الفصل 86: هل وجهي حقيقي؟
الفصل 86: هل وجهي حقيقي؟
أخذ تشين لينغ الورقة في حيرة. عندما رأى الكلمتين المكتوبتين باللون الأحمر القاني عليها، تجمد.
بالتأكيد كان بإمكان باي يه سرقة القطعة التي أخذها مغتصبو اللهب. لكن لو فعل ذلك، سيكشف هويته كالقديس السارق تماماً، ولن يدخر مغتصبو اللهب جهداً في ملاحقته…
“كلهم ماتوا!!” كرر ضابط الإنفاذ. “شن مغتصبو اللهب هجوماً مفاجئاً على مستودع الجندي القديم. كل ضابط إنفاذ دخل القبو قُتل! باستثناء…”
بالنسبة له، سيكون هذا خسارة مؤكدة. لكن لو أخذ القطعة شخص آخر داخل المستودع، فستكون القصة مختلفة.
“ما الخطب؟” هان مينغ، جالساً خلف مكتبه، قطب حاجبيه قليلاً. “لماذا أنت في هذه الحالة من الذعر؟”
عندما فهم تشين لينغ كل هذا، أطلق أخيراً زفيراً من الراحة. عاد إلى السرير وجلس، وكأن آخر حجر ثقيل في قلبه قد أزيح.
“ما الخطب؟” هان مينغ، جالساً خلف مكتبه، قطب حاجبيه قليلاً. “لماذا أنت في هذه الحالة من الذعر؟”
كان يستطيع التحكم بـ”الأداء” داخل مستودع الجندي القديم، لكن بمجرد خروجه من المستودع، تصبح الأحداث خارج سيطرته… سواء كانوا ضباط الإنفاذ الثلاثة أو القديس السارق باي يه، لم يكن أي منهم خصوماً يستطيع التعامل معهم. كان أمله الوحيد الاعتماد على التعزيز الغامض.
أخرج ضابط إنفاذ سكينا قصيرة من جيبه وبدأ يمشي ببطء نحو تشين لينغ.
لكنه لم يتوقع أبداً أن يكون التعزيز والقديس السارق باي يه هما الشخص نفسه.
“ما الخطب؟” هان مينغ، جالساً خلف مكتبه، قطب حاجبيه قليلاً. “لماذا أنت في هذه الحالة من الذعر؟”
“لقد أديتَ بشكل مقنع للغاية قبل قليل”، لم يستطع باي يه مقاومة التعليق. “كادت أعتقد أنك حُلت محل الرقم 13 بالفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوجه لا يعبر عن أي مشاعر، ضغط تشين لينغ حافة الخنجر الحادة على خده وبدأ يقطع ببطء… تقطر دماء قرمزية من النصل، كاشفة اللحم تحت جلده.
أجبر تشين لينغ على ضحكة جافة ولم يقل شيئاً.
وقف هان مينغ متجمداً في مكانه.
خبأ باي يه قطعة طريق الجندي واستمر، “لقد سرقت بالفعل ذكريات الضباط الثلاثة حول الشذوذ في مستودع الجندي القديم. لن يشكوا بك بعد الآن… هل يمكنك التعامل مع الأمور بنفسك من هنا؟”
(نهاية الفصل)
“أستطيع”، أومأ تشين لينغ.
الفصل 86: هل وجهي حقيقي؟
ثم، وكأنه تذكر شيئاً، أضاف، “بالمناسبة، هل يمكنك أن تسدي لي معروفاً آخر؟”
(نهاية الفصل)
“تفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنك إخفاء هذين الشيئين على العارضة في شارع فروست 128 بالمنطقة الثالثة؟”
“تفضل.”
سلم تشين لينغ رمز باي تشي والخاتم الأحمر إلى باي يه، الذي فحصهما بدقة وقال بمفاجأة، “هذه الأشياء تحمل هالة طريق الجندي. إنها أشياء جيدة… هل أخرجتها من المستودع؟”
كان يستطيع التحكم بـ”الأداء” داخل مستودع الجندي القديم، لكن بمجرد خروجه من المستودع، تصبح الأحداث خارج سيطرته… سواء كانوا ضباط الإنفاذ الثلاثة أو القديس السارق باي يه، لم يكن أي منهم خصوماً يستطيع التعامل معهم. كان أمله الوحيد الاعتماد على التعزيز الغامض.
“نعم.”
“أراك في مدينة أورورا.”
“حسناً. أي شيء آخر؟”
هبت الرياح الشتوية العاصفة عبر الميناء الصامت. تحت النظرات المتوترة للحاضرين، ابتسم الشاب الذي كان يشق وجهه الخاص.
هز تشين لينغ رأسه. بينما كان باي يه على وشك المغادرة، توقف فجأة وأخرج ورقة من جيبه بتعبير غريب.
وقف هان مينغ متجمداً في مكانه.
“هناك شيء آخر أردت سؤالك عنه… ماذا قصدت بهذه الرسالة التي أرسلتها لي؟”
أخرج ضابط إنفاذ سكينا قصيرة من جيبه وبدأ يمشي ببطء نحو تشين لينغ.
أخذ تشين لينغ الورقة في حيرة. عندما رأى الكلمتين المكتوبتين باللون الأحمر القاني عليها، تجمد.
“لا شيء آخر”، أبلغ أحد الضباط بهدوء.
—مت!
حالما نزل تشين لينغ من السفينة، رأى عشرات من ضباط الإنفاذ بزيّهم الأسود والأحمر يغلقون الميناء بأكمله.
“؟؟؟” تذكر تشين لينغ بوضوح أن ما كتبه في متجر البقالة لم يكن هذا… هل كان هذا من فعل الجمهور مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يعثروا على شيء.
“هذا… آه… كان حادثاً”، شرح تشين لينغ بشكل غامض.
—
أعطاه باي يه نظرة غريبة لكنه في النهاية لم يقل شيئاً، ملوحاً بيده بلا مبالاة.
بالنسبة له، سيكون هذا خسارة مؤكدة. لكن لو أخذ القطعة شخص آخر داخل المستودع، فستكون القصة مختلفة.
“أراك في مدينة أورورا.”
“أراك في مدينة أورورا.”
في اللحظة التالية، اختفى شكله في الهواء.
أعطاه باي يه نظرة غريبة لكنه في النهاية لم يقل شيئاً، ملوحاً بيده بلا مبالاة.
أراك في مدينة أورورا؟
“أستطيع”، أومأ تشين لينغ.
ومض شك في ذهن تشين لينغ… لماذا كان جميع أعضاء مجتمع الشفق متجهين إلى مدينة أورورا؟ تشو مويون كان هكذا، والآن باي يه أيضاً.
“إنها مدينة أورورا! وصلنا للتو خبر من مدينة أورورا!”
بدون قطعة طريق الجندي ورمز باي تشي، شعر تشين لينغ وكأن حملاً ثقيلاً أزيح عن كاهله. استلقى على السرير وأغمض عينيه للراحة.
أعطاه باي يه نظرة غريبة لكنه في النهاية لم يقل شيئاً، ملوحاً بيده بلا مبالاة.
بعد بضع ساعات، رست السفينة ببطء في ميناء وينتربورت. ساعد ضابط إنفاذ تشين لينغ “الضعيف” للعودة إلى البر.
بالتأكيد كان بإمكان باي يه سرقة القطعة التي أخذها مغتصبو اللهب. لكن لو فعل ذلك، سيكشف هويته كالقديس السارق تماماً، ولن يدخر مغتصبو اللهب جهداً في ملاحقته…
حالما نزل تشين لينغ من السفينة، رأى عشرات من ضباط الإنفاذ بزيّهم الأسود والأحمر يغلقون الميناء بأكمله.
—
الميناء الصاخب سابقاً كان الآن مليئاً بجو من التوتر والبرودة. عند رؤية هذا المشهد، عرف تشين لينغ أن مدينة أورورا قد تلقت الخبر بالفعل… من بين أكثر من سبعين ضابط إنفاذ دخلوا مستودع الجندي القديم للتجربة، نجا واحد فقط. بالنسبة لمدينة أورورا، كان هذا بلا شك كارثة بمستوى زلزال!
هبت الرياح الشتوية العاصفة عبر الميناء الصامت. تحت النظرات المتوترة للحاضرين، ابتسم الشاب الذي كان يشق وجهه الخاص.
“هل أنت تشين لينغ؟” تقدم ضابط إنفاذ بستة خطوط، متجهاً بتجهم نحو تشين لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنطقة الثالثة، مقر الإنفاذ.
“نعم.”
“لا شيء آخر”، أبلغ أحد الضباط بهدوء.
أعطى ضابط الإنفاذ ذو الستة خطوط إشارة إلى الضباط حوله. “فتشوه.”
“ماذا؟” تجمد هان مينغ.
بدون كلمة، اندفع ثلاثة ضباط إلى جانب تشين لينغ وبدأوا بتفتيشه من الرأس إلى القدمين. كادوا يجردونه من ملابسه على الفور. تحت هذا المستوى من التدقيق، لم يكن بإمكان تشين لينغ إخفاء أي شيء حتى لو أراد.
“وجدوا تشين لينغ في كومة من الجثث. عندما وجدوه، كان قد فقد الكثير من الدماء… كان على وشك الموت…”
بالطبع، لم يعثروا على شيء.
في اللحظة التالية، اختفى شكله في الهواء.
“لا شيء آخر”، أبلغ أحد الضباط بهدوء.
حالما نزل تشين لينغ من السفينة، رأى عشرات من ضباط الإنفاذ بزيّهم الأسود والأحمر يغلقون الميناء بأكمله.
“آسف، تشين لينغ”، قال ضابط الإنفاذ ذو الستة خطوط بحزم. “التالي، نحتاج إلى التحقق من وجهك للتأكد من أن لا مغتصب لهب قد أخذ هويتك.”
عندما فهم تشين لينغ كل هذا، أطلق أخيراً زفيراً من الراحة. عاد إلى السرير وجلس، وكأن آخر حجر ثقيل في قلبه قد أزيح.
عند سماع هذا، ضاقت عينا تشين لينغ.
بدون قطعة طريق الجندي ورمز باي تشي، شعر تشين لينغ وكأن حملاً ثقيلاً أزيح عن كاهله. استلقى على السرير وأغمض عينيه للراحة.
بصراحة، كان قد توقع هذه الخطوة… بما أن مدينة أورورا تعرف أن مغتصبي اللهب تسللوا إلى مستودع الجندي القديم، فمن الطبيعي أن يتخذوا احتياطاتهم. علاوة على ذلك، كان تشين لينغ الناجي الوحيد الذي خرج من المستودع.
“ماذا؟” تجمد هان مينغ.
من لحظة خروجه من المستودع، كان مقدراً لتشين لينغ أن يخضع لأكثر التحقيقات صرامة في منطقة أورورا بأكملها.
أعطى ضابط الإنفاذ ذو الستة خطوط إشارة إلى الضباط حوله. “فتشوه.”
أخرج ضابط إنفاذ سكينا قصيرة من جيبه وبدأ يمشي ببطء نحو تشين لينغ.
ومض شك في ذهن تشين لينغ… لماذا كان جميع أعضاء مجتمع الشفق متجهين إلى مدينة أورورا؟ تشو مويون كان هكذا، والآن باي يه أيضاً.
قبل أن يفعل أي شيء، تحرر تشين لينغ من الضباط على جانبيه وسحب خنجره الخاص من جيبه…
“ما الخطب؟” هان مينغ، جالساً خلف مكتبه، قطب حاجبيه قليلاً. “لماذا أنت في هذه الحالة من الذعر؟”
هذه الحركة أثارت إنذار الضباط المحيطين على الفور، الذين أصبحوا في حالة تأهب قصوى. حدقت ضابط الإنفاذ ذو الستة خطوط بشدة.
هبت الرياح الشتوية العاصفة عبر الميناء الصامت. تحت النظرات المتوترة للحاضرين، ابتسم الشاب الذي كان يشق وجهه الخاص.
“سأفعلها بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراك في مدينة أورورا؟
بوجه لا يعبر عن أي مشاعر، ضغط تشين لينغ حافة الخنجر الحادة على خده وبدأ يقطع ببطء… تقطر دماء قرمزية من النصل، كاشفة اللحم تحت جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً. أي شيء آخر؟”
هبت الرياح الشتوية العاصفة عبر الميناء الصامت. تحت النظرات المتوترة للحاضرين، ابتسم الشاب الذي كان يشق وجهه الخاص.
أخرج ضابط إنفاذ سكينا قصيرة من جيبه وبدأ يمشي ببطء نحو تشين لينغ.
كان خده الممزق بشعاً ودموياً، لكن زوايا شفتيه ارتفعت قليلاً بينما سأل بهدوء:
“أستطيع”، أومأ تشين لينغ.
“هل تعتقد أن وجهي… حقيقي؟”
سلم تشين لينغ رمز باي تشي والخاتم الأحمر إلى باي يه، الذي فحصهما بدقة وقال بمفاجأة، “هذه الأشياء تحمل هالة طريق الجندي. إنها أشياء جيدة… هل أخرجتها من المستودع؟”
—
بعد بضع ساعات، رست السفينة ببطء في ميناء وينتربورت. ساعد ضابط إنفاذ تشين لينغ “الضعيف” للعودة إلى البر.
المنطقة الثالثة، مقر الإنفاذ.
“لقد أديتَ بشكل مقنع للغاية قبل قليل”، لم يستطع باي يه مقاومة التعليق. “كادت أعتقد أنك حُلت محل الرقم 13 بالفعل…”
“أخ مينغ!! أخ مينغ!!!”
حالما نزل تشين لينغ من السفينة، رأى عشرات من ضباط الإنفاذ بزيّهم الأسود والأحمر يغلقون الميناء بأكمله.
اقتحم شخص الباب وركض إلى المكتب.
“نعم.”
“ما الخطب؟” هان مينغ، جالساً خلف مكتبه، قطب حاجبيه قليلاً. “لماذا أنت في هذه الحالة من الذعر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يتوقع أبداً أن يكون التعزيز والقديس السارق باي يه هما الشخص نفسه.
“إنها مدينة أورورا! وصلنا للتو خبر من مدينة أورورا!”
“لقد أديتَ بشكل مقنع للغاية قبل قليل”، لم يستطع باي يه مقاومة التعليق. “كادت أعتقد أنك حُلت محل الرقم 13 بالفعل…”
“مدينة أورورا؟”
“لا شيء آخر”، أبلغ أحد الضباط بهدوء.
بدا أن هان مينغ أدرك شيئاً. “هل خرج جيانغ تشين وتشين لينغ من المستودع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الميناء الصاخب سابقاً كان الآن مليئاً بجو من التوتر والبرودة. عند رؤية هذا المشهد، عرف تشين لينغ أن مدينة أورورا قد تلقت الخبر بالفعل… من بين أكثر من سبعين ضابط إنفاذ دخلوا مستودع الجندي القديم للتجربة، نجا واحد فقط. بالنسبة لمدينة أورورا، كان هذا بلا شك كارثة بمستوى زلزال!
“…لقد ماتوا.”
عند سماع هذا، ضاقت عينا تشين لينغ.
“ماذا؟” تجمد هان مينغ.
في اللحظة التالية، اختفى شكله في الهواء.
“كلهم ماتوا!!” كرر ضابط الإنفاذ. “شن مغتصبو اللهب هجوماً مفاجئاً على مستودع الجندي القديم. كل ضابط إنفاذ دخل القبو قُتل! باستثناء…”
الفصل 86: هل وجهي حقيقي؟
شحب وجه هان مينغ. وقف فجأة، وملأ ضغط مرعب الغرفة على الفور!
كان يستطيع التحكم بـ”الأداء” داخل مستودع الجندي القديم، لكن بمجرد خروجه من المستودع، تصبح الأحداث خارج سيطرته… سواء كانوا ضباط الإنفاذ الثلاثة أو القديس السارق باي يه، لم يكن أي منهم خصوماً يستطيع التعامل معهم. كان أمله الوحيد الاعتماد على التعزيز الغامض.
“باستثناء ماذا؟”
“تفضل.”
“باستثناء تشين لينغ”، قال ضابط الإنفاذ. “تقول مدينة أورورا أن تشين لينغ هو الناجي الوحيد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وكأنه تذكر شيئاً، أضاف، “بالمناسبة، هل يمكنك أن تسدي لي معروفاً آخر؟”
وقف هان مينغ متجمداً في مكانه.
“أستطيع”، أومأ تشين لينغ.
“وجدوا تشين لينغ في كومة من الجثث. عندما وجدوه، كان قد فقد الكثير من الدماء… كان على وشك الموت…”
“سأفعلها بنفسي.”
“ماذا عن الآن؟ هل أنقذوه؟”
“…لقد ماتوا.”
“أنقذوه، لكنه محتجز في وينتربورت. يقولون أنه يجب أن يخضع للتحقيق والاستجواب من قبل مدينة أورورا. من بين ضباط الإنفاذ الذين دخلوا المستودع، كان أحدهم ابن غرفة التجارة النجمية، وآخر كان ابن ضابط إنفاذ بسبعة خطوط… كلا العائلتين أرسلتا بالفعل أشخاصاً إلى وينتربورت. لا أعرف ما الذي يخططون له…”
“هذا… آه… كان حادثاً”، شرح تشين لينغ بشكل غامض.
عند سماع هذا الجزء الأخير، تغير تعبير هان مينغ وكأنه أدرك شيئاً.
سلم تشين لينغ رمز باي تشي والخاتم الأحمر إلى باي يه، الذي فحصهما بدقة وقال بمفاجأة، “هذه الأشياء تحمل هالة طريق الجندي. إنها أشياء جيدة… هل أخرجتها من المستودع؟”
بدون انتظار أن يقول ضابط الإنفاذ المزيد، دفع الباب واندفع خارجاً. اختفى معطفه الأسود الطويل بسرعة مذهلة في الأفق الثلجي!
“أخ مينغ!! أخ مينغ!!!”
(نهاية الفصل)
“أستطيع”، أومأ تشين لينغ.
أعطى ضابط الإنفاذ ذو الستة خطوط إشارة إلى الضباط حوله. “فتشوه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات