الفصل 165: اختفاء أم خدعة؟
بدا الجميع وكأنهم نسوا كيف يتنفسون.
حفر في الجمر المتطاير، لكنه لم يمسك سوى الهواء. وقف هناك ذاهلاً، ظله يشع بالحيرة والوحشة اللامتناهية.
الرياح القارصة من خارج أسوار المدينة بددت اللهب فوق القطار، ولم يبق أثر للشخص ذي المعطف الأحمر الدموي… تحت تلك الحرارة الحارقة، لم يتبق من الجسد البشري سوى الرماد.
منذ موت تشين لينغ، تغيرت نظرات المواطنين. عيونهم أصبحت مليئة بالشك والغضب عندما ينظرون إلى القضاة. استمرت ومضات أضواء المغنيسيوم، كل صورة توثق بدقة كل ما حدث.
“تشين لينغ… تشين لينغ!!!” تشاو يي، الذي جره رجال الإنفاذ بعيدًا، كانت عيناه محمرتان. باستدعاء قوة من مكان ما، دفع رجل الإنفاذ أمامه بعنوان وتمايل نحو القطار!
الآن دفعتموه إلى الموت! هل أنتم راضون؟! هل هذا هو العدل الذي أردتموه؟!!”
حفر في الجمر المتطاير، لكنه لم يمسك سوى الهواء. وقف هناك ذاهلاً، ظله يشع بالحيرة والوحشة اللامتناهية.
“الأستاذ باي ييه.” نظر إليه تشو مويون بجدية. “أنت تدرك أنه إذا كان تشين لينغ ميتًا حقًا، سيعاقبك الملك الأحمر… أليس كذلك؟”
“الرئيس تشين!!”
“تبًا لكم جميعًا!! سأقاتلكم حتى الموت!!” زمجر تشاو يي، وهو يرفع أكمامه ويهجم على القاضي ذي الخمس خطوط. عيناه محمرتان، كأسد هائج.
“اتركوني!! اتركوني!!”
“خذوهم جميعًا إلى… الحجز الوقائي! أرسلوهم إلى المستشفى للعلاج!”
المزيد من الناجين من المنطقة الثالثة اخترقوا الحشد، يهرعون نحو القطار. عندما رأوا البقايا المحترقة على السطح، ارتعدت أجسادهم بلا سيطرة…
في هذه الأثناء.
التفت شو تشونغ قوه وصاح في وجه القضاة الصامتين: “كان الرئيس تشين يستطيع الهروب وحده! لكنه عاد وأدخلنا إلى مدينة أورورا!! لا أفهم كل هذا الكلام عن ‘الزنادقة’! لكن من البداية إلى النهاية، لم يؤذِ أيًا منا!
تشاو يي لم يهتم بالقضاة أو رجال الإنفاذ. أطلق لكمة مباشرة إلى وجه الرجل. عبوس القاضي ازداد. رغم أنه أراد الرد في البداية، تردد ثم تنحى ودفع تشاو يي نحو مجموعة من رجال الإنفاذ.
الآن دفعتموه إلى الموت! هل أنتم راضون؟! هل هذا هو العدل الذي أردتموه؟!!”
“تشين لينغ… تشين لينغ!!!” تشاو يي، الذي جره رجال الإنفاذ بعيدًا، كانت عيناه محمرتان. باستدعاء قوة من مكان ما، دفع رجل الإنفاذ أمامه بعنوان وتمايل نحو القطار!
“أعيدوا لنا الرئيس تشين!!”
“ماذا يعني صمتك هذا؟”
“…”
“تشين لينغ… تشين لينغ!!!” تشاو يي، الذي جره رجال الإنفاذ بعيدًا، كانت عيناه محمرتان. باستدعاء قوة من مكان ما، دفع رجل الإنفاذ أمامه بعنوان وتمايل نحو القطار!
“تبًا لكم جميعًا!! سأقاتلكم حتى الموت!!” زمجر تشاو يي، وهو يرفع أكمامه ويهجم على القاضي ذي الخمس خطوط. عيناه محمرتان، كأسد هائج.
المزيد من الناجين من المنطقة الثالثة اخترقوا الحشد، يهرعون نحو القطار. عندما رأوا البقايا المحترقة على السطح، ارتعدت أجسادهم بلا سيطرة…
والد تشاو يي مات، وكان تشين لينغ هو من حافظ على وعده بحمايته حتى دخول أورورا… مهما كان تشاو يي يحب التعارض مع تشين لينغ، في أعماقه كان ممتنًا له. الآن، أجبرته أورورا على الموت أمام أعينهم – هذا حطم تشاو يي تمامًا.
باي ييه وتشو مويون شاهدا القطار يُسحب ببطء، كلاهما سقط في صمت.
تشاو يي لم يهتم بالقضاة أو رجال الإنفاذ. أطلق لكمة مباشرة إلى وجه الرجل. عبوس القاضي ازداد. رغم أنه أراد الرد في البداية، تردد ثم تنحى ودفع تشاو يي نحو مجموعة من رجال الإنفاذ.
حفر في الجمر المتطاير، لكنه لم يمسك سوى الهواء. وقف هناك ذاهلاً، ظله يشع بالحيرة والوحشة اللامتناهية.
“خذوهم جميعًا إلى… الحجز الوقائي! أرسلوهم إلى المستشفى للعلاج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيته بنفسك. كان عضوًا في مجتمع الشفق. أي كلمات أخيرة؟” سأل القاضي ذو الخمس خطوط المكلف بمرافقته ببطء.
بأمر القاضي، تدفق رجال الإنفاذ للأمام، ساحقين الناجين من المنطقة الثالثة بأعدادهم الكبيرة ومرافقينهم نحو المقر.
على سطح مبنى قريب.
لكن حتى ذلك لم يسكت الحشد. ملأت الشتائم والاتهامات الشوارع، مما أثار قلوب مواطني أورورا.
“حسنًا…”
منذ موت تشين لينغ، تغيرت نظرات المواطنين. عيونهم أصبحت مليئة بالشك والغضب عندما ينظرون إلى القضاة. استمرت ومضات أضواء المغنيسيوم، كل صورة توثق بدقة كل ما حدث.
تجمد تشو مويون.
“سيدي… ماذا الآن؟” همس رجل إنفاذ بحذر للقاضي ذي الخمس خطوط.
“تبًا لكم جميعًا!! سأقاتلكم حتى الموت!!” زمجر تشاو يي، وهو يرفع أكمامه ويهجم على القاضي ذي الخمس خطوط. عيناه محمرتان، كأسد هائج.
القاضي، الذي شعر بتغير مزاج الحشد، عبس وأمر: “تم القضاء على الزنديق. انسحبوا الآن!”
على أسوار المدينة، هان مينغ – لا يزال مكبلاً – حدق في العلامات المحترقة على القطار، متجمدًا كتمثال.
“ماذا عن القطار؟”
“ماذا يعني صمتك هذا؟”
“اسحبوه إلى المستودع. اغلقوه كدليل.”
المزيد من الناجين من المنطقة الثالثة اخترقوا الحشد، يهرعون نحو القطار. عندما رأوا البقايا المحترقة على السطح، ارتعدت أجسادهم بلا سيطرة…
“نعم.”
“هل اكتشفت الأمر؟” سأل باي ييه مندهشًا.
تحت أوامر القاضي، تم تفكيك الحواجز بسرعة، وغادر رجال الإنفاذ، تاركين الحشد يتجادل فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيته بنفسك. كان عضوًا في مجتمع الشفق. أي كلمات أخيرة؟” سأل القاضي ذو الخمس خطوط المكلف بمرافقته ببطء.
على أسوار المدينة، هان مينغ – لا يزال مكبلاً – حدق في العلامات المحترقة على القطار، متجمدًا كتمثال.
حفر في الجمر المتطاير، لكنه لم يمسك سوى الهواء. وقف هناك ذاهلاً، ظله يشع بالحيرة والوحشة اللامتناهية.
“رأيته بنفسك. كان عضوًا في مجتمع الشفق. أي كلمات أخيرة؟” سأل القاضي ذو الخمس خطوط المكلف بمرافقته ببطء.
“…” ارتعشت شفاه باي ييه قليلاً.
“تشين لينغ…” همس هان مينغ. ثم استجمع قواه وهز رأسه. “لا… كان الناس من المنطقة الثالثة محقين. لم يكن يجب أن يموت.”
منذ موت تشين لينغ، تغيرت نظرات المواطنين. عيونهم أصبحت مليئة بالشك والغضب عندما ينظرون إلى القضاة. استمرت ومضات أضواء المغنيسيوم، كل صورة توثق بدقة كل ما حدث.
“هان مينغ، هل فقدت عقلك؟! مجتمع الشفق على قائمة الإعدام ذات الأولوية القصوى عبر جميع المناطق! وما زلت تريد الدفاع عنهم؟”
القاضي، الذي شعر بتغير مزاج الحشد، عبس وأمر: “تم القضاء على الزنديق. انسحبوا الآن!”
“وماذا عن مجتمع الشفق؟ لم يفعل شيئًا خاطئًا.” تجهم هان مينغ بشدة. “بالإضافة… الآن أنا أيضًا ‘زنديق’… أي حق لي أن أحكم عليهم؟”
الرياح القارصة من خارج أسوار المدينة بددت اللهب فوق القطار، ولم يبق أثر للشخص ذي المعطف الأحمر الدموي… تحت تلك الحرارة الحارقة، لم يتبق من الجسد البشري سوى الرماد.
اتسعت عينا القاضي. بعد توقف طويل، سخر: “حسنًا… حسنًا جدًا، هان مينغ. عندما تقف أمام المحكمة، آمل أن تكون لديك الجرأة لتكرر تلك الكلمات… هم.”
“سيدي… ماذا الآن؟” همس رجل إنفاذ بحذر للقاضي ذي الخمس خطوط.
بهذا، رافق هان مينغ مباشرة نحو المقر.
“تبًا لكم جميعًا!! سأقاتلكم حتى الموت!!” زمجر تشاو يي، وهو يرفع أكمامه ويهجم على القاضي ذي الخمس خطوط. عيناه محمرتان، كأسد هائج.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في هذه الأثناء.
“اسحبوه إلى المستودع. اغلقوه كدليل.”
على سطح مبنى قريب.
“تشين لينغ… كارثة ذاتية الاشتعال… نيران تلتهم الجسد… اختفاء في الهواء… قطار بخاري… قطار بخاري…”
باي ييه وتشو مويون شاهدا القطار يُسحب ببطء، كلاهما سقط في صمت.
المزيد من الناجين من المنطقة الثالثة اخترقوا الحشد، يهرعون نحو القطار. عندما رأوا البقايا المحترقة على السطح، ارتعدت أجسادهم بلا سيطرة…
بعد فترة طويلة، ضبط تشو مويون نظارته بتفكر وبدأ يمسح محيطه، وكأنه يبحث عن شيء…
الرياح القارصة من خارج أسوار المدينة بددت اللهب فوق القطار، ولم يبق أثر للشخص ذي المعطف الأحمر الدموي… تحت تلك الحرارة الحارقة، لم يتبق من الجسد البشري سوى الرماد.
“عن ماذا تبحث؟” لم يستطع باي ييه منع نفسه من السؤال.
“تبًا لكم جميعًا!! سأقاتلكم حتى الموت!!” زمجر تشاو يي، وهو يرفع أكمامه ويهجم على القاضي ذي الخمس خطوط. عيناه محمرتان، كأسد هائج.
“أين أخفيته؟”
والد تشاو يي مات، وكان تشين لينغ هو من حافظ على وعده بحمايته حتى دخول أورورا… مهما كان تشاو يي يحب التعارض مع تشين لينغ، في أعماقه كان ممتنًا له. الآن، أجبرته أورورا على الموت أمام أعينهم – هذا حطم تشاو يي تمامًا.
“من؟”
“سيدي… ماذا الآن؟” همس رجل إنفاذ بحذر للقاضي ذي الخمس خطوط.
“تشين لينغ.” قال تشو مويون بموضوعية. “لا بد أنك سرقت موقعه قبل أن يحترق، أليس كذلك؟ أين هو؟ تلك النيران كانت شديدة – إذا لم يُعالج قريبًا، قد يكون هناك ضرر دائم…”
“ماذا يعني صمتك هذا؟”
“…”
“لا داعي للذعر. لو أن الولد مات حقًا، لانقسمت أورورا إلى ثماني قطع الآن – أليس هذا ما قلته؟” رد باي ييه. “لكن نحن هنا، نقف بأمان وسلام. ماذا يقول لك هذا؟”
“ماذا يعني صمتك هذا؟”
الرياح القارصة من خارج أسوار المدينة بددت اللهب فوق القطار، ولم يبق أثر للشخص ذي المعطف الأحمر الدموي… تحت تلك الحرارة الحارقة، لم يتبق من الجسد البشري سوى الرماد.
“…” ارتعشت شفاه باي ييه قليلاً.
“تشين لينغ… تشين لينغ!!!” تشاو يي، الذي جره رجال الإنفاذ بعيدًا، كانت عيناه محمرتان. باستدعاء قوة من مكان ما، دفع رجل الإنفاذ أمامه بعنوان وتمايل نحو القطار!
“…أنت أنقذته… أليس كذلك؟” تجرأ تشو مويون بحذر.
التفت شو تشونغ قوه وصاح في وجه القضاة الصامتين: “كان الرئيس تشين يستطيع الهروب وحده! لكنه عاد وأدخلنا إلى مدينة أورورا!! لا أفهم كل هذا الكلام عن ‘الزنادقة’! لكن من البداية إلى النهاية، لم يؤذِ أيًا منا!
“هل لديك سوء فهم حول طريق القديس السارق؟” فرك باي ييه صدغيه. “طريق القديس السارق ليس كلي القدرة. أستطيع سرقة المواقع… لكنه كان بعيدًا جدًا، والنيران انتشرت بسرعة. لم يكن هناك وقت-”
القاضي، الذي شعر بتغير مزاج الحشد، عبس وأمر: “تم القضاء على الزنديق. انسحبوا الآن!”
“إذن لم تنقذه؟!”
المزيد من الناجين من المنطقة الثالثة اخترقوا الحشد، يهرعون نحو القطار. عندما رأوا البقايا المحترقة على السطح، ارتعدت أجسادهم بلا سيطرة…
“حسنًا…”
تشاو يي لم يهتم بالقضاة أو رجال الإنفاذ. أطلق لكمة مباشرة إلى وجه الرجل. عبوس القاضي ازداد. رغم أنه أراد الرد في البداية، تردد ثم تنحى ودفع تشاو يي نحو مجموعة من رجال الإنفاذ.
“الأستاذ باي ييه.” نظر إليه تشو مويون بجدية. “أنت تدرك أنه إذا كان تشين لينغ ميتًا حقًا، سيعاقبك الملك الأحمر… أليس كذلك؟”
المزيد من الناجين من المنطقة الثالثة اخترقوا الحشد، يهرعون نحو القطار. عندما رأوا البقايا المحترقة على السطح، ارتعدت أجسادهم بلا سيطرة…
“لا داعي للذعر. لو أن الولد مات حقًا، لانقسمت أورورا إلى ثماني قطع الآن – أليس هذا ما قلته؟” رد باي ييه. “لكن نحن هنا، نقف بأمان وسلام. ماذا يقول لك هذا؟”
“هان مينغ، هل فقدت عقلك؟! مجتمع الشفق على قائمة الإعدام ذات الأولوية القصوى عبر جميع المناطق! وما زلت تريد الدفاع عنهم؟”
توقف تشو مويون، ومسك ذقنه. “أنت تقول… أنه زيف موته؟ لكن كيف؟”
“تشين لينغ… تشين لينغ!!!” تشاو يي، الذي جره رجال الإنفاذ بعيدًا، كانت عيناه محمرتان. باستدعاء قوة من مكان ما، دفع رجل الإنفاذ أمامه بعنوان وتمايل نحو القطار!
“لا فكرة. أساليب ذلك الولد تفوق حتى فهمي.”
ازداد تجهم تشو مويون وهو يعيد الأحداث في ذهنه، نظره مثبت على القطار الذي يغادر ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأمر القاضي، تدفق رجال الإنفاذ للأمام، ساحقين الناجين من المنطقة الثالثة بأعدادهم الكبيرة ومرافقينهم نحو المقر.
“تشين لينغ… كارثة ذاتية الاشتعال… نيران تلتهم الجسد… اختفاء في الهواء… قطار بخاري… قطار بخاري…”
اتسعت عينا القاضي. بعد توقف طويل، سخر: “حسنًا… حسنًا جدًا، هان مينغ. عندما تقف أمام المحكمة، آمل أن تكون لديك الجرأة لتكرر تلك الكلمات… هم.”
تجمد تشو مويون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل اكتشفت الأمر؟” سأل باي ييه مندهشًا.
تحت أوامر القاضي، تم تفكيك الحواجز بسرعة، وغادر رجال الإنفاذ، تاركين الحشد يتجادل فيما بينهم.
“…لست متأكدًا.” ضبط تشو مويون نظارته. “لكن إذا زيف تشين لينغ موته حقًا، المكان الوحيد الذي يمكن أن يكون فيه… هو هناك.”
“تشين لينغ…” همس هان مينغ. ثم استجمع قواه وهز رأسه. “لا… كان الناس من المنطقة الثالثة محقين. لم يكن يجب أن يموت.”
(نهاية الفصل)
“عن ماذا تبحث؟” لم يستطع باي ييه منع نفسه من السؤال.
التفت شو تشونغ قوه وصاح في وجه القضاة الصامتين: “كان الرئيس تشين يستطيع الهروب وحده! لكنه عاد وأدخلنا إلى مدينة أورورا!! لا أفهم كل هذا الكلام عن ‘الزنادقة’! لكن من البداية إلى النهاية، لم يؤذِ أيًا منا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

