16 والدان مع كعكات
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأصوات الحادّة ستُمزّق طبلة أذن غاو مينغ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
قال المُحقّق إن الاتصال يُفقد داخل الشذوذ، لكنني تلقيتُ مكالمات من والديّ خلال الأيام الثلاثة التي كنتُ محاصرًا فيها. لقد بدا صوتهم طبيعيًا للغاية…”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
والآن تأكّد من ذلك.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
جاءت خُطى من الممر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
راود غاو مينغ مشهدٌ في ذهنه.
.
إن كنتُ قد عطّلتك، يمكنني تعويضك.”
.
“أخي، لا تنظر إليّ هكذا. أنا خائف.”
.
فجأة، تمّ الرد على المكالمة.
ركض غاو مينغ عائدًا إلى المنزل تحت المطر. لقد كان يومه حافلًا للغاية. كان أكثر إثارة بكثير من العمل في السجن.
“أعتذر لإزعاجك.”
أغلق غاو مينغ الباب ووضع صور الموت على الطاولة.
راود غاو مينغ مشهدٌ في ذهنه.
“عندما تندمجُ لُعبة الرعب بالكامل مع الواقع، هل سيعود الأشخاص في الصور؟ ولكن، هل سيكونون هم أنفسهم؟”
“اتّصلتُ بالمنزل بينما كنتُ أنظر إلى الصورة.
نظر غاو مينغ إلى المُعلِّم ياو. كان قلقًا من أن العجوز لن يكون مناسبًا للحياة هناك. في المرة القادمة التي يُفعِّل فيها الرعب، سيأخذ معه صور تشاو شي والمعلّم ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنك فقط ترك تقييم جيد لي.”
كانت الليلة حالكةً كسواد الحبر. وبعد يومٍ كاملٍ دون طعام، فتح غاو مينغ الثلاجة. ومع ذلك، لم يكن لديه أيُّ شهيّة. الحدث الذي وقع في اللعبة الأولى لا يزال محفورًا في ذاكرته.
“متى تمّ استبدال الهاتف؟
“ربما يُمكنني طلب بعض الوجبات الجاهزة. بعد وقوع المأساة، قد لا تتوفر مثل هذه الرفاهية.”
والآن تأكّد من ذلك.
أخرج غاو مينغ هاتفه. حدّق في شاشة الهاتف دون حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاو مينغ مُعتادًا على عائلته، وكان طبيبًا نفسيًا. لم يكن من السهل خداعه.
كانت خلفيّة الشاشة صورة التُقِطت في منزل شين لو. كان غاو مينغ ووالداه جالسين على طاولة الطعام. لقد عاد إلى المنزل في عطلة عمل.
الرجل أمامه كان مجنونًا!
كانت والدته لا تزال ترتدي المِئزر بينما كانت تُخرج الأطباق من المطبخ. وكانت تتذمّر حول إيجاد عروسٍ له بعد أن يستقرّ في عمله. وبينما كانت والدته منشغلة، تسلّل والده ليرشف جرعة من الجعة. كان غاو مينغ يومئ برأسه عاجزًا بينما تُوبّخه والدته.
.
كانت الصورة مُفعمةً بالسعادة، لكن غاو مينغ شدّ شعره بألم.
ارتفعت حرارة الغرفة. وعادت الأضواء الدافئة لتُضيء المكان.
الصورة كانت عادية، لكن… من التقطها؟
جاءت خُطى من الممر.
كان الهاتف بعيدًا جدًا، ولم يبدو أنها التُقِطت باستخدام المؤقّت الذاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عامل التوصيل متأكدًا مما سمعه.
كان هناك شخصٌ رابع على ما يبدو في المنزل في ذلك الوقت، لكن غاو مينغ لم يستطع تذكّر من هو.
ثم انطفأت الأضواء في الممر.
قال المُحقّق إن الاتصال يُفقد داخل الشذوذ، لكنني تلقيتُ مكالمات من والديّ خلال الأيام الثلاثة التي كنتُ محاصرًا فيها. لقد بدا صوتهم طبيعيًا للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت والدته الضعيف عبر الهاتف.
لم يجرؤ غاو مينغ على التفكير أكثر.
“متى تمّ استبدال الهاتف؟
“لقد بدأ الشذوذ في شين لو قبل نصف عام.
نظر غاو مينغ إلى المُعلِّم ياو. كان قلقًا من أن العجوز لن يكون مناسبًا للحياة هناك. في المرة القادمة التي يُفعِّل فيها الرعب، سيأخذ معه صور تشاو شي والمعلّم ياو.
هل كان هناك شخصٌ آخر هو من كان يتحدث معي طوال هذا الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا حاجة لذلك.”
كان غاو مينغ مُعتادًا على عائلته، وكان طبيبًا نفسيًا. لم يكن من السهل خداعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع جزءٌ من الظل نحو الباب.
لقد سدّت العاصفة الطرق، لذا لم يتمكّن من العودة إلى شين لو على الفور.
“ابـــقَ هــنــا…”
طرطق غاو مينغ أصابعه بتوتّر. وبعد تردّد طويل، اتصل بالرقم المألوف.
جلس غاو مينغ مجددًا.
كان الخط مشغولًا. “لا أحد يُجيب.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
راح غاو مينغ يتجوّل في غرفته.
“من أنت؟”
اتّصل مرارًا وتكرارًا، لكن لم يُجِب أحد.
في الفيديو، عاد غاو مينغ إلى المنزل للتو.
“لِمَ لا يُجيب أحد؟”
ثم بدا وكأنّه فقد عقله، وراح يلوّح بيديه بجنون!
جلس غاو مينغ مجددًا.
تحقّق غاو مينغ من تسجيل كاميرا المراقبة في منزله.
نظر إلى صورة العائلة التي بها كعكة، واتصل بمنزله للمرة السابعة.
“من أنت؟”
أصبح صوت المطر أكثر هدوءًا. وزحفت برودةٌ على الغرفة كالأفعى.
كانت والدته لا تزال ترتدي المِئزر بينما كانت تُخرج الأطباق من المطبخ. وكانت تتذمّر حول إيجاد عروسٍ له بعد أن يستقرّ في عمله. وبينما كانت والدته منشغلة، تسلّل والده ليرشف جرعة من الجعة. كان غاو مينغ يومئ برأسه عاجزًا بينما تُوبّخه والدته.
ومع انخفاض الحرارة، رأى غاو مينغ إحدى الأمهات في الصورة تبتسم.
إلا أنّه إذا استُخدِم جيدًا، فقد يكون ورقةً رابحة خفيّة.”
فجأة، تمّ الرد على المكالمة.
نظر غاو مينغ إلى المُعلِّم ياو. كان قلقًا من أن العجوز لن يكون مناسبًا للحياة هناك. في المرة القادمة التي يُفعِّل فيها الرعب، سيأخذ معه صور تشاو شي والمعلّم ياو.
“مرحبًا؟” قفز غاو مينغ واقفًا.
هزّ الشاب رأسه.
سمع صوت تشويشٍ في الهاتف، وصوت شيءٍ يُسحَب.
يجب أن تُضيفني كصديق، وسأُرسل لك بقيّة المال.”
“هل تسمعني؟ إنّه أنا، غاو مينغ!”
ودفعها إلى الشاب.
ومضت أضواء غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا طالب جامعي من الجوار.
جاءت خُطى من الممر.
“متى تمّ استبدال الهاتف؟
شعر غاو مينغ وكأنّ الحرارة تنساب من جسده.
كانت والدته لا تزال ترتدي المِئزر بينما كانت تُخرج الأطباق من المطبخ. وكانت تتذمّر حول إيجاد عروسٍ له بعد أن يستقرّ في عمله. وبينما كانت والدته منشغلة، تسلّل والده ليرشف جرعة من الجعة. كان غاو مينغ يومئ برأسه عاجزًا بينما تُوبّخه والدته.
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“ابـــقَ هــنــا…”
رفع الهاتف ليتّصل بشخصٍ ما، ثم فجأة، بدأ يتشنّج.
جاء صوت والدته الضعيف عبر الهاتف.
ودفعها إلى الشاب.
ابتلعت الظلال الغرفة.
جاءت خُطى من الممر.
انخفضت الحرارة أكثر.
هل كنت أتحدث مع أشباح طوال النصف عام الماضي؟”
أراد غاو مينغ أن يُنهي المكالمة، لكن صوتًا واضحًا قال فجأة:
وقبل أن تبتلعه الظلال، طرق أحدهم الباب.
“ابـــقَ هــنــا! ابـــقَ هــنــا!! ابـــقَ هــنــا!.”
ارتفعت حرارة الغرفة. وعادت الأضواء الدافئة لتُضيء المكان.
كانت الأصوات الحادّة ستُمزّق طبلة أذن غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا حاجة لذلك.”
قد يُقابل “آبائه” و”أمهاته” مجددًا.
يجب أن تُضيفني كصديق، وسأُرسل لك بقيّة المال.”
شعر وكأنّ جسده مُقيّد بأيدٍ غير مرئيّة.
أغلق غاو مينغ الباب ووضع صور الموت على الطاولة.
وقبل أن تبتلعه الظلال، طرق أحدهم الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع جزءٌ من الظل نحو الباب.
“طلبُك هنا! هل يوجد أحد؟ من فضلك أجب على هاتفك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الشاب بتقدير.
اندفع جزءٌ من الظل نحو الباب.
نهض غاو مينغ من الأرض.
قاوم غاو مينغ أخيرًا وأغلق المكالمة.
“أيُّ رجلٍ عاديّ يصف نفسه بذلك؟”
ارتفعت حرارة الغرفة. وعادت الأضواء الدافئة لتُضيء المكان.
الوالدان الشبح في الصورة تغيّروا وخرجوا من الظل.
ركض غاو مينغ نحو الباب!
كانت الصورة مُفعمةً بالسعادة، لكن غاو مينغ شدّ شعره بألم.
فُزِع عامل التوصيل عندما رأى غاو مينغ يسقط في الممر.
قاوم غاو مينغ أخيرًا وأغلق المكالمة.
كانت ملابسه مبعثرة، وكان يلهث بشدّة.
“هذه لك.”
“متى تمّ استبدال الهاتف؟
نظر غاو مينغ إلى المُعلِّم ياو. كان قلقًا من أن العجوز لن يكون مناسبًا للحياة هناك. في المرة القادمة التي يُفعِّل فيها الرعب، سيأخذ معه صور تشاو شي والمعلّم ياو.
هل كنت أتحدث مع أشباح طوال النصف عام الماضي؟”
في الفيديو، عاد غاو مينغ إلى المنزل للتو.
كان غاو مينغ يشعر بالألم في جسده كلّه.
الصورة كانت عادية، لكن… من التقطها؟
وكانت يداه ترتعشان بلا توقف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تجمّد عامل التوصيل مكانه. لم يجرؤ على استعجال غاو مينغ.
“اسمي شو مو.
وقف عند الزاوية وقال بحذر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كلُّ الشبان خجولون هكذا هذه الأيام؟”
“أخي… طعامك هنا.”
ثم بدا وكأنّه فقد عقله، وراح يلوّح بيديه بجنون!
“أعتذر لإزعاجك.”
أعمل في هذا كعملٍ جزئي.
نهض غاو مينغ من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخصٌ رابع على ما يبدو في المنزل في ذلك الوقت، لكن غاو مينغ لم يستطع تذكّر من هو.
نظر إلى الشاب بتقدير.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لو لم يطرق الباب، من يدري ما كان سيحدث؟
وكانت يداه ترتعشان بلا توقف.
“ما اسمك؟ منذ متى وأنت تطرق الباب؟
يجب أن تُضيفني كصديق، وسأُرسل لك بقيّة المال.”
إن كنتُ قد عطّلتك، يمكنني تعويضك.”
وقبل أن تبتلعه الظلال، طرق أحدهم الباب.
“اسمي شو مو.
سمع صوت تشويشٍ في الهاتف، وصوت شيءٍ يُسحَب.
يمكنك فقط ترك تقييم جيد لي.”
راود غاو مينغ مشهدٌ في ذهنه.
ناول عامل التوصيل الطعام إلى غاو مينغ، لكن الأخير مدّ يده إلى جيبه وأخرج 200 يوان،
“ابـــقَ هــنــا! ابـــقَ هــنــا!! ابـــقَ هــنــا!.”
ودفعها إلى الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخصٌ رابع على ما يبدو في المنزل في ذلك الوقت، لكن غاو مينغ لم يستطع تذكّر من هو.
“أخي، ماذا تفعل؟”
“بينما كنت تنتظر في الخارج، هل رأيت أو سمعت شيئًا غريبًا؟”
“هذه لك.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
بحث غاو مينغ في جيبه، وأخرج أخيرًا هاتفه.
كانت الليلة حالكةً كسواد الحبر. وبعد يومٍ كاملٍ دون طعام، فتح غاو مينغ الثلاجة. ومع ذلك، لم يكن لديه أيُّ شهيّة. الحدث الذي وقع في اللعبة الأولى لا يزال محفورًا في ذاكرته.
“لا أستخدم النقود كثيرًا.
أخرج غاو مينغ هاتفه. حدّق في شاشة الهاتف دون حراك.
يجب أن تُضيفني كصديق، وسأُرسل لك بقيّة المال.”
غطّى الضوء الخافت من الهاتف وجه غاو مينغ.
“لا داعي.
التقط غاو مينغ المال والطعام، وعاد إلى الغرفة.
لقد تأخّرتُ فقط خمس دقائق.
أصبح صوت المطر أكثر هدوءًا. وزحفت برودةٌ على الغرفة كالأفعى.
لا حاجة لذلك.”
“ربما يُمكنني طلب بعض الوجبات الجاهزة. بعد وقوع المأساة، قد لا تتوفر مثل هذه الرفاهية.”
هزّ الشاب رأسه.
“…”
أراد أن يُعيد المال والطعام إلى غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا طالب جامعي من الجوار.
“أنت تستحقّ هذا.” أصرّ غاو مينغ.
هل كان هناك شخصٌ آخر هو من كان يتحدث معي طوال هذا الوقت؟”
“بينما كنت تنتظر في الخارج، هل رأيت أو سمعت شيئًا غريبًا؟”
تحقّق غاو مينغ من تسجيل كاميرا المراقبة في منزله.
“لا.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
هزّ الشاب رأسه بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“يبدو أنّ الآباء والأمهات الأشباح لم يُغادروا الصور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عامل التوصيل خائفًا للغاية.
تحقّق غاو مينغ من تسجيل كاميرا المراقبة في منزله.
ثم انطفأت الأضواء في الممر.
“أشباح؟”
نهض غاو مينغ من الأرض.
لم يكن عامل التوصيل متأكدًا مما سمعه.
هل كنت أتحدث مع أشباح طوال النصف عام الماضي؟”
نظر بفضول إلى شاشة هاتف غاو مينغ.
أراد أن يُعيد المال والطعام إلى غاو مينغ.
في الفيديو، عاد غاو مينغ إلى المنزل للتو.
سمع صوت تشويشٍ في الهاتف، وصوت شيءٍ يُسحَب.
رفع الهاتف ليتّصل بشخصٍ ما، ثم فجأة، بدأ يتشنّج.
يجب أن تُضيفني كصديق، وسأُرسل لك بقيّة المال.”
ثم بدا وكأنّه فقد عقله، وراح يلوّح بيديه بجنون!
طرطق غاو مينغ أصابعه بتوتّر. وبعد تردّد طويل، اتصل بالرقم المألوف.
تغيّر تعبير عامل التوصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملابسه مبعثرة، وكان يلهث بشدّة.
اهتزّت يداه التي تُمسكان بالطعام والمال.
أعمل في هذا كعملٍ جزئي.
الرجل أمامه كان مجنونًا!
“ابـــقَ هــنــا…”
ثم انطفأت الأضواء في الممر.
“اتّصلتُ بالمنزل بينما كنتُ أنظر إلى الصورة.
غطّى الضوء الخافت من الهاتف وجه غاو مينغ.
.
تبادلا النظرات.
“أخي، لا تنظر إليّ هكذا. أنا خائف.”
“…”
كانت والدته لا تزال ترتدي المِئزر بينما كانت تُخرج الأطباق من المطبخ. وكانت تتذمّر حول إيجاد عروسٍ له بعد أن يستقرّ في عمله. وبينما كانت والدته منشغلة، تسلّل والده ليرشف جرعة من الجعة. كان غاو مينغ يومئ برأسه عاجزًا بينما تُوبّخه والدته.
“…”
الوالدان الشبح في الصورة تغيّروا وخرجوا من الظل.
“أخي، لا تنظر إليّ هكذا. أنا خائف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
كاد الشاب أن يبكي.
“هل تسمعني؟ إنّه أنا، غاو مينغ!”
“أنا طالب جامعي من الجوار.
إلا أنّه إذا استُخدِم جيدًا، فقد يكون ورقةً رابحة خفيّة.”
أعمل في هذا كعملٍ جزئي.
كان الخط مشغولًا. “لا أحد يُجيب.”
إن كنتُ قد أسأتُ إليك بشيء، أرجوك سامحني.”
إن كنتُ قد أسأتُ إليك بشيء، أرجوك سامحني.”
“لا تخف. أنا رجل عادي.”
أغلق غاو مينغ الباب ووضع صور الموت على الطاولة.
“أيُّ رجلٍ عاديّ يصف نفسه بذلك؟”
“مرحبًا؟” قفز غاو مينغ واقفًا.
كان عامل التوصيل خائفًا للغاية.
“من أنت؟”
كان قد سمع منذ زمنٍ بعيد أن شقق لي جينغ ذات طاقة سيئة.
الرجل أمامه كان مجنونًا!
والآن تأكّد من ذلك.
إن كنتُ قد أسأتُ إليك بشيء، أرجوك سامحني.”
وقبل أن يتمكّن غاو مينغ من شرح الأمر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن ذلك كان مخيفًا،
ترك الشاب الأرز والمال، وركض نازلًا عبر الدرج.
هل كنت أتحدث مع أشباح طوال النصف عام الماضي؟”
“هل كلُّ الشبان خجولون هكذا هذه الأيام؟”
لو لم يطرق الباب، من يدري ما كان سيحدث؟
التقط غاو مينغ المال والطعام، وعاد إلى الغرفة.
لقد تأخّرتُ فقط خمس دقائق.
راح يستعيد كل ما حدث.
وقف عند الزاوية وقال بحذر:
“اتّصلتُ بالمنزل بينما كنتُ أنظر إلى الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت والدته الضعيف عبر الهاتف.
الوالدان الشبح في الصورة تغيّروا وخرجوا من الظل.
.
وعلى الرغم من أن ذلك كان مخيفًا،
“أيُّ رجلٍ عاديّ يصف نفسه بذلك؟”
إلا أنّه إذا استُخدِم جيدًا، فقد يكون ورقةً رابحة خفيّة.”
.
راود غاو مينغ مشهدٌ في ذهنه.
قال المُحقّق إن الاتصال يُفقد داخل الشذوذ، لكنني تلقيتُ مكالمات من والديّ خلال الأيام الثلاثة التي كنتُ محاصرًا فيها. لقد بدا صوتهم طبيعيًا للغاية…”
عندما يُواجه تشاو شي، يدخل والداه الأشباح حاملين كعكات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع جزءٌ من الظل نحو الباب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاو مينغ مُعتادًا على عائلته، وكان طبيبًا نفسيًا. لم يكن من السهل خداعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث غاو مينغ في جيبه، وأخرج أخيرًا هاتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
