You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 109

الفصل 109: التسلل لقضمة

الفصل 109: التسلل لقضمة

مجرد قضمة واحدة… لا يمكن أن تضر، أليس كذلك؟

في قلب النيران، كانت ذبابة متفحمة تتشنج في سكرات موتها. أمامها جثا شخصية ظلية، يديها تخدشان بعنف لحمها وأطرافها، تدفعانها في فمها بشراهة جامحة.

في اللحظة التي خطرت له هذه الفكرة، أصبح من المستحيل كبحها.

في هذه الأثناء، ذبابة الظل – التي ما زالت تتشبث بالحياة – أطلقت صرخة تقشعر لها الأبدان تدوي في الشوارع.

نظر إلى الخارج ليؤكد أن لا أحد يراقبه، ثم وكأنه مسكون، مزق قطعة صغيرة من الدجاج المشوي… ففي النهاية، هذه كانت كارثة. لو رآه السكان يأكلها، ستحدث بالتأكيد سوء فهم لا داعي له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاعت أن تشعر بجسدها يتمزق قطعة قطعة. في عذابها، التوت وتلوى. منزعجًا من الضجيج، أمسك تشين لينغ بجرة نبيذ قريبة بلا اكتراث وحطمها على جسد المخلوق.

غمرت رائحة اللحم المشوي الممزوج بالنبيذ أنفه، وكادت أن تطفئ عقله. وكأنه بفطرته، وضع القطعة في فمه ومضغها.

خفتت عويل الكارثة. النار المشتعلة انتشرت من المصنع، تلتهم المحل.

[توقع الجمهور +1]

قطرات دم سميكة مائلة للخضرة تسيل من شفتيه. يداه، المحروقتان بالنار، بدتا مخدرتين عن الألم بينما يتناول طعامه كحيوان قمامة جائع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذيذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدافعت أفكار متخبطة في رأسه.

لذيذ جدًا!

كان هذا قوامًا لم يختبره تشين لينغ من قبل – طريًا لكنه مرن، ينفجر عصارة. قضمة واحدة أرسلت موجات من الرضا من لسانه مباشرة إلى دماغه، وكأن جسده كله يطفو في نشوة. ذابت كل تعبه.

تلاشت حيويتها بسرعة في الجحيم، جسدها ينكمش إلى قشرة متفحمة… في لحظاتها الأخيرة، وكأنها أحست بشيء، التفت فمها المتفحم الواسع نحو العيون القرمزية المتربصة خلف تشين لينغ…

ومضت ومضة حمراء خافتة في عيني تشين لينغ. فكرة القضمة الواحدة اختفت تمامًا. مزقت يداه جسد الدجاج بعنف، وحشا قطعة تلو الأخرى من اللحم العصير في فمه!

بدا أن تشين لينغ يغرق في حالة تشبه الغيبوبة. خلفه، تجسدت أزواج من العيون القرمزية في الفراغ، حدقاتها الضيقة تشاهد المشهد بمرح وفضول.

لماذا لم يتفاعل المالك مع شيء بهذا العطر سابقًا؟

ترنح واقفًا، تلاشى التوهج الأحمر في عينيه بينما عاد إليه عقله. حدق بذهول في الزاوية الفارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقع الجمهور +1]

بعد أن هدأ نفسه بهذا المنطق، تسلل نحو مدخل المحل المشتعل، على وشك الصراخ –

[توقع الجمهور +1]

لكن كل الإرهاق من معاركه السابقة اختفى. وإذا لم يكن يتخيل، بدا أن طاقته العقلية… أقوى قليلاً؟

[توقع الجمهور…]

في هذه الأثناء، ذبابة الظل – التي ما زالت تتشبث بالحياة – أطلقت صرخة تقشعر لها الأبدان تدوي في الشوارع.

بدا أن تشين لينغ يغرق في حالة تشبه الغيبوبة. خلفه، تجسدت أزواج من العيون القرمزية في الفراغ، حدقاتها الضيقة تشاهد المشهد بمرح وفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذيذ.

في هذه الأثناء، ذبابة الظل – التي ما زالت تتشبث بالحياة – أطلقت صرخة تقشعر لها الأبدان تدوي في الشوارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى بطنه. لا انتفاخ. لا امتلاء. فقط طعم لذيذ بقي على لسانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استطاعت أن تشعر بجسدها يتمزق قطعة قطعة. في عذابها، التوت وتلوى. منزعجًا من الضجيج، أمسك تشين لينغ بجرة نبيذ قريبة بلا اكتراث وحطمها على جسد المخلوق.

لذيذ جدًا!

غمرت رائحة الكحول القوية الذبابة. ثم، دون تردد، غرز تشين لينغ العصا المشتعلة مباشرة في لحمها.

[توقع الجمهور +1]

صوت اشتعال -!

بدا أن تشين لينغ يغرق في حالة تشبه الغيبوبة. خلفه، تجسدت أزواج من العيون القرمزية في الفراغ، حدقاتها الضيقة تشاهد المشهد بمرح وفضول.

اندلعت النيران، محيطة بذبابة الظل بالكامل.

لكن كل الإرهاق من معاركه السابقة اختفى. وإذا لم يكن يتخيل، بدا أن طاقته العقلية… أقوى قليلاً؟

تلاشت حيويتها بسرعة في الجحيم، جسدها ينكمش إلى قشرة متفحمة… في لحظاتها الأخيرة، وكأنها أحست بشيء، التفت فمها المتفحم الواسع نحو العيون القرمزية المتربصة خلف تشين لينغ…

[توقع الجمهور…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلقت صرخة غير بشرية مزعجة من حلقها وهي تكافح لفظ كلمة واحدة:

“…أتريد بعضًا؟”

“…الملك.”

لماذا لم يتفاعل المالك مع شيء بهذا العطر سابقًا؟

خفتت عويل الكارثة. النار المشتعلة انتشرت من المصنع، تلتهم المحل.

خبأ أسلحته، أمسك بجرة نبيذ والعصا المشتعلة، وخرج من المحل بكبرياء، راضيًا تمامًا.

المالك، الذي هرب في منتصف الطريق، توقف في مسيره ونظر إلى المبنى المحترق… صراع يدور في عينيه.

من خلال فم مليء باللحم، تمتمت:

المصنع يحترق… هل ذلك الضابط بخير؟ لماذا لم يخرج بعد؟ هل أغمي عليه؟ هل ذلك الوحش ميت حقًا؟

في اللحظة التي خطرت له هذه الفكرة، أصبح من المستحيل كبحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدافعت أفكار متخبطة في رأسه.

[توقع الجمهور +1]

بعد توقف طويل، صك أسنانه وعاد.

(نهاية الفصل)

هذه الأعذار كانت مجرد أعذار. كانت هذه فرصته الوحيدة لإثبات نفسه أمام ضابط إنفاذ. لو غادر الآن، لن يصبح واحدًا أبدًا.

لذيذ جدًا!

إذا كان تشين لينغ في مشكلة وأنقذه، مستقبله مؤمن. إذا كان بخير، أسوأ حالة، سيُوبخ.

قطرات دم سميكة مائلة للخضرة تسيل من شفتيه. يداه، المحروقتان بالنار، بدتا مخدرتين عن الألم بينما يتناول طعامه كحيوان قمامة جائع.

بعد أن هدأ نفسه بهذا المنطق، تسلل نحو مدخل المحل المشتعل، على وشك الصراخ –

صوت اشتعال -!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تجمد.

“…هل أكلتها كلها؟” قطب تشين لينغ حاجبيه، ممسكًا برأسه في حيرة. ماذا حدث للتو؟

في قلب النيران، كانت ذبابة متفحمة تتشنج في سكرات موتها. أمامها جثا شخصية ظلية، يديها تخدشان بعنف لحمها وأطرافها، تدفعانها في فمها بشراهة جامحة.

رفع تشين لينغ الراديو، صوته يفيض بالطاقة.

قطرات دم سميكة مائلة للخضرة تسيل من شفتيه. يداه، المحروقتان بالنار، بدتا مخدرتين عن الألم بينما يتناول طعامه كحيوان قمامة جائع.

في قلب النيران، كانت ذبابة متفحمة تتشنج في سكرات موتها. أمامها جثا شخصية ظلية، يديها تخدشان بعنف لحمها وأطرافها، تدفعانها في فمها بشراهة جامحة.

تقلصت حدقات المالك رعبًا. ترنح للخلف، صوت حفيف يهرب من حلقه.

“لماذا هو هنا؟”

توقفت الشخصية في منتصف القضمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط النيران المتلألئة، أدارت رأسها ببطء نحوه – ساق ذبابة نصف ممضوغة تتدلى من فمها، عيناها تتوهجان باللون الأحمر الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وسط النيران المتلألئة، أدارت رأسها ببطء نحوه – ساق ذبابة نصف ممضوغة تتدلى من فمها، عيناها تتوهجان باللون الأحمر الغريب.

لماذا لم يتفاعل المالك مع شيء بهذا العطر سابقًا؟

مالت رأسها، وكأنها تتأمل، ثم مزقت جمجمة الذبابة الضخمة ومدتها نحو المالك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذيذ.

من خلال فم مليء باللحم، تمتمت:

لماذا لم يتفاعل المالك مع شيء بهذا العطر سابقًا؟

“…أتريد بعضًا؟”

هذه الأعذار كانت مجرد أعذار. كانت هذه فرصته الوحيدة لإثبات نفسه أمام ضابط إنفاذ. لو غادر الآن، لن يصبح واحدًا أبدًا.

قلبت عينا المالك للخلف. أغمي عليه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذيذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى المالك يرفض، توقف تشين لينغ عن المشاركة. التهم سيقان الدجاج المتبقية بقضمات عالية، مقرمشة… عندما انتهى، اختفت الكارثة البالغة مترين بالكامل، تاركة فقط بقعًا دهنية على الأرض.

“…أتريد بعضًا؟”

أطلق تشين لينغ تجشؤًا راضيًا.

[توقع الجمهور…]

ترنح واقفًا، تلاشى التوهج الأحمر في عينيه بينما عاد إليه عقله. حدق بذهول في الزاوية الفارغة.

في هذه الأثناء، ذبابة الظل – التي ما زالت تتشبث بالحياة – أطلقت صرخة تقشعر لها الأبدان تدوي في الشوارع.

“…هل أكلتها كلها؟” قطب تشين لينغ حاجبيه، ممسكًا برأسه في حيرة. ماذا حدث للتو؟

في اللحظة التي خطرت له هذه الفكرة، أصبح من المستحيل كبحها.

توقفت ذاكرته عند القضمة الأولى. عندما استعاد وعيه، اختفى الدجاج بالكامل – وكان ذلك الشيء بطول مترين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت صرخة غير بشرية مزعجة من حلقها وهي تكافح لفظ كلمة واحدة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى بطنه. لا انتفاخ. لا امتلاء. فقط طعم لذيذ بقي على لسانه.

صوت اشتعال -!

لكن كل الإرهاق من معاركه السابقة اختفى. وإذا لم يكن يتخيل، بدا أن طاقته العقلية… أقوى قليلاً؟

مجرد قضمة واحدة… لا يمكن أن تضر، أليس كذلك؟

بعد نظرة مليئة بالذنب إلى البقع الدهنية، استدار تشين لينغ للمغادرة – ثم تردد وعاد.

هذه الأعذار كانت مجرد أعذار. كانت هذه فرصته الوحيدة لإثبات نفسه أمام ضابط إنفاذ. لو غادر الآن، لن يصبح واحدًا أبدًا.

خبأ أسلحته، أمسك بجرة نبيذ والعصا المشتعلة، وخرج من المحل بكبرياء، راضيًا تمامًا.

لذيذ جدًا!

“لماذا هو هنا؟”

في اللحظة التي خطرت له هذه الفكرة، أصبح من المستحيل كبحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند المدخل، لاحظ المالك فاقد الوعي.

عندما خرج، سمع طقطقة من راديوه.

بعد عدة محاولات فاشلة لإيقاظه، نظر تشين لينغ حوله، ثم وضع جرة النبيذ بتردد وسحب الرجل إلى غرفة قريبة، مقفلًا الباب خلفه.

“…الملك.”

عندما خرج، سمع طقطقة من راديوه.

“لماذا هو هنا؟”

“هذا شي رينجي… لقد قمت بتطهير شارع فروست ريفر. القطاع الغربي بأكمله يجب أن يكون آمنًا الآن.” كان صوت شي رينجي أجشًا، كلماته ممزوجة بالإرهاق. “لكني وصلت إلى حدي… تشين لينغ، كيف حالك؟”

لماذا لم يتفاعل المالك مع شيء بهذا العطر سابقًا؟

رفع تشين لينغ الراديو، صوته يفيض بالطاقة.

بعد نظرة مليئة بالذنب إلى البقع الدهنية، استدار تشين لينغ للمغادرة – ثم تردد وعاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا رائع… رائع حقًا.”

أطلق تشين لينغ تجشؤًا راضيًا.

(نهاية الفصل)

[توقع الجمهور…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى بطنه. لا انتفاخ. لا امتلاء. فقط طعم لذيذ بقي على لسانه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط