You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 174

الفصل 174: اللعب بقلوب البشر

الفصل 174: اللعب بقلوب البشر

كانت هذه اللكمة أقسى بكثير من الضربة الضعيفة التي تلقاها من وين شيلين سابقاً، مما أطاح بتشو شو تشينغ أرضاً مع صوت خافت. تجمد الجميع الذين ما زالوا متورطين في المشاجرة، محدقين في المشهد بصدمة.

توجهت كل الأنظار إلى تشين لينغ في صدمة. في فهمهم، بعد لكمة تشين لينغ، أصبح تشو شو تشينغ المتغطرس فجأة مطيعاً – لا حتى يجرؤ على الشتم. التفسير الوحيد كان أن تشو شو تشينغ يعرف تشين لينغ بالفعل ويخافه… لكنه زعم للتو أنهم لم يلتقوا.

“سعال سعال سعال سعال-!!” تقلّب تشو شو تشينغ على الأرض، يسعل بعنف. بدأ أولاً ببصق دم من فمه، ثم أخذ يتقيأ أسنانه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو شو تشينغ إلى قائد البلطجية المتجهم، وانفجر في صدره موجة غضب لا يمكن تفسيرها!

واحد، اثنان، ثلاثة…

توتر البلطجية المحيطون، مستعدين للانقضاض وتعليم هذا الغريب درساً عند إشارة تشو شو تشينغ. لكن بعد التحديق فيه بترقب لفترة طويلة، قال تشو شو تشينغ أخيراً بهدوئه الغريب: “من أنت؟ لا أعتقد أننا التقينا”.

قبل أن ينطق حتى بكلمة واحدة، كان تشو شو تشينغ قد بصق أربعة أو خمسة أسنان – أساساً كل الأسنان على جانب واحد من وجهه قد اختفت. انتفخ أحد جانبي خده بشكل واضح باللون الأحمر، بينما شوّه الألم ملامحه إلى تعبير عن العذاب.

في اللحظة التي كان على وشك قول شيء فيها، ضيّق تشين لينغ عينيه قليلاً، والأفعى الخفية الملتفة حول جسد تشو شو تشينغ أخذت قضمة أخرى من رأسه.

رفع نظره إلى الرجل الغريب ذي المعطف البني، عيناه تفيضان بحيرة عميقة…

تحت التحديق الذاهل للحشد، استدار تشو شو تشينغ وسار نحو نهاية الزقاق دون تردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلتقِ تشو شو تشينغ بهذا الشخص من قبل، ولا يفهم لماذا لكمه فجأة. حتى الآن، كان عقله ما زال يدور. ترنح واقفاً على قدميه، بينما بدأت عيناه التي تتضح تدريجياً تشتعلان بغضب غير مسبوق!

[توقعات الجمهور +3]

مرتجفاً، أشار بإصبعه إلى تشين لينغ، نظراته تصرخ برغبة تمزيقه قطعة قطعة.

أصيب البلطجية الذين يحملون العصي بالذهول الفوري. قبل المجيء، أخبرهم تشو شو تشينغ صراحةً أن يعلموا هؤلاء الناس درساً. الآن، بعد أن بدأت المعركة بالفعل وكان النصر في متناول اليد، تلقى لكمة واحدة وقرر المغادرة؟

في اللحظة التي كان على وشك قول شيء فيها، ضيّق تشين لينغ عينيه قليلاً، والأفعى الخفية الملتفة حول جسد تشو شو تشينغ أخذت قضمة أخرى من رأسه.

الموجة المفاجئة من الغضب تجاوزت حواسه تماماً – لم يدرك حتى ما كان يفعله… مثل معظم المجرمين غير المقصودين، أعمته العاطفة.

تجمّد تشو شو تشينغ في مكانه.

توجهت كل الأنظار إلى تشين لينغ في صدمة. في فهمهم، بعد لكمة تشين لينغ، أصبح تشو شو تشينغ المتغطرس فجأة مطيعاً – لا حتى يجرؤ على الشتم. التفسير الوحيد كان أن تشو شو تشينغ يعرف تشين لينغ بالفعل ويخافه… لكنه زعم للتو أنهم لم يلتقوا.

الغضب الانفجاري الذي اندفع بداخله اختفى فجأة، ليحل محله فراغ وحزن ساحقان… حدّق في تشين لينغ، الذي تفيض عيناه بالسخرية والفضول، لكنه لم يستطع حشد ذرة من الغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصفعة، بعد أن أفرغ بعض غضبه، استعاد تشو شو تشينغ ذرة من العقلانية. حدّق بذهول في يديه، عقله فارغ تماماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنه أصبح راهباً بلا مشاعر قضى عشر سنوات في تأمل منعزل، ليعود إلى العالم المادي ومواجهة عدوه بلا شيء سوى الهدوء في قلبه.

“ما فعلته كان مقززاً. لم أستطع مساعدة نفسي”.

لقد ترك الأمر.

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات فمه، ذهل الجميع.

توتر البلطجية المحيطون، مستعدين للانقضاض وتعليم هذا الغريب درساً عند إشارة تشو شو تشينغ. لكن بعد التحديق فيه بترقب لفترة طويلة، قال تشو شو تشينغ أخيراً بهدوئه الغريب: “من أنت؟ لا أعتقد أننا التقينا”.

تحت التحديق الذاهل للحشد، استدار تشو شو تشينغ وسار نحو نهاية الزقاق دون تردد.

[توقعات الجمهور +3]

بعد وزن الاحتمالات، بدا هذا التفسير الوحيد المعقول.

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات فمه، ذهل الجميع.

أضاء وميض الكاميرا الزقاق. في وقت ما، التقط تشين لينغ كاميرا تشو شو تشينغ والتقط صورة للمشهد الفوضوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يصدق وين شيلين أذنيه. بعد لكمته هو سابقاً، أراد تشو شو تشينغ ضربه حتى الموت – لكن الآن، بعد أن طار نصف أسنانه، لم يكن غاضباً ولو قليلاً؟

لم يستطع منع نفسه من صفع قائد البلطجية على الوجه، صدى الصوت الواضح يتردد في الزقاق بينما زأر:

هل أخطأ في الحكم على تشو شو تشينغ؟ هل كان الرجل في الواقع… متسامحاً؟

[توقعات الجمهور +3]

توجهت كل الأنظار إلى تشين لينغ في صدمة. في فهمهم، بعد لكمة تشين لينغ، أصبح تشو شو تشينغ المتغطرس فجأة مطيعاً – لا حتى يجرؤ على الشتم. التفسير الوحيد كان أن تشو شو تشينغ يعرف تشين لينغ بالفعل ويخافه… لكنه زعم للتو أنهم لم يلتقوا.

حالما لحق به، همس بلهفة: “يا زعيم، ماذا يحدث؟ فقط لنكن واضحين – لا استرداد أموال! الأولاد قد قاتلوا حتى الآن!”

أو ربما… كانت لكمة تشين لينغ مرعبة لدرجة أنها كسرت روح تشو شو تشينغ؟

نظر البلطجية إلى قائدهم في حيرة، منتظرين أوامره. بعد صراع داخلي وجيز، صك أسنانه وتبع تشو شو تشينغ.

بعد وزن الاحتمالات، بدا هذا التفسير الوحيد المعقول.

“ما فعلته كان مقززاً. لم أستطع مساعدة نفسي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمرّ فقط”، رد تشين لينغ بلامبالاة.

الموجة المفاجئة من الغضب تجاوزت حواسه تماماً – لم يدرك حتى ما كان يفعله… مثل معظم المجرمين غير المقصودين، أعمته العاطفة.

“تمر فقط؟ إذن لماذا الضرب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصفعة، بعد أن أفرغ بعض غضبه، استعاد تشو شو تشينغ ذرة من العقلانية. حدّق بذهول في يديه، عقله فارغ تماماً.

“ما فعلته كان مقززاً. لم أستطع مساعدة نفسي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الهواء في صمت مميت.

هز تشو شو تشينغ رأسه وأجاب بجدية: “هذا ليس صحيحاً”.

“الصواب والخطأ ليس لك أن تقررهما”. ألقى تشين لينغ نظرة عليه. “أم تريد لكمة أخرى؟”

هز تشو شو تشينغ رأسه وأجاب بجدية: “هذا ليس صحيحاً”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“……لا”.

أو ربما… كانت لكمة تشين لينغ مرعبة لدرجة أنها كسرت روح تشو شو تشينغ؟

“إذن اغرب عن وجهي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الانعكاس الغريب ترك ناجي المنطقة الثالثة ووين شيلين في حيرة تامة. لم يستطيعوا فهم تقلبات مزاج تشو شو تشينغ غير المنتظمة، لكن رؤيته يُضرب من قبل البلطجية الذين استأجرهم كانت مرضية للغاية.

جرفت نظرة تشو شو تشينغ الحشد خلفه، بينما تومض العقلانية في عينيه. لقد حصل بالفعل على ما يريد، وقد تلقى وين شيلين درساً – لم يكن هناك سبب للبقاء أكثر. بعد لحظة من التأمل، قال أخيراً: “لا يهم. لنذهب”.

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات فمه، ذهل الجميع.

تحت التحديق الذاهل للحشد، استدار تشو شو تشينغ وسار نحو نهاية الزقاق دون تردد.

فلاش!

أصيب البلطجية الذين يحملون العصي بالذهول الفوري. قبل المجيء، أخبرهم تشو شو تشينغ صراحةً أن يعلموا هؤلاء الناس درساً. الآن، بعد أن بدأت المعركة بالفعل وكان النصر في متناول اليد، تلقى لكمة واحدة وقرر المغادرة؟

[توقعات الجمهور +3]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا غادروا هكذا، لن تكون الضربات التي تلقوها بلا فائدة فقط، بل ستنهار سمعتهم إذا انتشر خبر أن لاجئين أخافوهم.

تحت التحديق الذاهل للحشد، استدار تشو شو تشينغ وسار نحو نهاية الزقاق دون تردد.

نظر البلطجية إلى قائدهم في حيرة، منتظرين أوامره. بعد صراع داخلي وجيز، صك أسنانه وتبع تشو شو تشينغ.

“إذن اغرب عن وجهي”.

حالما لحق به، همس بلهفة: “يا زعيم، ماذا يحدث؟ فقط لنكن واضحين – لا استرداد أموال! الأولاد قد قاتلوا حتى الآن!”

ما سرقه تشين لينغ كان الغضب الذي شعر به تشو شو تشينغ بعد طيران نصف أسنانه – مختلف تماماً عن الانزعاج الخفيف الذي أثارته لكمة وين شيلين. بينما عاد هذا الغضب إلى عقله، احمرت عيناه على الفور.

في اللحظة التي كان فيها تشو شو تشينغ على وشك الرد، تحرك عقل تشين لينغ –

كانت هذه اللكمة أقسى بكثير من الضربة الضعيفة التي تلقاها من وين شيلين سابقاً، مما أطاح بتشو شو تشينغ أرضاً مع صوت خافت. تجمد الجميع الذين ما زالوا متورطين في المشاجرة، محدقين في المشهد بصدمة.

الأفعى التي ابتلعت غضب تشو شو تشينغ سابقاً فتحت فكها قليلاً وبصقت الغضب مرة أخرى إلى عقله.

مرتجفاً، أشار بإصبعه إلى تشين لينغ، نظراته تصرخ برغبة تمزيقه قطعة قطعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر تشو شو تشينغ إلى قائد البلطجية المتجهم، وانفجر في صدره موجة غضب لا يمكن تفسيرها!

“القدرة على اللعب بقلوب البشر… كم هذا مثير.”

ما سرقه تشين لينغ كان الغضب الذي شعر به تشو شو تشينغ بعد طيران نصف أسنانه – مختلف تماماً عن الانزعاج الخفيف الذي أثارته لكمة وين شيلين. بينما عاد هذا الغضب إلى عقله، احمرت عيناه على الفور.

“إذن اغرب عن وجهي”.

صفعة!

تجمّد تشو شو تشينغ في مكانه.

لم يستطع منع نفسه من صفع قائد البلطجية على الوجه، صدى الصوت الواضح يتردد في الزقاق بينما زأر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……لا”.

“من تظن نفسك؟! عندما أقول نغادر، نغادر! أغلق فمك اللعين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصدق وين شيلين أذنيه. بعد لكمته هو سابقاً، أراد تشو شو تشينغ ضربه حتى الموت – لكن الآن، بعد أن طار نصف أسنانه، لم يكن غاضباً ولو قليلاً؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد الهواء في صمت مميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه أصبح راهباً بلا مشاعر قضى عشر سنوات في تأمل منعزل، ليعود إلى العالم المادي ومواجهة عدوه بلا شيء سوى الهدوء في قلبه.

[توقعات الجمهور +3]

صفعة!

البلطجية الآخرون، الذين شهدوا هذا، ذهلوا للحظة قبل أن تتشوه وجوههم بالغضب. تقدموا على الفور، محيطين بتشو شو تشينغ ومساعده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو شو تشينغ إلى قائد البلطجية المتجهم، وانفجر في صدره موجة غضب لا يمكن تفسيرها!

ترنحت أذنا قائد البلطجية من الصفعة. استغرق منه وقتاً طويلاً ليتعافى قبل أن يحدّق في تشو شو تشينغ في عدم تصديق.

واحد، اثنان، ثلاثة…

“أنت-”

هل أخطأ في الحكم على تشو شو تشينغ؟ هل كان الرجل في الواقع… متسامحاً؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الصفعة، بعد أن أفرغ بعض غضبه، استعاد تشو شو تشينغ ذرة من العقلانية. حدّق بذهول في يديه، عقله فارغ تماماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الهواء في صمت مميت.

الموجة المفاجئة من الغضب تجاوزت حواسه تماماً – لم يدرك حتى ما كان يفعله… مثل معظم المجرمين غير المقصودين، أعمته العاطفة.

“الصواب والخطأ ليس لك أن تقررهما”. ألقى تشين لينغ نظرة عليه. “أم تريد لكمة أخرى؟”

“تباً لهذا! لن أتحمل هذه الخراء مقابل نقودك التافهة!” كان قائد البلطجية قد اكتفى أخيراً. “اضربوهم حتى يصبحوا عجينة!”

توجهت كل الأنظار إلى تشين لينغ في صدمة. في فهمهم، بعد لكمة تشين لينغ، أصبح تشو شو تشينغ المتغطرس فجأة مطيعاً – لا حتى يجرؤ على الشتم. التفسير الوحيد كان أن تشو شو تشينغ يعرف تشين لينغ بالفعل ويخافه… لكنه زعم للتو أنهم لم يلتقوا.

بأمره، اندفع البلطجية للأمام، يضربون تشو شو تشينغ ومساعده بلا رحمة. بين الصرخات، سرعان ما أصبح تشو شو تشينغ غير معروف من شدة الضرب.

[توقعات الجمهور +1…+1…+1…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……لا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا الانعكاس الغريب ترك ناجي المنطقة الثالثة ووين شيلين في حيرة تامة. لم يستطيعوا فهم تقلبات مزاج تشو شو تشينغ غير المنتظمة، لكن رؤيته يُضرب من قبل البلطجية الذين استأجرهم كانت مرضية للغاية.

رفع نظره إلى الرجل الغريب ذي المعطف البني، عيناه تفيضان بحيرة عميقة…

فلاش!

“إذن اغرب عن وجهي”.

أضاء وميض الكاميرا الزقاق. في وقت ما، التقط تشين لينغ كاميرا تشو شو تشينغ والتقط صورة للمشهد الفوضوي.

صفعة!

في وهج الفلاش، خلد الفيلم الحالة البائسة لتشو شو تشينغ. بعد ذلك، رمى تشين لينغ الكاميرا – التي ما زالت تحتوي على الصورة التي تثبت تورط تشاو يي في الضرب – إلى وين شيلين وبدأ بالابتعاد.

توتر البلطجية المحيطون، مستعدين للانقضاض وتعليم هذا الغريب درساً عند إشارة تشو شو تشينغ. لكن بعد التحديق فيه بترقب لفترة طويلة، قال تشو شو تشينغ أخيراً بهدوئه الغريب: “من أنت؟ لا أعتقد أننا التقينا”.

مر بهدوء عبر البلطجية الغاضبين الصاخبين، يعدل ياقة قميصه المبعثرة قليلاً بعد اللكمة.

“من تظن نفسك؟! عندما أقول نغادر، نغادر! أغلق فمك اللعين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ظلال الزقاق، ارتفعت زاوية شفتيه إلى الأعلى.

مر بهدوء عبر البلطجية الغاضبين الصاخبين، يعدل ياقة قميصه المبعثرة قليلاً بعد اللكمة.

“القدرة على اللعب بقلوب البشر… كم هذا مثير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه أصبح راهباً بلا مشاعر قضى عشر سنوات في تأمل منعزل، ليعود إلى العالم المادي ومواجهة عدوه بلا شيء سوى الهدوء في قلبه.

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا غادروا هكذا، لن تكون الضربات التي تلقوها بلا فائدة فقط، بل ستنهار سمعتهم إذا انتشر خبر أن لاجئين أخافوهم.

“من تظن نفسك؟! عندما أقول نغادر، نغادر! أغلق فمك اللعين!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط