان قلقًا من أن تدمّر لعبة الفيديو التي صممها المدينة بأكملها. لكنه الآن بدأ يفكر بأفكار أكثر تعقيدًا.
“هل هذه صوركم؟” نظر غاو مينغ فوجد الدمى السبعة واقفة أمامه كعائلة، مع بقايا أرز أحمر على أفواههم.
في حالة تشاو شي، عودته نشرت الرعب بين سكان المبنى. لكن هنا، عاد قونغ شي أيضًا دون إيذاء أحد. رغم أن جدته لم تعرفه، ظلت تنتظره بصبر وأمل.
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
تساءل غاو مينغ: “من المسؤول عن هذه الفوضى؟”
.
أطلق قونغ شي يد جدته وبدأ بترتيب الصور حول الغرفة: “علينا التحرك بسرعة، مدير المبنى قد يعود في أي لحظة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل ننتقل لطابق آخر؟” سأل غاو مينغ.
“ما الذي يحدث حقًا في هذا المبنى؟ لماذا يتحول بعض السكان إلى أشكال مشوهة، بينما يصبح آخرون أشباحًا، ولماذا يُقدم المحققون كقرابين بشرية؟”
“لا، سنلجأ للغرفة ذات الفانوس الأبيض. مدير المبنى يخاف من دخولها.” عرض قونغ شي على غاو مينغ الانضمام لهم، خاصة بعد مواجهته مع المدير.
ثمانية أفراد من عائلتين قُتلوا بلا رحمة.
بينما كانوا يحزمون، حمل قونغ شي جدته على ظهره وسحب الصندوق الثقيل. نظر بحذر حول الممر ثم أشار: “بسرعة! ادخلوا الغرفة قبل أن يرانا أحد.”
“هذا البيت له حماته، ننذر جميع الجهات. من يجب أن يذهب فليذهب، من يجب أن يأتي فليأتي. حامي البيت يعود لمكانه، الأرواح غير المرغوب فيها تبتعد، قرابين الطعام تُقدم للأجيال.”
أضاء قونغ شي بعض الأوراق النقدية الورقية من الصندوق بينما كانوا يتحركون في الممرات المظلمة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
مع تحليق الرماد، ظهر فانوس أبيض معلقًا خارج غرفة في منتصف الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة انحناءات، وضع لوحًا خشبيًا بين القرابين.
“ادخلوا الآن!”
عند سقوط الستارة، ظهرت طاولة كبيرة محاطة بسبع دمى ورقية تمثل أعمارًا مختلفة. أمام كل دمية وعاء به أرز أحمر.
عند فتح الباب، استقبلهم برد قارس جعل شعر غاو مينغ يقف.
المفاجأة أن أول الواصلين للمكان لم يكونوا الشرطة، بل ممثلين من جمعية هانهاي الخيرية.
“هذه… هذه غرفة مذبحة العائلة المروعة!” صرخت تشو سويسوي وهي تمسك فأس الإطفاء.
ألقت الطفلة التميمة في وعاء نار وأخذت بيد غاو مينغ إلى الغرفة. هناك وجدوا رجلاً عجوزًا يرتدي ملابس رثة، يتكوم في الزاوية.
“نعم، هذه هي الغرفة.” تحول مظهر قونغ شي إلى شبحي، وجهه شاحب كالميت.
دفع وو بو غاو مينغ جانبًا: “مثل قصة لو دونغبن الذي عضه كلب ولم يعرف الشخص الطيب. كل موظفي المكتب مثلك، يتجاهلون النصائح الجيدة.”
وضع قونغ شي الصندوق على الأرض وبدأ بإخراج قرابين طقسية، رتبها باهتمام عند باب الغرفة. ثم جثا على ركبتيه وبدأ بترتيل تعويذة:
“هذه… هذه غرفة مذبحة العائلة المروعة!” صرخت تشو سويسوي وهي تمسك فأس الإطفاء.
“هذا البيت له حماته، ننذر جميع الجهات. من يجب أن يذهب فليذهب، من يجب أن يأتي فليأتي. حامي البيت يعود لمكانه، الأرواح غير المرغوب فيها تبتعد، قرابين الطعام تُقدم للأجيال.”
ألقت الطفلة التميمة في وعاء نار وأخذت بيد غاو مينغ إلى الغرفة. هناك وجدوا رجلاً عجوزًا يرتدي ملابس رثة، يتكوم في الزاوية.
بعد عدة انحناءات، وضع لوحًا خشبيًا بين القرابين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما تنتظرون؟ تعالوا قدموا الاحترام.” أشعل قونغ شي الشموع وشرح: “في شقق سيشوي، كان كل بيت يقدس أرواحًا مختلفة. لكن الآن، أصبح احترام خالد الجسد إلزاميًا. من يقدس احد أخر هنا يجلب الكارثة على نفسه.”
“يبدو أننا قطعنا وجبتهم.” تراجع غاو مينغ وهو يشعر بنظرات الدمى الثمانية تخترقه.
أشارت تشو سويسوي إلى اللوح الخشبي المنقوش عليه “حامي البيت”: “أنت لا تقدي خالد الجسد الآن، أليس كذلك؟”
راقب غاو مينغ دون مقاومة. فكت الطفلة التميمة، وكشفت عن قطع صورة عائلة محطمة بداخلها.
أوضح قونغ شي: “الشقق ذات الفوانيس البيضاء استثناء. هذه بيوت أصابتها المصائب لرفضها تقديس خالد الجسد. هنا نقدس كيانات مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على حراسة تلك الليلة. حتى أني تقاطعت مع القاتل وهو يصعد الدرج.” عيون وو بو امتلأت بالندم. “لو كنت أكثر انتباهًا، ربما منعت الكارثة.”
لكن قبل أن يكمل، انشق اللوح الخشبي إلى أجزاء.
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
انطفأت الشموع فجأة، وهبت رياح باردة. ستارة سوداء تفصل الصالة عن الغرفة بدأت تتحرك. دمية ورقية على شكل طفلة أطلت من خلفها.
“كيف حصلت على هذا التسجيل؟”
ركع قونغ شي مرة أخرى بانحناءات متكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على حراسة تلك الليلة. حتى أني تقاطعت مع القاتل وهو يصعد الدرج.” عيون وو بو امتلأت بالندم. “لو كنت أكثر انتباهًا، ربما منعت الكارثة.”
عند سقوط الستارة، ظهرت طاولة كبيرة محاطة بسبع دمى ورقية تمثل أعمارًا مختلفة. أمام كل دمية وعاء به أرز أحمر.
المفاجأة أن أول الواصلين للمكان لم يكونوا الشرطة، بل ممثلين من جمعية هانهاي الخيرية.
في الضوء الخافت، بدأت الدمى تحرك رؤوسها نحو القادمين الجدد.
دفع الشموع البيضاء جانبًا: “هذه الفئات الأربع مخيفة، لكن الأخطر هو الشبحان. إذا قضينا عليهما، قد نجد مخرجًا.”
“يبدو أننا قطعنا وجبتهم.” تراجع غاو مينغ وهو يشعر بنظرات الدمى الثمانية تخترقه.
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
الدمية الطفلة تمايلت نحو غاو مينغ. أخرجت من جيبه السوار الأسود الخاص بِـباي شياو والتميمة التي أعطاه اياها وو بو.
“كيف حصلت على هذا التسجيل؟”
راقب غاو مينغ دون مقاومة. فكت الطفلة التميمة، وكشفت عن قطع صورة عائلة محطمة بداخلها.
“استمروا بالمشاهدة.”
“هل هذه صوركم؟” نظر غاو مينغ فوجد الدمى السبعة واقفة أمامه كعائلة، مع بقايا أرز أحمر على أفواههم.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
ألقت الطفلة التميمة في وعاء نار وأخذت بيد غاو مينغ إلى الغرفة. هناك وجدوا رجلاً عجوزًا يرتدي ملابس رثة، يتكوم في الزاوية.
أضاء قونغ شي بعض الأوراق النقدية الورقية من الصندوق بينما كانوا يتحركون في الممرات المظلمة.
“وو بو؟” تعرف غاو مينغ عليه. “لقد نجوت من حدث شاذ من المستوى الرابع، أنت مفعم بالمفاجآت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل هذه اللحظة، كان غاو مينغ يرى غزو عالم الظلال للواقع كارثة مروعة. كان قلقًا من أن تدمّر لعبة الفيديو التي صممها المدينة بأكملها. لكنه الآن بدأ يفكر بأفكار أكثر تعقيدًا.
بدا وو بو غير راغب بالاعتراف بمعرفته بغاو مينغ. التميمة التي باعها له كانت صنع يدوي باستخدام صور الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت على حراسة تلك الليلة. حتى أني تقاطعت مع القاتل وهو يصعد الدرج.” عيون وو بو امتلأت بالندم. “لو كنت أكثر انتباهًا، ربما منعت الكارثة.”
“أنتم حقًا تستفزون الخطر بقدومكم هنا.”
“ادخلوا الآن!”
“نحن هنا لإنقاذ المزيد.” ساعد غاو مينغ وو بو على الوقوف. “لم تخبرني الحقيقة كاملة.”
أشار للشموع البيضاء: “السكان هنا ينقسمون لأربع فئات: الحياة، الموت، الرغبة، والانتقام.”
“لم أقل سوى الحقيقة.” دافع وو بو عن نفسه. “هذه الدمى تمثل أرواح ضحايا مذبحة العائلة. احترمهم، وفي المقابل يحمونني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل هذه اللحظة، كان غاو مينغ يرى غزو عالم الظلال للواقع كارثة مروعة. كان قلقًا من أن تدمّر لعبة الفيديو التي صممها المدينة بأكملها. لكنه الآن بدأ يفكر بأفكار أكثر تعقيدًا.
دفع وو بو غاو مينغ جانبًا: “مثل قصة لو دونغبن الذي عضه كلب ولم يعرف الشخص الطيب. كل موظفي المكتب مثلك، يتجاهلون النصائح الجيدة.”
أطلق قونغ شي يد جدته وبدأ بترتيب الصور حول الغرفة: “علينا التحرك بسرعة، مدير المبنى قد يعود في أي لحظة.”
“قابلت آخرين من المكتب؟”
“أنتم حقًا تستفزون الخطر بقدومكم هنا.”
“العميل الذي أكل اللحم ربما مات الآن.” تحرك وو بو نحو الباب. خلفه مذبح صغير يدل على طقوسه السنوية.
راقب غاو مينغ دون مقاومة. فكت الطفلة التميمة، وكشفت عن قطع صورة عائلة محطمة بداخلها.
“ما الذي يحدث حقًا في هذا المبنى؟ لماذا يتحول بعض السكان إلى أشكال مشوهة، بينما يصبح آخرون أشباحًا، ولماذا يُقدم المحققون كقرابين بشرية؟”
Arisu-san
“حظ سيء أن ألتقي بك.” لف وو بو معطفه الرث حوله. “انظر إلى هذا.” أخرج كاميرا فيديو قديمة من تحت المذبح.
لكن قبل أن يكمل، انشق اللوح الخشبي إلى أجزاء.
عرضت الكاميرا عائلة من أربعة أفراد يحتفلون بعيد ميلاد. الأب كان يصور لحظة إضاءة الشموع عندما قطع طرق على الباب.
“أنتم حقًا تستفزون الخطر بقدومكم هنا.”
ذهبت الأم لفتح الباب، ثم سمعت صراخًا وعراكًا. سقطت الكاميرا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت الشموع فجأة، وهبت رياح باردة. ستارة سوداء تفصل الصالة عن الغرفة بدأت تتحرك. دمية ورقية على شكل طفلة أطلت من خلفها.
اللقطات التالية أظهرت دماء في كل مكان، والعائلة الأربعة ميتة في منزلهم. جيران جاءوا للتحقيق وسقطوا ضحايا أيضًا.
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
ثمانية أفراد من عائلتين قُتلوا بلا رحمة.
أشار للشموع البيضاء: “السكان هنا ينقسمون لأربع فئات: الحياة، الموت، الرغبة، والانتقام.”
بدلاً من الهروب، بدأ القاتل برسم رموز غريبة في المنزل، ثم انتحر.
عرضت الكاميرا عائلة من أربعة أفراد يحتفلون بعيد ميلاد. الأب كان يصور لحظة إضاءة الشموع عندما قطع طرق على الباب.
“كيف حصلت على هذا التسجيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل هذه اللحظة، كان غاو مينغ يرى غزو عالم الظلال للواقع كارثة مروعة. كان قلقًا من أن تدمّر لعبة الفيديو التي صممها المدينة بأكملها. لكنه الآن بدأ يفكر بأفكار أكثر تعقيدًا.
“كنت على حراسة تلك الليلة. حتى أني تقاطعت مع القاتل وهو يصعد الدرج.” عيون وو بو امتلأت بالندم. “لو كنت أكثر انتباهًا، ربما منعت الكارثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“لماذا لم تسلم الفيديو للسلطات؟”
وضع قونغ شي الصندوق على الأرض وبدأ بإخراج قرابين طقسية، رتبها باهتمام عند باب الغرفة. ثم جثا على ركبتيه وبدأ بترتيل تعويذة:
“استمروا بالمشاهدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك صلة بالجمعية، لكن لا دليل ملموس.” صوت وو بو ارتعش. “لو لم أحفظ الكاميرا، لضاع الدليل. نفوذ الجمعية كبير. بنوا مدارس ومستشفيات.”
المفاجأة أن أول الواصلين للمكان لم يكونوا الشرطة، بل ممثلين من جمعية هانهاي الخيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة انحناءات، وضع لوحًا خشبيًا بين القرابين.
دخلوا المكان وكأنهم يعرفون ما حدث. أخذوا غرضًا من جثة القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت الأم لفتح الباب، ثم سمعت صراخًا وعراكًا. سقطت الكاميرا على الأرض.
“هناك صلة بالجمعية، لكن لا دليل ملموس.” صوت وو بو ارتعش. “لو لم أحفظ الكاميرا، لضاع الدليل. نفوذ الجمعية كبير. بنوا مدارس ومستشفيات.”
“كيف حصلت على هذا التسجيل؟”
“الجمعية كانت معروفة بأعمال الخير، لكني غير متأكد الآن.” فكر غاو مينغ في سيتو آن.
في هذه اللحظة العصيبة، لم يستطع التمييز بينهما. كلاهما يبدو مغلفًا بخوف عميق، يخشى فقدان الآخر.
“منذ اكتمال شقق سيشوي، كانت الجمعة تنقل أشياء للمبنى، معظمها متعلق بالموتى.” أظهر وو بو دهاءً غير متوقع.
“منذ اكتمال شقق سيشوي، كانت الجمعة تنقل أشياء للمبنى، معظمها متعلق بالموتى.” أظهر وو بو دهاءً غير متوقع.
رتب شمعتين حمراء وأربع بيضاء. “استدعوا الأرواح هنا بنجاح. أخطر الأشباح هنا هم قاتل المذبحة، وتمثال خالد الجسد الطيني الذي تحرك بفعل معتقدات السكان.”
دفع وو بو غاو مينغ جانبًا: “مثل قصة لو دونغبن الذي عضه كلب ولم يعرف الشخص الطيب. كل موظفي المكتب مثلك، يتجاهلون النصائح الجيدة.”
أشار للشموع البيضاء: “السكان هنا ينقسمون لأربع فئات: الحياة، الموت، الرغبة، والانتقام.”
اللقطات التالية أظهرت دماء في كل مكان، والعائلة الأربعة ميتة في منزلهم. جيران جاءوا للتحقيق وسقطوا ضحايا أيضًا.
“فئة الحياة مثلنا، الغرباء الذين حافظوا على إنسانيتهم. فئة الرغبة مثل وكيل العقارات، تحولت أجسادهم بسسب شهواتهم. فئة الموت هم من يقتربون من النهاية، يعيشون على قرابين خالد الجسد. فئة الانتقام هم أرواح الضحايا المحبوسة.”
“هل هذه صوركم؟” نظر غاو مينغ فوجد الدمى السبعة واقفة أمامه كعائلة، مع بقايا أرز أحمر على أفواههم.
دفع الشموع البيضاء جانبًا: “هذه الفئات الأربع مخيفة، لكن الأخطر هو الشبحان. إذا قضينا عليهما، قد نجد مخرجًا.”
أوضح قونغ شي: “الشقق ذات الفوانيس البيضاء استثناء. هذه بيوت أصابتها المصائب لرفضها تقديس خالد الجسد. هنا نقدس كيانات مختلفة.”
“يا عم، هناك شيء آخر.” أخذ غاو مينغ إحدى الشمعات الحمراء. “سيتو آن، نائب رئيس الجمعية، موجود أيضًا في هذا المبنى.”
في هذه اللحظة العصيبة، لم يستطع التمييز بينهما. كلاهما يبدو مغلفًا بخوف عميق، يخشى فقدان الآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		