يوم عاصف مجددًا
كان يستطيع سماع أصوات الأكل، من المفترض أن خبر هروبه سيصل في أي لحظة.
في يومٍ عاصف، مرة وراء أخرى، لوّح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتلّ جسده بالماء بشدّة، فاختلط عرقه بماء المطر. ومن بعيد، وقف أخوه، يفكر في…
‘كيف آلت بنا الأمور إلى هذا الحال…’
يستطيع هزيمته لوحده وربما حتى إن كان مع الحراس الثلاثة، لكن لا يوجد وقت، سيأتي بقية حرس القلعة في أي لحظة.
جاءت الأخبار اليوم، لقد خسروا ميناء سِيرايْز الشرقي، وهكذا انقطعت الإمدادات عن العاصمة، ولم يتبقَ بينها وبين الجنود البربريين الشماليين المغتصبين سوى بضع أسفار و نهر الخَرطوم السفلي.
لم يرد الشماليون، بل أجاب الملك بنفسه،
الشعب في حالة من الفوضى والتمرد، إن هؤلاء البربريين لا يرحمون؛ لم يدخلوا مدينًا إلا وأحرقوا أغلبها وأكلوا سكانها أحياء.
قبل قرون من الزمن، عندما وحد مؤسس المملكة القبائل التسع الوسطى، قرر اختيار هذا المكان عاصمة لمملكته، في الحقيقة كان أختياره غريبُا، كانت الأرض عبارة عن جبل عشوائي، محاط بنهر يشبه خرطوم الفيل من فوق و من تحت، وكانت هنالك أراضي أخرى محيطة أفضل منها من حيث التضاريس والموقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشعبه بالكامل!!
سنين وأزمان من العرق والتعب ضاعت في ليالٍ معدودة.
“أستسلم يا أخي. أنا لن أتركك حيًا، لذا اجعل موتك سريعًا بأقل ألم. ”
‘والآن هذا الملك لا يُقابل وزيرًا ولا يَقبل نصيحة، هو هاهنا فقط يلوح بسيفه كالمعتوه.’
هو فقط المسموح له بمقابلة الملك في هذه الحديقة الفسيخة خلف القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إيهه، لتُمطِر اليوم، ربما أبدأ بالتصديق في هذا الشيء المُسمى بالقدر.’
ضحك الملك كالمجنون، ربما كان مجنونًا فعلًا.
“لدي ‘هديةٌ’ لك يا أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيرا وصلت، يجب أن تكون هذه هي غرفة المائدة، إذا صحت المعلومات، أخي يأكل عشائه هنا كل يوم.’
نادى أخ الملك، لقد فقد احترامه لشقيقه المُتوج ولم يعد يناديه بمولاه، لكن يبدو أن الملك لم يُعر أي اهتمام لهذا.
“حقًا؟!”
توقف الملك عن التلويح بسيفه، كان مركزًا أو ملهيًا بشدة لدرجة عدم أحساسه بوجود شخص أخر معه، لكن في النهاية كان متوقعًا حضور أخيه، ونظر اليه.
“ماذا عندك يا أخي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كل أفعاله مجرد تمثيلية، ربما لتأخير أغتياله، ربما لأنه مجرد مجنون مضطرب نفسيًا، لم يعلم شقيق الملك شيئًا بعد الآن.
دوي!
فجأة سقط شيء أمام الملك، مرميًا من قبل مناديه.
‘وهو شيء متوقع جدًا لممر “سري”…’
لم يكن هذا الشيء سوى…
وعلى عكس كل التوقعات، أخترق السيف قلب الملك الساقط، وتوقف صراخه العالي وظلت فقط أنفاسه الفانية.
لقد عرض الملك عليهم عرضًا أفضل منه، وخان المملكة
رأس بشرية مبتورة، شكلها كان مروعًا بحق، كانت ملامحه تظهر كمية التعذيب الذي خاضها قبل موته.
“لقد وجدنا قائد المتمردين أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها ال-”
لقد كان الوجه مألوفًا للملك، حتى مع كل التشويه المُحدث فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حانت اللحظة.
لم يكن سوى شقيقهم الثالث؛ الوزير المسؤول عن التجارة وبيت المال.
ثم، قال أخ الملك بهدوء شديد مريب،
“للأسف، مع أنه نال عاقبته، إلا أننا كنا متأخرين جدًا، إن المتمردين على أبواب القلعة وعلى وشك الدخول لهنا.”
“ماذا تعرف عني أيها الحقير!!!”
“حقًا؟!”
على كل حال، اليوم هو موعد خطته، بالطبع لن يترك أخاه طليقًا بعدما دمر كل ما عمل له طوال حياته.
دون حتى أي رد فعل، كان النصل مخترقًا لوجه إمبراطور الشمال، لقد مات فورًا.
نَظر الملك لأخيه بتعجب، لكن اختفى التعجب بعد نصف ثانية.
أولًا، لقد قتل أخاهم بهذا الدم البارد والقسوة وعذبه بدون أي سبب، مع أنه مرتبط به بالدم.
كان عازمًا على الموت في سبيل الانتقام بالفعل، ولم يكن مهتمًا بسبب أجتماعم هذه الليلة واعتبر أن القدر في صفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لن أتردد هذه المرة.’
ثانيًا، تكلم عن أقتحام المتمردين كأنه لم يكن شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الملك ملكًا من لا شيء، لقد استوعب فورًا.
ظلت الشفرات تخترق جسم أخ الملك إلى أن مات واقفا، لا توجد علي وجهه ملامح ألم أو ندم.
‘إنه ينوي خيانتي.’
“لقد وجدنا قائد المتمردين أخيرًا!”
“ماذا تعرف عني أيها الحقير!!!”
ثُم، تكلم الملك،
“ما بك؟ فلْتُجب!”
“أنت…”
أخوه ارتعب على الفور ولم يمسك سيفه بشكل صحيح حتى.
سكت قليلًا ثم أكمل،
في غرفة المائدة كانت هنالك العديد من اللوحات لملوك سابقين، حسب ذاكرة قائد الحرس الملكي، يحب أن يكون هذا النفق السري وراء لوحة الملك المؤسس.
“الأخبار عن سقوط ميناء سِيرايْز…. لقد اخترعتها أليس كذلك؟ لا، هذا مؤكد. ماذا عن المتمردين؟!”
“لا، الأخيرة حقيقة، لكن لا تخف… هم لا شيئ مقارنة بالبرابرة الشماليين.”
نعم، إذا كان أخوه خائنًا في صف المتمردين؛ لم يكن ليقتل أخاهم، لقد زيفَ الأخبار عن الميناء واستغل عزلة الملك، لكي يسمح للبرابرة بأن يقتربوا من العاصمة وأن يثبت الجيش في مكانه مُجبرًا للدفاع ضد المتمردين لأن الملك لم يعط أوامر بالهجوم ضد الشماليون المغتصبون.
“أستسلم يا أخي. أنا لن أتركك حيًا، لذا اجعل موتك سريعًا بأقل ألم. ”
خواية! صليل!
‘وهكذا سيدخل البربريون العاصمة بكل سهولة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثُم، تكلم أخ الملك، اذا كان الملك لا يزال يعتبره أخًا في الأساس،
خفيف!
“لأكون صريحًا؛ لقد ظَننت أني كنت دائمًا أكثر استحقاقًا بهذا التاج، لقد كان أبي قصير النظر عندما توجك أميرًا، انظر إلى نفسك الأن، اختفيت عن مملكتك وشعبك كالجبان لتراهما يهلكان من فوق فقط.”
‘لتفكير بأن أعظم حاكم في العصر الحالي سيموت بواسطة يدي هكذا. لا، لم ينتهي الأمر بعد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت الأخبار اليوم، لقد خسروا ميناء سِيرايْز الشرقي، وهكذا انقطعت الإمدادات عن العاصمة، ولم يتبقَ بينها وبين الجنود البربريين الشماليين المغتصبين سوى بضع أسفار و نهر الخَرطوم السفلي.
“ماذا تعرف عني أيها الحقير!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي ‘هديةٌ’ لك يا أخي.”
“أستسلم يا أخي. أنا لن أتركك حيًا، لذا اجعل موتك سريعًا بأقل ألم. ”
استوعب أخ الملك الأمر أخيرًا.
حفيف!
‘والآن هذا الملك لا يُقابل وزيرًا ولا يَقبل نصيحة، هو هاهنا فقط يلوح بسيفه كالمعتوه.’
بدون سابق إنذار، اندفع الملك فجأة، رافعًا سيفه بأتجاه رأس أخيه!
خواية! صليل!
هنا دون معرفة مخرج في هذه المتاهة العجيبة.
فورًا، استل أخ الملك سيفه وصد الضربة المفاجئة.
تقدم أمير الشمال، ونظر إليهم نظرة وجدها أخ الملك قبيحة رغم وجه الأمير الوسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إيهه، لتُمطِر اليوم، ربما أبدأ بالتصديق في هذا الشيء المُسمى بالقدر.’
لم يتوقع أن يبدأ أخوه القتال فجأة.
‘ليس لدي وقت لهذا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سكوت.”
مع ذلك، كان أخ الملك قائد الحرس الملكي، مستواه في السيف أعلى بمراحل من أخيه الملك؛ الذي لم يعتقد أنه حاول إمساك السيف بجدية من قبل.
كان هذا رائعًا، يا لها من صدفة من قبل هذا الشيء المسمى بالقدر!
‘هل جُن جنونه؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يهتم الملك وظل يلوح بسيفه.
صليل! صليل! صليل!
“قبل أن تموت، أخبرني لماذا.. لماذا تركت الممكلة واختفيت عن شعبك؟!”
كان قائد الحرس الملكي يستطيع إنهاء القتال بسهولة، لكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتابة: Entr
‘هل جُن جنونه؟!’
“أتعلم؟ لم أكن ابدًا أنوي خيانتك، لكني لا أعلم ما حصل لك وجعلك جبانًا يسير مع الرياح.”
لا تضحية تُعد عظيمة جدًا في سبيل المملكة!
كان العهد بسيطًا، سيسمحون ببقاء اسم المملكة وستكون تابعة لإمبراطوريتهم، إذا ساعدهم بأخذ المملكة دون صعوبة بالغة، بالطبع يجب أن تكون هنالك مقاومة ولو بسيطة لكي لا يكون الأمر واضحًا للكل.
صليل!
ظلت سيوفهم تتصادم تحت المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أن اللحظة الحاسمة قد وصلت، الا أنه ما زال مترددًا في قتل أخيه الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه النهاية، أخي العزيز.”
‘طالما ما زال أسمنا و تراثنا موجودًا، فدائمًا يوجد أمل في قيام المملكة مرة أخرى.’
“قبل أن تموت، أخبرني لماذا.. لماذا تركت الممكلة واختفيت عن شعبك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كل أفعاله مجرد تمثيلية، ربما لتأخير أغتياله، ربما لأنه مجرد مجنون مضطرب نفسيًا، لم يعلم شقيق الملك شيئًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أمير الشمال إلى هذا المشهد أمامه، كل هذه المؤامرات والتخطيط والدم…
صليل!
‘هل جُن جنونه؟!’
صليل!
“ما بك؟ فلْتُجب!”
استمر القتال لفترة على هذا الحال، إلى أن سأم أخ الملك.
————
كان أقرب هدف لأخ الملك هو أمير الشمال.
صليل!
‘وهكذا سيدخل البربريون العاصمة بكل سهولة.’
‘كيف آلت بنا الأمور إلى هذا الحال…’
بضربة واحدة، وقع السيف من يد الملك على الأرض، وقبل أن يستطيع فعل أي شيء، كان هنالك نصل يلمس رقبته، حتى أنه كان هنالك نزيف.
“هذه النها-”
فجأة!
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فُتح الباب الحديدي الثقيل للحديقة الخلفية للقلعة.
مرت…ربما ٦ أشهر، ربما سنة، ربما حتى آلاف الأيام، لم يعد يتذكر، أو بالأحرى لم يعد يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع أخ الملك إخفاء تعجبه من الفاعل.
نعم، إذا كان أخوه خائنًا في صف المتمردين؛ لم يكن ليقتل أخاهم، لقد زيفَ الأخبار عن الميناء واستغل عزلة الملك، لكي يسمح للبرابرة بأن يقتربوا من العاصمة وأن يثبت الجيش في مكانه مُجبرًا للدفاع ضد المتمردين لأن الملك لم يعط أوامر بالهجوم ضد الشماليون المغتصبون.
‘إنه ينوي خيانتي.’
لأنهم لم يكونوا سوى أمير الشمال وأتباعه!
صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعًا للخطة، كان على المتمردين إسقاط حراس القلعة واقتحام الحديقة، لكن حكمًا علي ملابس هؤلاء، كانوا برابرة الشمال وليس المتمردون.
‘شيء ما خاطئ’
“هاهاهاهاها”
ضحك الملك كالمجنون، ربما كان مجنونًا فعلًا.
“أيها ال-”
‘بعد أن يقتحم المتمردون الحديقة، وقتها سأنهي حياة الملك فورًا، ولن يكون لديهم الجرأة لقتلي أنا، آخر وريث للمملكة، وعندها ستكون مسألة وقت قبل هزيمة المتمردين من قبل برابرة الشمال.’
لم يهتم الملك وظل يلوح بسيفه.
“هاهاهاهاها”
صرير!
ظلت سيوفهم تتصادم تحت المطر.
استمر الملك في الضحك، بينما نظر إليه أخوه في
استغراب.
نعم، إذا كان أخوه خائنًا في صف المتمردين؛ لم يكن ليقتل أخاهم، لقد زيفَ الأخبار عن الميناء واستغل عزلة الملك، لكي يسمح للبرابرة بأن يقتربوا من العاصمة وأن يثبت الجيش في مكانه مُجبرًا للدفاع ضد المتمردين لأن الملك لم يعط أوامر بالهجوم ضد الشماليون المغتصبون.
تقدم أمير الشمال، ونظر إليهم نظرة وجدها أخ الملك قبيحة رغم وجه الأمير الوسيم.
إذًا، هكذا هم الملوك.. يالَه من عالمٍ ساحر.
“يا أخي العزيز….إن هؤلاء برابرة، كيف لك أن تثق بهم… هاهاهاها.”
“أين والدك؟! ماذا حدث لعهدنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تكلم أخ الملك بنظرة مليئة بالكفر، شيءٌ ما كان خاطئًا.
تبعًا للخطة، كان على المتمردين إسقاط حراس القلعة واقتحام الحديقة، لكن حكمًا علي ملابس هؤلاء، كانوا برابرة الشمال وليس المتمردون.
مرت…ربما ٦ أشهر، ربما سنة، ربما حتى آلاف الأيام، لم يعد يتذكر، أو بالأحرى لم يعد يهتم.
“سكوت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد الأمير، ثم حاول ركله، بالطبع، صدها قائد الحرس الملكي بسهولة، لكنه أبعده عن الملك.
“ما بك؟ فلْتُجب!”
“ماذا تفعل؟! ماذا يحدث هنا؟”
‘لسوء القدر، يبدو أني لن أستطيع أخذ ثلاثتهم، لكني لن أموت حتى أقتل أخي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاهاهاها”
لم يهتم الملك وظل يلوح بسيفه.
سُمع ضحك الملك الجنوني مجددًا.
مع الشماليين يا أخي.”
كان عازمًا على الموت في سبيل الانتقام بالفعل، ولم يكن مهتمًا بسبب أجتماعم هذه الليلة واعتبر أن القدر في صفه.
” هاهاها….آآآهه…كان من الممتع رؤيتك تحاول التعاون
رد الأمير، ثم حاول ركله، بالطبع، صدها قائد الحرس الملكي بسهولة، لكنه أبعده عن الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع الشماليين يا أخي.”
أخوه ارتعب على الفور ولم يمسك سيفه بشكل صحيح حتى.
بعد فترة من الزمن أصبح حراس الزنزانة يهملونه، غير أن عددًا قليلًا منهم ما زال لديهم بعض الولاء للمملكة، لكن لم يعد يهتم أخ الملك في المملكة بعد الآن، أراد الانتقام من أخيه فقط، بالطبع، لم يعبر عن ذلك أمام أي أحد.
‘ماذا’
خواية! صليل!
نعم، كان أخ الملك يتعاون مع الشماليين، ليس لأنه خائن، لكنه كان يعرف أن الحرب مع الشمال لا فوز فيها، كانت أعدادهم اضعافًا لأضعاف اعداد جنود المملكة، وأساليبهم في الحرب مجرمة بكل معنى الكلمة، بالنسبة له كقائد حربي، علم أن نسب الفوز معدومة تقريبًا، لذلك قرر التعاون مع الشماليين.
حفيف!
كان العهد بسيطًا، سيسمحون ببقاء اسم المملكة وستكون تابعة لإمبراطوريتهم، إذا ساعدهم بأخذ المملكة دون صعوبة بالغة، بالطبع يجب أن تكون هنالك مقاومة ولو بسيطة لكي لا يكون الأمر واضحًا للكل.
“ماذا عندك يا أخي؟”
مع أن البرابرة ما زالوا قد دمروا العديد من اراضي المملكة، إلا أن أخ الملك كان لا يزال يظن العهد قائمًا وأن هذه تضحية لازمة، حتى أنه قتل شقيقه قائد المتمردين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هاهاها….آآآهه…كان من الممتع رؤيتك تحاول التعاون
‘طالما ما زال أسمنا و تراثنا موجودًا، فدائمًا يوجد أمل في قيام المملكة مرة أخرى.’
كانت هذه الأفكار تتجول وتسكن في ذهنه دائمًا.
لا تضحية تُعد عظيمة جدًا في سبيل المملكة!
كل الثمن يُدفع، إن كان في مصلحة المملكة!
توقف الملك عن التلويح بسيفه، كان مركزًا أو ملهيًا بشدة لدرجة عدم أحساسه بوجود شخص أخر معه، لكن في النهاية كان متوقعًا حضور أخيه، ونظر اليه.
السعر لا يُقاس، إن كانت الغاية هي المملكة!
‘لتفكير بأن أعظم حاكم في العصر الحالي سيموت بواسطة يدي هكذا. لا، لم ينتهي الأمر بعد.’
كانت هذه الأفكار تتجول وتسكن في ذهنه دائمًا.
خواية!
ظن أن البرابرة ربما كانوا عديمي الخبرة ولم يعرفوا أنه إذا لم تقطع الجذور، فسوف ينمو النبات مجددًا.
لم يستطع أخ الملك إخفاء تعجبه من الفاعل.
لقد كان هذا أمله الأخير؛ أن يترك إعادة أمجاد المملكة للأجيال القادمة لمقاومة هؤلاء الشماليين المغتصبين.
كان أقرب هدف لأخ الملك هو أمير الشمال.
“أنت…”
“يا أخي العزيز….إن هؤلاء برابرة، كيف لك أن تثق بهم… هاهاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استوعب أخ الملك الأمر أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، قال أخ الملك بهدوء شديد مريب،
لأنهم لم يكونوا سوى أمير الشمال وأتباعه!
لقد عرض الملك عليهم عرضًا أفضل منه، وخان المملكة
بضربة واحدة، وقع السيف من يد الملك على الأرض، وقبل أن يستطيع فعل أي شيء، كان هنالك نصل يلمس رقبته، حتى أنه كان هنالك نزيف.
وشعبه بالكامل!!
وعلى عكس كل التوقعات، أخترق السيف قلب الملك الساقط، وتوقف صراخه العالي وظلت فقط أنفاسه الفانية.
في حسرة وندم، سأل أخ الملك بصوت مهزوز،
“ما-ماذا عرض عليكم أفضل مني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن اللحظة الحاسمة قد وصلت، الا أنه ما زال مترددًا في قتل أخيه الملك.
أخوه ارتعب على الفور ولم يمسك سيفه بشكل صحيح حتى.
لم يرد الشماليون، بل أجاب الملك بنفسه،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشيء سوى…
“أيههه. لا شيء، مجرد كل أسرار وكنوز المملكة في مقابل أن أُعامل معززًا مُكرمًا. فليفعلوا بالمملكة ما يشاؤون، ليس وكأن لدي ذرة أهتمام… هاهاهاها.”
لقد كانت كل أفعاله مجرد تمثيلية، ربما لتأخير أغتياله، ربما لأنه مجرد مجنون مضطرب نفسيًا، لم يعلم شقيق الملك شيئًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الملك في الضحك، بينما نظر إليه أخوه في
لكنه ثبت على قراره، ربما كان لديه رؤية من نوع ما، لا أحد يعلم حقًا، وبنى بناءً عظيمًا على هذا الجبل، حتى بعد مئات السنين، ما زالت هذه القلعة تُعد أحد أعظم أعمال البشر المعمارية، بأرتفاعها الشاهق من بوابتها العملاقة لبرجها العالي.
خفيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سكوت.”
“أيها ال-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أخ الملك الانقضاض على الملك، لكن أحاطه فوج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من البرابرة فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه النهاية، أخي العزيز.”
توقف الملك عن التلويح بسيفه، كان مركزًا أو ملهيًا بشدة لدرجة عدم أحساسه بوجود شخص أخر معه، لكن في النهاية كان متوقعًا حضور أخيه، ونظر اليه.
***
صرير!
مرت…ربما ٦ أشهر، ربما سنة، ربما حتى آلاف الأيام، لم يعد يتذكر، أو بالأحرى لم يعد يهتم.
بدون سابق إنذار، اندفع الملك فجأة، رافعًا سيفه بأتجاه رأس أخيه!
لا يعلم لماذا تركوه حيًا، كان شكله مع لحيته الطويلة، و شعره المبعثر، وأطرافه الطويلة النحيفة مع بعض العضلات التي كانت لا تزال موجودة، يشبه المسوخ أو الوحوش الخرافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا فرق بيني وبين اللحم الميت في هذه الزنزانة القذرة.’
صرير!
لقد سجنوه في السراديب المخفية المبنية تحت القلعة.
لم يكن سوى شقيقهم الثالث؛ الوزير المسؤول عن التجارة وبيت المال.
‘لتفكير بأن أعظم حاكم في العصر الحالي سيموت بواسطة يدي هكذا. لا، لم ينتهي الأمر بعد.’
عندما كان طفلًا كان قد سمع العديد من الأساطير عن أشباح وأطياف تعيش هنا، لكن بعد أن قضى العديد من
‘هل جُن جنونه؟!’
رأس بشرية مبتورة، شكلها كان مروعًا بحق، كانت ملامحه تظهر كمية التعذيب الذي خاضها قبل موته.
الوقت هنا، اكتشف أن أغلب الأساطير في النهاية.. أساطير فعلًا… أو.. أنه هو بنفسه أصبح مثل تلك الأساطير، لم تكن لديه مرآة لكنه كان يشعر أن جسده يشبه الأوصاف في تلك الأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكت قليلًا ثم أكمل،
على كل حال، اليوم هو موعد خطته، بالطبع لن يترك أخاه طليقًا بعدما دمر كل ما عمل له طوال حياته.
“أتعلم؟ لم أكن ابدًا أنوي خيانتك، لكني لا أعلم ما حصل لك وجعلك جبانًا يسير مع الرياح.”
بعد فترة من الزمن أصبح حراس الزنزانة يهملونه، غير أن عددًا قليلًا منهم ما زال لديهم بعض الولاء للمملكة، لكن لم يعد يهتم أخ الملك في المملكة بعد الآن، أراد الانتقام من أخيه فقط، بالطبع، لم يعبر عن ذلك أمام أي أحد.
كان أقرب هدف لأخ الملك هو أمير الشمال.
فُتح باب الزنزانة الصدئ.
لقد حفظ مسارات وأوقات عمل الحراس في كامل القلعة، واستطاع أحد الداعمين له أن يسرق مفتاح الزنزانة، وأعطاه إياه مع سيف قبل بضع سويعات.
الآن، حان الوقت لبدء الهروب.
مرت…ربما ٦ أشهر، ربما سنة، ربما حتى آلاف الأيام، لم يعد يتذكر، أو بالأحرى لم يعد يهتم.
كان أقرب هدف لأخ الملك هو أمير الشمال.
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيرا وصلت، يجب أن تكون هذه هي غرفة المائدة، إذا صحت المعلومات، أخي يأكل عشائه هنا كل يوم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سكوت.”
فُتح باب الزنزانة الصدئ.
فُتح باب الزنزانة الصدئ.
تم تنبيه الحراس فورًا، لكن عندما وصلوا كانت الشموع مطفأة وكان المكان خاليًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل قرون من الزمن، عندما وحد مؤسس المملكة القبائل التسع الوسطى، قرر اختيار هذا المكان عاصمة لمملكته، في الحقيقة كان أختياره غريبُا، كانت الأرض عبارة عن جبل عشوائي، محاط بنهر يشبه خرطوم الفيل من فوق و من تحت، وكانت هنالك أراضي أخرى محيطة أفضل منها من حيث التضاريس والموقع.
لكنه ثبت على قراره، ربما كان لديه رؤية من نوع ما، لا أحد يعلم حقًا، وبنى بناءً عظيمًا على هذا الجبل، حتى بعد مئات السنين، ما زالت هذه القلعة تُعد أحد أعظم أعمال البشر المعمارية، بأرتفاعها الشاهق من بوابتها العملاقة لبرجها العالي.
استمر القتال لفترة على هذا الحال، إلى أن سأم أخ الملك.
بسبب بناءها علي جبل أخذت شكلُا مخروطيًا، لو شاهدها شخص من بعيد، سيظن أنها جبل بحد ذاتها.
استغراب.
‘لقد حفر اسلافنا كثيرًا في هذا الجبل وهنالك العديد من الممرات السرية، حتى أن بعضها قد يكون نُسيَ مع الزمن، من الجيد أنني كنت أركز في دروسي وحفظتهم جميعًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كل أفعاله مجرد تمثيلية، ربما لتأخير أغتياله، ربما لأنه مجرد مجنون مضطرب نفسيًا، لم يعلم شقيق الملك شيئًا بعد الآن.
كأحد أبناء الملك السابق، كان له الحق في معرفة جميع أسرار القلعة المعلومة.
كان هذا رائعًا، يا لها من صدفة من قبل هذا الشيء المسمى بالقدر!
‘هذه الأسرار محظور تدونيها في أي مكان، وأشك أن أخي الأحمق يتذكر حتى أكثر من خمسة منهم’
‘ليس لدي وقت لهذا!’
كانت الممرات السرية تُحفظ وتنتقل من جيل الي جيل عبر الأفواه، بما أن شقيقه الأصغر مات وشقيقه الأكبر ملك غبي، إذا مات هو؛ ستموت معه كل المعلومات عن أسرار القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل يتنقل عبر الممرات، بعضها كان ضيقًا وبعضها كانت غرفًا عملاقة بشكل مخيف، حتى أنه وجد بعض الهياكل العظمية لأناس غير محظوظين، أو بالأحرى، القدر لم يكن بصفهم، أنتهي بهم الحال، بطريقة ما، محبوسين
أخوه ارتعب على الفور ولم يمسك سيفه بشكل صحيح حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حانت اللحظة.
هنا دون معرفة مخرج في هذه المتاهة العجيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أخيرا وصلت، يجب أن تكون هذه هي غرفة المائدة، إذا صحت المعلومات، أخي يأكل عشائه هنا كل يوم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يتحسن الحال بعدها، ظلت الأسلحة تخترقه، لكنه، ضد كل المنطق، تحمل!
في غرفة المائدة كانت هنالك العديد من اللوحات لملوك سابقين، حسب ذاكرة قائد الحرس الملكي، يحب أن يكون هذا النفق السري وراء لوحة الملك المؤسس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن البرابرة ما زالوا قد دمروا العديد من اراضي المملكة، إلا أن أخ الملك كان لا يزال يظن العهد قائمًا وأن هذه تضحية لازمة، حتى أنه قتل شقيقه قائد المتمردين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشيء سوى…
‘وهو شيء متوقع جدًا لممر “سري”…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشيء سوى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن اللحظة الحاسمة قد وصلت، الا أنه ما زال مترددًا في قتل أخيه الملك.
سخر قليلًا من صنع اسلافه، ثم اقترب من المخرج المؤدي إلى داخل الغرفة، فوق لوحة الملك الأول، على سطح الغرفة، مُطلًا الى اسفل.
كانت هذه الأفكار تتجول وتسكن في ذهنه دائمًا.
كان العهد بسيطًا، سيسمحون ببقاء اسم المملكة وستكون تابعة لإمبراطوريتهم، إذا ساعدهم بأخذ المملكة دون صعوبة بالغة، بالطبع يجب أن تكون هنالك مقاومة ولو بسيطة لكي لا يكون الأمر واضحًا للكل.
كان يستطيع سماع أصوات الأكل، من المفترض أن خبر هروبه سيصل في أي لحظة.
“ماذا عندك يا أخي؟”
فتح باب المخرج قليلًا و نظر الى أسفل، وما وجده أسعده قليلًا!
كان على وشك توجيه الضربة القاضية، لكن…
استل سيفه ونزل فورًا مستهدفًا إمبراطور الشمال!
‘اخي الأحمق، وأمير الشمال، ووالده إمبراطور الشمال؛ موحد القبائل الشمالية البربرية، وحارس بجانب كل واحد من الثلاثة’
على كل حال، اليوم هو موعد خطته، بالطبع لن يترك أخاه طليقًا بعدما دمر كل ما عمل له طوال حياته.
كان هذا رائعًا، يا لها من صدفة من قبل هذا الشيء المسمى بالقدر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سآخذ أكبر عددٍ منهم معي إلى الحياة الأخرى’
صليل!
لقد كان هذا أمله الأخير؛ أن يترك إعادة أمجاد المملكة للأجيال القادمة لمقاومة هؤلاء الشماليين المغتصبين.
كان عازمًا على الموت في سبيل الانتقام بالفعل، ولم يكن مهتمًا بسبب أجتماعم هذه الليلة واعتبر أن القدر في صفه.
رد الأمير، ثم حاول ركله، بالطبع، صدها قائد الحرس الملكي بسهولة، لكنه أبعده عن الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هاهاها….آآآهه…كان من الممتع رؤيتك تحاول التعاون
لقد حانت اللحظة.
خواية!
رد الأمير، ثم حاول ركله، بالطبع، صدها قائد الحرس الملكي بسهولة، لكنه أبعده عن الملك.
لا يعلم لماذا تركوه حيًا، كان شكله مع لحيته الطويلة، و شعره المبعثر، وأطرافه الطويلة النحيفة مع بعض العضلات التي كانت لا تزال موجودة، يشبه المسوخ أو الوحوش الخرافية.
استل سيفه ونزل فورًا مستهدفًا إمبراطور الشمال!
“ما بك؟ فلْتُجب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن اللحظة الحاسمة قد وصلت، الا أنه ما زال مترددًا في قتل أخيه الملك.
دون حتى أي رد فعل، كان النصل مخترقًا لوجه إمبراطور الشمال، لقد مات فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظن أن البرابرة ربما كانوا عديمي الخبرة ولم يعرفوا أنه إذا لم تقطع الجذور، فسوف ينمو النبات مجددًا.
‘هل جُن جنونه؟!’
يستطيع هزيمته لوحده وربما حتى إن كان مع الحراس الثلاثة، لكن لا يوجد وقت، سيأتي بقية حرس القلعة في أي لحظة.
‘لتفكير بأن أعظم حاكم في العصر الحالي سيموت بواسطة يدي هكذا. لا، لم ينتهي الأمر بعد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيرا وصلت، يجب أن تكون هذه هي غرفة المائدة، إذا صحت المعلومات، أخي يأكل عشائه هنا كل يوم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كل أفعاله مجرد تمثيلية، ربما لتأخير أغتياله، ربما لأنه مجرد مجنون مضطرب نفسيًا، لم يعلم شقيق الملك شيئًا بعد الآن.
نظر الجميع في كفر إلى ما حدث، لكن لم يكن هنالك وقت للأنصدام، استل الجميع أسلحتهم، ونادى الحراس طلبًا للدعم!
كان أقرب هدف لأخ الملك هو أمير الشمال.
تلاحم سيفه مع سيف أمير الشمال الضخم غير الاعتيادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزع سيفه من وجه إمبراطور الشمال المشوه، ووجه نصله الى أمير الشمال.
خفيف!
استمر القتال لفترة على هذا الحال، إلى أن سأم أخ الملك.
صليل!
كان أقرب هدف لأخ الملك هو أمير الشمال.
تلاحم سيفه مع سيف أمير الشمال الضخم غير الاعتيادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس لدي وقت لهذا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الثمن يُدفع، إن كان في مصلحة المملكة!
كان الجنود على وشك المساعدة، ربما عليه ترك أمير
فجأة!
“أيههه. لا شيء، مجرد كل أسرار وكنوز المملكة في مقابل أن أُعامل معززًا مُكرمًا. فليفعلوا بالمملكة ما يشاؤون، ليس وكأن لدي ذرة أهتمام… هاهاهاها.”
الشمال.
علا صراخ أخيه من الألم.
يستطيع هزيمته لوحده وربما حتى إن كان مع الحراس الثلاثة، لكن لا يوجد وقت، سيأتي بقية حرس القلعة في أي لحظة.
خواية! صليل!
‘لسوء القدر، يبدو أني لن أستطيع أخذ ثلاثتهم، لكني لن أموت حتى أقتل أخي!’
على الفور تجنب ضربة سيف أمير الشمال، وتوجه ناحية أخيه الوضيع.
“يا أخي العزيز….إن هؤلاء برابرة، كيف لك أن تثق بهم… هاهاهاها.”
أخوه ارتعب على الفور ولم يمسك سيفه بشكل صحيح حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل! صليل! صليل!
‘لن أتردد هذه المرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل أن تموت، أخبرني لماذا.. لماذا تركت الممكلة واختفيت عن شعبك؟!”
خواية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجنبت رغبة أخيه في النجاة النصل قليلًا في آخر لحظة، وقطع ذراع أخيه فقط، ولم يمت بعد!
صليل!
“آآآآآغغهه.”
صليل!
“لدي ‘هديةٌ’ لك يا أخي.”
علا صراخ أخيه من الألم.
كان يستطيع سماع أصوات الأكل، من المفترض أن خبر هروبه سيصل في أي لحظة.
كان على وشك توجيه الضربة القاضية، لكن…
‘هذه الأسرار محظور تدونيها في أي مكان، وأشك أن أخي الأحمق يتذكر حتى أكثر من خمسة منهم’
هنا دون معرفة مخرج في هذه المتاهة العجيبة.
تمزق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترق رمح ما صدر أخ الملك فجأة، ومزق ملابسه البالية.
مع الشماليين يا أخي.”
***
ولم يتحسن الحال بعدها، ظلت الأسلحة تخترقه، لكنه، ضد كل المنطق، تحمل!
تم تنبيه الحراس فورًا، لكن عندما وصلوا كانت الشموع مطفأة وكان المكان خاليًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأحد أبناء الملك السابق، كان له الحق في معرفة جميع أسرار القلعة المعلومة.
ورمى سيفه فورًا نحو أخيه الراكع من شدة الألم!
استمر القتال لفترة على هذا الحال، إلى أن سأم أخ الملك.
وعلى عكس كل التوقعات، أخترق السيف قلب الملك الساقط، وتوقف صراخه العالي وظلت فقط أنفاسه الفانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حانت اللحظة.
ظلت الشفرات تخترق جسم أخ الملك إلى أن مات واقفا، لا توجد علي وجهه ملامح ألم أو ندم.
‘وهو شيء متوقع جدًا لممر “سري”…’
نظر أمير الشمال إلى هذا المشهد أمامه، كل هذه المؤامرات والتخطيط والدم…
“ماذا تعرف عني أيها الحقير!!!”
إذًا، هكذا هم الملوك.. يالَه من عالمٍ ساحر.
علا صراخ أخيه من الألم.
————
كتابة: Entr
على الفور تجنب ضربة سيف أمير الشمال، وتوجه ناحية أخيه الوضيع.
‘والآن هذا الملك لا يُقابل وزيرًا ولا يَقبل نصيحة، هو هاهنا فقط يلوح بسيفه كالمعتوه.’
لم يهتم الملك وظل يلوح بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات