42 العائلة الغامضة في المنزل الغريب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم صعد الدرج، تحت فانوس أحمر ساطع، لكنه لم يلقي ظلًّا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الجميع يناديني الجدة.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا جئتم لمعاينة الغرف، ابقوا خارجًا. أما إذا جئتم لطلب الهداية للعودة، فتعالوا. بعض الحوارات ليست للجميع.”
Arisu-san
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ونصح تشو سويسوي بخلع سوارها الأسود.
.
وأثناء نزولهم الدرج، سمع غاو مينغ خطوات. رأى شاب ذو شعر مصبوغ بالأصفر لافت للانتباه، وقرط في أذنه، يرتدي الأسود وتلطخت أطراف أصابعه بالدماء، يتجول في الممر. بدا كأنه يبحث عن شيء، ونظره منخفض.
.
“كل الغرف المرغوبة في هذا المبنى مغلقة بأمان. أي باب يفتح دون دعوة ربما يخفي شرًا.”
.
{الاخت في هي نفسها بانغ ساو، ربما لقبها}
بينما تركت الجارة الفضولية بابها مفتوح قليلًا، راقبت غاو مينغ ورفيقته وهما يغادران الطابق الخامس من مبنى B بنظرة ثاقبة لا تفارقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص غاو مينغ التعويذة في يده، التي ظلت سليمة. وبناءً على شرح العم وو بو، كان هذا تلميحًا مهمًا، لأنه يعني أن كلًا من الأخت في والجارة الفضولية ليستا أرواحًا شريرة بالأساس.
“لماذا توجد أشباح في مبنى B؟ كنت أظن أن الظواهر الخارقة مقتصرة على مبنى A؟” قالت بنبرة مرتجفة.
قال الرجل بصوت موجه لغاو مينغ ورفاقه المتوقفين:
لقد تركت مواجهة الجارة الفضولية الأخيرة تشو سويسوي خائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم غاو مينغ ولاعته ليرى داخل غرفة صغيرة مستأجرة. كان هناك تلة من التراب تشبه قبرًا، جالس عليها رجل في منتصف العمر ممتلئ القامة، يرتدي ملابس بسيطة. كانت قدماه مدفونتين في التراب، ويداه مختفيتان خلف شاهد قبر.
أجاب غاو مينغ بنبرة حزن:
“لماذا توجد أشباح في مبنى B؟ كنت أظن أن الظواهر الخارقة مقتصرة على مبنى A؟” قالت بنبرة مرتجفة.
“الأخت في بدت طبيعية تمامًا في وقت سابق اليوم. من المحتمل أنه بعد رحيلنا تعرضت لهجوم شبح.”
سألها غاو مينغ بفضول:
توقف قليلاً وأضاف:
“ولكن الأمر ليس مجرد قتل بسيط. يبدو أنها تحوّلت إلى شيء أكثر شرًا من خارج هذا العالم.”
“ولكن الأمر ليس مجرد قتل بسيط. يبدو أنها تحوّلت إلى شيء أكثر شرًا من خارج هذا العالم.”
“أتتذكر الشاب العضو في العصابة الذي قتل في سلم مبنى A في شقق سيشوي قبل عشرين عامًا؟ كانوا يسمونه ‘الطفل الشبح’. طُعن بوحشية لأنه سرق من رئيسه. أعتقد أنه مرتبط بتلك الجارة الفضولية.”
تفحّص غاو مينغ التعويذة في يده، التي ظلت سليمة. وبناءً على شرح العم وو بو، كان هذا تلميحًا مهمًا، لأنه يعني أن كلًا من الأخت في والجارة الفضولية ليستا أرواحًا شريرة بالأساس.
قال الرجل بصوت موجه لغاو مينغ ورفاقه المتوقفين:
{الاخت في هي نفسها بانغ ساو، ربما لقبها}
حذره صوت من باب مرّ به لتوه:
وبحذر، قرروا عدم دخول مبنى A مباشرة، قلب الاضطرابات الغامضة، وفضلوا استكشاف المناطق المحيطة أولًا.
وبحذر واعي بأن هذه ليست لعبة، اقترح غاو مينغ:
وأثناء نزولهم الدرج، سمع غاو مينغ خطوات. رأى شاب ذو شعر مصبوغ بالأصفر لافت للانتباه، وقرط في أذنه، يرتدي الأسود وتلطخت أطراف أصابعه بالدماء، يتجول في الممر. بدا كأنه يبحث عن شيء، ونظره منخفض.
“هل يجب أن نخلع أساورنا السوداء لتجنب سوء الفهم؟”
فضّل غاو مينغ تجنب المواجهة وحاول المرور دون أن يلاحظه، لكن الشاب فجأة أمسك بمعصمه. توتر غاو مينغ مستعدًا للدفاع، لكنه اكتفى بفحصه ولم يقم بأي حركة أخرى.
{الاخت في هي نفسها بانغ ساو، ربما لقبها}
سأل غاو مينغ:
وبحذر واعي بأن هذه ليست لعبة، اقترح غاو مينغ:
“ماذا تريد؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ضحك الشاب وأفلت يد غاو مينغ قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم غاو مينغ ولاعته ليرى داخل غرفة صغيرة مستأجرة. كان هناك تلة من التراب تشبه قبرًا، جالس عليها رجل في منتصف العمر ممتلئ القامة، يرتدي ملابس بسيطة. كانت قدماه مدفونتين في التراب، ويداه مختفيتان خلف شاهد قبر.
“رأيت سوارك الأسود وظننت أنك هارب من السوق.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
فهم غاو مينغ أنه يشير إلى السوار الأسود الخاص بمكتب التحقيق، وهو علامة معروفة بين المحققين.
كانت غرفة الجدة مميزة، مليئة بتماثيل طينية وجدران مزينة بتعاويذ أشباح متعددة.
كشف الشاب عن ندبة مروعة في جبهته وبقع دم عند زاوية فمه بينما هبت الريح محركةً غُرَّة شعره، وقال:
حذره صوت من باب مرّ به لتوه:
“من يرتدون أساور سوداء مثلكم مختلفون. هم مميّزون بخطاياهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص غاو مينغ التعويذة في يده، التي ظلت سليمة. وبناءً على شرح العم وو بو، كان هذا تلميحًا مهمًا، لأنه يعني أن كلًا من الأخت في والجارة الفضولية ليستا أرواحًا شريرة بالأساس.
محاولًا تخفيف الأجواء، سأل غاو مينغ:
اقترح الرجل في منتصف العمر، وهو يبدو متوترًا:
“هل يجب أن نخلع أساورنا السوداء لتجنب سوء الفهم؟”
تصاعدت الأحداث الغامضة في شارع سيشوي إلى عالم من القصص الغريبة والمرعبة، ملقية على المنطقة جوًا من القلق.
أظهر الشاب ذراعه الموشومة باساور سوداء ملطخة بالدماء، وأجاب:
“هل يجب أن نخلع أساورنا السوداء لتجنب سوء الفهم؟”
“لا داعي لذلك. يمكننا التمييز بينهم من هالتهم الخاصة. أنا فقط أستمتع بجمع هذه الاساور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم غاو مينغ ولاعته ليرى داخل غرفة صغيرة مستأجرة. كان هناك تلة من التراب تشبه قبرًا، جالس عليها رجل في منتصف العمر ممتلئ القامة، يرتدي ملابس بسيطة. كانت قدماه مدفونتين في التراب، ويداه مختفيتان خلف شاهد قبر.
ثم صعد الدرج، تحت فانوس أحمر ساطع، لكنه لم يلقي ظلًّا.
“لا أطيق مشاهدة هذا أكثر. ماذا لو تعاونّا لتحريره من ذلك الطفل الوحشي؟ فقط أغروا تشو جي للدخول إلى هذه الغرفة.”
تذكرت تشو سويسوي حادثة قديمة وارتجفت:
اقترح الرجل في منتصف العمر، وهو يبدو متوترًا:
“أتتذكر الشاب العضو في العصابة الذي قتل في سلم مبنى A في شقق سيشوي قبل عشرين عامًا؟ كانوا يسمونه ‘الطفل الشبح’. طُعن بوحشية لأنه سرق من رئيسه. أعتقد أنه مرتبط بتلك الجارة الفضولية.”
“الأخت في بدت طبيعية تمامًا في وقت سابق اليوم. من المحتمل أنه بعد رحيلنا تعرضت لهجوم شبح.”
وبحذر واعي بأن هذه ليست لعبة، اقترح غاو مينغ:
فضّل غاو مينغ تجنب المواجهة وحاول المرور دون أن يلاحظه، لكن الشاب فجأة أمسك بمعصمه. توتر غاو مينغ مستعدًا للدفاع، لكنه اكتفى بفحصه ولم يقم بأي حركة أخرى.
“دعينا نذهب إلى الطابق الأول.”
“أتتذكر الشاب العضو في العصابة الذي قتل في سلم مبنى A في شقق سيشوي قبل عشرين عامًا؟ كانوا يسمونه ‘الطفل الشبح’. طُعن بوحشية لأنه سرق من رئيسه. أعتقد أنه مرتبط بتلك الجارة الفضولية.”
ونصح تشو سويسوي بخلع سوارها الأسود.
استدار غاو مينغ وتشو سويسوي ليروا امرأة مسنة واقفة خلفهما. كان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وتمسك بتعويذة صفراء في يدها.
وأثناء نزولهما الدرج، استقبلهما منظر غريب. كانت أوراق النقود متناثرة على الأرض، وقُبعة نار موضوعة في زاوية، وكان عبير بخور خافت يملأ الجو. كان واضحًا أن سكان المجمع يمارسون طقوسًا، ربما لحماية بيوتهم من قوى خفية.
“أتتذكر الشاب العضو في العصابة الذي قتل في سلم مبنى A في شقق سيشوي قبل عشرين عامًا؟ كانوا يسمونه ‘الطفل الشبح’. طُعن بوحشية لأنه سرق من رئيسه. أعتقد أنه مرتبط بتلك الجارة الفضولية.”
قدم رواق الطابق الأول في مبنى B مشهدًا غريبًا. كل النوافذ مغطاة بألواح خشبية، وكل واحدة مزينة بتعاويذ حماية. همست تشو سويسوي:
وأثناء نزولهم الدرج، سمع غاو مينغ خطوات. رأى شاب ذو شعر مصبوغ بالأصفر لافت للانتباه، وقرط في أذنه، يرتدي الأسود وتلطخت أطراف أصابعه بالدماء، يتجول في الممر. بدا كأنه يبحث عن شيء، ونظره منخفض.
“ورق ليُبعدنا عن الأحياء، وجبال لتحمينا من الأرواح. لكن عندما تجوب الأشباح في الداخل والخارج، لمن هذه الحواجز في الحقيقة؟”
وبحذر واعي بأن هذه ليست لعبة، اقترح غاو مينغ:
وعندما تقدموا نحو نهاية الرواق، لفت انتباه غاو مينغ رجلٌ مشغول بحرق نقود ورقية. اقترب بحذر، وتوقف على مسافة قصيرة.
“الأخت في بدت طبيعية تمامًا في وقت سابق اليوم. من المحتمل أنه بعد رحيلنا تعرضت لهجوم شبح.”
كان الرجل النحيل مسنًا، جسده ضعيف، جلده مشدود على عظامه. رغم مظهره الهزيل، كان يحمل عبئًا هائلًا: طفل مشوه مربوط على ظهره. كان لهذا الطفل رأس رجل بالغ، وكان يعضّ ويركل الرجل العجوز بلا توقف. وكلما حاول الأخير إبعاده، تمسك به أكثر.
محاولًا تخفيف الأجواء، سأل غاو مينغ:
حذره صوت من باب مرّ به لتوه:
محاولًا تخفيف الأجواء، سأل غاو مينغ:
“لا تتقدم أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تقدموا نحو نهاية الرواق، لفت انتباه غاو مينغ رجلٌ مشغول بحرق نقود ورقية. اقترب بحذر، وتوقف على مسافة قصيرة.
كان الغرفة المظلمة خلف الباب.
قادتهم الجدة إلى غرفة في نهاية الممر، قرب الحمام المشترك. كانت معروفة بقوتها في طاقة الين، وكانت من أكثر الغرف ازدحامًا بالطاقة الروحية في المبنى.
استخدم غاو مينغ ولاعته ليرى داخل غرفة صغيرة مستأجرة. كان هناك تلة من التراب تشبه قبرًا، جالس عليها رجل في منتصف العمر ممتلئ القامة، يرتدي ملابس بسيطة. كانت قدماه مدفونتين في التراب، ويداه مختفيتان خلف شاهد قبر.
وبحذر، قرروا عدم دخول مبنى A مباشرة، قلب الاضطرابات الغامضة، وفضلوا استكشاف المناطق المحيطة أولًا.
قال الرجل بصوت موجه لغاو مينغ ورفاقه المتوقفين:
“ماذا تريد؟”
“هذا هو تشو جي، رجل طارده الحظ العاثر. رغم كبر سنه، يعتني بابنه العاطل الذي يجبره على التظاهر بالمرض للحصول على دعم مالي.”
بينما تركت الجارة الفضولية بابها مفتوح قليلًا، راقبت غاو مينغ ورفيقته وهما يغادران الطابق الخامس من مبنى B بنظرة ثاقبة لا تفارقهم.
همست تشو سويسوي بامتعاض:
“إذا استمريت في البكاء، سأخذك إلى المعبد.”
“هؤلاء الناس مثل الطفيليات.”
كانت غرفة الجدة مميزة، مليئة بتماثيل طينية وجدران مزينة بتعاويذ أشباح متعددة.
وكانت تتساءل لماذا يستمرون في المعاناة حتى في حالتهم الشبحية.
تذكرت تشو سويسوي حادثة قديمة وارتجفت:
اقترح الرجل في منتصف العمر، وهو يبدو متوترًا:
قالت:
“لا أطيق مشاهدة هذا أكثر. ماذا لو تعاونّا لتحريره من ذلك الطفل الوحشي؟ فقط أغروا تشو جي للدخول إلى هذه الغرفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت مواجهة الجارة الفضولية الأخيرة تشو سويسوي خائفة.
“حسنًا.”
اقترح الرجل في منتصف العمر، وهو يبدو متوترًا:
قال الرجل:
ثم صعد الدرج، تحت فانوس أحمر ساطع، لكنه لم يلقي ظلًّا.
“أولًا، أغلِق الباب حتى لا يشكّ.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
عندما مدّ غاو مينغ يده نحو الباب، تراجع فجأة. اندفعت أذرع كثيرة تشبه المجاذيف من الفجوة الضيقة، تحاول الإمساك به.
كانت عيناها مبيضة كاللبن، ووجهها مليء بالتجاعيد يشبه حراشف التنين. على الرغم من جسدها الضعيف، كانت تشع هالة قوة هائلة، أقرب إلى مخلوق عظيم منها إلى امرأة مسنة.
سحب يده بسرعة، ولاحظ تغيرًا واضحًا في تعبير وجه الرجل. لم تعد تظهر عليه ملامح اللطف أو التعاطف، بل شحب وجهه وتحول إلى شاحب كالطيف. بدأ جسده يغوص ببطء في كومة التراب بينما بدأت أذرع أخرى تظهر من زوايا مختلفة في الغرفة.
قالت:
فجأة، هبت ريح عاصفة أغلقت الباب بقوة، حاصرة الأذرع المتشبثة بالداخل.
“من يرتدون أساور سوداء مثلكم مختلفون. هم مميّزون بخطاياهم.”
سأل صوت مخيف:
“هل جئتم لمعاينة الشقة؟”
فجأة، هبت ريح عاصفة أغلقت الباب بقوة، حاصرة الأذرع المتشبثة بالداخل.
استدار غاو مينغ وتشو سويسوي ليروا امرأة مسنة واقفة خلفهما. كان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وتمسك بتعويذة صفراء في يدها.
بينما تركت الجارة الفضولية بابها مفتوح قليلًا، راقبت غاو مينغ ورفيقته وهما يغادران الطابق الخامس من مبنى B بنظرة ثاقبة لا تفارقهم.
وضعت المرأة التعويذة بهدوء على الباب، موقفة الأصوات المزعجة من الداخل.
“أتتذكر الشاب العضو في العصابة الذي قتل في سلم مبنى A في شقق سيشوي قبل عشرين عامًا؟ كانوا يسمونه ‘الطفل الشبح’. طُعن بوحشية لأنه سرق من رئيسه. أعتقد أنه مرتبط بتلك الجارة الفضولية.”
قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولًا، أغلِق الباب حتى لا يشكّ.”
“كل الغرف المرغوبة في هذا المبنى مغلقة بأمان. أي باب يفتح دون دعوة ربما يخفي شرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جئتم لمعاينة الشقة؟”
بعد تثبيت التعويذة، سعلت العجوز وهزت مفاتيحها، ورفعت نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يبدو حقيقياً قد يكون زائفًا، وما يبدو زائفًا قد يكون حقيقيًا. ما يبدو عاديًا قد يكون وهمًا، وما يبدو مشوّهًا قد يكون الحقيقة. ربما ما تشاهدونه الآن هو طبيعتهم الحقيقية.”
“هل تبحثون عن غرفة للإيجار؟”
كانت عيناها مبيضة كاللبن، ووجهها مليء بالتجاعيد يشبه حراشف التنين. على الرغم من جسدها الضعيف، كانت تشع هالة قوة هائلة، أقرب إلى مخلوق عظيم منها إلى امرأة مسنة.
كانت عيناها مبيضة كاللبن، ووجهها مليء بالتجاعيد يشبه حراشف التنين. على الرغم من جسدها الضعيف، كانت تشع هالة قوة هائلة، أقرب إلى مخلوق عظيم منها إلى امرأة مسنة.
“من يرتدون أساور سوداء مثلكم مختلفون. هم مميّزون بخطاياهم.”
سألها غاو مينغ بفضول:
وأثناء نزولهم الدرج، سمع غاو مينغ خطوات. رأى شاب ذو شعر مصبوغ بالأصفر لافت للانتباه، وقرط في أذنه، يرتدي الأسود وتلطخت أطراف أصابعه بالدماء، يتجول في الممر. بدا كأنه يبحث عن شيء، ونظره منخفض.
“بماذا نناديك؟”
كانت غرفة الجدة مميزة، مليئة بتماثيل طينية وجدران مزينة بتعاويذ أشباح متعددة.
أجابت:
فضّل غاو مينغ تجنب المواجهة وحاول المرور دون أن يلاحظه، لكن الشاب فجأة أمسك بمعصمه. توتر غاو مينغ مستعدًا للدفاع، لكنه اكتفى بفحصه ولم يقم بأي حركة أخرى.
“الجميع يناديني الجدة.”
بينما تركت الجارة الفضولية بابها مفتوح قليلًا، راقبت غاو مينغ ورفيقته وهما يغادران الطابق الخامس من مبنى B بنظرة ثاقبة لا تفارقهم.
ومضت متجاوزة إياهما بخطى ثابتة. وعندما اقتربت من حوض النار، توقف الطفل الغريب على ظهر تشو جي عن البكاء وتمسك به أكثر.
قال الرجل بصوت موجه لغاو مينغ ورفاقه المتوقفين:
حذرت الطفل بحدة:
{الاخت في هي نفسها بانغ ساو، ربما لقبها}
“إذا استمريت في البكاء، سأخذك إلى المعبد.”
“ماذا تريد؟”
فصمت الطفل فورًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قادتهم الجدة إلى غرفة في نهاية الممر، قرب الحمام المشترك. كانت معروفة بقوتها في طاقة الين، وكانت من أكثر الغرف ازدحامًا بالطاقة الروحية في المبنى.
قال الرجل بصوت موجه لغاو مينغ ورفاقه المتوقفين:
سأل غاو مينغ بحذر:
فضّل غاو مينغ تجنب المواجهة وحاول المرور دون أن يلاحظه، لكن الشاب فجأة أمسك بمعصمه. توتر غاو مينغ مستعدًا للدفاع، لكنه اكتفى بفحصه ولم يقم بأي حركة أخرى.
“الجدة، هل يمكننا دخول غرفتك؟”
“كل الغرف المرغوبة في هذا المبنى مغلقة بأمان. أي باب يفتح دون دعوة ربما يخفي شرًا.”
كانت غرفة الجدة مميزة، مليئة بتماثيل طينية وجدران مزينة بتعاويذ أشباح متعددة.
“لماذا توجد أشباح في مبنى B؟ كنت أظن أن الظواهر الخارقة مقتصرة على مبنى A؟” قالت بنبرة مرتجفة.
“إذا جئتم لمعاينة الغرف، ابقوا خارجًا. أما إذا جئتم لطلب الهداية للعودة، فتعالوا. بعض الحوارات ليست للجميع.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد لحظة من التفكير، دخل غاو مينغ وتشو سويسوي الغرفة.
ومضت متجاوزة إياهما بخطى ثابتة. وعندما اقتربت من حوض النار، توقف الطفل الغريب على ظهر تشو جي عن البكاء وتمسك به أكثر.
تصاعدت الأحداث الغامضة في شارع سيشوي إلى عالم من القصص الغريبة والمرعبة، ملقية على المنطقة جوًا من القلق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سأل غاو مينغ، وعقله يعيد التفكير في تشاو شي، الذي ظل في حالته ما بعد الموت كما تروي القصص، “الجدة، لماذا يتصرف الجميع في هذا المبنى بهذه الغرابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تثبيت التعويذة، سعلت العجوز وهزت مفاتيحها، ورفعت نظرها.
أجابت الجدة، وهي تقدم تحياتها بتبجيل لتمثال:
وأثناء نزولهم الدرج، سمع غاو مينغ خطوات. رأى شاب ذو شعر مصبوغ بالأصفر لافت للانتباه، وقرط في أذنه، يرتدي الأسود وتلطخت أطراف أصابعه بالدماء، يتجول في الممر. بدا كأنه يبحث عن شيء، ونظره منخفض.
“ما يبدو حقيقياً قد يكون زائفًا، وما يبدو زائفًا قد يكون حقيقيًا. ما يبدو عاديًا قد يكون وهمًا، وما يبدو مشوّهًا قد يكون الحقيقة. ربما ما تشاهدونه الآن هو طبيعتهم الحقيقية.”
“ماذا تريد؟”
بعد إشعال شمعة ووضع البخور، جلست الجدة وقالت:
اقترح الرجل في منتصف العمر، وهو يبدو متوترًا:
“قريبًا، ستخضعون أنتم أيضًا لتحوّل، مثل الآخرين الذين جاؤوا إلى هنا. ستكشفون عن ذواتكم الحقيقية، وعندها سيكون من المستحيل الرحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تثبيت التعويذة، سعلت العجوز وهزت مفاتيحها، ورفعت نظرها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تصاعدت الأحداث الغامضة في شارع سيشوي إلى عالم من القصص الغريبة والمرعبة، ملقية على المنطقة جوًا من القلق.
فجأة، هبت ريح عاصفة أغلقت الباب بقوة، حاصرة الأذرع المتشبثة بالداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		