You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 34

الفصل 34: المهرج

الفصل 34: المهرج

“انتهينا. لنذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فقط… آه لينغ المسكين…”

صفع الرجلان الطين عن أجسادهما، وتأكدا من أن الحفرة قد تم ردمها بشكل صحيح، ثم انصرفا.

“الدفع” الذي سلمه إياه تشيان فان بابتسامة في ذلك الصباح.

غسل المطر الغزير عددًا لا يحصر من القبور المجهولة، واختلط الدم الأحمر الداكن بالطين وهو يتدحرج أسفل الجبل. بعد عشرات الثواني، تسلق شخصان آخران يرتديان معاطف مطر من سفح الجبل.

صفع الرجلان الطين عن أجسادهما، وتأكدا من أن الحفرة قد تم ردمها بشكل صحيح، ثم انصرفا.

“لنفعلها هنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكارثة الثانية التي هاجمت شارع الربيع الجليدي ربما لم تكن موجودة قط. منذ البداية، كان تشين لينغ نفسه… أو بالأحرى، النسخة منه التي فقدت السيطرة بعد أن انخفض [قيمة التوقع] لديه إلى أقل من 20%.

حمل الرجلان مصابيح زجاجية تعمل بالكيروسين، وامتدت عيناهما لمسح المحيط. لم يلاحظا الطين الأحمر الداكن الذي كان يتدفق في الظلام، وسارا مباشرة إلى الحفرة التي حُفرت حديثًا.

تغشى رؤية تشين لينغ بالدموع. في عقله، تتابعت أحداث اليومين الماضيين كالعاصفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعا الكيس الذي كانا يحملانه على الأرض، وأخرجا المجارف، وبدأا في الحفر بجوار الحفرة الحمراء الداكنة.

غسل المطر الغزير التربة الحمراء الداكنة، وكأنه يحاول تطهير ذنوبهما وامتعاضهما. قبران وحيدان، يفصلهما طبقة رقيقة من الرمل، يرقدان متصلين.

“آه يان… هل سيتعافى؟”

[التوقع الحالي: 63%]

رقرق المطر على معاطفهما المطرية، وضغطت يدا المرأة الشاحبة بقوة داخل أكمامها. كان صوتها أجشًا.

عمل الاثنان معًا لإلقاء الكيس الأسود في الحفرة وتغطيته ببطء بالتراب.

“سيتعافى”، قال الرجل الذي كان يحفر بحزم. “القلب قد تم توصيله بالفعل. يجب أن تكون الجراحة قد بدأت… غدًا، غدًا يمكننا الذهاب إلى المنطقة الثانية لرؤيته!”

تجمع مملكة الرمادي. شخص يحاول الخروج من المقبرة الجماعية، جرحه على صدره يشفى ببطء. عدد لا يحصر من العيون الحمراء تفتح خلفه. مياه المطر على الأرض تشكل سطرًا من الحروف… [توقع الجمهور: 17%]؛

عند سماع ذلك، لانت تعابير المرأة قليلاً. نظرت إلى الكيس الأسود عند قدميها، وعيناها مليئتان بالذنب.

نظر إلى الأعلى ورأى الفتى المألوف يجثو أمامه، الدموع تتدفق على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه فقط… آه لينغ المسكين…”

تشو مويون، وهو يحمل رسالة، وقف على عتبة المنزل المليء بالثقوب، يتحدث إلى الغرفة الفارغة: “سمعت أن السيد تشين يحتاج إلى [طبيب]، لذا جئت…”؛

“يجب أن نأخذ هذا السر إلى قبورنا.”

إذن، هل ظهور آه يان في عينيه كان أيضًا من عمل “الجمهور”…؟

“ولكن ماذا لو سأل آه يان عن أخيه عندما يعود؟”

“بعد كل هذا الوقت الذي كنا فيه أمًا وابنًا… دعينا على الأقل نضع لآه لينغ شاهد قبر.”

“حينها سنخبره أن أخيه اجتاز اختبار إنفاذ القانون وتم نقله إلى المنطقة السابعة… لن يعود.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين؟”

“هل سيصدق ذلك؟”

“انتهينا. لنذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

في اللحظة التي كان كل شيء على وشك أن يصمت بسبب العاصفة، بدأ لون رمادي غريب بالانتشار من الفراغ…

لم يجب الرجل. دفع المجرفة في الأرض بصمت، وقلب كتلة كبيرة من التربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتم تنتظرون هذه اللحظة منذ وقت طويل، أليس كذلك؟”

“لندفنه هكذا ببساطة”، قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتقاله، تلاعبوا مرارًا وتكرارًا بالعالم من حوله – بقع الماء في المطبخ، المزحة على الدكتور لين، سكين العظام الممضوغة… ولكن منذ ظهور آه يان، بدا أنهم توقفوا عن التدخل في حياته.

عمل الاثنان معًا لإلقاء الكيس الأسود في الحفرة وتغطيته ببطء بالتراب.

تعويذة سلام مكسورة تتمايل بلطف في الريح، عالقة في شظايا أظافره؛

ترددت المرأة للحظة، ثم التقطت لوحًا خشبيًا من الجانب، وكأنها تريد كتابة شيء عليه. لكن الرجل أوقفها.

“آه يان… هل سيتعافى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تفعلين؟”

“بعد كل هذا الوقت الذي كنا فيه أمًا وابنًا… دعينا على الأقل نضع لآه لينغ شاهد قبر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكارثة الثانية التي هاجمت شارع الربيع الجليدي ربما لم تكن موجودة قط. منذ البداية، كان تشين لينغ نفسه… أو بالأحرى، النسخة منه التي فقدت السيطرة بعد أن انخفض [قيمة التوقع] لديه إلى أقل من 20%.

“لا. إذا وضعنا شاهد قبر هنا، ماذا لو رآه رجال إنفاذ القانون أو شخص آخر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدره بعنف، وكأن نيران الغضب تحرق عاصفة الثلج. بحث بجنون على الأرض المغطاة بالثلج، يحاول العثور على سكين أو مسدس لينهي هذه الحياة السخيفة.

“إذن…”

رقرق المطر على معاطفهما المطرية، وضغطت يدا المرأة الشاحبة بقوة داخل أكمامها. كان صوتها أجشًا.

“قلت لك، من الآن فصاعدًا، نأخذ هذا السر إلى قبورنا.”

ضحك تشين لينغ، وصدح ضحكه في عاصفة الثلج كضحكة شيطان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سكتت المرأة لفترة طويلة، ثم ألقت باللوح الخشبي جانبًا في النهاية. عند رؤية ذلك، عزّاها الرجل بهدوء:

“لا بأس… عندما نستيقظ غدًا، سيكون كل شيء قد انتهى.”

“لا بأس… عندما نستيقظ غدًا، سيكون كل شيء قد انتهى.”

“يجب أن نأخذ هذا السر إلى قبورنا.”

نظر الاثنان للمرة الأخيرة إلى رقعة الأرض، ثم انصرفا واختفيا في المطر.

امتلك “الجمهور” القوة للتأثير على الواقع.

غسل المطر الغزير التربة الحمراء الداكنة، وكأنه يحاول تطهير ذنوبهما وامتعاضهما. قبران وحيدان، يفصلهما طبقة رقيقة من الرمل، يرقدان متصلين.

امتلك “الجمهور” القوة للتأثير على الواقع.

في اللحظة التي كان كل شيء على وشك أن يصمت بسبب العاصفة، بدأ لون رمادي غريب بالانتشار من الفراغ…

“قلت لك، من الآن فصاعدًا، نأخذ هذا السر إلى قبورنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مملكة الرمادي، تتجمع.

ثم، تم وضع رداء أوبرا أحمر كبير بلطف على كتفيه، يحميه من عاصفة الثلج الهائجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، اجتاحته عاصفة ثلجية عمياء. في اللحظة التالية، اختفى شكل آه يان مرة أخرى، وكأنه لم يكن هناك قط.

“آه يان… آه يان!”

لقد خططوا لكل شيء. عرفوا كل شيء. شاهدوه وهو يقدم كل ما لديه على المسرح، بينما تعلو شفاههم ابتسامات لا يمكن كبحها في الظلام…

تساقطت الدموع من عيني تشين لينغ بلا سيطرة وهو يحفر بجنون في الطين بيديه حتى أصبحت أطراف أصابعه دامية وممزقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، توقف عن الحفر… أتوسل إليك، من فضلك لا تحفر أكثر، حسنًا؟”

لم يكن يعرف ما حدث بعد تجمع مملكة الرمادي، لماذا عاد هو فقط إلى الحياة… لا، تشين لينغ لم يعد إلى الحياة أيضًا. لقد أصبح نفسه فحسب…

“الدفع” الذي سلمه إياه تشيان فان بابتسامة في ذلك الصباح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن في هذه اللحظة، لم يعد يهم من كان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعا الكيس الذي كانا يحملانه على الأرض، وأخرجا المجارف، وبدأا في الحفر بجوار الحفرة الحمراء الداكنة.

لقد لعبت الدنيا مزحة قاسية بتشين لينغ، جعلته يموت على يد الزوجين اللذين ربّياه… ولكن في الوقت نفسه، لعبت الدنيا مزحة أكثر قسوة بتشين تان وزوجته.

“آه يان… هل سيتعافى؟”

تغشى رؤية تشين لينغ بالدموع. في عقله، تتابعت أحداث اليومين الماضيين كالعاصفة.

تجمع مملكة الرمادي. شخص يحاول الخروج من المقبرة الجماعية، جرحه على صدره يشفى ببطء. عدد لا يحصر من العيون الحمراء تفتح خلفه. مياه المطر على الأرض تشكل سطرًا من الحروف… [توقع الجمهور: 17%]؛

تجمع مملكة الرمادي. شخص يحاول الخروج من المقبرة الجماعية، جرحه على صدره يشفى ببطء. عدد لا يحصر من العيون الحمراء تفتح خلفه. مياه المطر على الأرض تشكل سطرًا من الحروف… [توقع الجمهور: 17%]؛

تخيل تشين لينغ المشهد بوضوح – في المسرح الكبير المضاء بشكل خافت، عدد لا يحصر من العيون الحمراء تتلصص من خلف الستائر، تشاهد وهو يتحدث مع آه يان خلال الأيام الماضية، تشاهد وهو يعد بالعرض في حفلة رأس السنة بالمدرسة، تشاهد تشو مويون وهو يجلس وحيدًا، غارقًا في أفكاره…

تعويذة سلام مكسورة تتمايل بلطف في الريح، عالقة في شظايا أظافره؛

ظهور سطر آخر من النص أشعل تمامًا الغضب الذي كان تشين لينغ يكبته. نهض متعثرًا، رداء الأوبرا الأحمر يتمايل في العاصفة كأسد غاضب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الكارثة الثانية التي هاجمت شارع الربيع الجليدي ربما لم تكن موجودة قط. منذ البداية، كان تشين لينغ نفسه… أو بالأحرى، النسخة منه التي فقدت السيطرة بعد أن انخفض [قيمة التوقع] لديه إلى أقل من 20%.

إذن، هل ظهور آه يان في عينيه كان أيضًا من عمل “الجمهور”…؟

تحت سيطرة “الجمهور”، ذبح نصف شارع الربيع الجليدي، حتى أشبع الجمهور، ثم توجه براحة إلى المنطقة الثالثة…

تخيل تشين لينغ المشهد بوضوح – في المسرح الكبير المضاء بشكل خافت، عدد لا يحصر من العيون الحمراء تتلصص من خلف الستائر، تشاهد وهو يتحدث مع آه يان خلال الأيام الماضية، تشاهد وهو يعد بالعرض في حفلة رأس السنة بالمدرسة، تشاهد تشو مويون وهو يجلس وحيدًا، غارقًا في أفكاره…

“لا، لا يمكن أن يكون الأمر هكذا…” تمتم تشين لينغ لنفسه. “لا يمكن أن يكون الأمر من البداية إلى النهاية… أنا فقط؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آه يان إلى التربة الملطخة بالدم، رأسه منخفضًا، لا يجرؤ على مواجهة عيني تشين لينغ.

على الجبل الخلفي، غسل رداء الأوبرا في الجدول وسلمه لآه يان… ولكن عندما استجوبه جيانغ تشين، عاد الرداء بشكل غامض إلى بين ذراعيه؛

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، توقف عن الحفر… أتوسل إليك، من فضلك لا تحفر أكثر، حسنًا؟”

تشين تان وزوجته، يُؤخذان بعيدًا من قبل رجال إنفاذ القانون، نظراتهما تخترق جسد آه يان، تحدقان فيه بشراسة، تلعنان وتصرخان؛

“لندفنه هكذا ببساطة”، قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في شارع فروست، ضابط إنفاذ القانون جيانغ تشين اتبع إصبع تشين لينغ المشير، نظر إلى زاوية الشارع المظلمة، ليرى فقط ظلًا ضبابيًا؛

“يجب أن نأخذ هذا السر إلى قبورنا.”

تشو مويون، وهو يحمل رسالة، وقف على عتبة المنزل المليء بالثقوب، يتحدث إلى الغرفة الفارغة: “سمعت أن السيد تشين يحتاج إلى [طبيب]، لذا جئت…”؛

“سيتعافى”، قال الرجل الذي كان يحفر بحزم. “القلب قد تم توصيله بالفعل. يجب أن تكون الجراحة قد بدأت… غدًا، غدًا يمكننا الذهاب إلى المنطقة الثانية لرؤيته!”

الغرفة الفارغة يتم إصلاحها؛

“لا. إذا وضعنا شاهد قبر هنا، ماذا لو رآه رجال إنفاذ القانون أو شخص آخر؟”

المعطف القطني الممزق يتم رفعه؛

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مملكة الرمادي، تتجمع.

ولكن من البداية إلى النهاية، لم يتحدث أحد مع آه يان.

لم يكن يعرف ما حدث بعد تجمع مملكة الرمادي، لماذا عاد هو فقط إلى الحياة… لا، تشين لينغ لم يعد إلى الحياة أيضًا. لقد أصبح نفسه فحسب…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل هذا بدا وكأنه يشير إلى أن آه يان كان موجودًا… كشبح بجانبه، أو ربما، مجرد وهم من أوهامه المضطربة.

عند سماع ذلك، لانت تعابير المرأة قليلاً. نظرت إلى الكيس الأسود عند قدميها، وعيناها مليئتان بالذنب.

استمر تشين لينغ في الحفر. بدأت التربة في الأسفل تنزف دمًا. بينما كان على وشك الاستمرار، أمسكت يد فجأة بمعصمه…

تغشى رؤية تشين لينغ بالدموع. في عقله، تتابعت أحداث اليومين الماضيين كالعاصفة.

ثم، تم وضع رداء أوبرا أحمر كبير بلطف على كتفيه، يحميه من عاصفة الثلج الهائجة.

تجمد تشين لينغ.

تجمد تشين لينغ.

انقبضت أيدي تشين لينغ الدامية بقوة. حدق في الفراغ أمامه، عروق عنقه تنتفخ:

نظر إلى الأعلى ورأى الفتى المألوف يجثو أمامه، الدموع تتدفق على وجهه.

“إذا كنتم تريدون عرضًا جيدًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي، توقف عن الحفر… أتوسل إليك، من فضلك لا تحفر أكثر، حسنًا؟”

تجمد تشين لينغ.

“…آه يان.”

حدق تشين لينغ فيه بذهول. يداه الداميتان المغطاتان بالطين ارتفعتا، وكأنهما تحاولان لمس وجه آه يان… ولمستاه بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعا الكيس الذي كانا يحملانه على الأرض، وأخرجا المجارف، وبدأا في الحفر بجوار الحفرة الحمراء الداكنة.

“آه يان… هل أنت حي؟” صوت تشين لينغ ارتعش. “أنت حي، أليس كذلك؟”

انجذب نظر تشين لينغ لا إراديًا إلى سطري النص اللذين ظهرا في الثلج. وكأنه أدرك شيئًا، تقلصت حدقتاه قليلاً.

“أنا…”

ظهور سطر آخر من النص أشعل تمامًا الغضب الذي كان تشين لينغ يكبته. نهض متعثرًا، رداء الأوبرا الأحمر يتمايل في العاصفة كأسد غاضب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر آه يان إلى التربة الملطخة بالدم، رأسه منخفضًا، لا يجرؤ على مواجهة عيني تشين لينغ.

إذن، هل ظهور آه يان في عينيه كان أيضًا من عمل “الجمهور”…؟

“أنا ميت بالفعل، أخي…”

تغشى رؤية تشين لينغ بالدموع. في عقله، تتابعت أحداث اليومين الماضيين كالعاصفة.

“لكنك هنا!”

“آه يان… هل أنت حي؟” صوت تشين لينغ ارتعش. “أنت حي، أليس كذلك؟”

“أنا هنا بسبب قوتك.”

غسل المطر الغزير التربة الحمراء الداكنة، وكأنه يحاول تطهير ذنوبهما وامتعاضهما. قبران وحيدان، يفصلهما طبقة رقيقة من الرمل، يرقدان متصلين.

ذهل تشين لينغ. “أنا؟ ليس لدي هذا النوع من القوة، أنا…”

تسع عملات فضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، اجتاحته عاصفة ثلجية عمياء. في اللحظة التالية، اختفى شكل آه يان مرة أخرى، وكأنه لم يكن هناك قط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدره بعنف، وكأن نيران الغضب تحرق عاصفة الثلج. بحث بجنون على الأرض المغطاة بالثلج، يحاول العثور على سكين أو مسدس لينهي هذه الحياة السخيفة.

[توقع الجمهور +5]

“إذا كنتم تريدون عرضًا جيدًا…”

[التوقع الحالي: 63%]

“لا بأس… عندما نستيقظ غدًا، سيكون كل شيء قد انتهى.”

انجذب نظر تشين لينغ لا إراديًا إلى سطري النص اللذين ظهرا في الثلج. وكأنه أدرك شيئًا، تقلصت حدقتاه قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شارع فروست، ضابط إنفاذ القانون جيانغ تشين اتبع إصبع تشين لينغ المشير، نظر إلى زاوية الشارع المظلمة، ليرى فقط ظلًا ضبابيًا؛

امتلك “الجمهور” القوة للتأثير على الواقع.

“إذا كنتم تريدون عرضًا جيدًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد انتقاله، تلاعبوا مرارًا وتكرارًا بالعالم من حوله – بقع الماء في المطبخ، المزحة على الدكتور لين، سكين العظام الممضوغة… ولكن منذ ظهور آه يان، بدا أنهم توقفوا عن التدخل في حياته.

لم يجب الرجل. دفع المجرفة في الأرض بصمت، وقلب كتلة كبيرة من التربة.

إذن، هل ظهور آه يان في عينيه كان أيضًا من عمل “الجمهور”…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شارع فروست، ضابط إنفاذ القانون جيانغ تشين اتبع إصبع تشين لينغ المشير، نظر إلى زاوية الشارع المظلمة، ليرى فقط ظلًا ضبابيًا؛

“…لقد كنتم أنتم.”

لقد خططوا لكل شيء. عرفوا كل شيء. شاهدوه وهو يقدم كل ما لديه على المسرح، بينما تعلو شفاههم ابتسامات لا يمكن كبحها في الظلام…

انقبضت أيدي تشين لينغ الدامية بقوة. حدق في الفراغ أمامه، عروق عنقه تنتفخ:

تجمد تشين لينغ.

“أنتم من جعلتموني أراه… أنتم من جعلتموني أتعلق به… منذ البداية، كنتم تستخدمونه كدعامة، لخداع مشاعري، ثم تدمرون كل شيء بأيديكم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آه يان إلى التربة الملطخة بالدم، رأسه منخفضًا، لا يجرؤ على مواجهة عيني تشين لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنتم تنتظرون هذه اللحظة منذ وقت طويل، أليس كذلك؟”

صفع الرجلان الطين عن أجسادهما، وتأكدا من أن الحفرة قد تم ردمها بشكل صحيح، ثم انصرفا.

[توقع الجمهور +5]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، اجتاحته عاصفة ثلجية عمياء. في اللحظة التالية، اختفى شكل آه يان مرة أخرى، وكأنه لم يكن هناك قط.

ظهور سطر آخر من النص أشعل تمامًا الغضب الذي كان تشين لينغ يكبته. نهض متعثرًا، رداء الأوبرا الأحمر يتمايل في العاصفة كأسد غاضب!

نظر الاثنان للمرة الأخيرة إلى رقعة الأرض، ثم انصرفا واختفيا في المطر.

“هل أنتم راضون الآن؟!!”

امتلك “الجمهور” القوة للتأثير على الواقع.

“هل اكتفيتم من هذا العرض؟!! هل تستمتعون به؟!!!”

غسل المطر الغزير التربة الحمراء الداكنة، وكأنه يحاول تطهير ذنوبهما وامتعاضهما. قبران وحيدان، يفصلهما طبقة رقيقة من الرمل، يرقدان متصلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أديتُ جيدًا من أجلكم؟!!!”

“هل أنتم راضون الآن؟!!”

“اذهبوا إلى الجحيم!!!”

تخيل تشين لينغ المشهد بوضوح – في المسرح الكبير المضاء بشكل خافت، عدد لا يحصر من العيون الحمراء تتلصص من خلف الستائر، تشاهد وهو يتحدث مع آه يان خلال الأيام الماضية، تشاهد وهو يعد بالعرض في حفلة رأس السنة بالمدرسة، تشاهد تشو مويون وهو يجلس وحيدًا، غارقًا في أفكاره…

“فسأقدم لكم…”

لقد خططوا لكل شيء. عرفوا كل شيء. شاهدوه وهو يقدم كل ما لديه على المسرح، بينما تعلو شفاههم ابتسامات لا يمكن كبحها في الظلام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا بدا وكأنه يشير إلى أن آه يان كان موجودًا… كشبح بجانبه، أو ربما، مجرد وهم من أوهامه المضطربة.

شعر وكأنه مهرج، أحمق سكر في عرض زائف، يرفه عن الآخرين من أجل تسليتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، اجتاحته عاصفة ثلجية عمياء. في اللحظة التالية، اختفى شكل آه يان مرة أخرى، وكأنه لم يكن هناك قط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفع صدره بعنف، وكأن نيران الغضب تحرق عاصفة الثلج. بحث بجنون على الأرض المغطاة بالثلج، يحاول العثور على سكين أو مسدس لينهي هذه الحياة السخيفة.

“لكنك هنا!”

رفض أن يكون مهرجًا، ورفض أن يكون أداة لتسلية “الجمهور”.

استمر تشين لينغ في الحفر. بدأت التربة في الأسفل تنزف دمًا. بينما كان على وشك الاستمرار، أمسكت يد فجأة بمعصمه…

في تلك اللحظة، انزلقت قدمه، وسقطت بعض الأشياء من جيبه، لتستقر على الثلج الناصع وتعكس بريقًا فضيًا…

إذن، هل ظهور آه يان في عينيه كان أيضًا من عمل “الجمهور”…؟

تسع عملات فضية.

“فسأقدم لكم…”

“الدفع” الذي سلمه إياه تشيان فان بابتسامة في ذلك الصباح.

“الدفع” الذي سلمه إياه تشيان فان بابتسامة في ذلك الصباح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية العملات، تقلصت حدقات تشين لينغ. توقف في مساره، وبدأ الغضب في عينيه يختفي ليحل محله كراهية أكثر حدة.

“انتهينا. لنذهب.”

وقف صامتًا لفترة طويلة، ثم انحني والتقط العملات واحدة تلو الأخرى.

تعويذة سلام مكسورة تتمايل بلطف في الريح، عالقة في شظايا أظافره؛

“…حسنًا.” كان صوت تشين لينغ أجشًا. رفع رأسه ببطء ونظر في اتجاه المنطقة الثانية، عيناه تتألقان بحماس القتل والجنون الذي لم يسبق له مثيل!

ذهل تشين لينغ. “أنا؟ ليس لدي هذا النوع من القوة، أنا…”

“إذا كنتم تريدون عرضًا جيدًا…”

نظر إلى الأعلى ورأى الفتى المألوف يجثو أمامه، الدموع تتدفق على وجهه.

“فسأقدم لكم…”

عمل الاثنان معًا لإلقاء الكيس الأسود في الحفرة وتغطيته ببطء بالتراب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عرضًا آخر.”

صفع الرجلان الطين عن أجسادهما، وتأكدا من أن الحفرة قد تم ردمها بشكل صحيح، ثم انصرفا.

ضحك تشين لينغ، وصدح ضحكه في عاصفة الثلج كضحكة شيطان.

تشو مويون، وهو يحمل رسالة، وقف على عتبة المنزل المليء بالثقوب، يتحدث إلى الغرفة الفارغة: “سمعت أن السيد تشين يحتاج إلى [طبيب]، لذا جئت…”؛

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أديتُ جيدًا من أجلكم؟!!!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط