--
العنوان حرق نوعما **
إنه ليس خائفًا كما كنت أعتقد – على الرغم من أنه ليس خبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فريدريك مستاء من أن ميلتون لم يتردد على الإطلاق. لقد حافظ على تعابير هادئة ، مئات الأفكار كانت تدور بداخله. لماذا ا؟ كيف كان خصمه هادئًا جدًا حتى عندما كان يواجه خبيرًا؟
أولئك الذين لم يصلوا إلى مستوى الخبير شعروا بضغط كبير عند مواجهتهم. سيؤدي هذا التوتر إلى تقييدهم في المعركة الفعلية ، وذلك لجعل فجوة المهارات بينهم أوسع مما يجب أن تكون. بهدف تحقيق هذا التأثير ، كان فريدريك يبذل نفسه لاستخراج هالته كما لو كان يستعرضها. لقد كان شكلاً من أشكال التخويف من خلال استعراض براعته كخبير.
لم يجرؤ ميلتون على تلقي الضربات وجهاً لوجه ، بل تراجع إلى الوراء وحرفها جانباً بزوايا مائلة. لقد أبطل طاقة خصمه من خلال إعادة توجيه مسار ضرباته بمهارة ، كما لو كان يتوافق مع تدفق مجرى مائي بدلاً من محاربته. كانت هذه خدعة تم حرقها فيه بعد القتال مع خبير من المستوى الأعلى الذي كان جيروم حتى سئم منها.
في الواقع ، كان فعل فريدريك مرهقًا إلى حد ما أن يستمر في إطلاق هالة كهذه بالقوة ، على الرغم من كونه خبيرًا ، إلا أنه كان فقط من أدنى درجة.
“كان يجب أن يفعل ذلك منذ البداية”.
“هل أنا فقط أهدر طاقتي دون داع؟”
الوحيدون في هذا المكان الذين يعرفون دوافع فريدريك الداخلية كان نفسه وجيروم ، الشخص الذي وصل إلى أعلى مستوى يمكن أن يكون فيه الخبير. وبينما كان جيروم يشاهد المشهد يتكشف أمامه ، كان واثقًا في قلبه.
“دعنا نركز. ركز. قد تكون هذه معركة حقيقية ، لكن سيفه لا يزال أبطأ من سيف جيروم.”
أنقذت هذه الخطوة حياة ميلتون. كان يمكن أن تكون ضربة حاسمة ، كما يقولون. نهض من تحت حضن ميلتون ، دغدغ رأس أنف ميلتون وحركه.
“السيد يمكنه الفوز. بأي حال من الأحوال هذا الخصم لا يمكنه الفوز عليه.”
أصيب فريدريك بخيبة أمل شديدة. لقد انتظر قتل ميلتون ، كان يهدف إلى استخدام خنجر قصير كان يمسكه بيده المعاكسة خلف ظهره لطعن ميلتون في النقطة العمياء في الوقت المناسب. في الأساس ، كان من الآمن القول إن هذه كانت آخر بطاقة في جعبته يمكن أن تحقق له نصرًا.
‘هذا خطئي. كان يجب أن أقاتل بحذر بينما أحافظ على هالتي “.
بقدر ما كان جيروم معنيًا ، كان قرار فريدريك بإهدار هالته بلا معنى في مواجهة ثابتة خطوة سيئة. وكلما طال هذا الموقف ، انخفضت احتمالات فوز فريدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين لم يصلوا إلى مستوى الخبير شعروا بضغط كبير عند مواجهتهم. سيؤدي هذا التوتر إلى تقييدهم في المعركة الفعلية ، وذلك لجعل فجوة المهارات بينهم أوسع مما يجب أن تكون. بهدف تحقيق هذا التأثير ، كان فريدريك يبذل نفسه لاستخراج هالته كما لو كان يستعرضها. لقد كان شكلاً من أشكال التخويف من خلال استعراض براعته كخبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في مثل هذه الأوقات ، عليك التحرك والضغط على الفور.”
“دعنا نركز. ركز. قد تكون هذه معركة حقيقية ، لكن سيفه لا يزال أبطأ من سيف جيروم.”
ميلتوووووووووون?????
بشكل غير متوقع ، بمجرد أن اعتقد جيروم أن …
في النهاية ، تضاعف خطأ فريدريك تلو الآخر. لقد استخف بميلتون كثيرًا في البداية. كان السبب في ذلك اقتناعه الغريب بأنه يمكن أن يفوز ضد أكبر عدد ممكن من الفرسان إذا لم يصلوا إلى مستوى الخبير ، وهي الثقة التي تشكلت بعد الوصول إلى الخبير نفسه.
“هب!”
“هب!”
ضغط نصل فريدريك بلا رحمة على ميلتون كما لو كان ينوي إنهاء هذا بسرعة.
كلانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هجوم ميلتون التالي قطع على الفور صدر فريدريك في خط واحد ، بدقة نظيفة لدرجة أنه بدا بلا قلب تقريبًا.
لم يستطع فريدريك الوقوف في مواجهة أكثر من ذلك وكان أول من اندفع نحو ميلتون. قام بتأرجح سيفه المغطى بالهالة بينما استمر في الضغط على ميلتون.
“آه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانج! كانغ! ووش!
على الرغم من أن ميلتون تمكن من التراجع بمقدار اتساع الشعرة ، إلا أن مأزقه لم ينته بعد. تأرجح فريدريك بهجوم حاسم لاستغلال موقف ميلتون ، الذي فقد توازنه بينما كان يائسًا في تفادي الضربة الأخيرة. هذه المرة ، شبع هالة حية في نصله.
كلانج!
ضغط نصل فريدريك بلا رحمة على ميلتون كما لو كان ينوي إنهاء هذا بسرعة.
كما قال ميلتون هذه الكلمات بينما كان يشير بسيفه على خصمه ، قام فريدريك بقبض أسنانه وأجبر نفسه على تجهيز نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان يجب أن يفعل ذلك منذ البداية”.
أصيب فريدريك بالاكتئاب عندما شاهد الهالة مشبعة في سيف خصمه. من المؤكد أن خصمه لم يكن خبيرًا مؤخرًا في بداية المباراة. لكن مستوى الخبير قد استيقظ في وسط المعركة ، كما لو كان ببساطة ينتظر لحظة كبيرة. كان الأمر كما لو كان إله القدر في جانبهم.
“كوه … أرغ …”
اعتقد جيروم أنه شاهد المشهد يتكشف أمامه وهو يهز رأسه. ربما كان قرار فريدريك متأخرًا ، لكن الطريقة نفسها لم تكن خاطئة. ومع ذلك ، فإن مجرد صحة الطريقة لا يعني أنها ستؤدي إلى انتصار معين.
كلاانج!
“كان يجب أن يفعل ذلك منذ البداية”.
انهار فريدريك بنبع من الدم. لقد كان فردًا بارزًا في الجمهورية يتمتع بمستقبل مشرق ، إلا أن موهبته لم تزدهر تمامًا ودُفنت الآن تحت الجبال الرمادية الباردة. لقد كان عارًا ، لكن يمكن للمرء أن يجد أفرادًا موهوبين في أي ركن من أركان الأرض لا يستطيعون رؤية ضوء النهار لأنهم كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة مواهب أكبر في وقتهم.
“آه…”
“ميلتون فورست من الجبهة الغربية أسقط فريدريك من الجمهورية!”
ظهر تلميح من عدم اليقين على وجه فريدريك وهو يواصل الهجوم الوحشي. بالنسبة للآخرين ، ربما بدا الأمر وكأنه هجوم من جانب واحد ، لكن فريدريك كان يعرف بشكل أفضل لأنه استمر في عبور الانصال – لم تكن هجماته في الوقت الحالي تحمل الكثير من النتائج.
دوى صوت جيروم من مكان بعيد. في تلك اللحظة ، تراجع ميلتون بشكل انعكاسي. كان رد فعل جسده أولاً قبل عقله لهذه الحركة. وثم…
“دعنا نركز. ركز. قد تكون هذه معركة حقيقية ، لكن سيفه لا يزال أبطأ من سيف جيروم.”
لم يجرؤ ميلتون على تلقي الضربات وجهاً لوجه ، بل تراجع إلى الوراء وحرفها جانباً بزوايا مائلة. لقد أبطل طاقة خصمه من خلال إعادة توجيه مسار ضرباته بمهارة ، كما لو كان يتوافق مع تدفق مجرى مائي بدلاً من محاربته. كانت هذه خدعة تم حرقها فيه بعد القتال مع خبير من المستوى الأعلى الذي كان جيروم حتى سئم منها.
“هذا الوغد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآآآآآه”
على الرغم من حقيقة أن فريدريك كان أيضًا خبيرًا ، إلا أن ضربات أحدهم في الطبقة الدنيا من هذه الفئة لم تكن ضغطًا. بدلاً من ذلك ، كان فريدريك هو الشخص الذي نفد صبره ، حيث استمر ميلتون في الدفاع بثبات. من فترة طويلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن فريدريك قد وصل إلى مستويات جديدة ، إلا أنه لم يكتسب بعد خبرة كافية ليكون على دراية بذلك. كان تدفق المبارزة يميل تمامًا لصالح ميلتون.
اصطدمت الهالات ، ثم تراجع كل من ميلتون وفريدريك خطوة إلى الوراء. ومع ذلك ، مقارنة بميلتون الذي بدا جيدًا إلى حد ما ، كان فريدريك …
“جبان! تحلى ببعض الكرامة وواجهني وجها لوجه! ” استفز فيديريك ميلتون بصوت شرس.
أراد فريدريك انتزاع طوق الإله والمطالبة بشرح ما إذا كان مثل هذا الشيء ممكنًا.
ولكن هل كان ميلتون حقًا هو النوع الذي يمكن أن يطعمه مثل هذا الاستفزاز بسهولة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه…”
“لا. انا بخير مع هذا ”
كان يعتقد أن وقت هجومه المضاد قد حان. كانت الهالة العالقة على نصل خصمه قد تلاشت بالتأكيد ، وكشف تنفسه الثقيل عن مدى ضآلة قدرته على التحمل.
“هذا الوغد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كان جيروم معنيًا ، كان قرار فريدريك بإهدار هالته بلا معنى في مواجهة ثابتة خطوة سيئة. وكلما طال هذا الموقف ، انخفضت احتمالات فوز فريدريك.
“كووه …”
نما ضجر فريدريك في ميلتون. هذا الضجر شبع قوة أكبر في سيفه ، ومع ذلك أصبحت قوته غير مستقرة أكثر بكثير. على الرغم من أنه كان خبيرًا ، لم يستطع فريدريك استخدام هالته لفترات طويلة لأنه كان فقط من أدنى درجة. في الواقع ، سيتم جعله في حالة ضعف أكثر من المعتاد بعد أن تحترق هالته بالكامل.
ظهر تلميح من عدم اليقين على وجه فريدريك وهو يواصل الهجوم الوحشي. بالنسبة للآخرين ، ربما بدا الأمر وكأنه هجوم من جانب واحد ، لكن فريدريك كان يعرف بشكل أفضل لأنه استمر في عبور الانصال – لم تكن هجماته في الوقت الحالي تحمل الكثير من النتائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا خطئي. كان يجب أن أقاتل بحذر بينما أحافظ على هالتي “.
بعد أن حافظوا على حصنهم ، هتف جنود الجبهة الغربية بفرح. كما كانوا يدركون جيدًا لمن يعود الفضل في هذا الانتصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، تضاعف خطأ فريدريك تلو الآخر. لقد استخف بميلتون كثيرًا في البداية. كان السبب في ذلك اقتناعه الغريب بأنه يمكن أن يفوز ضد أكبر عدد ممكن من الفرسان إذا لم يصلوا إلى مستوى الخبير ، وهي الثقة التي تشكلت بعد الوصول إلى الخبير نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستحاول تجنب هذا؟ لا ، ليس لديك خيار سوى اخذه. ”
“هورررررآه يا بطل الغرب العظيم!”
الإهمال ليس خيارًا أبدًا. أي شخص كان يمسك سيفًا في يديه كان سيتعرض لهذه الكلمات مرارًا وتكرارًا – ومع ذلك لا تزال تحدث أشياء مثل هذه.
“كلمة” استسلام “غير موجودة في تاريخ جمهوريتنا الفاضلة”.
كانت هناك مناسبات في ساحة المعركة حيث كان الفرسان الذين وصلوا إلى المستويات الدنيا من الخبير – أو حتى المستويات المتوسطة – يفقدون حياتهم برمح مجرد بطول قدم. بالطبع ، هذه المواقف لم تتكشف في معركة واحد ضد واحد. لكن الظروف التي تسمى “الحرب” لها عدد كبير من المتغيرات.
العنوان كان : ميلتون يتغلب على الجدار (1)
“هل أنا فقط أهدر طاقتي دون داع؟”
على الرغم من أن فريدريك قد وصل إلى مستويات جديدة ، إلا أنه لم يكتسب بعد خبرة كافية ليكون على دراية بذلك. كان تدفق المبارزة يميل تمامًا لصالح ميلتون.
كلانج! كاه كاه كاه كاه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ميلتون بمهاجمة فريدريك دون أي تلميح من التعاطف. بعد أن وصل إلى مستوى الخبير ، سكب ميلتون هالته في سيفه دون تردد وبدأ يأرجح.
كلما كرر فريدريك موجة الهجمات ، أصبحت هالته أضعف.
“آه…”
تكمن قوة هذه المهارة في تخريب التوقعات. لم تستغل الثغرات الموجودة في مهارة المبارزة ، بل تلك الموجودة في تفكيرهم. بالنسبة للفرسان ، كان حمل السيقان باليد الأخرى وطعن المعارضين في النقطة العمياء عملًا لا يمكنهم البدء في فهمه في مبارزة الشرف. وبالتالي ، كان هناك العديد من الحالات التي يقضى فيها على الفارس الذي لا يمتلك خبرة ميدانية كبيرة والذي شارك في الحرب نهاية هذه الحيل.
“هب!”
إنه ليس خائفًا كما كنت أعتقد – على الرغم من أنه ليس خبيرًا.
تووونك!
الآن بعد تجاوز تلقي الهجمات وإبعادها ، أوقف ميلتون سيفه وبدأ في دفع خصمه للخلف. كان ميلتون يختبر مقدار الطاقة التي تركها خصمه قبل أن يبدأ هجومه بجدية. عندما رأى ميلتون غير قادر على الوقوف على الأرض والانسحاب ، أصبح ميلتون أكثر ثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطر!!”
“يبدو أنه منهك تمامًا. هل يجب أن أبدأ ببطء في الضغط من أجل النصر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد تجاوز تلقي الهجمات وإبعادها ، أوقف ميلتون سيفه وبدأ في دفع خصمه للخلف. كان ميلتون يختبر مقدار الطاقة التي تركها خصمه قبل أن يبدأ هجومه بجدية. عندما رأى ميلتون غير قادر على الوقوف على الأرض والانسحاب ، أصبح ميلتون أكثر ثقة.
كان يعتقد أن وقت هجومه المضاد قد حان. كانت الهالة العالقة على نصل خصمه قد تلاشت بالتأكيد ، وكشف تنفسه الثقيل عن مدى ضآلة قدرته على التحمل.
كان من المستحيل على ميلتون في وضعه الحالي مراوغة أو إعادة توجيه ضربة عدوه. كان عليه أن يأرجح بنصله ويتلقى هذه الضربة من الأمام ، لكن القوة في سيف خصمه كانت قوية جدًا للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هورررآه فيسكونت ميلتون فورست!”
‘حسناً. هيا إذاً!’
الإهمال ليس خيارًا أبدًا. أي شخص كان يمسك سيفًا في يديه كان سيتعرض لهذه الكلمات مرارًا وتكرارًا – ومع ذلك لا تزال تحدث أشياء مثل هذه.
“آه …”
بعد أن صقل عزمه ، كان ميلتون على وشك بدء هجومه الأمامي عندما …
كلما كرر فريدريك موجة الهجمات ، أصبحت هالته أضعف.
“خطر!!”
دوى صوت جيروم من مكان بعيد. في تلك اللحظة ، تراجع ميلتون بشكل انعكاسي. كان رد فعل جسده أولاً قبل عقله لهذه الحركة. وثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حقيقة أن فريدريك كان أيضًا خبيرًا ، إلا أن ضربات أحدهم في الطبقة الدنيا من هذه الفئة لم تكن ضغطًا. بدلاً من ذلك ، كان فريدريك هو الشخص الذي نفد صبره ، حيث استمر ميلتون في الدفاع بثبات. من فترة طويلة…
ووش!
العنوان حرق نوعما **
“كوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنقذت هذه الخطوة حياة ميلتون. كان يمكن أن تكون ضربة حاسمة ، كما يقولون. نهض من تحت حضن ميلتون ، دغدغ رأس أنف ميلتون وحركه.
كان من المستحيل على ميلتون في وضعه الحالي مراوغة أو إعادة توجيه ضربة عدوه. كان عليه أن يأرجح بنصله ويتلقى هذه الضربة من الأمام ، لكن القوة في سيف خصمه كانت قوية جدًا للقيام بذلك.
“لقد تهرب من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن قدرته وصلت إلى شفا خبير – ولكن نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على التغلب على هذا الجدار الأخير على الأقل ، فقد كان على حافة الهاوية. حتى عندما حفزه جيروم خلال دوراتهم التدريبية إلى أقصى حدوده المطلقة ، لم تكن هناك علامات على تجاوزه ، حتى الآن …
أصيب فريدريك بخيبة أمل شديدة. لقد انتظر قتل ميلتون ، كان يهدف إلى استخدام خنجر قصير كان يمسكه بيده المعاكسة خلف ظهره لطعن ميلتون في النقطة العمياء في الوقت المناسب. في الأساس ، كان من الآمن القول إن هذه كانت آخر بطاقة في جعبته يمكن أن تحقق له نصرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هذه مهارة المبارزة التي يستخدمها الفارس ، بل كانت خدعة مرتزقة غير تقليدية. في حين أن هذه المهارة لم يتم تدريسها أبدًا في مسار تعليمي منتظم للفارس ، فإن الجمهوريات ، التي أعطت الأولوية للقتال الفعلي ، علمت هذه الخطوة لجنودها كملاذ أخير مفيد.
ظهر تلميح من عدم اليقين على وجه فريدريك وهو يواصل الهجوم الوحشي. بالنسبة للآخرين ، ربما بدا الأمر وكأنه هجوم من جانب واحد ، لكن فريدريك كان يعرف بشكل أفضل لأنه استمر في عبور الانصال – لم تكن هجماته في الوقت الحالي تحمل الكثير من النتائج.
تكمن قوة هذه المهارة في تخريب التوقعات. لم تستغل الثغرات الموجودة في مهارة المبارزة ، بل تلك الموجودة في تفكيرهم. بالنسبة للفرسان ، كان حمل السيقان باليد الأخرى وطعن المعارضين في النقطة العمياء عملًا لا يمكنهم البدء في فهمه في مبارزة الشرف. وبالتالي ، كان هناك العديد من الحالات التي يقضى فيها على الفارس الذي لا يمتلك خبرة ميدانية كبيرة والذي شارك في الحرب نهاية هذه الحيل.
العنوان كان : ميلتون يتغلب على الجدار (1)
“هب!”
وكاد ميلتون أن يصبح واحداً من هؤلاء. ومع ذلك ، كان جيروم قادرًا على إنقاذ حياته من خلال نصيحته المناسبة في الوقت المناسب.
تكمن قوة هذه المهارة في تخريب التوقعات. لم تستغل الثغرات الموجودة في مهارة المبارزة ، بل تلك الموجودة في تفكيرهم. بالنسبة للفرسان ، كان حمل السيقان باليد الأخرى وطعن المعارضين في النقطة العمياء عملًا لا يمكنهم البدء في فهمه في مبارزة الشرف. وبالتالي ، كان هناك العديد من الحالات التي يقضى فيها على الفارس الذي لا يمتلك خبرة ميدانية كبيرة والذي شارك في الحرب نهاية هذه الحيل.
“آه …”
“كان هذا خطرًا- آخ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطر!!”
‘حسناً. هيا إذاً!’
“مت!”
“كوه … أرغ …”
على الرغم من أن ميلتون تمكن من التراجع بمقدار اتساع الشعرة ، إلا أن مأزقه لم ينته بعد. تأرجح فريدريك بهجوم حاسم لاستغلال موقف ميلتون ، الذي فقد توازنه بينما كان يائسًا في تفادي الضربة الأخيرة. هذه المرة ، شبع هالة حية في نصله.
“هب!”
“هكذا ينتهي الأمر.”
“يبدو أنه منهك تمامًا. هل يجب أن أبدأ ببطء في الضغط من أجل النصر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تهرب من هذا؟”
مع العلم جيدًا أن هذه كانت فرصته الحقيقية الأخيرة ، سكب فريدريك كل القوة المتبقية في عقله وجسده وروحه.
“آه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هذا خطرًا- آخ …”
“هل ستحاول تجنب هذا؟ لا ، ليس لديك خيار سوى اخذه. ”
أصيب فريدريك بالاكتئاب عندما شاهد الهالة مشبعة في سيف خصمه. من المؤكد أن خصمه لم يكن خبيرًا مؤخرًا في بداية المباراة. لكن مستوى الخبير قد استيقظ في وسط المعركة ، كما لو كان ببساطة ينتظر لحظة كبيرة. كان الأمر كما لو كان إله القدر في جانبهم.
كان من المستحيل على ميلتون في وضعه الحالي مراوغة أو إعادة توجيه ضربة عدوه. كان عليه أن يأرجح بنصله ويتلقى هذه الضربة من الأمام ، لكن القوة في سيف خصمه كانت قوية جدًا للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين لم يصلوا إلى مستوى الخبير شعروا بضغط كبير عند مواجهتهم. سيؤدي هذا التوتر إلى تقييدهم في المعركة الفعلية ، وذلك لجعل فجوة المهارات بينهم أوسع مما يجب أن تكون. بهدف تحقيق هذا التأثير ، كان فريدريك يبذل نفسه لاستخراج هالته كما لو كان يستعرضها. لقد كان شكلاً من أشكال التخويف من خلال استعراض براعته كخبير.
“هآاااااااااااااااااااااااا!”
‘هذا سيء!’
كان وقت الحساب هنا. كان جيروم مستعدًا للقفز. كان التدخل في مبارزة واحد لواحد أشبه بتلطيخ شرف السيد. ومع ذلك ، عرف جيروم أن حياة سيده أهم من شرفه ، وكان مستعدًا للانقضاض عليه بغض النظر عن.
”ميل تون! ميل تون! ميل تون! ”
شوك!
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآآآآآآه”
عندما كان جيروم على وشك القفز ، قام ميلتون أرجحة سيفه بهدير بدائي. كانت ملفوفة حول نصل ميلتون الخاص هالة مميزة.
على الرغم من أن ميلتون تمكن من التراجع بمقدار اتساع الشعرة ، إلا أن مأزقه لم ينته بعد. تأرجح فريدريك بهجوم حاسم لاستغلال موقف ميلتون ، الذي فقد توازنه بينما كان يائسًا في تفادي الضربة الأخيرة. هذه المرة ، شبع هالة حية في نصله.
كلااانج !!
دوى صوت جيروم من مكان بعيد. في تلك اللحظة ، تراجع ميلتون بشكل انعكاسي. كان رد فعل جسده أولاً قبل عقله لهذه الحركة. وثم…
“هنغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع فريدريك الوقوف في مواجهة أكثر من ذلك وكان أول من اندفع نحو ميلتون. قام بتأرجح سيفه المغطى بالهالة بينما استمر في الضغط على ميلتون.
“آه …”
تكمن قوة هذه المهارة في تخريب التوقعات. لم تستغل الثغرات الموجودة في مهارة المبارزة ، بل تلك الموجودة في تفكيرهم. بالنسبة للفرسان ، كان حمل السيقان باليد الأخرى وطعن المعارضين في النقطة العمياء عملًا لا يمكنهم البدء في فهمه في مبارزة الشرف. وبالتالي ، كان هناك العديد من الحالات التي يقضى فيها على الفارس الذي لا يمتلك خبرة ميدانية كبيرة والذي شارك في الحرب نهاية هذه الحيل.
اصطدمت الهالات ، ثم تراجع كل من ميلتون وفريدريك خطوة إلى الوراء. ومع ذلك ، مقارنة بميلتون الذي بدا جيدًا إلى حد ما ، كان فريدريك …
“كوه!”
“كووه …”
اهتز فم فريدريك وهو يتقيأ دما. كان قد تعرض لإصابة داخلية بعد أن اصطدمت الضربة التي سكب فيها كل شيء. بينما كان الدم يسيل من فمه ، حدق فريدريك في سيف ميلتون.
بعد أن صقل عزمه ، كان ميلتون على وشك بدء هجومه الأمامي عندما …
“يبدو أني محظوظة للغاية.”
مع العلم جيدًا أن هذه كانت فرصته الحقيقية الأخيرة ، سكب فريدريك كل القوة المتبقية في عقله وجسده وروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هجوم ميلتون التالي قطع على الفور صدر فريدريك في خط واحد ، بدقة نظيفة لدرجة أنه بدا بلا قلب تقريبًا.
أصيب فريدريك بالاكتئاب عندما شاهد الهالة مشبعة في سيف خصمه. من المؤكد أن خصمه لم يكن خبيرًا مؤخرًا في بداية المباراة. لكن مستوى الخبير قد استيقظ في وسط المعركة ، كما لو كان ببساطة ينتظر لحظة كبيرة. كان الأمر كما لو كان إله القدر في جانبهم.
“ميلتون فورست من الجبهة الغربية أسقط فريدريك من الجمهورية!”
xMajed
“كم هو غير عادل. هذا غير عادل لدرجة أنني أشعر بالغش التام.”
أنقذت هذه الخطوة حياة ميلتون. كان يمكن أن تكون ضربة حاسمة ، كما يقولون. نهض من تحت حضن ميلتون ، دغدغ رأس أنف ميلتون وحركه.
أراد فريدريك انتزاع طوق الإله والمطالبة بشرح ما إذا كان مثل هذا الشيء ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ!”
لم يجرؤ ميلتون على تلقي الضربات وجهاً لوجه ، بل تراجع إلى الوراء وحرفها جانباً بزوايا مائلة. لقد أبطل طاقة خصمه من خلال إعادة توجيه مسار ضرباته بمهارة ، كما لو كان يتوافق مع تدفق مجرى مائي بدلاً من محاربته. كانت هذه خدعة تم حرقها فيه بعد القتال مع خبير من المستوى الأعلى الذي كان جيروم حتى سئم منها.
“أصبحت خبيرًا؟” كان ميلتون محيرًا بنفس القدر.
كان يعلم أن قدرته وصلت إلى شفا خبير – ولكن نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على التغلب على هذا الجدار الأخير على الأقل ، فقد كان على حافة الهاوية. حتى عندما حفزه جيروم خلال دوراتهم التدريبية إلى أقصى حدوده المطلقة ، لم تكن هناك علامات على تجاوزه ، حتى الآن …
( 4 )
على الرغم من أن ميلتون تمكن من التراجع بمقدار اتساع الشعرة ، إلا أن مأزقه لم ينته بعد. تأرجح فريدريك بهجوم حاسم لاستغلال موقف ميلتون ، الذي فقد توازنه بينما كان يائسًا في تفادي الضربة الأخيرة. هذه المرة ، شبع هالة حية في نصله.
“من كان سيعرف أنني سأتغلب عليه في معركة حقيقية.”
بعد أن حافظوا على حصنهم ، هتف جنود الجبهة الغربية بفرح. كما كانوا يدركون جيدًا لمن يعود الفضل في هذا الانتصار.
دُفعت القوات داخل حصن الغراب الجمهوريين ببشجاعة كما لو كانوا يسددون كل ما عانوه حتى الآن. في نهاية المطاف ، تم هزيمة القوات الجمهورية وهربوا في كل اتجاه ممكن.
نظر ميلتون إلى جيروم من جانبه ، الذي ابتسم كما لو كان يتوقع ذلك طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما كان هذا هو السبب الذي دفعني جيروم إلى الدخول في هذه الساحة.”
كانوا متأكدين من وجود بطل اسمه ميلتون فورست.
لقد أدرك ميلتون الآن نوايا جيروم. في الواقع ، كانت مهارة ميلتون بالفعل على قدم المساواة مع الخبير. كان فقط أن ميلتون كان لا شعوريًا يمنع نفسه من اتخاذ الخطوة الأخيرة ، مثل طائر متردد في مغادرة عشه بعد أن نمت أجنحته بالكامل.
اصطدمت الهالات ، ثم تراجع كل من ميلتون وفريدريك خطوة إلى الوراء. ومع ذلك ، مقارنة بميلتون الذي بدا جيدًا إلى حد ما ، كان فريدريك …
ولكن عند وضعها بشكل مباشر في هذا الموقف الحرج الحقيقي ، تم إجبار ميلتون الكامن على التغلب على جدار الخبير. عندما كان ميلتون يفحص نافذة الحالة الخاصة به ، اكتشف أن حالة قوته قد زادت من 70 إلى 72. كانت شفتيه على وشك الالتفاف غريزيًا بابتسامة – ولكن أولاً ، كان بحاجة للتعامل مع المبارزة الحالية.
كان يعتقد أن وقت هجومه المضاد قد حان. كانت الهالة العالقة على نصل خصمه قد تلاشت بالتأكيد ، وكشف تنفسه الثقيل عن مدى ضآلة قدرته على التحمل.
“هل ستستمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هذا خطرًا- آخ …”
تووونك!
كما قال ميلتون هذه الكلمات بينما كان يشير بسيفه على خصمه ، قام فريدريك بقبض أسنانه وأجبر نفسه على تجهيز نفسه.
دوى صوت جيروم من مكان بعيد. في تلك اللحظة ، تراجع ميلتون بشكل انعكاسي. كان رد فعل جسده أولاً قبل عقله لهذه الحركة. وثم…
“كلمة” استسلام “غير موجودة في تاريخ جمهوريتنا الفاضلة”.
أصيب فريدريك بخيبة أمل شديدة. لقد انتظر قتل ميلتون ، كان يهدف إلى استخدام خنجر قصير كان يمسكه بيده المعاكسة خلف ظهره لطعن ميلتون في النقطة العمياء في الوقت المناسب. في الأساس ، كان من الآمن القول إن هذه كانت آخر بطاقة في جعبته يمكن أن تحقق له نصرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين لم يصلوا إلى مستوى الخبير شعروا بضغط كبير عند مواجهتهم. سيؤدي هذا التوتر إلى تقييدهم في المعركة الفعلية ، وذلك لجعل فجوة المهارات بينهم أوسع مما يجب أن تكون. بهدف تحقيق هذا التأثير ، كان فريدريك يبذل نفسه لاستخراج هالته كما لو كان يستعرضها. لقد كان شكلاً من أشكال التخويف من خلال استعراض براعته كخبير.
“أرى. اذا ……. “.
“هل أنا فقط أهدر طاقتي دون داع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هذا خطرًا- آخ …”
بدأ ميلتون بمهاجمة فريدريك دون أي تلميح من التعاطف. بعد أن وصل إلى مستوى الخبير ، سكب ميلتون هالته في سيفه دون تردد وبدأ يأرجح.
‘حسناً. هيا إذاً!’
كلانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه …”
لم يجرؤ ميلتون على تلقي الضربات وجهاً لوجه ، بل تراجع إلى الوراء وحرفها جانباً بزوايا مائلة. لقد أبطل طاقة خصمه من خلال إعادة توجيه مسار ضرباته بمهارة ، كما لو كان يتوافق مع تدفق مجرى مائي بدلاً من محاربته. كانت هذه خدعة تم حرقها فيه بعد القتال مع خبير من المستوى الأعلى الذي كان جيروم حتى سئم منها.
اصطدمت الهالات ، ثم تراجع كل من ميلتون وفريدريك خطوة إلى الوراء. ومع ذلك ، مقارنة بميلتون الذي بدا جيدًا إلى حد ما ، كان فريدريك …
نظرًا لأنه استخدم كل طاقته ، و ايضا يعاني من إصابات داخلية ، لم يكن لدى فريدريك القدرات اللازمة لتحمل هذا الهجوم. لقد فقد سيفه بعد ضربة واحدة من ميلتون.
“هب!”
لم تكن هذه مهارة المبارزة التي يستخدمها الفارس ، بل كانت خدعة مرتزقة غير تقليدية. في حين أن هذه المهارة لم يتم تدريسها أبدًا في مسار تعليمي منتظم للفارس ، فإن الجمهوريات ، التي أعطت الأولوية للقتال الفعلي ، علمت هذه الخطوة لجنودها كملاذ أخير مفيد.
“هذه هي النهاية.”
هجوم ميلتون التالي قطع على الفور صدر فريدريك في خط واحد ، بدقة نظيفة لدرجة أنه بدا بلا قلب تقريبًا.
“آه…”
شوك!
‘هذا خطئي. كان يجب أن أقاتل بحذر بينما أحافظ على هالتي “.
“كوه … أرغ …”
هتفوا باسمه. قد تكون هذه معركة صغيرة بحجم يزيد قليلاً عن 1000 جندي ، لكنها كانت مع ذلك تأثير كبير على بقية الخطوط الأمامية. من المحتمل أن يقلل مركز قيادة الجبهة الغربية من أهمية خدمات ميلتون الجديرة بالتقدير مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن الناجين من هذه القلعة أصبحوا الآن متأكدين تمامًا.
انهار فريدريك بنبع من الدم. لقد كان فردًا بارزًا في الجمهورية يتمتع بمستقبل مشرق ، إلا أن موهبته لم تزدهر تمامًا ودُفنت الآن تحت الجبال الرمادية الباردة. لقد كان عارًا ، لكن يمكن للمرء أن يجد أفرادًا موهوبين في أي ركن من أركان الأرض لا يستطيعون رؤية ضوء النهار لأنهم كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة مواهب أكبر في وقتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مات الخاسر ، وعاش الفائز ترك اسمه على الجانب الأيمن من التاريخ. كانت هذه حرباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ!”
بعد قتل فريدريك ، حشد ميلتون الناجي صوته.
تكمن قوة هذه المهارة في تخريب التوقعات. لم تستغل الثغرات الموجودة في مهارة المبارزة ، بل تلك الموجودة في تفكيرهم. بالنسبة للفرسان ، كان حمل السيقان باليد الأخرى وطعن المعارضين في النقطة العمياء عملًا لا يمكنهم البدء في فهمه في مبارزة الشرف. وبالتالي ، كان هناك العديد من الحالات التي يقضى فيها على الفارس الذي لا يمتلك خبرة ميدانية كبيرة والذي شارك في الحرب نهاية هذه الحيل.
“هذا الوغد!”
“ميلتون فورست من الجبهة الغربية أسقط فريدريك من الجمهورية!”
“مت!”
هذا الإعلان الذي يمكن سماعه من كل ركن من أركان ساحة المعركة كان في الحقيقة إشارة مضيئة تشير إلى نهاية هذه المعركة.
على الرغم من أن ميلتون تمكن من التراجع بمقدار اتساع الشعرة ، إلا أن مأزقه لم ينته بعد. تأرجح فريدريك بهجوم حاسم لاستغلال موقف ميلتون ، الذي فقد توازنه بينما كان يائسًا في تفادي الضربة الأخيرة. هذه المرة ، شبع هالة حية في نصله.
العنوان كان : ميلتون يتغلب على الجدار (1)
“هآاااااااااااااااااااااااا!”
“كووه …”
“الفيسكونت قد فاز!”
شوك!
“الفيسكونت قد فاز!”
ارتفعت الروح المعنوية لقوات الحلفاء مع تأكيد انتصار ميلتون في مبارزة. من ناحية أخرى ، تراجعت الروح المعنوية للقوات الجمهورية بعد أنباء فقدان قائدهم وانهيار هيكل قيادتهم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دُفعت القوات داخل حصن الغراب الجمهوريين ببشجاعة كما لو كانوا يسددون كل ما عانوه حتى الآن. في نهاية المطاف ، تم هزيمة القوات الجمهورية وهربوا في كل اتجاه ممكن.
“مت!”
“هووووووووووه!”
ظهر تلميح من عدم اليقين على وجه فريدريك وهو يواصل الهجوم الوحشي. بالنسبة للآخرين ، ربما بدا الأمر وكأنه هجوم من جانب واحد ، لكن فريدريك كان يعرف بشكل أفضل لأنه استمر في عبور الانصال – لم تكن هجماته في الوقت الحالي تحمل الكثير من النتائج.
دوى صوت جيروم من مكان بعيد. في تلك اللحظة ، تراجع ميلتون بشكل انعكاسي. كان رد فعل جسده أولاً قبل عقله لهذه الحركة. وثم…
“لقد فزنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كان جيروم معنيًا ، كان قرار فريدريك بإهدار هالته بلا معنى في مواجهة ثابتة خطوة سيئة. وكلما طال هذا الموقف ، انخفضت احتمالات فوز فريدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن حافظوا على حصنهم ، هتف جنود الجبهة الغربية بفرح. كما كانوا يدركون جيدًا لمن يعود الفضل في هذا الانتصار.
“آه …”
“هورررآه فيسكونت ميلتون فورست!”
‘هذا سيء!’
“هورررررآه يا بطل الغرب العظيم!”
”ميل تون! ميل تون! ميل تون! ”
هتفوا باسمه. قد تكون هذه معركة صغيرة بحجم يزيد قليلاً عن 1000 جندي ، لكنها كانت مع ذلك تأثير كبير على بقية الخطوط الأمامية. من المحتمل أن يقلل مركز قيادة الجبهة الغربية من أهمية خدمات ميلتون الجديرة بالتقدير مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن الناجين من هذه القلعة أصبحوا الآن متأكدين تمامًا.
“لقد فزنا!”
تووونك!
كانوا متأكدين من وجود بطل اسمه ميلتون فورست.
“هورررررآه يا بطل الغرب العظيم!”
_____________________________________
لقد أدرك ميلتون الآن نوايا جيروم. في الواقع ، كانت مهارة ميلتون بالفعل على قدم المساواة مع الخبير. كان فقط أن ميلتون كان لا شعوريًا يمنع نفسه من اتخاذ الخطوة الأخيرة ، مثل طائر متردد في مغادرة عشه بعد أن نمت أجنحته بالكامل.
xMajed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
( 4 )
ميلتوووووووووون?????
العنوان كان : ميلتون يتغلب على الجدار (1)
“آه …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات