الفصل 113: الصعود
منطقة المصنع.
داخل المصنع، أمهات الأربعة والأربعين التي كانت تهاجمه عند رؤيته الآن تجاهلته تمامًا، تحفر تحت الأرض بتركيز.
مزق خط أسود سقف المصنع مثل البرق، مختفيًا في الضباب المتلاطم.
تجلدت أمهات الأربعة والأربعين داخل المصنع فجأة.
بعد لحظة، ظل زاحف خرج من الفجوة المفتوحة، يدور للأعلى في مطاردة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) [توقعات الجمهور +١]
فم أحمر قاتم نبض في رأس أم الأربعة والأربعين – ثم انفجرت عدد لا يحصى من المجسات الظلية، تلسع نحو هان مينغ من جميع الاتجاهات!
هذا جعل مهمة هان مينغ أكثر صعوبة. لإنهاء أزمة المنطقة الثالثة، كان عليه قتل الأم.
كان معطف هان مينغ الأسود الطويل منقوعًا بالدماء. وهو يعبس في الظل الضخم الذي يقترب، رفع مسدسه وأطلق النار بلا توقف. أمطرت الرصاصات التفكيكية، تمزق المجسات القادمة.
فم أحمر قاتم نبض في رأس أم الأربعة والأربعين – ثم انفجرت عدد لا يحصى من المجسات الظلية، تلسع نحو هان مينغ من جميع الاتجاهات!
يمكنه أن يشعر بطاقته العقلية تستنزف بسرعة، حتى بينما توسعت [المحكمة] إلى حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، ارتعش الهيكل الفحمي.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يقاتل فيها هان مينغ فوق فئته. مقارنة بوحش الورق الأحمر، كانت أم الأربعة والأربعين الظلية هذه أقل ترهيبًا – ليس لأنها أضعف، ولكن لأن كائن الورق كان أكثر خبثًا.
حتى [رداء الدم] لم يستطع إبقائه في هذا الجحيم إلى الأبد. مثل أمهات الأربعة والأربعين، قارب قوة حياته على النهاية.
استمرت قوة الحكم في تمزيق الظلال بينما كان هان مينغ ينسج خلالها، يتسلق أعلى.
“هل أنا… أموت…؟”
لكن عندما تجاوز ارتفاعًا معينًا، توقف الظل الضخم عن المطاردة، متراجعًا إلى مصنع الصلب المدمر.
مزق خط أسود سقف المصنع مثل البرق، مختفيًا في الضباب المتلاطم.
“إنها ترفض مغادرة المصنع…”
كان معطف هان مينغ الأسود الطويل منقوعًا بالدماء. وهو يعبس في الظل الضخم الذي يقترب، رفع مسدسه وأطلق النار بلا توقف. أمطرت الرصاصات التفكيكية، تمزق المجسات القادمة.
حلق هان مينغ في منتصف الهواء، غارقًا في التفكير.
“هل أنا… أموت…؟”
كادت المعركة الطويلة أن تدمر المنشأة بالكامل. كرئيس لمنفذي المنطقة الثالثة، لم يستطع هان مينغ تحمل مثل هذه الخسائر، ولهذا السبب كان يحاول جذب الأم بعيدًا منذ البداية.
“هل أنا… أموت…؟”
لكن بغض النظر عن الاتجاه الذي اتخذه، بمجرد عبوره حدودًا غير مرئية، كان الكائن يتخلى عن المطاردة ويعود إلى المصنع – كما لو كان قد ادعى المكان بالكامل كعش له.
بعد تتبع مسارهم، توقف هان مينغ عند زاوية من الورشة. أمامه تثاءب فوهة بعرض عدة أمتار، حوافها ملطخة بلون رمادي رمادي، كما لو كانت قد تآكلت بشيء ما.
هذا جعل مهمة هان مينغ أكثر صعوبة. لإنهاء أزمة المنطقة الثالثة، كان عليه قتل الأم.
كان معطف هان مينغ الأسود الطويل منقوعًا بالدماء. وهو يعبس في الظل الضخم الذي يقترب، رفع مسدسه وأطلق النار بلا توقف. أمطرت الرصاصات التفكيكية، تمزق المجسات القادمة.
لكن مع وجود مئات من أمهات الأربعة والأربعين تتدفق في المصنع الضيق، هزيمة كائن من المستوى الخامس كرابع مستوى كان شبه مستحيل. لهذا استمر الجمود بينهم لفترة طويلة.
فم أحمر قاتم نبض في رأس أم الأربعة والأربعين – ثم انفجرت عدد لا يحصى من المجسات الظلية، تلسع نحو هان مينغ من جميع الاتجاهات!
بينما كان هان مينغ يتأمل خطوته التالية –
تجدد اللحم فوق العظام المحروقة. عاد الضوء إلى العيون المحترقة. شيء ما كان يفقس من هذه القشرة الذابلة.
تجلدت أمهات الأربعة والأربعين داخل المصنع فجأة.
هذا جعل مهمة هان مينغ أكثر صعوبة. لإنهاء أزمة المنطقة الثالثة، كان عليه قتل الأم.
التفت رؤوسهم نحو اتجاه واحد في الضباب، أفواههم القرمزية تتشنج – سواء في رعب أو إثارة، كان من المستحيل الجزم.
فم أحمر قاتم نبض في رأس أم الأربعة والأربعين – ثم انفجرت عدد لا يحصى من المجسات الظلية، تلسع نحو هان مينغ من جميع الاتجاهات!
تابع هان مينغ نظرهم لكنه لم ير سوى ضباب لا نهاية له.
داخل المصنع، أمهات الأربعة والأربعين التي كانت تهاجمه عند رؤيته الآن تجاهلته تمامًا، تحفر تحت الأرض بتركيز.
قبل أن يتمكن من معالجة هذا، أطلقت أم الأربعة والأربعين في قلب المصنع صراخًا حادًا وانغمست في الأرض، مختفية في الأعماق.
(نهاية الفصل)
اندفعت الظلال المتبقية خلفها، تتدفق نحو حفرة ضخمة مثل مد أسود عالق في دوامة.
كان الأمر كما لو أنه حطم حاجزًا – ارتفعت هالته بشكل هائل، استقرت أخيرًا على الخطوة الثانية من ذلك المسار الإلهي المشوه قبل أن تتلاشى إلى العدم…
لم يتردد هان مينغ. انطلق خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه أن يشعر بطاقته العقلية تستنزف بسرعة، حتى بينما توسعت [المحكمة] إلى حدودها.
داخل المصنع، أمهات الأربعة والأربعين التي كانت تهاجمه عند رؤيته الآن تجاهلته تمامًا، تحفر تحت الأرض بتركيز.
(نهاية الفصل)
بعد تتبع مسارهم، توقف هان مينغ عند زاوية من الورشة. أمامه تثاءب فوهة بعرض عدة أمتار، حوافها ملطخة بلون رمادي رمادي، كما لو كانت قد تآكلت بشيء ما.
[تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل. الأداء متقطع.]
“نقطة تقاطع عالم الرمادي؟” تعمق عبوس هان مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، صدح ضحك مروع عبر المستودع الصامت.
على حد علمه، حتى عندما تحدث التقاطعات في نطاق أورورا، نادرًا ما استمرت لأكثر من نصف ساعة قبل أن تغلق بشكل طبيعي. لكن هذه استمرت لساعات.
بعد لحظة، ظل زاحف خرج من الفجوة المفتوحة، يدور للأعلى في مطاردة.
بينما اختفت أمهات الأربعة والأربعين، ازداد فقط يقظة هان مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائحة… شهية…”
طالما ظل هذا الصدع مفتوحًا، يمكن للكوارث أن تستمر في الظهور – إن لم تكن أمهات أربع وأربعين، فشيء أسوأ. وكان هناك شيء خاطئ في هذا التقاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلق هان مينغ في منتصف الهواء، غارقًا في التفكير.
بعد تردد وجيز، برزت العزيمة في عينيه. قفز إلى الحفرة، مختفيًا في الهاوية الرمادية أدناه.
فم أحمر قاتم نبض في رأس أم الأربعة والأربعين – ثم انفجرت عدد لا يحصى من المجسات الظلية، تلسع نحو هان مينغ من جميع الاتجاهات!
—
قبل أن يتمكن من معالجة هذا، أطلقت أم الأربعة والأربعين في قلب المصنع صراخًا حادًا وانغمست في الأرض، مختفية في الأعماق.
“رائحة… شهية…”
هذا جعل مهمة هان مينغ أكثر صعوبة. لإنهاء أزمة المنطقة الثالثة، كان عليه قتل الأم.
تشبه المستودع المشتعل فرنًا حارقًا. تحترق عدد لا يحصى من الظلال الملتفة بصمت في الداخل، بينما شخصية محترقة – أطرافها مثل أعواد الثقاب المحترقة – تزحف فوق واحدة، تمزق لحمها بنهم.
انفجرت تيارات من الطاقة العقلية من جثة تشن لينغ!
[توقعات الجمهور +١]
[توقعات الجمهور -٥٠]
[توقعات الجمهور +١]
بعد تردد وجيز، برزت العزيمة في عينيه. قفز إلى الحفرة، مختفيًا في الهاوية الرمادية أدناه.
[…]
تضاءل الأكسجين بسرعة. خنق المخالب في حلقه. لا يزال يحاول الزحف نحو الدجاجات المتبقية، لكن بعد صراع لا نهاية له، يمكنه فقط أن يرتعش بشكل ضعيف.
مع كل ظل يستهلكه تشن لينغ، ازدادت العيون القرمزية في الفراغ سطوعًا.
هلكت العشرات من أمهات الأربعة والأربعين في اللهب، أصبح لحمهم مأدبته، جوهرهم امتص في الهاوية – تاركًا فقط قشور جوفاء ملتفة بخضوع على الأرض.
[تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل. الأداء متقطع.]
تضبب الوقت.
قبل أن يتمكن من معالجة هذا، أطلقت أم الأربعة والأربعين في قلب المصنع صراخًا حادًا وانغمست في الأرض، مختفية في الأعماق.
احترقت عينا تشن لينغ منذ زمن.
نهض ببطء، رداء الأوبرا القرمزي الخاص به نظيفًا.
يداه المحترقتان تتحسسان بشكل أعمى الدجاجة المشوية أمامه، فشلت في الإمساك حتى بشريحة لحم. يتعثر في الظلام، ينهار بعد خطوة واحدة – ساقه اليسرى تتحول إلى رماد.
تضبب الوقت.
السقوط حطم ذراعه اليمنى، صدره، وكتفه. استلقى بصلابة في النيران، جثة مجففة تنتظر الموت.
انفجرت تيارات من الطاقة العقلية من جثة تشن لينغ!
“هل أنا… أموت…؟”
لم تكن هذه المرة الأولى التي يقاتل فيها هان مينغ فوق فئته. مقارنة بوحش الورق الأحمر، كانت أم الأربعة والأربعين الظلية هذه أقل ترهيبًا – ليس لأنها أضعف، ولكن لأن كائن الورق كان أكثر خبثًا.
حتى [رداء الدم] لم يستطع إبقائه في هذا الجحيم إلى الأبد. مثل أمهات الأربعة والأربعين، قارب قوة حياته على النهاية.
تضاءل الأكسجين بسرعة. خنق المخالب في حلقه. لا يزال يحاول الزحف نحو الدجاجات المتبقية، لكن بعد صراع لا نهاية له، يمكنه فقط أن يرتعش بشكل ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، صدح ضحك مروع عبر المستودع الصامت.
أخيرًا، أصبح ساكنًا – كما لو كان يقبل مصيره.
“نقطة تقاطع عالم الرمادي؟” تعمق عبوس هان مينغ.
شاهدت العيون القرمزية بصمت من بين اللهب. النار، بعد أن التهمت آخر هواء، خمدت، تاركة فقط جمرات خافتة تومض قرب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الظلال المتبقية خلفها، تتدفق نحو حفرة ضخمة مثل مد أسود عالق في دوامة.
[تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل. الأداء متقطع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل ظل يستهلكه تشن لينغ، ازدادت العيون القرمزية في الفراغ سطوعًا.
[توقعات الجمهور -٥٠]
طالما ظل هذا الصدع مفتوحًا، يمكن للكوارث أن تستمر في الظهور – إن لم تكن أمهات أربع وأربعين، فشيء أسوأ. وكان هناك شيء خاطئ في هذا التقاطع.
[التوقع الحالي: ٢٨]
تجدد اللحم فوق العظام المحروقة. عاد الضوء إلى العيون المحترقة. شيء ما كان يفقس من هذه القشرة الذابلة.
ومض نص محترق عبر الأرض المليئة بالجثث. ثم –
انبسط ضوء أحمر شيطاني تحت جسد تشن لينغ، يحيك درجًا يمتد إلى أعماق الفراغ.
تشبه المستودع المشتعل فرنًا حارقًا. تحترق عدد لا يحصى من الظلال الملتفة بصمت في الداخل، بينما شخصية محترقة – أطرافها مثل أعواد الثقاب المحترقة – تزحف فوق واحدة، تمزق لحمها بنهم.
عالياً فوق المستودع، لمع نجم قرمزي.
تجلدت أمهات الأربعة والأربعين داخل المصنع فجأة.
انفجرت تيارات من الطاقة العقلية من جثة تشن لينغ!
بعد تردد وجيز، برزت العزيمة في عينيه. قفز إلى الحفرة، مختفيًا في الهاوية الرمادية أدناه.
كان الأمر كما لو أنه حطم حاجزًا – ارتفعت هالته بشكل هائل، استقرت أخيرًا على الخطوة الثانية من ذلك المسار الإلهي المشوه قبل أن تتلاشى إلى العدم…
ومض نص محترق عبر الأرض المليئة بالجثث. ثم –
ثم –
تضاءل الأكسجين بسرعة. خنق المخالب في حلقه. لا يزال يحاول الزحف نحو الدجاجات المتبقية، لكن بعد صراع لا نهاية له، يمكنه فقط أن يرتعش بشكل ضعيف.
في الظلام، ارتعش الهيكل الفحمي.
بعد لحظة، ظل زاحف خرج من الفجوة المفتوحة، يدور للأعلى في مطاردة.
تجدد اللحم فوق العظام المحروقة. عاد الضوء إلى العيون المحترقة. شيء ما كان يفقس من هذه القشرة الذابلة.
التوت الأصابع.
التوت الأصابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائحة… شهية…”
انفصلت الجفون، كاشفة عن بؤبؤ عين أجوف غريب.
قبل أن يتمكن من معالجة هذا، أطلقت أم الأربعة والأربعين في قلب المصنع صراخًا حادًا وانغمست في الأرض، مختفية في الأعماق.
نهض ببطء، رداء الأوبرا القرمزي الخاص به نظيفًا.
مزق خط أسود سقف المصنع مثل البرق، مختفيًا في الضباب المتلاطم.
بعد لحظة، صدح ضحك مروع عبر المستودع الصامت.
احترقت عينا تشن لينغ منذ زمن.
(نهاية الفصل)
(نهاية الفصل)
تجلدت أمهات الأربعة والأربعين داخل المصنع فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات