الفصل 118: القرمزي الوحيد
بينما تحطمت الجثة الدامية على الأرض، اندفعت موجة لا تنتهي من الظلال. تدفقت مئات من أمهات الظلال السوداء نحو هان مينغ، تكدست أجسادها كجبل صغير وهي تمزقه.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها لونًا غير الأسود والأبيض والرمادي في هذا العالم. مقابل القحط الأحادي اللون، كان ذلك الأحمر النابض بالحياة مبهرًا – شريرًا، غريبًا، غير طبيعي. حتى من على بعد مئات الأمتار، كان من المستحيل تفويته.
وفي اللحظة التالية –
في تلك اللحظة، حاصرت أم الظل العملاقة طريق هان مينغ.
انفجار!
انفجار!
تفكك جبل الظلال. تحت وابل من الرصاص، تبخرت أسراب من أمهات الظلال إلى العدم. انطلق شخص كقذيفة، يندفع بلا توقف نحو الوادي البعيد!
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها لونًا غير الأسود والأبيض والرمادي في هذا العالم. مقابل القحط الأحادي اللون، كان ذلك الأحمر النابض بالحياة مبهرًا – شريرًا، غريبًا، غير طبيعي. حتى من على بعد مئات الأمتار، كان من المستحيل تفويته.
في تلك اللحظة، حاصرت أم الظل العملاقة طريق هان مينغ.
تفكك جبل الظلال. تحت وابل من الرصاص، تبخرت أسراب من أمهات الظلال إلى العدم. انطلق شخص كقذيفة، يندفع بلا توقف نحو الوادي البعيد!
لم يظهر على وجه هان مينغ الملطخ بالدماء أي أثر لليأس، فقط برودة جليدية. مرر يده خلف خصره، وانطلق خنجر في الهواء كشعاع من الضوء البارد، يتجه نحو رأس الأم!
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها لونًا غير الأسود والأبيض والرمادي في هذا العالم. مقابل القحط الأحادي اللون، كان ذلك الأحمر النابض بالحياة مبهرًا – شريرًا، غريبًا، غير طبيعي. حتى من على بعد مئات الأمتار، كان من المستحيل تفويته.
انفجرت ظلال رفيعة من فم الأم، وأسرعت الخنجر المحاصر في منتصف الطيران. اندفع هان مينغ للأمام، أصابعه تلامس النصل المحاصر –
أم الظل العملاقة = ام أربعة وأربعين
“الحكم.”
عيون كروية قرمزية. فم هلالي ممتد من الأذن إلى الأذن في ابتسامة مبالغ فيها، تقريبًا مجنونة.
انفجار!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموت ليس على يد كوارث المستوى الخامس، ولكن على يد هذا النسل الحقير – يا لها من نهاية مأساوية.
ارتجف الخنجر. حلت قوة [الحكم] الظلال المحيطة إلى العدم، وشق النصل جذع الأم كالبرق. اخترق صرخة حادة السماء.
“…ابتعد عن الطريق.”
استدعى هان مينغ الخنجر إلى قبضته واستغل الفجوة ليجري متجاوزًا الأم، مجمعًا آخر احتياطيات قوته للعدو نحو الوادي.
تفكك جبل الظلال. تحت وابل من الرصاص، تبخرت أسراب من أمهات الظلال إلى العدم. انطلق شخص كقذيفة، يندفع بلا توقف نحو الوادي البعيد!
ثم – عادت الريح تعوي فوقه مرة أخرى!
في الظروف العادية، كان هان مينغ يستطيع ذبح مئات من هذا النسل دون تعب. لكن الآن، بدون طاقة متبقية للمهارات، كان عاجزًا تقريبًا.
اخترقت عشرة مسامير عظمية جسد هان مينغ. تذمر، زخمه يتعثر. تحمل الألم، استدار وأطلق عدة طلقات نحو النسر العظمي الغاطس، مما أجبره على التراجع في منتصف الهواء قبل أن يتمايل للخلف.
“…ابتعد عن الطريق.”
تحت الهجوم المشترك لكارثتين من المستوى الخامس، وصل جسد هان مينغ إلى حدوده منذ فترة طويلة. حتى أكثر ضباط الإنفاذ الواعدين في مدينة أورورا لم يكن ليصمد لهذا الحد… للأسف، لم يكن لديه جمهور يشهد صموده.
ثم – عادت الريح تعوي فوقه مرة أخرى!
“قريب جدًا…” شعر هان مينغ بالطاقة المتقلبة داخله، وطعم مر يغمر فمه.
بمعطفين من التمويه، شك في أن هان مينغ يستطيع اختراقه.
تساقطت حصيات من حافة الجرف، تهوي في الوادي الضيق أدناه.
ثم – ظهر شخص قرمزي من أعماق المسار الضيق.
صرخت أم الظل الجريحة بغضب، جسدها الضخم يندفع للأمام. دار النسر العظمي الباهت في الأعلى قبل أن يغوص مرة أخرى، منقاره يشق الهواء بضجيج صوتي.
بينما تحطمت الجثة الدامية على الأرض، اندفعت موجة لا تنتهي من الظلال. تدفقت مئات من أمهات الظلال السوداء نحو هان مينغ، تكدست أجسادها كجبل صغير وهي تمزقه.
اصطدمت هالات الكارثتين من المستوى الخامس كتسونامي لا يمكن إيقافه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدموا بالجروف بغضب، هزوا الوادي بأكمله. تساقطت الصخور من الأعلى، لكن الهيكل صمد.
أخذ هان مينغ نفسًا عميقًا وقفز للخلف، جسده يسقط كحجر في الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوادي ضيقًا للغاية – بالكاد يصل عرضه إلى متر. من أعماقه، تقلصت السماء إلى شريط رفيع. لم يستطع إطار أم الظل العملاق إلا أن يدخل نصف رأسها في الفجوة، بينما لم يتمكن النسر العظمي الأكبر من إدخال سوى منقاره بالكاد.
“الحكم.”
اصطدموا بالجروف بغضب، هزوا الوادي بأكمله. تساقطت الصخور من الأعلى، لكن الهيكل صمد.
ولكن قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه، تراجعت أم الظل فجأة. بعد لحظات، بدأ سيل الظلال بالزحف على الجروف، يضغطون عبر الفجوة الضيقة نحوه.
سقط جسد هان مينغ. المسافة البالغة 200 متر أبعدته بسرعة عن الكوارث. قبل أن يحطم أرض الوادي بقليل، أحرق آخر طاقته العقلية لإبطاء سقوطه، محطمًا على الأرض مع تذمر.
شخص؟
“سعال… سعال سعال-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت كل شعرة على جسد هان مينغ. توقف فجأة، نظراته تتجه نحو الشخص بحذر.
تعمقت المسامير العظمية المدفونة في لحمه. استلقى هان مينغ بضعف على الأرض، الدم يتساقط من شفتيه وهو يسعل بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدموا بالجروف بغضب، هزوا الوادي بأكمله. تساقطت الصخور من الأعلى، لكن الهيكل صمد.
نظر إلى شريط السماء. كانت الكارثتان لا تزالان تصطدمان بالجروف، لكنهما لم يعودا قادرين على الوصول إليه.
تحت الهجوم المشترك لكارثتين من المستوى الخامس، وصل جسد هان مينغ إلى حدوده منذ فترة طويلة. حتى أكثر ضباط الإنفاذ الواعدين في مدينة أورورا لم يكن ليصمد لهذا الحد… للأسف، لم يكن لديه جمهور يشهد صموده.
نضبت طاقة هان مينغ وقوته العقلية تمامًا. لولا اكتشافه لميزة التضاريس هذه والقتال للوصول إلى هنا، لكان قد مات تحت هجوم الكوارث.
تعمقت المسامير العظمية المدفونة في لحمه. استلقى هان مينغ بضعف على الأرض، الدم يتساقط من شفتيه وهو يسعل بعنف.
ولكن قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه، تراجعت أم الظل فجأة. بعد لحظات، بدأ سيل الظلال بالزحف على الجروف، يضغطون عبر الفجوة الضيقة نحوه.
صرخت أم الظل الجريحة بغضب، جسدها الضخم يندفع للأمام. دار النسر العظمي الباهت في الأعلى قبل أن يغوص مرة أخرى، منقاره يشق الهواء بضجيج صوتي.
كانت الأم كبيرة جدًا على المرور، لكن نسلها استطاع. صك هان مينغ أسنانه وأجبر نفسه على النهوض، سحب جسده المدمر أعمق في الوادي…
نظر إلى شريط السماء. كانت الكارثتان لا تزالان تصطدمان بالجروف، لكنهما لم يعودا قادرين على الوصول إليه.
هل سأموت حقًا هنا اليوم؟
عند رؤية هذا اللون القرمزي، تجمد هان مينغ.
في الظروف العادية، كان هان مينغ يستطيع ذبح مئات من هذا النسل دون تعب. لكن الآن، بدون طاقة متبقية للمهارات، كان عاجزًا تقريبًا.
وجه مبتسم مشوه.
الموت ليس على يد كوارث المستوى الخامس، ولكن على يد هذا النسل الحقير – يا لها من نهاية مأساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجه هان مينغ الملطخ بالدماء أي أثر لليأس، فقط برودة جليدية. مرر يده خلف خصره، وانطلق خنجر في الهواء كشعاع من الضوء البارد، يتجه نحو رأس الأم!
ارتكزت الأيدي الملطخة بالدماء على جدران الوادي بينما تقدم هان مينغ ببطء. اقتربت ظلال الظلال بسرعة.
عند رؤية هذا اللون القرمزي، تجمد هان مينغ.
ثم – ظهر شخص قرمزي من أعماق المسار الضيق.
على الرغم من أن [عديم الوجه] قد غير ملامحه بالفعل، إلا أن قدرة هان مينغ المرعبة على قراءة التعبيرات الدقيقة جعلت تشين لينغ حذرًا. للتأمين الإضافي، صنع هذا القناع.
عند رؤية هذا اللون القرمزي، تجمد هان مينغ.
سقط جسد هان مينغ. المسافة البالغة 200 متر أبعدته بسرعة عن الكوارث. قبل أن يحطم أرض الوادي بقليل، أحرق آخر طاقته العقلية لإبطاء سقوطه، محطمًا على الأرض مع تذمر.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها لونًا غير الأسود والأبيض والرمادي في هذا العالم. مقابل القحط الأحادي اللون، كان ذلك الأحمر النابض بالحياة مبهرًا – شريرًا، غريبًا، غير طبيعي. حتى من على بعد مئات الأمتار، كان من المستحيل تفويته.
اخترقت عشرة مسامير عظمية جسد هان مينغ. تذمر، زخمه يتعثر. تحمل الألم، استدار وأطلق عدة طلقات نحو النسر العظمي الغاطس، مما أجبره على التراجع في منتصف الهواء قبل أن يتمايل للخلف.
وقفت كل شعرة على جسد هان مينغ. توقف فجأة، نظراته تتجه نحو الشخص بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بلفة من كمه، ظهر قناع أسود فوق ملامحه.
شخص؟
“قريب جدًا…” شعر هان مينغ بالطاقة المتقلبة داخله، وطعم مر يغمر فمه.
هذا هو العالم الرمادي!
للوهلة الأولى، بدا كقناع مهرج – سخيف، هزلي. لكن كلما حدق هان مينغ أكثر، أصبح أكثر إزعاجًا. سخرية ممزوجة بالحقد، أرسلت قشعريرة لا إرادية أسفل عموده الفقري.
لا يمكن للبشر البقاء هنا لفترة طويلة. والاحتفاظ بألوان حية كهذه في هذا العالم كان غير طبيعي بطبيعته. مهما كان هذا الشيء، رفض هان مينغ تصديق أنه بشري.
سقط جسد هان مينغ. المسافة البالغة 200 متر أبعدته بسرعة عن الكوارث. قبل أن يحطم أرض الوادي بقليل، أحرق آخر طاقته العقلية لإبطاء سقوطه، محطمًا على الأرض مع تذمر.
ضيق عينيه، يحاول أن يلقي نظرة على وجهه –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بلفة من كمه، ظهر قناع أسود فوق ملامحه.
ثم، بلفة من كمه، ظهر قناع أسود فوق ملامحه.
كان الوادي ضيقًا للغاية – بالكاد يصل عرضه إلى متر. من أعماقه، تقلصت السماء إلى شريط رفيع. لم يستطع إطار أم الظل العملاق إلا أن يدخل نصف رأسها في الفجوة، بينما لم يتمكن النسر العظمي الأكبر من إدخال سوى منقاره بالكاد.
وجه مبتسم مشوه.
على الرغم من أن [عديم الوجه] قد غير ملامحه بالفعل، إلا أن قدرة هان مينغ المرعبة على قراءة التعبيرات الدقيقة جعلت تشين لينغ حذرًا. للتأمين الإضافي، صنع هذا القناع.
عيون كروية قرمزية. فم هلالي ممتد من الأذن إلى الأذن في ابتسامة مبالغ فيها، تقريبًا مجنونة.
اخترقت عشرة مسامير عظمية جسد هان مينغ. تذمر، زخمه يتعثر. تحمل الألم، استدار وأطلق عدة طلقات نحو النسر العظمي الغاطس، مما أجبره على التراجع في منتصف الهواء قبل أن يتمايل للخلف.
للوهلة الأولى، بدا كقناع مهرج – سخيف، هزلي. لكن كلما حدق هان مينغ أكثر، أصبح أكثر إزعاجًا. سخرية ممزوجة بالحقد، أرسلت قشعريرة لا إرادية أسفل عموده الفقري.
“قريب جدًا…” شعر هان مينغ بالطاقة المتقلبة داخله، وطعم مر يغمر فمه.
كان هذا القناع مستوحى من الجمهور، مستحضر على سبيل الهوى.
(نهاية الفصل)
أنقذ هان مينغ حياة تشين لينغ مرة. لم يستطع تركه يموت هنا. لكن هذا كان العالم الرمادي – لا يمكن لتشين لينغ أن يظهر كضابط إنفاذ القانون تشين لينغ، أو ستثار الكثير من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، من خلف القناع، تحدث صوت منخفض:
وبالتالي، كان التمويه ضروريًا.
تمايل الرداء القرمزي بينما اقترب. ابتسم القناع الأسود اقترب. توترت عضلات هان مينغ. في هذا العالم الرمادي القمعي، أصبح الجو كثيفًا بشكل لا يطاق –
على الرغم من أن [عديم الوجه] قد غير ملامحه بالفعل، إلا أن قدرة هان مينغ المرعبة على قراءة التعبيرات الدقيقة جعلت تشين لينغ حذرًا. للتأمين الإضافي، صنع هذا القناع.
بينما تحطمت الجثة الدامية على الأرض، اندفعت موجة لا تنتهي من الظلال. تدفقت مئات من أمهات الظلال السوداء نحو هان مينغ، تكدست أجسادها كجبل صغير وهي تمزقه.
بمعطفين من التمويه، شك في أن هان مينغ يستطيع اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقطت حصيات من حافة الجرف، تهوي في الوادي الضيق أدناه.
تمايل الرداء القرمزي بينما اقترب. ابتسم القناع الأسود اقترب. توترت عضلات هان مينغ. في هذا العالم الرمادي القمعي، أصبح الجو كثيفًا بشكل لا يطاق –
أخذ هان مينغ نفسًا عميقًا وقفز للخلف، جسده يسقط كحجر في الوادي.
ثم، من خلف القناع، تحدث صوت منخفض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى هان مينغ الخنجر إلى قبضته واستغل الفجوة ليجري متجاوزًا الأم، مجمعًا آخر احتياطيات قوته للعدو نحو الوادي.
“…ابتعد عن الطريق.”
كان الوادي ضيقًا للغاية – بالكاد يصل عرضه إلى متر. من أعماقه، تقلصت السماء إلى شريط رفيع. لم يستطع إطار أم الظل العملاق إلا أن يدخل نصف رأسها في الفجوة، بينما لم يتمكن النسر العظمي الأكبر من إدخال سوى منقاره بالكاد.
(نهاية الفصل)
شخص؟
……………………………..
بمعطفين من التمويه، شك في أن هان مينغ يستطيع اختراقه.
أم الظل العملاقة = ام أربعة وأربعين
ولكن قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه، تراجعت أم الظل فجأة. بعد لحظات، بدأ سيل الظلال بالزحف على الجروف، يضغطون عبر الفجوة الضيقة نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت كل شعرة على جسد هان مينغ. توقف فجأة، نظراته تتجه نحو الشخص بحذر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات