الفصل 153: نشر اليأس
“ماذا تقصد؟” لم يفهم تشاو يي وسأل في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.” تحدث تشين لينغ ببطء، “على الرغم من أنني لا أعرف السبب، يبدو أن أي شيء هنا يمكن أن يعكس صورة يمكنه الاتصال بالعالم الرمادي… بمعنى آخر، بدأ العالمان بالفعل في الالتحام من خلال الانعكاسات.”
“قبل عشر ساعات تقريبًا، كانت نقاط تقاطع العالم الرمادي بعرض بضعة أمتار فقط وواضحة للعيان… الآن، نقاط التقاطع موجودة في كل مكان تقريبًا.” أشار تشين لينغ إلى السهل الجليدي الذي غادروه للتو. “أتذكر الأعشاب البحرية التي واجهناها في ميناء الشتاء؟”
الآخرون، على الرغم من أنهم لم يتأذوا من الثعابين الكهربائية، لم يكونوا بحال أفضل بكثير. التعرض الطويل للثلج والجليد تركهم يعانون من قضمة الصقيع، الإرهاق، والصدمة من هروبهم الضيق. كانت وجوههم شاحبة كالورق بينما يتجمعون على أرضية العربة، يبدون وكأنهم قد يغمى عليهم في أي لحظة.
“أتذكرها.”
“لا شيء.” هز تشين لينغ رأسه وتحدث دون عجلة، “إلى أين تتجهون جميعًا هكذا؟”
“من أين ظهرت؟”
“الضابط تشين، نحن ذاهبون إلى مدينة أورورا،” أجاب شو تشونغوو على الفور.
“…انعكاسات البرك المائية؟”
عواء الرياح والثلج خارج العربة. جال تشين لينغ بنظره فوق الحشد الراكع وهو يفرك ذقنه متفكرًا.
“بالضبط.” تحدث تشين لينغ ببطء، “على الرغم من أنني لا أعرف السبب، يبدو أن أي شيء هنا يمكن أن يعكس صورة يمكنه الاتصال بالعالم الرمادي… بمعنى آخر، بدأ العالمان بالفعل في الالتحام من خلال الانعكاسات.”
وقف تشين لينغ عند المدخل المفتوح، يشاهد الثلج والمناظر الطبيعية تمر بسرعة خارجًا. كان رده هادئًا، “كلما كانوا أكثر يأسًا، كلما تمسكوا بقوة بأضعف بصيص للخلاص عندما يظهر.”
“هؤلاء السكان دخلوا العالم الرمادي بالوقوف على الجليد وعبور الانعكاسات، ونحن وقعنا في نفس الفخ دون أن ندرك ذلك… إذا استمر هذا الاتجاه، فإن تكرار دخولنا إلى العالم الرمادي سيزداد فقط حتى…”
“حتى يندمج العالمان تمامًا في واحد؟” أدرك تشاو يي ما يعنيه تشين لينغ.
“لدي أسبابي.” نظر تشين لينغ إلى العربة الصامتة وتحدث ببطء، “بما أنني أنقذتهم وأحضرتهم على متن السفينة، يجب عليهم… أن يخدموا غرضهم عندما يحين الوقت.”
أومأ تشين لينغ برأسه.
“يجب أن نصل إلى مدينة أورورا في أسرع وقت ممكن. فقط هناك آمن.”
الآخرون، على الرغم من أنهم لم يتأذوا من الثعابين الكهربائية، لم يكونوا بحال أفضل بكثير. التعرض الطويل للثلج والجليد تركهم يعانون من قضمة الصقيع، الإرهاق، والصدمة من هروبهم الضيق. كانت وجوههم شاحبة كالورق بينما يتجمعون على أرضية العربة، يبدون وكأنهم قد يغمى عليهم في أي لحظة.
“نحن على وشك الوصول. بهذا القطار، سنصل إلى مدينة أورورا في نصف ساعة على الأكثر!” قاد تشاو يي القطار بثقة، ممتلئًا بالاطمئنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوًا؟” ذهل شو تشونغوو، الراكع في المقدمة.
التفت تشين لينغ وعاد إلى العربة. العربة التي كانت فارغة سابقًا تحتوي الآن على أكثر من أربعين شخصًا، العديد منهم يرقدون على الأرض بحروق شديدة، يتألمون ويصرخون من الألم.
عندما رأوا تشين لينغ يدخل، ظهر وميض خافت من الأمل في عيونهم الباهتة. وضع الرئيس شو طفله النائم بلطف ونهض مرتجفًا قبل أن يركع ثقيلًا أمام تشين لينغ.
الآخرون، على الرغم من أنهم لم يتأذوا من الثعابين الكهربائية، لم يكونوا بحال أفضل بكثير. التعرض الطويل للثلج والجليد تركهم يعانون من قضمة الصقيع، الإرهاق، والصدمة من هروبهم الضيق. كانت وجوههم شاحبة كالورق بينما يتجمعون على أرضية العربة، يبدون وكأنهم قد يغمى عليهم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الوصول. بهذا القطار، سنصل إلى مدينة أورورا في نصف ساعة على الأكثر!” قاد تشاو يي القطار بثقة، ممتلئًا بالاطمئنان.
عندما رأوا تشين لينغ يدخل، ظهر وميض خافت من الأمل في عيونهم الباهتة. وضع الرئيس شو طفله النائم بلطف ونهض مرتجفًا قبل أن يركع ثقيلًا أمام تشين لينغ.
حطم نبرة تشين لينغ الباردة آخر بقايا الأمل في العربة. حدق الناس فيه، عيونهم تفيض باليأس والارتباك.
“شكرًا لك، الضابط تشين، لإنقاذ حياتنا… سيتذكر شو تشونغوو جميلك إلى الأبد!”
“ماذا تقصد؟” لم يفهم تشاو يي وسأل في المقابل.
بحسب حسابه، كانت هذه بالفعل المرة الثانية التي ينقذه فيها تشين لينغ وعائلته. كان شو تشونغوو عاجزًا عن الكلام ولم يستطع إلا أن ينحني مرارًا وتكرارًا.
علاوة على ذلك، من وجهة نظرهم، كان تشين لينغ قد غادر بالفعل في قاطرة ولكن بعد ذلك عاد بقطار جديد تمامًا بدافع التعاطف – اختار تأخير دخوله إلى مدينة أورورا لإحضارهم معه. مثل هذا الإيثار والرحمة، مقارنة بضباط الإنفاذ الذين ذبحوهم في المحطة، جعله يبدو كالملاك.
عند رؤية ذلك، ركع الآخرون واحدًا تلو الآخر. بدون تشين لينغ، لكانوا قد هلكوا إما في العالم الرمادي أو ماتوا على الطريق إلى مدينة أورورا. لم ينقذهم ظهور تشين لينغ فحسب، بل وفر لهم أيضًا مأوى في هذه الرحلة المتجمدة.
تبادل الحشد النظرات، حائرين. ألم يكن الأمر واضحًا؟ ألم يكونوا جميعًا متجهين إلى مدينة أورورا، مثله تمامًا؟
علاوة على ذلك، من وجهة نظرهم، كان تشين لينغ قد غادر بالفعل في قاطرة ولكن بعد ذلك عاد بقطار جديد تمامًا بدافع التعاطف – اختار تأخير دخوله إلى مدينة أورورا لإحضارهم معه. مثل هذا الإيثار والرحمة، مقارنة بضباط الإنفاذ الذين ذبحوهم في المحطة، جعله يبدو كالملاك.
وقف تشين لينغ عند المدخل المفتوح، يشاهد الثلج والمناظر الطبيعية تمر بسرعة خارجًا. كان رده هادئًا، “كلما كانوا أكثر يأسًا، كلما تمسكوا بقوة بأضعف بصيص للخلاص عندما يظهر.”
عواء الرياح والثلج خارج العربة. جال تشين لينغ بنظره فوق الحشد الراكع وهو يفرك ذقنه متفكرًا.
الآخرون، على الرغم من أنهم لم يتأذوا من الثعابين الكهربائية، لم يكونوا بحال أفضل بكثير. التعرض الطويل للثلج والجليد تركهم يعانون من قضمة الصقيع، الإرهاق، والصدمة من هروبهم الضيق. كانت وجوههم شاحبة كالورق بينما يتجمعون على أرضية العربة، يبدون وكأنهم قد يغمى عليهم في أي لحظة.
“لا يوجد ما يكفي من الناس…”
عواء الرياح الجليدية خارج العربة. شاهد تشين لينغ بينما يخفت نور هؤلاء الناس في عيونهم ويموت… ركعوا مثل التماثيل، يأسهم يتخلل المساحة بأكملها.
“عفوًا؟” ذهل شو تشونغوو، الراكع في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشين لينغ، لماذا أخفتهم هكذا؟”
“لا شيء.” هز تشين لينغ رأسه وتحدث دون عجلة، “إلى أين تتجهون جميعًا هكذا؟”
“حتى يندمج العالمان تمامًا في واحد؟” أدرك تشاو يي ما يعنيه تشين لينغ.
تبادل الحشد النظرات، حائرين. ألم يكن الأمر واضحًا؟ ألم يكونوا جميعًا متجهين إلى مدينة أورورا، مثله تمامًا؟
أومأ تشين لينغ برأسه.
“الضابط تشين، نحن ذاهبون إلى مدينة أورورا،” أجاب شو تشونغوو على الفور.
حطم نبرة تشين لينغ الباردة آخر بقايا الأمل في العربة. حدق الناس فيه، عيونهم تفيض باليأس والارتباك.
“بأي غرض؟”
حطم نبرة تشين لينغ الباردة آخر بقايا الأمل في العربة. حدق الناس فيه، عيونهم تفيض باليأس والارتباك.
“للبحث عن ملجأ. الآن بعد أن سقطت المناطق السبع جميعها، فقط مدينة أورورا يمكنها حمايتنا وإبقاؤنا على قيد الحياة…”
“لكن لم يكن عليك أن تقول ذلك… لقد عانوا بما فيه الكفاية. لماذا تسلب منهم آخر أمل لهم؟”
ضحك تشين لينغ بخفة. “إذن هل تعرفون من تخلى عن المناطق السبع؟”
ضحك تشين لينغ بخفة. “إذن هل تعرفون من تخلى عن المناطق السبع؟”
توقف الحشد، ثم أجاب بحذر، “كانت… مدينة أورورا؟”
“قبل عشر ساعات تقريبًا، كانت نقاط تقاطع العالم الرمادي بعرض بضعة أمتار فقط وواضحة للعيان… الآن، نقاط التقاطع موجودة في كل مكان تقريبًا.” أشار تشين لينغ إلى السهل الجليدي الذي غادروه للتو. “أتذكر الأعشاب البحرية التي واجهناها في ميناء الشتاء؟”
“أنتم تعرفون بوضوح أن مدينة أورورا تخلت عن المناطق السبع، إلى جانب مئات الآلاف من المدنيين الذين يعيشون هناك… ومع ذلك ما زلتم ترغبون في الذهاب إلى هناك وطلب حمايتها؟” كان صوت تشين لينغ خاليًا من أي عاطفة. “هل تعتقدون حقًا أن ذلك ممكن؟”
الآخرون، على الرغم من أنهم لم يتأذوا من الثعابين الكهربائية، لم يكونوا بحال أفضل بكثير. التعرض الطويل للثلج والجليد تركهم يعانون من قضمة الصقيع، الإرهاق، والصدمة من هروبهم الضيق. كانت وجوههم شاحبة كالورق بينما يتجمعون على أرضية العربة، يبدون وكأنهم قد يغمى عليهم في أي لحظة.
ألقى السؤال العربة في صمت. كانت حقيقة أدركها الجميع لكنهم رفضوا مواجهتها. لكن إلى أين يمكنهم الذهاب؟ كانت مدينة أورورا أملهم الأخير.
“لا يوجد ما يكفي من الناس…”
“ماذا لو… فقط ماذا لو؟” قال شو تشونغوو بصوت خشن. “الضابط تشين، مدينة أورورا هي المكان الآمن الوحيد المتبقي في النطاق بأكمله… فقط بالذهاب إلى هناك لدينا حتى بصيص أمل للبقاء على قيد الحياة.”
عواء الرياح والثلج خارج العربة. جال تشين لينغ بنظره فوق الحشد الراكع وهو يفرك ذقنه متفكرًا.
“إنه عديم الفائدة.” رد تشين لينغ ببرود. “لن تأخذكم مدينة أورورا.”
“الضابط تشين، نحن ذاهبون إلى مدينة أورورا،” أجاب شو تشونغوو على الفور.
حطم نبرة تشين لينغ الباردة آخر بقايا الأمل في العربة. حدق الناس فيه، عيونهم تفيض باليأس والارتباك.
ألقى السؤال العربة في صمت. كانت حقيقة أدركها الجميع لكنهم رفضوا مواجهتها. لكن إلى أين يمكنهم الذهاب؟ كانت مدينة أورورا أملهم الأخير.
“لماذا؟؟”
عواء الرياح الجليدية خارج العربة. شاهد تشين لينغ بينما يخفت نور هؤلاء الناس في عيونهم ويموت… ركعوا مثل التماثيل، يأسهم يتخلل المساحة بأكملها.
“ماذا يمكنكم تقديمه لمدينة أورورا؟ لاجئون معدمون؟ ذعر من خارج الجدران؟ مصدر محتمل للاضطرابات؟ لقد تخلت بالفعل عن مئات الآلاف من الأرواح. أخبروني – لماذا تهتم بعدد قليل منكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.” تحدث تشين لينغ ببطء، “على الرغم من أنني لا أعرف السبب، يبدو أن أي شيء هنا يمكن أن يعكس صورة يمكنه الاتصال بالعالم الرمادي… بمعنى آخر، بدأ العالمان بالفعل في الالتحام من خلال الانعكاسات.”
عواء—
علاوة على ذلك، من وجهة نظرهم، كان تشين لينغ قد غادر بالفعل في قاطرة ولكن بعد ذلك عاد بقطار جديد تمامًا بدافع التعاطف – اختار تأخير دخوله إلى مدينة أورورا لإحضارهم معه. مثل هذا الإيثار والرحمة، مقارنة بضباط الإنفاذ الذين ذبحوهم في المحطة، جعله يبدو كالملاك.
عواء الرياح الجليدية خارج العربة. شاهد تشين لينغ بينما يخفت نور هؤلاء الناس في عيونهم ويموت… ركعوا مثل التماثيل، يأسهم يتخلل المساحة بأكملها.
“الضابط تشين، نحن ذاهبون إلى مدينة أورورا،” أجاب شو تشونغوو على الفور.
كان تشين لينغ محقًا. لم يكن لهؤلاء الناس ما يقدمونه لمدينة أورورا. بدلاً من ذلك، فإن وجودهم لن ينشر سوى الخوف بين سكان المدينة المحميين. علاوة على ذلك، بما أن مدينة أورورا نفسها هي التي أمرت بالتخلي عن المناطق السبع، ماذا لو كان بعض هؤلاء اللاجئين يحملون ضغينة ويحرضون على الفوضى لاحقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحسب حسابه، كانت هذه بالفعل المرة الثانية التي ينقذه فيها تشين لينغ وعائلته. كان شو تشونغوو عاجزًا عن الكلام ولم يستطع إلا أن ينحني مرارًا وتكرارًا.
بعد صمت خانق قصير، تحدث صوت تشين لينغ البارد مرة أخرى، “سيأخذكم القطار إلى بوابات مدينة أورورا. لكن هذا لن يطيل حياتكم إلا لفترة قصيرة… ما يحدث بعد ذلك ليس له أي علاقة بي.”
“حتى يندمج العالمان تمامًا في واحد؟” أدرك تشاو يي ما يعنيه تشين لينغ.
بهذه الكلمات، التفت تشين لينغ وسار إلى غرفة التحكم، تاركًا وراءه عربة مليئة بوجوه فارغة، يائسة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “للبحث عن ملجأ. الآن بعد أن سقطت المناطق السبع جميعها، فقط مدينة أورورا يمكنها حمايتنا وإبقاؤنا على قيد الحياة…”
“تشين لينغ، لماذا أخفتهم هكذا؟”
“…انعكاسات البرك المائية؟”
استقبل صوت تشاو يي الحائر تشين لينغ بمجرد دخوله.
ضحك تشين لينغ بخفة. “إذن هل تعرفون من تخلى عن المناطق السبع؟”
“لقد قلت الحقيقة ببساطة.”
“لماذا؟؟”
“لكن لم يكن عليك أن تقول ذلك… لقد عانوا بما فيه الكفاية. لماذا تسلب منهم آخر أمل لهم؟”
“من أين ظهرت؟”
وقف تشين لينغ عند المدخل المفتوح، يشاهد الثلج والمناظر الطبيعية تمر بسرعة خارجًا. كان رده هادئًا، “كلما كانوا أكثر يأسًا، كلما تمسكوا بقوة بأضعف بصيص للخلاص عندما يظهر.”
تبادل الحشد النظرات، حائرين. ألم يكن الأمر واضحًا؟ ألم يكونوا جميعًا متجهين إلى مدينة أورورا، مثله تمامًا؟
“…ماذا تقصد؟”
توقف الحشد، ثم أجاب بحذر، “كانت… مدينة أورورا؟”
“لدي أسبابي.” نظر تشين لينغ إلى العربة الصامتة وتحدث ببطء، “بما أنني أنقذتهم وأحضرتهم على متن السفينة، يجب عليهم… أن يخدموا غرضهم عندما يحين الوقت.”
عواء الرياح الجليدية خارج العربة. شاهد تشين لينغ بينما يخفت نور هؤلاء الناس في عيونهم ويموت… ركعوا مثل التماثيل، يأسهم يتخلل المساحة بأكملها.
(نهاية الفصل)
“لا شيء.” هز تشين لينغ رأسه وتحدث دون عجلة، “إلى أين تتجهون جميعًا هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو… فقط ماذا لو؟” قال شو تشونغوو بصوت خشن. “الضابط تشين، مدينة أورورا هي المكان الآمن الوحيد المتبقي في النطاق بأكمله… فقط بالذهاب إلى هناك لدينا حتى بصيص أمل للبقاء على قيد الحياة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

