الفصل 133: الجميع سيموتون
مخرج يأخذ الأنفاس؟
دفع تشن لينغ الأبواب وأغلقها خلفه، محاصرًا كل الضوضاء والفوضى.
النظر إلى هذا السطر من النص، امتلأت عيون تشن لينغ بالحيرة…
مع ذلك، حث الحصان وركب بسرعة بعيدًا، مختفيًا في الضباب الكثيف.
النصف الأول من الجملة كان واضحًا ومباشرًا، لكن النصف الأخير كان غامضًا بعض الشيء. أي نوع من الأداء يمكن أن يسمى “يأخذ الأنفاس”؟ وما الذي يشكل “مخرجًا”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل المنفذ وسلّم اللجام لتشن لينغ، متحدثًا بجدية، “الضابط تشن!! الرئيس شي يريدك في المقر، إنه ينتظرك هناك!”
بينما كان تشن لينغ يتأمل هذا، وصلت ضجة إلى أذنيه، وفي اللحظة التالية، تحطم المشهد حوله بسرعة.
“…”
[توقعات الجمهور +١٠]
زمّ تشاو يي شفتيه وخفض رأسه بصمت.
استيقظ تشن لينغ فجأة من نومه!
“المنطقتان الثانية والرابعة سقطتا… أعتقد أن المنطقة الثالثة التالية!”
جلس من السرير، ورأى شخصيات تحمل مصابيح الكيروسين تمر خارج نافذته الضبابية. في المسافة، صدحت صرخات متواصلة، كما لو أن شيئًا ما حدث.
وقف تشن لينغ عند المدخل، نظراته نحو شي رينجي ممتلئة بالحيرة. زيادة توقعات الجمهور جعلته يشعر بحدة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنه مع ذلك تقدم نحو المكتب.
نظر تشن لينغ إلى الوقت – ٣:٤٠ صباحًا. دون تردد، نهض من السرير، ألقى معطفه الطويل، ودفع الباب مفتوحًا.
“المناطق السبع قد لا تكون آمنة بعد الآن، لكن مدينة أورورا ستكون دائمًا آمنة… من المنطقي أن يهربوا إلى هناك.”
“ماذا يحدث؟”
“مدينة أورورا؟! هل هم مجانين؟ بدون تصاريح دخول، ماذا يمكنهم أن يفعلوا حتى إذا وصلوا؟ سيطردونهم فقط!”
حالما خرج، رأى تشاو يي ووالده يخرجان على عجل من منزلهما، وجوههما مذعورة.
عادة، يُسمح للمنفذين بركوب الخيول فقط خلال الطوارئ. بالنظر إلى الوضع الحالي، كان الوضع واضحًا… أومأ تشن لينغ، وركب الحصان بخفة. بعد تردد لحظة، التفت إلى تشاو يي ووالده محذرًا، “الوضع في المنطقة الثالثة ليس مشرقًا. إذا ساءت الأمور، لا تتشبثوا بمتجر الإفطار هذا… إذا لزم الأمر، اتركوا المنطقة الثالثة مبكرًا.”
“آه! آه لينغ! كنت على وشك أن أطرق بابك!” تحدث العم تشاو بسرعة. “الجميع في المنطقتين الثانية والرابعة ماتوا… هل كنت تعلم؟”
طار العم تشاو في نوبة غضب. “تصدى لها، يا أحمق! هل تحاول أن تقتل نفسك؟! ماذا وعدتني الليلة؟”
عبس تشن لينغ قليلاً. “…لا.”
تحرك تفاحة آدم لشي رينجي بينما جعل الكحول المحترق وجهه أحمر ومشوهًا. أخذ نفسًا عميقًا وقال ببطء، “الجميع سيموت. بما في ذلك نحن.”
“الناس في المنطقة الثانية كوّموا في جبل من الجثث! يقولون أنه بطول أكثر من مائة متر! وقرب الحدود مع المنطقة الرابعة، سمع الناس أصواتًا غريبة تقترب… آه لينغ، أخبرني الحقيقة – هل المنطقة الثالثة في… خطر؟”
“ثقوا في المنفذين، صحيح؟ أعتقد أنهم يمكنهم التعامل مع الأمر… ألم يقتل الرئيس هان مينغ كارثة للتو؟”
لم يجب تشن لينغ. عند سماعه عن المنطقتين الثانية والرابعة، أول شيء خطر بباله كان تكهناته السابقة… الآن بعد أن هان مينغ لم يعد بعد، بدا أن ذلك التكهن قد يكون صحيحًا جدًا.
جلس من السرير، ورأى شخصيات تحمل مصابيح الكيروسين تمر خارج نافذته الضبابية. في المسافة، صدحت صرخات متواصلة، كما لو أن شيئًا ما حدث.
رؤية تشن لينغ يصمت، تبادل تشاو يي ووالده النظرات، وجوههما شاحبة.
بعد صمت وجيز، نطق تشن لينغ ببطء ثلاث كلمات، “مدينة أورورا.”
“أبي! لا تخف! طالما أنا هنا، بغض النظر عن أي كارثة تأتي، سأتصدى لها!” نفخ تشاو يي صدره المضمّد، متحدثًا بثقة.
“…”
طار العم تشاو في نوبة غضب. “تصدى لها، يا أحمق! هل تحاول أن تقتل نفسك؟! ماذا وعدتني الليلة؟”
“لقد أتيت.” التفت شي رينجي. في يده اليسرى، حمل كأس نبيذ، خداه محمران بشكل غير طبيعي.
زمّ تشاو يي شفتيه وخفض رأسه بصمت.
ظهر سطر من النص فجأة في الانعكاس على الأرض. تعمق عبوس تشن لينغ…
حينما كان تشن لينغ على وشك قول شيء، جاء صوت صهيل الخيول من نهاية الشارع. منفذ قانون بزي أسود-أحمر ركب بسرعة نحوهم، جاذبًا اللجام بشدة بينما توقف أمام تشن لينغ مباشرة.
النصف الأول من الجملة كان واضحًا ومباشرًا، لكن النصف الأخير كان غامضًا بعض الشيء. أي نوع من الأداء يمكن أن يسمى “يأخذ الأنفاس”؟ وما الذي يشكل “مخرجًا”؟
“الضابط تشن!!”
“المنطقتان الثانية والرابعة سقطتا… أعتقد أن المنطقة الثالثة التالية!”
نزل المنفذ وسلّم اللجام لتشن لينغ، متحدثًا بجدية، “الضابط تشن!! الرئيس شي يريدك في المقر، إنه ينتظرك هناك!”
ركض تشن لينغ عبر الشوارع، مرورًا بعدد لا يحصى من الحشود الذعورة على طول الطريق. ممسكين بمصابيح الكيروسين، تجمعوا معًا، يتحدثون بقلق، كما لو أن التمسك ببعضهم البعض فقط يمكن أن يمنحهم بعض الراحة.
عادة، يُسمح للمنفذين بركوب الخيول فقط خلال الطوارئ. بالنظر إلى الوضع الحالي، كان الوضع واضحًا… أومأ تشن لينغ، وركب الحصان بخفة. بعد تردد لحظة، التفت إلى تشاو يي ووالده محذرًا، “الوضع في المنطقة الثالثة ليس مشرقًا. إذا ساءت الأمور، لا تتشبثوا بمتجر الإفطار هذا… إذا لزم الأمر، اتركوا المنطقة الثالثة مبكرًا.”
عبس تشن لينغ قليلاً. “…لا.”
“ترك المنطقة الثالثة؟” ذهل العم تشاو. “إلى أين… أين سنذهب؟”
حالما خرج، رأى تشاو يي ووالده يخرجان على عجل من منزلهما، وجوههما مذعورة.
بعد صمت وجيز، نطق تشن لينغ ببطء ثلاث كلمات، “مدينة أورورا.”
بعد صمت وجيز، نطق تشن لينغ ببطء ثلاث كلمات، “مدينة أورورا.”
مع ذلك، حث الحصان وركب بسرعة بعيدًا، مختفيًا في الضباب الكثيف.
رؤية تشن لينغ يصمت، تبادل تشاو يي ووالده النظرات، وجوههما شاحبة.
لم يعرف تشن لينغ ما ينتظر المنطقة الثالثة. إذا كانت شكوكه صحيحة، إذا كانت مدينة أورورا قد تخلت حقًا عن جميع المناطق السبع إذن بغض النظر عن المكان الذي يهربون إليه، سيكون طريقًا مسدودًا… أملهم الوحيد يكمن في مدينة أورورا.
نظر تشن لينغ إلى الوقت – ٣:٤٠ صباحًا. دون تردد، نهض من السرير، ألقى معطفه الطويل، ودفع الباب مفتوحًا.
ركض تشن لينغ عبر الشوارع، مرورًا بعدد لا يحصى من الحشود الذعورة على طول الطريق. ممسكين بمصابيح الكيروسين، تجمعوا معًا، يتحدثون بقلق، كما لو أن التمسك ببعضهم البعض فقط يمكن أن يمنحهم بعض الراحة.
عند سماع هذا، تعمق عبوس تشن لينغ. “كيف تعرف؟ هل أرسلت مدينة أورورا رسالة؟”
كان الركوب أسرع بكثير من المشي، وسرعان ما وصل إلى مدخل المقر. حشد كبير قد تجمع بالفعل خارجًا، منخرطًا في مناقشات محتدمة.
كان الركوب أسرع بكثير من المشي، وسرعان ما وصل إلى مدخل المقر. حشد كبير قد تجمع بالفعل خارجًا، منخرطًا في مناقشات محتدمة.
“المنطقتان الثانية والرابعة سقطتا… أعتقد أن المنطقة الثالثة التالية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يهربون؟ إلى أين؟”
“نعم، هذا الضباب لم يختف بعد، إنه شعور غريب حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سمعتم؟ الوحوش تهاجم بالفعل من الجنوب!”
ظهر سطر من النص فجأة في الانعكاس على الأرض. تعمق عبوس تشن لينغ…
“هاه؟ ماذا نفعل إذن؟”
عبس تشن لينغ قليلاً. “…لا.”
“ثقوا في المنفذين، صحيح؟ أعتقد أنهم يمكنهم التعامل مع الأمر… ألم يقتل الرئيس هان مينغ كارثة للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل المنفذ وسلّم اللجام لتشن لينغ، متحدثًا بجدية، “الضابط تشن!! الرئيس شي يريدك في المقر، إنه ينتظرك هناك!”
“ليس كل منطقة لديها قوة مثل الرئيس هان مينغ. بصراحة، لا أعتقد أننا بحاجة للذعر بعد. الجميع، فقط ابقوا هادئين—”
كان الركوب أسرع بكثير من المشي، وسرعان ما وصل إلى مدخل المقر. حشد كبير قد تجمع بالفعل خارجًا، منخرطًا في مناقشات محتدمة.
“لكنني رأيت للتو مجموعة من الناس يحزمون أمتعتهم ويهربون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يهربون؟ إلى أين؟”
“يهربون؟ إلى أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفوضى في الخارج،” قال تشن لينغ. “لماذا لا تحافظ على النظام؟ بدلاً من ذلك، أنت تشرب هنا؟”
“أعتقد أنهم يتبعون مسارات القطار… نحو مدينة أورورا؟”
“نعم، هذا الضباب لم يختف بعد، إنه شعور غريب حقًا.”
“مدينة أورورا؟! هل هم مجانين؟ بدون تصاريح دخول، ماذا يمكنهم أن يفعلوا حتى إذا وصلوا؟ سيطردونهم فقط!”
“ليس كل منطقة لديها قوة مثل الرئيس هان مينغ. بصراحة، لا أعتقد أننا بحاجة للذعر بعد. الجميع، فقط ابقوا هادئين—”
“المناطق السبع قد لا تكون آمنة بعد الآن، لكن مدينة أورورا ستكون دائمًا آمنة… من المنطقي أن يهربوا إلى هناك.”
كان الركوب أسرع بكثير من المشي، وسرعان ما وصل إلى مدخل المقر. حشد كبير قد تجمع بالفعل خارجًا، منخرطًا في مناقشات محتدمة.
“…”
“لكنني رأيت للتو مجموعة من الناس يحزمون أمتعتهم ويهربون.”
عندما رأوا تشن لينغ يصل على ظهر الحصان، احتشدوا حوله على الفور، يثرثرون بلا توقف بأسئلة عن الوضع الحالي في المنطقة الثالثة. نزل تشن لينغ، لكن قبل أن يتمكن حتى من فتح الباب، تم حجره.
تحرك تفاحة آدم لشي رينجي بينما جعل الكحول المحترق وجهه أحمر ومشوهًا. أخذ نفسًا عميقًا وقال ببطء، “الجميع سيموت. بما في ذلك نحن.”
عابسًا، نطق بكلمة واحدة باردة، “تحركوا.”
رؤية تشن لينغ يصمت، تبادل تشاو يي ووالده النظرات، وجوههما شاحبة.
لم تكن سمعة تشن لينغ في المنطقة الثالثة جيدة أبدًا، الشائعات المرعبة عنه كانت معروفة عمليًا للجميع. عندما رأى الحشد أنه يمد يده نحو مسدسه، ذعروا على الفور، مفسحين الطريق بطاعة.
بينما كان تشن لينغ يتأمل هذا، وصلت ضجة إلى أذنيه، وفي اللحظة التالية، تحطم المشهد حوله بسرعة.
دفع تشن لينغ الأبواب وأغلقها خلفه، محاصرًا كل الضوضاء والفوضى.
“الناس في المنطقة الثانية كوّموا في جبل من الجثث! يقولون أنه بطول أكثر من مائة متر! وقرب الحدود مع المنطقة الرابعة، سمع الناس أصواتًا غريبة تقترب… آه لينغ، أخبرني الحقيقة – هل المنطقة الثالثة في… خطر؟”
تسرب ضوء القمر الشاحب عبر الضباب والقبة الزجاجية أعلاه، منتشرًا عبر القاعة الفارغة. في الظلال الخافتة، وقفت شخصية بهدوء خلف المكتب.
“ترك المنطقة الثالثة؟” ذهل العم تشاو. “إلى أين… أين سنذهب؟”
ظهره كان موجهًا نحو تشن لينغ، يواجه الحائط. في مركز ذلك الحائط العالي، علق علم ضخم يزيد طوله عن عشرة أمتار. على خلفية سوداء، تلمع مثلثان سماويان متداخلان مثل النجوم في سماء القطب الشمالي الليلية.
دور الكحول المعطر في الكأس بينما أصبحت عينا شي رينجي ضبابيتين. ضرب الزجاجة على الطاولة، رفع الكأس، وأفرغه في جرعة واحدة.
[توقعات الجمهور +٣]
النظر إلى هذا السطر من النص، امتلأت عيون تشن لينغ بالحيرة…
ظهر سطر من النص فجأة في الانعكاس على الأرض. تعمق عبوس تشن لينغ…
عبس تشن لينغ قليلاً. “…لا.”
“لقد أتيت.” التفت شي رينجي. في يده اليسرى، حمل كأس نبيذ، خداه محمران بشكل غير طبيعي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هاه؟ ماذا نفعل إذن؟”
وقف تشن لينغ عند المدخل، نظراته نحو شي رينجي ممتلئة بالحيرة. زيادة توقعات الجمهور جعلته يشعر بحدة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنه مع ذلك تقدم نحو المكتب.
زمّ تشاو يي شفتيه وخفض رأسه بصمت.
“الفوضى في الخارج،” قال تشن لينغ. “لماذا لا تحافظ على النظام؟ بدلاً من ذلك، أنت تشرب هنا؟”
“…”
هز شي رينجي رأسه. “لا فائدة بعد الآن.”
دفع تشن لينغ الأبواب وأغلقها خلفه، محاصرًا كل الضوضاء والفوضى.
“لماذا؟”
“المنطقتان الثانية والرابعة سقطتا… أعتقد أن المنطقة الثالثة التالية!”
“مدينة أورورا قد تخلت عنا.”
لم يجب تشن لينغ. عند سماعه عن المنطقتين الثانية والرابعة، أول شيء خطر بباله كان تكهناته السابقة… الآن بعد أن هان مينغ لم يعد بعد، بدا أن ذلك التكهن قد يكون صحيحًا جدًا.
عند سماع هذا، تعمق عبوس تشن لينغ. “كيف تعرف؟ هل أرسلت مدينة أورورا رسالة؟”
رؤية تشن لينغ يصمت، تبادل تشاو يي ووالده النظرات، وجوههما شاحبة.
“لا. لكن المنطقتين الثانية والرابعة سقطتا بالفعل، ولا يزال لا يوجد رد… حتى الأخ مينغ لم يعد. إذا لم يكن هذا تخليًا، فما هو إذن؟” ابتسم شي رينجي بمرارة، انحنى لالتقاط زجاجة خمر من الأرض وسكب كأسًا آخر.
بينما كان تشن لينغ يتأمل هذا، وصلت ضجة إلى أذنيه، وفي اللحظة التالية، تحطم المشهد حوله بسرعة.
دور الكحول المعطر في الكأس بينما أصبحت عينا شي رينجي ضبابيتين. ضرب الزجاجة على الطاولة، رفع الكأس، وأفرغه في جرعة واحدة.
تسرب ضوء القمر الشاحب عبر الضباب والقبة الزجاجية أعلاه، منتشرًا عبر القاعة الفارغة. في الظلال الخافتة، وقفت شخصية بهدوء خلف المكتب.
لم يجب تشن لينغ. ببساطة شاهد شي رينجي بصمت، أفكاره غير قابلة للقراءة.
كان الركوب أسرع بكثير من المشي، وسرعان ما وصل إلى مدخل المقر. حشد كبير قد تجمع بالفعل خارجًا، منخرطًا في مناقشات محتدمة.
تحرك تفاحة آدم لشي رينجي بينما جعل الكحول المحترق وجهه أحمر ومشوهًا. أخذ نفسًا عميقًا وقال ببطء، “الجميع سيموت. بما في ذلك نحن.”
حينما كان تشن لينغ على وشك قول شيء، جاء صوت صهيل الخيول من نهاية الشارع. منفذ قانون بزي أسود-أحمر ركب بسرعة نحوهم، جاذبًا اللجام بشدة بينما توقف أمام تشن لينغ مباشرة.
(نهاية الفصل)
جلس من السرير، ورأى شخصيات تحمل مصابيح الكيروسين تمر خارج نافذته الضبابية. في المسافة، صدحت صرخات متواصلة، كما لو أن شيئًا ما حدث.
دفع تشن لينغ الأبواب وأغلقها خلفه، محاصرًا كل الضوضاء والفوضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات