المنسيّ ضدّ الجنون الذهبي
الفصل 36: المنسيّ ضدّ الجنون الذهبي
أضاف الفيزياء إلى ضربته الأخيرة، ذكيٌّ هو.
نهضَ المنسيّ ببطءٍ من على عرشه، ورفع يده، فاهتزّ الفراغُ بصوته الذي دوّى كالرعد عبر العدم:
جسده فرنٌ حيّ، قشوره سوداء متشققة،
“إلى أولئك الذين لا يعرفون معنى الغياب عن الفوضى،
ارفعوا أبصاركم إلى السماء وتأمّلوا الأحلامَ المحطّمة.
ارفعوا أبصاركم إلى السماء وتأمّلوا الأحلامَ المحطّمة.
سماءٌ لم يَبلُغها أحد، ولن يبلُغها أحدٌ أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلده أسود كالحبر، تتعرّج تحته عروقٌ من ظلٍّ متحرّك.
فأنا الصمتُ الأبردُ من الموت،
والظلمةُ التي تبتلعُ كلَّ نور،
والفوضى التي تسخرُ من النظام.
أنا الأمرُ المطلق.”
اندفعت كرصاصةٍ فضيةٍ،
ثم اخترق بصرُه الفراغ، وتلا قضاؤه:
وعيناه كشمسين تشتعلان في جمجمةٍ من حجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افتحي… أيتها البوّابة العدمية.
جسده فرنٌ حيّ، قشوره سوداء متشققة،
أطيعي، فقد دعاكِ ابنُكِ لتُساعِديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاقت حدقتاه.
فاهتزّ الفراغ بصوتٍ مرتجفٍ ينبعث من العدم المحيط بالمنسيّ، إشارةً إلى أنّ البوّابة قد فُتِحَت.
أجنحتها تفردت وسط عاصفةٍ من الصقيع،
ابتسم ابتسامةً خافتة وقال:
والظلمةُ التي تبتلعُ كلَّ نور،
“الآن سألقاه… لقد فُتِحَت البوّابة.
في تلك اللحظة، شعر إلينيُس بخوفٍ أعظم من أيّ مواجهةٍ خاضها من قبل.
بفضل جين، نجحت خطّته.
أضاف الفيزياء إلى ضربته الأخيرة، ذكيٌّ هو.
ومع ذلك، كانت خطّتي أتمّ.
لقد اختار دربًا أقلّ ألمًا…
“كما لو أنك تستطيع لمسي أصلًا.”
مجازفة، نعم، لكنها جديرة بالمخاطرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطرافه ملتوية كأغصان غابةٍ ميتة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السماء فوق ميدان المعركة، انشقّ الأفق.
“ألم يكن «لين» القديم قد مات؟”
وتعالت جثثٌ لا حصر لها، معلّقة كالدّمى، تتجمّع نحو كرةٍ سوداء عملاقة تخفق في الأعالي.
ثم فُتِحَ الاتصال.
ومضت منها شراراتٌ من نورٍ مظلم، تبتلع كلَّ ما حولها، وضوؤها يتضخّم، وجوعُها لا يعرف الاكتفاء.
ثم اخترق بصرُه الفراغ، وتلا قضاؤه:
تصدّعت ذرات الهواء من حوله مع تحوّله.
ارتجفت الكرة التي تُحيط بـ «لين»، متجاوبةً مع تلك التي تعلو السماء.
ثم بدأت الكبرى بالانخفاض، ثقيلةً، مظلمةً، خانقةً أكثر مع كلّ نَفَسٍ يُؤخذ.
يلتفّ ويخفق بنيةٍ غريبة.
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
حلّقت أعلى، وقشورُها تتلألأ ببردٍ مقدس،
واستدعت حولها درعًا من الجليد الصافي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ارتجف الحاجز تحت سيل الظلام الصاعد.
بضربةٍ واحدة من جناحيه،
في الجانب الآخر، كان إلينيُس يضمّ أوريليانا بقوة.
انفجارٌ من إشعاعٍ مظلمٍ عمى الأبصارَ وابتلع الأفق.
اللعنة المنقوشة داخل جسد «لين» بدأت تتفكّك،
والظلال تنهشها نهشًا.
وارتفع طوله، واشتدّت عضلاته،
ارتدّ الألم عبر الرابطة بينهما، فانتقل إلى أوريليانا.
صرخت بألمٍ يمزّق الصدر،
جئت فقط لأتأكّد أنّ الأمور تسير كما ينبغي.
كأنّ الظلال تلتهم روحها نفسها.
لم يكن أمامه خيار.
تحرّك الظلامُ من حوله،
في هلعٍ، مزّقت العلامة من جسد لين.
فالموت أهونُ من أن تُسحَب معه إلى الهاوية.
ضاقت حدقتاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
شعر إلينيُس وأوريليانا بضغطٍ رهيب،
بحضورٍ كاسرٍ يضغط على السماء ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالموت أهونُ من أن تُسحَب معه إلى الهاوية.
ثم اضطربت الكرة السوداء… وانفجرت.
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
وعيناه كشمسين تشتعلان في جمجمةٍ من حجر.
لا ترمش، لا ترحم.
انفجارٌ من إشعاعٍ مظلمٍ عمى الأبصارَ وابتلع الأفق.
كل كائنٍ في «نيڤارا»، بل وحتى ما وراء حدودها، شعر بأنّ نسيج الواقع قد تَمزّق.
“هذا الجسد لم يملك صاحبًا أصليًّا قط.
تشققَت السماء.
هزّ الجبال، ومزّق السُّحب، وأرعب التنانينَ من الأعماق.
نفس الشعر الأسود بخيوطٍ بيضاء،
وانفتحَ جرحٌ عظيم، ينزفُ ظلامًا في الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصدمت بكتفها بطنَ الوحش،
ومن داخله، تشكّلت بوّابةٌ سوداء ضخمة، شاهقة، أزلية، ومُرعِبة في وجودها الخطأ.
وببطءٍ… بدأ شيءٌ يخرج منها.
رفع نظره نحو العرش،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. لم يكن موجودًا أصلًا.
وحش.
جلده أسود كالحبر، تتعرّج تحته عروقٌ من ظلٍّ متحرّك.
فخاسرٌ مثلك لا يستحقّه.”
أربع عيونٍ حمراءُ اخترقت العدم،
لكنّه استعاد توازنه في لحظة،
لا ترمش، لا ترحم.
“إن لم أسحقه الآن، فكارثةٌ ستقع.”
أطرافه ملتوية كأغصان غابةٍ ميتة،
لا تنسَ وعدك… وإلا سأغيّر طريقتي في التعامل معك.”
وفي نهاية كلّ إصبعٍ مخلبٌ طويل يلمعُ كالزجاج المسموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوق رأسه رمزٌ أسود حيّ،
يلتفّ ويخفق بنيةٍ غريبة.
ومن ظهره انبثق ذيلٌ طويلٌ متلوٍ،
يدور كقوقعةٍ أبدية،
ومضت منها شراراتٌ من نورٍ مظلم، تبتلع كلَّ ما حولها، وضوؤها يتضخّم، وجوعُها لا يعرف الاكتفاء.
يجرّ وراءه هالةً من رعبٍ لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الحقيقة… هزيمتك تعني فقدان أكثر من الحياة ذاتها.
انهار الهواء نفسه حين اخترق الكائنُ الواقع،
جالبًا معه أنفاس كارثةٍ جديدة.
“إذن سأغادر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اهتزّت له القارة المتجمّدة،
لم يكن زئيرًا، بل هديرًا أرضيًّا متفجّرًا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذًا، جين كوانغ.
غريزته القديمة اشتعلت،
لكن بينما كانت ساحة المعركة ترتجف تحت قوّته،
كان شيءٌ آخر يتحرّك… بعيدًا.
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
في القارة المقدّسة للتنانين،
وفي أعماق كهفٍ من الحمم المنصهرة،
تحرّك تنينٌ جحيميّ هائل.
قال شُوان يي بثبات:
جسده فرنٌ حيّ، قشوره سوداء متشققة،
تلاشى جسد شُوان يي في الظلال، وصوته يختفي في الفراغ:
تتوهّجُ من بين شقوقها ألسنة النار،
“وماذا لو رفضت؟”
أجنحته كأعلامٍ أُحرقت،
وعيناه كشمسين تشتعلان في جمجمةٍ من حجر.
أنا مزيجٌ من الغريزة النكتارية المستيقظة داخلك.”
ضاقت حدقتاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رائحةُ الفساد.
لقد اختار دربًا أقلّ ألمًا…
البوّابةُ تتحرّك… بوّابةُ “مه أول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن سألقاه… لقد فُتِحَت البوّابة.
“افتحي… أيتها البوّابة العدمية.
“من الذي يجرؤ أن يُقلق راحتي؟”
“كُنّا شركاء يومًا… لكن حين تنتهي هذه الخطّة، سيتفرّق الجميع.
دَوّى صوته كجبالٍ تتحرّك.
أغلق عينيه، مستشعرًا ارتجافَ الهواء ونبضَ الطاقة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا الأمرُ المطلق.”
وحين ركّز، شعر بوضوح:
مخلوقٌ يحاول عبورَ البوّابة.
لكنّه استعاد توازنه في لحظة،
حيث جلس نصفُ جسدٍ مغمورٍ بالظلّ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا الأمرُ المطلق.”
“كيف فُتِحَت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالموت أهونُ من أن تُسحَب معه إلى الهاوية.
اهتزّت الكهفُ بزئيره.
“إن لم أسحقه الآن، فكارثةٌ ستقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ارتجف الحاجز تحت سيل الظلام الصاعد.
وافقت على شرطه فقط لأنّي أردتُ حريّتي.
ثم انطلقَ زئيرٌ من غضبٍ خالص،
البوّابةُ تتحرّك… بوّابةُ “مه أول”.
هزّ الجبال، ومزّق السُّحب، وأرعب التنانينَ من الأعماق.
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
كان زئيرًا بدائيًّا صافيًا من القهر.
حتى ملكُ التنانين سمعه.
انهار الهواء نفسه حين اخترق الكائنُ الواقع،
أسود وأبيض، واصطدما في منتصف الفراغ.
بضربةٍ واحدة من جناحيه،
خلّف أعاصير تمزّق السماء،
ابتسم ابتسامةً خافتة وقال:
وتناثرت التنانين الأصغر كأوراقٍ في عاصفة.
في طرفة عين، اختفى ثم ظهر أمام إسفيرييلا،
جسده اشتعل بالوميض البنفسجيّ والأسود،
كان مجرّد وَهْمٍ من روحٍ ضائعة.”
واندفع كبرقٍ ممزوجٍ بالعاصفة نحو مصدر النجاسة.
وفي ساحة الأبد، كشف الوحشُ الأسود عن شكله الحقيقيّ.
“هذا الجسد لم يملك صاحبًا أصليًّا قط.
وبضربةٍ واحدة، ارتجفت الأرضُ تحت قدميه.
خلّف أعاصير تمزّق السماء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيد.”
في طرفة عين، اختفى ثم ظهر أمام إسفيرييلا،
ودفعها إلى جدارٍ من الجليد.
لم ترَ شكله كاملًا،
لكنّ ما شعرت به كان غضبًا نقيًّا، وحقدًا لا يُوصف.
لم يكن على جسده ذلك الوشم الأسود الزاحف.
ثم التفت رأسُ الوحش نحو إلينيُس وأوريليانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
في تلك اللحظة، شعر إلينيُس بخوفٍ أعظم من أيّ مواجهةٍ خاضها من قبل.
تشققَت السماء.
لكنّه استعاد توازنه في لحظة،
غريزته القديمة اشتعلت،
لم يكن على جسده ذلك الوشم الأسود الزاحف.
وأدرك أنّ هذا الكائن أخطر مما واجهه يومًا.
لم يكن أمامه خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماءٌ لم يَبلُغها أحد، ولن يبلُغها أحدٌ أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعل إلينيُس بركته.
اسودّ جلده إلى رماديٍّ رماديٍّ داكن،
توَهّجت عروقه بضوءٍ خافت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وارتفع طوله، واشتدّت عضلاته،
وانتفخت هيئته بقوةٍ غير بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنك مناداتي بـ نولِن.”
تصدّعت ذرات الهواء من حوله مع تحوّله.
لقد اختار دربًا أقلّ ألمًا…
ثم أمسك أوريليانا وهرب،
يتّبع الإتجاه الذي دلّتهم عليه ملكة الإلف الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جسده فرنٌ حيّ، قشوره سوداء متشققة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع صوت إسفيرييلا في السماء،
ارتفع صوت إسفيرييلا في السماء،
مليئًا بالكبرياء والغضب:
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
> “الآن أنا غاضبةٌ حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مخلوقٌ دنيء يتجرّأ أن يتحدّاني؟
ارفعوا أبصاركم إلى السماء وتأمّلوا الأحلامَ المحطّمة.
بأيّ حق؟!
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
أنا إسفيرييلا، الملكةُ البيضاءُ للتنانين!”
“ما هو؟”
اندفعت كرصاصةٍ فضيةٍ،
اللعنة المنقوشة داخل جسد «لين» بدأت تتفكّك،
وصدمت بكتفها بطنَ الوحش،
ابتسم جين كوانغ، ولمع الجنون الذهبي في نظره:
فأرسلته متدحرجًا عبر جدران الجليد القديمة.
“لم أشعر بوجودهم… ولا أعلم إن كانوا وُجِدوا أصلًا.”
حلّقت عاليًا،
أجنحتها تفردت وسط عاصفةٍ من الصقيع،
انهار الهواء نفسه حين اخترق الكائنُ الواقع،
ومن أعالي السماء أضاءت دوائرُ سحرٍ لا تُعدّ.
مئاتُ الأسهمِ الثلجيةِ والمانا انطلقت نحو الوحش.
واندفع كبرقٍ ممزوجٍ بالعاصفة نحو مصدر النجاسة.
استدار الوحش ببطء، غير مكترث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء فوق ميدان المعركة، انشقّ الأفق.
ومسح الدوائرَ كلها بخطّةٍ واحدةٍ من مخالبه السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودفعها إلى جدارٍ من الجليد.
وانطفأت السماء.
جسده اشتعل بالوميض البنفسجيّ والأسود،
ثم جاء الزئير…
لم يكن زئيرًا، بل هديرًا أرضيًّا متفجّرًا،
اهتزّت له القارة المتجمّدة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربها بمخالبه فشقّ قشورها وملابسها،
كأنّ الواقع نفسه ارتدّ إلى الوراء.
في لحظةٍ، اختفى الوحش،
ضاقت حدقتاه.
ثم ظهر أمام إسفيرييلا بسرعةٍ شيطانية،
وعيناه كشمسين تشتعلان في جمجمةٍ من حجر.
ضربها بمخالبه فشقّ قشورها وملابسها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يعني أني سأخسر.
وتناثرت الدماء على الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تستعيد أنفاسها،
فوق رأسه رمزٌ أسود حيّ،
صفق يديه معًا،
مخلوقٌ يحاول عبورَ البوّابة.
وبقوةٍ وحشيةٍ، ضربها إلى الأرض،
فسقطت من السماء كنيزكٍ جليديٍّ محطم.
البوّابةُ تتحرّك… بوّابةُ “مه أول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أمامه خيار.
وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
وعيناه كشمسين تشتعلان في جمجمةٍ من حجر.
مدّ المنسيّ مجاله الروحيّ ليتّصل بشخصٍ آخر…
ثم فُتِحَ الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخيرًا جئتَ… أيها المنسيّ — أو لعلِّي أقول: شُوان يي.”
ارتفع صوت إسفيرييلا في السماء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذًا، جين كوانغ.
لكن بينما كانت ساحة المعركة ترتجف تحت قوّته،
تحرّك الظلامُ من حوله،
“إلى أولئك الذين لا يعرفون معنى الغياب عن الفوضى،
فانكشفَ رجلٌ ذو شعرٍ أسود طويل وعينين كهاوية.
رداؤه أسود بسيط، مشدود بحزامٍ متواضعٍ عند الخصر.
“افتحي… أيتها البوّابة العدمية.
رفع نظره نحو العرش،
ثم اخترق بصرُه الفراغ، وتلا قضاؤه:
حيث جلس نصفُ جسدٍ مغمورٍ بالظلّ،
شَعرُه أبيض يتدلّى على كتفيه،
فأرسلته متدحرجًا عبر جدران الجليد القديمة.
وعيناه ذهبيتان تشتعلان بنارٍ ثابتة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورداءُه الذهبيّ الشاحب مُطوَّقٌ بحوافٍّ حمراء.
ومسح الدوائرَ كلها بخطّةٍ واحدةٍ من مخالبه السوداء.
إنه جين كوانغ، الجنون الذهبي.
خلّف أعاصير تمزّق السماء،
لكنّ ما شعرت به كان غضبًا نقيًّا، وحقدًا لا يُوصف.
“هل كلّ شيءٍ يسير كما خطّطنا؟”
انحنى المنسيّ للأمام، عيناه تلمعان كهاويةٍ حيّة:
قال جين كوانغ بابتسامةٍ ساخرة:
نفس العينين، نفس الملامح، نفس الثياب…
وحش.
“من الأفضل أن تُسرع. لقد مَلِلتُ السجن،
وهذا هو السبب الوحيد لِموافقتي على خطّتك.”
“أنا أنت.” قال ببرودٍ.
ومن داخله، تشكّلت بوّابةٌ سوداء ضخمة، شاهقة، أزلية، ومُرعِبة في وجودها الخطأ.
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
“أنا أنت.” قال ببرودٍ.
قال جين كوانغ بابتسامةٍ ساخرة:
في القارة المقدّسة للتنانين،
“لا.” أجابه شُوان يي بهدوء.
وانفتحَ جرحٌ عظيم، ينزفُ ظلامًا في الوجود.
“لم أشعر بوجودهم… ولا أعلم إن كانوا وُجِدوا أصلًا.”
لا تنسَ وعدك… وإلا سأغيّر طريقتي في التعامل معك.”
وتلاشت الظلالُ من حوله،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتّبع الإتجاه الذي دلّتهم عليه ملكة الإلف الزرقاء.
ضحك جين كوانغ ضحكةً خافتة مظلمة:
أضاف الفيزياء إلى ضربته الأخيرة، ذكيٌّ هو.
“كُنّا شركاء يومًا… لكن حين تنتهي هذه الخطّة، سيتفرّق الجميع.
ارتجفت الكرة التي تُحيط بـ «لين»، متجاوبةً مع تلك التي تعلو السماء.
وافقت على شرطه فقط لأنّي أردتُ حريّتي.
وحين أنالها… سأحفر انتقامي في كلّ واحدٍ منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء فوق ميدان المعركة، انشقّ الأفق.
أربع عيونٍ حمراءُ اخترقت العدم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال شُوان يي بثبات:
ثم اخترق بصرُه الفراغ، وتلا قضاؤه:
“كما لو أنك تستطيع لمسي أصلًا.”
“حسنًا إذًا، جين كوانغ.
جئت فقط لأتأكّد أنّ الأمور تسير كما ينبغي.
لا تنسَ وعدك… وإلا سأغيّر طريقتي في التعامل معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدّ المنسيّ مجاله الروحيّ ليتّصل بشخصٍ آخر…
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة، انفجر تياران من القوة،
أسود وأبيض، واصطدما في منتصف الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتزّ العالم،
اسودّ جلده إلى رماديٍّ رماديٍّ داكن،
وتصارعت الطاقتان كوحشين يحاول كلٌّ منهما ابتلاع الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداؤه أسود بسيط، مشدود بحزامٍ متواضعٍ عند الخصر.
انحنى المنسيّ للأمام، عيناه تلمعان كهاويةٍ حيّة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا إسفيرييلا، الملكةُ البيضاءُ للتنانين!”
“كما لو أنك تستطيع لمسي أصلًا.”
“إن لم أسحقه الآن، فكارثةٌ ستقع.”
واستدعت حولها درعًا من الجليد الصافي،
ابتسم جين كوانغ، ولمع الجنون الذهبي في نظره:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم فُتِحَ الاتصال.
“ربما. أنا أقوى، لكن القتال مع مخادعٍ مثلك… لا متعة فيه.
كأنّ الظلال تلتهم روحها نفسها.
ومع ذلك، لا يعني أني سأخسر.
يدور كقوقعةٍ أبدية،
حتى ملكُ التنانين سمعه.
أنت تضربُ في العقول، تجعلهم يتمنّون لو لم يُخلقوا.
أما أنا… فأقتلهم مباشرة، وأمحو كلَّ ما يتّصل بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتوهّجُ من بين شقوقها ألسنة النار،
وفي الحقيقة… هزيمتك تعني فقدان أكثر من الحياة ذاتها.
والظلال تنهشها نهشًا.
حتى أنا لا أعرف خطّتك الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنت، ومنذ البداية… أسوأُ عدوٍّ يمكن أن يُوجَد.”
كان مجرّد وَهْمٍ من روحٍ ضائعة.”
ثم ظهر أمام إسفيرييلا بسرعةٍ شيطانية،
“ربما. أنا أقوى، لكن القتال مع مخادعٍ مثلك… لا متعة فيه.
تلاشى جسد شُوان يي في الظلال، وصوته يختفي في الفراغ:
في القارة المقدّسة للتنانين،
تشققَت السماء.
“إذن سأغادر الآن.”
كل كائنٍ في «نيڤارا»، بل وحتى ما وراء حدودها، شعر بأنّ نسيج الواقع قد تَمزّق.
لا ترمش، لا ترحم.
“ربما. أنا أقوى، لكن القتال مع مخادعٍ مثلك… لا متعة فيه.
وبضربةٍ واحدة، ارتجفت الأرضُ تحت قدميه.
في أعماق جسد «لين»، نظر حوله فلم يجد شيئًا.
“جسدك يستخدم إحدى الغريزتين — تلك التي تجعلك تضاهي قوّة الآخرين مؤقتًا.
وفي أعماق كهفٍ من الحمم المنصهرة،
“أين… المنسيّ؟” همس لنفسه.
وفي ساحة الأبد، كشف الوحشُ الأسود عن شكله الحقيقيّ.
بأيّ حق؟!
تحرّك الظلامُ من حوله،
ثم ظهر أمامه جسدٌ مظلم، مبتسم.
بضربةٍ واحدة من جناحيه،
ثم ظهر أمام إسفيرييلا بسرعةٍ شيطانية،
سأل لين “من أنت؟”.
لكن بينما كانت ساحة المعركة ترتجف تحت قوّته،
لم يكن زئيرًا، بل هديرًا أرضيًّا متفجّرًا،
صفّق الرجلُ بيديه،
وتلاشت الظلالُ من حوله،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاشفةً عن نسخةٍ مطابقةٍ من لين —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن سألقاه… لقد فُتِحَت البوّابة.
نفس الشعر الأسود بخيوطٍ بيضاء،
ثم ظهر أمام إسفيرييلا بسرعةٍ شيطانية،
نفس العينين، نفس الملامح، نفس الثياب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هناك فرقًا واحدًا:
لم يكن على جسده ذلك الوشم الأسود الزاحف.
“إلى أولئك الذين لا يعرفون معنى الغياب عن الفوضى،
“وماذا لو رفضت؟”
“أنا أنت.” قال ببرودٍ.
“لأكون أدقّ… أنا «لين» القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مليئًا بالكبرياء والغضب:
خُلقت من شظيّةٍ من روحك،
ومن بقايا ذكريات جين،
ومن الألم الذي مزّق هويّتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. لم يكن موجودًا أصلًا.
أنا مزيجٌ من الغريزة النكتارية المستيقظة داخلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والظلمةُ التي تبتلعُ كلَّ نور،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
ابتسم بخفة وقال:
وببطءٍ… بدأ شيءٌ يخرج منها.
مئاتُ الأسهمِ الثلجيةِ والمانا انطلقت نحو الوحش.
“ولأنّي لا أستخدم اسمي ولا اسمه،
يمكنك مناداتي بـ نولِن.”
وعيناه كشمسين تشتعلان في جمجمةٍ من حجر.
تصدّعت ذرات الهواء من حوله مع تحوّله.
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
ضيّق لين عينيه:
بضربةٍ واحدة من جناحيه،
“ألم يكن «لين» القديم قد مات؟”
ارفعوا أبصاركم إلى السماء وتأمّلوا الأحلامَ المحطّمة.
بأيّ حق؟!
“لا. لم يكن موجودًا أصلًا.
وتناثرت الدماء على الرياح الباردة.
كان مجرّد وَهْمٍ من روحٍ ضائعة.”
جسده اشتعل بالوميض البنفسجيّ والأسود،
أطرافه ملتوية كأغصان غابةٍ ميتة،
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
تابع نولِن بصوتٍ مائلٍ إلى السخرية:
كان زئيرًا بدائيًّا صافيًا من القهر.
“هذا الجسد لم يملك صاحبًا أصليًّا قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بخبث:
أنا وعيُ ذلك الوهم.
“ألم يكن «لين» القديم قد مات؟”
لا أعلم من زرعه هنا،
لكن بفضل غريزتك النكتارية… أيقظتَني،
وانفتحَ جرحٌ عظيم، ينزفُ ظلامًا في الوجود.
كما أيقظتَ الغريزة الأخرى أيضًا.”
وبضربةٍ واحدة، ارتجفت الأرضُ تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناه ذهبيتان تشتعلان بنارٍ ثابتة،
ومن الألم الذي مزّق هويّتك.
ابتسم بخبث:
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
أضاف الفيزياء إلى ضربته الأخيرة، ذكيٌّ هو.
“جسدك يستخدم إحدى الغريزتين — تلك التي تجعلك تضاهي قوّة الآخرين مؤقتًا.
حيث جلس نصفُ جسدٍ مغمورٍ بالظلّ،
أما أنا، فأحمل الغريزة الأخرى… الغريزة التي خُلِقَت لتَفترِس.”
أضاف الفيزياء إلى ضربته الأخيرة، ذكيٌّ هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالموت أهونُ من أن تُسحَب معه إلى الهاوية.
اهتزّ العالم،
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
تجمّعت قبضتا لين، وصوته متوتّر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصدمت بكتفها بطنَ الوحش،
“إذن… ماذا تريد مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هناك فرقًا واحدًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقوةٍ وحشيةٍ، ضربها إلى الأرض،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردّ نولِن ببرودٍ قاتل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ببساطة… أريد أن أستولي على هذا الجسد.
أطيعي، فقد دعاكِ ابنُكِ لتُساعِديه.”
فخاسرٌ مثلك لا يستحقّه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتناثرت التنانين الأصغر كأوراقٍ في عاصفة.
رفع لين نظره متحدّيًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وماذا لو رفضت؟”
اتّسعت ابتسامة نولِن، كاشفًا عن أنيابٍ حادّة:
لا أعلم من زرعه هنا،
“أتدري ما الذي أجيده أكثر من أي شيء آخر؟”
انفجارٌ من إشعاعٍ مظلمٍ عمى الأبصارَ وابتلع الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو؟”
أنا وعيُ ذلك الوهم.
“الصيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ببساطة… أريد أن أستولي على هذا الجسد.
حتى أنا لا أعرف خطّتك الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعل إلينيُس بركته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات