You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 337

الفصل 137: غير مستحق

الفصل 137: غير مستحق

“اللعنة!!” رأى زو تونغ الحشود تتراجع تدريجياً عن المنصة من زاوية عينه وكاد يفقد صوابه.

انحنى شاب منخفضاً، زحف كالكلب بين الغابة من الأرجل، حتى وصل إلى جانب العم تشاو. أمسكه بقوة بين ذراعيه!

في نفس الوقت، شحب وجه العم تشاو بوضوح. التقطت عينه شاباً يدفعه الحشد، وظهرت ابتسامة خفيفة أخيراً على وجهه المتعب…

في ذهنه، بدا وجه العم تشاو حياً مرة أخرى. في غيبوبته، رآه واقفاً عند باب دكان الفطور بعصا، ينتظره ليعود إلى البيت؛ رآه يكاد يركع ليضمن له عملاً مستقراً؛ رآه يصرخ ويضربه بمقشة ليطالب بأجوره من المصنع؛ رأى عينيه المحمرتين وهو يضمّد جراحه… عرف تشاو يي بالضبط ما أراده والده – أن يعيش.

أفلت يداه زو تونغ بضعف، وسقط على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأوا أنه زو تونغ، خفض رجال الإنفاذ أسلحتهم، وقالوا بتجهم: “لماذا تأخرت هكذا؟”

ثلاثة عشر جرحاً قرمزياً يغطي جسده، والدم الغزير جعله أشبه بجثة دموية. استنفدت آخر ذرة قوة في جسده العجوز.

“صدق أو لا تصدق، الأمر لك”، قال تشين لينغ بهدوء. “لكن إذا كان لديك ذرة من البر المتبقي، يجب أن تأتي معي الآن.”

أمسك زو تونغ سكينه وهو يلهث، بصق على الأرض واستمر في التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أستطع الذهاب، هل يمكنك أخذ ابنتي؟ عمرها سنتان ونصف فقط… لن تشغل مساحة كبيرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استلقى العم تشاو على الأرض كجثة، داسته أقدام الحشود المارّة. شاهد أقداماً لا تحصى تمر فوق رأسه. في السماء، النجوم تومض بصمت دون أن يلاحظها أحد. في غيبوبته، بدت وكأنها تحولت إلى وجه تشاو يي مرة أخرى.

“مدينة أورورا.”

“يا ولد العاق…” أغمض العم تشاو عينيه، وتوقف عن التنفس.

في ذهنه، بدا وجه العم تشاو حياً مرة أخرى. في غيبوبته، رآه واقفاً عند باب دكان الفطور بعصا، ينتظره ليعود إلى البيت؛ رآه يكاد يركع ليضمن له عملاً مستقراً؛ رآه يصرخ ويضربه بمقشة ليطالب بأجوره من المصنع؛ رأى عينيه المحمرتين وهو يضمّد جراحه… عرف تشاو يي بالضبط ما أراده والده – أن يعيش.

انحنى شاب منخفضاً، زحف كالكلب بين الغابة من الأرجل، حتى وصل إلى جانب العم تشاو. أمسكه بقوة بين ذراعيه!

لم يقدم تشين لينغ مزيداً من الشرح، أجاب بكلمتين بسيطتين. حدّق فيه تشاو يي، عيناه المحمرتان غير قابلة للقراءة.

“أبي… أبي!!!” صرخ تشاو يي وهو يشاهد الأقدام تدوس على جسد والده، عيناه المحمرتان واسعتان بالغضب.

أفلت يداه زو تونغ بضعف، وسقط على الأرض.

احتضن جثة والده، زأر كأسد على حافة الجنون، صوته الأجش مليء برغبة القتل!

لم يقدم تشين لينغ مزيداً من الشرح، أجاب بكلمتين بسيطتين. حدّق فيه تشاو يي، عيناه المحمرتان غير قابلة للقراءة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“توقفوا عن الدوس على أبي!!!!”

لم يجرؤ تان مينغ على النطق بكلمة أخرى. سمع تنفس شي رينجي الثقيل بجانبه… عرف أن الرئيس شي غاضب حقاً.

“توقفوا عن الدوس على أبي اللعين!! ابتعدوا!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى العم تشاو على الأرض كجثة، داسته أقدام الحشود المارّة. شاهد أقداماً لا تحصى تمر فوق رأسه. في السماء، النجوم تومض بصمت دون أن يلاحظها أحد. في غيبوبته، بدت وكأنها تحولت إلى وجه تشاو يي مرة أخرى.

لم يتوقف الحشد بسبب صرخاته الغاضبة. اضطر تشاو يي لحماية الجثة بظهره، يتحمل الركلات والدوس على جسده المضمّد الذي ينزف من جديد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صك أسنانه، وجمع شجاعته، وتبع شي رينجي مطارداً القطار.

تحت وابل الرصاص، تراكمت جثث أمام المحطة. انتشرت النيران بعنف، حاجبة طريق الحشد المتوحش.

“اللعنة!!” رأى زو تونغ الحشود تتراجع تدريجياً عن المنصة من زاوية عينه وكاد يفقد صوابه.

خرج ضابط إنفاذ يرتدي الزي الأسود والأحمر متعثراً من النيران، تدحرج على الأرض لإطفاء النيران على ملابسه، ثم قال بسرعة: “لا تطلقوا النار! إنه أنا!!”

“إنه الرئيس شي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأوا أنه زو تونغ، خفض رجال الإنفاذ أسلحتهم، وقالوا بتجهم: “لماذا تأخرت هكذا؟”

“أبي… أبي!!!” صرخ تشاو يي وهو يشاهد الأقدام تدوس على جسد والده، عيناه المحمرتان واسعتان بالغضب.

“أنا… آه.” اسودّ وجه زو تونغ. ألقى بحقيبته في عربة القطار، وأمسك سكينه، نظر إلى الحشد خلف النيران: “هل بقي أحد؟”

“أبي… أبي!!!” صرخ تشاو يي وهو يشاهد الأقدام تدوس على جسد والده، عيناه المحمرتان واسعتان بالغضب.

“فقط تان مينغ والرئيس شي. يجب أن يوصلا قريباً.”

(نهاية الفصل)

“يبدو أن الكارثة تتجه هنا… اسحبوا الذراع بسرعة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاز شخص يرتدي معطفاً أسود بحر النيران. عندما رأى الجثث وقذائف الرصاص المتناثرة، اشتعل غضب لم يسبق له مثيل في عينيه.

“لكن هناك أناس يعترضون السكة أيضاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد تشاو يي. نظر إلى الجثة الباردة بين ذراعيه، عيناه لا تحملان سوى حزن عميق. “أنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تهتموا بهم! اندفعوا مباشرة!”

صدحت صرخات الحشد خلفه. ازدادت قبضات شي رينجي ضيقاً. لم يرد، ولم يلتفت، بل ركض وحده على السكة خلف القطار.

اندفع ضابط إنفاذ إلى مقصورة القيادة، وسحب عدة أذرع ومفاتيح. دارت إبر لوحة التحكم بسرعة، وانفجر صوت البخار من القاطرة.

“يبدو أنني أتيت متأخراً جداً.”

هممم—!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا عن الدوس على أبي!!!!”

بدأت القضبان تتحرك، وبدأ القطار بالتحرك ببطء بصوت قعقعة.

ضحك تشين لينغ ببرودة. سقطت عيناه على القطار البخاري الذي يبتعد تدريجي

من استطاع الوصول إلى السكة قفز إلى القطار، ليتم إسقاطه واحداً تلو الآخر برصاص رجال الإنفاذ المتمدّدين من الأبواب. حاول آخرون إيقاف القطار بأجسادهم، لكن دون استثناء، سحقوا إلى عجينة تحت عجلات القاطرة.

هممم—!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلق القطار بعنف من المحطة، محرراً نفسه من الدماء والنيران، متجهاً بثبات نحو مدينة أورورا!

ركض بحر من الناس في الظلام. سرعان ما أُفرغت المحطة الصاخبة، تاركة فقط الجثث والنيران المشتعلة بصمت.

عند رؤية ذلك، تنفس رجال الإنفاذ الصعداء…

ضحك تشين لينغ ببرودة. سقطت عيناه على القطار البخاري الذي يبتعد تدريجي

لقد نجوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أراهم! إنه الرئيس شي والآخرون!” صاح ضابط في مؤخرة القطار عندما رأى شخصين يعدوان في البعد.

“للأسف، تم التخلي عني أيضاً”، أجاب تشين لينغ بصدق.

“فقط تان مينغ والرئيس شي. يجب أن يوصلا قريباً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اجتاز شخص يرتدي معطفاً أسود بحر النيران. عندما رأى الجثث وقذائف الرصاص المتناثرة، اشتعل غضب لم يسبق له مثيل في عينيه.

“خونة!! أنتم رجال الإنفاذ والقضاة خونة جميعاً!! أين هان مينغ؟! لماذا لم يأت لإنقاذنا؟!”

“كيف… كيف حدث هذا؟!” حدّق تان مينغ في المحطة الفوضوية، وجهه شاحب كالميت.

اً، نبرته هادئة بشكل مخيف، كأنه يتحدث من العالم السفلي:

“إنه الرئيس شي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق القطار بعنف من المحطة، محرراً نفسه من الدماء والنيران، متجهاً بثبات نحو مدينة أورورا!

“يا رئيس شي… هل ستتخلى عنا أيضاً؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى العم تشاو على الأرض كجثة، داسته أقدام الحشود المارّة. شاهد أقداماً لا تحصى تمر فوق رأسه. في السماء، النجوم تومض بصمت دون أن يلاحظها أحد. في غيبوبته، بدت وكأنها تحولت إلى وجه تشاو يي مرة أخرى.

“أرجوك يا رئيس شي… لا أريد أن أموت! لا يزال هناك مكان في القطار… هل يمكنك أخذي معك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشاو يي رأسه بعينين فارغتين، ورأى وجهاً مألوفاً ينظر إليهما بمشاعر معقدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا لم أستطع الذهاب، هل يمكنك أخذ ابنتي؟ عمرها سنتان ونصف فقط… لن تشغل مساحة كبيرة!”

“إنه الرئيس شي…”

“خونة!! أنتم رجال الإنفاذ والقضاة خونة جميعاً!! أين هان مينغ؟! لماذا لم يأت لإنقاذنا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاز شخص يرتدي معطفاً أسود بحر النيران. عندما رأى الجثث وقذائف الرصاص المتناثرة، اشتعل غضب لم يسبق له مثيل في عينيه.

“…”

هممم—!!

صدحت صرخات الحشد خلفه. ازدادت قبضات شي رينجي ضيقاً. لم يرد، ولم يلتفت، بل ركض وحده على السكة خلف القطار.

“أراهم! إنه الرئيس شي والآخرون!” صاح ضابط في مؤخرة القطار عندما رأى شخصين يعدوان في البعد.

لم يجرؤ تان مينغ على النطق بكلمة أخرى. سمع تنفس شي رينجي الثقيل بجانبه… عرف أن الرئيس شي غاضب حقاً.

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صك أسنانه، وجمع شجاعته، وتبع شي رينجي مطارداً القطار.

احتضن جثة والده، زأر كأسد على حافة الجنون، صوته الأجش مليء برغبة القتل!

مع ابتعاد القطار، قفز عدد كبير من الناس من المنصة وتبعوا السكة… رغم أنهم لم يركبوا القطار، لكن باتباع السكة، يمكنهم الوصول إلى مدينة أورورا – أملهم الأخير.

“كيف… كيف حدث هذا؟!” حدّق تان مينغ في المحطة الفوضوية، وجهه شاحب كالميت.

ركض بحر من الناس في الظلام. سرعان ما أُفرغت المحطة الصاخبة، تاركة فقط الجثث والنيران المشتعلة بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أستطع الذهاب، هل يمكنك أخذ ابنتي؟ عمرها سنتان ونصف فقط… لن تشغل مساحة كبيرة!”

على الأرض المغمورة بالدماء، جثا شاب ملفوف بالضمادات يحمل عجوزاً دموياً، بلا حراك كالتمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال الإنفاذ؟”

بعد وقت غير معروف، ظهر شخص آخر يرتدي معطفاً أسود. مشى بين الجثث وقذائف الرصاص حتى وقف أمام تشاو يي.

بدأت القضبان تتحرك، وبدأ القطار بالتحرك ببطء بصوت قعقعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع تشاو يي رأسه بعينين فارغتين، ورأى وجهاً مألوفاً ينظر إليهما بمشاعر معقدة.

لقد نجوا.

“يبدو أنني أتيت متأخراً جداً.”

من استطاع الوصول إلى السكة قفز إلى القطار، ليتم إسقاطه واحداً تلو الآخر برصاص رجال الإنفاذ المتمدّدين من الأبواب. حاول آخرون إيقاف القطار بأجسادهم، لكن دون استثناء، سحقوا إلى عجينة تحت عجلات القاطرة.

عند سماع هذه الكلمات، ارتجف جسد تشاو يي. ضم الجثة بين ذراعيه، وقال بصوت أجش: “أنت… أنت أيضاً من رجال الإنفاذ. لماذا لم تغادر معهم؟”

“يا ولد العاق…” أغمض العم تشاو عينيه، وتوقف عن التنفس.

“للأسف، تم التخلي عني أيضاً”، أجاب تشين لينغ بصدق.

“للأسف، تم التخلي عني أيضاً”، أجاب تشين لينغ بصدق.

“ألست معهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صك أسنانه، وجمع شجاعته، وتبع شي رينجي مطارداً القطار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا.”

بعد وقت غير معروف، ظهر شخص آخر يرتدي معطفاً أسود. مشى بين الجثث وقذائف الرصاص حتى وقف أمام تشاو يي.

لم يقدم تشين لينغ مزيداً من الشرح، أجاب بكلمتين بسيطتين. حدّق فيه تشاو يي، عيناه المحمرتان غير قابلة للقراءة.

أفلت يداه زو تونغ بضعف، وسقط على الأرض.

“صدق أو لا تصدق، الأمر لك”، قال تشين لينغ بهدوء. “لكن إذا كان لديك ذرة من البر المتبقي، يجب أن تأتي معي الآن.”

اندفع ضابط إنفاذ إلى مقصورة القيادة، وسحب عدة أذرع ومفاتيح. دارت إبر لوحة التحكم بسرعة، وانفجر صوت البخار من القاطرة.

“إلى… أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشاو يي رأسه بعينين فارغتين، ورأى وجهاً مألوفاً ينظر إليهما بمشاعر معقدة.

“مدينة أورورا.”

اً، نبرته هادئة بشكل مخيف، كأنه يتحدث من العالم السفلي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمّد تشاو يي. نظر إلى الجثة الباردة بين ذراعيه، عيناه لا تحملان سوى حزن عميق. “أنا…”

“اللعنة!!” رأى زو تونغ الحشود تتراجع تدريجياً عن المنصة من زاوية عينه وكاد يفقد صوابه.

“وعدت العم تشاو أن أعتني بك. رغم أن المنطقة الثالثة لم تعد موجودة الآن، على الأقل سأضمن بقائك حياً”، قال تشين لينغ ببطء. “يمكنك أيضاً الرفض والبقاء هنا لتموت مع أبيك… لكنك تعرف ما كان أبيك يريده حقاً.”

مع ابتعاد القطار، قفز عدد كبير من الناس من المنصة وتبعوا السكة… رغم أنهم لم يركبوا القطار، لكن باتباع السكة، يمكنهم الوصول إلى مدينة أورورا – أملهم الأخير.

تقلصت حدقتا تشاو يي قليلاً.

اندفع ضابط إنفاذ إلى مقصورة القيادة، وسحب عدة أذرع ومفاتيح. دارت إبر لوحة التحكم بسرعة، وانفجر صوت البخار من القاطرة.

في ذهنه، بدا وجه العم تشاو حياً مرة أخرى. في غيبوبته، رآه واقفاً عند باب دكان الفطور بعصا، ينتظره ليعود إلى البيت؛ رآه يكاد يركع ليضمن له عملاً مستقراً؛ رآه يصرخ ويضربه بمقشة ليطالب بأجوره من المصنع؛ رأى عينيه المحمرتين وهو يضمّد جراحه… عرف تشاو يي بالضبط ما أراده والده – أن يعيش.

“أراهم! إنه الرئيس شي والآخرون!” صاح ضابط في مؤخرة القطار عندما رأى شخصين يعدوان في البعد.

“أنا…” قال تشاو يي بصوت أجش، “رجال الإنفاذ رحلوا… لا يمكنني الدخول إلى مدينة أورورا.”

اندفع ضابط إنفاذ إلى مقصورة القيادة، وسحب عدة أذرع ومفاتيح. دارت إبر لوحة التحكم بسرعة، وانفجر صوت البخار من القاطرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رجال الإنفاذ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد تشاو يي. نظر إلى الجثة الباردة بين ذراعيه، عيناه لا تحملان سوى حزن عميق. “أنا…”

ضحك تشين لينغ ببرودة. سقطت عيناه على القطار البخاري الذي يبتعد تدريجي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق القطار بعنف من المحطة، محرراً نفسه من الدماء والنيران، متجهاً بثبات نحو مدينة أورورا!

اً، نبرته هادئة بشكل مخيف، كأنه يتحدث من العالم السفلي:

“أبي… أبي!!!” صرخ تشاو يي وهو يشاهد الأقدام تدوس على جسد والده، عيناه المحمرتان واسعتان بالغضب.

“بعض الحثالة… لا يستحقون دخول مدينة أورورا أحياء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا عن الدوس على أبي!!!!”

(نهاية الفصل)

“صدق أو لا تصدق، الأمر لك”، قال تشين لينغ بهدوء. “لكن إذا كان لديك ذرة من البر المتبقي، يجب أن تأتي معي الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خونة!! أنتم رجال الإنفاذ والقضاة خونة جميعاً!! أين هان مينغ؟! لماذا لم يأت لإنقاذنا؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط