الفصل 25 - الانحناء
“سبعة البستوني. ماذا تريد؟”
“التشخيص… يبدأ.”
“أحتاج إلى غرفة هادئة.”
جرؤ وو يودونغ على سكب شكواه ضد المنفذين لتشن لينغ، لكن أمام المنفذين، لم يجرؤ على قول كلمة أخرى.
“لأي سبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت وو يودونغ من الغضب، عضلات رقبته متوترة. “لقد فعلوا ذلك عمدًا!”
“لقد اكتشفت مندمجًا مشتبهًا به وأحتاج إلى إجراء تقييم لمستوى الكارثة.”
“بأدب، نحن هنا لدعم، لكن بصراحة، نحن مجرد ضحايا قدمهم المنفذون رفيعو المستوى! يمكنني ضمان هذا بحياتي! يجب أن يكون للمنفذين رفيعي المستوى صلات بالمعاملات السرية في شارع فروست!”
ارتفعت حواجب المرأة. “مندمج؟ أي احتمال للاستيعاب؟”
أصبح شكله أصغر فأصغر وهو يبتعد، حتى أصبح ذرة صغيرة من الغبار، متناثرة في نهاية الطريق.
“غير منتسب إلى فصيل الاندماج، لكنه يظهر اهتمامًا بالانضمام إلى المنفذين. سيتحدد تقييمي لإمكانية استيعابه.”
تشان فان، مرتديًا الزي الأسود والأحمر، اقترب وهو يعبر ذراعيه، فضوليًا.
“فهمت.” مدت المرأة يدها تحت المنضد وأخرجت مفتاحًا، “الغرفة الهادئة في القبو.”
لكن كما اتضح، لم يترك تشن يان أي شيء آخر وراءه.
أخذ تشو مويون المفتاح واختفى عبر باب القبو.
ارتفعت حواجب المرأة. “مندمج؟ أي احتمال للاستيعاب؟”
تركت المرأة المنضد ووقفت عند الباب، تراقب محيطها بحذر. ثم قلبت لافتة “مفتوح” عند المدخل إلى “مغلق”.
“المنفذون في المنطقة 2 يعرفون أي نوع من الأماكن هو هذا الشارع! لا أحد منهم يريد المجيء إلى هنا، لذا طلبوا المساعدة من المنطقة 3! لا أعرف أي صفقة عقدوها مع ما تشونغ، لكنه أحضر أشخاصًا من احتياطي المنطقة 3 إلى هنا!”
بصوت خافت، أغلق الباب.
صه… المشاعر هي المهمة
في الظلام، أشعل تشو مويون مصباح زيت ونزل على الدرج الضيق خطوة بخطوة.
زأر وو يودونغ غاضبًا، عيناه احمرتا، لكن حتى عند هذه النقطة، ما زال لا يجرؤ على التحدث بصوت عالٍ… لأن المنفذين من المنطقة 2 لم يكونوا بعيدين.
النور الخافت نزل تدريجيًا، وفي أسفل الدرج كانت هناك مساحة حوالي عشرة أمتار مربعة. انحنى تشو مويون ووضع مصباح الزيت في منتصف الأرضية قبل أن يصب محتويات الزجاجة البنية.
ذُهل تشن لينغ، التفت لينظر إلى تشان فان.
بعد نزع نظارته، أطلقت عينا تشو مويون ضوءًا أزرق، مكونًا ضغطًا قويًا دار حول المكان.
لم يكن غير متوقع أن يكون وو يودونغ في شارع فروست. ومع ذلك، المشكلة كانت أن وو يودونغ كان الآن يمشي بعكاز معدني تحت كتفه، إحدى ساقيه مكسورة، وجسمه مغطى بالجروح والضمادات. كانت عينه اليسرى منتفخة ومصابة، تبدو قذرة كما لو كان قد خرج للتو من خندق.
“التشخيص… يبدأ.”
بصوت خافت، أغلق الباب.
شارع فروست.
لم يكن غير متوقع أن يكون وو يودونغ في شارع فروست. ومع ذلك، المشكلة كانت أن وو يودونغ كان الآن يمشي بعكاز معدني تحت كتفه، إحدى ساقيه مكسورة، وجسمه مغطى بالجروح والضمادات. كانت عينه اليسرى منتفخة ومصابة، تبدو قذرة كما لو كان قد خرج للتو من خندق.
تحرك تشن لينغ بين الأنقاض المحطمة، يبحث بعناية. كان ممتنًا الآن لأنه تم تعيينه في هذا المكان ومهمته العثور على أدلة. إذا كان تشن يان قد ترك أي دليل هنا، سيكون أول من يعثر عليه – ويدمره. العثور على التميمة المكسورة بنفسه بالأمس كان قريبًا جدًا. إذا كان منفذ آخر قد عثر عليها… العواقب كانت مرعبة جدًا للتأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كما اتضح، لم يترك تشن يان أي شيء آخر وراءه.
ملاحظات المترجم:
قضى تشن لينغ الصباح يقلب أنقاض شارع فروست رأسًا على عقب. بخلاف بقايا لحوم وأطراف متنوعة، لم يعثر على أي شيء آخر، ولا حتى أثر لما يسمى بـ”مجال الكارثة” الذي ذكره تشيان فان.
تحت نظر الأسد، حتى لو كانت النمل غاضبة، يمكنها فقط كبت غضبها بصمت.
لم يستطع تشن لينغ إلا أن يتكهن في ذهنه: أي نوع من القدرات تمتلكها الكارثة داخل جسد تشن يان؟
“لأي سبب؟”
بينما كان غارقًا في أفكاره، لاحظ تشن لينغ شخصًا يقترب.
“تشن لينغ.” ابتسم وو يودونغ بمرارة. “ظننت أنني لن أعيش لرؤيتك مرة أخرى…”
“وو يودونغ؟” ومضت نظرة مفاجأة على وجهه.
“لأي سبب؟”
لم يكن غير متوقع أن يكون وو يودونغ في شارع فروست. ومع ذلك، المشكلة كانت أن وو يودونغ كان الآن يمشي بعكاز معدني تحت كتفه، إحدى ساقيه مكسورة، وجسمه مغطى بالجروح والضمادات. كانت عينه اليسرى منتفخة ومصابة، تبدو قذرة كما لو كان قد خرج للتو من خندق.
لكن كما اتضح، لم يترك تشن يان أي شيء آخر وراءه.
عند سماع صوت تشن لينغ، أظهر وو يودونغ، الذي كان يخفض رأسه، ومضة من الضوء في عينيه.
ألقى وو يودونغ نظرة عميقة على تشن لينغ، ثم خفض رأسه مرة أخرى… كافح لرفع نفسه بالعكاز الرخيص، صك أسنانه، وعرج نحو المنطقة 3.
“تشن لينغ.” ابتسم وو يودونغ بمرارة. “ظننت أنني لن أعيش لرؤيتك مرة أخرى…”
“من يعيش هنا، تشن لينغ؟ جامعو الديون، المتعصبون، الهاربون! هذا المكان هو مستنقع للأنشطة غير القانونية – الأسلحة، المخدرات، تجارة الأعضاء… كل شيء يمكن تخيله! ذهبت لجمع المعلومات من الناجين بالأمس، وسخروا مني! ركلوني إلى المرحاض! جعلوني أنظفه! عندما رفضت، كسروا ساقي!”
“ماذا حدث لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت وو يودونغ من الغضب، عضلات رقبته متوترة. “لقد فعلوا ذلك عمدًا!”
“لست أخطط لأن أصبح منفذًا بعد الآن.”
بصوت خافت، أغلق الباب.
رفع وو يودونغ رأسه، ينظر إلى الأفق حيث كان الشفق مرئيًا. ومضت نظرة حزن وكآبة في عينيه المصابتين.
“من يعيش هنا، تشن لينغ؟ جامعو الديون، المتعصبون، الهاربون! هذا المكان هو مستنقع للأنشطة غير القانونية – الأسلحة، المخدرات، تجارة الأعضاء… كل شيء يمكن تخيله! ذهبت لجمع المعلومات من الناجين بالأمس، وسخروا مني! ركلوني إلى المرحاض! جعلوني أنظفه! عندما رفضت، كسروا ساقي!”
“ماذا حدث؟” ضغط تشن لينغ، متذكرًا حماس وو يودونغ في اليوم السابق. كيف يمكن أن تسوء الأمور بهذه السرعة؟
ابتسم تشان فان عندما التقى بنظره، ابتسامته مثل ابتسامة شيطان في ضوء الشمس.
“لا المنفذون ولا شارع فروست يستحقان القتال من أجلهما،” أعلن وو يودونغ، صوته ثقيلًا بخيبة الأمل.
“لا المنفذون ولا شارع فروست يستحقان القتال من أجلهما،” أعلن وو يودونغ، صوته ثقيلًا بخيبة الأمل.
“من يعيش هنا، تشن لينغ؟ جامعو الديون، المتعصبون، الهاربون! هذا المكان هو مستنقع للأنشطة غير القانونية – الأسلحة، المخدرات، تجارة الأعضاء… كل شيء يمكن تخيله! ذهبت لجمع المعلومات من الناجين بالأمس، وسخروا مني! ركلوني إلى المرحاض! جعلوني أنظفه! عندما رفضت، كسروا ساقي!”
عرف تشن لينغ أنه من الآن فصاعدًا… قد لا يرفع وو يودونغ رأسه مرة أخرى.
ارتجف صوت وو يودونغ من الغضب، عضلات رقبته متوترة. “لقد فعلوا ذلك عمدًا!”
“ماذا حدث لك؟”
“المنفذون في المنطقة 2 يعرفون أي نوع من الأماكن هو هذا الشارع! لا أحد منهم يريد المجيء إلى هنا، لذا طلبوا المساعدة من المنطقة 3! لا أعرف أي صفقة عقدوها مع ما تشونغ، لكنه أحضر أشخاصًا من احتياطي المنطقة 3 إلى هنا!”
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
“كان يعلم أننا جدد، فقراء وضعفاء! إذا لم يحضرنا، من آخر يمكنه إحضاره؟”
اصفر وجه وو يودونغ على الفور.
“بأدب، نحن هنا لدعم، لكن بصراحة، نحن مجرد ضحايا قدمهم المنفذون رفيعو المستوى! يمكنني ضمان هذا بحياتي! يجب أن يكون للمنفذين رفيعي المستوى صلات بالمعاملات السرية في شارع فروست!”
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
“لماذا؟!”
شارع فروست.
“ضحى والداي بكل شيء لإرسالي إلى المدرسة! أصبحت منفذًا بجهودي الخاصة!”
أوه لا عزيزي يودونغ 🙁
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
المشاعر!
زأر وو يودونغ غاضبًا، عيناه احمرتا، لكن حتى عند هذه النقطة، ما زال لا يجرؤ على التحدث بصوت عالٍ… لأن المنفذين من المنطقة 2 لم يكونوا بعيدين.
“المنفذون في المنطقة 2 يعرفون أي نوع من الأماكن هو هذا الشارع! لا أحد منهم يريد المجيء إلى هنا، لذا طلبوا المساعدة من المنطقة 3! لا أعرف أي صفقة عقدوها مع ما تشونغ، لكنه أحضر أشخاصًا من احتياطي المنطقة 3 إلى هنا!”
تحت نظر الأسد، حتى لو كانت النمل غاضبة، يمكنها فقط كبت غضبها بصمت.
عرف تشن لينغ أنه من الآن فصاعدًا… قد لا يرفع وو يودونغ رأسه مرة أخرى.
ارتفع صدر وو يودونغ بعنف، كما لو كان سيبدأ شجارًا مع شارع فروست أو المنفذين في اللحظة التالية. ومع ذلك، مع صوت صوت، ارتجف جسده مرة أخرى.
ملاحظات المترجم:
“وو يودونغ، تشن لينغ؟ عم تتحدثان؟”
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
تشان فان، مرتديًا الزي الأسود والأحمر، اقترب وهو يعبر ذراعيه، فضوليًا.
تحت نظر الأسد، حتى لو كانت النمل غاضبة، يمكنها فقط كبت غضبها بصمت.
اصفر وجه وو يودونغ على الفور.
ألقى وو يودونغ نظرة عميقة على تشن لينغ، ثم خفض رأسه مرة أخرى… كافح لرفع نفسه بالعكاز الرخيص، صك أسنانه، وعرج نحو المنطقة 3.
“وو يودونغ، ألم تقل أنك لن تصبح منفذًا بعد الآن؟” تحدث تشان فان مرة أخرى. “الانسحاب الطوعي من امتحان المنفذ يعني عدم وجود فرصة للندم. يجب أن تكون هذه فرصة لتغيير مصيرك لأناس مثلك. هل فكرت حقًا في الأمر؟ أو… إذا كنت تعتقد أن هناك شيئًا لا يفعله المنفذون بشكل صحيح، يمكنك طرحه، وسنناقشه…”
“لأي سبب؟”
تغير لون وجه وو يودونغ عدة مرات، وتردد في الكلام عدة مرات… لكن تحت نظر تشان فان، هز رأسه في النهاية فقط.
لم يستطع تشن لينغ إلا أن يتكهن في ذهنه: أي نوع من القدرات تمتلكها الكارثة داخل جسد تشن يان؟
“لا… أنسحب طوعًا.”
بينما كان غارقًا في أفكاره، لاحظ تشن لينغ شخصًا يقترب.
“يا للأسف.”
نظر تشن لينغ إلى وو يودونغ أمامه، يشعر بمزيج معقد من المشاعر…
نظر تشن لينغ إلى وو يودونغ أمامه، يشعر بمزيج معقد من المشاعر…
تركت المرأة المنضد ووقفت عند الباب، تراقب محيطها بحذر. ثم قلبت لافتة “مفتوح” عند المدخل إلى “مغلق”.
جرؤ وو يودونغ على سكب شكواه ضد المنفذين لتشن لينغ، لكن أمام المنفذين، لم يجرؤ على قول كلمة أخرى.
جرؤ وو يودونغ على سكب شكواه ضد المنفذين لتشن لينغ، لكن أمام المنفذين، لم يجرؤ على قول كلمة أخرى.
لكنه لا يستطيع القول إن وو يودونغ جبان، لأنه حتى لو لم يصبح منفذًا، سيظل عليه العيش في المنطقة 3 أو إحدى المناطق الرئيسية الأخرى في مجال الشفق، حيث سيظل هناك منفذون.
“لأي سبب؟”
بالنسبة للجميع الذين يعيشون في مجال الشفق، كان المنفذون مثل الآلهة.
“حسنًا، في الواقع، أعتقد أنه جيد جدًا. مجتهد وله إمكانات.” تنهد تشان فان وهو يشاهد شكله المبتعد.
ألقى وو يودونغ نظرة عميقة على تشن لينغ، ثم خفض رأسه مرة أخرى… كافح لرفع نفسه بالعكاز الرخيص، صك أسنانه، وعرج نحو المنطقة 3.
لكنه لا يستطيع القول إن وو يودونغ جبان، لأنه حتى لو لم يصبح منفذًا، سيظل عليه العيش في المنطقة 3 أو إحدى المناطق الرئيسية الأخرى في مجال الشفق، حيث سيظل هناك منفذون.
أصبح شكله أصغر فأصغر وهو يبتعد، حتى أصبح ذرة صغيرة من الغبار، متناثرة في نهاية الطريق.
جرؤ وو يودونغ على سكب شكواه ضد المنفذين لتشن لينغ، لكن أمام المنفذين، لم يجرؤ على قول كلمة أخرى.
عرف تشن لينغ أنه من الآن فصاعدًا… قد لا يرفع وو يودونغ رأسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت وو يودونغ من الغضب، عضلات رقبته متوترة. “لقد فعلوا ذلك عمدًا!”
“حسنًا، في الواقع، أعتقد أنه جيد جدًا. مجتهد وله إمكانات.” تنهد تشان فان وهو يشاهد شكله المبتعد.
اصفر وجه وو يودونغ على الفور.
“أوه، بالمناسبة، الآن بعد أن غادر وو يودونغ، يجب أن يقوم شخص ما بعمله… من اليوم فصاعدًا، ستتولى مهامه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أشعل تشو مويون مصباح زيت ونزل على الدرج الضيق خطوة بخطوة.
ذُهل تشن لينغ، التفت لينظر إلى تشان فان.
أصبح شكله أصغر فأصغر وهو يبتعد، حتى أصبح ذرة صغيرة من الغبار، متناثرة في نهاية الطريق.
ابتسم تشان فان عندما التقى بنظره، ابتسامته مثل ابتسامة شيطان في ضوء الشمس.
تحت نظر الأسد، حتى لو كانت النمل غاضبة، يمكنها فقط كبت غضبها بصمت.
ملاحظات المترجم:
النور الخافت نزل تدريجيًا، وفي أسفل الدرج كانت هناك مساحة حوالي عشرة أمتار مربعة. انحنى تشو مويون ووضع مصباح الزيت في منتصف الأرضية قبل أن يصب محتويات الزجاجة البنية.
أوه لا عزيزي يودونغ 🙁
ألقى وو يودونغ نظرة عميقة على تشن لينغ، ثم خفض رأسه مرة أخرى… كافح لرفع نفسه بالعكاز الرخيص، صك أسنانه، وعرج نحو المنطقة 3.
… إنه رجل بالغ
بينما كان غارقًا في أفكاره، لاحظ تشن لينغ شخصًا يقترب.
صه… المشاعر هي المهمة
ارتفعت حواجب المرأة. “مندمج؟ أي احتمال للاستيعاب؟”
لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو يودونغ؟” ومضت نظرة مفاجأة على وجهه.
المشاعر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أشعل تشو مويون مصباح زيت ونزل على الدرج الضيق خطوة بخطوة.
…..
قضى تشن لينغ الصباح يقلب أنقاض شارع فروست رأسًا على عقب. بخلاف بقايا لحوم وأطراف متنوعة، لم يعثر على أي شيء آخر، ولا حتى أثر لما يسمى بـ”مجال الكارثة” الذي ذكره تشيان فان.
تغير لون وجه وو يودونغ عدة مرات، وتردد في الكلام عدة مرات… لكن تحت نظر تشان فان، هز رأسه في النهاية فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات