You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 344

الفصل 144: دعني... أعود

الفصل 144: دعني... أعود

كُشف هوية تشن لينغ. لم يعد بإمكانه دخول مدينة أورورا بالطرق التقليدية.

أعطى شي رينجي تشن لينغ نظرة عميقة قبل أن يعرج بعيدًا على طول القضبان، مختفيًا قريبًا في الضباب.

بالطبع، حتى مع ذلك، بمهارة [عديم الوجه]، لن يكون دخول مدينة أورورا صعبًا على تشن لينغ. على سبيل المثال، يمكنه قتل شي رينجي وتحمل هويته لدخول المدينة، أو استبدال أي منفذ قانون في القائمة – في كلتا الحالتين، يمكنه التسلل دون أن يلاحظه أحد. لكن هذا لم يكن ما أراده تشن لينغ.

كان صوتها خافتًا كطنين البعوض.

[أكمل خروجًا مذهلاً أمام مائة شاهد على الأقل.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب ضوء الشمس اللطيف عبر العشب، مذهبه بالذهب الباهت. في وسط نافورة حجرية نقية، التفت الضباب حول رذاذ ماء مهيب، يلقي أقواس قزح خافتة في الهواء.

للتقدم إلى المستوى الثالث، كان على تشن لينغ أن ينفذ هذا الأداء. والآن، أفضل مسرح لهذا الأداء كان مدينة أورورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الأطفال لكنهم سرعان ما تفرقوا مع ضحك.

في اللحظة التي انتهى فيها تشن لينغ من الكلام، طفت أسطر من النص عبر الأرض الثلجية:

“ربما تسللت قبل مغادرة القطار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقعات الجمهور +٥]

كان تشن لينغ قد فصل بالفعل القاطرة عن العربات الخلفية. بينما دار عمود القيادة، بدأت القاطرة في التحرك للأمام على طول القضبان.

حدق شي رينجي فيه في صدمة، متسائلاً إذا كان تشن لينغ قد فقد عقله. وهو يعرف جيدًا أن مدينة أورورا تريد قتله، ما زال يصر على الذهاب إلى هناك؟

فتحت الفتاة عينيها بخجل. رؤية أن تشاو يي كان مجرد شاب – ليس أكبر بكثير من أخ الجار الذي تعرفه – خف بعض خوفها.

لكنه لم يحاول ثنيه. بعد كل شيء، وقفوا على طرفي نقيض – وأعضاء مجتمع الشفق كانوا مجانين من البداية. فعل شيء خارج المنطق العادي بدا معقولًا تمامًا بالنسبة لهم…

فتحت الفتاة عينيها بخجل. رؤية أن تشاو يي كان مجرد شاب – ليس أكبر بكثير من أخ الجار الذي تعرفه – خف بعض خوفها.

أعطى شي رينجي تشن لينغ نظرة عميقة قبل أن يعرج بعيدًا على طول القضبان، مختفيًا قريبًا في الضباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترى تلك الطائرة الورقية التي تحلق في الأعلى هناك؟ أبي اشتراها لي. أليست جميلة؟”

“…لنذهب،” قال تشن لينغ ببطء.

هممم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إلى أين؟”

فتحت الفتاة عينيها بخجل. رؤية أن تشاو يي كان مجرد شاب – ليس أكبر بكثير من أخ الجار الذي تعرفه – خف بعض خوفها.

“اركب القطار.”

كانت الفتاة خفيفة، وحتى مع إصاباته، لم يكن لدى تشاو يي مشكلة في حملها. عندما دخلوا غرفة تحكم القاطرة، حرك تشن لينغ معصمه – استبدلت ذراع التحكم على الفور القضيب الخشبي في مكانه الأصلي. سحبه بقوة.

وقف تشاو يي بجانب تشن لينغ، يتفحص القطار مع عرباته المقطوعة. “هذا الشيء في قطع… هل لا يزال يمكنه التحرك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عابسًا، التفت تشاو يي نحو الحطام. محدقًا من خلال النوافذ، لم ير أحدًا.

“فقط العربات الوسطى قطعت. القاطرة لا تزال تعمل. يمكنها الجري لبعض الوقت.”

“هاه؟” ذهل تشاو يي.

تسلق تشن لينغ إلى القاطرة وفحص غرفة التحكم، يدرس كيفية تشغيلها. بينما كان تشاو يي على وشك المتابعة، جاء صوت حفيف خفيف من العربات المكسورة خلف القاطرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عابسًا، التفت تشاو يي نحو الحطام. محدقًا من خلال النوافذ، لم ير أحدًا.

“……” أمسك تشاو يي بالسخرية في نبرة تشن لينغ وصر على أسنانه، يريد الرد لكنه لم يجد كلمات. يمكنه فقط إطلاق زفير غاضب.

كل منفذي القانون يجب أن يكونوا موتى… هل يمكن أن تكون جرذان؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تكن في القاطرة؟”

ومضة شك تومض في عقل تشاو يي. بعد تردد وجيز، مشى نحو العربات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسيلة نقل تذهب مباشرة إلى مدينة أورورا؟” حك تشاو يي رأسه. “ماذا تقصد؟ إلى أين نحن ذاهبون بالضبط الآن؟”

بحرص، تجنب العربات المنهارة والمقطوعة، تحرك بحذر، ممسكًا بالسكين القصير في يده بينما كان يفحص كل زاوية… عندما وصل إلى نهاية العربة تمامًا، لفت انتباهه شخصية صغيرة ملتفة في الزاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع تشاو يي الفتاة على كرسي في غرفة التحكم ومشى إلى الباب، يحدق في القضبان الممتدة بلا نهاية في الضباب. وسط الرياح والثلج، ظلت وجهتهم مجهولة.

“من هناك؟!”

هدير المرجل عاد إلى الحياة، والبخار صفير مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجع تشاو يي غريزيًا، مشيرًا بالسكين إلى الشخصية. لكن عندما رأى أنها فتاة صغيرة رقيقة، لا يتجاوز عمرها خمس أو ست سنوات، تجمد.

أعطى شي رينجي تشن لينغ نظرة عميقة قبل أن يعرج بعيدًا على طول القضبان، مختفيًا قريبًا في الضباب.

الفتاة، ربما خائفة، أصبحت شاحبة كالموت، تحتضن ركبتيها وتدفن رأسها، كما لو كانت تحاول الاختفاء في شقوق القطار.

“المحطة النهائية لهذا القطار هي محطة مؤقتة خارج مدينة أورورا… بدون وثائق دخول، لا نزال لا نستطيع عبور البوابات.” تحدث تشن لينغ ببطء. “ما أحتاجه هو وسيلة نقل يمكن أن تأخذنا مباشرة إلى مدينة أورورا.”

“فتاة؟” تمتم تشاو يي في حيرة. “لماذا هي هنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين؟”

“ربما تسللت قبل مغادرة القطار.”

“أنا… لا أستطيع تحريك ساقي.”

تحدث صوت خلف تشاو يي، مما أفزعه. التفت ليجد تشن لينغ واقفًا هناك، عيناه ضيقتان وهو يدرس الفتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الأطفال لكنهم سرعان ما تفرقوا مع ضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألم تكن في القاطرة؟”

لكنه لم يحاول ثنيه. بعد كل شيء، وقفوا على طرفي نقيض – وأعضاء مجتمع الشفق كانوا مجانين من البداية. فعل شيء خارج المنطق العادي بدا معقولًا تمامًا بالنسبة لهم…

“سمعت الضوضاء هنا. أنا أيضًا.”

وقف تشاو يي بجانب تشن لينغ، يتفحص القطار مع عرباته المقطوعة. “هذا الشيء في قطع… هل لا يزال يمكنه التحرك؟”

“……” أمسك تشاو يي بالسخرية في نبرة تشن لينغ وصر على أسنانه، يريد الرد لكنه لم يجد كلمات. يمكنه فقط إطلاق زفير غاضب.

تسلق تشن لينغ إلى القاطرة وفحص غرفة التحكم، يدرس كيفية تشغيلها. بينما كان تشاو يي على وشك المتابعة، جاء صوت حفيف خفيف من العربات المكسورة خلف القاطرة.

“خذها معنا. أحتاج المزيد من المشاهدين.”

“فقط العربات الوسطى قطعت. القاطرة لا تزال تعمل. يمكنها الجري لبعض الوقت.”

“تحتاج المزيد من ماذا؟” لم يفهم تشاو يي تمامًا.

تحدث صوت خلف تشاو يي، مما أفزعه. التفت ليجد تشن لينغ واقفًا هناك، عيناه ضيقتان وهو يدرس الفتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز تشن لينغ رأسه ولم يشرح، عائدًا نحو القاطرة.

أمام هذه النافورة، جلس شخص يرتدي معطفًا طويلًا أسود بلا حراك على مقعد خشبي، مثل تمثال.

بدون خيار، أغمد تشاو يي سكينة ومد يده إلى الفتاة، يلين صوته. “تعالي معنا. نحن لسنا مثل هؤلاء الأشرار. سنأخذك إلى مدينة أورورا.”

تسلق تشن لينغ إلى القاطرة وفحص غرفة التحكم، يدرس كيفية تشغيلها. بينما كان تشاو يي على وشك المتابعة، جاء صوت حفيف خفيف من العربات المكسورة خلف القاطرة.

فتحت الفتاة عينيها بخجل. رؤية أن تشاو يي كان مجرد شاب – ليس أكبر بكثير من أخ الجار الذي تعرفه – خف بعض خوفها.

لكنه لم يحاول ثنيه. بعد كل شيء، وقفوا على طرفي نقيض – وأعضاء مجتمع الشفق كانوا مجانين من البداية. فعل شيء خارج المنطق العادي بدا معقولًا تمامًا بالنسبة لهم…

“أنا… لا أستطيع تحريك ساقي.”

في تلك اللحظة، اقترب رجل عجوز يرتدي معطفًا طويلًا أسود مماثل، يحمل فنجانين من القهوة. ربّت على رؤوس الأطفال، وجهه المجعد ينفجر في ابتسامة دافئة.

كان صوتها خافتًا كطنين البعوض.

كانت الفتاة خفيفة، وحتى مع إصاباته، لم يكن لدى تشاو يي مشكلة في حملها. عندما دخلوا غرفة تحكم القاطرة، حرك تشن لينغ معصمه – استبدلت ذراع التحكم على الفور القضيب الخشبي في مكانه الأصلي. سحبه بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد تشاو يي ببساطة حملها على ظهره، يتحرك بحذر عبر العربات المدمرة نحو القاطرة.

بعد توقف، نطق تشن لينغ بكلمة واحدة:

كانت الفتاة خفيفة، وحتى مع إصاباته، لم يكن لدى تشاو يي مشكلة في حملها. عندما دخلوا غرفة تحكم القاطرة، حرك تشن لينغ معصمه – استبدلت ذراع التحكم على الفور القضيب الخشبي في مكانه الأصلي. سحبه بقوة.

الفتاة، ربما خائفة، أصبحت شاحبة كالموت، تحتضن ركبتيها وتدفن رأسها، كما لو كانت تحاول الاختفاء في شقوق القطار.

هممم!

“المحطة النهائية لهذا القطار هي محطة مؤقتة خارج مدينة أورورا… بدون وثائق دخول، لا نزال لا نستطيع عبور البوابات.” تحدث تشن لينغ ببطء. “ما أحتاجه هو وسيلة نقل يمكن أن تأخذنا مباشرة إلى مدينة أورورا.”

هدير المرجل عاد إلى الحياة، والبخار صفير مرة أخرى.

مدينة أورورا، ساحة الحمامة البيضاء.

كان تشن لينغ قد فصل بالفعل القاطرة عن العربات الخلفية. بينما دار عمود القيادة، بدأت القاطرة في التحرك للأمام على طول القضبان.

“تحتاج المزيد من ماذا؟” لم يفهم تشاو يي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع تشاو يي الفتاة على كرسي في غرفة التحكم ومشى إلى الباب، يحدق في القضبان الممتدة بلا نهاية في الضباب. وسط الرياح والثلج، ظلت وجهتهم مجهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب ضوء الشمس اللطيف عبر العشب، مذهبه بالذهب الباهت. في وسط نافورة حجرية نقية، التفت الضباب حول رذاذ ماء مهيب، يلقي أقواس قزح خافتة في الهواء.

“تشن لينغ، هل نحن حقًا ذاهبون إلى مدينة أورورا هكذا؟” سأل تشاو يي بقلق.

بعد توقف، نطق تشن لينغ بكلمة واحدة:

“من قال أننا ذاهبون إلى مدينة أورورا؟”

[أكمل خروجًا مذهلاً أمام مائة شاهد على الأقل.]

“هاه؟” ذهل تشاو يي.

بعد توقف، نطق تشن لينغ بكلمة واحدة:

“المحطة النهائية لهذا القطار هي محطة مؤقتة خارج مدينة أورورا… بدون وثائق دخول، لا نزال لا نستطيع عبور البوابات.” تحدث تشن لينغ ببطء. “ما أحتاجه هو وسيلة نقل يمكن أن تأخذنا مباشرة إلى مدينة أورورا.”

“تحتاج المزيد من ماذا؟” لم يفهم تشاو يي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وسيلة نقل تذهب مباشرة إلى مدينة أورورا؟” حك تشاو يي رأسه. “ماذا تقصد؟ إلى أين نحن ذاهبون بالضبط الآن؟”

“سمعت الضوضاء هنا. أنا أيضًا.”

بعد توقف، نطق تشن لينغ بكلمة واحدة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عابسًا، التفت تشاو يي نحو الحطام. محدقًا من خلال النوافذ، لم ير أحدًا.

“وينتربورت.”

“…لنذهب،” قال تشن لينغ ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الأطفال لكنهم سرعان ما تفرقوا مع ضحك.

مدينة أورورا، ساحة الحمامة البيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسرب ضوء الشمس اللطيف عبر العشب، مذهبه بالذهب الباهت. في وسط نافورة حجرية نقية، التفت الضباب حول رذاذ ماء مهيب، يلقي أقواس قزح خافتة في الهواء.

كُشف هوية تشن لينغ. لم يعد بإمكانه دخول مدينة أورورا بالطرق التقليدية.

أمام هذه النافورة، جلس شخص يرتدي معطفًا طويلًا أسود بلا حراك على مقعد خشبي، مثل تمثال.

أمام هذه النافورة، جلس شخص يرتدي معطفًا طويلًا أسود بلا حراك على مقعد خشبي، مثل تمثال.

مجموعة من الأطفال، لا يتجاوز عمرهم خمس أو ست سنوات، تدحرجوا عبر العشب في ضحك. عند رؤية الشخصية على المقعد، تبادلوا همسات فضولية قبل أن يهرعوا إليه بأرجل قصيرة.

في اللحظة التي انتهى فيها تشن لينغ من الكلام، طفت أسطر من النص عبر الأرض الثلجية:

“أخي القاضي، ألست متعبًا؟”

بدون خيار، أغمد تشاو يي سكينة ومد يده إلى الفتاة، يلين صوته. “تعالي معنا. نحن لسنا مثل هؤلاء الأشرار. سنأخذك إلى مدينة أورورا.”

“نعم، كنت جالسًا هنا كل الصباح… تعال العب معنا!”

كان صوتها خافتًا كطنين البعوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أترى تلك الطائرة الورقية التي تحلق في الأعلى هناك؟ أبي اشتراها لي. أليست جميلة؟”

“انظر، إنه حقًا مثل التمثال! إنه لا يتحرك على الإطلاق!”

“انظر، إنه حقًا مثل التمثال! إنه لا يتحرك على الإطلاق!”

فتحت الفتاة عينيها بخجل. رؤية أن تشاو يي كان مجرد شاب – ليس أكبر بكثير من أخ الجار الذي تعرفه – خف بعض خوفها.

احتشد الأطفال حول الشخصية، يضحكون ويدفعونه. عندما أدركوا أنه حقًا لا يتفاعل، اشتعلت أعينهم بالمكر. أخرجوا أقلام تلوين من جيوبهم، مستعدين للرسم على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشن لينغ رأسه ولم يشرح، عائدًا نحو القاطرة.

في تلك اللحظة، اقترب رجل عجوز يرتدي معطفًا طويلًا أسود مماثل، يحمل فنجانين من القهوة. ربّت على رؤوس الأطفال، وجهه المجعد ينفجر في ابتسامة دافئة.

فتحت الفتاة عينيها بخجل. رؤية أن تشاو يي كان مجرد شاب – ليس أكبر بكثير من أخ الجار الذي تعرفه – خف بعض خوفها.

“أيها الأطفال، هذا الأخ الكبير متعب. دعوه يرتاح قليلاً، حسنًا؟”

“……” أمسك تشاو يي بالسخرية في نبرة تشن لينغ وصر على أسنانه، يريد الرد لكنه لم يجد كلمات. يمكنه فقط إطلاق زفير غاضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد الأطفال لكنهم سرعان ما تفرقوا مع ضحك.

الفتاة، ربما خائفة، أصبحت شاحبة كالموت، تحتضن ركبتيها وتدفن رأسها، كما لو كانت تحاول الاختفاء في شقوق القطار.

جلس العجوز على المقعد وتحدث بهدوء، “حسنًا؟ هل عرفت الأمر؟”

“دعني… أعود!!”

بجانبه، بقيت الشخصية الشبيهة بالتمثال منحنية للأمام، يداه تستقران على ركبتيه. عدد لا يحصى من الظلال قيدته في مكانه، كما لو كان سجينًا مقيدًا في قاعة محكمة… والآن، كانت عيناه محمرتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسيلة نقل تذهب مباشرة إلى مدينة أورورا؟” حك تشاو يي رأسه. “ماذا تقصد؟ إلى أين نحن ذاهبون بالضبط الآن؟”

فتح هان مينغ شفتيه المتشققتين بصعوبة، صوته منخفضًا، أجشًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع تشاو يي غريزيًا، مشيرًا بالسكين إلى الشخصية. لكن عندما رأى أنها فتاة صغيرة رقيقة، لا يتجاوز عمرها خمس أو ست سنوات، تجمد.

“دعني… أعود!!”

“خذها معنا. أحتاج المزيد من المشاهدين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(نهاية الفصل)

مجموعة من الأطفال، لا يتجاوز عمرهم خمس أو ست سنوات، تدحرجوا عبر العشب في ضحك. عند رؤية الشخصية على المقعد، تبادلوا همسات فضولية قبل أن يهرعوا إليه بأرجل قصيرة.

ومضة شك تومض في عقل تشاو يي. بعد تردد وجيز، مشى نحو العربات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط