ميلتون ضد سيغفريد ( 4 )
الفصل 88: ميلتون ضد سيغفريد (4)
“نحن بحاجة إلى أن نبدأ من جديد.”
“حضرة الوزير ، فرسان العدو الرئيسيين يخترقون معسكرنا ، سيدي.”
تحولت عيون الجميع نحو شخص واحد.
“لقد هُزمت الوحدة الأولى. وهناك تقارير تفيد بأن الوحدة الثانية في ورطة أيضًا ، يا سيدي “.
“ما هي المشكلة؟”
أدى هجوم ميلتون على قاعدة الجمهوريين إلى كسر خطوط معركتهم وتسبب في قلق مستشاري الجيش الجمهوري. ومع ذلك ، لم يكن سيغ فريد قلقًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء المعركة.
هل كان يعتقد أن هذه كانت فرصة؟ منطقيا ، إنه حكم جريء وعقلاني.
عندما عادوا إلى منازلهم بعد إجلائهم ، أصيب المواطنون بالصدمة بمجرد أن رأوا ما حل بمنازلهم. شعروا بالحزن والمرارة والعجز في مواجهة الواقع ، أرادوا أن يفعل أحد شيئًا ما.
وبدلاً من ذلك ، امتلك سيغ فريد ابتسامة ساخرة.
“لا يمكنك؟”
ربما اعتقد العدو أن قوة الجيش الجمهوري قد تقلصت بشكل كبير. ولأنهم اعتقدوا أن الجيش الجمهوري لن يكون لديه القوة لمنعهم ، فقد حاولوا اختراق المعسكر.
اختار سيغ فريد الخيار الثاني.
لكنهم كانوا مخطئين. سيغ فريد لا يزال لديه أكثر من 200 جندي شبح. ناهيك عن أن جيك ، الذي قاد الأشباح ، كان رجلاً قوياً وصل إلى مستوى السيد وسيغ فريد نفسه كان أيضًا سيدًا.
وهكذا ، قاد سيغ فريد بقية جيشه إلى عاصمة الجمهورية.
من وجهة نظر سيغ فريد ، كان ميلتون فورست مجرد فراشة تطير نحو الضوء. لكن المشكلة كانت …
تجعدت حواجب سيغ فريد.
“لا يمكنني الكشف عن المزيد من قوتي هنا.”
“نعم لقد فعلها.”
جيك والأشباح ، وكذلك قوته الخاصة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنرى .. كيف أتعامل معه؟”
ظاهريًا ، كانت القوات تحت قيادة فوهرر بهاستين مباشرة ، لكن في الواقع ، كانت القوات موالية لسيغفريد فقط. كان هو الوحيد الذي يعرف عدد الجنود ومدى قوتهم بالضبط. ولكن نظرًا لأنه لم يتولى رئاسة قوات الجمهورية بالكامل ، لم يستطع الكشف عن كل نقاط قوته حتى الآن.
بسبب الحرب الأهلية بين الأمراء ، تم تجنيد جميع الرجال الذين يمكنهم حمل السلاح. وقد مات ثلاثة من كل أربعة من هؤلاء الرجال. كان معظمهم أبًا لشخص ما، وبسبب هذا ، امتلأت الشوارع بالأيتام وانخفض السلام العام بشكل حاد.
السبب الوحيد الذي جعله قادرًا على ممارسة قوته الكاملة عندما أسر دوق برانس هو أنهم كانوا مخفيين عن أعين الآخرين.
“واااااااه !!”
“لكن هذه المرة ، لا يمكنني فعل ذلك. ”
لقد تشبعت مملكة ليستر ككل بالسلام وأصبحت كسولة. وقد أصبحوا مدركين تمامًا لتكلفة التراخي بسبب هذه الحرب. كان السؤال ، من يجب أن يرسلوا لتحقيق الاستقرار على الحدود الشمالية …
سيغ فريد كان لديه خيار ليقوم به. هل يجب أن يمسك بميلتون ويكشف عن قوته؟ أم يخفي قوته ويستسلم لعدوه؟ ناقش سيغ فريد بعناية الخيارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من عدم وجود الكثير داخل القارورة ، إلا أن بيانكا درست بعناية جرعة البقايا.
وثم…
“لدي شيء أحتاج إلى النظر إليه.”
لا يمكن مساعدته. لا يزال يتعين علي إخفاء قوتي.
وهكذا ، قاد سيغ فريد بقية جيشه إلى عاصمة الجمهورية.
اختار سيغ فريد الخيار الثاني.
“الوزير سيغفريد.”
كان مترددًا في الكشف عن كل قدراته عندما لم يكن قد تولى السيطرة الكاملة على الجمهورية بعد. إذا حدث خطأ ما ، فإن كل التلاعب وكل ما كان قد أعده حتى الآن سيصبح عديم الفائدة.
” لقد فزنا“.
“ليس الأمر كما لو أنه لا توجد طريقة أخرى للخروج من هذا دون الكشف عن كل شيء.”
“حضرة الوزير ، فرسان العدو الرئيسيين يخترقون معسكرنا ، سيدي.”
مع وضع هذا في الاعتبار ، أعطى سيغ فريد الأمر لجيشه بأكمله.
“آنسة بيانكا ، لكي تخرجين فجأة ، هل تحتاجين إلى شيء؟”
“تراجعوا! أصلحوا خطوط المعركة وارجعوا للخلف! ”
وفقًا للشائعات ، فإن تحالف الجمهوريات الثلاث والخطة التي دفعت مملكة سترابوس إلى حافة أزمة كانت كلها من بنات أفكار سيغ فريد. مع هذه الحرب ، كان اسم سيغ فريد معروفًا في جميع أنحاء القارة.
بمجرد أن أصدر سيغ فريد الأمر ، بدأ الجيش الجمهوري في التراجع بطريقة منظمة.
بالنسبة لميلتون الذي أراد أن يعيش حياة الملعقة الفضية الجميلة ، كان كل هذا مزعجًا للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأميرة ليلى أي نية لإرسال ميلتون إلى الشمال.
* * *
رأس ميلتون فورست؟ أم المكانة داخل الجمهورية؟ كان عليه أن يعطي الأولوية لأحدهم.
“اللورد ، العدو يتراجع.”
“يحيا الكونت فورست!”
ابتسم ميلتون بينما أبلغه جيروم. رأى ميلتون بأم عينيه العدو وهو يتراجع مع انهيار خط قتالهم.
”الوزير سيغ فريد. تجنب على الفور المزيد من المعارك والعودة إلى العاصمة مع الجيش الجمهوري. هذا أمر من الفوهرر نفسه “.
لسوء الحظ ، لم تسمح له الجغرافيا ولا الوضع بزيادة مكاسبه العسكرية من خلال الاستمرار في متابعة العدو. لكن الشيء المهم كان النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلاوة على ذلك ، فقد غزا بجرأة بلاد الجمهورية وأخافهم حتى الجحيم. في النهاية ، حارب جيش سيغ فريد وانتصر.
” لقد فزنا“.
” لقد فزنا“.
عدو قوي دفع مملكة ليستر إلى شفا الخراب ، وأباد قوات المشاة البالغ عددها 50000 من مملكة سترابوس ، وقتل الدوق ديريك برانس ؛ لقد انتصر ميلتون على ذلك العدو القوي ، سيغ فريد.
“لقد هُزمت الوحدة الأولى. وهناك تقارير تفيد بأن الوحدة الثانية في ورطة أيضًا ، يا سيدي “.
رفع سيفه في الهواء وصرخ وهو ينظر حوله.
“لقد هُزمت الوحدة الأولى. وهناك تقارير تفيد بأن الوحدة الثانية في ورطة أيضًا ، يا سيدي “.
“إنه انتصارنا!”
“هذا الحثالة ….”
“واااااااه !!”
“آنسة بيانكا ، لكي تخرجين فجأة ، هل تحتاجين إلى شيء؟”
“مرحى ، جيش الجنوب ، هللوا!”
“لقد هُزمت الوحدة الأولى. وهناك تقارير تفيد بأن الوحدة الثانية في ورطة أيضًا ، يا سيدي “.
“يحيا الكونت فورست!”
في تلك اللحظة ، عبرت ابتسامتها عن سعادتها وشغفها. لكن كان هناك شعور قوي بالقسوة في تلك الابتسامة.
طغت هتافاتهم على كل الضوضاء الأخرى. لقد كان انتصارًا لم يكن يحسب لـ ميلتون فحسب ، بل كان كل الجيش الجنوبي سعيدًا به.
“لقد هُزمت الوحدة الأولى. وهناك تقارير تفيد بأن الوحدة الثانية في ورطة أيضًا ، يا سيدي “.
* * *
تحولت عيون الجميع نحو شخص واحد.
“فرسانه أقوياء للغاية. ناهيك عن حجم المشاكل التي سببها لنا الرماة والجنود العاديون ، لقد كانوا أكثر تدريباً مما كنت أتوقع “.
“دعونا نعود على الفور مع الجيش”.
بعد انتهاء المعركة مع ميلتون ، حلل سيغ فريد الموقف بهدوء. من المؤكد أن ميلتون كان يستمتع بطعم النصر ، لكن سيغ فريد لم يعتقد حقًا أنه خسر. نعم ، لقد انسحب بالفعل من المعركة ، لكن هذا لا يعني أنه عانى الكثير من الخسائر.
“واااااااه !!”
في الواقع ، كان بإمكانه الفوز إذا حاول. لكنه اعتقد أن “كيف” فاز هو الأهم ، وقرر التراجع.
‘ماذا علي أن أفعل؟ هل يجب أن أتجاهل هذا الخطاب وأواصل الحرب؟
ومع ذلك ، كان عدوه لا يزال في متناول اليد ، ولم يكن لدى سيغ فريد أي نية للسماح له بالفرار. نظرًا لأن سيغ فريد قد تعلم بالتجربة عن شخصية ميلتون وخصائصه في تلك المعركة الأولى ، فقد كان واثقًا من أنه سينتصر في المعركة التالية.
للحظة ، أراد سيغ فريد قتل الرسول لرده الجريء. لكنه تمكن من كبح نيته القاتلة وكان قادرًا على الرد بأدب.
“لنرى .. كيف أتعامل معه؟”
”الوزير سيغ فريد. تجنب على الفور المزيد من المعارك والعودة إلى العاصمة مع الجيش الجمهوري. هذا أمر من الفوهرر نفسه “.
نشر سيغ فريد خريطته وبدأ يفكر في خطة في رأسه. حاليا داخل دماغه كانت حركات العدو ومسارات أفعاله. مع أخذ ذلك في الاعتبار ، كان سيغ فريد يتخيل كيف يمكنه الهجوم المضاد عندما تتم مهاجمته. لكن ، كان هناك شيء لم يكن حتى سيغ فريد يتوقعه.
“ألم تقل أنه كان أمرًا مباشرًا من الفوهرر نفسه من قبل؟ فلماذا هو أمر من البرلمان الآن؟ ”
كان ذلك …
على الرغم من أن سيغ فريد كان شخصًا لم يندم على ما حدث في الماضي، إلا أنه كان يندم إلى الأبد على سحب الجيش في ذلك الوقت.
“الوزير سيغفريد.”
أعطت ابتسامة عريضة بعد فحص المحتويات.
“ما هي المشكلة؟”
تحولت عيون الجميع نحو شخص واحد.
“سيدي ، جاء رسول من مكتب الفوهرر.”
“هذا صحيح. لقد تلقيت أمرًا من البرلمان بمراقبة الوزير سيغ فريد والتأكد من عدم الانخراط بشكل تعسفي في أي معارك أخرى. لذا ، حتى يعود هذا الجيش ، يجب أن أبقى وأراقبكم “.
“الفوهرر؟”
“فهمت ، سأعود في أسرع وقت ممكن ، لذا يرجى إبلاغ الفوهرر بذلك.”
شعر سيغفريد بقشعريرة تنزل في عموده الفقري. ومع ذلك ، لم يستطع رفض سماع الرسالة ولم يتمكن إلا من مقابلة الرسول. وكانت تلك الرسالة …
“ليس الأمر كما لو أنه لا توجد طريقة أخرى للخروج من هذا دون الكشف عن كل شيء.”
”الوزير سيغ فريد. تجنب على الفور المزيد من المعارك والعودة إلى العاصمة مع الجيش الجمهوري. هذا أمر من الفوهرر نفسه “.
للحظة ، أراد سيغ فريد قتل الرسول لرده الجريء. لكنه تمكن من كبح نيته القاتلة وكان قادرًا على الرد بأدب.
تجعدت حواجب سيغ فريد.
“ألا يجب أن تكون الأولوية لإعادة بناء العاصمة يا صاحب السمو؟”
“هل قال الفوهرر ذلك حقًا؟”
“لقد هُزمت الوحدة الأولى. وهناك تقارير تفيد بأن الوحدة الثانية في ورطة أيضًا ، يا سيدي “.
“نعم لقد فعلها.”
“نعم لقد فعلها.”
للحظة ، أراد سيغ فريد قتل الرسول لرده الجريء. لكنه تمكن من كبح نيته القاتلة وكان قادرًا على الرد بأدب.
“ألم تقل أنه كان أمرًا مباشرًا من الفوهرر نفسه من قبل؟ فلماذا هو أمر من البرلمان الآن؟ ”
“فهمت ، سأعود في أسرع وقت ممكن ، لذا يرجى إبلاغ الفوهرر بذلك.”
الفصل 88: ميلتون ضد سيغفريد (4)
ومع ذلك ، عقد الرسول ذراعيه ونظر إليه بريبة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت البلاد. كان المستقبل مروعًا للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيه من حيث مجرد فكرة إعادة البناء.
“أنا آسف ، لكن لا يمكنني فعل ذلك.”
وبينما كان الجنود يجمعون الجثث وأسلحتهم ظهرت امرأة غير مناسبة لعملية تنظيف المخيم. كانت تلك المرأة بيانكا.
“لا يمكنك؟”
“هذا صحيح. لقد تلقيت أمرًا من البرلمان بمراقبة الوزير سيغ فريد والتأكد من عدم الانخراط بشكل تعسفي في أي معارك أخرى. لذا ، حتى يعود هذا الجيش ، يجب أن أبقى وأراقبكم “.
بعد انتهاء المعركة مع ميلتون ، حلل سيغ فريد الموقف بهدوء. من المؤكد أن ميلتون كان يستمتع بطعم النصر ، لكن سيغ فريد لم يعتقد حقًا أنه خسر. نعم ، لقد انسحب بالفعل من المعركة ، لكن هذا لا يعني أنه عانى الكثير من الخسائر.
“ألم تقل أنه كان أمرًا مباشرًا من الفوهرر نفسه من قبل؟ فلماذا هو أمر من البرلمان الآن؟ ”
عندما اكتشف سيغ فريد خطأه ، احترق وجه الرسول.
عندما اكتشف سيغ فريد خطأه ، احترق وجه الرسول.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكان القرار الذي اتخذه …
“….. هذا ليس أمرًا لك أن تعرفه الآن، الوزير سيغ فريد.”
“سأتعامل مع القمامة داخل الجمهورية أولاً … اعتبر نفسك محظوظًا ، ميلتون فورست.”
“هذا الحثالة ….”
اختار سيغ فريد الخيار الثاني.
كان من الواضح ما كان يجري.
حذرًا من إنجازات سيغ فريد في المعارك ، فقد حث المستفيدون من الحرب الفوهرر على سحب الجيش. على الرغم من أن الجمهورية ادعت أن لديها نظام دولة أكثر عدلاً وتفوقًا مقارنة بالملكية ، فمن وجهة نظر سيغ فريد ، كانت كل من الجمهورية والحكومات الملكية متساوية في الفساد.
حذرًا من إنجازات سيغ فريد في المعارك ، فقد حث المستفيدون من الحرب الفوهرر على سحب الجيش. على الرغم من أن الجمهورية ادعت أن لديها نظام دولة أكثر عدلاً وتفوقًا مقارنة بالملكية ، فمن وجهة نظر سيغ فريد ، كانت كل من الجمهورية والحكومات الملكية متساوية في الفساد.
في تلك اللحظة ، عبرت ابتسامتها عن سعادتها وشغفها. لكن كان هناك شعور قوي بالقسوة في تلك الابتسامة.
‘ماذا علي أن أفعل؟ هل يجب أن أتجاهل هذا الخطاب وأواصل الحرب؟
كان سيغ فريد في مأزق. كان واثقًا من أنه إذا قاتل لفترة أطول قليلاً هنا ، فمن المؤكد أنه سيقبض على ميلتون. لكن إذا خالف الأوامر الصادرة مباشرة من الفوهرر ، فسيواجه قدرًا هائلاً من رد الفعل السياسي العكسي في الجمهورية.
“هذا صحيح. لقد تلقيت أمرًا من البرلمان بمراقبة الوزير سيغ فريد والتأكد من عدم الانخراط بشكل تعسفي في أي معارك أخرى. لذا ، حتى يعود هذا الجيش ، يجب أن أبقى وأراقبكم “.
رأس ميلتون فورست؟ أم المكانة داخل الجمهورية؟ كان عليه أن يعطي الأولوية لأحدهم.
تجعدت حواجب سيغ فريد.
وكان القرار الذي اتخذه …
لقد تشبعت مملكة ليستر ككل بالسلام وأصبحت كسولة. وقد أصبحوا مدركين تمامًا لتكلفة التراخي بسبب هذه الحرب. كان السؤال ، من يجب أن يرسلوا لتحقيق الاستقرار على الحدود الشمالية …
“دعونا نعود على الفور مع الجيش”.
“سأتعامل مع القمامة داخل الجمهورية أولاً … اعتبر نفسك محظوظًا ، ميلتون فورست.”
انسحاب.
هل كان يعتقد أن هذه كانت فرصة؟ منطقيا ، إنه حكم جريء وعقلاني.
لا يمكن تجنب قرار سيغ فريد.
لقد تشبعت مملكة ليستر ككل بالسلام وأصبحت كسولة. وقد أصبحوا مدركين تمامًا لتكلفة التراخي بسبب هذه الحرب. كان السؤال ، من يجب أن يرسلوا لتحقيق الاستقرار على الحدود الشمالية …
“نعم يجب علينا ذلك.”
كان من الواضح ما كان يجري.
رد الرسول بابتسامة متعجرفة.
كان ميلتون أيضًا مجهولًا ، لكنه قاد الجيش الجنوبي إلى الحرب وأنقذ بلاده عدة مرات من الخطر. كان قد أنقذ العاصمة عندما حاول الأمير الثاني الاستيلاء على العاصمة ، ثم أسر الأمير الثاني وأنهى الحرب الأهلية بشكل أساسي. وفي الحرب مع جمهورية هيلدس ، تغلب تمامًا على ألفريد المشهور وأبقى جيش سيغ فريد تحت السيطرة.
عند رؤية موقف الرسول المزدري ، فكر سيغ فريد في نفسه.
لا يمكن مساعدته. لا يزال يتعين علي إخفاء قوتي.
“سأتعامل مع القمامة داخل الجمهورية أولاً … اعتبر نفسك محظوظًا ، ميلتون فورست.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
قرر سيغ فريد تأجيل ملاحقة رأس ميلتون.
“نحن بحاجة إلى أن نبدأ من جديد.”
وهكذا ، قاد سيغ فريد بقية جيشه إلى عاصمة الجمهورية.
“نعم يجب علينا ذلك.”
سيغ فريد قال لاحقًا ، [كان عدم ملاحقة رأس ميلتون فورست في ذلك الوقت أكبر خطأ.]
ربما اعتقد العدو أن قوة الجيش الجمهوري قد تقلصت بشكل كبير. ولأنهم اعتقدوا أن الجيش الجمهوري لن يكون لديه القوة لمنعهم ، فقد حاولوا اختراق المعسكر.
على الرغم من أن سيغ فريد كان شخصًا لم يندم على ما حدث في الماضي، إلا أنه كان يندم إلى الأبد على سحب الجيش في ذلك الوقت.
من الجدير بالذكر أنه من الرائع حقًا أن يكون الشخص الذي لم يكن معروفًا حتى الآن قد حقق الكثير من الإنجازات في هذه الحرب الواحدة.
* * *
مع نهاية معركة ميلتون فورست وسيغ فريد ، توقف البلدان عن القتال أكثر.
بعد انتهاء المعركة.
تجعدت حواجب سيغ فريد.
وبينما كان الجنود يجمعون الجثث وأسلحتهم ظهرت امرأة غير مناسبة لعملية تنظيف المخيم. كانت تلك المرأة بيانكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيغ فريد في مأزق. كان واثقًا من أنه إذا قاتل لفترة أطول قليلاً هنا ، فمن المؤكد أنه سيقبض على ميلتون. لكن إذا خالف الأوامر الصادرة مباشرة من الفوهرر ، فسيواجه قدرًا هائلاً من رد الفعل السياسي العكسي في الجمهورية.
“آنسة بيانكا ، لكي تخرجين فجأة ، هل تحتاجين إلى شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو ، أعتقد أنه من المنطقي أن نعهد بالدفاع الشمالي إلى الكونت فورست.”
“لدي شيء أحتاج إلى النظر إليه.”
“لا يمكنني الكشف عن المزيد من قوتي هنا.”
ثم بدأت تنظر بعناية إلى جثة عدوهم. أثناء فحصها للجسم ، التقطت قنينة فوارة مدسوسة تحت درع صدره.
عندما اكتشف سيغ فريد خطأه ، احترق وجه الرسول.
على الرغم من عدم وجود الكثير داخل القارورة ، إلا أن بيانكا درست بعناية جرعة البقايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، جاء رسول من مكتب الفوهرر.”
“كما اعتقدت…”
سيغ فريد قال لاحقًا ، [كان عدم ملاحقة رأس ميلتون فورست في ذلك الوقت أكبر خطأ.]
أعطت ابتسامة عريضة بعد فحص المحتويات.
لا يمكن مساعدته. لا يزال يتعين علي إخفاء قوتي.
“لقد وجدتها.”
“الفوهرر؟”
في تلك اللحظة ، عبرت ابتسامتها عن سعادتها وشغفها. لكن كان هناك شعور قوي بالقسوة في تلك الابتسامة.
على الرغم من أن سيغ فريد كان شخصًا لم يندم على ما حدث في الماضي، إلا أنه كان يندم إلى الأبد على سحب الجيش في ذلك الوقت.
* * *
“دعونا نعود على الفور مع الجيش”.
انتهت الحرب. مع إجمالي عدد القتلى بأكثر من 100000 رجل ، عُرفت هذه الحرب عبر التاريخ باسم الحرب الغربية العظمى .
أصبح ميلتون فورست ذلك الشخص في مملكة ليستر وأصبح بطلاً للبلاد كما أرادت الأميرة ليلى.
مع نهاية معركة ميلتون فورست وسيغ فريد ، توقف البلدان عن القتال أكثر.
“دعونا نعود على الفور مع الجيش”.
اجتذبت الحرب الغربية العظمى التي بدأت مع الحرب الأهلية في مملكة ليستر ، وتلاها تدخل جمهورية هيلدس ، وتدخل آخر من قبل مملكة سترابوس ، الانتباه من القارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ميلتون بينما أبلغه جيروم. رأى ميلتون بأم عينيه العدو وهو يتراجع مع انهيار خط قتالهم.
وكما هو الحال مع أي حرب كبرى ، يتم ولادة البطل.
وبينما كان الجنود يجمعون الجثث وأسلحتهم ظهرت امرأة غير مناسبة لعملية تنظيف المخيم. كانت تلك المرأة بيانكا.
بغض النظر عما قاله أي شخص ، أصبح سيغ فريد مشهورًا بعد الحرب. قاد الجيش الجمهوري وكاد يغزو مملكة ليستر ، ولكن قبل كل شيء ، قتل فخر مملكة سترابوس ، دوق برانس ، وأباد 50 ألف رجل كان يقودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف ، لكن لا يمكنني فعل ذلك.”
من الجدير بالذكر أنه من الرائع حقًا أن يكون الشخص الذي لم يكن معروفًا حتى الآن قد حقق الكثير من الإنجازات في هذه الحرب الواحدة.
“نعم يجب علينا ذلك.”
وفقًا للشائعات ، فإن تحالف الجمهوريات الثلاث والخطة التي دفعت مملكة سترابوس إلى حافة أزمة كانت كلها من بنات أفكار سيغ فريد. مع هذه الحرب ، كان اسم سيغ فريد معروفًا في جميع أنحاء القارة.
“لا يمكنك؟”
والاسم التالي الذي ظهر هو ميلتون فورست.
للحظة ، أراد سيغ فريد قتل الرسول لرده الجريء. لكنه تمكن من كبح نيته القاتلة وكان قادرًا على الرد بأدب.
كان ميلتون أيضًا مجهولًا ، لكنه قاد الجيش الجنوبي إلى الحرب وأنقذ بلاده عدة مرات من الخطر. كان قد أنقذ العاصمة عندما حاول الأمير الثاني الاستيلاء على العاصمة ، ثم أسر الأمير الثاني وأنهى الحرب الأهلية بشكل أساسي. وفي الحرب مع جمهورية هيلدس ، تغلب تمامًا على ألفريد المشهور وأبقى جيش سيغ فريد تحت السيطرة.
ظاهريًا ، كانت القوات تحت قيادة فوهرر بهاستين مباشرة ، لكن في الواقع ، كانت القوات موالية لسيغفريد فقط. كان هو الوحيد الذي يعرف عدد الجنود ومدى قوتهم بالضبط. ولكن نظرًا لأنه لم يتولى رئاسة قوات الجمهورية بالكامل ، لم يستطع الكشف عن كل نقاط قوته حتى الآن.
وعلاوة على ذلك ، فقد غزا بجرأة بلاد الجمهورية وأخافهم حتى الجحيم. في النهاية ، حارب جيش سيغ فريد وانتصر.
أعطت ابتسامة عريضة بعد فحص المحتويات.
كان لهذا الانتصار الأخير أهمية كبيرة ، فقد قدرت مملكة ليستر هذا الانتصار النهائي بشكل أكبر لأنه أعطى أملاً عظيماً للشعب المرهق.
كان ميلتون أيضًا مجهولًا ، لكنه قاد الجيش الجنوبي إلى الحرب وأنقذ بلاده عدة مرات من الخطر. كان قد أنقذ العاصمة عندما حاول الأمير الثاني الاستيلاء على العاصمة ، ثم أسر الأمير الثاني وأنهى الحرب الأهلية بشكل أساسي. وفي الحرب مع جمهورية هيلدس ، تغلب تمامًا على ألفريد المشهور وأبقى جيش سيغ فريد تحت السيطرة.
كانت المنطقة الشمالية في حالة خراب بعد الاحتلال الجمهوري ، وبعد الحرب الطويلة ، تأخر إنتاج الغذاء لتلك السنة بشكل كبير. بالنسبة للأشخاص الذين عانوا من هذه المصاعب والتجارب الصعبة ، كانوا بحاجة إلى الأمل. لقد احتاجوا إلى شخص يمنحهم الأمل في رفع رؤوسهم والبحث.
بعد انتهاء المعركة مع ميلتون ، حلل سيغ فريد الموقف بهدوء. من المؤكد أن ميلتون كان يستمتع بطعم النصر ، لكن سيغ فريد لم يعتقد حقًا أنه خسر. نعم ، لقد انسحب بالفعل من المعركة ، لكن هذا لا يعني أنه عانى الكثير من الخسائر.
أصبح ميلتون فورست ذلك الشخص في مملكة ليستر وأصبح بطلاً للبلاد كما أرادت الأميرة ليلى.
عدو قوي دفع مملكة ليستر إلى شفا الخراب ، وأباد قوات المشاة البالغ عددها 50000 من مملكة سترابوس ، وقتل الدوق ديريك برانس ؛ لقد انتصر ميلتون على ذلك العدو القوي ، سيغ فريد.
عند هذه النقطة ، كانت القصص الخيالية أو الروايات تنتهي عادة بقول البطل ، “لقد عشت في سعادة دائمة”. لكن الواقع كان مختلفًا عن الخيال.
ظاهريًا ، كانت القوات تحت قيادة فوهرر بهاستين مباشرة ، لكن في الواقع ، كانت القوات موالية لسيغفريد فقط. كان هو الوحيد الذي يعرف عدد الجنود ومدى قوتهم بالضبط. ولكن نظرًا لأنه لم يتولى رئاسة قوات الجمهورية بالكامل ، لم يستطع الكشف عن كل نقاط قوته حتى الآن.
على الرغم من انتهاء الحرب ، لا يزال ميلتون يواجه مشاكل لا حصر لها. لا ، على وجه الدقة ، ربما ينبغي القول إن مملكة ليستر لا تزال تواجه مشاكل لا حصر لها للتعامل معها؟ كان من الطبيعي أن تتعرض دولة صغيرة مثل مملكة ليستر لأضرار بالغة بعد أن وقعت في الحرب. نشأت المشاكل من اليسار واليمين ، لكن أسوأ المشاكل كانت في الشمال والعاصمة.
رفع سيفه في الهواء وصرخ وهو ينظر حوله.
بعد احتلال الجمهورية ، بدا أن الشمال قد تخلى تمامًا عن الزراعة هذا العام.
“هذا الحثالة ….”
بسبب الحرب الأهلية بين الأمراء ، تم تجنيد جميع الرجال الذين يمكنهم حمل السلاح. وقد مات ثلاثة من كل أربعة من هؤلاء الرجال. كان معظمهم أبًا لشخص ما، وبسبب هذا ، امتلأت الشوارع بالأيتام وانخفض السلام العام بشكل حاد.
“آنسة بيانكا ، لكي تخرجين فجأة ، هل تحتاجين إلى شيء؟”
وبالمثل ، كان للعاصمة مشاكلها الخاصة. لأن الأميرة ليلى هي التي دفعت الناس إلى الفرار ، كان هناك عدد أقل من الضحايا المدنيين في العاصمة. ومع ذلك ، في عملية التراجع ، دمر سيغ فريد العاصمة تمامًا. كانت لورينتيا ، التي كانت مشهورة بروعتها في التاريخ ، في حالة خراب الآن.
“تراجعوا! أصلحوا خطوط المعركة وارجعوا للخلف! ”
عندما عادوا إلى منازلهم بعد إجلائهم ، أصيب المواطنون بالصدمة بمجرد أن رأوا ما حل بمنازلهم. شعروا بالحزن والمرارة والعجز في مواجهة الواقع ، أرادوا أن يفعل أحد شيئًا ما.
للحظة ، أراد سيغ فريد قتل الرسول لرده الجريء. لكنه تمكن من كبح نيته القاتلة وكان قادرًا على الرد بأدب.
أصبح ذلك الشخص ميلتون والأميرة ليلى.
“اللورد ، العدو يتراجع.”
جمعت الأميرة ليلى أولاً جميع النبلاء الذين تبعوها.
“يحيا الكونت فورست!”
قبل أن يغزو سيغ فريد العاصمة ، كان معظم نبلاء العاصمة قد فروا إلى الخارج. بالطبع ، تم القبض على معظمهم من قبل سيغ فريد وسرقت ممتلكاتهم وتم بيعهم للجمهورية كعبيد. ومع ذلك ، كان هناك بعض النبلاء الذين قرروا اتباع الأميرة ليلى. لقد كانوا من مالوا إلى جانبها بعد رؤية قيادتها ، وإن كان ذلك لفترة قصيرة من الزمن. كان هناك أيضًا من كان لديهم ارتباط قوي ببلدهم وظلوا يؤدون واجباتهم كنبلاء حتى النهاية. على الرغم من وجود القليل منهم فقط ، إلا أن من تم تركهم إلى جانب الأميرة ليلى كانوا النبلاء الحقيقيين.
عدو قوي دفع مملكة ليستر إلى شفا الخراب ، وأباد قوات المشاة البالغ عددها 50000 من مملكة سترابوس ، وقتل الدوق ديريك برانس ؛ لقد انتصر ميلتون على ذلك العدو القوي ، سيغ فريد.
بمجرد أن جمعتهم ، كان أول ما قالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع هذا في الاعتبار ، أعطى سيغ فريد الأمر لجيشه بأكمله.
“نحن بحاجة إلى أن نبدأ من جديد.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكان القرار الذي اتخذه …
انهارت البلاد. كان المستقبل مروعًا للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيه من حيث مجرد فكرة إعادة البناء.
“نحن بحاجة إلى أن نبدأ من جديد.”
مع هذه الفرصة ، كانت مصممة على بناء بلدها بشكل صحيح من الصفر. عندما نظر إليها النبلاء ، نظرت إليهم في أعينهم.
انتهت الحرب. مع إجمالي عدد القتلى بأكثر من 100000 رجل ، عُرفت هذه الحرب عبر التاريخ باسم الحرب الغربية العظمى .
“أول شيء يتعين علينا القيام به هو تحقيق الاستقرار في الشمال”.
كان ذلك …
على كلماتها ، تحدث أحد النبلاء.
رد الرسول بابتسامة متعجرفة.
“ألا يجب أن تكون الأولوية لإعادة بناء العاصمة يا صاحب السمو؟”
في تلك اللحظة ، عبرت ابتسامتها عن سعادتها وشغفها. لكن كان هناك شعور قوي بالقسوة في تلك الابتسامة.
هزت الأميرة ليلى رأسها رداً على ذلك.
نشر سيغ فريد خريطته وبدأ يفكر في خطة في رأسه. حاليا داخل دماغه كانت حركات العدو ومسارات أفعاله. مع أخذ ذلك في الاعتبار ، كان سيغ فريد يتخيل كيف يمكنه الهجوم المضاد عندما تتم مهاجمته. لكن ، كان هناك شيء لم يكن حتى سيغ فريد يتوقعه.
“على الرغم من انسحاب الجمهوريين ، ليس هناك ما يضمن أنهم لن يغزوا مرة أخرى. الأهم هو تعزيز الدفاع على حدودنا أولاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ذلك الشخص ميلتون والأميرة ليلى.
على ذلك ، أومأ جميع النبلاء بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنرى .. كيف أتعامل معه؟”
لقد تشبعت مملكة ليستر ككل بالسلام وأصبحت كسولة. وقد أصبحوا مدركين تمامًا لتكلفة التراخي بسبب هذه الحرب. كان السؤال ، من يجب أن يرسلوا لتحقيق الاستقرار على الحدود الشمالية …
وبينما كان الجنود يجمعون الجثث وأسلحتهم ظهرت امرأة غير مناسبة لعملية تنظيف المخيم. كانت تلك المرأة بيانكا.
تحولت عيون الجميع نحو شخص واحد.
انسحاب.
“صاحب السمو ، أعتقد أنه من المنطقي أن نعهد بالدفاع الشمالي إلى الكونت فورست.”
والاسم التالي الذي ظهر هو ميلتون فورست.
“نعم سموكم. إذا كان الكونت فورست ، فليس لدي شك في أنه سيدافع بقوة عن البلاد من الجمهورية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
شاهد ميلتون النبلاء وهم يوصونه.
جمعت الأميرة ليلى أولاً جميع النبلاء الذين تبعوها.
هذا هو السبب في أن الناس يقولون إن الأمر مزعج عندما تكون قادرًا جدًا. سيستمروا في محاولة استخدامك.
أصبح ميلتون فورست ذلك الشخص في مملكة ليستر وأصبح بطلاً للبلاد كما أرادت الأميرة ليلى.
بالنسبة لميلتون الذي أراد أن يعيش حياة الملعقة الفضية الجميلة ، كان كل هذا مزعجًا للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأميرة ليلى أي نية لإرسال ميلتون إلى الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنرى .. كيف أتعامل معه؟”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمجرد أن جمعتهم ، كان أول ما قالته.
XMajed & Abdullah Alwakeel
“لا يمكنني الكشف عن المزيد من قوتي هنا.”
“يحيا الكونت فورست!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات