الفصل 44: الاستجواب
“…لا داعي.”
“قبل قليل! كان يبني رجل ثلج عند الباب! يطفئ الشموع معي في المنزل! قال أنه يريد العودة إلى المدرسة، أن يغني في حفلة رأس السنة! بالنسبة لي، هو شخص حي يتنفس!”
أعاد تشين لينغ الخنجر إلى مكانه وأخذ نفسًا عميقًا. “سأفكر في الأمر أولاً.”
“أنا…” تخطى قلب تشين لينغ نبضة. تحت نظرة هان مينغ، شعر فجأة وكأنه لا مكان يختبئ فيه.
اتكأ تشو مويون على كرسيه، وكأنه غير متفاجئ بهذا الرد. لم يحاول إقناع تشين لينغ أكثر، فقط قال بهدوء:
“أنا…” تخطى قلب تشين لينغ نبضة. تحت نظرة هان مينغ، شعر فجأة وكأنه لا مكان يختبئ فيه.
“لا مشكلة. متى ما قررت، تعال إلى متجر بقالة شياو فانغ… سأنتظرك هنا طوال اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدكتور لين من عيادة الزاوية قدّمنا لبعض.”
بينما وقف تشين لينغ للرحيل، أخرج تشو مويون مكعبًا فضيًّا صغيرًا من جيبه وسلّمه له.
“هدية من رئيسي.” قال تشو مويون بخفة. “من خلال هذا، قد تفهمنا قليلاً…”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اقترب تشين لينغ من منزله، ناداه صوت من الجوار.
“هدية من رئيسي.” قال تشو مويون بخفة. “من خلال هذا، قد تفهمنا قليلاً…”
وعلى الأرجح لم يغادره بعد.
أخذ تشين لينغ المكعب، فحصه للحظة، ثم أومأ برأسه قليلاً.
“هل هذا من شأنك؟”
“حسنًا، شكرًا.”
“هل هذا من شأنك؟”
“أيضًا، انتبه لحالتك الذهنية. لا تدع الطريق الإلهي المشوّه يؤثر عليك… طريقك غريب جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدر تشين لينغ وهو يحدق في عيني هان مينغ… عينا هان مينغ الهادئتان تقلصتا قليلاً، وتجنب لا إراديًا نظرة تشين لينغ.
لم يرد تشين لينغ. هو أيضًا لاحظ أنه منذ سلك هذا الطريق، أصبحت مشاعره غريبة بعض الشيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اقترب تشين لينغ من منزله، ناداه صوت من الجوار.
كان بحاجة إلى الهدوء والتفكير مليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدكتور لين من عيادة الزاوية قدّمنا لبعض.”
غادر الغرفة، صعد السلالم ووصل أخيرًا إلى متجر بقالة صغير. امرأة نائمة خلف المنضدة رفعت نظرها إليه، ثم عادت للنوم.
“…لا داعي.”
كان لتشين لينغ بعض الذكريات عن متجر بقالة شياو فانغ هذا. رغم بعده عن شارع فروست، إلا أن البضائع هنا كانت رخيصة جدًا. اعتاد أن يأتي مع تشين يان أحيانًا في الأعياد لشراء الحاجيات… لم يتوقع أبدًا أن يكون مقرًا لمنظمة تشو مويون.
لم يكن لتشين لينغ أي نية لبدء محادثة مع المرأة. دفع الباب وخرج.
لم يكن لتشين لينغ أي نية لبدء محادثة مع المرأة. دفع الباب وخرج.
“لا مشكلة. متى ما قررت، تعال إلى متجر بقالة شياو فانغ… سأنتظرك هنا طوال اليوم.”
لم تتوقف الثلوج الكثيفة بانتهاء العرض الأول. استمرت في التساقط، والثلج المتراكم الآن غطى الكاحلين، مما جعل المشي أكثر صعوبة.
“عقلي مضطرب! أستطيع رؤية آه يان! أشعر وكأنه بجانبي تمامًا!!”
حدد تشين لينغ الاتجاه وتوجه مباشرة إلى شارع فروست… لم يعرف لماذا يريد العودة. لم يبق هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف الثلوج الكثيفة بانتهاء العرض الأول. استمرت في التساقط، والثلج المتراكم الآن غطى الكاحلين، مما جعل المشي أكثر صعوبة.
لكن أين آخر يمكنه الذهاب غير شارع فروست؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد طفل عادي! مرض! أراد أن يتحسن! أن يقف يومًا على المسرح ويؤدي علانية! ما الخطأ الذي فعله؟!”
لم يعرف تشين لينغ. المنزل الصغير في شارع فروست كان ملاذه الوحيد في هذا العالم، رغم أن هذا الملاذ لم يترك له ذكريات جميلة كثيرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“تشين لينغ!!”
“حسنًا، سأعود إذن.”
بينما اقترب تشين لينغ من منزله، ناداه صوت من الجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
هرع وو يودونغ بسرعة، يخترق الثلج بسهولة ليصل إليه. “تشين لينغ، أين كنت؟ هل تشعر بتحسن؟”
“هان مينغ! أنت هنا تستجوبني بهذه القسوة الآن، لكن أين كنت عندما قتل أولئك الناس من شارع الربيع الجليدي أخي؟!”
“ما الذي تفعله هنا؟” نظر تشين لينغ إلى وو يودونغ في دهشة. قبل ساعات قليلة، كان يعرج على عكازين، نصف ميت. الآن، يتحرك بحرية ومليء بالطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ليلة ظهور الكارثة، تحدثت إلى جيانغ تشين، قائلًا أن أخاك يجلس في الزاوية. لكن اليوم، أثناء التحقيق في شارع الربيع الجليدي بالمنطقة الثانية، اكتشفت أن أخاك تشين يان نُزعت جميع أعضائه ومات منذ أيام. فمن كان الأخ الذي ذكرته في تلك الليلة؟”
“جئت لأشكر الطبيب المعجزة!” قال وو يودونغ بحماس. “ذلك الرجل الذي مكث في منزلك، إنه مذهل! أتذكر أني تحدثت معه، ثم فجأة أصبح كل شيء مظلمًا. عندما استيقظت، كانت ساقي قد شُفيت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اكتشف وجوده، قطب تشين لينغ حاجبيه. بعد تردد لحظة، دفع الباب بقوة.
قال طبيب العيادة أني سأحتاج للراحة لأكثر من نصف عام، مع احتمال كبير أن تبقى لديّ مشاكل دائمة… لكنه أصلحها في لحظة!
قال طبيب العيادة أني سأحتاج للراحة لأكثر من نصف عام، مع احتمال كبير أن تبقى لديّ مشاكل دائمة… لكنه أصلحها في لحظة!
كنت أعاني من آلام في الركبة والمفاصل من إصابات قديمة، خاصة في الأيام الممطرة، لكن الآن لا أشعر بأي ألم. والأهم…
“عقلي مضطرب! أستطيع رؤية آه يان! أشعر وكأنه بجانبي تمامًا!!”
أعتقد أني أصبحت أطول!”
اتكأ تشو مويون على كرسيه، وكأنه غير متفاجئ بهذا الرد. لم يحاول إقناع تشين لينغ أكثر، فقط قال بهدوء:
فحص تشين لينغ وو يودونغ ولاحظ أنه بالفعل أصبح أطول… قبل ذلك، كان رأسه بالكاد يصل إلى ذقن تشين لينغ، والآن أصبح قريبًا من أنفه.
هل تشو مويون بهذه القوة؟
بينما شاهد وو يودونغ يغادر، وصل تشين لينغ إلى عتبة منزله. عندما هم بدفع الباب، توقفت يده في منتصف الطريق.
“لقد غادر بالفعل.” توقف تشين لينغ، ثم أضاف، “وعلى الأرجح لن يعود.”
وعلى الأرجح لم يغادره بعد.
ذُهل وو يودونغ، وظهر خيبة الأمل واضحة على وجهه…
“ملاحظة جيدة. ادخل.” كان صوت هان مينغ، عميقًا وثابتًا كالعادة. “لم تظن أنك تستطيع تجنب العودة إلى المنزل للأبد، أليس كذلك؟”
“حسنًا، سأعود إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اقترب تشين لينغ من منزله، ناداه صوت من الجوار.
بينما شاهد وو يودونغ يغادر، وصل تشين لينغ إلى عتبة منزله. عندما هم بدفع الباب، توقفت يده في منتصف الطريق.
أعتقد أني أصبحت أطول!”
نظر إلى إطار الباب القديم، تضيقت عيناه بينما ومض بريق خافت في حدقتيه.
لم يعرف تشين لينغ. المنزل الصغير في شارع فروست كان ملاذه الوحيد في هذا العالم، رغم أن هذا الملاذ لم يترك له ذكريات جميلة كثيرة…
القدرة على الملاحظة الدقيقة التي منحته إياها [عيون السر] رصدت على الفور بقع الثلج الدقيقة على إطار الباب.
“أنا…” تخطى قلب تشين لينغ نبضة. تحت نظرة هان مينغ، شعر فجأة وكأنه لا مكان يختبئ فيه.
هناك شيء خطأ…
(نهاية الفصل)
دخل أحدهم المنزل أثناء غيابه.
“هان مينغ! أنت هنا تستجوبني بهذه القسوة الآن، لكن أين كنت عندما قتل أولئك الناس من شارع الربيع الجليدي أخي؟!”
وعلى الأرجح لم يغادره بعد.
أعاد تشين لينغ الخنجر إلى مكانه وأخذ نفسًا عميقًا. “سأفكر في الأمر أولاً.”
سحب تشين لينغ ذراعه بحذر وتراجع خطوتين إلى الوراء في الثلج بصمت. في تلك اللحظة، صدح صوت ببطء من داخل المنزل.
سحب تشين لينغ ذراعه بحذر وتراجع خطوتين إلى الوراء في الثلج بصمت. في تلك اللحظة، صدح صوت ببطء من داخل المنزل.
“ملاحظة جيدة. ادخل.” كان صوت هان مينغ، عميقًا وثابتًا كالعادة. “لم تظن أنك تستطيع تجنب العودة إلى المنزل للأبد، أليس كذلك؟”
وعلى الأرجح لم يغادره بعد.
بعد أن اكتشف وجوده، قطب تشين لينغ حاجبيه. بعد تردد لحظة، دفع الباب بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني من آلام في الركبة والمفاصل من إصابات قديمة، خاصة في الأيام الممطرة، لكن الآن لا أشعر بأي ألم. والأهم…
“ما الذي تفعله في منزلي؟” سأل بصرامة، ينظر إلى هان مينغ الجالس على طاولة الطعام.
“هدية من رئيسي.” قال تشو مويون بخفة. “من خلال هذا، قد تفهمنا قليلاً…”
“أجري تحقيقًا.”
“تشين لينغ!!”
“كيف يختلف هذا عن لص يقتحم المنزل؟”
“رجال الإنفاذ لديهم صلاحية التحقيق. هل يجب أن أشرح لك ذلك؟” طرق هان مينغ الطاولة بخفة ببراجمه. “حتى لو أحرقت هذا المنزل، ماذا تستطيع أن تفعل؟”
“رجال الإنفاذ لديهم صلاحية التحقيق. هل يجب أن أشرح لك ذلك؟” طرق هان مينغ الطاولة بخفة ببراجمه. “حتى لو أحرقت هذا المنزل، ماذا تستطيع أن تفعل؟”
“تشين لينغ!!”
“…” ازدادت نظرة تشين لينغ برودة.
القدرة على الملاحظة الدقيقة التي منحته إياها [عيون السر] رصدت على الفور بقع الثلج الدقيقة على إطار الباب.
“رغم أنه يجب أن أعترف، لم أتوقع أنك تعرف تشو مويون… كيف التقيتما؟”
بينما شاهد وو يودونغ يغادر، وصل تشين لينغ إلى عتبة منزله. عندما هم بدفع الباب، توقفت يده في منتصف الطريق.
“هل هذا من شأنك؟”
وقف تشين لينغ فجأة، عيناه محمرتان.
“أستجوبك كرئيس إنفاذ المنطقة الثالثة، تشين لينغ. راقب لهجتك.” ازدادت حدّة نظرة هان مينغ، وامتلأت الغرفة بضغط غير مفسر.
لم يعرف تشين لينغ. المنزل الصغير في شارع فروست كان ملاذه الوحيد في هذا العالم، رغم أن هذا الملاذ لم يترك له ذكريات جميلة كثيرة…
حدّق تشين لينغ به لفترة طويلة قبل أن يتحدث أخيرًا،
“فتشت المنزل بأكمله. هناك آثار لشخصين فقط يعيشان هنا – أنت وتشو مويون. لكن لماذا هناك ثلاث أطباق في الحوض؟ لمن كان الطبق الثالث؟”
“الدكتور لين من عيادة الزاوية قدّمنا لبعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” ازدادت نظرة تشين لينغ برودة.
“لماذا ذهبت إلى طبيب؟”
“قبل المجيء هنا، تحدثت إلى وو يودونغ. قال أنك كنت تشعل الشموع وحدك في المنزل، ثم…”
“لم أكن بحالة جيدة في ذلك الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” ازدادت نظرة تشين لينغ برودة.
“لم تكن بحالة جيدة، فذهبت إلى تشو مويون؟ هل كنت مريضًا جسديًا، أم… أنك تلوثت ذهنيًا بالعالم الرمادي؟” أصبحت عينا هان مينغ ثاقبتين، كصقر يرى عبر فريسته.
“جئت لأشكر الطبيب المعجزة!” قال وو يودونغ بحماس. “ذلك الرجل الذي مكث في منزلك، إنه مذهل! أتذكر أني تحدثت معه، ثم فجأة أصبح كل شيء مظلمًا. عندما استيقظت، كانت ساقي قد شُفيت!
“أنا…” تخطى قلب تشين لينغ نبضة. تحت نظرة هان مينغ، شعر فجأة وكأنه لا مكان يختبئ فيه.
“أين كنت عندما تواطأوا مع رجال إنفاذ لدفع أناس عاديين إلى الموت؟!”
“في ليلة ظهور الكارثة، تحدثت إلى جيانغ تشين، قائلًا أن أخاك يجلس في الزاوية. لكن اليوم، أثناء التحقيق في شارع الربيع الجليدي بالمنطقة الثانية، اكتشفت أن أخاك تشين يان نُزعت جميع أعضائه ومات منذ أيام. فمن كان الأخ الذي ذكرته في تلك الليلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“…”
“أين كنت عندما تواطأوا مع رجال إنفاذ لدفع أناس عاديين إلى الموت؟!”
“فتشت المنزل بأكمله. هناك آثار لشخصين فقط يعيشان هنا – أنت وتشو مويون. لكن لماذا هناك ثلاث أطباق في الحوض؟ لمن كان الطبق الثالث؟”
ارتجف جسد هان مينغ بعنف.
“…”
وعلى الأرجح لم يغادره بعد.
“قبل المجيء هنا، تحدثت إلى وو يودونغ. قال أنك كنت تشعل الشموع وحدك في المنزل، ثم…”
أعاد تشين لينغ الخنجر إلى مكانه وأخذ نفسًا عميقًا. “سأفكر في الأمر أولاً.”
“كفى!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى!!”
وقف تشين لينغ فجأة، عيناه محمرتان.
“أين كانت صلاحيتك في التحقيق وقتها؟! أين كانت صلاحيتك في إنفاذ القانون؟!!”
“نعم! أنا مجنون، حسنًا؟!”
“…”
“عقلي مضطرب! أستطيع رؤية آه يان! أشعر وكأنه بجانبي تمامًا!!”
“أنا…” تخطى قلب تشين لينغ نبضة. تحت نظرة هان مينغ، شعر فجأة وكأنه لا مكان يختبئ فيه.
“قبل قليل! كان يبني رجل ثلج عند الباب! يطفئ الشموع معي في المنزل! قال أنه يريد العودة إلى المدرسة، أن يغني في حفلة رأس السنة! بالنسبة لي، هو شخص حي يتنفس!”
دخل أحدهم المنزل أثناء غيابه.
“إنه مجرد طفل عادي! مرض! أراد أن يتحسن! أن يقف يومًا على المسرح ويؤدي علانية! ما الخطأ الذي فعله؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني من آلام في الركبة والمفاصل من إصابات قديمة، خاصة في الأيام الممطرة، لكن الآن لا أشعر بأي ألم. والأهم…
“هان مينغ! أنت هنا تستجوبني بهذه القسوة الآن، لكن أين كنت عندما قتل أولئك الناس من شارع الربيع الجليدي أخي؟!”
“قبل المجيء هنا، تحدثت إلى وو يودونغ. قال أنك كنت تشعل الشموع وحدك في المنزل، ثم…”
“أين كنت عندما تواطأوا مع رجال إنفاذ لدفع أناس عاديين إلى الموت؟!”
هل تشو مويون بهذه القوة؟
“أين كانت صلاحيتك في التحقيق وقتها؟! أين كانت صلاحيتك في إنفاذ القانون؟!!”
أخذ تشين لينغ المكعب، فحصه للحظة، ثم أومأ برأسه قليلاً.
ارتجف جسد هان مينغ بعنف.
كان لتشين لينغ بعض الذكريات عن متجر بقالة شياو فانغ هذا. رغم بعده عن شارع فروست، إلا أن البضائع هنا كانت رخيصة جدًا. اعتاد أن يأتي مع تشين يان أحيانًا في الأعياد لشراء الحاجيات… لم يتوقع أبدًا أن يكون مقرًا لمنظمة تشو مويون.
ارتفع صدر تشين لينغ وهو يحدق في عيني هان مينغ… عينا هان مينغ الهادئتان تقلصتا قليلاً، وتجنب لا إراديًا نظرة تشين لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” ازدادت نظرة تشين لينغ برودة.
جلس هناك بصمت، رأسه منخفض، كتمثال.
“رغم أنه يجب أن أعترف، لم أتوقع أنك تعرف تشو مويون… كيف التقيتما؟”
(نهاية الفصل)
(نهاية الفصل)
وعلى الأرجح لم يغادره بعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
