الفصل 164: خروج من المسرح
“لا! لا يمكنكم أخذ الرئيس تشن!”
حدق الجمهور بذهول في الشخصية المحاطة باللهب، وعقولهم تدور. وسط الصراخ المحيط، انهارت اتهامات القضاة ضد تشن لينغ إلى غبار في اللحظة التي أشعل فيها النار في نفسه…
“الرئيس تشن رجل طيب! بأي حق تحاكمونه؟!”
تجاهل تشن لينغه تمامًا. ومض بريق خافت في [عيون السر] الخاصة به، وألقى نظرة جانبية –
“أين الرئيس هان منغ؟ لو كان الرئيس هان منغ هنا، لما سمح لكم بأخذ الرئيس تشن! الرئيس تشن واحد منا في المنطقة الثالثة!”
تقدم المنفذون، وأمسكوا بالناجين الغاضبين من المنطقة الثالثة وسحبوهما جانبًا. دخل الجانبان في عراك ودفع، مما حول المشهد إلى فوضى كاملة!
“صحيح! لا يمكنكم أخذه!”
“قاتل بجد للدخول إلى مدينة الشفق، فقط لحرق نفسه في النهاية؟!”
عندما سمع الناجون من المنطقة الثالثة نية القبض على تشن لينغ، ثارت ثائرتهم. اندفعوا ليحموا القطار، حتى أن أشخاصًا متسرعين مثل تشاو يي هاجموا المنفذين بقبضات مرفوعة.
تقدم المنفذون، وأمسكوا بالناجين الغاضبين من المنطقة الثالثة وسحبوهما جانبًا. دخل الجانبان في عراك ودفع، مما حول المشهد إلى فوضى كاملة!
تغيرت وجوه منفذي مدينة الشفق. وجهوا مسدساتهم نحو الناجين على الفور، لكنهم قابلوا سيلًا من الشتائم من الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل فقدتم عقولكم؟! قتلهم الآن سيسبب فضيحة كبرى! أبعدوا تلك المسدسات! أخرجوا هؤلاء اللاجئين الآن!” على الأقل كان القضاة لا يزالون قادرين على قراءة الموقف. دون أوامر صريحة بقتل هؤلاء، سيجلب التصرف الطائش الكارثة فقط.
أثار ازدراء تشن لينغ غضب القاضي. حدق فيه كما لو أن عينيه تستطيعان القتل.
تقدم المنفذون، وأمسكوا بالناجين الغاضبين من المنطقة الثالثة وسحبوهما جانبًا. دخل الجانبان في عراك ودفع، مما حول المشهد إلى فوضى كاملة!
لم يستطع ترك تشن لينغ يستمر في الكلام.
تصادمت الصرخات والهتافات في الهواء – بعضهم يدين تشن لينغ، والبعض الآخر يدافع عنه. اندلع نزاع بلا حق أو باطل واضح بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقف الجمهور مذهولاً بالرهبة، خرج صوت هادئ مقنن من الجمر المحتضر، “الحضارة البشرية… لن تنطفئ أبدًا.”
عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.
تغير تعبير القاضي ذو الخمسة أشرطة. بالنسبة له، لم يكن تشن لينغ مختلفًا عن الزنادقة الذين يحرضون على الاحتجاجات – كلاهما سعى إلى خداع الجماهير بالأكاذيب…
“يجب أن ينتهي هذا الهزل الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزنديق تشن لينغ… الزنديق تشن لينغ؟ زنديق بذل كل هذا الجهد لإحضار ناجين من المناطق السبع إلى المدينة، ثم أحرق نفسه فقط؟ ما كان هدفه؟”
[توقع الجمهور +5]
في بعض الأحيان، الأفعال تتحدث بصوت أعلى من الكلمات. قلب هذا اللهب سرد القضاة، موجهاً الهزل نحو نهاية لصالح تشن لينغ بالكامل.
عندما تحدث هذا الصوت، ساد الصمت وتوقف القتال. نظر الجمهور إلى الشخصية المغطاة بالدماء فوق القطار، التي ظل تعبير وجهها غامضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما كان على وشك لمس تشن لينغ، ارتفعت زاوية شفتيه إلى ابتسامة. النظرة الجانبية التي ألقاها كانت مليئة بالسخرية والتسلية الخفيفة.
“تشن لينغ، هل تستسلم؟” سأل منفذ بخمسة أشرطة ببرودة.
“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”
“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزنديق تشن لينغ… الزنديق تشن لينغ؟ زنديق بذل كل هذا الجهد لإحضار ناجين من المناطق السبع إلى المدينة، ثم أحرق نفسه فقط؟ ما كان هدفه؟”
“أنت!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنت تطلب الموت!!” زأر القاضي ذو الخمسة أشرطة. “مدينة الشفق حصن منيع! كيف تجرؤ على تدنيسها كغريب مثلك؟! ماذا تنتظرون جميعًا؟ اقبضوا على هذا الزنديق الآن!!”
أثار ازدراء تشن لينغ غضب القاضي. حدق فيه كما لو أن عينيه تستطيعان القتل.
سحق تشن لينغ حفنة من الثعابين الملعونة المخبأة في كمه!
“أنت مجرد زنديق تسلل إلى مدينة الشفق باستخدام رهائن! بدون المدينة، لكنت قد مت في تقاطع العالم الرمادي!” كان صوت القاضي جليديًا. “تريد البقاء على قيد الحياة بالاعتماد على مدينة الشفق، ومع ذلك تجرؤ على التصرف بوقاحة؟”
“لا ينبغي أن يموت! مدينة الشفق أجبرته على هذا!! كان مجرد بطل يحاول إنقاذ المنسيين!”
“من قال إن غرضي من دخول مدينة الشفق هو البقاء على قيد الحياة؟”
“قاتل بجد للدخول إلى مدينة الشفق، فقط لحرق نفسه في النهاية؟!”
“إذن لماذا جئت إلى هنا؟!”
“تحذير؟”
“هدفي من دخول المدينة له جزآن…” رفع تشن لينغ إصبعه، مشيرًا إلى الناجين المنهكين أدناه، وأجاب بلا عجلة، “أولًا، أنا أمقت العدالة الزائفة لمدينة الشفق. سواء كان التخلي عن المناطق السبع صحيحًا أم لا، لن أحكم. لكن تعاملكم مع المنفذين والقضاة ذوي الرتب المنخفضة يقززني إلى أقصى حد…”
عندما سقطت هذه الكلمات، بدا أن الناجين من المنطقة الثالثة تذكروا شيئًا، وعيونهم تحترق بالغضب. بين مواطني مدينة الشفق، شحب بعضهم، رغم أن ليس الجميع تأثروا.
“بما أن المنفذين الذين تروجون لهم كـ’عادلين’ يذبحون المدنيين، حرصت على إحضار هؤلاء الناجين إلى مدينة الشفق… أردت أن تسمع المدينة أي نوع من الوحوش تجري تحت ستار البر.”
“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”
عندما سقطت هذه الكلمات، بدا أن الناجين من المنطقة الثالثة تذكروا شيئًا، وعيونهم تحترق بالغضب. بين مواطني مدينة الشفق، شحب بعضهم، رغم أن ليس الجميع تأثروا.
سحق تشن لينغ حفنة من الثعابين الملعونة المخبأة في كمه!
تغير تعبير القاضي ذو الخمسة أشرطة. بالنسبة له، لم يكن تشن لينغ مختلفًا عن الزنادقة الذين يحرضون على الاحتجاجات – كلاهما سعى إلى خداع الجماهير بالأكاذيب…
“هذا لا معنى له. لا توجد فائدة له في هذا… إلا إذا كان حقًا يريد إنقاذهم؟”
لم يستطع ترك تشن لينغ يستمر في الكلام.
أثار ازدراء تشن لينغ غضب القاضي. حدق فيه كما لو أن عينيه تستطيعان القتل.
الآن، بدأ المنفذون أدناه في إخلاء المنطقة، وإزالة الناجين من المنطقة الثالثة قسرًا. بينما أُفرغت المساحة، تبادل القاضيان ذوا الخمسة أشرطة نظرات. بعد تبادل صامت قصير، اختفى أحدهما، متسللًا نحو تشن لينغ فوق القطار.
“لا ينبغي أن يموت! مدينة الشفق أجبرته على هذا!! كان مجرد بطل يحاول إنقاذ المنسيين!”
“هراء.” ضيق القاضي ذو الخمسة أشرطة عينيه، محاولًا جذب انتباه تشن لينغ. “منذ متى يحق لزنديق أن يحكم على نظام الإنفاذ؟”
“إذن لماذا جئت إلى هنا؟!”
تجاهل تشن لينغه تمامًا. ومض بريق خافت في [عيون السر] الخاصة به، وألقى نظرة جانبية –
“بما أن المنفذين الذين تروجون لهم كـ’عادلين’ يذبحون المدنيين، حرصت على إحضار هؤلاء الناجين إلى مدينة الشفق… أردت أن تسمع المدينة أي نوع من الوحوش تجري تحت ستار البر.”
ثم، كما لو أنه لم يلاحظ شيئًا، تابع بهدوء، “ثانيًا… جئت لتقديم ‘تحذير’.”
كانوا جميعًا [6 القلوب].
“تحذير؟”
بينما التهمته النيران، تحول جسد تشن لينغ ببطء إلى رماد. مبتسمًا للجمهور أدناه، وضع يده على صدره وانحنى بانحناءة أنيقة خفيفة – مثل ممثل يؤدي تحيته الأخيرة.
توقف تشن لينغ، وصوته يتردد بوضوح في آذان الجميع، “الرياح المتجمدة من البحر المتجمد وصلت إلى مدينة الشفق. سقوط المناطق السبع ليس نهاية القصة… ربما، هو فقط البداية.”
ارتفعت الرماد الدوام في السماء، وتحولت أمام أعين الجميع إلى عدد لا يحصى من أوراق اللعب التي تهاوت مثل رقاقات الثلج…
تجمد الحشد، غير قادر على فهم قصده. لكن وجوه القضاة تشوهت بالرعب والغضب!
عندما سُحقت الثعابين، اندلعت نيران هائجة من كف تشن لينغ. من مسافة، بدا كما لو أن شمسًا مشتعلة قد انفجرت فوق القطار!
“أنت تطلب الموت!!” زأر القاضي ذو الخمسة أشرطة. “مدينة الشفق حصن منيع! كيف تجرؤ على تدنيسها كغريب مثلك؟! ماذا تنتظرون جميعًا؟ اقبضوا على هذا الزنديق الآن!!”
“الرئيس تشن رجل طيب! بأي حق تحاكمونه؟!”
قبل أن يختفي صوته، رفع كل منفذ مسدسًا تجاه تشن لينغ. في نفس الوقت، من الفراغ بجانب القطار، انفجر شخص بضغط مرعب، يضرب دون سابق إنذار!
في بعض الأحيان، الأفعال تتحدث بصوت أعلى من الكلمات. قلب هذا اللهب سرد القضاة، موجهاً الهزل نحو نهاية لصالح تشن لينغ بالكامل.
كان هذا القاضي ذو الخمسة أشرطة قد تسلل بجوار تشن لينغ. في هذه المسافة، كان متأكدًا أنه يستطيع القبض على تشن لينغ بضربة واحدة – دون ترك مجال للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما كان على وشك لمس تشن لينغ، ارتفعت زاوية شفتيه إلى ابتسامة. النظرة الجانبية التي ألقاها كانت مليئة بالسخرية والتسلية الخفيفة.
لكن عندما كان على وشك لمس تشن لينغ، ارتفعت زاوية شفتيه إلى ابتسامة. النظرة الجانبية التي ألقاها كانت مليئة بالسخرية والتسلية الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!”
سحق تشن لينغ حفنة من الثعابين الملعونة المخبأة في كمه!
“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”
انفجار!!
عندما سمع الناجون من المنطقة الثالثة نية القبض على تشن لينغ، ثارت ثائرتهم. اندفعوا ليحموا القطار، حتى أن أشخاصًا متسرعين مثل تشاو يي هاجموا المنفذين بقبضات مرفوعة.
عندما سُحقت الثعابين، اندلعت نيران هائجة من كف تشن لينغ. من مسافة، بدا كما لو أن شمسًا مشتعلة قد انفجرت فوق القطار!
حدق الجمهور بذهول في الشخصية المحاطة باللهب، وعقولهم تدور. وسط الصراخ المحيط، انهارت اتهامات القضاة ضد تشن لينغ إلى غبار في اللحظة التي أشعل فيها النار في نفسه…
شوهت الحرارة الحارقة الهواء نفسه، وتحولت يد القاضي ذي الخمسة أشرطة الممدودة إلى اللون الأسود على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه منفذي مدينة الشفق. وجهوا مسدساتهم نحو الناجين على الفور، لكنهم قابلوا سيلًا من الشتائم من الحاضرين.
ذهل، ترنح للخلف، يحدق في تشن لينغ بصدمة!
تصادمت الصرخات والهتافات في الهواء – بعضهم يدين تشن لينغ، والبعض الآخر يدافع عنه. اندلع نزاع بلا حق أو باطل واضح بقوة.
لم ير أحد من أين جاءت النيران. كان الأمر كما لو أن تشن لينغ رفع يده فقط، فاشتعلت شمس مصغرة بعرض عدة أمتار أمام أعينهم. وقفت الشخصية المغطاة بالدماء بهدوء وسط الجحيم، مثل إله مشع مغمور بالنور والحرارة.
ارتفعت الرماد الدوام في السماء، وتحولت أمام أعين الجميع إلى عدد لا يحصى من أوراق اللعب التي تهاوت مثل رقاقات الثلج…
“هو… هو؟؟” ذهل كل الحاضرين. لم يتخيل القاضي ذو الخمسة أشرطة أبدًا أن تشن لينغ سيضرم النار في نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل، ترنح للخلف، يحدق في تشن لينغ بصدمة!
“هل فقد عقله؟!”
عندما سقطت هذه الكلمات، بدا أن الناجين من المنطقة الثالثة تذكروا شيئًا، وعيونهم تحترق بالغضب. بين مواطني مدينة الشفق، شحب بعضهم، رغم أن ليس الجميع تأثروا.
“قاتل بجد للدخول إلى مدينة الشفق، فقط لحرق نفسه في النهاية؟!”
“إذن لماذا جئت إلى هنا؟!”
“الزنديق تشن لينغ… الزنديق تشن لينغ؟ زنديق بذل كل هذا الجهد لإحضار ناجين من المناطق السبع إلى المدينة، ثم أحرق نفسه فقط؟ ما كان هدفه؟”
لم يستطع ترك تشن لينغ يستمر في الكلام.
“هذا لا معنى له. لا توجد فائدة له في هذا… إلا إذا كان حقًا يريد إنقاذهم؟”
“صحيح! لا يمكنكم أخذه!”
“ضحى بحياته لإنقاذ هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة… كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون زنديقًا؟”
“هل فقدتم عقولكم؟! قتلهم الآن سيسبب فضيحة كبرى! أبعدوا تلك المسدسات! أخرجوا هؤلاء اللاجئين الآن!” على الأقل كان القضاة لا يزالون قادرين على قراءة الموقف. دون أوامر صريحة بقتل هؤلاء، سيجلب التصرف الطائش الكارثة فقط.
“الآن أصدق ما قاله هؤلاء الناجين. هذا تشن لينغ ليس زنديقًا! إذا كان يمكن تسمية شخص مثله زنديقًا، فماذا يعني ذلك بالنسبة للمنفذين الذين تخلوا عن المناطق السبع؟”
لم يستطع ترك تشن لينغ يستمر في الكلام.
“لا ينبغي أن يموت! مدينة الشفق أجبرته على هذا!! كان مجرد بطل يحاول إنقاذ المنسيين!”
عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.
“…”
تصادمت الصرخات والهتافات في الهواء – بعضهم يدين تشن لينغ، والبعض الآخر يدافع عنه. اندلع نزاع بلا حق أو باطل واضح بقوة.
حدق الجمهور بذهول في الشخصية المحاطة باللهب، وعقولهم تدور. وسط الصراخ المحيط، انهارت اتهامات القضاة ضد تشن لينغ إلى غبار في اللحظة التي أشعل فيها النار في نفسه…
“أنت مجرد زنديق تسلل إلى مدينة الشفق باستخدام رهائن! بدون المدينة، لكنت قد مت في تقاطع العالم الرمادي!” كان صوت القاضي جليديًا. “تريد البقاء على قيد الحياة بالاعتماد على مدينة الشفق، ومع ذلك تجرؤ على التصرف بوقاحة؟”
الزنديق في أعين القضاة، المجرم الذي تسلل إلى نظام الإنفاذ، المخطط الذي استخدم الرهائن للبقاء على قيد الحياة – تحت اللهب الحارق، احترقت كل التسميات والشكوك المعلقة على تشن لينغ.
في بعض الأحيان، الأفعال تتحدث بصوت أعلى من الكلمات. قلب هذا اللهب سرد القضاة، موجهاً الهزل نحو نهاية لصالح تشن لينغ بالكامل.
في بعض الأحيان، الأفعال تتحدث بصوت أعلى من الكلمات. قلب هذا اللهب سرد القضاة، موجهاً الهزل نحو نهاية لصالح تشن لينغ بالكامل.
“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”
في هذه اللحظة، بقيت تسمية واحدة فقط على تشن لينغ…
“بما أن المنفذين الذين تروجون لهم كـ’عادلين’ يذبحون المدنيين، حرصت على إحضار هؤلاء الناجين إلى مدينة الشفق… أردت أن تسمع المدينة أي نوع من الوحوش تجري تحت ستار البر.”
منقذ ضحى بنفسه لتحدي مدينة الشفق وإنقاذ اللاجئين المنسيين!
“ضحى بحياته لإنقاذ هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة… كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون زنديقًا؟”
بينما التهمته النيران، تحول جسد تشن لينغ ببطء إلى رماد. مبتسمًا للجمهور أدناه، وضع يده على صدره وانحنى بانحناءة أنيقة خفيفة – مثل ممثل يؤدي تحيته الأخيرة.
“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”
ارتفعت الرماد الدوام في السماء، وتحولت أمام أعين الجميع إلى عدد لا يحصى من أوراق اللعب التي تهاوت مثل رقاقات الثلج…
شوهت الحرارة الحارقة الهواء نفسه، وتحولت يد القاضي ذي الخمسة أشرطة الممدودة إلى اللون الأسود على الفور!
وسط الساحة المزدحمة، على طول الشوارع البعيدة، داخل اللهب المشتعل –
“الرئيس تشن رجل طيب! بأي حق تحاكمونه؟!”
كانوا جميعًا [6 القلوب].
“هل فقدتم عقولكم؟! قتلهم الآن سيسبب فضيحة كبرى! أبعدوا تلك المسدسات! أخرجوا هؤلاء اللاجئين الآن!” على الأقل كان القضاة لا يزالون قادرين على قراءة الموقف. دون أوامر صريحة بقتل هؤلاء، سيجلب التصرف الطائش الكارثة فقط.
بينما وقف الجمهور مذهولاً بالرهبة، خرج صوت هادئ مقنن من الجمر المحتضر، “الحضارة البشرية… لن تنطفئ أبدًا.”
“إذن لماذا جئت إلى هنا؟!”
(نهاية الفصل)
عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
