10 عائلتي الوحيدة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“وفقًا للمعلومات خلف صورة الموت، فالأشخاص الذين على وشك الموت يمكنهم دخول اللعبة أيضًا. هل هذا ما حدث مع المعلم ياو؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كل الجيران العاديين جعلوا غاو مينغ يشعر بعدم الراحة. على العكس، شعر بالقرب من المعلم ياو.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
2409 فانغ شوتشي: “المعلم ياو، هل تعافيت؟”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“كنت أعلم ذلك!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
2409 فانغ شوتشي: “لا أستطيع الخروج! تشاو شي خارج بابي. لقد عاد فعلًا!” أرسل هذا الساكن في الطابق الرابع مقطع فيديو. كان من كاميرا المراقبة عند بابه. في الفيديو بالأبيض والأسود، كان تشاو شي يتلوى على الدرج. وجهه كان يحتك بالأرض، وعنقه المكسور يتأرجح. بدا أن تشاو شي شعر بشيء ما. رفع رأسه ببطء. ظهرت على وجهه ابتسامة غريبة، ثم بدأ يضرب رأسه بالباب.
.
“هل ينبغي أن أوقفها؟” اتكأ غاو مينغ على الباب. “هذه أبسط طريقة للتحقق من هويتهما.” تردد غاو مينغ لنصف ثانية فقط. كانت لي لي وطفلها بمفردهم. إنها فرصة نادرة.
.
كل الجيران العاديين جعلوا غاو مينغ يشعر بعدم الراحة. على العكس، شعر بالقرب من المعلم ياو.
.
1-[وجد الرجل أدويته ومذكراته. كانت هذه هي المرة الخامسة التي يستيقظ فيها من الحلم، لكنه تناول الأدوية مجددًا ليعود إلى كابوسه الجميل.]
عادةً ما يُصاب الناس العاديون بالخوف والذعر عندما يواجهون قصة رعب. خطأ واحد بسيط قد يؤدي إلى الموت. غاو مينغ كان من النوع الآخر. كان يتوقع أسوأ نتيجة ممكنة، ثم يُخفض من توقعاته إلى الحد الأدنى قبل أن يتخذ أي خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2607 جيا تشي: “لا! سنكون محاصرين على السطح!”
2409 فانغ شوتشي: “ربما حدث أمر سيئ بالفعل للأخ وانغ وشياو تشيو. يجب علينا نحن الباقين أن نبقى معًا، ربما نستطيع النجاة. آمل أن تشرح عائلة تشاو شي الأمر. عودته إلى هذه الشقة لها علاقة بكم!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
2304 لي لي: “رغم أن تشاو شي وُجد في الشوارع، إلا أننا عاملناه كأحد أفراد العائلة. أنتم تستمرون في مناداته بالأخ تشاو، لكنني أعلم أنكم تحتقرونه! لقد خلقتم شائعات عنه، وقلتم إنني كنت على علاقة به. تظنون أنني لا أعلم؟ لقد دُفع تشاو شي للموت بسببكم!”
“الدردشة الجماعية تسمح لي بمراقبة الجيران الآخرين، لكنهم يراقبونني أيضًا. لا يمكنني أن أدعهم يروني.” غطى الكاميرا وخرج إلى الممر. ركض بأقصى ما يستطيع، لكنه لم يرَ لي لي حتى عندما وصل إلى الطابق السابع.
بدأت شاشة لي لي تهتز. كانت خائفة للغاية. حملت طفلها وفتحت باب غرفة المعيشة. كانت الجثة في الطابق الثاني، وهي في الطابق الثالث. لم تجرؤ على النزول، لذا أرادت الصعود للاختباء مع الآخرين. والدة تشاو شي بالتبني تبعتها بصمت، والدموع تنحدر على تجاعيد وجهها. السلة التي كانت تحملها كانت مليئة بأوراق المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك فانغ شوتشي بالهاتف وهو يهوي. توقفت الكاميرا على وجهه. لقد دُفع من الطابق الرابع ومات بنفس الطريقة التي مات بها تشاو شي. الشاشة تلطخت باللون الأحمر. صُدم غاو مينغ أيضًا. قاوم شعوره بعدم الارتياح، وركض إلى زاوية الطابق السابع، حطم النافذة القديمة ونظر إلى الأسفل.
“لماذا تأخذين هذه الأشياء معك؟ أنتِ السبب في عودته!” صاحت لي لي مؤنبة والدة تشاو شي. وبدأ صوت الزحف يتردد من الممر المظلم، كما لو أن أيادي عديدة كانت تتسلق الدرج. صرخت لي لي بخوف. تركت العجوز وهربت مع طفلها، وأسقطت هاتفها. اهتزت الكاميرا ولم يعد بالإمكان رؤية شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة التحلل لا تزال في الجو. نظر إلى الأسفل. الطوابق السفلية كانت ساكنة كسكون القبور. “هل هم جميعًا أشباح حقًا؟”
2409 فانغ شوتشي: “لي لي، هل تخلّيتِ عن حماتكِ؟”
كان هو العدو الأكبر في اللعبة. مزّق قناعه وكشف عن قلبه القذر للجميع.
2501 هوانغ مينغ: “ما رأيكم أن نذهب إلى السطح ونبقى معًا؟ الاختباء في الغرف ليس حلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هناك أشباح حقيقية بين الجيران العاديين، فسوف يُلقون باللوم على البشر الأحياء حتى يجعلوهم يهاجمون بعضهم.”
2607 جيا تشي: “لا! سنكون محاصرين على السطح!”
3-[النهاية المخيفة: الرجل يفقد عقله ويعتبر الهاتف عائلته الحقيقية. يموت مع الهاتف، ويعثر طفل يتعرض للتنمر على الهاتف.]
2707 ياو يوان: “منزلي الأقرب إلى الدرج. يمكن للجميع أن يأتوا إليّ أولًا.”
“هذا غريب! لي لي تحمل طفلًا معها. لا يمكن أن تكون أسرع مني لتصل إلى الطابق السابع!”
2409 فانغ شوتشي: “المعلم ياو، هل تعافيت؟”
2409 فانغ شوتشي: “المعلم ياو، هل تعافيت؟”
تفاجأ الجميع عندما تحدث ياو يوان عبر الكاميرا. كان ياو يوان في السبعين من عمره، أستاذ متقاعد من أكاديمية الشرطة. كان يعرف فتح الأقفال، وفنون القتال، ومكافحة الاحتيال. لكنه تم تشخيصه بمرض عضال قبل عامين. كثير من سكان شقق لي جينغ كانوا يعلمون بذلك. فقد جعل المرض المعلم ياو، الذي كان قوي البنية، يبدو كهيكل بشري خلال عامين فقط. لم يعد يستطيع إلا الجلوس على الكرسي المتحرك، وكان بالكاد يأكل.
“لماذا تأخذين هذه الأشياء معك؟ أنتِ السبب في عودته!” صاحت لي لي مؤنبة والدة تشاو شي. وبدأ صوت الزحف يتردد من الممر المظلم، كما لو أن أيادي عديدة كانت تتسلق الدرج. صرخت لي لي بخوف. تركت العجوز وهربت مع طفلها، وأسقطت هاتفها. اهتزت الكاميرا ولم يعد بالإمكان رؤية شيء.
“أنا…” ابتسم العجوز بحزن، “لا أعلم ما الذي حدث. توقفت عن العلاج قبل ثلاثة أشهر. بقيت في المنزل أترقب الموت. لكن الليلة، أشعر وكأنني شُفيت. لا أشعر بأي ألم. في الواقع، لم أشعر بهذا التحسن من قبل.” وعندما رأى علامات الشك، خلع قميصه ببطء. كانت بشرته شاحبة كالموتى، وعروق سوداء تنبض حول صدره. وكأن دمه يحاول أن يندمج مع هذا العالم. “لا أعلم لماذا يحدث هذا، لكنني أعلم أنني لا أزال أنا.”
1-[وجد الرجل أدويته ومذكراته. كانت هذه هي المرة الخامسة التي يستيقظ فيها من الحلم، لكنه تناول الأدوية مجددًا ليعود إلى كابوسه الجميل.]
لم يتكلم أحد. وبعد أن رأوا جسد المعلم ياو، أظهر الجيران الخوف والاشمئزاز بشكل لا إرادي. مما جعل المعلم ياو يشعر بعدم الارتياح.
كان المعلم ياو ضابطًا متمرسًا. كان يعلم أن الكلمات لا تجدي نفعًا، لذا أعاد ارتداء قميصه بصمت ولم يقل شيئًا آخر.
كان المعلم ياو ضابطًا متمرسًا. كان يعلم أن الكلمات لا تجدي نفعًا، لذا أعاد ارتداء قميصه بصمت ولم يقل شيئًا آخر.
2501 هوانغ مينغ: “ما رأيكم أن نذهب إلى السطح ونبقى معًا؟ الاختباء في الغرف ليس حلًا.”
لم يصدقه الجيران، لكن غاو مينغ كان استثناءً. لقد رأى كيف استُبدل والداه بأشباح. تلك الأشباح يمكنها أن تحاكي البشر بدقة تامة، ولن تترك عيوبًا واضحة كما في جسد المعلم ياو.
عادةً ما يُصاب الناس العاديون بالخوف والذعر عندما يواجهون قصة رعب. خطأ واحد بسيط قد يؤدي إلى الموت. غاو مينغ كان من النوع الآخر. كان يتوقع أسوأ نتيجة ممكنة، ثم يُخفض من توقعاته إلى الحد الأدنى قبل أن يتخذ أي خطوة.
“وفقًا للمعلومات خلف صورة الموت، فالأشخاص الذين على وشك الموت يمكنهم دخول اللعبة أيضًا. هل هذا ما حدث مع المعلم ياو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتكلم أحد. وبعد أن رأوا جسد المعلم ياو، أظهر الجيران الخوف والاشمئزاز بشكل لا إرادي. مما جعل المعلم ياو يشعر بعدم الارتياح.
كل الجيران العاديين جعلوا غاو مينغ يشعر بعدم الراحة. على العكس، شعر بالقرب من المعلم ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان هناك أشباح حقيقية بين الجيران العاديين، فسوف يُلقون باللوم على البشر الأحياء حتى يجعلوهم يهاجمون بعضهم.”
2409 فانغ شوتشي: “لي لي، هل تخلّيتِ عن حماتكِ؟”
كان غاو مينغ مستعدًا لمغادرة غرفة تشاو شي للعثور على المعلم ياو. كانت فكرته جيدة، لكنه بالكاد فتح الباب، حتى سمع خطوات سريعة. كانت لي لي تركض حاملة طفلها عبر الطابق الخامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ينبغي أن أوقفها؟” اتكأ غاو مينغ على الباب. “هذه أبسط طريقة للتحقق من هويتهما.” تردد غاو مينغ لنصف ثانية فقط. كانت لي لي وطفلها بمفردهم. إنها فرصة نادرة.
كل الجيران العاديين جعلوا غاو مينغ يشعر بعدم الراحة. على العكس، شعر بالقرب من المعلم ياو.
“الدردشة الجماعية تسمح لي بمراقبة الجيران الآخرين، لكنهم يراقبونني أيضًا. لا يمكنني أن أدعهم يروني.” غطى الكاميرا وخرج إلى الممر. ركض بأقصى ما يستطيع، لكنه لم يرَ لي لي حتى عندما وصل إلى الطابق السابع.
“لماذا تأخذين هذه الأشياء معك؟ أنتِ السبب في عودته!” صاحت لي لي مؤنبة والدة تشاو شي. وبدأ صوت الزحف يتردد من الممر المظلم، كما لو أن أيادي عديدة كانت تتسلق الدرج. صرخت لي لي بخوف. تركت العجوز وهربت مع طفلها، وأسقطت هاتفها. اهتزت الكاميرا ولم يعد بالإمكان رؤية شيء.
“هذا غريب! لي لي تحمل طفلًا معها. لا يمكن أن تكون أسرع مني لتصل إلى الطابق السابع!”
كان المعلم ياو ضابطًا متمرسًا. كان يعلم أن الكلمات لا تجدي نفعًا، لذا أعاد ارتداء قميصه بصمت ولم يقل شيئًا آخر.
رائحة التحلل لا تزال في الجو. نظر إلى الأسفل. الطوابق السفلية كانت ساكنة كسكون القبور. “هل هم جميعًا أشباح حقًا؟”
“الدردشة الجماعية تسمح لي بمراقبة الجيران الآخرين، لكنهم يراقبونني أيضًا. لا يمكنني أن أدعهم يروني.” غطى الكاميرا وخرج إلى الممر. ركض بأقصى ما يستطيع، لكنه لم يرَ لي لي حتى عندما وصل إلى الطابق السابع.
بدأت أصوات الجدال تُسمع من الهاتف. خفض غاو مينغ الصوت وعاد إلى الدردشة الجماعية وهو ينحني في الزاوية.
تفاجأ الجميع عندما تحدث ياو يوان عبر الكاميرا. كان ياو يوان في السبعين من عمره، أستاذ متقاعد من أكاديمية الشرطة. كان يعرف فتح الأقفال، وفنون القتال، ومكافحة الاحتيال. لكنه تم تشخيصه بمرض عضال قبل عامين. كثير من سكان شقق لي جينغ كانوا يعلمون بذلك. فقد جعل المرض المعلم ياو، الذي كان قوي البنية، يبدو كهيكل بشري خلال عامين فقط. لم يعد يستطيع إلا الجلوس على الكرسي المتحرك، وكان بالكاد يأكل.
2409 فانغ شوتشي: “لا أستطيع الخروج! تشاو شي خارج بابي. لقد عاد فعلًا!” أرسل هذا الساكن في الطابق الرابع مقطع فيديو. كان من كاميرا المراقبة عند بابه. في الفيديو بالأبيض والأسود، كان تشاو شي يتلوى على الدرج. وجهه كان يحتك بالأرض، وعنقه المكسور يتأرجح. بدا أن تشاو شي شعر بشيء ما. رفع رأسه ببطء. ظهرت على وجهه ابتسامة غريبة، ثم بدأ يضرب رأسه بالباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2304 لي لي: “رغم أن تشاو شي وُجد في الشوارع، إلا أننا عاملناه كأحد أفراد العائلة. أنتم تستمرون في مناداته بالأخ تشاو، لكنني أعلم أنكم تحتقرونه! لقد خلقتم شائعات عنه، وقلتم إنني كنت على علاقة به. تظنون أنني لا أعلم؟ لقد دُفع تشاو شي للموت بسببكم!”
هذا الفيديو زرع الرعب في قلوب الجميع، وخاصة فانغ شوتشي المحاصر داخل الغرفة. كانت يداه التي تحمل الهاتف ترتجف أكثر. وعندما اهتز الباب للمرة التاسعة، صرخ.
2409 فانغ شوتشي: “لي لي، هل تخلّيتِ عن حماتكِ؟”
سمع الجميع صوت الزجاج يتحطم. دارت الكاميرا بعيدًا، ثم سُمع صوت جسم ثقيل يسقط.
2707 ياو يوان: “منزلي الأقرب إلى الدرج. يمكن للجميع أن يأتوا إليّ أولًا.”
أمسك فانغ شوتشي بالهاتف وهو يهوي. توقفت الكاميرا على وجهه. لقد دُفع من الطابق الرابع ومات بنفس الطريقة التي مات بها تشاو شي. الشاشة تلطخت باللون الأحمر. صُدم غاو مينغ أيضًا. قاوم شعوره بعدم الارتياح، وركض إلى زاوية الطابق السابع، حطم النافذة القديمة ونظر إلى الأسفل.
3-[النهاية المخيفة: الرجل يفقد عقله ويعتبر الهاتف عائلته الحقيقية. يموت مع الهاتف، ويعثر طفل يتعرض للتنمر على الهاتف.]
“كنت أعلم ذلك!”
سمع الجميع صوت الزجاج يتحطم. دارت الكاميرا بعيدًا، ثم سُمع صوت جسم ثقيل يسقط.
في الفيديو، سقط فانغ شوتشي ومات، لكن عندما نظر غاو مينغ إلى الأسفل، لم يرَ سوى بركة دماء، دون أي جثة. هؤلاء الجيران يبدو أنهم غير موجودين إلا داخل اتصال الفيديو.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هناك خطب ما في الفيديو وفي الجيران الظاهرين فيه! من المحتمل أن الشبح هو من ترك هذا الهاتف في غرفة تشاو شي!”
2409 فانغ شوتشي: “لا أستطيع الخروج! تشاو شي خارج بابي. لقد عاد فعلًا!” أرسل هذا الساكن في الطابق الرابع مقطع فيديو. كان من كاميرا المراقبة عند بابه. في الفيديو بالأبيض والأسود، كان تشاو شي يتلوى على الدرج. وجهه كان يحتك بالأرض، وعنقه المكسور يتأرجح. بدا أن تشاو شي شعر بشيء ما. رفع رأسه ببطء. ظهرت على وجهه ابتسامة غريبة، ثم بدأ يضرب رأسه بالباب.
إذا لم يتمكن غاو مينغ من حل هذه اللعبة قريبًا، فقد ينتهي به الأمر مثل فانغ شوتشي.
بدأت شاشة لي لي تهتز. كانت خائفة للغاية. حملت طفلها وفتحت باب غرفة المعيشة. كانت الجثة في الطابق الثاني، وهي في الطابق الثالث. لم تجرؤ على النزول، لذا أرادت الصعود للاختباء مع الآخرين. والدة تشاو شي بالتبني تبعتها بصمت، والدموع تنحدر على تجاعيد وجهها. السلة التي كانت تحملها كانت مليئة بأوراق المال.
“في الواقع، من غير المنطقي أن يُترك هاتف تشاو شي في غرفته. بعد انتحاره، كانت والدته بالتبني وزوجة اخيه ستحاولان الاستيلاء على كل ما يملكه. بعد كل شيء، عندما استأجرت شوان وين الغرفة، لم يكن فيها سوى أثاث عديم الفائدة.”
2409 فانغ شوتشي: “المعلم ياو، هل تعافيت؟”
غطى غاو مينغ الكاميرا وبدأ بدراسة هاتف الضحية. تذكّر لعبة ساعد في تصميمها منذ سنوات مع وي دايو، لأجل مسابقة، وكانت بعنوان “عائلتي الوحيدة”.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كان بطل القصة رجلاً عاطلاً في منتصف العمر. ومع ذلك، كان لديه زوجة جميلة، وابنة ذكية، ووالدان يحبانِه. وكان دائمًا يتواصل معهم عبر هاتفه. كل روابطه كانت عبر الهاتف فقط. وذات يوم، رأى امرأة تشبه زوجته في الشارع.
“كنت أعلم ذلك!”
ركض ليعانقها، لكنها هربت إلى رجل آخر. يبدأ اللاعب في التحقيق من وجهة نظره. وفي النهاية، يدرك أنه اخترع زوجته عبر الهاتف. كانت حياته يائسة. لقد اعتبر عائلات الآخرين عائلته. في الواقع، كان والداه قد تبرآ منه، وكانت عائلته الوحيدة هي ذلك الهاتف القديم المكسور.
ركض ليعانقها، لكنها هربت إلى رجل آخر. يبدأ اللاعب في التحقيق من وجهة نظره. وفي النهاية، يدرك أنه اخترع زوجته عبر الهاتف. كانت حياته يائسة. لقد اعتبر عائلات الآخرين عائلته. في الواقع، كان والداه قد تبرآ منه، وكانت عائلته الوحيدة هي ذلك الهاتف القديم المكسور.
كان هو العدو الأكبر في اللعبة. مزّق قناعه وكشف عن قلبه القذر للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
كان هناك ثلاثة نهايات:
.
1-[وجد الرجل أدويته ومذكراته. كانت هذه هي المرة الخامسة التي يستيقظ فيها من الحلم، لكنه تناول الأدوية مجددًا ليعود إلى كابوسه الجميل.]
.
2-[النهاية الجيدة: مساعدة الرجل في تدمير هاتفه. يبدأ حياة جديدة ويحاول جاهدًا أن يصحح أخطاءه ويتواصل من جديد مع والديه.]
في الفيديو، سقط فانغ شوتشي ومات، لكن عندما نظر غاو مينغ إلى الأسفل، لم يرَ سوى بركة دماء، دون أي جثة. هؤلاء الجيران يبدو أنهم غير موجودين إلا داخل اتصال الفيديو.
3-[النهاية المخيفة: الرجل يفقد عقله ويعتبر الهاتف عائلته الحقيقية. يموت مع الهاتف، ويعثر طفل يتعرض للتنمر على الهاتف.]
2409 فانغ شوتشي: “المعلم ياو، هل تعافيت؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان بطل القصة رجلاً عاطلاً في منتصف العمر. ومع ذلك، كان لديه زوجة جميلة، وابنة ذكية، ووالدان يحبانِه. وكان دائمًا يتواصل معهم عبر هاتفه. كل روابطه كانت عبر الهاتف فقط. وذات يوم، رأى امرأة تشبه زوجته في الشارع.
ركض ليعانقها، لكنها هربت إلى رجل آخر. يبدأ اللاعب في التحقيق من وجهة نظره. وفي النهاية، يدرك أنه اخترع زوجته عبر الهاتف. كانت حياته يائسة. لقد اعتبر عائلات الآخرين عائلته. في الواقع، كان والداه قد تبرآ منه، وكانت عائلته الوحيدة هي ذلك الهاتف القديم المكسور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
