You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 108

الفصل 108: العطر

الفصل 108: العطر

تفحص تشن لينغ محيطه، متجنباً الشوارع التي أفرغها شي رينجي بالفعل، وتوجه مباشرة إلى المنطقة الأكثر فوضوية.

لم يكن لدى تشن لينغ وقت للثرثرة. انخفض صوته. “اذهب.”

حتى الآن، كانت شارع فروست وشارع فروست سنو مؤمنين بالكامل بواسطة تشن لينغ. قبل مغادرته، كان قد أمر السكان بقفل أبوابهم ونوافذهم، والبقاء صامتين بغض النظر عما يحدث، وعدم فتح الأبواب بشكل عشوائي. بناءً على منطق الكوارث في القتل، كان هذا المسار هو الأكثر أماناً.

نبهه عقله: هذه كارثة. لا يمكنك أكلها. من يعرف ماذا بداخلها؟ بكتيريا؟ طفيليات؟ شيء أسوأ؟

في هذه اللحظة، أثبتت هيبة تشن لينغ فائدتها. لم يجرؤ أحد في الشارعين على التشكيك في أوامره – فقد أومأ الجميع مثل الكتاكيت المطيعة قبل أن يحبسوا أنفسهم داخل منازلهم.

(نهاية الفصل)

حتى أن تشن لينغ اشتبه في أنه لو ضرب زلزال ودمر منازلهم، فلن يجرؤ أحد على الهروب إلى الخارج.

“يا له من عطر…” همس تشن لينغ.

على طول الطريق، كان السكان الذعرون يندفعون أحيانًا عبر الشوارع، بلا اتجاه. إذا صادف تشن لينغ شخصًا يسيطر عليه ظل، كان يعدمهم على الفور. إذا لم يتأثروا، كان يحشرهم في منازل فارغة قريبة ويأمرهم بالبقاء في مكانهم.

وسط الشوارع الغارقة في الدماء، وقفت هذه الرائحة مثل نار مخيم في البرد القارس – دافئة، جذابة، لا يمكن تجاهلها. أسرع تشن لينغ خطواته، عابراً نصف الشارع قبل أن يتوقف أمام مبنى محطم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سار تشن لينغ عبر شارع تلو الآخر، كل منهم مليء بالجثث المكسورة. كلما تحرك أكثر نحو الأطراف، زاد عدد الجثث التي رآها – معظمهم قتلوا بعد كسر أبوابهم قسراً أو ذبحوا جماعياً أثناء فرارهم من قبل كوارث كامنة في ظلالهم.

“ماذا قلت؟” اعتقد أنه أساء السماع.

مقارنة بهذه الشوارع، يمكن اعتبار الخسائر الضئيلة في شارع فروست تقريبًا “بلا عيب”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قوياً وسريع البديهة. أن يصبح منفذاً كان حلمه في شبابه… لكن ظروف عائلته المالية لم تسمح بذلك أبداً. هذا المنفذ القانوني أمامه قد يكون طريقه المختصر الوحيد.

“هاه…”

“…ن-نعم.”

في أنقاض أحد الشوارع، سحب تشن لينغ خنجره من جثة دجاج لحمي وزفر بعمق.

مر أكثر من ساعتين منذ بدء غزو الكارثة. فقد تشن لينغ العد بعدد الدجاج اللحمي الذي قتله. كانت يده متعبة من السكين، وأفرغ مسدسه عدة مخازن، وحتى جروح الطعن الذاتية من قبل قد شفيت معظمها.

حالما أصبح وحيداً، استرخى تشن لينغ أخيراً. حدق في الدجاج المشوي العطري أمامه وابتلع كمية أخرى من اللعاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى [رداء الدم] كان يعاني تحت مثل هذه المعارك التي لا هوادة فيها. استقر تعب عميق في عظامه.

أمسك المالك بجرة خمر، أخذ رشفة، وبصقها على الطرف المشتعل للعصا. اشتعلت النيران، متضخمة عدة أضعاف في الحجم. مع زئير، دفع العصا المشتعلة مباشرة في فم الدجاج!

في اللحظة التي أمسك فيها تشن لينغ بخنجره بخدر وتحرك نحو الشارع التالي، ارتعش أنفه، وتجمد فجأة.

تجمد المالك.

“يا له من عطر…” همس تشن لينغ.

على طول الطريق، كان السكان الذعرون يندفعون أحيانًا عبر الشوارع، بلا اتجاه. إذا صادف تشن لينغ شخصًا يسيطر عليه ظل، كان يعدمهم على الفور. إذا لم يتأثروا، كان يحشرهم في منازل فارغة قريبة ويأمرهم بالبقاء في مكانهم.

ظهر ومضة نادرة من الحياة في عينيه الباهتتين. استدار، يمسح المنطقة حتى حدد اتجاه الرائحة الجذابة، وسار غريزياً نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قوياً وسريع البديهة. أن يصبح منفذاً كان حلمه في شبابه… لكن ظروف عائلته المالية لم تسمح بذلك أبداً. هذا المنفذ القانوني أمامه قد يكون طريقه المختصر الوحيد.

وسط الشوارع الغارقة في الدماء، وقفت هذه الرائحة مثل نار مخيم في البرد القارس – دافئة، جذابة، لا يمكن تجاهلها. أسرع تشن لينغ خطواته، عابراً نصف الشارع قبل أن يتوقف أمام مبنى محطم.

مع ذلك، استدار تشن لينغ واتجه نحو الدجاج اللحمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت مقطرة. الباب كان محطماً، والدم والأطراف المبتورة متناثرة عند المدخل. اشتعلت النيران بعنف في الداخل، كما لو أن شيئاً ما أشعل فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قوياً وسريع البديهة. أن يصبح منفذاً كان حلمه في شبابه… لكن ظروف عائلته المالية لم تسمح بذلك أبداً. هذا المنفذ القانوني أمامه قد يكون طريقه المختصر الوحيد.

تقطب تشن لينغ حاجبيه، شد قبضته على الخنجر، ودخل إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشن لينغ فيه، بلا حراك مثل تمثال.

كان المحل في فوضى كاملة. كان المالك الضخم يلوح بعصا سوداء، طرفها مشتعل، يصرخ بجنون بينما يحطمها على دجاج لحمي محشور تحت الأنقاض.

“أليست رائحته مذهلة؟” قال تشن لينغ فجأة.

مع كل ضربة، اشتعلت نصف جثة الدجاج، وانتشر العطر الغني الذي اكتشفه تشن لينغ من لحمها المحترق.

في أنقاض أحد الشوارع، سحب تشن لينغ خنجره من جثة دجاج لحمي وزفر بعمق.

“مت! مت! مت!”

مع ذلك، حملته قدماه خطوة بخطوة، نحو الدجاج المشوي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أتظن أنك تستطيع العبث معي؟!”

“تريد أن تأكلني؟! دعني أتبه فمك أولاً!”

“تريد أن تأكلني؟! دعني أتبه فمك أولاً!”

لم يكن لدى تشن لينغ وقت للثرثرة. انخفض صوته. “اذهب.”

أمسك المالك بجرة خمر، أخذ رشفة، وبصقها على الطرف المشتعل للعصا. اشتعلت النيران، متضخمة عدة أضعاف في الحجم. مع زئير، دفع العصا المشتعلة مباشرة في فم الدجاج!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بذهول في الدودة السوداء المتلوية. ربما بسبب النيران، كانت الرائحة كريهة مثل البلاستيك المحترق والحامض.

في اللحظة التي ابتلعت فيها النيران، تشنج الدجاج بعنف. مزق صراخ حاد المحل، مما جعل طبول أذن المالك ترتجف.

تفحص تشن لينغ محيطه، متجنباً الشوارع التي أفرغها شي رينجي بالفعل، وتوجه مباشرة إلى المنطقة الأكثر فوضوية.

بووم—!!

تجمد المالك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في عذابه، تحرر الدجاج من الأنقاض، جسده المحترق نصفياً يتمايل بينما يقلب الأثاث ويهجم على المالك!

مر أكثر من ساعتين منذ بدء غزو الكارثة. فقد تشن لينغ العد بعدد الدجاج اللحمي الذي قتله. كانت يده متعبة من السكين، وأفرغ مسدسه عدة مخازن، وحتى جروح الطعن الذاتية من قبل قد شفيت معظمها.

لم يتوقع المالك أنه لا يزال يتحرك. شحب وجهه. حاول انتزاع العصا المشتعلة ولكن لم تكن لديه فرصة – اصطدم جسده بالجدار مثل حطام قطار.

بووم—!!

ثم، مر شخص أسود بسرعة أمامه!

…………….

هبط ركلة سوطية ساحقة على الجانب السفلي للدجاج، مرسلاً إياه في الهواء. شعر المالك بنسمة هواء تلامس وجهه قبل أن يصطدم الدود بالزاوية.

خفتت عينا المالك عند رفض تشن لينغ البارد. رأسه منخفض، غادر المحل أخيراً.

صرّ على ألم في صدره، نظر إلى الأعلى ليرى شاباً يرتدي معطفاً أسود واقفاً بهدوء، يراقب دودة الظل المحترقة بتأمل هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتظن أنك تستطيع العبث معي؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر تشن لينغ إليه. “هل تستطيع التحرك؟”

“تريد أن تأكلني؟! دعني أتبه فمك أولاً!”

“…ن-نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرهق وجائع، اللحظة التي شم فيها رائحة هذا الدجاج المشوي بالنبيذ، سال لعابه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“ابحث عن مكان للاختباء.”

صرّ على ألم في صدره، نظر إلى الأعلى ليرى شاباً يرتدي معطفاً أسود واقفاً بهدوء، يراقب دودة الظل المحترقة بتأمل هادئ.

مع ذلك، استدار تشن لينغ واتجه نحو الدجاج اللحمي.

“لا يهم.”

في الزاوية، كان الدجاج المحترق نصفياً يتلوى بجنون، اختفت شراسته السابقة وغرابته. سحب تشن لينغ العصا بلا مبالاة، وصدح صراخ الدجاج المتألم مرة أخرى.

“لا يهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق تشن لينغ فيه، بلا حراك مثل تمثال.

“تريد أن تأكلني؟! دعني أتبه فمك أولاً!”

المالك، أذنيه ترنان من الضجيج، غطاهما غريزياً. كان على وشك الكلام عندما لاحظ أن حنجرة الشخص الأسود ارتعشت قليلاً…

…………….

“سيدي…”

“…ن-نعم.”

“أليست رائحته مذهلة؟” قال تشن لينغ فجأة.

حالما أصبح وحيداً، استرخى تشن لينغ أخيراً. حدق في الدجاج المشوي العطري أمامه وابتلع كمية أخرى من اللعاب.

تجمد المالك.

لوح تشن لينغ بيده. “اذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق بذهول في الدودة السوداء المتلوية. ربما بسبب النيران، كانت الرائحة كريهة مثل البلاستيك المحترق والحامض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشن لينغ إليه. “هل تستطيع التحرك؟”

“ماذا قلت؟” اعتقد أنه أساء السماع.

تفحص تشن لينغ محيطه، متجنباً الشوارع التي أفرغها شي رينجي بالفعل، وتوجه مباشرة إلى المنطقة الأكثر فوضوية.

“لا يهم.”

بووم—!!

لوح تشن لينغ بيده. “اذهب.”

حتى أن تشن لينغ اشتبه في أنه لو ضرب زلزال ودمر منازلهم، فلن يجرؤ أحد على الهروب إلى الخارج.

“ألا تحتاج إلى مساعدتي؟ لست منفذ قانون، لكنني أستطيع القتال.” أخيراً عبر المالك عن أفكاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مم: يرى تشن لينغ الحريش كدجاج لحمي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قوياً وسريع البديهة. أن يصبح منفذاً كان حلمه في شبابه… لكن ظروف عائلته المالية لم تسمح بذلك أبداً. هذا المنفذ القانوني أمامه قد يكون طريقه المختصر الوحيد.

مع كل ضربة، اشتعلت نصف جثة الدجاج، وانتشر العطر الغني الذي اكتشفه تشن لينغ من لحمها المحترق.

لم يكن لدى تشن لينغ وقت للثرثرة. انخفض صوته. “اذهب.”

لوح تشن لينغ بيده. “اذهب.”

خفتت عينا المالك عند رفض تشن لينغ البارد. رأسه منخفض، غادر المحل أخيراً.

لوح تشن لينغ بيده. “اذهب.”

حالما أصبح وحيداً، استرخى تشن لينغ أخيراً. حدق في الدجاج المشوي العطري أمامه وابتلع كمية أخرى من اللعاب.

مع ذلك، حملته قدماه خطوة بخطوة، نحو الدجاج المشوي…

من مسافة، لم تؤثر الرائحة عليه كثيراً. لكن الآن، وهو واقف أمام هذه الأكلة المشوية بالنار، تفاعل جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه… اندماج النبيذ والدجاج تحت قبلة النار خلق عطراً مسكراً – حلو ولكن ليس مزعجاً، يذكر بدجاج السكران الذي استمتع به تشن لينغ غالباً في الماضي.

مع كل ضربة، اشتعلت نصف جثة الدجاج، وانتشر العطر الغني الذي اكتشفه تشن لينغ من لحمها المحترق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرهق وجائع، اللحظة التي شم فيها رائحة هذا الدجاج المشوي بالنبيذ، سال لعابه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

مع كل ضربة، اشتعلت نصف جثة الدجاج، وانتشر العطر الغني الذي اكتشفه تشن لينغ من لحمها المحترق.

نبهه عقله: هذه كارثة. لا يمكنك أكلها. من يعرف ماذا بداخلها؟ بكتيريا؟ طفيليات؟ شيء أسوأ؟

على طول الطريق، كان السكان الذعرون يندفعون أحيانًا عبر الشوارع، بلا اتجاه. إذا صادف تشن لينغ شخصًا يسيطر عليه ظل، كان يعدمهم على الفور. إذا لم يتأثروا، كان يحشرهم في منازل فارغة قريبة ويأمرهم بالبقاء في مكانهم.

مع ذلك، حملته قدماه خطوة بخطوة، نحو الدجاج المشوي…

في هذه اللحظة، أثبتت هيبة تشن لينغ فائدتها. لم يجرؤ أحد في الشارعين على التشكيك في أوامره – فقد أومأ الجميع مثل الكتاكيت المطيعة قبل أن يحبسوا أنفسهم داخل منازلهم.

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عذابه، تحرر الدجاج من الأنقاض، جسده المحترق نصفياً يتمايل بينما يقلب الأثاث ويهجم على المالك!

…………….

حالما أصبح وحيداً، استرخى تشن لينغ أخيراً. حدق في الدجاج المشوي العطري أمامه وابتلع كمية أخرى من اللعاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مم: يرى تشن لينغ الحريش كدجاج لحمي

مع ذلك، استدار تشن لينغ واتجه نحو الدجاج اللحمي.

ثم، مر شخص أسود بسرعة أمامه!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط