You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 346

الفصل 146: سقوط وينتربورت

الفصل 146: سقوط وينتربورت

فقط بعد أن اختفت القاطرة في الضباب الكثيف بدأ الحشد يستفيق تدريجياً من ذهوله.

فتح تشاو يي فمه لكنه في النهاية سكت.

“كيف يمكن لهذا أن يكون؟ أين العربات؟”

كانت البلدة أمامهم صامتة بشكل مخيف، خالية من الحياة. ضباب رقيق علق في الهواء، يخترقه فقط الرياح القارصة من البحر المتجمد، تعوي عبر المباني الفارغة مثل همسة حزينة.

“أعتقد… رأيت الضابط تشن هناك؟”

جلس تشن لينغ القرفصاء، يمرر أصابعه على الأرض. بقايا رطبة علقت بأطراف أصابعه، تفوح منها رائحة تعفن لا توصف.

“رأيته أيضاً! ذلك الزي الأحمر مستحيل تفويته!”

القاطرة الصاخبة لم تغير مصيرهم. بالحسد والتنهدات، ساروا بخطى ثقيلة للأمام.

“لماذا لم يتوقف الضابط تشن لإنقاذنا؟”

تعرف تشن لينغ عليها. خلال زيارته الأخيرة لوينتربورت، كان هذا المكتب بالذات نقطة اتصاله مع مجتمع الشفق. هذه المرأة، عضو هامشي، كانت على الأرجح تحاول إرسال تحذير عندما ماتت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تلك القاطرة لم يكن بها عربات أصلاً – كيف كانت ستأخذنا؟ لا بد أنه هرب بمفرده!”

(نهاية الفصل)

“يبدو أنه كان هناك شخص آخر بجانب الضابط تشن… لم أستطع الرؤية بوضوح.”

تعرف تشن لينغ عليها. خلال زيارته الأخيرة لوينتربورت، كان هذا المكتب بالذات نقطة اتصاله مع مجتمع الشفق. هذه المرأة، عضو هامشي، كانت على الأرجح تحاول إرسال تحذير عندما ماتت.

“هل كان تشاو يي؟ إذا لم أكن مخطئاً.”

(نهاية الفصل)

“…”

“مياه البحر.”

تمتم الحشد فيما بينهم، نظراتهم مليئة بالحسد بينما يشاهدون القاطرة تختفي في الأفق…

“مياه البحر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“توقفوا عن النظر… لنذهب.” هز بوس شو رأسه. “الضابط تشن لا يستطيع إنقاذنا. يمكننا الاعتماد على أنفسنا فقط…”

في هذه الأثناء، داخل غرفة تحكم القاطرة.

القاطرة الصاخبة لم تغير مصيرهم. بالحسد والتنهدات، ساروا بخطى ثقيلة للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في كل الأحوال، نحتاج إلى الإسراع.”

في هذه الأثناء، داخل غرفة تحكم القاطرة.

بدون إجابة، حدد تشن لينغ اتجاهه بسرعة وسار للأمام.

“تشن لينغ، أعتقد أنني رأيت بوس شو والآخرين للتو.” فرك تشاو يي عينيه، متحدثاً بتردد.

“أمم.”

“أمم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا عن النظر… لنذهب.” هز بوس شو رأسه. “الضابط تشن لا يستطيع إنقاذنا. يمكننا الاعتماد على أنفسنا فقط…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألن نعطيهم توصيلة؟”

“بالكاد يوجد مساحة هنا لثلاثة أو خمسة أشخاص. كيف يمكننا؟”

“بالكاد يوجد مساحة هنا لثلاثة أو خمسة أشخاص. كيف يمكننا؟”

“آه… هذا تشن لينغ. أحياناً… قد يكون أكثر فائدة مني…”

فتح تشاو يي فمه لكنه في النهاية سكت.

دفنت الفتاة وجهها في ركبتيها ولم تقل شيئاً.

“أنا… أستطيع أن أتكوم.” صوت صغير ارتفع من الجانب.

فحص عدة منازل أخرى – جميعها متطابقة. حتى الوفيات كانت متشابهة. الشوارع أيضاً كانت زلقة بنفس مياه البحر النتنة.

التفت تشاو يي ليرى الفتاة متكومة في زاوية غرفة التحكم، تحضن ركبتيها، لا تشغل مساحة أكثر من بطيخة.

سكت تشاو يي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع تشاو يي منع ضحكة. “لا أحد سيصعد الآن. لماذا تتكومين بهذه القوة؟”

“شيء ما خرج من البحر المتجمد… كل سكان هنا ربما ماتوا في نومهم، غير مستعدين تماماً.”

دفنت الفتاة وجهها في ركبتيها ولم تقل شيئاً.

“يبدو أنه كان هناك شخص آخر بجانب الضابط تشن… لم أستطع الرؤية بوضوح.”

مع عدم وجود شيء آخر لفعله، جلس تشاو يي أمامها وخفف صوته.

“آه… هذا تشن لينغ. أحياناً… قد يكون أكثر فائدة مني…”

“بالمناسبة، لم أحصل على اسمك.”

جرفت عينا تشن لينغ المنازل الممتدة على طول الطريق – لا علامات على اقتحام قسري، لا جثث في الشوارع. البلدة بأكملها صامتة، كما لو كانت نائمة…

“الجدة… تناديني لينغر.”

فقط بعد أن اختفت القاطرة في الضباب الكثيف بدأ الحشد يستفيق تدريجياً من ذهوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لينغر” أومأ تشاو يي. “كيف صعدتِ إلى القاطرة؟”

فتح تشاو يي فمه لكنه في النهاية سكت.

“أحضرتني الجدة… قالت لي أن أزحف تحت القاطرة وأتسلل دون أن يلاحظني أحد. قالت إنها ستأتي لأخذي عندما نصل.” ضمت لينغر شفتيها، تجيب بهدوء.

ضيق عينيه، اقترب تشن لينغ من أحد المنازل ودفع الباب برفق مفتوحاً.

سكت تشاو يي.

الداخل كان مظلماً بنفس القدر. على السرير في غرفة النوم البعيدة استلقى جسد، عنقه متورم بشكل بشع، عيناه مفتوحتان على مصراعيهما في الموت.

من ما قالته لينغر، هي وجدتها – واحدة عجوز والأخرى صغيرة – لم تكن لديهما فرصة للسير إلى مدينة أورورا. أملهم الوحيد كان صعود هذه القاطرة. جدتها، عارفة أنها لا تستطيع الصعود بنفسها، لا بد أنها أتت بهذه الخطة. أما الجدة… فمن المحتمل أنها أطلقت عليها النار المنفذون.

“يبدو أنه كان هناك شخص آخر بجانب الضابط تشن… لم أستطع الرؤية بوضوح.”

في المحطة، فقد تشاو يي أباه. فقدت لينغر جدتها. كانت مصائرهم متشابهة بشكل مؤلم، مما زاد من تعاطف تشاو يي معها.

“أمم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اسمي تشاو يي. إذا احتجتِ إلى أي شيء، فقط تعالي إلي!” ضرب صدره.

قفز تشن لينغ من القاطرة، يتبعه تشاو يي ولينغر عن كثب.

ثم، كما لو تذكر شيئاً، تردد قبل أن يضيف،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا روح واحدة في الأفق… يبدو أن هذا المكان سقط أيضاً.”

“آه… هذا تشن لينغ. أحياناً… قد يكون أكثر فائدة مني…”

عبس تشن لينغ. “كونوا متيقظين. قد لا تزال هناك كوارث مختبئة هنا.”

لم ينضم تشن لينغ لمحادثتهم، مركزاً فقط على تشغيل القاطرة. آخر مرة رأى فيها مثل هذه القطعة الأثرية كانت في متحف في حياته الماضية. لولا الدليل في غرفة التحكم، لكان جعلها تتحرك مستحيلاً.

بدون إجابة، حدد تشن لينغ اتجاهه بسرعة وسار للأمام.

مع ذلك، استمرت القاطرة في التوقف بشكل متقطع. فقط بعد وقت طويل بدأ منصة مألوفة تظهر ببطء في الأفق.

في المحطة، فقد تشاو يي أباه. فقدت لينغر جدتها. كانت مصائرهم متشابهة بشكل مؤلم، مما زاد من تعاطف تشاو يي معها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وصلنا.”

(نهاية الفصل)

قفز تشن لينغ من القاطرة، يتبعه تشاو يي ولينغر عن كثب.

قفز تشن لينغ من القاطرة، يتبعه تشاو يي ولينغر عن كثب.

كانت البلدة أمامهم صامتة بشكل مخيف، خالية من الحياة. ضباب رقيق علق في الهواء، يخترقه فقط الرياح القارصة من البحر المتجمد، تعوي عبر المباني الفارغة مثل همسة حزينة.

سكت تشاو يي.

“هذه وينتربورت؟” ارتجف تشاو يي بعنف. “أشعر بأنها أبرد بكثير من المنطقة الثالثة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه الرائحة الكريهة؟” غطى تشاو يي أنفه عند المدخل.

لينغر، التي أخافها عواء الرياح، تمسكت بكم تشاو يي، وجهها شاحب.

جرفت عينا تشن لينغ المنازل الممتدة على طول الطريق – لا علامات على اقتحام قسري، لا جثث في الشوارع. البلدة بأكملها صامتة، كما لو كانت نائمة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا روح واحدة في الأفق… يبدو أن هذا المكان سقط أيضاً.”

“آه… هذا تشن لينغ. أحياناً… قد يكون أكثر فائدة مني…”

عبس تشن لينغ. “كونوا متيقظين. قد لا تزال هناك كوارث مختبئة هنا.”

فتح تشاو يي فمه لكنه في النهاية سكت.

ساء تعبير تشاو يي على الفور. “تشن لينغ، ما الذي نفعله بحق الجحيم في هذه البلدة الأشباح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد عبوس تشن لينغ عمقاً. تبع ذاكرته، وجد طريقه إلى مكتب تلغراف صغير ودفع النافذة المغلقة مفتوحة.

“اتبعني.”

جرفت عينا تشن لينغ المنازل الممتدة على طول الطريق – لا علامات على اقتحام قسري، لا جثث في الشوارع. البلدة بأكملها صامتة، كما لو كانت نائمة…

بدون إجابة، حدد تشن لينغ اتجاهه بسرعة وسار للأمام.

الداخل كان مظلماً بنفس القدر. على السرير في غرفة النوم البعيدة استلقى جسد، عنقه متورم بشكل بشع، عيناه مفتوحتان على مصراعيهما في الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن لم يترك له خياراً، أمسك تشاو يي يد لينغر وأسرع خلفه. الضباب الخفيف ينجرف عبر الشوارع المعتمة بينما هم يغامرون أعمق في البلدة، رائحة الدم تزداد كثافة في الهواء.

دفنت الفتاة وجهها في ركبتيها ولم تقل شيئاً.

جرفت عينا تشن لينغ المنازل الممتدة على طول الطريق – لا علامات على اقتحام قسري، لا جثث في الشوارع. البلدة بأكملها صامتة، كما لو كانت نائمة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد عبوس تشن لينغ عمقاً. تبع ذاكرته، وجد طريقه إلى مكتب تلغراف صغير ودفع النافذة المغلقة مفتوحة.

ضيق عينيه، اقترب تشن لينغ من أحد المنازل ودفع الباب برفق مفتوحاً.

فقط بعد أن اختفت القاطرة في الضباب الكثيف بدأ الحشد يستفيق تدريجياً من ذهوله.

صرير—

صرير—

الداخل كان مظلماً بنفس القدر. على السرير في غرفة النوم البعيدة استلقى جسد، عنقه متورم بشكل بشع، عيناه مفتوحتان على مصراعيهما في الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك القاطرة لم يكن بها عربات أصلاً – كيف كانت ستأخذنا؟ لا بد أنه هرب بمفرده!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذه الرائحة الكريهة؟” غطى تشاو يي أنفه عند المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن نعطيهم توصيلة؟”

في نفس الوقت، مد يده ليحمي عيني لينغر. حتى لو كانت الجثة بعيدة، لم يكن شيئاً يجب على طفل رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد عبوس تشن لينغ عمقاً. تبع ذاكرته، وجد طريقه إلى مكتب تلغراف صغير ودفع النافذة المغلقة مفتوحة.

“مياه البحر.”

ضيق عينيه، اقترب تشن لينغ من أحد المنازل ودفع الباب برفق مفتوحاً.

جلس تشن لينغ القرفصاء، يمرر أصابعه على الأرض. بقايا رطبة علقت بأطراف أصابعه، تفوح منها رائحة تعفن لا توصف.

“أمم.”

فحص عدة منازل أخرى – جميعها متطابقة. حتى الوفيات كانت متشابهة. الشوارع أيضاً كانت زلقة بنفس مياه البحر النتنة.

“هل كان تشاو يي؟ إذا لم أكن مخطئاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ازداد عبوس تشن لينغ عمقاً. تبع ذاكرته، وجد طريقه إلى مكتب تلغراف صغير ودفع النافذة المغلقة مفتوحة.

بدون إجابة، حدد تشن لينغ اتجاهه بسرعة وسار للأمام.

جثة امرأة كانت منحنية على المكتب، يدها مستندة على جهاز التلغراف. رسالة نصف منتهية متجمدة في منتصف الإرسال، قطعت قصيرة بالموت.

“تعرفها؟” سأل تشاو يي، ملاحظاً تعبير تشن لينغ المعقد.

تعرف تشن لينغ عليها. خلال زيارته الأخيرة لوينتربورت، كان هذا المكتب بالذات نقطة اتصاله مع مجتمع الشفق. هذه المرأة، عضو هامشي، كانت على الأرجح تحاول إرسال تحذير عندما ماتت.

جلس تشن لينغ القرفصاء، يمرر أصابعه على الأرض. بقايا رطبة علقت بأطراف أصابعه، تفوح منها رائحة تعفن لا توصف.

“تعرفها؟” سأل تشاو يي، ملاحظاً تعبير تشن لينغ المعقد.

“رأيته أيضاً! ذلك الزي الأحمر مستحيل تفويته!”

“…لا.”

“أنا… أستطيع أن أتكوم.” صوت صغير ارتفع من الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ تشن لينغ نفساً عميقاً.

من ما قالته لينغر، هي وجدتها – واحدة عجوز والأخرى صغيرة – لم تكن لديهما فرصة للسير إلى مدينة أورورا. أملهم الوحيد كان صعود هذه القاطرة. جدتها، عارفة أنها لا تستطيع الصعود بنفسها، لا بد أنها أتت بهذه الخطة. أما الجدة… فمن المحتمل أنها أطلقت عليها النار المنفذون.

“شيء ما خرج من البحر المتجمد… كل سكان هنا ربما ماتوا في نومهم، غير مستعدين تماماً.”

لم ينضم تشن لينغ لمحادثتهم، مركزاً فقط على تشغيل القاطرة. آخر مرة رأى فيها مثل هذه القطعة الأثرية كانت في متحف في حياته الماضية. لولا الدليل في غرفة التحكم، لكان جعلها تتحرك مستحيلاً.

تصلب تشاو يي، نظراته تتبع الطريق الرئيسي حتى اختفى في البحر المحجوب بالضباب. في الصمت المخيف، كان صوت الأمواج التي تضرب الشاطئ مزعجاً مثل ورق الصنفرة.

“أحضرتني الجدة… قالت لي أن أزحف تحت القاطرة وأتسلل دون أن يلاحظني أحد. قالت إنها ستأتي لأخذي عندما نصل.” ضمت لينغر شفتيها، تجيب بهدوء.

“إذن… هل هذا الشيء لا يزال هنا؟”

في المحطة، فقد تشاو يي أباه. فقدت لينغر جدتها. كانت مصائرهم متشابهة بشكل مؤلم، مما زاد من تعاطف تشاو يي معها.

“من الصعب القول.” هز تشن لينغ رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ تشن لينغ نفساً عميقاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في كل الأحوال، نحتاج إلى الإسراع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ تشن لينغ نفساً عميقاً.

(نهاية الفصل)

تعرف تشن لينغ عليها. خلال زيارته الأخيرة لوينتربورت، كان هذا المكتب بالذات نقطة اتصاله مع مجتمع الشفق. هذه المرأة، عضو هامشي، كانت على الأرجح تحاول إرسال تحذير عندما ماتت.

صرير—

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط