الفصل 59- اللقاء
الفصل 59: اللقاء
حاول تشين لينغ البحث عن أي أدلة حوله لكنه لم يجد شيئًا. لا قتلة، لا خطر، ولا حتى حفرة حفرت سرًا في قاع السفينة، والتي فحصها فقط من باب الاحتياط.
سار تشين لينغ حوالي أربعين إلى خمسين مترًا قبل أن يلتفت فجأة وينزلق إلى حمام عام قريب.
على الورقة الكبيرة كانت هناك كلمتان فقط باللون الأحمر الدموي:
لقد لاحظ بشكل طبيعي إشارة الاتصال من الكشك، لكن وينتربورت مكان صغير. تحت أنظار القضاة الثلاثة والرقم 8، لم يستطع ببساطة الاقتراب من صاحب الكشك وبدء محادثة. لمقابلة عضو مجتمع الشفق الغامض، كان يحتاج إلى طريقة أكثر تحفظًا.
حاول تشين لينغ البحث عن أي أدلة حوله لكنه لم يجد شيئًا. لا قتلة، لا خطر، ولا حتى حفرة حفرت سرًا في قاع السفينة، والتي فحصها فقط من باب الاحتياط.
تتبع تشين لينغ صبيًا محظوظًا، وفي اللحظة التي كان على وشك دخول الحمام، وجه ضربة سريعة لرقبة الصبي، مما أفقد وعيه. سحبه بسرعة إلى الداخل وأغلق الباب…
— [مت.]
عندما فتح الباب مرة أخرى، كان تشين لينغ قد تحول إلى هيئة الصبي.
“اللعنة! عندما أعود، سأفلس جريدة أورورا اليومية. هؤلاء الكلاب الخائنة!”
ضبط ياقة قميصه المبعثرة قليلاً، وخرج تشين لينغ من الحمام وتوجه مباشرة إلى الكشك.
بهذا، سيكون مجتمع الشفق مستعدًا. حتى إذا لم يتمكنوا من إرسال شخص قوي بما يكفي لقمع لص القديس باي يه، يمكنهم على الأقل ضمان هروبه الآمن.
“جرائد، مجلات، ألعاب، أوراق لعب… أي شيء تحتاجه؟ إذا لا، سأغلق~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
“مرحبًا، أريد أن أكتب رسالة إلى أمي…”
“ماذا عن المغطى بالجواهر؟”
في اللحظة التي كانت تتثاءب فيها المرأة، سمعت صوتًا طفوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة في الكشك تفحصت محيطها بحذر.
نظرت إلى الأسفل لترى زوجًا من العيون البريئة الواسعة تحدق فيها بشفقة.
رؤية تشين لينغ يُنادى من قبل يان شيتساي، أكثر الأشخاص قلقًا لم يكونوا تشين لينغ نفسه بل متسللو النار القريبين. تخطت قلوبهم دقة، وغمرهم شعور مقلق…
“يا صغير، نحن لا نقدم حقًا—”
عندما فتح الباب مرة أخرى، كان تشين لينغ قد تحول إلى هيئة الصبي.
“أمي تعاني من مرض في القلب. أريد أن أعطيها بعض الأمل”، تابع الصبي قبل أن تكمل. “لم يتبق لدي سوى ستة دولارات. هل يمكنني إرسالها؟”
برزوا لأن لا أحد منهم كان يرتدي زي الإنفاذ الأسود والأحمر. واحد كان يرتدي بالكامل باللون الأسود، آخر كان مزينًا بالجواهر اللامعة، والثالث كان يروح نفسه بمروحة في الرياح الباردة.
عند سماع هذا، ومضت عينا المرأة بلمحة من الدهشة. ابتسمت ودفعت ورقة وقلم نحوه.
في نفس الوقت، لو شوانمينغ، الذي يرتدي الأسود في مقدمة الصف، ألقى نظرة نحو المنطقة الثالثة وقال بكسل،
“بالطبع، يمكنك الكتابة هنا.”
تتبع تشين لينغ صبيًا محظوظًا، وفي اللحظة التي كان على وشك دخول الحمام، وجه ضربة سريعة لرقبة الصبي، مما أفقد وعيه. سحبه بسرعة إلى الداخل وأغلق الباب…
“شكرًا لك.”
“من هؤلاء الثلاثة؟” سأل متسلل نار بفضول.
التقط الصبي القلم وكتب بسرعة على الورقة:
التفت تشين لينغ ليرى يان شيتساي واقفًا هناك بتعبير مظلم، يشير إليه للاقتراب.
[متسللو النار تسللوا إلى المجموعة. القديس السارق باي يه مختبئ في الظلال. أطلب التعزيزات!]
في اللحظة التي كانت تتثاءب فيها المرأة، سمعت صوتًا طفوليًا.
بعد كتابة الكلمة الأخيرة، طوى الورقة على الفور وسلمها للمرأة. في نفس الوقت، مر عدة رجال إنفاذ بجانبه مسرعين، متجهين إلى نقطة التجمع في الميناء.
[توقع الجمهور +5]
وصل رجال الإنفاذ من المنطقة الرابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط الصبي القلم وكتب بسرعة على الورقة:
أعطى الصبي المرأة نظرة عميقة وتوجه على الفور إلى الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسود وجه يان شيتساي، وألقى نظرة شرسة نحو مجموعة المنطقة الثالثة.
هذه المرأة لم تكن عضوًا في مجتمع الشفق ولكنها كانت تعمل كرسولة، مثل صاحب المتجر الصغير في المنطقة الثالثة. على الرغم من أن تشين لينغ لم يقابل العضو الذي أرسله المجتمع لمساعدته، إلا أنه عرف أن المرأة ستنقل رسالته.
بالتفكير في هذا، شعر تشين لينغ براحة أكبر قليلاً.
بهذا، سيكون مجتمع الشفق مستعدًا. حتى إذا لم يتمكنوا من إرسال شخص قوي بما يكفي لقمع لص القديس باي يه، يمكنهم على الأقل ضمان هروبه الآمن.
بعد تأكيد العدد، أومأ أحد القضاة، مشيرًا إلى السفينة للإبحار. مع صوت عالٍ للبوق، أبحرت السفينة ببطء نحو مركز البحر المتجمد.
بالتفكير في هذا، شعر تشين لينغ براحة أكبر قليلاً.
“مرحبًا، أريد أن أكتب رسالة إلى أمي…”
عاد إلى الحمام، عاد إلى مظهره الأصلي، وتوجه بهدوء إلى نقطة التجمع…
“يان شيتساي، انتشرت أعمالك المجيدة خارج مدينة أورورا… من حيث الشهرة، لا يمكننا حقًا منافستك.”
في هذه الأثناء.
عندما فتح الباب مرة أخرى، كان تشين لينغ قد تحول إلى هيئة الصبي.
المرأة في الكشك تفحصت محيطها بحذر.
بعد تأكيد العدد، أومأ أحد القضاة، مشيرًا إلى السفينة للإبحار. مع صوت عالٍ للبوق، أبحرت السفينة ببطء نحو مركز البحر المتجمد.
فتحت الورقة بعناية تحت الطاولة… وتجمدت.
حالما وطأت قدم تشين لينغ سطح السفينة، سمع صوتًا متعجرفًا من مركز السفينة.
على الورقة الكبيرة كانت هناك كلمتان فقط باللون الأحمر الدموي:
الثلاثة وقفوا في المقدمة، ولم يجرؤ أحد على الاقتراب منهم بضعة أقدام. حتى القضاة الثلاثة من مدينة أورورا حافظوا على مواقعهم خلفهم عمدًا.
— [مت.]
فتحت الورقة بعناية تحت الطاولة… وتجمدت.
المرأة: ؟؟؟
بالتفكير في هذا، شعر تشين لينغ براحة أكبر قليلاً.
—
“بالطبع، يمكنك الكتابة هنا.”
[توقع الجمهور +5]
“شكرًا لك.”
في اللحظة التي رأى فيها تشين لينغ هذه الكلمات، غرقت قلبه.
الفصل 59: اللقاء
الزيادة المفاجئة في توقع الجمهور تعني دائمًا المشاكل – كان هذا درسًا تعلمه تشين لينغ بالطريقة الصعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضبط ياقة قميصه المبعثرة قليلاً، وخرج تشين لينغ من الحمام وتوجه مباشرة إلى الكشك.
حاول تشين لينغ البحث عن أي أدلة حوله لكنه لم يجد شيئًا. لا قتلة، لا خطر، ولا حتى حفرة حفرت سرًا في قاع السفينة، والتي فحصها فقط من باب الاحتياط.
بالتفكير في هذا، شعر تشين لينغ براحة أكبر قليلاً.
مع وصول رجال الإنفاذ من المنطقة الرابعة، دعا القضاة الثلاثة الجميع للتجمع والصعود إلى السفينة حسب المنطقة.
“هذا طبيعي”، رد متسلل نار آخر بهدوء. “مدينة أورورا هي قلب منطقة أورورا. مدينة واحدة تحتكر ثمانين بالمئة من موارد المنطقة. في التصميم الأصلي، كانت المناطق السبع مجرد مصانع طرفية تخدم مدينة أورورا. بصراحة، من كرمهم أن يعطوا المناطق الكثير من المقاعد…”
“هناك الكثير من الناس من مدينة أورورا… يشكلون تقريبًا نصف المجموعة”، لاحظ تشونغ ياوغوانغ، رؤية الحشد الكبير من رجال الإنفاذ مجتمعين معًا.
“هذا طبيعي”، رد متسلل نار آخر بهدوء. “مدينة أورورا هي قلب منطقة أورورا. مدينة واحدة تحتكر ثمانين بالمئة من موارد المنطقة. في التصميم الأصلي، كانت المناطق السبع مجرد مصانع طرفية تخدم مدينة أورورا. بصراحة، من كرمهم أن يعطوا المناطق الكثير من المقاعد…”
“هذا طبيعي”، رد متسلل نار آخر بهدوء. “مدينة أورورا هي قلب منطقة أورورا. مدينة واحدة تحتكر ثمانين بالمئة من موارد المنطقة. في التصميم الأصلي، كانت المناطق السبع مجرد مصانع طرفية تخدم مدينة أورورا. بصراحة، من كرمهم أن يعطوا المناطق الكثير من المقاعد…”
“هو…” تردد تشونغ ياوغوانغ للحظة، ثم اتسعت عيناه وهو ينظر إلى الجريدة في يده. “لا عجب أنه يبدو مألوفًا. إنه يان شيتساي، الابن الثالث لغرفة التجارة النجمية.”
تابع تشين لينغ نظرتهم ورأى مجموعة كبيرة من رجال الإنفاذ ينتظرون بجانب السفينة، مستعدين للصعود. نظرة سريعة، كان هناك على الأقل ثلاثين منهم.
“يان شيتساي، انتشرت أعمالك المجيدة خارج مدينة أورورا… من حيث الشهرة، لا يمكننا حقًا منافستك.”
تحدثوا فيما بينهم، ولم يلقوا حتى نظرة على رجال الإنفاذ من المناطق السبع. في المقابل، نظر رجال الإنفاذ من المناطق الأخرى إليهم بحسد وإعجاب.
حالما وطأت قدم تشين لينغ سطح السفينة، سمع صوتًا متعجرفًا من مركز السفينة.
من مجرد سلوكهم، كان واضحًا كم يختلف رجال إنفاذ مدينة أورورا عن البقية. تصرفوا بثقة، بينما بدا رجال الإنفاذ من المناطق الأخرى كفلاحين صادف أنهم يرتدون نفس الزي الرسمي.
نظرت إلى الأسفل لترى زوجًا من العيون البريئة الواسعة تحدق فيها بشفقة.
بين رجال إنفاذ مدينة أورورا، برزت ثلاث شخصيات.
بعد تأكيد العدد، أومأ أحد القضاة، مشيرًا إلى السفينة للإبحار. مع صوت عالٍ للبوق، أبحرت السفينة ببطء نحو مركز البحر المتجمد.
برزوا لأن لا أحد منهم كان يرتدي زي الإنفاذ الأسود والأحمر. واحد كان يرتدي بالكامل باللون الأسود، آخر كان مزينًا بالجواهر اللامعة، والثالث كان يروح نفسه بمروحة في الرياح الباردة.
الثلاثة وقفوا في المقدمة، ولم يجرؤ أحد على الاقتراب منهم بضعة أقدام. حتى القضاة الثلاثة من مدينة أورورا حافظوا على مواقعهم خلفهم عمدًا.
الثلاثة وقفوا في المقدمة، ولم يجرؤ أحد على الاقتراب منهم بضعة أقدام. حتى القضاة الثلاثة من مدينة أورورا حافظوا على مواقعهم خلفهم عمدًا.
“أمي تعاني من مرض في القلب. أريد أن أعطيها بعض الأمل”، تابع الصبي قبل أن تكمل. “لم يتبق لدي سوى ستة دولارات. هل يمكنني إرسالها؟”
“من هؤلاء الثلاثة؟” سأل متسلل نار بفضول.
“من الأفضل أن تطأ طريق الجندي أولاً. وإلا، حتى إذا عدت، سيتم طردك من العائلة.”
“الذي يرتدي الأسود بالكامل هو على الأرجح لو شوانمينغ. والده أحد قضاة أورورا الخمسة ذوي السبعة خطوط، رجل ذو نفوذ كبير. الذي مع المروحة هو بو وين. تشاع أن عائلته [عالم] من منطقة أخرى…”
في هذه اللحظة، ومضت ابتسامة خفيفة في عيني تشين لينغ.
“[عالم]؟ إذن لماذا يدخل مستودع الجندي القديم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة لم تكن عضوًا في مجتمع الشفق ولكنها كانت تعمل كرسولة، مثل صاحب المتجر الصغير في المنطقة الثالثة. على الرغم من أن تشين لينغ لم يقابل العضو الذي أرسله المجتمع لمساعدته، إلا أنه عرف أن المرأة ستنقل رسالته.
“من يعرف…”
“أمي تعاني من مرض في القلب. أريد أن أعطيها بعض الأمل”، تابع الصبي قبل أن تكمل. “لم يتبق لدي سوى ستة دولارات. هل يمكنني إرسالها؟”
“ماذا عن المغطى بالجواهر؟”
“يكفي، لنصعد إلى السفينة.”
“هو…” تردد تشونغ ياوغوانغ للحظة، ثم اتسعت عيناه وهو ينظر إلى الجريدة في يده. “لا عجب أنه يبدو مألوفًا. إنه يان شيتساي، الابن الثالث لغرفة التجارة النجمية.”
“أمي تعاني من مرض في القلب. أريد أن أعطيها بعض الأمل”، تابع الصبي قبل أن تكمل. “لم يتبق لدي سوى ستة دولارات. هل يمكنني إرسالها؟”
أطلق المجموعة صوتًا مفاجئًا من الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مجرد سلوكهم، كان واضحًا كم يختلف رجال إنفاذ مدينة أورورا عن البقية. تصرفوا بثقة، بينما بدا رجال الإنفاذ من المناطق الأخرى كفلاحين صادف أنهم يرتدون نفس الزي الرسمي.
ضيق تشين لينغ عينيه ورفع صوته عمدًا، متظاهرًا بالصدمة. “هو الذي نام مع عمته؟”
نظرت إلى الأسفل لترى زوجًا من العيون البريئة الواسعة تحدق فيها بشفقة.
“هدوء”، عبس الرقم 8، قائدهم. “لا تسبب المشاكل.”
تتبع تشين لينغ صبيًا محظوظًا، وفي اللحظة التي كان على وشك دخول الحمام، وجه ضربة سريعة لرقبة الصبي، مما أفقد وعيه. سحبه بسرعة إلى الداخل وأغلق الباب…
في نفس الوقت، لو شوانمينغ، الذي يرتدي الأسود في مقدمة الصف، ألقى نظرة نحو المنطقة الثالثة وقال بكسل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يان شيتساي، انتشرت أعمالك المجيدة خارج مدينة أورورا… من حيث الشهرة، لا يمكننا حقًا منافستك.”
وصل رجال الإنفاذ من المنطقة الرابعة.
اسود وجه يان شيتساي، وألقى نظرة شرسة نحو مجموعة المنطقة الثالثة.
وصل رجال الإنفاذ من المنطقة الرابعة.
“اللعنة! عندما أعود، سأفلس جريدة أورورا اليومية. هؤلاء الكلاب الخائنة!”
بهذا، سيكون مجتمع الشفق مستعدًا. حتى إذا لم يتمكنوا من إرسال شخص قوي بما يكفي لقمع لص القديس باي يه، يمكنهم على الأقل ضمان هروبه الآمن.
“من الأفضل أن تطأ طريق الجندي أولاً. وإلا، حتى إذا عدت، سيتم طردك من العائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط الصبي القلم وكتب بسرعة على الورقة:
“ما الذي أخشاه؟ مع الأخ بو هنا، لا أعتقد أنني لن أطأ الطريق الإلهي…”
“اللعنة! عندما أعود، سأفلس جريدة أورورا اليومية. هؤلاء الكلاب الخائنة!”
“يكفي، لنصعد إلى السفينة.”
“هو…” تردد تشونغ ياوغوانغ للحظة، ثم اتسعت عيناه وهو ينظر إلى الجريدة في يده. “لا عجب أنه يبدو مألوفًا. إنه يان شيتساي، الابن الثالث لغرفة التجارة النجمية.”
بينما صعد رجال إنفاذ مدينة أورورا أولاً، تبعهم الآخرون. مقارنة بالمناطق الأخرى، بدا رجال الإنفاذ الثمانية من المناطق الثالثة والخامسة والسادسة قليلين بشكل مثير للشفقة.
“هناك الكثير من الناس من مدينة أورورا… يشكلون تقريبًا نصف المجموعة”، لاحظ تشونغ ياوغوانغ، رؤية الحشد الكبير من رجال الإنفاذ مجتمعين معًا.
بعد تأكيد العدد، أومأ أحد القضاة، مشيرًا إلى السفينة للإبحار. مع صوت عالٍ للبوق، أبحرت السفينة ببطء نحو مركز البحر المتجمد.
الزيادة المفاجئة في توقع الجمهور تعني دائمًا المشاكل – كان هذا درسًا تعلمه تشين لينغ بالطريقة الصعبة.
حالما وطأت قدم تشين لينغ سطح السفينة، سمع صوتًا متعجرفًا من مركز السفينة.
فتحت الورقة بعناية تحت الطاولة… وتجمدت.
“يا أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسود وجه يان شيتساي، وألقى نظرة شرسة نحو مجموعة المنطقة الثالثة.
التفت تشين لينغ ليرى يان شيتساي واقفًا هناك بتعبير مظلم، يشير إليه للاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضبط ياقة قميصه المبعثرة قليلاً، وخرج تشين لينغ من الحمام وتوجه مباشرة إلى الكشك.
“نعم، أنت… تعال هنا.”
عند سماع هذا، ومضت عينا المرأة بلمحة من الدهشة. ابتسمت ودفعت ورقة وقلم نحوه.
رؤية تشين لينغ يُنادى من قبل يان شيتساي، أكثر الأشخاص قلقًا لم يكونوا تشين لينغ نفسه بل متسللو النار القريبين. تخطت قلوبهم دقة، وغمرهم شعور مقلق…
فتحت الورقة بعناية تحت الطاولة… وتجمدت.
في هذه اللحظة، ومضت ابتسامة خفيفة في عيني تشين لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة لم تكن عضوًا في مجتمع الشفق ولكنها كانت تعمل كرسولة، مثل صاحب المتجر الصغير في المنطقة الثالثة. على الرغم من أن تشين لينغ لم يقابل العضو الذي أرسله المجتمع لمساعدته، إلا أنه عرف أن المرأة ستنقل رسالته.
لقد ابتلع الطعم.
“هناك الكثير من الناس من مدينة أورورا… يشكلون تقريبًا نصف المجموعة”، لاحظ تشونغ ياوغوانغ، رؤية الحشد الكبير من رجال الإنفاذ مجتمعين معًا.
(نهاية الفصل)
“ماذا عن المغطى بالجواهر؟”
“اللعنة! عندما أعود، سأفلس جريدة أورورا اليومية. هؤلاء الكلاب الخائنة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

