يوم عاصف مجددًا
تجنبت رغبة أخيه في النجاة النصل قليلًا في آخر لحظة، وقطع ذراع أخيه فقط، ولم يمت بعد!
في يومٍ عاصف، مرة وراء أخرى، لوّح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتلّ جسده بالماء بشدّة، فاختلط عرقه بماء المطر. ومن بعيد، وقف أخوه، يفكر في…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، قال أخ الملك بهدوء شديد مريب،
‘كيف آلت بنا الأمور إلى هذا الحال…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت الأخبار اليوم، لقد خسروا ميناء سِيرايْز الشرقي، وهكذا انقطعت الإمدادات عن العاصمة، ولم يتبقَ بينها وبين الجنود البربريين الشماليين المغتصبين سوى بضع أسفار و نهر الخَرطوم السفلي.
الشعب في حالة من الفوضى والتمرد، إن هؤلاء البربريين لا يرحمون؛ لم يدخلوا مدينًا إلا وأحرقوا أغلبها وأكلوا سكانها أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُم، تكلم أخ الملك، اذا كان الملك لا يزال يعتبره أخًا في الأساس،
كان على وشك توجيه الضربة القاضية، لكن…
سنين وأزمان من العرق والتعب ضاعت في ليالٍ معدودة.
ظل يتنقل عبر الممرات، بعضها كان ضيقًا وبعضها كانت غرفًا عملاقة بشكل مخيف، حتى أنه وجد بعض الهياكل العظمية لأناس غير محظوظين، أو بالأحرى، القدر لم يكن بصفهم، أنتهي بهم الحال، بطريقة ما، محبوسين
‘والآن هذا الملك لا يُقابل وزيرًا ولا يَقبل نصيحة، هو هاهنا فقط يلوح بسيفه كالمعتوه.’
علا صراخ أخيه من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هو فقط المسموح له بمقابلة الملك في هذه الحديقة الفسيخة خلف القلعة.
لا تضحية تُعد عظيمة جدًا في سبيل المملكة!
‘إيهه، لتُمطِر اليوم، ربما أبدأ بالتصديق في هذا الشيء المُسمى بالقدر.’
لقد كان هذا أمله الأخير؛ أن يترك إعادة أمجاد المملكة للأجيال القادمة لمقاومة هؤلاء الشماليين المغتصبين.
“لدي ‘هديةٌ’ لك يا أخي.”
نَظر الملك لأخيه بتعجب، لكن اختفى التعجب بعد نصف ثانية.
نادى أخ الملك، لقد فقد احترامه لشقيقه المُتوج ولم يعد يناديه بمولاه، لكن يبدو أن الملك لم يُعر أي اهتمام لهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حانت اللحظة.
توقف الملك عن التلويح بسيفه، كان مركزًا أو ملهيًا بشدة لدرجة عدم أحساسه بوجود شخص أخر معه، لكن في النهاية كان متوقعًا حضور أخيه، ونظر اليه.
استل سيفه ونزل فورًا مستهدفًا إمبراطور الشمال!
“ماذا عندك يا أخي؟”
نادى أخ الملك، لقد فقد احترامه لشقيقه المُتوج ولم يعد يناديه بمولاه، لكن يبدو أن الملك لم يُعر أي اهتمام لهذا.
دوي!
فجأة سقط شيء أمام الملك، مرميًا من قبل مناديه.
‘طالما ما زال أسمنا و تراثنا موجودًا، فدائمًا يوجد أمل في قيام المملكة مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا الشيء سوى…
ورمى سيفه فورًا نحو أخيه الراكع من شدة الألم!
رأس بشرية مبتورة، شكلها كان مروعًا بحق، كانت ملامحه تظهر كمية التعذيب الذي خاضها قبل موته.
‘بعد أن يقتحم المتمردون الحديقة، وقتها سأنهي حياة الملك فورًا، ولن يكون لديهم الجرأة لقتلي أنا، آخر وريث للمملكة، وعندها ستكون مسألة وقت قبل هزيمة المتمردين من قبل برابرة الشمال.’
“لقد وجدنا قائد المتمردين أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان الوجه مألوفًا للملك، حتى مع كل التشويه المُحدث فيه.
لم يكن سوى شقيقهم الثالث؛ الوزير المسؤول عن التجارة وبيت المال.
أخوه ارتعب على الفور ولم يمسك سيفه بشكل صحيح حتى.
فُتح باب الزنزانة الصدئ.
ثم، قال أخ الملك بهدوء شديد مريب،
————
“للأسف، مع أنه نال عاقبته، إلا أننا كنا متأخرين جدًا، إن المتمردين على أبواب القلعة وعلى وشك الدخول لهنا.”
“حقًا؟!”
‘طالما ما زال أسمنا و تراثنا موجودًا، فدائمًا يوجد أمل في قيام المملكة مرة أخرى.’
مع الشماليين يا أخي.”
نَظر الملك لأخيه بتعجب، لكن اختفى التعجب بعد نصف ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، تكلم عن أقتحام المتمردين كأنه لم يكن شيئًا.
عندما كان طفلًا كان قد سمع العديد من الأساطير عن أشباح وأطياف تعيش هنا، لكن بعد أن قضى العديد من
أولًا، لقد قتل أخاهم بهذا الدم البارد والقسوة وعذبه بدون أي سبب، مع أنه مرتبط به بالدم.
سنين وأزمان من العرق والتعب ضاعت في ليالٍ معدودة.
ثانيًا، تكلم عن أقتحام المتمردين كأنه لم يكن شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حانت اللحظة.
‘وهكذا سيدخل البربريون العاصمة بكل سهولة.’
لم يكن الملك ملكًا من لا شيء، لقد استوعب فورًا.
فُتح الباب الحديدي الثقيل للحديقة الخلفية للقلعة.
‘إنه ينوي خيانتي.’
ضحك الملك كالمجنون، ربما كان مجنونًا فعلًا.
كان العهد بسيطًا، سيسمحون ببقاء اسم المملكة وستكون تابعة لإمبراطوريتهم، إذا ساعدهم بأخذ المملكة دون صعوبة بالغة، بالطبع يجب أن تكون هنالك مقاومة ولو بسيطة لكي لا يكون الأمر واضحًا للكل.
ثُم، تكلم الملك،
“أنت…”
سكت قليلًا ثم أكمل،
لا يعلم لماذا تركوه حيًا، كان شكله مع لحيته الطويلة، و شعره المبعثر، وأطرافه الطويلة النحيفة مع بعض العضلات التي كانت لا تزال موجودة، يشبه المسوخ أو الوحوش الخرافية.
“الأخبار عن سقوط ميناء سِيرايْز…. لقد اخترعتها أليس كذلك؟ لا، هذا مؤكد. ماذا عن المتمردين؟!”
“ماذا تفعل؟! ماذا يحدث هنا؟”
نَظر الملك لأخيه بتعجب، لكن اختفى التعجب بعد نصف ثانية.
“لا، الأخيرة حقيقة، لكن لا تخف… هم لا شيئ مقارنة بالبرابرة الشماليين.”
لم يكن سوى شقيقهم الثالث؛ الوزير المسؤول عن التجارة وبيت المال.
ولم يتحسن الحال بعدها، ظلت الأسلحة تخترقه، لكنه، ضد كل المنطق، تحمل!
نعم، إذا كان أخوه خائنًا في صف المتمردين؛ لم يكن ليقتل أخاهم، لقد زيفَ الأخبار عن الميناء واستغل عزلة الملك، لكي يسمح للبرابرة بأن يقتربوا من العاصمة وأن يثبت الجيش في مكانه مُجبرًا للدفاع ضد المتمردين لأن الملك لم يعط أوامر بالهجوم ضد الشماليون المغتصبون.
“ما-ماذا عرض عليكم أفضل مني؟!”
***
‘وهكذا سيدخل البربريون العاصمة بكل سهولة.’
ثُم، تكلم أخ الملك، اذا كان الملك لا يزال يعتبره أخًا في الأساس،
“لدي ‘هديةٌ’ لك يا أخي.”
“لقد وجدنا قائد المتمردين أخيرًا!”
“لأكون صريحًا؛ لقد ظَننت أني كنت دائمًا أكثر استحقاقًا بهذا التاج، لقد كان أبي قصير النظر عندما توجك أميرًا، انظر إلى نفسك الأن، اختفيت عن مملكتك وشعبك كالجبان لتراهما يهلكان من فوق فقط.”
“ماذا تعرف عني أيها الحقير!!!”
“الأخبار عن سقوط ميناء سِيرايْز…. لقد اخترعتها أليس كذلك؟ لا، هذا مؤكد. ماذا عن المتمردين؟!”
“أستسلم يا أخي. أنا لن أتركك حيًا، لذا اجعل موتك سريعًا بأقل ألم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إيهه، لتُمطِر اليوم، ربما أبدأ بالتصديق في هذا الشيء المُسمى بالقدر.’
حفيف!
استوعب أخ الملك الأمر أخيرًا.
بدون سابق إنذار، اندفع الملك فجأة، رافعًا سيفه بأتجاه رأس أخيه!
نَظر الملك لأخيه بتعجب، لكن اختفى التعجب بعد نصف ثانية.
“أيها ال-”
خواية! صليل!
“ماذا تعرف عني أيها الحقير!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فورًا، استل أخ الملك سيفه وصد الضربة المفاجئة.
مع ذلك، كان أخ الملك قائد الحرس الملكي، مستواه في السيف أعلى بمراحل من أخيه الملك؛ الذي لم يعتقد أنه حاول إمساك السيف بجدية من قبل.
لم يتوقع أن يبدأ أخوه القتال فجأة.
كان قائد الحرس الملكي يستطيع إنهاء القتال بسهولة، لكن،
مع ذلك، كان أخ الملك قائد الحرس الملكي، مستواه في السيف أعلى بمراحل من أخيه الملك؛ الذي لم يعتقد أنه حاول إمساك السيف بجدية من قبل.
‘طالما ما زال أسمنا و تراثنا موجودًا، فدائمًا يوجد أمل في قيام المملكة مرة أخرى.’
‘هل جُن جنونه؟!’
لأنهم لم يكونوا سوى أمير الشمال وأتباعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل! صليل! صليل!
لم يهتم الملك وظل يلوح بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزع سيفه من وجه إمبراطور الشمال المشوه، ووجه نصله الى أمير الشمال.
صليل! صليل! صليل!
كان عازمًا على الموت في سبيل الانتقام بالفعل، ولم يكن مهتمًا بسبب أجتماعم هذه الليلة واعتبر أن القدر في صفه.
كان قائد الحرس الملكي يستطيع إنهاء القتال بسهولة، لكن،
“أتعلم؟ لم أكن ابدًا أنوي خيانتك، لكني لا أعلم ما حصل لك وجعلك جبانًا يسير مع الرياح.”
سُمع ضحك الملك الجنوني مجددًا.
“أتعلم؟ لم أكن ابدًا أنوي خيانتك، لكني لا أعلم ما حصل لك وجعلك جبانًا يسير مع الرياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف الملك عن التلويح بسيفه، كان مركزًا أو ملهيًا بشدة لدرجة عدم أحساسه بوجود شخص أخر معه، لكن في النهاية كان متوقعًا حضور أخيه، ونظر اليه.
صليل!
ظلت سيوفهم تتصادم تحت المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لن أتردد هذه المرة.’
مع أن اللحظة الحاسمة قد وصلت، الا أنه ما زال مترددًا في قتل أخيه الملك.
“قبل أن تموت، أخبرني لماذا.. لماذا تركت الممكلة واختفيت عن شعبك؟!”
صليل!
من البرابرة فورًا.
“هاهاهاهاها”
‘سآخذ أكبر عددٍ منهم معي إلى الحياة الأخرى’
“ما بك؟ فلْتُجب!”
“يا أخي العزيز….إن هؤلاء برابرة، كيف لك أن تثق بهم… هاهاهاها.”
“ما-ماذا عرض عليكم أفضل مني؟!”
استمر القتال لفترة على هذا الحال، إلى أن سأم أخ الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أمير الشمال إلى هذا المشهد أمامه، كل هذه المؤامرات والتخطيط والدم…
بضربة واحدة، وقع السيف من يد الملك على الأرض، وقبل أن يستطيع فعل أي شيء، كان هنالك نصل يلمس رقبته، حتى أنه كان هنالك نزيف.
خواية! صليل!
“هذه النها-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأحد أبناء الملك السابق، كان له الحق في معرفة جميع أسرار القلعة المعلومة.
فجأة!
“أنت…”
صرير!
صرير!
فُتح الباب الحديدي الثقيل للحديقة الخلفية للقلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع أخ الملك إخفاء تعجبه من الفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُم، تكلم أخ الملك، اذا كان الملك لا يزال يعتبره أخًا في الأساس،
لأنهم لم يكونوا سوى أمير الشمال وأتباعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعًا للخطة، كان على المتمردين إسقاط حراس القلعة واقتحام الحديقة، لكن حكمًا علي ملابس هؤلاء، كانوا برابرة الشمال وليس المتمردون.
تجنبت رغبة أخيه في النجاة النصل قليلًا في آخر لحظة، وقطع ذراع أخيه فقط، ولم يمت بعد!
‘شيء ما خاطئ’
صرير!
“هاهاهاهاها”
هنا دون معرفة مخرج في هذه المتاهة العجيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الملك كالمجنون، ربما كان مجنونًا فعلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن اللحظة الحاسمة قد وصلت، الا أنه ما زال مترددًا في قتل أخيه الملك.
‘بعد أن يقتحم المتمردون الحديقة، وقتها سأنهي حياة الملك فورًا، ولن يكون لديهم الجرأة لقتلي أنا، آخر وريث للمملكة، وعندها ستكون مسألة وقت قبل هزيمة المتمردين من قبل برابرة الشمال.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حانت اللحظة.
لا تضحية تُعد عظيمة جدًا في سبيل المملكة!
“هاهاهاهاها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الملك في الضحك، بينما نظر إليه أخوه في
‘ماذا’
استغراب.
يستطيع هزيمته لوحده وربما حتى إن كان مع الحراس الثلاثة، لكن لا يوجد وقت، سيأتي بقية حرس القلعة في أي لحظة.
تقدم أمير الشمال، ونظر إليهم نظرة وجدها أخ الملك قبيحة رغم وجه الأمير الوسيم.
***
“أين والدك؟! ماذا حدث لعهدنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تكلم أخ الملك بنظرة مليئة بالكفر، شيءٌ ما كان خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سكوت.”
لم يرد الشماليون، بل أجاب الملك بنفسه،
رد الأمير، ثم حاول ركله، بالطبع، صدها قائد الحرس الملكي بسهولة، لكنه أبعده عن الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظن أن البرابرة ربما كانوا عديمي الخبرة ولم يعرفوا أنه إذا لم تقطع الجذور، فسوف ينمو النبات مجددًا.
“ماذا تفعل؟! ماذا يحدث هنا؟”
“هاهاهاهاها”
فُتح باب الزنزانة الصدئ.
سُمع ضحك الملك الجنوني مجددًا.
خفيف!
” هاهاها….آآآهه…كان من الممتع رؤيتك تحاول التعاون
“ما بك؟ فلْتُجب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه النها-”
مع الشماليين يا أخي.”
لم يكن سوى شقيقهم الثالث؛ الوزير المسؤول عن التجارة وبيت المال.
تكلم أخ الملك بنظرة مليئة بالكفر، شيءٌ ما كان خاطئًا.
‘ماذا’
‘وهو شيء متوقع جدًا لممر “سري”…’
نعم، كان أخ الملك يتعاون مع الشماليين، ليس لأنه خائن، لكنه كان يعرف أن الحرب مع الشمال لا فوز فيها، كانت أعدادهم اضعافًا لأضعاف اعداد جنود المملكة، وأساليبهم في الحرب مجرمة بكل معنى الكلمة، بالنسبة له كقائد حربي، علم أن نسب الفوز معدومة تقريبًا، لذلك قرر التعاون مع الشماليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشيء سوى…
كان على وشك توجيه الضربة القاضية، لكن…
كان العهد بسيطًا، سيسمحون ببقاء اسم المملكة وستكون تابعة لإمبراطوريتهم، إذا ساعدهم بأخذ المملكة دون صعوبة بالغة، بالطبع يجب أن تكون هنالك مقاومة ولو بسيطة لكي لا يكون الأمر واضحًا للكل.
إذًا، هكذا هم الملوك.. يالَه من عالمٍ ساحر.
مع أن البرابرة ما زالوا قد دمروا العديد من اراضي المملكة، إلا أن أخ الملك كان لا يزال يظن العهد قائمًا وأن هذه تضحية لازمة، حتى أنه قتل شقيقه قائد المتمردين.
تجنبت رغبة أخيه في النجاة النصل قليلًا في آخر لحظة، وقطع ذراع أخيه فقط، ولم يمت بعد!
كانت هذه الأفكار تتجول وتسكن في ذهنه دائمًا.
‘طالما ما زال أسمنا و تراثنا موجودًا، فدائمًا يوجد أمل في قيام المملكة مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تضحية تُعد عظيمة جدًا في سبيل المملكة!
بدون سابق إنذار، اندفع الملك فجأة، رافعًا سيفه بأتجاه رأس أخيه!
كل الثمن يُدفع، إن كان في مصلحة المملكة!
‘كيف آلت بنا الأمور إلى هذا الحال…’
السعر لا يُقاس، إن كانت الغاية هي المملكة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الثمن يُدفع، إن كان في مصلحة المملكة!
كانت هذه الأفكار تتجول وتسكن في ذهنه دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظن أن البرابرة ربما كانوا عديمي الخبرة ولم يعرفوا أنه إذا لم تقطع الجذور، فسوف ينمو النبات مجددًا.
لكنه ثبت على قراره، ربما كان لديه رؤية من نوع ما، لا أحد يعلم حقًا، وبنى بناءً عظيمًا على هذا الجبل، حتى بعد مئات السنين، ما زالت هذه القلعة تُعد أحد أعظم أعمال البشر المعمارية، بأرتفاعها الشاهق من بوابتها العملاقة لبرجها العالي.
لقد كان هذا أمله الأخير؛ أن يترك إعادة أمجاد المملكة للأجيال القادمة لمقاومة هؤلاء الشماليين المغتصبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه النها-”
تلاحم سيفه مع سيف أمير الشمال الضخم غير الاعتيادي!
“يا أخي العزيز….إن هؤلاء برابرة، كيف لك أن تثق بهم… هاهاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق رمح ما صدر أخ الملك فجأة، ومزق ملابسه البالية.
استوعب أخ الملك الأمر أخيرًا.
لقد عرض الملك عليهم عرضًا أفضل منه، وخان المملكة
تمزق!
وشعبه بالكامل!!
السعر لا يُقاس، إن كانت الغاية هي المملكة!
في حسرة وندم، سأل أخ الملك بصوت مهزوز،
توقف الملك عن التلويح بسيفه، كان مركزًا أو ملهيًا بشدة لدرجة عدم أحساسه بوجود شخص أخر معه، لكن في النهاية كان متوقعًا حضور أخيه، ونظر اليه.
“ما-ماذا عرض عليكم أفضل مني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشيء سوى…
لم يرد الشماليون، بل أجاب الملك بنفسه،
“آآآآآغغهه.”
“أيههه. لا شيء، مجرد كل أسرار وكنوز المملكة في مقابل أن أُعامل معززًا مُكرمًا. فليفعلوا بالمملكة ما يشاؤون، ليس وكأن لدي ذرة أهتمام… هاهاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت كل أفعاله مجرد تمثيلية، ربما لتأخير أغتياله، ربما لأنه مجرد مجنون مضطرب نفسيًا، لم يعلم شقيق الملك شيئًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صليل!
خفيف!
‘هل جُن جنونه؟!’
“أيها ال-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه النهاية، أخي العزيز.”
حاول أخ الملك الانقضاض على الملك، لكن أحاطه فوج
“أيها ال-”
من البرابرة فورًا.
“هذه النهاية، أخي العزيز.”
‘هذه الأسرار محظور تدونيها في أي مكان، وأشك أن أخي الأحمق يتذكر حتى أكثر من خمسة منهم’
***
“أيههه. لا شيء، مجرد كل أسرار وكنوز المملكة في مقابل أن أُعامل معززًا مُكرمًا. فليفعلوا بالمملكة ما يشاؤون، ليس وكأن لدي ذرة أهتمام… هاهاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأحد أبناء الملك السابق، كان له الحق في معرفة جميع أسرار القلعة المعلومة.
مرت…ربما ٦ أشهر، ربما سنة، ربما حتى آلاف الأيام، لم يعد يتذكر، أو بالأحرى لم يعد يهتم.
الآن، حان الوقت لبدء الهروب.
“هاهاهاهاها”
لا يعلم لماذا تركوه حيًا، كان شكله مع لحيته الطويلة، و شعره المبعثر، وأطرافه الطويلة النحيفة مع بعض العضلات التي كانت لا تزال موجودة، يشبه المسوخ أو الوحوش الخرافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا فرق بيني وبين اللحم الميت في هذه الزنزانة القذرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد سجنوه في السراديب المخفية المبنية تحت القلعة.
أولًا، لقد قتل أخاهم بهذا الدم البارد والقسوة وعذبه بدون أي سبب، مع أنه مرتبط به بالدم.
كان قائد الحرس الملكي يستطيع إنهاء القتال بسهولة، لكن،
عندما كان طفلًا كان قد سمع العديد من الأساطير عن أشباح وأطياف تعيش هنا، لكن بعد أن قضى العديد من
الوقت هنا، اكتشف أن أغلب الأساطير في النهاية.. أساطير فعلًا… أو.. أنه هو بنفسه أصبح مثل تلك الأساطير، لم تكن لديه مرآة لكنه كان يشعر أن جسده يشبه الأوصاف في تلك الأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
على كل حال، اليوم هو موعد خطته، بالطبع لن يترك أخاه طليقًا بعدما دمر كل ما عمل له طوال حياته.
كان عازمًا على الموت في سبيل الانتقام بالفعل، ولم يكن مهتمًا بسبب أجتماعم هذه الليلة واعتبر أن القدر في صفه.
بعد فترة من الزمن أصبح حراس الزنزانة يهملونه، غير أن عددًا قليلًا منهم ما زال لديهم بعض الولاء للمملكة، لكن لم يعد يهتم أخ الملك في المملكة بعد الآن، أراد الانتقام من أخيه فقط، بالطبع، لم يعبر عن ذلك أمام أي أحد.
مع ذلك، كان أخ الملك قائد الحرس الملكي، مستواه في السيف أعلى بمراحل من أخيه الملك؛ الذي لم يعتقد أنه حاول إمساك السيف بجدية من قبل.
لقد حفظ مسارات وأوقات عمل الحراس في كامل القلعة، واستطاع أحد الداعمين له أن يسرق مفتاح الزنزانة، وأعطاه إياه مع سيف قبل بضع سويعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، قال أخ الملك بهدوء شديد مريب،
خفيف!
الآن، حان الوقت لبدء الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشعبه بالكامل!!
صرير!
فُتح باب الزنزانة الصدئ.
“الأخبار عن سقوط ميناء سِيرايْز…. لقد اخترعتها أليس كذلك؟ لا، هذا مؤكد. ماذا عن المتمردين؟!”
تم تنبيه الحراس فورًا، لكن عندما وصلوا كانت الشموع مطفأة وكان المكان خاليًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل قرون من الزمن، عندما وحد مؤسس المملكة القبائل التسع الوسطى، قرر اختيار هذا المكان عاصمة لمملكته، في الحقيقة كان أختياره غريبُا، كانت الأرض عبارة عن جبل عشوائي، محاط بنهر يشبه خرطوم الفيل من فوق و من تحت، وكانت هنالك أراضي أخرى محيطة أفضل منها من حيث التضاريس والموقع.
في غرفة المائدة كانت هنالك العديد من اللوحات لملوك سابقين، حسب ذاكرة قائد الحرس الملكي، يحب أن يكون هذا النفق السري وراء لوحة الملك المؤسس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه ثبت على قراره، ربما كان لديه رؤية من نوع ما، لا أحد يعلم حقًا، وبنى بناءً عظيمًا على هذا الجبل، حتى بعد مئات السنين، ما زالت هذه القلعة تُعد أحد أعظم أعمال البشر المعمارية، بأرتفاعها الشاهق من بوابتها العملاقة لبرجها العالي.
لقد عرض الملك عليهم عرضًا أفضل منه، وخان المملكة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب بناءها علي جبل أخذت شكلُا مخروطيًا، لو شاهدها شخص من بعيد، سيظن أنها جبل بحد ذاتها.
فجأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
ولم يتحسن الحال بعدها، ظلت الأسلحة تخترقه، لكنه، ضد كل المنطق، تحمل!
‘لقد حفر اسلافنا كثيرًا في هذا الجبل وهنالك العديد من الممرات السرية، حتى أن بعضها قد يكون نُسيَ مع الزمن، من الجيد أنني كنت أركز في دروسي وحفظتهم جميعًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأحد أبناء الملك السابق، كان له الحق في معرفة جميع أسرار القلعة المعلومة.
تكلم أخ الملك بنظرة مليئة بالكفر، شيءٌ ما كان خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذه الأسرار محظور تدونيها في أي مكان، وأشك أن أخي الأحمق يتذكر حتى أكثر من خمسة منهم’
“آآآآآغغهه.”
كانت الممرات السرية تُحفظ وتنتقل من جيل الي جيل عبر الأفواه، بما أن شقيقه الأصغر مات وشقيقه الأكبر ملك غبي، إذا مات هو؛ ستموت معه كل المعلومات عن أسرار القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي ‘هديةٌ’ لك يا أخي.”
ظل يتنقل عبر الممرات، بعضها كان ضيقًا وبعضها كانت غرفًا عملاقة بشكل مخيف، حتى أنه وجد بعض الهياكل العظمية لأناس غير محظوظين، أو بالأحرى، القدر لم يكن بصفهم، أنتهي بهم الحال، بطريقة ما، محبوسين
علا صراخ أخيه من الألم.
‘كيف آلت بنا الأمور إلى هذا الحال…’
هنا دون معرفة مخرج في هذه المتاهة العجيبة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
‘أخيرا وصلت، يجب أن تكون هذه هي غرفة المائدة، إذا صحت المعلومات، أخي يأكل عشائه هنا كل يوم.’
“ماذا تعرف عني أيها الحقير!!!”
في غرفة المائدة كانت هنالك العديد من اللوحات لملوك سابقين، حسب ذاكرة قائد الحرس الملكي، يحب أن يكون هذا النفق السري وراء لوحة الملك المؤسس.
‘وهو شيء متوقع جدًا لممر “سري”…’
“أستسلم يا أخي. أنا لن أتركك حيًا، لذا اجعل موتك سريعًا بأقل ألم. ”
نادى أخ الملك، لقد فقد احترامه لشقيقه المُتوج ولم يعد يناديه بمولاه، لكن يبدو أن الملك لم يُعر أي اهتمام لهذا.
سخر قليلًا من صنع اسلافه، ثم اقترب من المخرج المؤدي إلى داخل الغرفة، فوق لوحة الملك الأول، على سطح الغرفة، مُطلًا الى اسفل.
نَظر الملك لأخيه بتعجب، لكن اختفى التعجب بعد نصف ثانية.
استل سيفه ونزل فورًا مستهدفًا إمبراطور الشمال!
كان يستطيع سماع أصوات الأكل، من المفترض أن خبر هروبه سيصل في أي لحظة.
كان على وشك توجيه الضربة القاضية، لكن…
فتح باب المخرج قليلًا و نظر الى أسفل، وما وجده أسعده قليلًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشمال.
‘اخي الأحمق، وأمير الشمال، ووالده إمبراطور الشمال؛ موحد القبائل الشمالية البربرية، وحارس بجانب كل واحد من الثلاثة’
خواية!
كان هذا رائعًا، يا لها من صدفة من قبل هذا الشيء المسمى بالقدر!
لم يتوقع أن يبدأ أخوه القتال فجأة.
هو فقط المسموح له بمقابلة الملك في هذه الحديقة الفسيخة خلف القلعة.
‘سآخذ أكبر عددٍ منهم معي إلى الحياة الأخرى’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة!
كان عازمًا على الموت في سبيل الانتقام بالفعل، ولم يكن مهتمًا بسبب أجتماعم هذه الليلة واعتبر أن القدر في صفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حانت اللحظة.
صليل!
“أين والدك؟! ماذا حدث لعهدنا؟!”
خواية!
كان العهد بسيطًا، سيسمحون ببقاء اسم المملكة وستكون تابعة لإمبراطوريتهم، إذا ساعدهم بأخذ المملكة دون صعوبة بالغة، بالطبع يجب أن تكون هنالك مقاومة ولو بسيطة لكي لا يكون الأمر واضحًا للكل.
استل سيفه ونزل فورًا مستهدفًا إمبراطور الشمال!
دون حتى أي رد فعل، كان النصل مخترقًا لوجه إمبراطور الشمال، لقد مات فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إيهه، لتُمطِر اليوم، ربما أبدأ بالتصديق في هذا الشيء المُسمى بالقدر.’
‘لتفكير بأن أعظم حاكم في العصر الحالي سيموت بواسطة يدي هكذا. لا، لم ينتهي الأمر بعد.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“للأسف، مع أنه نال عاقبته، إلا أننا كنا متأخرين جدًا، إن المتمردين على أبواب القلعة وعلى وشك الدخول لهنا.”
نظر الجميع في كفر إلى ما حدث، لكن لم يكن هنالك وقت للأنصدام، استل الجميع أسلحتهم، ونادى الحراس طلبًا للدعم!
لقد عرض الملك عليهم عرضًا أفضل منه، وخان المملكة
‘لتفكير بأن أعظم حاكم في العصر الحالي سيموت بواسطة يدي هكذا. لا، لم ينتهي الأمر بعد.’
كان أقرب هدف لأخ الملك هو أمير الشمال.
نزع سيفه من وجه إمبراطور الشمال المشوه، ووجه نصله الى أمير الشمال.
“لدي ‘هديةٌ’ لك يا أخي.”
صليل!
حاول أخ الملك الانقضاض على الملك، لكن أحاطه فوج
تلاحم سيفه مع سيف أمير الشمال الضخم غير الاعتيادي!
‘ليس لدي وقت لهذا!’
‘ماذا’
كان الجنود على وشك المساعدة، ربما عليه ترك أمير
“لا، الأخيرة حقيقة، لكن لا تخف… هم لا شيئ مقارنة بالبرابرة الشماليين.”
الشمال.
يستطيع هزيمته لوحده وربما حتى إن كان مع الحراس الثلاثة، لكن لا يوجد وقت، سيأتي بقية حرس القلعة في أي لحظة.
يستطيع هزيمته لوحده وربما حتى إن كان مع الحراس الثلاثة، لكن لا يوجد وقت، سيأتي بقية حرس القلعة في أي لحظة.
‘لسوء القدر، يبدو أني لن أستطيع أخذ ثلاثتهم، لكني لن أموت حتى أقتل أخي!’
لقد كان هذا أمله الأخير؛ أن يترك إعادة أمجاد المملكة للأجيال القادمة لمقاومة هؤلاء الشماليين المغتصبين.
على الفور تجنب ضربة سيف أمير الشمال، وتوجه ناحية أخيه الوضيع.
“الأخبار عن سقوط ميناء سِيرايْز…. لقد اخترعتها أليس كذلك؟ لا، هذا مؤكد. ماذا عن المتمردين؟!”
أخوه ارتعب على الفور ولم يمسك سيفه بشكل صحيح حتى.
أولًا، لقد قتل أخاهم بهذا الدم البارد والقسوة وعذبه بدون أي سبب، مع أنه مرتبط به بالدم.
‘لن أتردد هذه المرة.’
من البرابرة فورًا.
خواية!
دون حتى أي رد فعل، كان النصل مخترقًا لوجه إمبراطور الشمال، لقد مات فورًا.
تجنبت رغبة أخيه في النجاة النصل قليلًا في آخر لحظة، وقطع ذراع أخيه فقط، ولم يمت بعد!
“للأسف، مع أنه نال عاقبته، إلا أننا كنا متأخرين جدًا، إن المتمردين على أبواب القلعة وعلى وشك الدخول لهنا.”
“آآآآآغغهه.”
لم يرد الشماليون، بل أجاب الملك بنفسه،
علا صراخ أخيه من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على وشك توجيه الضربة القاضية، لكن…
تمزق!
الشعب في حالة من الفوضى والتمرد، إن هؤلاء البربريين لا يرحمون؛ لم يدخلوا مدينًا إلا وأحرقوا أغلبها وأكلوا سكانها أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترق رمح ما صدر أخ الملك فجأة، ومزق ملابسه البالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يتحسن الحال بعدها، ظلت الأسلحة تخترقه، لكنه، ضد كل المنطق، تحمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سكوت.”
ورمى سيفه فورًا نحو أخيه الراكع من شدة الألم!
“هاهاهاهاها”
وعلى عكس كل التوقعات، أخترق السيف قلب الملك الساقط، وتوقف صراخه العالي وظلت فقط أنفاسه الفانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الملك كالمجنون، ربما كان مجنونًا فعلًا.
ظلت الشفرات تخترق جسم أخ الملك إلى أن مات واقفا، لا توجد علي وجهه ملامح ألم أو ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هاهاها….آآآهه…كان من الممتع رؤيتك تحاول التعاون
‘وهكذا سيدخل البربريون العاصمة بكل سهولة.’
نظر أمير الشمال إلى هذا المشهد أمامه، كل هذه المؤامرات والتخطيط والدم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إيهه، لتُمطِر اليوم، ربما أبدأ بالتصديق في هذا الشيء المُسمى بالقدر.’
هنا دون معرفة مخرج في هذه المتاهة العجيبة.
إذًا، هكذا هم الملوك.. يالَه من عالمٍ ساحر.
كانت الممرات السرية تُحفظ وتنتقل من جيل الي جيل عبر الأفواه، بما أن شقيقه الأصغر مات وشقيقه الأكبر ملك غبي، إذا مات هو؛ ستموت معه كل المعلومات عن أسرار القلعة.
————
فُتح الباب الحديدي الثقيل للحديقة الخلفية للقلعة.
كتابة: Entr
‘هل جُن جنونه؟!’
خواية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات