You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 15

الفصل 15 - إنه أنت!

الفصل 15 - إنه أنت!

1111111111

في نفس الوقت، سار تشين لينغ ببطء خلفه، محدقًا عبر رجال الإنفاذ الكثر، متقاطعًا بنظراته مع لي شيوتشون.

“يجب أن تكون تشين لينغ، أليس كذلك؟” اقترب شخص من تشين لينغ. “أين كنت للتو؟”

في اللحظة التي رأته فيها، تقلصت حدقتا لي شيوتشون مرة أخرى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاعت لي شيوتشون والآخرون شرح كل شيء للمضيف الأصلي، لكان مستعدًا بالفعل لتبادل حياته لاستعادة أخيه.

“إنه أنت… إنه أنت!!” حاولت لي شيوتشون، في نوبة جنون، أن تتحرر من الحبال لكن رجال الإنفاذ الآخرين أمسكوها بقوة. “يجب أن تكون ميتًا!! كان يجب أن تموت منذ وقت طويل!! كارثة!! أنت كارثة!!”

“بالمناسبة، أين أخوك؟”

صدى صراخ لي شيوتشون في الليل، بينما وقف تشين لينغ بهدوء في مكانه، ينظر إليها بتعبير معقد في عينيه.

بعد أن قال ذلك، غادر جيانغ تشين، هذه المرة بشكل حقيقي.

“آه يان… آه يان.” نادى بهدوء على تشين يان بجانبه. “اذهب إلى هناك وانتظر… سأتعامل مع هذا.”

صدى صراخ لي شيوتشون في الليل، بينما وقف تشين لينغ بهدوء في مكانه، ينظر إليها بتعبير معقد في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق تشين يان في لي شيوتشون المجنونة، ثم استعاد وعيه بصوت تشين لينغ. بعد صمت طويل، أومأ برأسه…

“إنه أنت… إنه أنت!!” حاولت لي شيوتشون، في نوبة جنون، أن تتحرر من الحبال لكن رجال الإنفاذ الآخرين أمسكوها بقوة. “يجب أن تكون ميتًا!! كان يجب أن تموت منذ وقت طويل!! كارثة!! أنت كارثة!!”

سار وحده إلى الزاوية المظلمة من الجدار، متكئًا على ركبتيه، يرتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“آه يان… آه يان.” نادى بهدوء على تشين يان بجانبه. “اذهب إلى هناك وانتظر… سأتعامل مع هذا.”

“ما الذي يحدث؟ ألا يمكنكم حتى إبقاء القماش في فمها؟”

كما اتضح، كان تشين لينغ قد فكر أكثر من اللازم. لم يكن رجل الإنفاذ هذا المسمى جيانغ تشين بهذا الحذر الشديد. أومأ، دون ملاحظة، ثم استدار وغادر.

تحدق رجل إنفاذ في زميله، ثم انحنى لالتقاط القماش الأبيض وأعاده إلى فم لي شيوتشون.

“هذا ما وجدناه على تشين تان. إنها استدعاء من رجال الإنفاذ لك. أبلغ المقر صباح الغد، ولا تتأخر.”

ثم تنهد بعمق، مواسيًا، “يا ولد، لا تأخذ الأمر بجدية كبيرة… أمك قد جنّت، هي لا تعرف حتى ما تقوله.”

لا غضب، لا استجواب، لا حيرة… نظرت عينا تشين يان البندقيتان إلى تشين لينغ، صافيتان وهادئتان كالمعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لسلامة العامة، سنأخذهم إلى مستشفى الأمراض النفسية للعلاج المستقر. لا يزال هناك أمل في أن يستعيدوا عقولهم.”

“حسنًا.”

“بالطبع، يمكنك زيارتهم في أي وقت خلال هذه الفترة.”

“آه يان…”

أعطى الآخرين نظرة، وفهموا على الفور، مسرعين في نقل الاثنين إلى المقر.

صدى صراخ لي شيوتشون في الليل، بينما وقف تشين لينغ بهدوء في مكانه، ينظر إليها بتعبير معقد في عينيه.

راقب تشين لينغ هذا المشهد بهدوء، غير قادر على وصف الشعور في قلبه. هذان الشخصان ربيا المضيف الأصلي، لكنهما أيضًا أخذوا حياته. من وجهة نظر المضيف الأصلي، كانت خصوماتهما قد سُويت منذ زمن.

“إذا كنت متعبًا، فاذهب إلى النوم… سأكون هنا بجانبك.”

ورث تشين لينغ ذكريات المضيف الأصلي، وكذلك مشاعره. يمكنه أن يشعر بشكل غامض أن المضيف الأصلي لم يكن يحمل الكثير من الضغينة تجاههما. إلى حد كبير، كان ذلك لأنه أحب حقًا تشين يان، أخاه الصغير.

بعد أن قال ذلك، غادر جيانغ تشين، هذه المرة بشكل حقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا استطاعت لي شيوتشون والآخرون شرح كل شيء للمضيف الأصلي، لكان مستعدًا بالفعل لتبادل حياته لاستعادة أخيه.

“اثنان.”

إنه فقط من المؤسف أن المضيف الأصلي وثق بهم، لكنهم لم يثقوا به… كل ذلك لأنه كان طفلًا التقط من الشوارع.

هل سينتهي هذا الأمر يومًا؟!

“يجب أن تكون تشين لينغ، أليس كذلك؟” اقترب شخص من تشين لينغ. “أين كنت للتو؟”

لقد نام.

التفت تشين لينغ، يبدو وكأنه شارد الذهن للحظة قبل أن يتحدث بصوت أجش، “سيدي… ماذا يحدث هنا؟”

في نفس الوقت، سار تشين لينغ ببطء خلفه، محدقًا عبر رجال الإنفاذ الكثر، متقاطعًا بنظراته مع لي شيوتشون.

“الآن، أنا من يسألك.” تجعد حاجبه قليلاً، لكن بعد توقف قصير، مفكرًا فيما قد يمر به الصبي، أضاف، “كارثة اقتحمت منزلك وأخافت والديك… لكنهم لم يقاوموا. لا تقلق، حياتهم ليست في خطر فوري.”

“آه يان…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه… أوه.”

ألقى جيانغ تشين نظرة عليه وأومأ قليلاً. عندها فقط، بدا وكأنه تذكر شيئًا، “أوه، بالمناسبة، كم عدد الأطفال في المنزل؟”

استعاد تشين لينغ وعيه. “اليوم، أخذت أخي للتدريب.”

عاد تشين يان إلى سريره المألوف، متكئًا تحت الأغطية في صمت. سار تشين لينغ إلى جانبه، متكئًا على الجدار المكسور، وجلس ببطء.

“التدرب على ماذا؟”

“الآن، أنا من يسألك.” تجعد حاجبه قليلاً، لكن بعد توقف قصير، مفكرًا فيما قد يمر به الصبي، أضاف، “كارثة اقتحمت منزلك وأخافت والديك… لكنهم لم يقاوموا. لا تقلق، حياتهم ليست في خطر فوري.”

“المسرح التقليدي.”

راقب تشين لينغ هذا المشهد بهدوء، غير قادر على وصف الشعور في قلبه. هذان الشخصان ربيا المضيف الأصلي، لكنهما أيضًا أخذوا حياته. من وجهة نظر المضيف الأصلي، كانت خصوماتهما قد سُويت منذ زمن.

رفع تشين لينغ يده، حاملاً رداءً مطويًا بدقة بين ذراعيه.

استعاد تشين لينغ وعيه. “اليوم، أخذت أخي للتدريب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية ذلك، خفف رجل الإنفاذ من حذره. بعد كل شيء، الأشخاص العاديون لا يحملون أزياء المسرح عندما يخرجون، لذا عندما قال تشين لينغ إنه ذاهب للتدريب، صدقه إلى حد كبير. لكنه لا يزال يسأل وفقًا للإجراء، “أين تدربتم؟ هل رآكم أحد؟”

عند سماع التغيير الطفيف في نبرة جيانغ تشين، غاص قلب تشين لينغ. بعد سنوات من المشاركة في العروض، كان حساسًا جدًا لمثل هذه الفروق الدقيقة في الحوار. على الفور هدأ عقله وسأل بسذاجة، “ما الأمر؟”

“إنها الأراضي المهجورة في الطرف الشرقي من شارع فروست… لم يرنا أحد، أخي خجول بعض الشيء، لا يجرؤ على الغناء في الأماكن المزدحمة، وإلا كنا تدربنا أمام عتبة بابنا مباشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غادر رجال الإنفاذ، عاد شارع البرد القارس إلى الهدوء مرة أخرى، وسار تشين لينغ إلى زاوية مظلمة من الشارع، يشعر بالتعقيد.

أومأ رجل الإنفاذ برأسه. “ليس آمنًا بالخارج مؤخرًا، لا تتجول. إذا وجدت أي شيء مريب، تذكر أن تجدني… اسمي جيانغ تشين، وأنا أقوم بدوريات في الشوارع في هذه المنطقة كل يوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لسلامة العامة، سنأخذهم إلى مستشفى الأمراض النفسية للعلاج المستقر. لا يزال هناك أمل في أن يستعيدوا عقولهم.”

“حسنًا.”

“اثنان؟” ضيق جيانغ تشين عينيه. “اثنان؟”

“بالمناسبة، أين أخوك؟”

بعد أن قال ذلك، غادر جيانغ تشين، هذه المرة بشكل حقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هو… لقد أخافته أمه للتو وهو يختبئ هناك.” أشار تشين لينغ إلى الزاوية المظلمة من الجدار، حيث كان هناك شخص صغير متكئ، كما لو كان يبكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست باردًا.”

ألقى جيانغ تشين نظرة عليه وأومأ قليلاً. عندها فقط، بدا وكأنه تذكر شيئًا، “أوه، بالمناسبة، كم عدد الأطفال في المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم: أخيرًا يمكنهم الراحة. شعرت وكأنه فصل طويل جدًا.

“اثنان.”

“المسرح التقليدي.”

“اثنان؟” ضيق جيانغ تشين عينيه. “اثنان؟”

بقي تشين لينغ مذهولاً لفترة طويلة، مدركًا أنه لا يستطيع رؤية ما يفكر فيه الشاب. انحنى برفق ولطّف شعره.

عند سماع التغيير الطفيف في نبرة جيانغ تشين، غاص قلب تشين لينغ. بعد سنوات من المشاركة في العروض، كان حساسًا جدًا لمثل هذه الفروق الدقيقة في الحوار. على الفور هدأ عقله وسأل بسذاجة، “ما الأمر؟”

بقي تشين لينغ مذهولاً لفترة طويلة، مدركًا أنه لا يستطيع رؤية ما يفكر فيه الشاب. انحنى برفق ولطّف شعره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تشير السجلات إلى أن عائلتك لديها طفلان، وأنت قلت الشيء نفسه.” تحدث جيانغ تشين ببطء. “لكن الليلة الماضية، التقينا بوالديك في المقبرة الجماعية، وقالوا إنهم جاءوا لإظهار الاحترام لابنهم… لكن إذا كنتم أنتما الاثنان على قيد الحياة، فمن كانوا يظهرون له الاحترام؟”

“اثنان؟” ضيق جيانغ تشين عينيه. “اثنان؟”

أصبح الجو فجأة متوترًا.

لم يكن يتوقع أنه في الليلة التي عاد فيها، ذهبت لي شيوتشون والآخرون أيضًا إلى المقبرة الجماعية وتم القبض عليهم من قبل رجال الإنفاذ… كاد ذلك أن يفجر غطاءهم.

222222222

“إذن هذا ما تعنيه.” تسارعت أفكار تشين لينغ، وظهرت نظرة فهم على وجهه. “قبل سنوات عديدة، بعد ولادة آه يان، كان لدى والديّ طفل آخر… لكن في ذلك الوقت، لم تكن صحة أمي جيدة جدًا، وتوفي الطفل بسبب المرض بعد وقت قصير من ولادته. اضطر والداي إلى دفنه في الجبل الخلفي. بعد ذلك، في كل عام في عيد ميلاده، كانوا يذهبون لإظهار الاحترام له. في ذلك الوقت، كان آه يان يبلغ من العمر عامين فقط ولم يفهم أي شيء، وأنا فقط أتذكر تفاصيل غامضة.”

بالطبع، يمكنه أيضًا استخدام عذر “صغر السن في ذلك الوقت” لتجنب مزيد من الاستجواب من قبل رجال الإنفاذ.

كانت الجملة الأخيرة هي خطة تشين لينغ الاحتياطية لمنع جيانغ تشين من فصله وتشين يان لمزيد من الاستجواب. بهذه الطريقة، حتى إذا أصبح جيانغ تشين مشبوهًا وأراد استجواب تشين يان مرة أخرى، يمكنه تبرير تفسيره.

استعاد تشين لينغ وعيه. “اليوم، أخذت أخي للتدريب.”

بالطبع، يمكنه أيضًا استخدام عذر “صغر السن في ذلك الوقت” لتجنب مزيد من الاستجواب من قبل رجال الإنفاذ.

في نفس الوقت، سار تشين لينغ ببطء خلفه، محدقًا عبر رجال الإنفاذ الكثر، متقاطعًا بنظراته مع لي شيوتشون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رضيع مات صغيرًا… لهذا السبب لا يوجد سجل عنه.”

أصبح الجو فجأة متوترًا.

كما اتضح، كان تشين لينغ قد فكر أكثر من اللازم. لم يكن رجل الإنفاذ هذا المسمى جيانغ تشين بهذا الحذر الشديد. أومأ، دون ملاحظة، ثم استدار وغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين لينغ: …

تنفس تشين لينغ الصعداء في قلبه…

هل سينتهي هذا الأمر يومًا؟!

لم يكن يتوقع أنه في الليلة التي عاد فيها، ذهبت لي شيوتشون والآخرون أيضًا إلى المقبرة الجماعية وتم القبض عليهم من قبل رجال الإنفاذ… كاد ذلك أن يفجر غطاءهم.

“الآن، أنا من يسألك.” تجعد حاجبه قليلاً، لكن بعد توقف قصير، مفكرًا فيما قد يمر به الصبي، أضاف، “كارثة اقتحمت منزلك وأخافت والديك… لكنهم لم يقاوموا. لا تقلق، حياتهم ليست في خطر فوري.”

“أوه، بالمناسبة!” عاد جيانغ تشين مرة أخرى.

أصبح الجو فجأة متوترًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشين لينغ: …

هل سينتهي هذا الأمر يومًا؟!

هل سينتهي هذا الأمر يومًا؟!

“ما الذي يحدث؟ ألا يمكنكم حتى إبقاء القماش في فمها؟”

تمامًا كما شعر تشين لينغ بأن قلبه ارتفع إلى حلقه مرة أخرى، أخرج جيانغ تشين رسالة من جيبه وسلمها له.

سار وحده إلى الزاوية المظلمة من الجدار، متكئًا على ركبتيه، يرتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“هذا ما وجدناه على تشين تان. إنها استدعاء من رجال الإنفاذ لك. أبلغ المقر صباح الغد، ولا تتأخر.”

“أوه، بالمناسبة!” عاد جيانغ تشين مرة أخرى.

بعد أن قال ذلك، غادر جيانغ تشين، هذه المرة بشكل حقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنزل الذي كان دافئًا ذات يوم، أصبح الآن به فجوتان كبيرتان، وكانت غرفة المعيشة في حالة خراب. إذا صادف اللصوص أو اللصوص ذلك، سيكون عارًا على مهنتهم ألا يسرقوا شيئًا مناسبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما غادر رجال الإنفاذ، عاد شارع البرد القارس إلى الهدوء مرة أخرى، وسار تشين لينغ إلى زاوية مظلمة من الشارع، يشعر بالتعقيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك، خفف رجل الإنفاذ من حذره. بعد كل شيء، الأشخاص العاديون لا يحملون أزياء المسرح عندما يخرجون، لذا عندما قال تشين لينغ إنه ذاهب للتدريب، صدقه إلى حد كبير. لكنه لا يزال يسأل وفقًا للإجراء، “أين تدربتم؟ هل رآكم أحد؟”

“آه يان…”

“اثنان؟” ضيق جيانغ تشين عينيه. “اثنان؟”

نظر تشين لينغ إلى رأس تشين يان المنحني، غير متأكد مما سيقول.

تشين لينغ، الذي كان عادةً بارعًا في صياغة الكلمات، وجد نفسه الآن غير قادر على الكلام بشكل غير معتاد.

في ضوء الظروف، حتى لو كان تشين يان ساذجًا، كان يجب أن يدرك أن الكارثة التي ضربت منزلهم كانت تشين لينغ. على الرغم من أنه كان تحت تأثير “الجمهور” في تلك اللحظة، إلا أنه لم يعرف كيف يشرح ذلك لتشين يان.

ألقى جيانغ تشين نظرة عليه وأومأ قليلاً. عندها فقط، بدا وكأنه تذكر شيئًا، “أوه، بالمناسبة، كم عدد الأطفال في المنزل؟”

تشين لينغ، الذي كان عادةً بارعًا في صياغة الكلمات، وجد نفسه الآن غير قادر على الكلام بشكل غير معتاد.

“حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي،” همس تشين يان، “أنا متعب…”

تفاجأ تشين لينغ. لم يتوقع أبدًا أن يقول تشين يان هذه الكلمات الثلاث فقط في النهاية.

تفاجأ تشين لينغ. لم يتوقع أبدًا أن يقول تشين يان هذه الكلمات الثلاث فقط في النهاية.

“آه يان… آه يان.” نادى بهدوء على تشين يان بجانبه. “اذهب إلى هناك وانتظر… سأتعامل مع هذا.”

لا غضب، لا استجواب، لا حيرة… نظرت عينا تشين يان البندقيتان إلى تشين لينغ، صافيتان وهادئتان كالمعتاد.

ألقى جيانغ تشين نظرة عليه وأومأ قليلاً. عندها فقط، بدا وكأنه تذكر شيئًا، “أوه، بالمناسبة، كم عدد الأطفال في المنزل؟”

بقي تشين لينغ مذهولاً لفترة طويلة، مدركًا أنه لا يستطيع رؤية ما يفكر فيه الشاب. انحنى برفق ولطّف شعره.

“هذا ما وجدناه على تشين تان. إنها استدعاء من رجال الإنفاذ لك. أبلغ المقر صباح الغد، ولا تتأخر.”

“إذا كنت متعبًا، فاذهب إلى النوم… سأكون هنا بجانبك.”

“بالطبع، يمكنك زيارتهم في أي وقت خلال هذه الفترة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المنزل الذي كان دافئًا ذات يوم، أصبح الآن به فجوتان كبيرتان، وكانت غرفة المعيشة في حالة خراب. إذا صادف اللصوص أو اللصوص ذلك، سيكون عارًا على مهنتهم ألا يسرقوا شيئًا مناسبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غادر رجال الإنفاذ، عاد شارع البرد القارس إلى الهدوء مرة أخرى، وسار تشين لينغ إلى زاوية مظلمة من الشارع، يشعر بالتعقيد.

عاد تشين يان إلى سريره المألوف، متكئًا تحت الأغطية في صمت. سار تشين لينغ إلى جانبه، متكئًا على الجدار المكسور، وجلس ببطء.

كما اتضح، كان تشين لينغ قد فكر أكثر من اللازم. لم يكن رجل الإنفاذ هذا المسمى جيانغ تشين بهذا الحذر الشديد. أومأ، دون ملاحظة، ثم استدار وغادر.

من خلال السقف المحطم، يمكنه رؤية الشفق الأزرق الذي لا نهاية له يرقص في سماء الليل، يشبه الأشرطة الناعمة المعلقة عبر القبة السماوية.

“الآن، أنا من يسألك.” تجعد حاجبه قليلاً، لكن بعد توقف قصير، مفكرًا فيما قد يمر به الصبي، أضاف، “كارثة اقتحمت منزلك وأخافت والديك… لكنهم لم يقاوموا. لا تقلق، حياتهم ليست في خطر فوري.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشين لينغ الشفق في هذا العالم بهدوء. بدا أنه في تلك اللحظة، اختفى كل الفوضى في عقله، تاركًا وراءه إحساسًا بالهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست باردًا.”

“أخي، هل أنت بارد؟” جاء صوت تشين يان من تحت الأغطية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي،” همس تشين يان، “أنا متعب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لست باردًا.”

عند سماع التغيير الطفيف في نبرة جيانغ تشين، غاص قلب تشين لينغ. بعد سنوات من المشاركة في العروض، كان حساسًا جدًا لمثل هذه الفروق الدقيقة في الحوار. على الفور هدأ عقله وسأل بسذاجة، “ما الأمر؟”

“أوه…”

ثم تنهد بعمق، مواسيًا، “يا ولد، لا تأخذ الأمر بجدية كبيرة… أمك قد جنّت، هي لا تعرف حتى ما تقوله.”

ساد الصمت تشين يان، وبعد وقت طويل، لم يبق إلا صوت التنفس المنتظم في أذني تشين لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أوه.”

لم يكن واضحًا كم من الوقت قد مر، لكن جفون تشين لينغ أغلقت تدريجياً…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أوه.”

لقد نام.

ساد الصمت تشين يان، وبعد وقت طويل، لم يبق إلا صوت التنفس المنتظم في أذني تشين لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المترجم: أخيرًا يمكنهم الراحة. شعرت وكأنه فصل طويل جدًا.

“إنه أنت… إنه أنت!!” حاولت لي شيوتشون، في نوبة جنون، أن تتحرر من الحبال لكن رجال الإنفاذ الآخرين أمسكوها بقوة. “يجب أن تكون ميتًا!! كان يجب أن تموت منذ وقت طويل!! كارثة!! أنت كارثة!!”

…..

التفت تشين لينغ، يبدو وكأنه شارد الذهن للحظة قبل أن يتحدث بصوت أجش، “سيدي… ماذا يحدث هنا؟”

اترجم شارع فروست او شارع البرد القارص

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أوه.”

في ضوء الظروف، حتى لو كان تشين يان ساذجًا، كان يجب أن يدرك أن الكارثة التي ضربت منزلهم كانت تشين لينغ. على الرغم من أنه كان تحت تأثير “الجمهور” في تلك اللحظة، إلا أنه لم يعرف كيف يشرح ذلك لتشين يان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط