ميلتون ضد سيغفريد ( 2 )
الفصل 86: ميلتون ضد سيغفريد (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احرق كل شيء!”
“عليك اللعنة.”
“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”
صك سيغ فريد أسنانه. لم يعتقد أبدًا أنه سيتعرض للطعن في ظهره هكذا. كان يعتقد أن الجيش الجنوبي سوف يناوره (يقاتله هو) سراً لمحاولة إبقائه تحت السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن هذا كل ما أنت عليه.”
من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…
لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.
’سأصاب بالجنون.’
الفصل 86: ميلتون ضد سيغفريد (2)
في غضون نصف عام، لا، ثلاثة أشهر إذا ضغطوا بقوة، لكانوا قادرين على كسر مملكة ليستر. لكن يجب أن تنسحب قواتهم الآن …
“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”
أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.
وتحت قيادة ميلتون، تقدم الجيش الجنوبي أيضًا.
وعندما أعاد فتحهم …
كاد ميلتون قد عبر الحدود الجمهورية عندما ظهر سيغ فريد أمام عينيه بجيش الجمهورية.
“لا يمكنني فعل شيئ.”
مهما كانت الأوامر من الأعلى غبية وغير مفهومة، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.
من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…
كان منصب سيغ فريد في الجمهورية مجرد وزير للفوهرر في الوقت الحالي. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله في منصبه الحالي وسلطته.
أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.
مهما كانت الأوامر من الأعلى غبية وغير مفهومة، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.
بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.
لو رأت السيدة صوفيا، الموهوبة في الهندسة المعمارية تحت قيادة ميلتون، هذا، لكانت قد بكت.
ولكن…
بعد تدمير العاصمة، قاد سيغ فريد جيشه وتراجع. ولكن حتى عندما كان يتراجع، كانت عيناه عنيدتين كالعادة. كان الأمر كما لو كانت عيناه تقولان إن الأمر لم ينته بعد.
سيغ فريد يمكنه فعل ذلك. لقد كان شخصًا يمكنه التحكم في عواطفه تمامًا مع حكمة عقله. سرعان ما تخلى عن أمر لا مفر منه وقام على الفور بحركتين. الأول هو اختيار طريق للتراجع والبدء في الاستعداد له. والثاني هو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد سيغ فريد أنه إذا تم التعامل مع أي منهما الآن، فسيكون ذلك الأفضل لخططهم المستقبلية فيما يتعلق بمملكة ليستر. وهكذا، قام على الفور بتحريك جيشه للقبض على ميلتون. لكن الجيش الذي تم إرسالهم للبحث عنهم أبلغ كانوا في عداد المفقودين، وبدلاً من ذلك، استمر في إحباطه من قبل تحركات العدو. استخدم ميلتون سحر بيانكا مرة أخرى لمراقبة تحركات العدو من السماء كصقر لتجنب الوقوع في العدو.
“احرق كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون نصف عام، لا، ثلاثة أشهر إذا ضغطوا بقوة، لكانوا قادرين على كسر مملكة ليستر. لكن يجب أن تنسحب قواتهم الآن …
“أشعل النار في كل شيء وقم بتمزيق كل شيء. لا تترك وراءك قطعة حجر واحدة! ”
أثناء مشاهدة تحركات الجيش الجنوبي، أومأ سيغ فريد برأسه وهو معجب بهم. في الأصل، لم يكن الجيش الجنوبي جيشًا يمكن أن يتباهى بمثل هذا الانضباط الممتاز. على الرغم من أن ميلتون قد بذل الكثير من الجهد لتدريب الجنود من إقليم فورست، كان هناك المزيد من الجنود الذين كانوا مرتزقة استأجرتهم الأميرة ليلى والجنود الخاصون باللوردات الآخرين الذين لم يسبق لهم أن خاضوا حربًا من قبل.
لو رأت السيدة صوفيا، الموهوبة في الهندسة المعمارية تحت قيادة ميلتون، هذا، لكانت قد بكت.
“الهدف رقبة ميلتون فورست!”
في خضم التراجع، كان الجنود الجمهوريون يدمرون مدينة لورينتيا، عاصمة مملكة ليستر.
“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”
يقال إن عاصمة الدولة هي تجسيد لتاريخ وثقافة ذلك البلد. وقد دمر سيغ فريد تلك العاصمة تمامًا. لقد جمع كل الأشياء، مثل الكتب والكنوز المهمة، التي يمكنه جمعها، والهندسة المعمارية والبنية التحتية الحضرية التي لم يستطع القيام بذلك معها أمر بتدميرها جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد سيغ فريد أنه إذا تم التعامل مع أي منهما الآن، فسيكون ذلك الأفضل لخططهم المستقبلية فيما يتعلق بمملكة ليستر. وهكذا، قام على الفور بتحريك جيشه للقبض على ميلتون. لكن الجيش الذي تم إرسالهم للبحث عنهم أبلغ كانوا في عداد المفقودين، وبدلاً من ذلك، استمر في إحباطه من قبل تحركات العدو. استخدم ميلتون سحر بيانكا مرة أخرى لمراقبة تحركات العدو من السماء كصقر لتجنب الوقوع في العدو.
على الرغم من أنه قد يبدو همجيًا، إلا أنه بدا طبيعيًا للجمهوريين المتحاربين. طالما فشل احتلال منطقة ما، فإنها تصبح أرض العدو مرة أخرى. ثم، من وجهة نظر الجمهورية، لا يمكنهم على الإطلاق إعادتها إلى العدو سالمة. كان عليهم تدمير العدو وإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما في ذلك العاصمة والمنطقة الشمالية التي غزاها الجمهوريون، تضررت البلاد بأكملها بشدة. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للشفاء وإصلاح الأضرار التي تركت وراءنا.
بعد تدمير العاصمة، قاد سيغ فريد جيشه وتراجع. ولكن حتى عندما كان يتراجع، كانت عيناه عنيدتين كالعادة. كان الأمر كما لو كانت عيناه تقولان إن الأمر لم ينته بعد.
“واااااااه !!”
* * *
بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.
“إنه نصر كامل. كل الأوغاد الجمهوريين يتراجعون “.
“نعم سيدي.”
“من الجيد سماع ذلك.”
” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”
تنهد ميلتون عندما سمع عن انسحاب الجمهوريين من بيانكا.
“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”
“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”
“وااااااااه !!”
“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”
من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…
“الأوغاد أحرقوا العاصمة تمامًا وهم يتراجعون.”
وتحت قيادة ميلتون، تقدم الجيش الجنوبي أيضًا.
“لا يمكننا المساعدة.”
“نعم سيدي.”
أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.
بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.
ميلتون وقوة الجيش الجنوبي.
“اسقط جناح العدو. أرسل إشارة إلى فريق الكمين “.
- قيادة الأميرة ليلى.
تكتيكات فيكونت سابيان كانت ذكية.
ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
إذا كان أحد هذه التكتيكات مفقودًا، لكانت مملكة ليستر قد أصبحت تاريخًا.
“نعم سيدي.”
“المستقبل هو الشيء المهم.”
يقال إن عاصمة الدولة هي تجسيد لتاريخ وثقافة ذلك البلد. وقد دمر سيغ فريد تلك العاصمة تمامًا. لقد جمع كل الأشياء، مثل الكتب والكنوز المهمة، التي يمكنه جمعها، والهندسة المعمارية والبنية التحتية الحضرية التي لم يستطع القيام بذلك معها أمر بتدميرها جميعًا.
بما في ذلك العاصمة والمنطقة الشمالية التي غزاها الجمهوريون، تضررت البلاد بأكملها بشدة. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للشفاء وإصلاح الأضرار التي تركت وراءنا.
غريب …
“في كلتا الحالتين ، تم إنقاذ البلد وحان الوقت للعودة”.
“وااااااااه !!”
اتصل ميلتون على الفور بجيروم لإعطائه التعليمات.
لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.
“جيروم ، أخبر الجيش بأكمله أننا سنعود إلى بلدنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون عشرة في المقدمة يستخدمون الهالة. الباقي سيتابعونهم في الخلف “.
“نعم سيدي.”
حارب جيش الجنوب بقسوة ضد عدوهم. وعبس سيغ فريد وهو يشاهد رجاله وهم يهزمون بسهولة على يد مشاة الجيش الجنوبي.
بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.
“نعم سيدي.”
ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …
“جيك ، أعطِ الإشارة.”
“كيف حدث هذا؟”
“لطيف. من يجب أن أستهدف بعد ذلك؟ ”
كاد ميلتون قد عبر الحدود الجمهورية عندما ظهر سيغ فريد أمام عينيه بجيش الجمهورية.
أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بالرحيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احرق كل شيء!”
نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.
إذا كان أحد هذه التكتيكات مفقودًا، لكانت مملكة ليستر قد أصبحت تاريخًا.
ومع ذلك، لم تكن حربًا بدون نتائج. لقد أحرقوا عاصمة مملكة ليستر ودمروا جزءًا كبيرًا من البلاد. لقد تسببوا في الكثير من الضرر للبلد، ولكن الأهم من ذلك، أن الجمهورية أهلكت 50000 جندي من مملكة سترابوس، أكبر عدو للجمهورية. إذا كان الغرض من الحرب هو إضعاف قوة العدو، فعندئذ لم تكن حربًا لا طائل من ورائها.
مهما كانت الأوامر من الأعلى غبية وغير مفهومة، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
لكن المشكلة كانت أنهم لم يربحوا أي شيء أيضًا. كانت الخطة الأصلية هي الاستيلاء على مملكة ليستر وإنشاء جسر يمتد إلى الجزء الجنوبي من القارة، لكن هذه الخطة فشلت.
بمجرد أن أصدر ميلتون الأمر، استقر الجيش الجنوبي على الفور في التشكيل بطريقة منظمة.
لم تعتقد الجمهورية أبدًا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في بلد كان يغرق في السلام مثل مملكة ليستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون نصف عام، لا، ثلاثة أشهر إذا ضغطوا بقوة، لكانوا قادرين على كسر مملكة ليستر. لكن يجب أن تنسحب قواتهم الآن …
الأميرة ليلى وميلتون فورست.
ميلتون فورست.
اعتقد سيغ فريد أنه إذا تم التعامل مع أي منهما الآن، فسيكون ذلك الأفضل لخططهم المستقبلية فيما يتعلق بمملكة ليستر. وهكذا، قام على الفور بتحريك جيشه للقبض على ميلتون. لكن الجيش الذي تم إرسالهم للبحث عنهم أبلغ كانوا في عداد المفقودين، وبدلاً من ذلك، استمر في إحباطه من قبل تحركات العدو. استخدم ميلتون سحر بيانكا مرة أخرى لمراقبة تحركات العدو من السماء كصقر لتجنب الوقوع في العدو.
الأميرة ليلى وميلتون فورست.
“إنه داهية من هذا القبيل ، أليس كذلك؟“
الفصل 86: ميلتون ضد سيغفريد (2)
غير سيغ فريد على الفور طريقة رد فعله. لم يكن يعرف كيف، لكن بدا كما لو أن العدو كان لديه استطلاع بعيد المدى. في هذه الحالة، سوف يتفاعل مع الطريقة المعاكسة من قبل.
ميلتون وقوة الجيش الجنوبي.
أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.
كان هناك ما يقرب من 500 جندي الذين ظهروا على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. عدد الجنود أنفسهم لم يكن كثيرًا. سرعان ما انطلقوا إلى الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
بعبارة أخرى، قرر سيغ فريد أن يبذل قصارى جهده للقبض على ميلتون. في النهاية، كما لو كان ثعلبًا في مطاردة ثعلب، كان ميلتون قد اقتيد دون علم ليقف أمام سيغ فريد. كان هذا هو الوضع الآن.
ميلتون فورست.
* * *
لم يستطع سيغ فريد فهم ذلك. بالطبع، كان هناك معدل وفيات مرتفع للقادة الذين قاتلوا إلى جانب الجنود وأعطوا أوامر فورية في ساحة المعركة. لكن الجيشين كانا قد بدآ القتال لتوه، فكيف يمكن أن يكون هناك بالفعل الكثير من القتلى الذي أثر على هيكل القيادة؟
“لا يمكننا فعل شيء. سيكون من الصعب تجنب هذه المعركة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.
أكد ميلتون أن العدو كان مستعدًا جيدًا.
“شيء غريب“.
بدا وكأن العدو قرر انتظارهم. في هذه الحالة، لن يؤدي التراجع إلا إلى أضرار أكبر.
غير سيغ فريد على الفور طريقة رد فعله. لم يكن يعرف كيف، لكن بدا كما لو أن العدو كان لديه استطلاع بعيد المدى. في هذه الحالة، سوف يتفاعل مع الطريقة المعاكسة من قبل.
“جيروم، استعد للمعركة. استعد للترحيب بضيوفنا “.
لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.
“نعم سيدي. كل الوحدات إلى التشكيل! ”
كان هناك ما يقرب من 500 جندي الذين ظهروا على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. عدد الجنود أنفسهم لم يكن كثيرًا. سرعان ما انطلقوا إلى الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
بمجرد أن أصدر ميلتون الأمر، استقر الجيش الجنوبي على الفور في التشكيل بطريقة منظمة.
أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.
“يا لها من قوة من النخبة.”
بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.
أثناء مشاهدة تحركات الجيش الجنوبي، أومأ سيغ فريد برأسه وهو معجب بهم. في الأصل، لم يكن الجيش الجنوبي جيشًا يمكن أن يتباهى بمثل هذا الانضباط الممتاز. على الرغم من أن ميلتون قد بذل الكثير من الجهد لتدريب الجنود من إقليم فورست، كان هناك المزيد من الجنود الذين كانوا مرتزقة استأجرتهم الأميرة ليلى والجنود الخاصون باللوردات الآخرين الذين لم يسبق لهم أن خاضوا حربًا من قبل.
“شيء غريب“.
لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.
“اهزم كلاب الجمهورية!”
“ولكن هذا كل ما أنت عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي. كل الوحدات إلى التشكيل! ”
كان سيغ فريد واثقا. رفع سيفه ووجهه نحو العدو.
لكنهم كانوا مخطئين. كان هناك حوالي 30 من النخبة يقودون 500 رجل. لم يكن النبلاء يعرفون شيئًا عن الرجال الذين يرتدون دروعًا سوداء على شكل جمجمة. كانوا معروفين باسم وحدة الأشباح، وهي قوة خاصة مدربة بشكل خاص من قبل سيغ فريد. كان هذا هجومه الحقيقي.
“يا إخوة الجمهورية ، دعوا الغزاة يدفعون الثمن!”
وعندما أعاد فتحهم …
“واااااااه !!”
“جيروم ، قُد الفرسان واحجب الغرب.”
بدأ الجمهوريون في التقدم أثناء الصراخ.
تااوانج!
“أرسلوا الجمهوريين الأوغاد إلى الجحيم!! تقدموا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.
“وااااااااه !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.
وتحت قيادة ميلتون، تقدم الجيش الجنوبي أيضًا.
“نعم سيدي!”
على الرغم من أنهم أنفسهم لن يعرفوا هذا الآن، فإن جميع المؤرخين سيقولون نفس الشيء في المستقبل.
ميلتون فورست.
ميلتون فورست.
“نعم سيدي!”
سيغ فريد.
بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.
كانت هذه أول معركة بين البطلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ميلتون عندما سمع عن انسحاب الجمهوريين من بيانكا.
* * *
الأميرة ليلى وميلتون فورست.
عندما اشتبك مشاة كلا الجيشين، كان الجيش الجنوبي بقيادة ميلتون هو الذي تولى الاندفاع أولاً.
“في كلتا الحالتين ، تم إنقاذ البلد وحان الوقت للعودة”.
“اهزم كلاب الجمهورية!”
“عليك اللعنة.”
“كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”
لم تعتقد الجمهورية أبدًا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في بلد كان يغرق في السلام مثل مملكة ليستر.
“اقتلهم جميعا. اقتلوا كل أبناء العاهرات هؤلاء! ”
“جيروم، استعد للمعركة. استعد للترحيب بضيوفنا “.
حارب جيش الجنوب بقسوة ضد عدوهم. وعبس سيغ فريد وهو يشاهد رجاله وهم يهزمون بسهولة على يد مشاة الجيش الجنوبي.
في خضم التراجع، كان الجنود الجمهوريون يدمرون مدينة لورينتيا، عاصمة مملكة ليستر.
“نظام القيادة لا يعمل بشكل صحيح. لماذا لا يستجيب القادة الميدانيون؟ ”
“واااااااه !!”
كان السبب في دفع مشاة الجمهوريين بهذه السهولة بسبب القادة الصغار في الميدان. رقيب، رقيب أول، رقيب أول. لم يستطع أي منهم أن يأمر رجالهم. تم إخبار سيغ فريد على الفور لماذا لم يتمكن القادة الميدانيون من إصدار أوامر لرجالهم.
غير سيغ فريد على الفور طريقة رد فعله. لم يكن يعرف كيف، لكن بدا كما لو أن العدو كان لديه استطلاع بعيد المدى. في هذه الحالة، سوف يتفاعل مع الطريقة المعاكسة من قبل.
“القادة الميدانيون الذين من المفترض أن يقودوا المشاة على الخطوط الأمامية يموتون بسرعة كبيرة ، سيدي.”
أكد ميلتون أن العدو كان مستعدًا جيدًا.
“ماذا او ما؟” (والله انا متفاجئ زيك بالظبط)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.
لم يستطع سيغ فريد فهم ذلك. بالطبع، كان هناك معدل وفيات مرتفع للقادة الذين قاتلوا إلى جانب الجنود وأعطوا أوامر فورية في ساحة المعركة. لكن الجيشين كانا قد بدآ القتال لتوه، فكيف يمكن أن يكون هناك بالفعل الكثير من القتلى الذي أثر على هيكل القيادة؟
بااااانج!!
“شيء غريب“.
لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.
كان هناك سبب واحد فقط للوفاة السريعة لقادة الجيش الجمهوري.
“الأوغاد أحرقوا العاصمة تمامًا وهم يتراجعون.”
“أخيرًا سوف أعمل بعد فترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القادة الميدانيون الذين من المفترض أن يقودوا المشاة على الخطوط الأمامية يموتون بسرعة كبيرة ، سيدي.”
غريب …
“إنه نصر كامل. كل الأوغاد الجمهوريين يتراجعون “.
رجل أحمر الشعر يشد أوتار قوس طويل كبير. في اللحظة التي يترك فيها الوتر المشدود …
ولكن…
تااوانج!
“واااااااه !!”
سمع صوت واضح في الهواء، وفي نفس الوقت طار سهم.
ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
وثم…
” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”
” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”
أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.
أحد الرقباء الجمهوريين الذي كان يقود المشاة بصوت عال أصيب بسهم في رقبته. وجد السهم شقًا في درعه واخترق عنقه بدقة. سقط على الأرض وأغمض عينيه.
“ماذا او ما؟” (والله انا متفاجئ زيك بالظبط)
“لطيف. من يجب أن أستهدف بعد ذلك؟ ”
قيادة الأميرة ليلى. تكتيكات فيكونت سابيان كانت ذكية.
بحث تريك عن فريسته التالية بابتسامة حادة وعينين ثاقبتين.
كان السبب في دفع مشاة الجمهوريين بهذه السهولة بسبب القادة الصغار في الميدان. رقيب، رقيب أول، رقيب أول. لم يستطع أي منهم أن يأمر رجالهم. تم إخبار سيغ فريد على الفور لماذا لم يتمكن القادة الميدانيون من إصدار أوامر لرجالهم.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقدموا!”
بعد أن فقدوا قائدهم بسبب سهم تريك، تم دفع مشاة الجيش الجمهوري بشكل كبير. لكن لم يكن من السهل على الجمهوريين السماح للجيش الجنوبي بالانتصار عليهم بشيء من هذا القبيل.
“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”
“اسقط جناح العدو. أرسل إشارة إلى فريق الكمين “.
“واااااااه !!”
بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.
سيصد جنود النخبة بجنود النخبة.
في الأصل، كانوا وحدة استطلاع وخاضوا معارك صغيرة في الجبال، لكن في ساحة المعركة، كانوا أقوى ويعملون معًا في مجموعة أكبر. كان جندي قوة جبلية واحد في جمهورية هيلدس قويًا بما يكفي للتعامل مع أربعة أو خمسة جنود عاديين بنفسه.
أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.
لكن بالطبع، لم يكن ميلتون من الحماقة بما يكفي ليقع في هذا الأمر.
صك سيغ فريد أسنانه. لم يعتقد أبدًا أنه سيتعرض للطعن في ظهره هكذا. كان يعتقد أن الجيش الجنوبي سوف يناوره (يقاتله هو) سراً لمحاولة إبقائه تحت السيطرة.
“جيروم ، قُد الفرسان واحجب الغرب.”
“نعم سيدي.”
“نعم سيدي.”
من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…
سيصد جنود النخبة بجنود النخبة.
بالنظر إلى كيفية فوزه في المعركة بين المشاة، لن يكون هناك فرق إذا أزال ميلتون الفرسان. كان رد ميلتون معادلاً وصحيحًا. ولكن بسبب ذلك …
بالنظر إلى كيفية فوزه في المعركة بين المشاة، لن يكون هناك فرق إذا أزال ميلتون الفرسان. كان رد ميلتون معادلاً وصحيحًا. ولكن بسبب ذلك …
“لطيف. من يجب أن أستهدف بعد ذلك؟ ”
“حصلت عليك.”
وتحت قيادة ميلتون، تقدم الجيش الجنوبي أيضًا.
كان سيغ فريد يتوقع ذلك بالفعل. لا، وبصورة أدق، هل أثرت أفعاله في ذلك؟
* * *
“جيك ، أعطِ الإشارة.”
“وااااااااه !!”
“نعم سيدي!”
“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”
أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.
بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.
“تقدموا!”
لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.
“الهدف رقبة ميلتون فورست!”
“جيك ، أعطِ الإشارة.”
كان هناك ما يقرب من 500 جندي الذين ظهروا على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. عدد الجنود أنفسهم لم يكن كثيرًا. سرعان ما انطلقوا إلى الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
XMajed & Abdullah Alwakeel
“من الذي تجرؤ على القول أنه هدفك؟”
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بالرحيل؟”
“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”
“نعم سيدي!”
استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.
بعبارة أخرى، قرر سيغ فريد أن يبذل قصارى جهده للقبض على ميلتون. في النهاية، كما لو كان ثعلبًا في مطاردة ثعلب، كان ميلتون قد اقتيد دون علم ليقف أمام سيغ فريد. كان هذا هو الوضع الآن.
لكنهم كانوا مخطئين. كان هناك حوالي 30 من النخبة يقودون 500 رجل. لم يكن النبلاء يعرفون شيئًا عن الرجال الذين يرتدون دروعًا سوداء على شكل جمجمة. كانوا معروفين باسم وحدة الأشباح، وهي قوة خاصة مدربة بشكل خاص من قبل سيغ فريد. كان هذا هجومه الحقيقي.
أثناء مشاهدة تحركات الجيش الجنوبي، أومأ سيغ فريد برأسه وهو معجب بهم. في الأصل، لم يكن الجيش الجنوبي جيشًا يمكن أن يتباهى بمثل هذا الانضباط الممتاز. على الرغم من أن ميلتون قد بذل الكثير من الجهد لتدريب الجنود من إقليم فورست، كان هناك المزيد من الجنود الذين كانوا مرتزقة استأجرتهم الأميرة ليلى والجنود الخاصون باللوردات الآخرين الذين لم يسبق لهم أن خاضوا حربًا من قبل.
“اشربوا الإكسير قبل الدخول في القتال.”
“ماذا او ما؟” (والله انا متفاجئ زيك بالظبط)
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
بأمر من القائد الذي يقود وحدة الشبح، أخرج الأشباح الآخرون الأكاسير من داخل دروعهم وشربوها. شعروا كما لو أن الطاقة كانت تنفجر على الفور داخل أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“سيكون عشرة في المقدمة يستخدمون الهالة. الباقي سيتابعونهم في الخلف “.
بعد تدمير العاصمة، قاد سيغ فريد جيشه وتراجع. ولكن حتى عندما كان يتراجع، كانت عيناه عنيدتين كالعادة. كان الأمر كما لو كانت عيناه تقولان إن الأمر لم ينته بعد.
“نعم سيدي!”
ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …
“جيد. نحن ذاهبون! ”
بعد أن فقدوا قائدهم بسبب سهم تريك، تم دفع مشاة الجيش الجمهوري بشكل كبير. لكن لم يكن من السهل على الجمهوريين السماح للجيش الجنوبي بالانتصار عليهم بشيء من هذا القبيل.
بااااانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقدموا!”
ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالطبع، لم يكن ميلتون من الحماقة بما يكفي ليقع في هذا الأمر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لكنهم كانوا مخطئين. كان هناك حوالي 30 من النخبة يقودون 500 رجل. لم يكن النبلاء يعرفون شيئًا عن الرجال الذين يرتدون دروعًا سوداء على شكل جمجمة. كانوا معروفين باسم وحدة الأشباح، وهي قوة خاصة مدربة بشكل خاص من قبل سيغ فريد. كان هذا هجومه الحقيقي.
XMajed & Abdullah Alwakeel
على الرغم من أنهم أنفسهم لن يعرفوا هذا الآن، فإن جميع المؤرخين سيقولون نفس الشيء في المستقبل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يا إخوة الجمهورية ، دعوا الغزاة يدفعون الثمن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
