السيدة؟
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخيه، يفكر في .. ”
ربما كانت هذه هي الطريقة التي سيسرد بها شاعر الحانة السكير قبل أن يتم تسجيل القصة في سجل التاريخ، لكني احب الحقائق في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشبه طفلا أنهى أول مسرحية له و هو يبحث في الجمهور عن أمه وينتظر تصفيقها .
ربما كانت هذه هي الطريقة التي سيسرد بها شاعر الحانة السكير قبل أن يتم تسجيل القصة في سجل التاريخ، لكني احب الحقائق في النهاية.
صدقا، صفقت.
تنهد ، دعني اصحح هذا الجانب من القصة.
كررت، لكن لا شيء ، لم يتحرك ولا سنتيمتر.. هل كان لدى ميرلين علاقة مع مطرقة ثور؟ كأنه لم يلقي تعويذة سحرية ، بدا الأمر أشبه بسكب الغراء في الشق…. ذلك الملعون ربما قد فعلها.
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، أمسكت الملكة بسيفها تحت المطر الغزير.
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
لا شيء.
أعلم ما تفكر به….نعم، —آرثر— امرأة. مفاجأة؟ كانت لي أيضًا… خصوصًا بعد أن أمضيت أول أسبوع في هذا العالم وأنا أناديها في رسائلي بـ”سيدي” حتى قابلتها وهي تصرخ في وجهي بوقاحة “أنا لست سيدا ! أنا سيدتك، أيها البغل!”
لقد كانت صدمة أن “آرثر بن دراغون ” كانت… آرثورا؟ آرثورية؟ لا يهم. كانت امرأة – وهذا يفسر الكثير الي جانب عطر الورد في الرسالتين الأخيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم أن الكهنة والأغبياء في القصص القديمة أصروا على أن آرثر رجل، لكن أمامي الآن و فوق تلة صخرية وسط ساحة من الطين والعشب المهروس، ابتل جسدها و إلتسقت ملابسها بشدة بجلدها المختلط بالماء و العرق.
هناك وقفت فتاة بشعر أشقر مجنون ترفرف خصلاتها كراية حرب أشبه بقديسة ، وعينيها الزرقاء تحدقان نحو سيفا كأنه يدين لها بالمال.
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
ومن بعيد، وقفت أنا… شقيقها غير الشقيق، بالتبني، وبوجه يفيض تعبيرا واحدا: “جديا؟ هل هذا يحدث الآن؟”
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخيه، يفكر في .. ”
لقد سافرنا كل هذه المسافة من أجل هذه اللحظة الملحمية، حيث تقوم أختي، التي كانت قبل يومين تصرخ لأن العنكبوت دخل خيمتها، بانتزاع السيف الأسطوري اسكاليبور من الصخرة، بينما الجميع يصفق لها كما لو أنها اخترعت الكهرباء.
قلت وانا احشو العنب “أنا لست الملك… ونعم لدينا فصل لشامان ”
سيقول بعض الناس لي “لماذا لا تسعى للعرش؟ كما تعلم… اختك مجرد فتاة ” وأنا سأرد ببساطة “لأني جربت بالفعل! أيها الحمقى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كوني أخوها غير الشقيق… وبالتبني (تفصيل مهم، أرجو الانتباه) جعل الجميع يتساءل إن كان من المفترض أن أكون الملك، خصوصا مع الوزراء والنبلاء وهم يلمحون لي يوميا بلطف سام منذ أن عرفوا وجودي:
صدقا، صفقت.
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
“جلالتكم… أقصد، سيدي… أقصد، معالي الأخ غير الشرعي، هل فكرت يوما في… إدارة المملكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت مشاكل القرى….( الفصل السابع)
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
تنهد ، دعني اصحح هذا الجانب من القصة.
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
هل استمتعت؟ بصراحة… نعم.
الحل؟ الجميع تصرف وكأنني كذلك.
أصلحت مشاكل القرى….( الفصل السابع)
ماذا؟ هذه هي الخطة (ب).
كوني أخوها غير الشقيق… وبالتبني (تفصيل مهم، أرجو الانتباه) جعل الجميع يتساءل إن كان من المفترض أن أكون الملك، خصوصا مع الوزراء والنبلاء وهم يلمحون لي يوميا بلطف سام منذ أن عرفوا وجودي:
أعدت بناء أسوار المدينة…. ( الفصل العشر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد ،وقد جربت…صدقا جربت… لقد حاولة سحب ذلك السيف الملعون منذ أشهر. بعدما أن وجدته مديت يدي واحكمت القبضة عليه ثم رفعت.
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
في كل وليمة، كانوا يرفعون الكؤوس نحوي و ينادونني بـ”صاحب الرؤية”، “المنقذ الجديد”، وذات مرة قال أحدهم في حالة سكر.
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
أقنعت العائلات النبيلة بأنني “الشخص المناسب” بعد أن حشوت قبوهم بالجبن و النبيذ الفاخر ( كان هذا ما بعد الفصل 30)
في إحدى الحفلات الرسمية كنت أحاول أكل قطعة كعك بالكريمة، فجأة وجدت الوزير الأكبر يرفع الكأس ويقول بصوت جمهوري:
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
طردت الوحوش التي كانت تعيش في البالوعة الملكية منذ ٢٠٠ سنة و تعاملت مع وحوش المستنقعات التي كانت ترقص ليلا بجانب البئر! تخيل كمية الازعاج وانت تحاول النوم!
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
أبرمت معاهدة سلام مع جان الغابة (رغم أنهم استقبلوني بأسهم.. قوم مسالم للغاية، مؤخرتي! ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والأفضل من ذلك؟ صفقة مع برج السحر لإنشاء جامعة سحرية شبيهة بـ”هوجورتس” – نعم، تخيلوا… أول جامعة سحرية مجانية في كامل بريطانيا (نصف مجانية… حسنا، حسنا ،كلها مدفوعة لكن فيها كافيتيريا لائقة)
فهمست بلؤم خبيث وهي تواصل الضغط:
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
ماذا؟ انت تسأل كيف بدأ هذا؟ بتفكير في الأمر كان منذ فترة طويلة، فكرة إنشاء مدرسة سحر لم تكن وليدة لحظة عبقرية… بل وليدة جلسة طويلة من صداع الرأس حول تلميذة ساحرة طائشة أحرقت قرية كاملة وهي تحاول إشعال المدفئة.
ماذا؟ هل كنت تتوقع أن أصبح الشرير؟ أن أغرق في الكراهية والحقد؟
كنت أجلس حينها في مكتبي احتسي الشاي البارد، محاطا بكومة من الوثائق وشكاوى المواطنين حول هذا الأمر … وفجأة قلت لنفسي “ماذا لو… أنشأنا أكاديمية سحرية ؟”
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
نعم، هوجورتس.
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
ماذا؟ هذه هي الخطة (ب).
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
والأفضل من ذلك؟ صفقة مع برج السحر لإنشاء جامعة سحرية شبيهة بـ”هوجورتس” – نعم، تخيلوا… أول جامعة سحرية مجانية في كامل بريطانيا (نصف مجانية… حسنا، حسنا ،كلها مدفوعة لكن فيها كافيتيريا لائقة)
الحل؟ الجميع تصرف وكأنني كذلك.
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
الوزراء؟ أوه، أولئك الكائنات السياسية العجيبة… ما إن قلت “مدرسة سحر” حتى وقف الوزير الأول بنفسه وصفق بيدين ناعمتين كأنهما لم تلمسا فأسا في حياتهما، وقال:
لكي يعيد إكمال كلامه كأنه كان سيقولها منذ البداية”… نسميها هوجورتس! ” ثم تلى ذلك تصفيق من المجلس. وهكذا، بدأت المشروع.
“يا لجلالتك، إنها فكرة عبقرية! ستجعل مملكتنا الأعظم بين الجميع!”
توقفت، نظرت إليه وقلت:
“أنا لست الملك يا سيباستيان توقف عن مناداتي بذلك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوزراء؟ أوه، أولئك الكائنات السياسية العجيبة… ما إن قلت “مدرسة سحر” حتى وقف الوزير الأول بنفسه وصفق بيدين ناعمتين كأنهما لم تلمسا فأسا في حياتهما، وقال:
“ليحيا الملك! الرجل الذي أعاد للسحر مجده!”
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
ويا ليتني صمت.
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
“نقترح أن تبنى المدرسة فوق تلة الشمس، ونسميها بأمر جلالتك: الأكاديمية الملكية العليا لفنون السحر والتعاويذ المتقدمة… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك وقفت فتاة بشعر أشقر مجنون ترفرف خصلاتها كراية حرب أشبه بقديسة ، وعينيها الزرقاء تحدقان نحو سيفا كأنه يدين لها بالمال.
قاطعته في المنتصف وقلت ” هوجورتس ”
صدقا، صفقت.
ماذا؟ هذه هي الخطة (ب).
لكي يعيد إكمال كلامه كأنه كان سيقولها منذ البداية”… نسميها هوجورتس! ” ثم تلى ذلك تصفيق من المجلس. وهكذا، بدأت المشروع.
أعلم ما تفكر به….نعم، —آرثر— امرأة. مفاجأة؟ كانت لي أيضًا… خصوصًا بعد أن أمضيت أول أسبوع في هذا العالم وأنا أناديها في رسائلي بـ”سيدي” حتى قابلتها وهي تصرخ في وجهي بوقاحة “أنا لست سيدا ! أنا سيدتك، أيها البغل!”
أكاديمية هوجورتس للسحر، اسم مكرر؟ نعم. لكن على الأقل لم أسمها “جامعة ميرلين” لأنني لا أوزع المجد مجانًا وخاصة لذلك العجوز الحقير الذي جعل حياتي جحيما.
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
ولكن الجزء الأجمل؟ لم يكن إنشاء المدرسة… بل كيف بدأ الوزراء وأرباب العائلات النبيلة يتعاملون معي بعد الفكرة.
في البداية، كانوا يرمقونني بنظرات شفقة.
توقفت، نظرت إليه وقلت:
“إنه يحاول جاهدا، مسكين، كأنه طفل يلعب في رمل السياسة بين البشر و السحرة ”
لكني تذكرت، للأسف، أنها بطلة القصة.
أما النبلاء؟ أوه، يتحدثون معي وكأنني نصف كيان نزل من السماء ليلة رأس السنة.
لكن ما إن بدأت الأكاديمية تبنى، وسمعوا أن برج السحر وافق، وأن جان الغابة أرسلوا هدايا بعد الصلح الأخير، وأن العرافة العمياء توقعت “نهضة جديدة” ( نعم، دفعت رشوة صغيرة — فقط صغيرة — لتلك الكاهنة الجشعة حتى تعدل النبوئة بسطرا أو اثنين اضافيين… بصراحة أردت سطر ثالث لكن الثمن أصبح 5 عملات تنين ذهبية من أجل بضع كلمات، هذه تسمى سرقة!)
توقفت يدها عن الحركة، ساد الصمت للحظة، ثم قالت بنبرة مشتعلة بالغيرة المبطنة:
في إحدى الحفلات الرسمية كنت أحاول أكل قطعة كعك بالكريمة، فجأة وجدت الوزير الأكبر يرفع الكأس ويقول بصوت جمهوري:
————
“ليحيا الملك! الرجل الذي أعاد للسحر مجده!”
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
أنا؟ نظرت خلفي…. من الملك؟ من هنا؟
والآن، ها أنا ذا…أقف تحت المطر، أشاهدها – آرثر، النسخة النسائية – وهي تقترب من الصخرة بثبات، تمد يدها، تمسك المقبض… وتسحب السيف بسلاسة.
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
منذ ذلك اليوم، أصبح الأمر مزعجا قليلا.
كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
والآن، ها أنا ذا…أقف تحت المطر، أشاهدها – آرثر، النسخة النسائية – وهي تقترب من الصخرة بثبات، تمد يدها، تمسك المقبض… وتسحب السيف بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيد الحكمة، باعث النهضة، مرمم الحضارات، والمبتكر لأكاديمية السحر!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانوا يرمقونني بنظرات شفقة.
أما النبلاء؟ أوه، يتحدثون معي وكأنني نصف كيان نزل من السماء ليلة رأس السنة.
في كل وليمة، كانوا يرفعون الكؤوس نحوي و ينادونني بـ”صاحب الرؤية”، “المنقذ الجديد”، وذات مرة قال أحدهم في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كوني أخوها غير الشقيق… وبالتبني (تفصيل مهم، أرجو الانتباه) جعل الجميع يتساءل إن كان من المفترض أن أكون الملك، خصوصا مع الوزراء والنبلاء وهم يلمحون لي يوميا بلطف سام منذ أن عرفوا وجودي:
“حين تنظر إلى وجهه ، ترى نور التاج نفسه!” وكأن رأسي يشع أيها الأحمق! انا لست اصلع لتقول ذلك! ( من الجيد أن أحدهم اوقفني عن الشجار بعدما همس لي في أذني، اوه… كان يقصد تشبيه مجازي؟ لم يقصد تساقط الشعر الخفيف بسبب توتر العمل؟ اه…. علي أن اعتذر عن لكمه)
ورأيتها تنظر إلي، بعينيها اللامعتين، تحمل تلك الابتسامة التي لم أرها منذ كنا أطفالًا… تلك النظرة التي تقول “هل رأيت؟ فعلتها!”
حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
في أحد اللقاءات مع بعثة من مملكة الجوار، خاطبني زعيم الفايكنج هكذا
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
“يا صاحب الجلالة، سمعت أنكم بصدد تأسيس معهد للسحر… هل نرسل أبناءنا؟ سمعت انكم لديكم فصل للشامان”
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
قلت وانا احشو العنب “أنا لست الملك… ونعم لدينا فصل لشامان ”
قلت وانا احشو العنب “أنا لست الملك… ونعم لدينا فصل لشامان ”
نااه… هذا يتطلب مجهودا عاطفيا لا أملكه..وايضا انا لا احب التجاعيد.
فأجاب بلا خجل “بالطبع، يا مولاي، التواضع تاج العقلاء علي التعلم منك…هاهاهاهاها ” وهو يضحك مثل دب قطبي ( بتفكير في الأمر من الجيد انني رفضت فكرة محاربتهم .. انظروا الي تلك العضلات، كأنهم مدمنون أثقال )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت من الألم و الثقة التي تنهار تدريجيًا… وفكرة أن ميرلين قد يتحول فعلًا إلى امرأة ويدهن لي الزيت.
هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
نعم، هوجورتس.
هل استمتعت؟ بصراحة… نعم.
لكن الحقيقة؟ هذا عالم خيالي، وهنا لا يكفي أن تكون لديك دم ملكي أو حتى إنجازات تجعل رمسيس الثاني و الإسكندر يشعرون بالخجل بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
لا يا عزيزي، هنا يجب أن تسحب سيفا من حجر لكي تصبح ملكا… سيف معدني غبي غرصه عجوز مصاب بالزهيمر في صخرة ضخمة غبية متواجدة في نهاية الخريطة !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد ،وقد جربت…صدقا جربت… لقد حاولة سحب ذلك السيف الملعون منذ أشهر. بعدما أن وجدته مديت يدي واحكمت القبضة عليه ثم رفعت.
في إحدى الحفلات الرسمية كنت أحاول أكل قطعة كعك بالكريمة، فجأة وجدت الوزير الأكبر يرفع الكأس ويقول بصوت جمهوري:
في كل وليمة، كانوا يرفعون الكؤوس نحوي و ينادونني بـ”صاحب الرؤية”، “المنقذ الجديد”، وذات مرة قال أحدهم في حالة سكر.
لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة أختي وهي تحمل السيف كانت كافية لتدفئ جسدي المبتل ونسيان ألم ظهري للحظة.
كررت، لكن لا شيء ، لم يتحرك ولا سنتيمتر.. هل كان لدى ميرلين علاقة مع مطرقة ثور؟ كأنه لم يلقي تعويذة سحرية ، بدا الأمر أشبه بسكب الغراء في الشق…. ذلك الملعون ربما قد فعلها.
أعدت بناء أسوار المدينة…. ( الفصل العشر)
لكي يعيد إكمال كلامه كأنه كان سيقولها منذ البداية”… نسميها هوجورتس! ” ثم تلى ذلك تصفيق من المجلس. وهكذا، بدأت المشروع.
بصراحة جربت كل شيء خطر في بالي وقتها، سكبت الزيت، حاولت حفر الحجر نفسه، حتى اني أحضرت معي غول الغابة… ذاك الذي يقال إن قوته تعادل خمسة ثيران وغضب أمك عندما تنسى غسل الصحون. ومع ذلك؟ اصيب كلانا بألم الظهر … جلست أسبوعا في الفراش، أئن مثل عجوز خسر ماله في سباق حمير.
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، أمسكت الملكة بسيفها تحت المطر الغزير.
والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
“سيدي… حقا، عليك أن تقلل من الخروج ليلًا. هل… هل هم جيدون إلى هذه الدرجة في بيت المتعة؟ لتعود هكذا محطم العظام وتئن مثل العذراء ؟”
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
كتمت تنهيدة طويلة وغمغمت بصوت خافت “كل هذا خطأ ميرلين…”
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
ويا ليتني صمت.
توقفت يدها عن الحركة، ساد الصمت للحظة، ثم قالت بنبرة مشتعلة بالغيرة المبطنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانوا يرمقونني بنظرات شفقة.
“آه، ميرلين؟ هل هذه هي؟ إذا هذا اسم البغية الجديدة التي تسللت إلى قلبك؟”
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
رغم أن الكهنة والأغبياء في القصص القديمة أصروا على أن آرثر رجل، لكن أمامي الآن و فوق تلة صخرية وسط ساحة من الطين والعشب المهروس، ابتل جسدها و إلتسقت ملابسها بشدة بجلدها المختلط بالماء و العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
“آآه!!”
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقترح أن تبنى المدرسة فوق تلة الشمس، ونسميها بأمر جلالتك: الأكاديمية الملكية العليا لفنون السحر والتعاويذ المتقدمة… ”
فهمست بلؤم خبيث وهي تواصل الضغط:
ربما كانت هذه هي الطريقة التي سيسرد بها شاعر الحانة السكير قبل أن يتم تسجيل القصة في سجل التاريخ، لكني احب الحقائق في النهاية.
“اهدأ يا مولاي، لا تتحرك … أو تفضل أن تدهن لك ميرلين الزيت بنفسه؟ أو نفسها؟ لا أدري بعد، يبدو أنه يحتل مكانة خاصة لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت من الألم و الثقة التي تنهار تدريجيًا… وفكرة أن ميرلين قد يتحول فعلًا إلى امرأة ويدهن لي الزيت.
“سيدي… حقا، عليك أن تقلل من الخروج ليلًا. هل… هل هم جيدون إلى هذه الدرجة في بيت المتعة؟ لتعود هكذا محطم العظام وتئن مثل العذراء ؟”
“سيدي… حقا، عليك أن تقلل من الخروج ليلًا. هل… هل هم جيدون إلى هذه الدرجة في بيت المتعة؟ لتعود هكذا محطم العظام وتئن مثل العذراء ؟”
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
هل من الطبيعي أن تجعل شخص يقطع الصحاري سبعة أيام بلا ماء، ثم يتسلق جبل في قمته تنين نائم، وتحارب نمرا بحريا يرتدي سروال داخلي مبطن (لا تسأل) لكي تصل إلى صخرة وتكتشف أن يديك بلا جدوى؟
كدت أموت في الرحلة الأولى، وأمس كدت أرى أختي الغبية تموت أيضًا…
لكني تذكرت، للأسف، أنها بطلة القصة.
نعم، هوجورتس.
وفي النهاية؟ استسلمت…. قررت أن أرافق أختي، الملكة آرثر، وأدعمها.
“إذا، هكذا هم الملوك… يا له من عالم ساحر.”
ماذا؟ هذه هي الخطة (ب).
لقد سافرنا كل هذه المسافة من أجل هذه اللحظة الملحمية، حيث تقوم أختي، التي كانت قبل يومين تصرخ لأن العنكبوت دخل خيمتها، بانتزاع السيف الأسطوري اسكاليبور من الصخرة، بينما الجميع يصفق لها كما لو أنها اخترعت الكهرباء.
والآن، ها أنا ذا…أقف تحت المطر، أشاهدها – آرثر، النسخة النسائية – وهي تقترب من الصخرة بثبات، تمد يدها، تمسك المقبض… وتسحب السيف بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشكل جعلني أتساءل “هل هذا هو نفس السيف الذي كاد أن يخلع كتفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
والآن، ها أنا ذا…أقف تحت المطر، أشاهدها – آرثر، النسخة النسائية – وهي تقترب من الصخرة بثبات، تمد يدها، تمسك المقبض… وتسحب السيف بسلاسة.
“يا لجلالتك، إنها فكرة عبقرية! ستجعل مملكتنا الأعظم بين الجميع!”
ومع ذلك، صفقت.
أقنعت العائلات النبيلة بأنني “الشخص المناسب” بعد أن حشوت قبوهم بالجبن و النبيذ الفاخر ( كان هذا ما بعد الفصل 30)
صدقا، صفقت.
صدقا، صفقت.
ورأيتها تنظر إلي، بعينيها اللامعتين، تحمل تلك الابتسامة التي لم أرها منذ كنا أطفالًا… تلك النظرة التي تقول “هل رأيت؟ فعلتها!”
كانت تشبه طفلا أنهى أول مسرحية له و هو يبحث في الجمهور عن أمه وينتظر تصفيقها .
هل من الطبيعي أن تجعل شخص يقطع الصحاري سبعة أيام بلا ماء، ثم يتسلق جبل في قمته تنين نائم، وتحارب نمرا بحريا يرتدي سروال داخلي مبطن (لا تسأل) لكي تصل إلى صخرة وتكتشف أن يديك بلا جدوى؟
“إذا، هكذا هم الملوك… يا له من عالم ساحر.”
ماذا؟ هل كنت تتوقع أن أصبح الشرير؟ أن أغرق في الكراهية والحقد؟
نااه… هذا يتطلب مجهودا عاطفيا لا أملكه..وايضا انا لا احب التجاعيد.
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
ابتسامة أختي وهي تحمل السيف كانت كافية لتدفئ جسدي المبتل ونسيان ألم ظهري للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليها، والسيف يلمع في يدها و هالة بطل الرواية تحيط بها مثل القداسة ، ثم ابتسمت وقلت:
توقفت يدها عن الحركة، ساد الصمت للحظة، ثم قالت بنبرة مشتعلة بالغيرة المبطنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
“إذا، هكذا هم الملوك… يا له من عالم ساحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشبه طفلا أنهى أول مسرحية له و هو يبحث في الجمهور عن أمه وينتظر تصفيقها .
“أنا لست الملك يا سيباستيان توقف عن مناداتي بذلك ”
كتابة: تفاحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		