الفصل 77: اغتيال مغتصب اللهب
الفصل 77: اغتيال مغتصب اللهب
صوووب—!
“أين ذهبوا؟”
إذا فُتح المستودع الآن، فمن المحتمل أن يموت المنفذون الثلاثة خارجها من الصدمة.
انطلق “بو وين” عبر البرية، يمسح بنظره المحيط بحثًا عن أثر الرقم 8.
كانت خبرة الرقم 8 القتالية واسعة. ضبط وضعيته وهو في الهواء، وهبط بثبات على الأرض. عندما نظر لأعلى، رأى شابًا يرتدي الأسود واقفًا أمامه، يهز يده المحمرة بهدوء.
وفقًا للخطة الأصلية، كان من المفترض أن يواجه الخمسة منفذو القانون الذين سلكوا طريق الجندي الخمسة مغتصبي اللهب، بينما كان “بو وين” و”يان شي تساي” سيعملان معًا لوضع فخ والقضاء على القائد، الرقم 8. لكن في منتصف الخطة، تعرض “يان شي تساي” لمطاردة من أحد مغتصبي اللهب.
بالكاد تشكلت الفكرة في ذهن “لو شوان مينغ” حتى تفتحت زهرة قرمزية في فخذه.
وبينما اعتقد “بو وين” أنه سيواجه الرقم 8 وحيدًا، هرب الأخير فجأة…
لم يكن “بو وين” يعرف الكثير عن الأسس… رغم أن كل مستودع قديم يحتوي على أساس مقابل، إلا أن أمثاله نادرًا ما تتاح لهم الفرصة للتعامل معها. كل ما يعرفه هو أن هذه الأسس حيوية للمستودع. إذا تجرأ مغتصبو اللهب على سرقة أساس طريق الجندي، فسيثير ذلك دون شك سلسلة من ردود الفعل.
تحولت المعركة إلى فوضى، واختفى الجميع — الأصدقاء والأعداء — ولم يبقَ سوى “بو وين”.
في هذه الأثناء…
دق—!
“منفذ من المستوى الأول، يجرؤ على كمين لي،” قال الرقم 8 ببطء، وهو يشد قبضته على الشفرة المسروقة. “أنت حقًا ابن ذلك المنفذ الشهير. شجاعتك تستحق الإعجاب… لكن للأسف، لقد ضاعت فرصتك.”
بينما وقف “بو وين” حائرًا، ارتجفت السماء باهتزاز خفيف. نظر لأعلى، واتسعت عيناه من الصدمة.
“ذلك المغتصب الذي سرق شظية الأساس من المستوى الثالث. الآن بعد أن اختفى “يان شي تساي”، و”لو شوان مينغ” غير موجود… لم يبقَ سواي. كيف سأواجهه؟”
تحت السحب، كان شريط أسود يعود ببطء إلى غمد السيف — أساس طريق الجندي. لكن على ذلك الشريط، كان هناك شخص يتشبث به يائسًا، يقاوم بكل ما أوتي من قوة.
أوه لا
أليس هذا هو مغتصب اللهب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعد الرقم 8 بسرعة، مبتعدًا عن الأرض. كانت عيناه تلمعان بالحماس والجنون وهو يحدق في أساس طريق الجندي يقترب منه.
هز “بو وين” رأسه، دافعًا أفكاره الفوضوية جانبًا، وانطلق نحو اتجاه سقوط الرقم 8… في هذه المرحلة من المعركة، ما لم يتعاملوا مع أخطر مغتصبي اللهب، فلن ينجو أحد.
مد يده داخل الشريط الأسود، يحاول الإمساك بشيء، لكنه لم ينجح في كل محاولة… ومع ذلك، لم يتوقف. استمر في استخدام قدرته “السرقة” بلا تردد.
اختفى الهدف. اختفت البيئة من حوله. التغيير المفاجئ جعله يتردد للحظة، وفي تلك اللحظة، صفرت شفرة في الهواء تستهدف رقبته.
أخيرًا، بعد عشرات المحاولات، سقطت قطعة حمراء داكنة في راحة يده.
“سَرق… الضوء.”
كان حجم القطعة يقارب نصف كف اليد، مجرد شظية صغيرة مقارنة بأساس طريق الجندي الكامل — كحجر انفصل عن جبل. لكن هذا كان أفضل ما يمكنه فعله…
بينما كان الرقم 8 يستمتع بنجاحه، اخترق الهواء صوت صفير حاد. تسلل برودة إلى عموده الفقري، وبدون تردد، انقلب إلى الأمام.
في اللحظة التي انفصلت فيها القطعة، ارتجف مستودع الجندي القديم بأكمله. تحطم الشريط الأسود إلى لا شيء، وسقط الرقم 8 من السماء، مندفعًا نحو الأرض.
بعد حصوله على شظية أساس طريق الجندي، سيرتفع بالتأكيد رتبته بين مغتصبي اللهب. ربما قد يصل حتى إلى المراكز الخمسة الأولى.
“كان هدفه الأساس؟” تصلب تعبير “بو وين” وهو يشاهد.
الرقم 8، الذي سقط من السماء، أمسك بشظية الأساس بإحكام في يده. بحركة سريعة، مد يده نحو الأرض تحته.
لم يكن “بو وين” يعرف الكثير عن الأسس… رغم أن كل مستودع قديم يحتوي على أساس مقابل، إلا أن أمثاله نادرًا ما تتاح لهم الفرصة للتعامل معها. كل ما يعرفه هو أن هذه الأسس حيوية للمستودع. إذا تجرأ مغتصبو اللهب على سرقة أساس طريق الجندي، فسيثير ذلك دون شك سلسلة من ردود الفعل.
“سَرق… الضوء.”
شك “بو وين” في أن الكيانات في أعماق مستودع الجندي القديم ستسمح لهم بمغادرة هذا البحر دون عقاب.
حتى مع الهبوط الأكثر ليونة، كان الاصطدام لا يزال قاسيًا. نهض الرقم 8 متمايلًا، وكأن أحشاءه قد انتزعت من مكانها… لكن عندما نظر إلى شظية الأساس في يده، انتشرت على وجهه ابتسامة انتصار.
“ذلك المغتصب الذي سرق شظية الأساس من المستوى الثالث. الآن بعد أن اختفى “يان شي تساي”، و”لو شوان مينغ” غير موجود… لم يبقَ سواي. كيف سأواجهه؟”
كان منفذو مدينة “أورورا” يأملون في استخدام هذه الفرصة لتدريب المزيد من المنفذين واستعادة قوتهم. لم يتوقعوا أن كل بذورهم ستهلك داخل المستودع!
نظر “بو وين” في اتجاه سقوط الرقم 8، ثم حول نظره إلى ساحة المعركة الفوضوية القريبة. بدأ صداع يتشكل في رأسه.
“أين ذهبوا؟”
كانت المعركة بين المنفذين ومغتصبي اللهب تقترب من نهايتها. قُتل ثلاثة من المنفذين الخمسة الذين سلكوا طريق الجندي، وسقط اثنان من مغتصبي اللهب. أما عدد المنفذين العاديين الذين قُتلوا أو جُرحوا، فكان لا يُحصى. لم يتبق سوى حفنة من الأشخاص يتشبثون بالقتال اليائس، وأجسادهم متناثرة على الأرض.
“سَرق… الضوء.”
حسب “بو وين” بسرعة أن من بين السبعين شخصًا الذين دخلوا المستودع، ربما بقي أقل من عشرة على قيد الحياة… في القرن الماضي، لم تشهد تجارب مستودع الجندي القديم خسائر بهذا القدر من الدمار.
حتى مع الهبوط الأكثر ليونة، كان الاصطدام لا يزال قاسيًا. نهض الرقم 8 متمايلًا، وكأن أحشاءه قد انتزعت من مكانها… لكن عندما نظر إلى شظية الأساس في يده، انتشرت على وجهه ابتسامة انتصار.
كان منفذو مدينة “أورورا” يأملون في استخدام هذه الفرصة لتدريب المزيد من المنفذين واستعادة قوتهم. لم يتوقعوا أن كل بذورهم ستهلك داخل المستودع!
هجوم “لو شوان مينغ” جاء فجأة جدًا، وكأنه كان يختبئ في الجوار طوال الوقت، ينتظر اللحظة التي يكون فيها الرقم 8 في أضعف حالاته ليهجم… لولا الخبرة القتالية الواسعة للرقم 8، لكان فقد رأسه في تلك اللحظة.
إذا فُتح المستودع الآن، فمن المحتمل أن يموت المنفذون الثلاثة خارجها من الصدمة.
كانت خبرة الرقم 8 القتالية واسعة. ضبط وضعيته وهو في الهواء، وهبط بثبات على الأرض. عندما نظر لأعلى، رأى شابًا يرتدي الأسود واقفًا أمامه، يهز يده المحمرة بهدوء.
هز “بو وين” رأسه، دافعًا أفكاره الفوضوية جانبًا، وانطلق نحو اتجاه سقوط الرقم 8… في هذه المرحلة من المعركة، ما لم يتعاملوا مع أخطر مغتصبي اللهب، فلن ينجو أحد.
بينما وقف “بو وين” حائرًا، ارتجفت السماء باهتزاز خفيف. نظر لأعلى، واتسعت عيناه من الصدمة.
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
في هذه الأثناء…
بينما وقف “بو وين” حائرًا، ارتجفت السماء باهتزاز خفيف. نظر لأعلى، واتسعت عيناه من الصدمة.
الرقم 8، الذي سقط من السماء، أمسك بشظية الأساس بإحكام في يده. بحركة سريعة، مد يده نحو الأرض تحته.
أخيرًا، بعد عشرات المحاولات، سقطت قطعة حمراء داكنة في راحة يده.
في الحال، “سُرقَت” الصخور الصلبة تحته، ولم يتبق سوى الرمال الناعمة. ارتطم بها، مثيرًا سحابة من الغبار.
حسب “بو وين” بسرعة أن من بين السبعين شخصًا الذين دخلوا المستودع، ربما بقي أقل من عشرة على قيد الحياة… في القرن الماضي، لم تشهد تجارب مستودع الجندي القديم خسائر بهذا القدر من الدمار.
حتى مع الهبوط الأكثر ليونة، كان الاصطدام لا يزال قاسيًا. نهض الرقم 8 متمايلًا، وكأن أحشاءه قد انتزعت من مكانها… لكن عندما نظر إلى شظية الأساس في يده، انتشرت على وجهه ابتسامة انتصار.
اختفى الهدف. اختفت البيئة من حوله. التغيير المفاجئ جعله يتردد للحظة، وفي تلك اللحظة، صفرت شفرة في الهواء تستهدف رقبته.
المهمة أنجزت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الرقم 8 بسرعة، مبتعدًا عن الأرض. كانت عيناه تلمعان بالحماس والجنون وهو يحدق في أساس طريق الجندي يقترب منه.
بعد حصوله على شظية أساس طريق الجندي، سيرتفع بالتأكيد رتبته بين مغتصبي اللهب. ربما قد يصل حتى إلى المراكز الخمسة الأولى.
الرقم 8، الذي سقط من السماء، أمسك بشظية الأساس بإحكام في يده. بحركة سريعة، مد يده نحو الأرض تحته.
بينما كان الرقم 8 يستمتع بنجاحه، اخترق الهواء صوت صفير حاد. تسلل برودة إلى عموده الفقري، وبدون تردد، انقلب إلى الأمام.
أدار الرقم 8 الشفرة المسروقة لصد الضربة، وتطايرت الشرر عند اصطدام السلاحين. قوة الاصطدام أرسلته يطير عدة أمتار للخلف.
صوووب—!
كانت خبرة الرقم 8 القتالية واسعة. ضبط وضعيته وهو في الهواء، وهبط بثبات على الأرض. عندما نظر لأعلى، رأى شابًا يرتدي الأسود واقفًا أمامه، يهز يده المحمرة بهدوء.
مرت شفرة طويلة فوق رأسه، قطعت خصلة من شعره وتركت خيطًا من الدماء.
في اللحظة التي انفصلت فيها القطعة، ارتجف مستودع الجندي القديم بأكمله. تحطم الشريط الأسود إلى لا شيء، وسقط الرقم 8 من السماء، مندفعًا نحو الأرض.
قبل أن يتمكن الرقم 8 حتى من رؤية من هاجمه، هجمت الشفرة مرة أخرى بسرعة مرعبة. دار عقله بسرعة، وبحركة إصبع، اختفت الشفرة التي كانت تستهدف جبهته، لتعود إلى يده هو.
مرت شفرة طويلة فوق رأسه، قطعت خصلة من شعره وتركت خيطًا من الدماء.
لكن المهاجم بدا وكأنه توقع ذلك. بدلًا من التوقف، تحولت اليد التي كانت تمسك الشفرة إلى سلاح بحد ذاته، مغطى ببريق أسود كالحديد، وضرب وجه الرقم 8 بسرعة البرق!
أليس هذا هو مغتصب اللهب؟
أدار الرقم 8 الشفرة المسروقة لصد الضربة، وتطايرت الشرر عند اصطدام السلاحين. قوة الاصطدام أرسلته يطير عدة أمتار للخلف.
كانت شفرته هو.
كانت خبرة الرقم 8 القتالية واسعة. ضبط وضعيته وهو في الهواء، وهبط بثبات على الأرض. عندما نظر لأعلى، رأى شابًا يرتدي الأسود واقفًا أمامه، يهز يده المحمرة بهدوء.
في هذه الأثناء…
“لقد تجنبتها…” كان تعبير “لو شوان مينغ” قاتمًا.
بالكاد تشكلت الفكرة في ذهن “لو شوان مينغ” حتى تفتحت زهرة قرمزية في فخذه.
“أنت؟” تلألأت عينا الرقم 8 بالغضب البارد.
وبينما اعتقد “بو وين” أنه سيواجه الرقم 8 وحيدًا، هرب الأخير فجأة…
هجوم “لو شوان مينغ” جاء فجأة جدًا، وكأنه كان يختبئ في الجوار طوال الوقت، ينتظر اللحظة التي يكون فيها الرقم 8 في أضعف حالاته ليهجم… لولا الخبرة القتالية الواسعة للرقم 8، لكان فقد رأسه في تلك اللحظة.
بعد حصوله على شظية أساس طريق الجندي، سيرتفع بالتأكيد رتبته بين مغتصبي اللهب. ربما قد يصل حتى إلى المراكز الخمسة الأولى.
لكن الآن بعد أن نجا، وبُعدت المسافة بينهما… لم تعد كفة الانتصار تميل لصالح “لو شوان مينغ”.
الفصل 77: اغتيال مغتصب اللهب
“منفذ من المستوى الأول، يجرؤ على كمين لي،” قال الرقم 8 ببطء، وهو يشد قبضته على الشفرة المسروقة. “أنت حقًا ابن ذلك المنفذ الشهير. شجاعتك تستحق الإعجاب… لكن للأسف، لقد ضاعت فرصتك.”
حتى مع الهبوط الأكثر ليونة، كان الاصطدام لا يزال قاسيًا. نهض الرقم 8 متمايلًا، وكأن أحشاءه قد انتزعت من مكانها… لكن عندما نظر إلى شظية الأساس في يده، انتشرت على وجهه ابتسامة انتصار.
تقطبت جبين “لو شوان مينغ”. داس على الأرض وانطلق نحو الرقم 8 كوحش بري.
“منفذ من المستوى الأول، يجرؤ على كمين لي،” قال الرقم 8 ببطء، وهو يشد قبضته على الشفرة المسروقة. “أنت حقًا ابن ذلك المنفذ الشهير. شجاعتك تستحق الإعجاب… لكن للأسف، لقد ضاعت فرصتك.”
ظل الرقم 8 هادئًا، ومد يده اليمنى نحو الفراغ أمامه:
كانت خبرة الرقم 8 القتالية واسعة. ضبط وضعيته وهو في الهواء، وهبط بثبات على الأرض. عندما نظر لأعلى، رأى شابًا يرتدي الأسود واقفًا أمامه، يهز يده المحمرة بهدوء.
“سَرق… الضوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل الرقم 8 هادئًا، ومد يده اليمنى نحو الفراغ أمامه:
في لحظة، غرق “لو شوان مينغ” في الظلام.
تحت السحب، كان شريط أسود يعود ببطء إلى غمد السيف — أساس طريق الجندي. لكن على ذلك الشريط، كان هناك شخص يتشبث به يائسًا، يقاوم بكل ما أوتي من قوة.
اختفى الهدف. اختفت البيئة من حوله. التغيير المفاجئ جعله يتردد للحظة، وفي تلك اللحظة، صفرت شفرة في الهواء تستهدف رقبته.
أدار الرقم 8 الشفرة المسروقة لصد الضربة، وتطايرت الشرر عند اصطدام السلاحين. قوة الاصطدام أرسلته يطير عدة أمتار للخلف.
كانت شفرته هو.
هز “بو وين” رأسه، دافعًا أفكاره الفوضوية جانبًا، وانطلق نحو اتجاه سقوط الرقم 8… في هذه المرحلة من المعركة، ما لم يتعاملوا مع أخطر مغتصبي اللهب، فلن ينجو أحد.
بدون تفكير ثانٍ، نشط “لو شوان مينغ” [الدرع الحديدي]، وغشيت بشرته طبقة معدنية. اخترقت الشفرة الطبقة الحديدية المتصلبة، مما جعله يتمايل جانبًا. بينما حاول التدحرج لتفريق القوة، صدَر صوت نقر واضح في الهواء.
في الحال، “سُرقَت” الصخور الصلبة تحته، ولم يتبق سوى الرمال الناعمة. ارتطم بها، مثيرًا سحابة من الغبار.
نقر—
انطلق “بو وين” عبر البرية، يمسح بنظره المحيط بحثًا عن أثر الرقم 8.
أوه لا
“أين ذهبوا؟”
بالكاد تشكلت الفكرة في ذهن “لو شوان مينغ” حتى تفتحت زهرة قرمزية في فخذه.
أليس هذا هو مغتصب اللهب؟
(نهاية الفصل)
إذا فُتح المستودع الآن، فمن المحتمل أن يموت المنفذون الثلاثة خارجها من الصدمة.
كان حجم القطعة يقارب نصف كف اليد، مجرد شظية صغيرة مقارنة بأساس طريق الجندي الكامل — كحجر انفصل عن جبل. لكن هذا كان أفضل ما يمكنه فعله…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
