You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 104

الفصل 104: معركة في الضباب

الفصل 104: معركة في الضباب

1111111111

لم يستطع تشن لينغ إلا أن يبتلع بصعوبة.

ضيق تشن لينغ عينيه…

الشكل الظلي الذي انقض من ظل تشاو يي سابقًا كان سريعًا جدًا – لم يتمكن تشن لينغ من رؤيته بوضوح قبل أن يحوله إلى أشلاء. الآن، بينما كان يدرس هذه المخلوقات عن قرب، شعر بإحساس غامر بالبهجة ينبعث من داخله.

“غاخ-!”

كان الأمر كما لو أن ديك الرومي المحمص بذهبي مثالي في عيد الشكر قد قفز من مائدة العشاء وهو يتمايل نحوه… إلا أن هذه “الدجاجات” كان طولها يتجاوز المترين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك تشن لينغ مثل قطار عالي السرعة. في اللحظة التي لامست فيها قدمه، تشوه جسم أم الأربعة والأربعين من قوة الاصطدام، منطلقًا بعشرات الأمتار بعيدًا.

هل كل كوارث عالم الرمادي شهية إلى هذا الحد؟

كانت وحشية تشن لينغ أكثر من اللازم. مشهد التمزيق باليد يتكرر في أذهانهم – أم الأربعة والأربعين ممزقة، أحشائها تنسكب. الأسوأ من ذلك، أن تشن لينغ كان قد احتضن رأسها المقطوع بعد ذلك، كما لو كان يتلذذ باللحظة.

[توقعات الجمهور +8]

كان الأمر كما لو أن ديك الرومي المحمص بذهبي مثالي في عيد الشكر قد قفز من مائدة العشاء وهو يتمايل نحوه… إلا أن هذه “الدجاجات” كان طولها يتجاوز المترين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان هناك شيء ما يشعر بأنه غير صحيح. كان تشاو يي قد وصف الكائن في المصنع بأنه أم أربعة وأربعين، فلماذا تحولت الصغار الفاقسة إلى دجاجات ممتلئة؟

الثلاث ضربات التي ألحقها بنفسه لم تجلب أي ألم – فقط خدرًا غريبًا، ونخزًا. يمكنه أن يشعر باندفاع لا ينتهي من القوة ينفجر من داخله، حواسه تزداد حدة إلى مستويات غير بشرية. بدت الشخصيات الثمانية التي تهجم الآن تتحرك في حركة بطيئة.

لكن الآن لم يكن الوقت للتفكير في ذلك. كانت الدواجن القوية تقترب، وكان تشن لينغ يشعر بضغط خفيف ينبعث منها – هذه الدجاجات اللحمية كانت على الأقل من المستوى الأول في القوة.

إذن هذا كان [رداء الدم]…

“واحد، اثنان، ثلاثة… ستة، سبعة، ثمانية… ثمانية منهم، هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب الدم من الجروح، ملطخًا ملابسه تحت المعطف الطويل. انحنى شفتا تشن لينغ إلى ابتسامة خفيفة…

إلا إذا كان مخطئًا، فإن كل كارثة في شارع فروست قد جذبت إليه.

ضيق تشن لينغ عينيه…

ضيق تشن لينغ عينيه…

انقضت أمهات الأربعة والأربعين الظلية الثمانية عبر الضباب، منقضة على تشن لينغ المنغمس في الدم بسرعة مرعبة. بالكاد كان لدى المتفرجين وقت ليغمضوا أعينهم قبل أن يصطدم الشكل القرمزي بأم الأربعة والأربعين الأمامية، ركلها مباشرة إلى الضباب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت وحشية تشن لينغ أكثر من اللازم. مشهد التمزيق باليد يتكرر في أذهانهم – أم الأربعة والأربعين ممزقة، أحشائها تنسكب. الأسوأ من ذلك، أن تشن لينغ كان قد احتضن رأسها المقطوع بعد ذلك، كما لو كان يتلذذ باللحظة.

“أوه… لماذا تبدو هذه الوحوش مقززة جدًا؟” تطلعت المرأة متوسطة العمر من نافذتها، وازداد وجهها شحوبًا عند رؤية المشهد في الشارع. “هل يمكن لتشن لينغ حتى أن يفوز؟”

استدار نحو “الدجاجات” الثلاث المتبقية، محملًا مباشرة في وسطهم دون دفاع. اخترقته مخالب ومناقير حادة مثل السكين، مثقبة جسده بثقوب دموية – مثبتة إياه في مكانه.

كان تعبير لاو شو قاتمًا بنفس القدر. أصبح تشن لينغ مسؤولًا مؤخرًا فقط – مواجهة العديد من الوحوش دفعة واحدة وضعته في وضع غير مؤاتٍ بوضوح. ومع ذلك، لسبب ما، لم يستطع لاو شو التخلص من الشعور بأن تشن لينغ كان أكثر رعبًا بكثير من هذه المخلوقات.

ثم، وهو مثقوب بأطراف ثلاث من أمهات الأربعة والأربعين، ضحك تشن لينغ.

القلق نفسه كان ينخر في كل ساكن في شارع فروست يراقب من نوافذهم، قلوبهم تدق بينما يحدقون في ساحة المعركة المغلفة بالضباب.

[توقعات الجمهور +5]

ثم، تحت أنظارهم المجتمعة، تحرك الشخص ذو المعطف الطويل الأسود.

استدار نحو “الدجاجات” الثلاث المتبقية، محملًا مباشرة في وسطهم دون دفاع. اخترقته مخالب ومناقير حادة مثل السكين، مثقبة جسده بثقوب دموية – مثبتة إياه في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع تشن لينغ خنجره ببطء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت زوجة لاو شو إلى الحمام وتقيأت.

وطعن نفسه في البطن.

لم يروا أحدًا يطعن نفسه قبل المعركة من قبل. كل ضربة كانت أعمق من السابقة – كافية لجعل الشخص العادي ينهار من الألم. ومع ذلك، لم يظهر تشن لينغ أي انزعاج. إذا كان أي شيء، بدا سعيدًا.

الجميع: ؟؟؟

القلق نفسه كان ينخر في كل ساكن في شارع فروست يراقب من نوافذهم، قلوبهم تدق بينما يحدقون في ساحة المعركة المغلفة بالضباب.

[توقعات الجمهور +5]

القلق نفسه كان ينخر في كل ساكن في شارع فروست يراقب من نوافذهم، قلوبهم تدق بينما يحدقون في ساحة المعركة المغلفة بالضباب.

طعنة واحدة لم تكن كافية. لف النصل ودفعه إلى أسفل بطنه، ثم بين أضلاعه، مغطيًا الخنجر باللون القرمزي. قبل أن تبدأ المعركة حتى، كان قد أصاب نفسه عمدًا بالفعل.

تلوّى المخلوق بجنون بينما زأر تشن لينغ، عضلاته متوترة – حتى، مع صوت تمزق مريع، مزقها إلى نصفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسرب الدم من الجروح، ملطخًا ملابسه تحت المعطف الطويل. انحنى شفتا تشن لينغ إلى ابتسامة خفيفة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

الثلاث ضربات التي ألحقها بنفسه لم تجلب أي ألم – فقط خدرًا غريبًا، ونخزًا. يمكنه أن يشعر باندفاع لا ينتهي من القوة ينفجر من داخله، حواسه تزداد حدة إلى مستويات غير بشرية. بدت الشخصيات الثمانية التي تهجم الآن تتحرك في حركة بطيئة.

تجاهل الجروح، دفع خنجره عبر جمجمة أم أربعة وأربعين بينما دفع فوهة مسدسه إلى فم أخرى وسحب الزناد. سقطت جثتان على الأرض.

إذن هذا كان [رداء الدم]…

لم يروا أحدًا يطعن نفسه قبل المعركة من قبل. كل ضربة كانت أعمق من السابقة – كافية لجعل الشخص العادي ينهار من الألم. ومع ذلك، لم يظهر تشن لينغ أي انزعاج. إذا كان أي شيء، بدا سعيدًا.

بالنسبة لسكان شارع فروست المرعوبين، كانت إيذاء تشن لينغ لنفسه وابتسامته الغريبة محطمة للعقل.

ربما غير راضٍ عن خنجره ومسدسه، تخلى تشن لينغ عن الأسلحة تمامًا، واختار الذبح باليد العارية. انفجر معطفه الطويل الملطخ بالدماء في الضباب بينما اخترقت صرخات أمهات الأربعة والأربعين الليل.

لم يروا أحدًا يطعن نفسه قبل المعركة من قبل. كل ضربة كانت أعمق من السابقة – كافية لجعل الشخص العادي ينهار من الألم. ومع ذلك، لم يظهر تشن لينغ أي انزعاج. إذا كان أي شيء، بدا سعيدًا.

الثلاث ضربات التي ألحقها بنفسه لم تجلب أي ألم – فقط خدرًا غريبًا، ونخزًا. يمكنه أن يشعر باندفاع لا ينتهي من القوة ينفجر من داخله، حواسه تزداد حدة إلى مستويات غير بشرية. بدت الشخصيات الثمانية التي تهجم الآن تتحرك في حركة بطيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للوهلة الأولى، لم يكن الأمر منطقيًا. ولكن بما أن هذا كان تشن لينغ – نفس الرجل الذي أكل قلبًا نيئًا – فإنه أيضًا شعر بأنه مناسب بشكل منحرف.

ابتلع بصعوبة.

هل كان هذا نوعًا من الطقوس المظلمة قبل المعركة؟ تضحية لكيان لا يمكن وصفه؟

(نهاية الفصل)

فجأة، لم تعد أمهات الأربعة والأربعين الظلية تبدو مخيفة مقارنة به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوهلة الأولى، لم يكن الأمر منطقيًا. ولكن بما أن هذا كان تشن لينغ – نفس الرجل الذي أكل قلبًا نيئًا – فإنه أيضًا شعر بأنه مناسب بشكل منحرف.

222222222

إلا إذا كان مخطئًا، فإن كل كارثة في شارع فروست قد جذبت إليه.

انقضت أمهات الأربعة والأربعين الظلية الثمانية عبر الضباب، منقضة على تشن لينغ المنغمس في الدم بسرعة مرعبة. بالكاد كان لدى المتفرجين وقت ليغمضوا أعينهم قبل أن يصطدم الشكل القرمزي بأم الأربعة والأربعين الأمامية، ركلها مباشرة إلى الضباب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك شيء ما يشعر بأنه غير صحيح. كان تشاو يي قد وصف الكائن في المصنع بأنه أم أربعة وأربعين، فلماذا تحولت الصغار الفاقسة إلى دجاجات ممتلئة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك تشن لينغ مثل قطار عالي السرعة. في اللحظة التي لامست فيها قدمه، تشوه جسم أم الأربعة والأربعين من قوة الاصطدام، منطلقًا بعشرات الأمتار بعيدًا.

كان تعبير لاو شو قاتمًا بنفس القدر. أصبح تشن لينغ مسؤولًا مؤخرًا فقط – مواجهة العديد من الوحوش دفعة واحدة وضعته في وضع غير مؤاتٍ بوضوح. ومع ذلك، لسبب ما، لم يستطع لاو شو التخلص من الشعور بأن تشن لينغ كان أكثر رعبًا بكثير من هذه المخلوقات.

ومض خنجره بينما صد عضة أم أربعة وأربعين ثانية، حيث كانت أرجلها التي لا تحصى تخطف نحوه – فقط لتجنب تشن لينغ ذلك بسهولة.

توقفت قلوب المتفرجين.

رفع مسدسه، صوب نحو الثقب الأحمر النابض على رأس المخلوق، وأطلق النار.

كان تعبير لاو شو قاتمًا بنفس القدر. أصبح تشن لينغ مسؤولًا مؤخرًا فقط – مواجهة العديد من الوحوش دفعة واحدة وضعته في وضع غير مؤاتٍ بوضوح. ومع ذلك، لسبب ما، لم يستطع لاو شو التخلص من الشعور بأن تشن لينغ كان أكثر رعبًا بكثير من هذه المخلوقات.

انفجار! انفجار! انفجار!

كانت وحشية تشن لينغ أكثر من اللازم. مشهد التمزيق باليد يتكرر في أذهانهم – أم الأربعة والأربعين ممزقة، أحشائها تنسكب. الأسوأ من ذلك، أن تشن لينغ كان قد احتضن رأسها المقطوع بعد ذلك، كما لو كان يتلذذ باللحظة.

ثلاث رصاصات مزقت جمجمتها. تشنجت أم الأربعة والأربعين لفترة وجيزة قبل أن تنهار.

الثلاث ضربات التي ألحقها بنفسه لم تجلب أي ألم – فقط خدرًا غريبًا، ونخزًا. يمكنه أن يشعر باندفاع لا ينتهي من القوة ينفجر من داخله، حواسه تزداد حدة إلى مستويات غير بشرية. بدت الشخصيات الثمانية التي تهجم الآن تتحرك في حركة بطيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عرف تشن لينغ أن الكثير من العيون كانت تراقب. استخدام [محكمة] أو [عديم الوجه] هنا سيكون طائشًا، لكن [رقصة الذبح] كانت خفية بما يكفي بحيث لن يتمكن المدنيون من التعرف عليها. جنبًا إلى جنب مع [رداء الدم]، مزق ساحة المعركة في قتال متلاحم.

تجاهل الجروح، دفع خنجره عبر جمجمة أم أربعة وأربعين بينما دفع فوهة مسدسه إلى فم أخرى وسحب الزناد. سقطت جثتان على الأرض.

استدار نحو “الدجاجات” الثلاث المتبقية، محملًا مباشرة في وسطهم دون دفاع. اخترقته مخالب ومناقير حادة مثل السكين، مثقبة جسده بثقوب دموية – مثبتة إياه في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب الدم من الجروح، ملطخًا ملابسه تحت المعطف الطويل. انحنى شفتا تشن لينغ إلى ابتسامة خفيفة…

توقفت قلوب المتفرجين.

الشكل الظلي الذي انقض من ظل تشاو يي سابقًا كان سريعًا جدًا – لم يتمكن تشن لينغ من رؤيته بوضوح قبل أن يحوله إلى أشلاء. الآن، بينما كان يدرس هذه المخلوقات عن قرب، شعر بإحساس غامر بالبهجة ينبعث من داخله.

ثم، وهو مثقوب بأطراف ثلاث من أمهات الأربعة والأربعين، ضحك تشن لينغ.

انفجار! انفجار! انفجار!

تجاهل الجروح، دفع خنجره عبر جمجمة أم أربعة وأربعين بينما دفع فوهة مسدسه إلى فم أخرى وسحب الزناد. سقطت جثتان على الأرض.

الشكل الظلي الذي انقض من ظل تشاو يي سابقًا كان سريعًا جدًا – لم يتمكن تشن لينغ من رؤيته بوضوح قبل أن يحوله إلى أشلاء. الآن، بينما كان يدرس هذه المخلوقات عن قرب، شعر بإحساس غامر بالبهجة ينبعث من داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بضع دجاجات لحم… تعتقد أنها تستطيع قتلي؟؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك تشن لينغ مثل قطار عالي السرعة. في اللحظة التي لامست فيها قدمه، تشوه جسم أم الأربعة والأربعين من قوة الاصطدام، منطلقًا بعشرات الأمتار بعيدًا.

بيديه العاريتين، أمسك بأم الأربعة والأربعين الثالثة – يد واحدة حول رأسها، والأخرى حول ساقها. القوة الوحشية من [رداء الدم] سمحت له برفعها عن الأرض… وسحبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب الدم من الجروح، ملطخًا ملابسه تحت المعطف الطويل. انحنى شفتا تشن لينغ إلى ابتسامة خفيفة…

تلوّى المخلوق بجنون بينما زأر تشن لينغ، عضلاته متوترة – حتى، مع صوت تمزق مريع، مزقها إلى نصفين.

انقضت أمهات الأربعة والأربعين الظلية الثمانية عبر الضباب، منقضة على تشن لينغ المنغمس في الدم بسرعة مرعبة. بالكاد كان لدى المتفرجين وقت ليغمضوا أعينهم قبل أن يصطدم الشكل القرمزي بأم الأربعة والأربعين الأمامية، ركلها مباشرة إلى الضباب!

تناثر الدم الفاسد والأعضاء على الرصيف. مغطى بالدماء، حدق تشن لينغ في ساق الدجاج التي لا تزال ممسكة بيده، مصابًا برغبة مفاجئة وساحقة لأخذ قضمة.

ابتلع بصعوبة.

ابتلع بصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب الدم من الجروح، ملطخًا ملابسه تحت المعطف الطويل. انحنى شفتا تشن لينغ إلى ابتسامة خفيفة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فضل لحمه مطبوخًا.

الجميع: ؟؟؟

رمى البقايا جانبًا، وحول نظراته المليئة بالدماء إلى أمهات الأربعة والأربعين الثلاث الأخيرة وانقض مرة أخرى.

انفجار! انفجار! انفجار!

ساد الشارع الخانق بالضباب صمتًا باستثناء أصوات تمزق اللحم. كل ساكن يطل من نافذته شعر باضطراب في معدته، وجوه ملتوية في اشمئزاز.

ساد الشارع الخانق بالضباب صمتًا باستثناء أصوات تمزق اللحم. كل ساكن يطل من نافذته شعر باضطراب في معدته، وجوه ملتوية في اشمئزاز.

إلا إذا كان مخطئًا، فإن كل كارثة في شارع فروست قد جذبت إليه.

“غاخ-!”

“غاخ-!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرعت زوجة لاو شو إلى الحمام وتقيأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب الدم من الجروح، ملطخًا ملابسه تحت المعطف الطويل. انحنى شفتا تشن لينغ إلى ابتسامة خفيفة…

كانت وحشية تشن لينغ أكثر من اللازم. مشهد التمزيق باليد يتكرر في أذهانهم – أم الأربعة والأربعين ممزقة، أحشائها تنسكب. الأسوأ من ذلك، أن تشن لينغ كان قد احتضن رأسها المقطوع بعد ذلك، كما لو كان يتلذذ باللحظة.

رمى البقايا جانبًا، وحول نظراته المليئة بالدماء إلى أمهات الأربعة والأربعين الثلاث الأخيرة وانقض مرة أخرى.

[توقعات الجمهور +7]

“واحد، اثنان، ثلاثة… ستة، سبعة، ثمانية… ثمانية منهم، هاه؟”

ربما غير راضٍ عن خنجره ومسدسه، تخلى تشن لينغ عن الأسلحة تمامًا، واختار الذبح باليد العارية. انفجر معطفه الطويل الملطخ بالدماء في الضباب بينما اخترقت صرخات أمهات الأربعة والأربعين الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بضع دجاجات لحم… تعتقد أنها تستطيع قتلي؟؟”

(نهاية الفصل)

انفجار! انفجار! انفجار!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، لم تعد أمهات الأربعة والأربعين الظلية تبدو مخيفة مقارنة به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط