26 مرض الخوف
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت للأجهزة أرقام مقابلة. كان المركز يحاول استخدام طرق جديدة لمواجهة الشذوذات المختلفة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
رأى غاو مينغ قطعة فروة رأس ملتصقة بها شعيرات قصيرة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
قطّبت باي تشياو حاجبيها.
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن ترى ما الذي يستطيع فعله.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في أحد الأيام، تفشّى مرض الخوف فجأة وانتشر في المدينة.
.
لم تكن باي تشياو تملك سلاحًا فعّالًا، لكنها واصلت التقدّم.
.
ظهرت في ذهن غاو مينغ لعبة أخرى.
.
.
انخفضت درجة الحرارة داخل المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البيئة المغلقة قد تعطي الطفل شعورًا بالأمان، وكأنه عاد إلى رحم أمّه.”
لم يُبدِ المستجدّون أيّ خوف وهم يواجهون خطرًا مجهولًا.
“والداه عنيفان كلاهما.
اتّبعوا القواعد وثبّتوا الأجهزة بأسرع ما يمكن.
تذكّر غاو مينغ الخربشات التي رآها على الحائط.
كانت للأجهزة أرقام مقابلة. كان المركز يحاول استخدام طرق جديدة لمواجهة الشذوذات المختلفة.
“البشر هم بشر لأنهم قادرون على استخدام الأدوات.”
كانت الأجهزة الجديدة هي أسلحتهم.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هل هذه الأشياء نافعة؟”
سار غاو مينغ إلى الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
سأل غاو مينغ.
وحين أمسك غاو مينغ بصندوق الأقلام الشمعية،
“بنسبة 99% لا، لكن حتى لو كانت هناك نسبة 1% من الأمل، فسنواصل المحاولة.”
العاطفة التي ستهيمن عليه أكثر شيء ستكون… الخوف.”
قبض السائق على يديه.
انخفضت درجة الحرارة داخل المبنى.
“البشر هم بشر لأنهم قادرون على استخدام الأدوات.”
لم يُبدِ المستجدّون أيّ خوف وهم يواجهون خطرًا مجهولًا.
“الاتصال انقطع عندما فتحنا باب الغرفة 405.
“والداه عنيفان كلاهما.
الطفل ووالداه كانوا يعيشون هنا ذات يوم.”
كان قد صنع لعبة عن طفل مفقود من قبل.
أشعلت باي تشياو المصباح وسارت إلى داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب كلًّا من الصندوق وتلك اليد إلى الخارج.
لم تكن باي تشياو تملك سلاحًا فعّالًا، لكنها واصلت التقدّم.
كانت مرقّعة بأقمشة مختلفة ومتسخة بالألوان.
“دعيني أتولّى الأمر.”
جمع غاو مينغ جسده في وضعية منكمشة،
تدخّل غاو مينغ.
“الوالدان يتشاجران ويضربان الطفل أيضًا.
“أنتِ نواة الفريق. سأستطلع الطريق أمامنا.”
.
تفاعلت السلاسل الرفيعة.
كان مليئًا بالأوساخ والقذارة.
بدت كأنها وشومٌ متحرّكة ظهرت على معصم غاو مينغ.
“لم يكن شجارًا من طرف واحد. كلا الطرفين فقدا عقلانيتهما.”
مدّ يده اليسرى ليفتح الباب.
خمس أكياس بلاستيكية سوداء ضخمة كانت تسدّ المساحة قرب باب غرفة المعيشة.
انتشرت رائحة غريبة من داخل غرفة الإيجار.
لكن تلك اللعبة لم تتطابق مع هذا الشذوذ.
خمس أكياس بلاستيكية سوداء ضخمة كانت تسدّ المساحة قرب باب غرفة المعيشة.
أُصيب به الجميع.
كانت تحتوي على أغطية صفراء قديمة وبعض ملابس الأطفال.
“والداه عنيفان كلاهما.
“كن حذرًا.”
تذكّر غاو مينغ الخربشات التي رآها على الحائط.
رفعت باي تشياو المصباح لتُضيء طريق غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأرضية الإسمنت كانت تغطيها كتل أرز متجمّدة وأطباق مكسورة.
كان هناك شجار في غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأرضية الإسمنت كانت تغطيها كتل أرز متجمّدة وأطباق مكسورة.
كانت طاولة الطعام مقلوبة.
في أحد الأيام، تفشّى مرض الخوف فجأة وانتشر في المدينة.
وأرضية الإسمنت كانت تغطيها كتل أرز متجمّدة وأطباق مكسورة.
الجميع يحب الطفل المطيع،
“لم يكن شجارًا من طرف واحد. كلا الطرفين فقدا عقلانيتهما.”
“الأمر أسوأ مما ظننت.”
رأى غاو مينغ قطعة فروة رأس ملتصقة بها شعيرات قصيرة.
“أنتِ نواة الفريق. سأستطلع الطريق أمامنا.”
يبدو أنها لرجل.
“حتى من دون الشذوذ، قد تحدث المأساة أيضًا…”
“الأمر أسوأ مما ظننت.”
بعد تحذير سريع، جلس غاو مينغ على سرير الطفل ليفكّر.
استعمل غاو مينغ إصبعه ليلمُس العفن على الجدار.
“الأمر أسوأ مما ظننت.”
نظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجيران إن الزوجين لم يأخذا الطفل معهما، ولم تستطع الشرطة العثور عليه.
رغم أن الأبواب والنوافذ مغلقة، إلا أن الغرفة كانت رطبة جدًّا.
رغم أن الأبواب والنوافذ مغلقة، إلا أن الغرفة كانت رطبة جدًّا.
كان العفن ينمو تحت الأريكة، وخلف التلفاز، وداخل الخزانة.
وحين أمسك غاو مينغ بصندوق الأقلام الشمعية،
“لو كان هذا منزلي، لكنت غاضبًا دائمًا أيضًا.”
كان يخاف من التوبيخ، لذا خاف من فعل أي شيء.
قسّم السائق المستجدّين إلى ثلاث فرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
واحدة تبعت غاو مينغ إلى الداخل، وأخرى بقيت عند الباب، والثالثة كانت مسؤولة عن الدعم.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“من الطبيعي ألّا تشعر بشعور جيد.
رغم أن الأبواب والنوافذ مغلقة، إلا أن الغرفة كانت رطبة جدًّا.
لكن توجيه تلك المشاعر نحو عائلتك أمر خاطئ.”
كما وُجد صندوق أقلام شمعية ومصباح يدوي.
سار غاو مينغ إلى الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
“يبدو أن الشذوذ قد حقّق أمنية الطفل.”
هذا المكان لم يكن منزلًا.
سار غاو مينغ إلى الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
كان مليئًا بالأوساخ والقذارة.
انتشرت رائحة غريبة من داخل غرفة الإيجار.
كانت العائلة مثل الأثاث في المنزل، كلّهم محطمون.
يبدو أنها لرجل.
“والداه عنيفان كلاهما.
كان اسمها: الغميضة.
إنهما مثل وحوش يهاجم أحدهما الآخر.”
كان غاو مينغ يحاول إيجاد الرابط بين اللعبة والواقع.
التقط غاو مينغ المزهرية المكسورة عن الأرض.
“لو كان هذا منزلي، لكنت غاضبًا دائمًا أيضًا.”
كانت إحدى الشظايا ملطخة بالدماء وعليها خصل شعر طويلة.
“هل أصبحوا هكذا بسبب الشذوذ، أم أنهم كانوا كذلك أصلًا؟”
كان اسمها: الغميضة.
“استنادًا إلى كلام كبار السن، كانوا يتشاجرون باستمرار حتى قبل ظهور الشذوذ.”
كان هناك شجار في غرفة المعيشة.
لم تقاطع باي تشياو حديث غاو مينغ.
ومن المشهد هنا، فالطفل يبدو من النوع الأول.”
أرادت أن ترى ما الذي يستطيع فعله.
لكن الطاعة القسرية لا تؤدي إلا إلى كسر الطفل.
“حتى من دون الشذوذ، قد تحدث المأساة أيضًا…”
.
كان غاو مينغ يحاول إيجاد الرابط بين اللعبة والواقع.
لكن الطاعة القسرية لا تؤدي إلا إلى كسر الطفل.
“لذلك، لم يكن الشذوذ مَن وجدهم، بل هم من اجتذبوه.”
كانت مرقّعة بأقمشة مختلفة ومتسخة بالألوان.
دخل غاو مينغ الغرفة الوحيدة التي كانت نظيفة نسبيًّا.
كانت الغرفة الصغيرة تحتوي على طاولة دراسة، وخزانة ملابس، وسرير مفرد.
كانت تبدو وكأنها غرفة الطفل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت الغرفة الصغيرة تحتوي على طاولة دراسة، وخزانة ملابس، وسرير مفرد.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
المثير للاهتمام أن السرير كان يحمل بطانية سميكة شتوية رغم أن الطقس لم يصل بعد إلى الخريف.
“حتى من دون الشذوذ، قد تحدث المأساة أيضًا…”
كانت البطانية السميكة أشبه بجدران حول قلب الطفل.
“أتمنّى أن أختبئ في مكان لا يستطيع أحد إيجادي فيه.”
تدلّى بعض ملابس الأطفال في الخزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت أرضية الخزانة مغطاة بالصحف.
وكانت أرضية الخزانة مغطاة بالصحف.
كانت للأجهزة أرقام مقابلة. كان المركز يحاول استخدام طرق جديدة لمواجهة الشذوذات المختلفة.
كما وُجد صندوق أقلام شمعية ومصباح يدوي.
كان يخاف من التوبيخ، لذا خاف من فعل أي شيء.
“المساحة أسفل هنا تكاد تكون كافية لاختباء طفل.
العاطفة التي ستهيمن عليه أكثر شيء ستكون… الخوف.”
عندما كان الطفل خائفًا، ربما اختار أن يختبئ هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت تلك الشخصيات الحمراء طريقة الطفل للتعبير عن الخوف.”
جثا غاو مينغ على ركبتيه.
إنها فقط تريد أن تساعد الناس… وإن كان ذلك بطريقة دموية.
“البيئة المغلقة قد تعطي الطفل شعورًا بالأمان، وكأنه عاد إلى رحم أمّه.”
“من الطبيعي ألّا تشعر بشعور جيد.
وحين أمسك غاو مينغ بصندوق الأقلام الشمعية،
كانت الأجهزة الجديدة هي أسلحتهم.
امتدت يدٌ مصنوعة من القماش لتنتزعها منه.
العاطفة التي ستهيمن عليه أكثر شيء ستكون… الخوف.”
توترت باي تشياو والمستجدّ الذي بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأرضية الإسمنت كانت تغطيها كتل أرز متجمّدة وأطباق مكسورة.
لكن غاو مينغ لم يُبدِ أي ردّة فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
سحب كلًّا من الصندوق وتلك اليد إلى الخارج.
أُكمِل البحث السريع في الغرفة 405.
“يا له من دمية قبيحة.”
لكن غاو مينغ لم يُبدِ أي ردّة فعل.
كانت دمية يدوية الصنع مخبأة عميقًا داخل الخزانة.
واحدة تبعت غاو مينغ إلى الداخل، وأخرى بقيت عند الباب، والثالثة كانت مسؤولة عن الدعم.
بدت بالكاد كأنها بشرية.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كانت مرقّعة بأقمشة مختلفة ومتسخة بالألوان.
رفعت باي تشياو المصباح لتُضيء طريق غاو مينغ.
“قال الجيران إن الزوجين لم يأخذا الطفل معهما، ولم تستطع الشرطة العثور عليه.
دخل غاو مينغ الغرفة الوحيدة التي كانت نظيفة نسبيًّا.
هل تعتقد أنه تحوّل إلى هذه الدمية؟”
توترت باي تشياو والمستجدّ الذي بجانبها.
أمسك غاو مينغ بالدمية من عنقها وربط يديها معًا.
أمسك غاو مينغ بالدمية من عنقها وربط يديها معًا.
“الآن ليس وقت روايات الأشباح.”
العاطفة التي ستهيمن عليه أكثر شيء ستكون… الخوف.”
قطّبت باي تشياو حاجبيها.
الطفل ووالداه كانوا يعيشون هنا ذات يوم.”
لم يكن غاو مينغ قد تلقّى تدريبًا رسميًّا، لذلك كل ما فعله كان بنظرها خطأً.
“هل هذه الأشياء نافعة؟”
لم يشعر غاو مينغ بشيء غير طبيعي حين لمس الدمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو وكأنها غرفة الطفل.
فتح صندوق الأقلام الشمعية ورأى أن أحدهم كتب على الغطاء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاعلت السلاسل الرفيعة.
“أتمنّى أن أختبئ في مكان لا يستطيع أحد إيجادي فيه.”
بعد تحذير سريع، جلس غاو مينغ على سرير الطفل ليفكّر.
“يبدو أن الشذوذ قد حقّق أمنية الطفل.”
“الآن ليس وقت روايات الأشباح.”
تذكّر غاو مينغ أمنية عيد ميلاده.
“أتمنّى أن أختبئ في مكان لا يستطيع أحد إيجادي فيه.”
وفجأة شعر أن الشذوذات ليست بهذا السوء.
العاطفة التي ستهيمن عليه أكثر شيء ستكون… الخوف.”
إنها فقط تريد أن تساعد الناس… وإن كان ذلك بطريقة دموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قسّم السائق المستجدّين إلى ثلاث فرق.
أُكمِل البحث السريع في الغرفة 405.
سأل غاو مينغ.
قام المستجدّون خلف غاو مينغ بأخذ عيّنات من كل شيء في المنزل، بما في ذلك العفن.
“كونوا حذرين. قد لا يكون هذا شذوذًا من المستوى الأول.”
“دعيني أتولّى الأمر.”
بعد تحذير سريع، جلس غاو مينغ على سرير الطفل ليفكّر.
الجميع يحب الطفل المطيع،
كان قد صنع لعبة عن طفل مفقود من قبل.
ومن المشهد هنا، فالطفل يبدو من النوع الأول.”
كان اسمها: الغميضة.
بدت كأنها وشومٌ متحرّكة ظهرت على معصم غاو مينغ.
يلعب فيها اللاعبون مع سبعة أشباح وطفل حقيقي واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجيران إن الزوجين لم يأخذا الطفل معهما، ولم تستطع الشرطة العثور عليه.
تنهي اللعبة عند العثور على الطفل الحقيقي.
نظر حوله.
لكن تلك اللعبة لم تتطابق مع هذا الشذوذ.
دخل غاو مينغ الغرفة الوحيدة التي كانت نظيفة نسبيًّا.
في هذا الشذوذ، من سبّب الصدمة للطفل لم يكونوا الأشباح، بل الوالدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت أرضية الخزانة مغطاة بالصحف.
“الوالدان يتشاجران ويضربان الطفل أيضًا.
بدت بالكاد كأنها بشرية.
ليس غريبًا أن يكون هناك شيء غير طبيعي في نفسية الطفل.”
عندما كان الطفل خائفًا، ربما اختار أن يختبئ هنا.”
واجه غاو مينغ العديد من المجرمين في السجن الذين نشأوا في طفولة سيئة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“في هذه النوعية من الأسر، يسلك الطفل أحد طريقين: إما أن يصبح جبانًا للغاية، أو عنيفًا للغاية.
قطّبت باي تشياو حاجبيها.
ومن المشهد هنا، فالطفل يبدو من النوع الأول.”
لم تقاطع باي تشياو حديث غاو مينغ.
الجميع يحب الطفل المطيع،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
لكن الطاعة القسرية لا تؤدي إلا إلى كسر الطفل.
كان غاو مينغ يحاول إيجاد الرابط بين اللعبة والواقع.
وأكثر أشكال التعبير المباشر عن ذلك هو: الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت تلك الشخصيات الحمراء طريقة الطفل للتعبير عن الخوف.”
كان يخاف من التوبيخ، لذا خاف من فعل أي شيء.
بدت كأنها وشومٌ متحرّكة ظهرت على معصم غاو مينغ.
جمع غاو مينغ جسده في وضعية منكمشة،
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
وحاول الجلوس في منتصف قلعة مصنوعة من البطانيات.
“هل أصبحوا هكذا بسبب الشذوذ، أم أنهم كانوا كذلك أصلًا؟”
“الوالدان كانا يقذفان الأشياء ويضربان بعضهما.
.
الطفل لم يُحمَ، بل ربما تعرّض للضرب.
“دعيني أتولّى الأمر.”
العاطفة التي ستهيمن عليه أكثر شيء ستكون… الخوف.”
كانت تفكّك أطرافها وتحيط بالطفل.
تذكّر غاو مينغ الخربشات التي رآها على الحائط.
الطفل ووالداه كانوا يعيشون هنا ذات يوم.”
عندما بدأ الوالدان الشجار، خرجت منهما شخصيات حمراء كثيرة.
“لو كان هذا منزلي، لكنت غاضبًا دائمًا أيضًا.”
كانت تفكّك أطرافها وتحيط بالطفل.
لم تقاطع باي تشياو حديث غاو مينغ.
“ربما كانت تلك الشخصيات الحمراء طريقة الطفل للتعبير عن الخوف.”
لكن توجيه تلك المشاعر نحو عائلتك أمر خاطئ.”
ظهرت في ذهن غاو مينغ لعبة أخرى.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان اسمها: مرض الخوف.
الطفل ووالداه كانوا يعيشون هنا ذات يوم.”
لم تكن تحتوي على أشباح حقيقية أو مشاهد دموية،
مدّ يده اليسرى ليفتح الباب.
لكنها كانت أكثر رُعبًا من ألعاب الرعب العادية.
بدت كأنها وشومٌ متحرّكة ظهرت على معصم غاو مينغ.
كانت اللعبة بسيطة جدًّا.
الطفل ووالداه كانوا يعيشون هنا ذات يوم.”
في أحد الأيام، تفشّى مرض الخوف فجأة وانتشر في المدينة.
مدّ يده اليسرى ليفتح الباب.
أُصيب به الجميع.
“لذلك، لم يكن الشذوذ مَن وجدهم، بل هم من اجتذبوه.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان يخاف من التوبيخ، لذا خاف من فعل أي شيء.
كانت دمية يدوية الصنع مخبأة عميقًا داخل الخزانة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		