You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 20

20 شاي الحليب

20 شاي الحليب

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اهتزّ المصعد. خرج الرجلان، وبقي سو مو وحده. كان يُحدّق في الأرقام على اللوحة. وتردّدت القصة التي سمعها في ذهنه. تغيّرت الأرقام حتى وصلت إلى 11. فُتِحت أبواب المصعد ببطء، لكن لم يكن هناك أحدٌ في الخارج. تسرّب الهواء البارد عبر ياقة قميصه. نظر سو مو إلى الممرّ الفارغ، وخفق قلبه بتوتر. وبعد بضع ثوانٍ، وبينما كانت الأبواب على وشك الإغلاق، اندفع موظف ذكرٌ إلى مقصورة المصعد وهو يحمل حقيبة حاسوب محمول.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

وبينما كان يُحدّق في شاشة الهاتف، شعر سو مو بشيء غريب. مال هاتفه قليلًا وفعّل الكاميرا. عندها أدرك أنّ الموظف كان يُحدّق به منذ أن دخل المصعد. بلع ريقه. تسلّل سو مو بنظره نحو الرجل. كانت حدقتا الرجل شاخصتين نحوه باستمرار. تراجع سو مو ببطء. لم يتحرك الموظف، لكن فمه بدأ ينفتح ببطء

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرة، سنعود بقوة!” لم يكن وي دايو ينوي المغادرة على الإطلاق، مما أزعج غاو مينغ.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لقد ظهرت أمامه فرصة قتل شوان وين والسيطرة عليها. رفع غاو مينغ يده ببطء، لكنه لم يأخذ سوى شاي الحليب غير المفتوح بجانب شوان وين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد منحتُك فرصة، وكلّ ما فعلته هو شرب شاي الحليب؟”

.

كان غاو مينغ قلقًا بسبب غياب الرد. ففتح الباب قليلًا.

.

“إذًا، أنـــت حقًـــا تســـتطيع رؤيتـــي”

لطالما كان سو مو شخصًا مجتهدًا. كان دائمًا في صدارة الترتيب في صفه. كان يدرس بجد، ثم يعمل بدوام جزئي حين يتوفر لديه وقت فراغ. لم تكن لدى سو مو آمال غير واقعية. كل ما كان يتمناه هو أن ينضمّ إلى شركة جيدة بعد التخرّج، وأن يساهم في تخفيف عبء عائلته. ورغم أنّه لم يتخرّج بعد، إلا أنّه كان يفكّر فعلًا في حياته المهنية القادمة…

“إذًا، أنـــت حقًـــا تســـتطيع رؤيتـــي”

“هل سمعتني؟”

خرج غاو مينغ من غرفة التخزين ومعه شاي الحليب. وبعد أن ابتعد، فتحت شوان وين عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمّد صوت غاو مينغ. وارتجف سو مو. ومرّ شريط حياته أمام عينيه.

ومع ازدياد عدد من قاموا بتحميل لعبة إلى حبّنا الميت، ساءت حالة شوان وين. ومع نموّ وعيها الذاتي، ربما ستُصاب بالجنون بسبب استهلاكها للكثير من المشاعر السلبية. في الساعة التاسعة والنصف مساءً، كانت معظم الغرف قد أطفأت أنوارها. وغادرت آخر حافلة للموظفين.

“لا!” هزّ سو مو رأسه فورًا. “لم أسمع شيئًا!”

.

“لا تكن فضوليًا أكثر من اللازم.” استخدم غاو مينغ جسده ليحجب الباب. “هذا العالم أعقد مما تظن. عُد إلى منزلك باكرًا. لا تعمل لوقت متأخر.”

“دايو، عليك أن تطلب من الجميع العودة إلى منازلهم للراحة. لقد تأخر الوقت.”

“نعم، نعم.” أمسك سو مو بخوذته وركض. كان أسرع من المرّة الماضية. اندفع سو مو نحو المصعد وضغط على زرّ إغلاق الباب. ولم يتنهّد بارتياح إلا عندما أُغلقت أبواب المصعد الرمادية.

“إذًا، أنـــت حقًـــا تســـتطيع رؤيتـــي”

“مكان العمل هذا مجنون بحق.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المكيّف في مبنى المكاتب قويًا. مسح سو مو العرق عن جبينه. وفي المقصورة، همس رجلان، أحدهما طويل والآخر قصير، لبعضهما البعض:

أما يونيكورن غايمينغ ستوديو فكان يضم عدد موظفين يفوق نايت لايت بعدّة أضعاف. وكان يحتلّ الطابق الثالث بأكمله. وكان الاستوديو الأكثر إرهاقًا تحت مظلّة ماجيك ماب تك. وكان الجميع يعملون لساعات مجنونة. وعادةً ما يغادرون العمل في التاسعة مساءً.

“قبل الليلة الماضية، كان هناك مبرمجٌ في الطابق الحادي عشر مات بسبب الإفراط في العمل. ظنّ زملاؤه أنه نائم. تركوا جثته هناك لبعض الوقت قبل أن يلاحظوا أن هناك شيئًا خاطئًا.”

“إنها تشبه السلاسل التي ربطت بيني وبين تشاو شي.”

“يا للرعب. هذه الصناعة لا تُطاق. الراتب الذي نتقاضاه لا يكفي حتى لتغطية الفواتير الطبية.”

“هم لا يقولون ذلك، لكنهم يهتمّون فعلًا بـ نايت لايت.” لقد عمل غاو مينغ مع نايت لايت لفترة طويلة، وكان يعرف أن لهذا الاستوديو تاريخًا مجيدًا.

“أتدري ما هو أفظع؟” خفَضَ الشاب رأسه. “سمعت من صديقي أنّه عندما غادر المكتب الليلة الماضية، رأى أحدهم يعمل هناك. أراد أن يُبقي الأنوار مشتعلة. لكن ذلك الشخص قال فجأة: لا بأس، أستطيع الرؤية دون ضوء.”

كان غاو مينغ قلقًا بسبب غياب الرد. ففتح الباب قليلًا.

“ما هذه السخافة؟ هل عاد المبرمج الميت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يريدون حياتهم بعد الآن؟ حتى السجن كان ليسمح للسجناء بالعودة إلى زنازينهم في مثل هذا الوقت.” كان غاو مينغ قلقًا على شوان وين. تمنى لو يغادر الجميع ويعودون إلى منازلهم، لكن الجميع كانوا يعملون لساعات إضافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أدري! صُعق صديقي في البداية، ثم أدرك أنّ ذلك الشخص كان جالسًا على طاولة الضحية، وأن الشاشة كانت ممتلئة بشيفرات عشوائية!”

“شوان وين؟” كانت المرأة في زيّ الموظفات (OL) ملفوفة بالظل. وكانت عيناها مغمضتين. وتنبعث من بشرتها خيوط شعريّة سوداء دقيقة. وكان الدم متّصلًا بالظل.

اهتزّ المصعد. خرج الرجلان، وبقي سو مو وحده. كان يُحدّق في الأرقام على اللوحة. وتردّدت القصة التي سمعها في ذهنه. تغيّرت الأرقام حتى وصلت إلى 11. فُتِحت أبواب المصعد ببطء، لكن لم يكن هناك أحدٌ في الخارج. تسرّب الهواء البارد عبر ياقة قميصه. نظر سو مو إلى الممرّ الفارغ، وخفق قلبه بتوتر. وبعد بضع ثوانٍ، وبينما كانت الأبواب على وشك الإغلاق، اندفع موظف ذكرٌ إلى مقصورة المصعد وهو يحمل حقيبة حاسوب محمول.

لم يطارد غاو مينغ سو مو. بل وقف يحرس باب غرفة التخزين وهو يحتسي شاي الحليب بصمت.

تنفّس سو مو الصعداء حين رأى رجلًا آخر ينضم إليه. ضمّ خوذته إلى صدره، وأخرج هاتفه ليلتقط الطلب التالي.

اهتزّ المصعد. خرج الرجلان، وبقي سو مو وحده. كان يُحدّق في الأرقام على اللوحة. وتردّدت القصة التي سمعها في ذهنه. تغيّرت الأرقام حتى وصلت إلى 11. فُتِحت أبواب المصعد ببطء، لكن لم يكن هناك أحدٌ في الخارج. تسرّب الهواء البارد عبر ياقة قميصه. نظر سو مو إلى الممرّ الفارغ، وخفق قلبه بتوتر. وبعد بضع ثوانٍ، وبينما كانت الأبواب على وشك الإغلاق، اندفع موظف ذكرٌ إلى مقصورة المصعد وهو يحمل حقيبة حاسوب محمول.

وبينما كان يُحدّق في شاشة الهاتف، شعر سو مو بشيء غريب. مال هاتفه قليلًا وفعّل الكاميرا. عندها أدرك أنّ الموظف كان يُحدّق به منذ أن دخل المصعد. بلع ريقه. تسلّل سو مو بنظره نحو الرجل. كانت حدقتا الرجل شاخصتين نحوه باستمرار. تراجع سو مو ببطء. لم يتحرك الموظف، لكن فمه بدأ ينفتح ببطء

“ما هذه السخافة؟ هل عاد المبرمج الميت؟”

“إذًا، أنـــت حقًـــا تســـتطيع رؤيتـــي”

اهتزّ المصعد. خرج الرجلان، وبقي سو مو وحده. كان يُحدّق في الأرقام على اللوحة. وتردّدت القصة التي سمعها في ذهنه. تغيّرت الأرقام حتى وصلت إلى 11. فُتِحت أبواب المصعد ببطء، لكن لم يكن هناك أحدٌ في الخارج. تسرّب الهواء البارد عبر ياقة قميصه. نظر سو مو إلى الممرّ الفارغ، وخفق قلبه بتوتر. وبعد بضع ثوانٍ، وبينما كانت الأبواب على وشك الإغلاق، اندفع موظف ذكرٌ إلى مقصورة المصعد وهو يحمل حقيبة حاسوب محمول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قبل الليلة الماضية، كان هناك مبرمجٌ في الطابق الحادي عشر مات بسبب الإفراط في العمل. ظنّ زملاؤه أنه نائم. تركوا جثته هناك لبعض الوقت قبل أن يلاحظوا أن هناك شيئًا خاطئًا.”

لم يطارد غاو مينغ سو مو. بل وقف يحرس باب غرفة التخزين وهو يحتسي شاي الحليب بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

ومع ازدياد عدد من قاموا بتحميل لعبة إلى حبّنا الميت، ساءت حالة شوان وين. ومع نموّ وعيها الذاتي، ربما ستُصاب بالجنون بسبب استهلاكها للكثير من المشاعر السلبية. في الساعة التاسعة والنصف مساءً، كانت معظم الغرف قد أطفأت أنوارها. وغادرت آخر حافلة للموظفين.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وباستثناء استوديو نايت لايت للألعاب، لم يكن لا يزال يعمل سوى الاستوديو الخامس التابع لشركة ماجيك ماب تك، وهو يونيكورن غايمينغ ستوديو. كان في نايت لايت عدد قليل من الموظفين. لم يكونوا يعملون لساعات إضافية عادةً لأنّ عبء العمل كان خفيفًا. أما الآن، ومع وجود ما يجب فعله، فقد كان الجميع يعمل بجد.

“نعم، نعم.” أمسك سو مو بخوذته وركض. كان أسرع من المرّة الماضية. اندفع سو مو نحو المصعد وضغط على زرّ إغلاق الباب. ولم يتنهّد بارتياح إلا عندما أُغلقت أبواب المصعد الرمادية.

أما يونيكورن غايمينغ ستوديو فكان يضم عدد موظفين يفوق نايت لايت بعدّة أضعاف. وكان يحتلّ الطابق الثالث بأكمله. وكان الاستوديو الأكثر إرهاقًا تحت مظلّة ماجيك ماب تك. وكان الجميع يعملون لساعات مجنونة. وعادةً ما يغادرون العمل في التاسعة مساءً.

لقد ظهرت أمامه فرصة قتل شوان وين والسيطرة عليها. رفع غاو مينغ يده ببطء، لكنه لم يأخذ سوى شاي الحليب غير المفتوح بجانب شوان وين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألا يريدون حياتهم بعد الآن؟ حتى السجن كان ليسمح للسجناء بالعودة إلى زنازينهم في مثل هذا الوقت.” كان غاو مينغ قلقًا على شوان وين. تمنى لو يغادر الجميع ويعودون إلى منازلهم، لكن الجميع كانوا يعملون لساعات إضافية.

“غاو مينغ، وصل عدد تحميلات العرض التجريبي لدينا إلى أكثر من 15,000!” كان وي دايو متحمّسًا. ركض نحو الباب ليشارك فرحته مع غاو مينغ. “لم تكن هناك حملة ترويج كبيرة. اللاعبون شاركوها مع أصدقائهم. هناك فرصة فعلية لنجاح هذه اللعبة!”

“غاو مينغ، وصل عدد تحميلات العرض التجريبي لدينا إلى أكثر من 15,000!” كان وي دايو متحمّسًا. ركض نحو الباب ليشارك فرحته مع غاو مينغ. “لم تكن هناك حملة ترويج كبيرة. اللاعبون شاركوها مع أصدقائهم. هناك فرصة فعلية لنجاح هذه اللعبة!”

“إنها تشبه السلاسل التي ربطت بيني وبين تشاو شي.”

“هذا أمر جيد.”

“هم لا يقولون ذلك، لكنهم يهتمّون فعلًا بـ نايت لايت.” لقد عمل غاو مينغ مع نايت لايت لفترة طويلة، وكان يعرف أن لهذا الاستوديو تاريخًا مجيدًا.

“لقد كنت على حق حين أصريت على الاستمرار! يجب أن نكون قادرين على مواصلة تطوير هذه اللعبة!” حضّر وي دايو كوبًا من القهوة. “لم يشهد الاستوديو مثل هذا النشاط منذ سبعة أشهر. الجميع متحمّسون.”

“غاو مينغ، وصل عدد تحميلات العرض التجريبي لدينا إلى أكثر من 15,000!” كان وي دايو متحمّسًا. ركض نحو الباب ليشارك فرحته مع غاو مينغ. “لم تكن هناك حملة ترويج كبيرة. اللاعبون شاركوها مع أصدقائهم. هناك فرصة فعلية لنجاح هذه اللعبة!”

“هم لا يقولون ذلك، لكنهم يهتمّون فعلًا بـ نايت لايت.” لقد عمل غاو مينغ مع نايت لايت لفترة طويلة، وكان يعرف أن لهذا الاستوديو تاريخًا مجيدًا.

“يا للرعب. هذه الصناعة لا تُطاق. الراتب الذي نتقاضاه لا يكفي حتى لتغطية الفواتير الطبية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه المرة، سنعود بقوة!” لم يكن وي دايو ينوي المغادرة على الإطلاق، مما أزعج غاو مينغ.

ومع ازدياد عدد من قاموا بتحميل لعبة إلى حبّنا الميت، ساءت حالة شوان وين. ومع نموّ وعيها الذاتي، ربما ستُصاب بالجنون بسبب استهلاكها للكثير من المشاعر السلبية. في الساعة التاسعة والنصف مساءً، كانت معظم الغرف قد أطفأت أنوارها. وغادرت آخر حافلة للموظفين.

“دايو، عليك أن تطلب من الجميع العودة إلى منازلهم للراحة. لقد تأخر الوقت.”

ومع ازدياد عدد من قاموا بتحميل لعبة إلى حبّنا الميت، ساءت حالة شوان وين. ومع نموّ وعيها الذاتي، ربما ستُصاب بالجنون بسبب استهلاكها للكثير من المشاعر السلبية. في الساعة التاسعة والنصف مساءً، كانت معظم الغرف قد أطفأت أنوارها. وغادرت آخر حافلة للموظفين.

“لن نغادر! سنبقى ونواصل القتال!” شرب وي دايو القهوة ثم عاد إلى مقعده.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“يا لهم من عنيدين.” نظر غاو مينغ إلى أرقام التحميل المتزايدة، وطرق باب غرفة التخزين. “شوان وين، هل أنتِ جاهزة؟”

وباستثناء استوديو نايت لايت للألعاب، لم يكن لا يزال يعمل سوى الاستوديو الخامس التابع لشركة ماجيك ماب تك، وهو يونيكورن غايمينغ ستوديو. كان في نايت لايت عدد قليل من الموظفين. لم يكونوا يعملون لساعات إضافية عادةً لأنّ عبء العمل كان خفيفًا. أما الآن، ومع وجود ما يجب فعله، فقد كان الجميع يعمل بجد.

كان غاو مينغ قلقًا بسبب غياب الرد. ففتح الباب قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يريدون حياتهم بعد الآن؟ حتى السجن كان ليسمح للسجناء بالعودة إلى زنازينهم في مثل هذا الوقت.” كان غاو مينغ قلقًا على شوان وين. تمنى لو يغادر الجميع ويعودون إلى منازلهم، لكن الجميع كانوا يعملون لساعات إضافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلتوى الضوء. لم يكن هناك ضوء في الغرفة. وتراقصت الظلال.

“إذًا، أنـــت حقًـــا تســـتطيع رؤيتـــي”

“شوان وين؟” كانت المرأة في زيّ الموظفات (OL) ملفوفة بالظل. وكانت عيناها مغمضتين. وتنبعث من بشرتها خيوط شعريّة سوداء دقيقة. وكان الدم متّصلًا بالظل.

“نعم، نعم.” أمسك سو مو بخوذته وركض. كان أسرع من المرّة الماضية. اندفع سو مو نحو المصعد وضغط على زرّ إغلاق الباب. ولم يتنهّد بارتياح إلا عندما أُغلقت أبواب المصعد الرمادية.

“إنها تشبه السلاسل التي ربطت بيني وبين تشاو شي.”

“لا تكن فضوليًا أكثر من اللازم.” استخدم غاو مينغ جسده ليحجب الباب. “هذا العالم أعقد مما تظن. عُد إلى منزلك باكرًا. لا تعمل لوقت متأخر.”

لقد صُنِع تشاو شي على يد العالم المجهول. وكانت قوّته الغريبة آتيةً من العالم الآخر. تحوّلت ذكرياته، وندمه، وهوسه إلى سلاسل سوداء.

لقد صُنِع تشاو شي على يد العالم المجهول. وكانت قوّته الغريبة آتيةً من العالم الآخر. تحوّلت ذكرياته، وندمه، وهوسه إلى سلاسل سوداء.

لقد جاء تشاو شي من الواقع الحقيقي، أما شوان وين فقد صمّمها غاو مينغ. لم تكن مرتبطةً بالواقع، لكن بعد أن عرف أكثر من عشرة آلاف شخص بوجودها، بدأ جسدها ينبض بالشعيرات السوداء الدقيقة كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتوى الضوء. لم يكن هناك ضوء في الغرفة. وتراقصت الظلال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما المشاعر القوية هي التي تنقش قصص الرعب في قلوب الناس. لا عجب أن الأشباح تحبّ نشر الخوف.” دخل غاو مينغ إلى الظل. نظر إلى عنق شوان وين الأبيض. كانت كل الأوعية الدموية تتجمّع هناك حتى شكّلت شيئًا أشبه بالسلسلة. كان تلك نواة ذكريات شوان وين.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لو دمّرتُ تلك السلاسل، قد تُعاد شوان وين إلى عالم الظل، أو قد تفقد السيطرة؛ ولو اتصلتُ بتلك السلاسل، قد أنتزع قوّتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد منحتُك فرصة، وكلّ ما فعلته هو شرب شاي الحليب؟”

لقد ظهرت أمامه فرصة قتل شوان وين والسيطرة عليها. رفع غاو مينغ يده ببطء، لكنه لم يأخذ سوى شاي الحليب غير المفتوح بجانب شوان وين.

لقد جاء تشاو شي من الواقع الحقيقي، أما شوان وين فقد صمّمها غاو مينغ. لم تكن مرتبطةً بالواقع، لكن بعد أن عرف أكثر من عشرة آلاف شخص بوجودها، بدأ جسدها ينبض بالشعيرات السوداء الدقيقة كذلك.

“إنّ تدمير الوعي الذاتي بمجرد تشكّله أمر قاسٍ للغاية.” فتح غاو مينغ الغطاء وارتشف من الشاي. “شاي الحليب البارد مذاقه سيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتوى الضوء. لم يكن هناك ضوء في الغرفة. وتراقصت الظلال.

خرج غاو مينغ من غرفة التخزين ومعه شاي الحليب. وبعد أن ابتعد، فتحت شوان وين عينيها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد منحتُك فرصة، وكلّ ما فعلته هو شرب شاي الحليب؟”

وباستثناء استوديو نايت لايت للألعاب، لم يكن لا يزال يعمل سوى الاستوديو الخامس التابع لشركة ماجيك ماب تك، وهو يونيكورن غايمينغ ستوديو. كان في نايت لايت عدد قليل من الموظفين. لم يكونوا يعملون لساعات إضافية عادةً لأنّ عبء العمل كان خفيفًا. أما الآن، ومع وجود ما يجب فعله، فقد كان الجميع يعمل بجد.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وباستثناء استوديو نايت لايت للألعاب، لم يكن لا يزال يعمل سوى الاستوديو الخامس التابع لشركة ماجيك ماب تك، وهو يونيكورن غايمينغ ستوديو. كان في نايت لايت عدد قليل من الموظفين. لم يكونوا يعملون لساعات إضافية عادةً لأنّ عبء العمل كان خفيفًا. أما الآن، ومع وجود ما يجب فعله، فقد كان الجميع يعمل بجد.

{ما الذي كنت تحديدا تأملين ان يفعله، باد غيرل شوان وين}

“هم لا يقولون ذلك، لكنهم يهتمّون فعلًا بـ نايت لايت.” لقد عمل غاو مينغ مع نايت لايت لفترة طويلة، وكان يعرف أن لهذا الاستوديو تاريخًا مجيدًا.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
2 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط