الفصل 27 - الاستجابة
بعد صمت قصير، انفجر الضحك في الحانة.
“يا رئيس، كأس ويسكي.” ركل تشن لينغ الرجل الضخم مرة أخرى، وصدح صراخه مرة أخرى، “ضعه على حسابه.”
“بمجرد أن غادر شياو وو، دخل آخر. القائد ما حقًا صادق!”
“أنا، كنت هنا في هذه الحانة.”
“ألا تقول؟ لو لم تكن مجنونًا بهذا الشكل بالأمس، هل كان شياو وو سيهرب؟ الولد كان صادقًا ومباشرًا. كان يمكننا استخدامه لفترة أطول.”
مسار المحارب الإلهي، المستوى الثالث – رقصة الذبح!
“لكن هذا يبدو أفضل من ذاك بالأمس. وسيم جدًا.”
“اليوم، لنكن لطيفين. لاو تشيان قال إذا أخفناه مرة أخرى، لن يتبقى أحد…”
قام ببطء بظهره، وصفق يديه الملطختين بالدماء، وألقى نظرة على الحشد. تشقق الجو بتوتر جديد.
“نخيفه؟ لا تفكروا حتى في الأمر هذه المرة.” وقف رجل نحيف ببطء، عيناه الغائرتان مثبتتان على تشن لينغ مثل زومبي. “ليس سيئًا، شاب جدًا، بشرة جيدة. أجزاء جسمه يجب أن تباع بسعر جيد.”
[توقع الجمهور +2]
“بوداو، أنت تبالغ. لن ينتهي الأمر بشكل جيد.”
بانغ! بانغ! بانغ!
“همف، تم ذبح شارع الربيع الجليدي. إنه خطأ رجال الإنفاذ. ماذا؟ أليس مسموحًا لنا ببعض التعويض؟” سخر الرجل النحيف المعروف باسم بوداو.
استعاد الرئيس الأعور خلف المنضدة طوال المحنة وعيه أخيرًا، ونظر إلى تشن لينغ بعيون مليئة بالخوف.
نظر الناس في الحانة، مثل مجموعة من الوحوش الجائعة الجشعة، إلى تشن لينغ عند الباب كما لو كانوا يفحصون فريسة سلمت لهم.
عرف تشن لينغ أنهم مسلحون بالمسدسات. في اللحظة التي حامت فيها يد بالقرب من حافظة، تصرف. بركلة سريعة، أرسل أقرب طاولة تطير. انقلبت الطاولة الضخمة في الهواء، مما جعل مجموعة من الأشكال تتراجع إلى الجانبين. اندلع الفوضى في المقدمة، ولكن في هذه الأثناء، انحنى تشن لينغ عند الخصر، واندفع من تحت الطاولة ولف زجاجة نبيذ نحو وجه أقرب مسلح!
وقف تشن لينغ هناك، غير مدرك على ما يبدو لكلامهم. أخرج قلمًا من جيبه ونقر به على استمارة.
بانغ!!
“بوداو، أليس كذلك؟” كتب تشن لينغ الاسم. “لنبدأ بك… في ليلة ذبح شارع الربيع الجليدي، أين كنت؟”
نظر الناس في الحانة، مثل مجموعة من الوحوش الجائعة الجشعة، إلى تشن لينغ عند الباب كما لو كانوا يفحصون فريسة سلمت لهم.
عندما رأوا هذا الشاب يجرؤ على الكلام، نظر الآخرون إلى بعضهم في ذهول. بعد كل شيء، بالأمس كان وو يودونغ خائفًا جدًا من المشهد لدرجة أنه لم يستطع حتى الكلام. هل هذا الولد شجاع حقًا أم غبي ببساطة؟
بانغ!!
ضيق بوداو عينيه، وقف وسار ببطء نحو تشن لينغ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت هذه أول مرة يستخدم فيها تشن لينغ 【رقصة الذبح】. شعر جسده بلا وزن، يتحرك برشاقة غير طبيعية. في الحانة الضيقة، كان مثل سمكة في الماء. يمكنه توقع تحركات المسلحين، وارتعاشاتهم قبل رفع أسلحتهم. طالما لم يكن هناك الكثير منهم…
“أين كنت؟” نفخ بوداو على أظافره السوداء، ثم امتدت مفاصله الشاحبة، مثل مخالب نسر، نحو رقبة تشن لينغ!
“اليوم، لنكن لطيفين. لاو تشيان قال إذا أخفناه مرة أخرى، لن يتبقى أحد…”
“كنت في سرير أمك!”
بانغ!!
قبل أن يتمكن بوداو من إكمال تهكمه البذيء، لمع برودة في عيني تشن لينغ. بحركة خاطفة، دفع القلم للخلف، حيث اخترق طرفه كف بوداو في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الزجاجة، وكشطت البقايا الحادة عبر خد الرجل، تاركة عدة بقع دم قرمزية.
انفجر صراخ مروع بينما تراجع بوداو. قبل أن يتمكن من الرد أكثر، يد تشن لينغ، كضباب من الحركة، صدمت رأس بوداو، مدفعًا إياها في الأرضية الخشبية بصوت مروع.
“اليوم، لنكن لطيفين. لاو تشيان قال إذا أخفناه مرة أخرى، لن يتبقى أحد…”
مسار المحارب الإلهي، المستوى الثالث – رقصة الذبح!
استعاد الرئيس الأعور خلف المنضدة طوال المحنة وعيه أخيرًا، ونظر إلى تشن لينغ بعيون مليئة بالخوف.
بانغ!!
“هل رأيت مظهر تلك الكارثة؟”
تطايرت الشظايا. تلطخت الأرضيات باللون القرمزي.
“اللعنة، صلب هكذا؟!”
لم يشعر الناس سوى بضباب أمام أعينهم بينما كان بوداو يُدفع إلى الأرض بواسطة الشاب بيد واحدة. تمايل معطف القطن الثقيل قليلاً، وسقطت الحانة بأكملها في صمت.
“هل رأيت مظهر تلك الكارثة؟”
“مهاجمة رجال الإنفاذ، جريمة خطيرة،” قال تشن لينغ بخفة.
“يا رئيس، كأس ويسكي.” ركل تشن لينغ الرجل الضخم مرة أخرى، وصدح صراخه مرة أخرى، “ضعه على حسابه.”
قام ببطء بظهره، وصفق يديه الملطختين بالدماء، وألقى نظرة على الحشد. تشقق الجو بتوتر جديد.
في الحانة الصامتة، لم يجب أحد.
[توقع الجمهور +2]
أخفى الرئيس الأعور بحكمة المسدس الذي كان يمسكه سرًا في يده، وخفض رأسه، وأخرج كأسًا، وحضر الويسكي.
[توقع الجمهور +2]
ثم، رفع الكأس وسكبها ببطء على جرح الرجل الضخم الدامي، قطرة قطرة…
[توقع الجمهور…]
“هل رأيت مظهر تلك الكارثة؟”
بعد صمت قصير، استعاد الناس في الحانة حواسهم أخيرًا. كان الذهول والصدمة في أعينهم مغطاة بالغضب ورغبة القتل. حتى أن ثلاثة منهم سحبوا مسدساتهم تجاه تشن لينغ على الفور!
بينما مالت الكأس في يد تشن لينغ تدريجيًا، سال المزيد والمزيد من الويسكي على الجرح، مما جعل الرجل الضخم يرتجف كليًا من الألم.
“اللعنة، صلب هكذا؟!”
عرف تشن لينغ أنهم مسلحون بالمسدسات. في اللحظة التي حامت فيها يد بالقرب من حافظة، تصرف. بركلة سريعة، أرسل أقرب طاولة تطير. انقلبت الطاولة الضخمة في الهواء، مما جعل مجموعة من الأشكال تتراجع إلى الجانبين. اندلع الفوضى في المقدمة، ولكن في هذه الأثناء، انحنى تشن لينغ عند الخصر، واندفع من تحت الطاولة ولف زجاجة نبيذ نحو وجه أقرب مسلح!
“اليوم، لنكن لطيفين. لاو تشيان قال إذا أخفناه مرة أخرى، لن يتبقى أحد…”
كراك!
حاولوا تتبع موقع تشن لينغ بأعينهم، ولكن مع استمرار تشن لينغ في قلب الطاولات والكراسي لإعاقة رؤيتهم، كان الأمر مستحيلًا تقريبًا. فجأة، جاء صوت صفير من آذانهم، وفي اللحظة التالية، تعرضت رؤوسهم لضربات قوية، وفقدوا الوعي.
تحطمت الزجاجة، وكشطت البقايا الحادة عبر خد الرجل، تاركة عدة بقع دم قرمزية.
“بوداو، أنت تبالغ. لن ينتهي الأمر بشكل جيد.”
سدد تشن لينغ كوعًا خلفيًا، أطاح بالمعتدي فاقدًا للوعي على الأرض.
أخفى الرئيس الأعور بحكمة المسدس الذي كان يمسكه سرًا في يده، وخفض رأسه، وأخرج كأسًا، وحضر الويسكي.
في لحظة، ظهر وميضان متتاليان من النار في المسافة، حيث صفرت الرصاصات مباشرة نحو تشن لينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر الناس سوى بضباب أمام أعينهم بينما كان بوداو يُدفع إلى الأرض بواسطة الشاب بيد واحدة. تمايل معطف القطن الثقيل قليلاً، وسقطت الحانة بأكملها في صمت.
في الظلام، تحرك جسم تشن لينغ برشاقة مثل شبح، حيث دار معطف القطن الثقيل وانقلب. اخترقت رصاصتان من خلاله، ولكن لم تهبط أي منهما على جسم تشن لينغ.
“يا رئيس، كأس ويسكي.” ركل تشن لينغ الرجل الضخم مرة أخرى، وصدح صراخه مرة أخرى، “ضعه على حسابه.”
كانت هذه أول مرة يستخدم فيها تشن لينغ 【رقصة الذبح】. شعر جسده بلا وزن، يتحرك برشاقة غير طبيعية. في الحانة الضيقة، كان مثل سمكة في الماء. يمكنه توقع تحركات المسلحين، وارتعاشاتهم قبل رفع أسلحتهم. طالما لم يكن هناك الكثير منهم…
“أنا، أنا… أنا حقًا…”
شعر المسلحون المتبقون بخوف بدائي يتملكهم. كانوا يُطاردون.
أخفى الرئيس الأعور بحكمة المسدس الذي كان يمسكه سرًا في يده، وخفض رأسه، وأخرج كأسًا، وحضر الويسكي.
حاولوا تتبع موقع تشن لينغ بأعينهم، ولكن مع استمرار تشن لينغ في قلب الطاولات والكراسي لإعاقة رؤيتهم، كان الأمر مستحيلًا تقريبًا. فجأة، جاء صوت صفير من آذانهم، وفي اللحظة التالية، تعرضت رؤوسهم لضربات قوية، وفقدوا الوعي.
“بوداو، أنت تبالغ. لن ينتهي الأمر بشكل جيد.”
تعامل تشن لينغ مرة أخرى مع مسلح، واستولى على المسدس وسحب الزناد باستمرار تجاه عدة رجال ضخمين يهرعون نحوه بسكاكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الزجاجة، وكشطت البقايا الحادة عبر خد الرجل، تاركة عدة بقع دم قرمزية.
بانغ! بانغ! بانغ!
انفجر صراخ مروع بينما تراجع بوداو. قبل أن يتمكن من الرد أكثر، يد تشن لينغ، كضباب من الحركة، صدمت رأس بوداو، مدفعًا إياها في الأرضية الخشبية بصوت مروع.
تفتحت عدة زهور دم على أرجلهم، وأخذوا على الفور يصرخون من الألم، ويسقطون على الأرض واحدًا تلو الآخر.
عرف تشن لينغ أنهم مسلحون بالمسدسات. في اللحظة التي حامت فيها يد بالقرب من حافظة، تصرف. بركلة سريعة، أرسل أقرب طاولة تطير. انقلبت الطاولة الضخمة في الهواء، مما جعل مجموعة من الأشكال تتراجع إلى الجانبين. اندلع الفوضى في المقدمة، ولكن في هذه الأثناء، انحنى تشن لينغ عند الخصر، واندفع من تحت الطاولة ولف زجاجة نبيذ نحو وجه أقرب مسلح!
تعالت أصوات العويل، والشتم، وإطلاق النار، وتحطم الطاولات والكراسي واحدة تلو الأخرى. في غضون ثلاثين ثانية من دخول تشن لينغ الحانة، تحول المكان بأكمله إلى فوضى. من بين الأربعة عشر شخصًا الموجودين في الحانة في الأصل، هُزم ثلاثة عشر بوحشية!
نظر الناس في الحانة، مثل مجموعة من الوحوش الجائعة الجشعة، إلى تشن لينغ عند الباب كما لو كانوا يفحصون فريسة سلمت لهم.
ألقى تشن لينغ المسدس الفارغ بلا مبالاة جانبًا، وتخطى رجلاً ضخمًا كُسرت أضلاعه من ركلة. بينما صرخ الرجل الضخم في الألم مرة أخرى، مشى تشن لينغ بهدوء إلى الكرسي الوحيد السليم في الغرفة وجلس.
ثم، رفع الكأس وسكبها ببطء على جرح الرجل الضخم الدامي، قطرة قطرة…
“يا رئيس، كأس ويسكي.” ركل تشن لينغ الرجل الضخم مرة أخرى، وصدح صراخه مرة أخرى، “ضعه على حسابه.”
لم يقل تشن لينغ أكثر من ذلك، وقف، وأخذ الويسكي من المنضدة، ودوره مرتين، حيث اصطدمت مكعبات الثلج الصافية بالكأس بصوت رنين.
استعاد الرئيس الأعور خلف المنضدة طوال المحنة وعيه أخيرًا، ونظر إلى تشن لينغ بعيون مليئة بالخوف.
“كنت في سرير أمك!”
كونه قادرًا على إدارة حانة في شارع الربيع الجليدي، التي أصبحت مكان تجمع معظم السكان، لم يكن الرئيس الأعور شخصًا عاديًا بالطبع. لقد سافر عبر سبع مناطق ورأى الكثير من الناس، ولكن شخصًا حاسمًا وقاسيًا مثل تشن لينغ، خاصة في مثل هذا العمر الصغير، كان الأول له.
“آهه… لي مانغ! لي مانغ!” خضع الرجل الضخم على الفور.
هل كان هذا الرجل حتى رجل إنفاذ؟!
في الحانة الصامتة، لم يجب أحد.
أخفى الرئيس الأعور بحكمة المسدس الذي كان يمسكه سرًا في يده، وخفض رأسه، وأخرج كأسًا، وحضر الويسكي.
كونه قادرًا على إدارة حانة في شارع الربيع الجليدي، التي أصبحت مكان تجمع معظم السكان، لم يكن الرئيس الأعور شخصًا عاديًا بالطبع. لقد سافر عبر سبع مناطق ورأى الكثير من الناس، ولكن شخصًا حاسمًا وقاسيًا مثل تشن لينغ، خاصة في مثل هذا العمر الصغير، كان الأول له.
“الاسم،” وضع تشن لينغ ساقًا فوق الأخرى، ووضع الاستمارة على حجره، وقال بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر الناس سوى بضباب أمام أعينهم بينما كان بوداو يُدفع إلى الأرض بواسطة الشاب بيد واحدة. تمايل معطف القطن الثقيل قليلاً، وسقطت الحانة بأكملها في صمت.
في الحانة الصامتة، لم يجب أحد.
“هل رأيت مظهر تلك الكارثة؟”
“أنا أتحدث إليك!”
في الحانة الصامتة، لم يجب أحد.
ركل أضلاع الرجل الضخم المكسورة.
مسار المحارب الإلهي، المستوى الثالث – رقصة الذبح!
“آهه… لي مانغ! لي مانغ!” خضع الرجل الضخم على الفور.
حاولوا تتبع موقع تشن لينغ بأعينهم، ولكن مع استمرار تشن لينغ في قلب الطاولات والكراسي لإعاقة رؤيتهم، كان الأمر مستحيلًا تقريبًا. فجأة، جاء صوت صفير من آذانهم، وفي اللحظة التالية، تعرضت رؤوسهم لضربات قوية، وفقدوا الوعي.
“في ليلة الذبح، أين كنت؟”
تعامل تشن لينغ مرة أخرى مع مسلح، واستولى على المسدس وسحب الزناد باستمرار تجاه عدة رجال ضخمين يهرعون نحوه بسكاكين.
“أنا، كنت هنا في هذه الحانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توقع الجمهور…]
“هل رأيت مظهر تلك الكارثة؟”
أخفى الرئيس الأعور بحكمة المسدس الذي كان يمسكه سرًا في يده، وخفض رأسه، وأخرج كأسًا، وحضر الويسكي.
“يبدو أنني فعلت… كنت بالصدفة أفرغ نفسي ورأيتها تمر في الشارع… بدت بشكل إنساني.” تمتم الرجل الضخم بالحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نخيفه؟ لا تفكروا حتى في الأمر هذه المرة.” وقف رجل نحيف ببطء، عيناه الغائرتان مثبتتان على تشن لينغ مثل زومبي. “ليس سيئًا، شاب جدًا، بشرة جيدة. أجزاء جسمه يجب أن تباع بسعر جيد.”
لم يقل تشن لينغ أكثر من ذلك، وقف، وأخذ الويسكي من المنضدة، ودوره مرتين، حيث اصطدمت مكعبات الثلج الصافية بالكأس بصوت رنين.
“أنا أتحدث إليك!”
ثم، رفع الكأس وسكبها ببطء على جرح الرجل الضخم الدامي، قطرة قطرة…
“آهه… لي مانغ! لي مانغ!” خضع الرجل الضخم على الفور.
“آآآه!!!!!” صدح الصراخ الممزق للقلب عبر الشارع.
“أنا، أنا… أنا حقًا…”
“أنا أقول الحقيقة!! كلها حقيقة!!!”
“دعني أسألك مرة أخرى… هل رأيتها؟”
“هل تعلم؟ في غياب أدلة صلبة، الإبلاغ لرجال الإنفاذ بناءً على كلمات مثل ‘يبدو’ و’ينبغي’ يعتبر إشاعة.” ضاقت عينا تشن لينغ قليلاً.
ثم، رفع الكأس وسكبها ببطء على جرح الرجل الضخم الدامي، قطرة قطرة…
“دعني أسألك مرة أخرى… هل رأيتها؟”
بعد صمت قصير، استعاد الناس في الحانة حواسهم أخيرًا. كان الذهول والصدمة في أعينهم مغطاة بالغضب ورغبة القتل. حتى أن ثلاثة منهم سحبوا مسدساتهم تجاه تشن لينغ على الفور!
“أنا، أنا… أنا حقًا…”
في لحظة، ظهر وميضان متتاليان من النار في المسافة، حيث صفرت الرصاصات مباشرة نحو تشن لينغ!
بينما مالت الكأس في يد تشن لينغ تدريجيًا، سال المزيد والمزيد من الويسكي على الجرح، مما جعل الرجل الضخم يرتجف كليًا من الألم.
انفجر صراخ مروع بينما تراجع بوداو. قبل أن يتمكن من الرد أكثر، يد تشن لينغ، كضباب من الحركة، صدمت رأس بوداو، مدفعًا إياها في الأرضية الخشبية بصوت مروع.
“…لم أفعل!! لم أرَ أي شيء!!! لم أرَ أي شيء على الإطلاق!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم؟ في غياب أدلة صلبة، الإبلاغ لرجال الإنفاذ بناءً على كلمات مثل ‘يبدو’ و’ينبغي’ يعتبر إشاعة.” ضاقت عينا تشن لينغ قليلاً.
ملاحظات المترجم: تشن لينغ حقًا أبوي!
“هل رأيت مظهر تلك الكارثة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت هذه أول مرة يستخدم فيها تشن لينغ 【رقصة الذبح】. شعر جسده بلا وزن، يتحرك برشاقة غير طبيعية. في الحانة الضيقة، كان مثل سمكة في الماء. يمكنه توقع تحركات المسلحين، وارتعاشاتهم قبل رفع أسلحتهم. طالما لم يكن هناك الكثير منهم…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات