You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 117

الفصل 117: المطاردة

الفصل 117: المطاردة

لم يكن هان مينغ غريبًا عن أساطير عالم الرمادي.

أما بالنسبة للمعركة مع شي رينجي بعد فتح باب المستودع، أو الدخول إلى عالم الرمادي – لم يتذكر أيًا منها.

الروائح البشرية لا تنتمي إلى هذا العالم. البقاء لفترة طويلة سيؤدي حتمًا إلى جذب أسراب من الكوارث. لكن هان مينغ لم يتوقع وصولهم بهذه السرعة – بعد دقائق فقط من وصوله.

كانت الوظيفة الأولى “زيفًا” محضًا، بينما سمحت الثانية “للحقيقة” بالاختباء داخل “الخيال”. تتداخل الحقيقة والكذب، لا يمكن تمييزهما عن بعضهما.

انغمس المخالب العظمية عميقًا في الأرض، انتزعت هان مينغ مع كتل من التربة والصخور بينما كانت تتراجع نحو الأعلى.

ارتجفت الأرض. انفجر نسر عظمي من الغبار الدوار، بينما انطلق شخص ملطخ بالدماء عبر السماء المنخفضة، يهرب بيأس.

تمزق معطفه الأسود الطويل في عدة أماكن. فجر هان مينغ المخلب بقذيفة دقيقة، محررًا نفسه في منتصف الهواء – فقط لتشتعل عينا النسر العظمي المجوفتان بالغضب. ضربت أجنحته الضخمة، دافعة إياه نحوه بسرعة مرعبة!

تمزق معطفه الأسود الطويل في عدة أماكن. فجر هان مينغ المخلب بقذيفة دقيقة، محررًا نفسه في منتصف الهواء – فقط لتشتعل عينا النسر العظمي المجوفتان بالغضب. ضربت أجنحته الضخمة، دافعة إياه نحوه بسرعة مرعبة!

رغم أن هان مينغ كان سريعًا، تحرك النسر بضعف السرعة. في ثوانٍ، كان عليه. انفجرت عاصفة من العدم، صادمة هان مينغ عائدًا نحو الأرض!

“كوارث؟ أم بشر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجار -!!

كان على وشك الوصول إلى المستوى الثاني من قبل. لابد أن تلك الوليمة الأخيرة قد جسرت الفجوة المتبقية، دافعة إياه بالكامل إلى المستوى الثاني من المسار الإلهي.

سقط هان مينغ في حفرة في الأرض السوداء من ارتفاع مائة متر، تشععت شقوق مثل شبكة العنكبوت للخارج. رش الدم من شفتيه بينما شحب وجهه.

“كوارث؟ أم بشر؟”

في هذه الأثناء، توقفت أمهات الأربعة والأربعين الظلية فجأة. فحصت الأرض القاحلة، كما لو أن هدفهم قد اختفى، قبل أن تبدأ في التجول بلا هدف… حتى التفتت أم الأربعة والأربعين من المستوى الخامس بفمها النابض نحو هان مينغ.

يمكنه تبديل الأشكال المتشابهة على مسافات قصيرة باستخدام العناصر الموجودة معه.

تبًا. رأى هان مينغ الحركة من خلال رؤيته الضبابية، واقفًا مترنحًا.

لاحظ تشن لينغ على الفور التغييرات في جسده، عيناه تتألقان.

أيًا كان ما كان يجذب أمهات الأربعة والأربعين سابقًا لا بد أنه اختفى. محررة من مطاردتهم ذات التفكير الواحد، أعادوا التركيز عليه.

سقط هان مينغ في حفرة في الأرض السوداء من ارتفاع مائة متر، تشععت شقوق مثل شبكة العنكبوت للخارج. رش الدم من شفتيه بينما شحب وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع صرخة من الأم، اندفعت مئات من أمهات الأربعة والأربعين الظلية نحو هان مينغ مثل موجة مد، الأم نفسها تلتف للأمام مثل جبل حي.

محاصرًا بين النسر العظمي في الأعلى وموجة الظل في الأسفل، لم يكن لهان مينغ مفر.

محاصرًا بين النسر العظمي في الأعلى وموجة الظل في الأسفل، لم يكن لهان مينغ مفر.

ربما كان وجوده هنا تأثير جانبي آخر؟

يواجه الآن كارثتين من المستوى الخامس في وقت واحد.

أبسط تطبيق لهذا خلق “قاعدة”: عندما كان تشن لينغ والعدو يوجهان المسدسات (أو أوهام على شكل مسدسات) نحو بعضهما البعض، بغض النظر عمن يحمل ماذا، سيكون العدو دائمًا هو الذي يُطلق عليه النار.

تمايل معطفه الممزق بينما تنهد هان مينغ، أشعل سيجارة وأمسك بمسدسه بجدية…

تمايل معطفه الممزق بينما تنهد هان مينغ، أشعل سيجارة وأمسك بمسدسه بجدية…

في مكان آخر على السهول السوداء، تحرك خط من القرمزي الزاهي بثبات إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر ذكرى له كانت إشعال المستودع. تذكر بشكل غامط الوليمة وسط النيران، رغم أن التفاصيل كانت ضبابية. الانطباعات الوحيدة الواضحة كانت ألم الاحتراق حيًا والظلام الخانق الذي تبعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا الأحمر هو اللون الحقيقي الوحيد في العالم الرمادي – لافتًا للنظر لدرجة أنه بدا يحذر جميع المخلوقات من خطورته. لعدة دقائق، سار دون إزعاج، لا تجرؤ أي كوارث على الاقتراب.

ربما كان وجوده هنا تأثير جانبي آخر؟

ثم، تومض العيون المجوفة. تحرك شيء بداخلها. توقف الشكل فجأة.

ثم، تومض العيون المجوفة. تحرك شيء بداخلها. توقف الشكل فجأة.

“أين… أنا؟”

“لقد تقدمت؟”

شعر عقل تشن لينغ بالتشويش، كما لو كان يستيقظ من كابوس. عاد الوعي إلى بؤبؤ عينيه الفارغتين بينما كان يمسح محيطه في حيرة.

كان على وشك الوصول إلى المستوى الثاني من قبل. لابد أن تلك الوليمة الأخيرة قد جسرت الفجوة المتبقية، دافعة إياه بالكامل إلى المستوى الثاني من المسار الإلهي.

ماذا… حدث للتو؟

أما بالنسبة للمعركة مع شي رينجي بعد فتح باب المستودع، أو الدخول إلى عالم الرمادي – لم يتذكر أيًا منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آخر ذكرى له كانت إشعال المستودع. تذكر بشكل غامط الوليمة وسط النيران، رغم أن التفاصيل كانت ضبابية. الانطباعات الوحيدة الواضحة كانت ألم الاحتراق حيًا والظلام الخانق الذي تبعه.

كانت الوظيفة الأولى “زيفًا” محضًا، بينما سمحت الثانية “للحقيقة” بالاختباء داخل “الخيال”. تتداخل الحقيقة والكذب، لا يمكن تمييزهما عن بعضهما.

أما بالنسبة للمعركة مع شي رينجي بعد فتح باب المستودع، أو الدخول إلى عالم الرمادي – لم يتذكر أيًا منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأسفل، تغلي موجة سوداء – أم أربعة وأربعين ظلية جبلية تلتف في المطاردة.

“لقد تقدمت؟”

يمكنه تبديل الأشكال المتشابهة على مسافات قصيرة باستخدام العناصر الموجودة معه.

لاحظ تشن لينغ على الفور التغييرات في جسده، عيناه تتألقان.

تمايل معطفه الممزق بينما تنهد هان مينغ، أشعل سيجارة وأمسك بمسدسه بجدية…

كان على وشك الوصول إلى المستوى الثاني من قبل. لابد أن تلك الوليمة الأخيرة قد جسرت الفجوة المتبقية، دافعة إياه بالكامل إلى المستوى الثاني من المسار الإلهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو وكأنه خدعة كرنفالية قاتلة…” تأمل تشن لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نفس الوقت، شعر بمهارة جديدة تنتظر أن تُكتشف.

بينما كان تشن لينغ يستوعب المعلومات التي تتدفق إلى عقله، أصبح تعبيره غريبًا بشكل متزايد… مقارنة بـ[عديم الوجه]، كانت هذه القدرة أكثر غرابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر ذكرى له كانت إشعال المستودع. تذكر بشكل غامط الوليمة وسط النيران، رغم أن التفاصيل كانت ضبابية. الانطباعات الوحيدة الواضحة كانت ألم الاحتراق حيًا والظلام الخانق الذي تبعه.

كانت المهارة لها وظيفتان رئيسيتان.

انفجار -!

الأولى كانت أشبه بخفة اليد – استحضار أشياء وهمية من العدم أو تحويل الأشياء الموجودة إلى شيء مشابه بصريًا. مثل خدعة سحرية، هذه الأوهام ليس لها خصائص جوهرية خارج مظهرها.

شعر عقل تشن لينغ بالتشويش، كما لو كان يستيقظ من كابوس. عاد الوعي إلى بؤبؤ عينيه الفارغتين بينما كان يمسح محيطه في حيرة.

حتى لو حول الملابس إلى ثعابين، فإن تلك الثعابين لا تستطيع العض فعليًا. في أفضل الأحوال، ستكون للتخويف.

كانت الوظيفة الأولى “زيفًا” محضًا، بينما سمحت الثانية “للحقيقة” بالاختباء داخل “الخيال”. تتداخل الحقيقة والكذب، لا يمكن تمييزهما عن بعضهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على المستوى الظاهري، كان هذا مجرد خدع بصرية. ما أدهش تشن لينغ حقًا كان الوظيفة الثانية…

في مكان آخر على السهول السوداء، تحرك خط من القرمزي الزاهي بثبات إلى الأمام.

يمكنه تبديل الأشكال المتشابهة على مسافات قصيرة باستخدام العناصر الموجودة معه.

أبسط تطبيق لهذا خلق “قاعدة”: عندما كان تشن لينغ والعدو يوجهان المسدسات (أو أوهام على شكل مسدسات) نحو بعضهما البعض، بغض النظر عمن يحمل ماذا، سيكون العدو دائمًا هو الذي يُطلق عليه النار.

على سبيل المثال، يمكنه استبدال مسدس العدو بموزة. ستتحول الموزة في يد تشن لينغ إلى المسدس، بينما يتحول مسدس العدو إلى موزة. بالطبع، لا يجب أن تكون “الموزة” حقيقية – يمكن أن تكون صخرة، قطعة فحم، أو أي شيء آخر مقنع بواسطة الوهم.

تبًا. رأى هان مينغ الحركة من خلال رؤيته الضبابية، واقفًا مترنحًا.

أبسط تطبيق لهذا خلق “قاعدة”: عندما كان تشن لينغ والعدو يوجهان المسدسات (أو أوهام على شكل مسدسات) نحو بعضهما البعض، بغض النظر عمن يحمل ماذا، سيكون العدو دائمًا هو الذي يُطلق عليه النار.

تمايل معطفه الممزق بينما تنهد هان مينغ، أشعل سيجارة وأمسك بمسدسه بجدية…

كانت الوظيفة الأولى “زيفًا” محضًا، بينما سمحت الثانية “للحقيقة” بالاختباء داخل “الخيال”. تتداخل الحقيقة والكذب، لا يمكن تمييزهما عن بعضهما.

“أين… أنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو وكأنه خدعة كرنفالية قاتلة…” تأمل تشن لينغ.

ارتجفت الأرض. انفجر نسر عظمي من الغبار الدوار، بينما انطلق شخص ملطخ بالدماء عبر السماء المنخفضة، يهرب بيأس.

“لنسميها… [خدعة القرمزي].”

الروائح البشرية لا تنتمي إلى هذا العالم. البقاء لفترة طويلة سيؤدي حتمًا إلى جذب أسراب من الكوارث. لكن هان مينغ لم يتوقع وصولهم بهذه السرعة – بعد دقائق فقط من وصوله.

بعد هضم مهارته الجديدة، درس تشن لينغ محيطه بعناية أكبر. تطابق هذا المكان مع أوصاف عالم الرمادي، رغم أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية وصوله إلى هنا… لكن تشو مويون ذكر أن التقدم على طول المسار الإلهي الملتوي غالبًا ما يجلب عدم استقرار عقلي مؤقت.

سقط هان مينغ في حفرة في الأرض السوداء من ارتفاع مائة متر، تشععت شقوق مثل شبكة العنكبوت للخارج. رش الدم من شفتيه بينما شحب وجهه.

ربما كان وجوده هنا تأثير جانبي آخر؟

في هذه الأثناء، توقفت أمهات الأربعة والأربعين الظلية فجأة. فحصت الأرض القاحلة، كما لو أن هدفهم قد اختفى، قبل أن تبدأ في التجول بلا هدف… حتى التفتت أم الأربعة والأربعين من المستوى الخامس بفمها النابض نحو هان مينغ.

بينما كان يتأمل، صدح انفجار مدوٍ في المسافة.

في مكان آخر على السهول السوداء، تحرك خط من القرمزي الزاهي بثبات إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت تشن لينغ نحو الصوت. انتشر سحابة غبار على الأفق، تلمح أشكالًا غامضة في الداخل – معركة محتدمة.

ارتجفت الأرض. انفجر نسر عظمي من الغبار الدوار، بينما انطلق شخص ملطخ بالدماء عبر السماء المنخفضة، يهرب بيأس.

“كوارث؟ أم بشر؟”

حتى لو حول الملابس إلى ثعابين، فإن تلك الثعابين لا تستطيع العض فعليًا. في أفضل الأحوال، ستكون للتخويف.

ضاقت عيناه. بعد تردد وجيز، بدأ يمشي نحو الفوضى.

في هذه الأثناء، توقفت أمهات الأربعة والأربعين الظلية فجأة. فحصت الأرض القاحلة، كما لو أن هدفهم قد اختفى، قبل أن تبدأ في التجول بلا هدف… حتى التفتت أم الأربعة والأربعين من المستوى الخامس بفمها النابض نحو هان مينغ.

انفجار -!

“كوارث؟ أم بشر؟”

ارتجفت الأرض. انفجر نسر عظمي من الغبار الدوار، بينما انطلق شخص ملطخ بالدماء عبر السماء المنخفضة، يهرب بيأس.

“لقد تقدمت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الأسفل، تغلي موجة سوداء – أم أربعة وأربعين ظلية جبلية تلتف في المطاردة.

لم يكن هان مينغ غريبًا عن أساطير عالم الرمادي.

محاصرًا بين صيادين جويين وأرضيين، اغتنم الشخص الملطخ بالدماء كل فرصة ضئيلة للهروب، ينسج بين التهديدات المتداخلة… حتى وجدت مخالب النسر العظمي هدفها مرة أخرى، تحطمه على الأرض!

تمزق معطفه الأسود الطويل في عدة أماكن. فجر هان مينغ المخلب بقذيفة دقيقة، محررًا نفسه في منتصف الهواء – فقط لتشتعل عينا النسر العظمي المجوفتان بالغضب. ضربت أجنحته الضخمة، دافعة إياه نحوه بسرعة مرعبة!

“هان مينغ؟! ” اشتعلت أنفاس تشن لينغ بينما تعرف على الشخصية.

ارتجفت الأرض. انفجر نسر عظمي من الغبار الدوار، بينما انطلق شخص ملطخ بالدماء عبر السماء المنخفضة، يهرب بيأس.

(نهاية الفصل)

كانت المهارة لها وظيفتان رئيسيتان.

أبسط تطبيق لهذا خلق “قاعدة”: عندما كان تشن لينغ والعدو يوجهان المسدسات (أو أوهام على شكل مسدسات) نحو بعضهما البعض، بغض النظر عمن يحمل ماذا، سيكون العدو دائمًا هو الذي يُطلق عليه النار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط