ذاكرة ضبابية
الفصل 33: ذاكرة ضبابية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت هابطةً للتدخل، لكن ما إن مدّت يدها نحو الكرة حتى صرخت ألماً، إذ صعقتها صواعق ظلّية احترق كفها منها.
كانت يده اليمنى تضغط بقوة على الأرض المكسوّة بالثلج، بينما الأخرى مقطوعة وملقاة بجانبه، يتدفق منها دم أسود يختلط بالجداول القرمزية النازفة من فمه وعينيه. وسط العذاب، صرخ “لين” باسم المنسي، مطلقاً ورقته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعيداً، خلف حجاب العوالم، جلس المنسي على عرشه. ارتسمت ابتسامة خافتة مشؤومة على شفتيه، فيما دوّى صوته البارد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين بتعب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما ستواجهه الآن هو قدرك وحدك يا جين… أما أنا… فسأقابله حين يكتمل الاستدعاء.”
سقطت روح لين على الأرض.
على ساحة المعركة الثلجية، لم تُعر إيسفيريلا أي اهتمام لكلماته. أطلقت انفجارها التنيني بلا تردد، مجمّدة الهواء ذاته وكأن تحذيره لا يعني شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وسط الدمار، وقف جين وجوزيف يلهثان، ملابسهما ممزقة، قبضتاهما مثقلتان بإرهاق المعركة.
لكنها صُعقت حين انفجرت ظلال لا حصر لها، التهمت هجومها بالكامل. مذعورة، فردت جناحيها وحلّقت عالياً.
لكن كل من اقترب تحطم تحت ركلات جين الساحقة، أو طار برميات جوزيف المحكمة.
وبجانبه سقط جوزيف أيضاً، يلهث بشدة.
“اللعنة… ما هذه الظلال؟! ما الذي يحدث؟!” صرخت بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفريق الخصم انهار تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمّعت الظلال وغاصت في جسد لين. أخذ يتلوى في عذاب، ينزف من كل مسام، يتدحرج فوق الثلج بينما جمجمته ترتطم بالأرض المتجمدة. كان الضغط الساحق كفيلاً بدفع أشجع الرجال إلى الجنون أو الانتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست أعمى يا وغد. أعرف الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً… فلنذهب ندعم نونا.”
ومن العتمة، خرجت يد مظلمة، واتصلت بذراعه المقطوعة. تصاعدت ألسنة لهب سوداء وهي تخيط لحمه الممزق، فانتزع الألم من حلقه صرخة دامية. عندها همست الظلال بصوت واحد:
الفصل 33: ذاكرة ضبابية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها صُعقت حين انفجرت ظلال لا حصر لها، التهمت هجومها بالكامل. مذعورة، فردت جناحيها وحلّقت عالياً.
“لقد وجدناه يا أمي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر حوله، فإذا به يرى ملعب كرة قدم أخضر تغمره أشعة الشمس، تحيط به أشجار وارفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم لين، متقيئاً الدم الأسود مع كل كلمة:
نظر إليه جين بازدراء ساخر وقال:
“يجب أن أفعلها… قبل أن تنتشر اللعنة أكثر…”
بدأت كتلة مظلمة تتجمع، مكوّنة كرة ضخمة نابضة بالعتمة حوله، تحيط به كشرنقة واقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن يفقد وعيه، رفع لين إصبعين مرتجفين في إيماءة أخيرة. هوى رأسه على الثلج، ورؤيته تتلاشى، لكن كل ذلك كان جزءاً من خطته. لقد أضعف الحركةُ أثرَ اللعنة، مما سمح للكرة المظلمة بامتصاص شظايا الظلال المتناثرة. تلك الشظايا هبطت على ساحة القتال، متسللة إلى الجثث الملقاة فوق الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفريق الخصم انهار تماماً.
واحداً تلو الآخر… بدأت الأموات ينهضون، تسحبهم خيوط الظلام المرتبطة بالكرة التي تحتجز لين. خطّ هائل من الظلال امتد بين السماء وتلك الكرة، رابطاً بينهما.
بعيداً، خلف حجاب العوالم، جلس المنسي على عرشه. ارتسمت ابتسامة خافتة مشؤومة على شفتيه، فيما دوّى صوته البارد:
وهنا بدأ الرعب الحقيقي.
“حسناً… فلنذهب ندعم نونا.”
عادت الظلال تزحف على جسد لين، تنهش وتمزق وكأنها تنوي التهام لحمه.
فتى ذو شعر بني مموج وعينين بنيتين دافئتين ووجه وسيم بيضاوي كان يراوغ الكرة بقميص برشلونة رقم 10. تجاوز مدافعين اثنين، ثم مرر الكرة بين ساقي الثالث بخداع سريع قبل أن يندفع نحو راية الركنية.
كانت يده اليمنى تضغط بقوة على الأرض المكسوّة بالثلج، بينما الأخرى مقطوعة وملقاة بجانبه، يتدفق منها دم أسود يختلط بالجداول القرمزية النازفة من فمه وعينيه. وسط العذاب، صرخ “لين” باسم المنسي، مطلقاً ورقته الأخيرة.
ومن العتمة، خرجت يد مظلمة، واتصلت بذراعه المقطوعة. تصاعدت ألسنة لهب سوداء وهي تخيط لحمه الممزق، فانتزع الألم من حلقه صرخة دامية. عندها همست الظلال بصوت واحد:
استشعاراً للخطر، صعدت إيسفيريلا أعلى، حشدت قوة جديدة لإطلاق ضربة مدمّرة أخرى. لكن مرة أخرى، امتصت الكرة الضخمة حول لين كل طاقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفعت هابطةً للتدخل، لكن ما إن مدّت يدها نحو الكرة حتى صرخت ألماً، إذ صعقتها صواعق ظلّية احترق كفها منها.
ركض جوزيف نحو جين، ارتطمت صدورهم في احتفال صاخب وهتفا معاً بفرحة عارمة:
داخل ذلك الغشاء المظلم، كان شيء أكثر رعباً يستيقظ. ذكريات مختومة، مدفونة عميقاً في عقل لين، بدأت بالتحرر… ببطء.
أشار الزعيم لأحد أتباعه كي يستدعي تعزيزات. وخلال لحظات، تغيّر الجو، إذ تجمّع حشد كامل من الخصوم، محاصرين الاثنين.
فتى ذو شعر بني مموج وعينين بنيتين دافئتين ووجه وسيم بيضاوي كان يراوغ الكرة بقميص برشلونة رقم 10. تجاوز مدافعين اثنين، ثم مرر الكرة بين ساقي الثالث بخداع سريع قبل أن يندفع نحو راية الركنية.
نظر إليه جين بازدراء ساخر وقال:
سقطت روح لين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما الثالث، فلم يرَ حتى حركته. اختفى جين في ومضة، ليظهر بركبته مغروسة في بطن العملاق، ويداه لا تزالان في جيبيه بلا اكتراث.
“أين أنا؟
ثم أردف بحدة:
ألم أكن قبل لحظة في الأراضي المتجمدة أقاتل تلك السحلية؟”
إلا أنهما بقيا وحدهما، محاطَين بأعداء غاضبين.
“أتمزح معنا؟ لمجرد أننا في السابعة وأنتم مراهقون، تظنون أننا سنتراجع أيها الأوغاد؟”
نظر حوله، فإذا به يرى ملعب كرة قدم أخضر تغمره أشعة الشمس، تحيط به أشجار وارفة.
رفع جين حاجبيه متحدياً:
الفصل 33: ذاكرة ضبابية
فتى ذو شعر بني مموج وعينين بنيتين دافئتين ووجه وسيم بيضاوي كان يراوغ الكرة بقميص برشلونة رقم 10. تجاوز مدافعين اثنين، ثم مرر الكرة بين ساقي الثالث بخداع سريع قبل أن يندفع نحو راية الركنية.
واحداً تلو الآخر… بدأت الأموات ينهضون، تسحبهم خيوط الظلام المرتبطة بالكرة التي تحتجز لين. خطّ هائل من الظلال امتد بين السماء وتلك الكرة، رابطاً بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت هابطةً للتدخل، لكن ما إن مدّت يدها نحو الكرة حتى صرخت ألماً، إذ صعقتها صواعق ظلّية احترق كفها منها.
“اللعنة… هل هذا أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن خلفه، ارتفع صوت مفعم بالحماس.
فتى آخر بشعر أسود فوضوي مموج قليلاً وعينين داكنتين، يرتدي قميص ريال مدريد رقم 7، صاح:
“مرّرها، جين!”
“وماذا في ذلك يا جين؟ في أسوأ الأحوال… سأكون أنا الضحية في هذه العلاقة.”
“من هذا؟ … آااه… رأسي…”
“اللعنة عليك يا جين! أنت من أصر أن نشتري البرغر والحلوى والمعكرونة…”
ابتسم جين. بدلاً من تمريرته المعتادة، قام بخداع جانبي بارع وأرسل الكرة في قوس مثالي. قفز الفتى ذو الشعر الأسود في الهواء، أدار جسده في ضربة مقصية مذهلة، لتطير الكرة مباشرة إلى الشباك، معلنة هدف الفوز.
ثم أردف بحدة:
ركض جوزيف نحو جين، ارتطمت صدورهم في احتفال صاخب وهتفا معاً بفرحة عارمة:
لم يبقَ سوى أنفاسهما المتقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان ذلك مذهلاً يا جوزيف!”
“لقد فزنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد جوزيف بانزعاج:
تنهد جوزيف بإحباط:
الفريق الخصم انهار تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يفقد وعيه، رفع لين إصبعين مرتجفين في إيماءة أخيرة. هوى رأسه على الثلج، ورؤيته تتلاشى، لكن كل ذلك كان جزءاً من خطته. لقد أضعف الحركةُ أثرَ اللعنة، مما سمح للكرة المظلمة بامتصاص شظايا الظلال المتناثرة. تلك الشظايا هبطت على ساحة القتال، متسللة إلى الجثث الملقاة فوق الثلج.
بعد المباراة، ذهب جين وجوزيف ليحصلا على رهانهما؛ كان أربعين ألف يوان. لكن الخاسرين رفضوا الدفع. ابتسم زعيمهم ساخراً وقال:
هز جوزيف رأسه موافقاً وهو يتألم:
“لن نعطيكما شيئاً.”
في وسط الدمار، وقف جين وجوزيف يلهثان، ملابسهما ممزقة، قبضتاهما مثقلتان بإرهاق المعركة.
“أتمزح معنا؟ لمجرد أننا في السابعة وأنتم مراهقون، تظنون أننا سنتراجع أيها الأوغاد؟”
فتى آخر بشعر أسود فوضوي مموج قليلاً وعينين داكنتين، يرتدي قميص ريال مدريد رقم 7، صاح:
أشار الزعيم لأحد أتباعه كي يستدعي تعزيزات. وخلال لحظات، تغيّر الجو، إذ تجمّع حشد كامل من الخصوم، محاصرين الاثنين.
استشعاراً للخطر، صعدت إيسفيريلا أعلى، حشدت قوة جديدة لإطلاق ضربة مدمّرة أخرى. لكن مرة أخرى، امتصت الكرة الضخمة حول لين كل طاقتها.
هرب الجميع من جانب جين وجوزيف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلا أنهما بقيا وحدهما، محاطَين بأعداء غاضبين.
قال جين بابتسامة واثقة:
“جوزيف، خذ من خلفي… سأهتم بالأمام.”
قال جين بابتسامة واثقة:
ثم اندفع فجأة. قبضته ارتطمت بمعدة أول مهاجم، مطيحة بأنفاسه. تبعها بركلة جانبية منخفضة كسرت ركبته وأسقطته أرضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن نعطيكما شيئاً.”
اندفع آخر من الجانب، لكن جين مال بجسده نصف خطوة، وأمطر أضلاعه وبطنه بسلسلة لكمات حتى سقط يتأوه ألماً.
أما الثالث، فلم يرَ حتى حركته. اختفى جين في ومضة، ليظهر بركبته مغروسة في بطن العملاق، ويداه لا تزالان في جيبيه بلا اكتراث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، فلنذهب… أريد شراء مصاصة.”
في وسط الدمار، وقف جين وجوزيف يلهثان، ملابسهما ممزقة، قبضتاهما مثقلتان بإرهاق المعركة.
في الجهة الأخرى، تحرك جوزيف بهدوء دقيق. صدّ ضربة أحدهم بيد واحدة، وحوّل زخمه ليلقيه أرضاً في دوران سلس. حاول آخر الإمساك به من الخلف، فاستدار وأمسك ذراعه وقذفه فوق كتفه.
الثالث اندفع مسرعاً، لكن جوزيف قبض على معصمه، لواه، ونفذ رمية آيكيدو مثالية، قاذفاً إياه في الهواء قبل أن يحطمه أرضاً بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين بتعب:
صرخ جين بغضب:
“امسكوه!” صرخ الزعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم جين. بدلاً من تمريرته المعتادة، قام بخداع جانبي بارع وأرسل الكرة في قوس مثالي. قفز الفتى ذو الشعر الأسود في الهواء، أدار جسده في ضربة مقصية مذهلة، لتطير الكرة مباشرة إلى الشباك، معلنة هدف الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث الزعيم قائلاً:
لكن كل من اقترب تحطم تحت ركلات جين الساحقة، أو طار برميات جوزيف المحكمة.
لم تمضِ دقائق… حتى تحولت الساحة إلى فوضى. عشرات الأجساد ملقاة على الأرض، تتأوه ألماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت في ملعب الكرة.
لهث الزعيم قائلاً:
“اللعنة عليك يا جين! أنت من أصر أن نشتري البرغر والحلوى والمعكرونة…”
“اللعنة… أنتما لستما بشراً. كيف لولدَين أن يسحقا ثمانين رجلاً هكذا؟ أنتما وحشان…”
نظر إليه جين بازدراء ساخر وقال:
في وسط الدمار، وقف جين وجوزيف يلهثان، ملابسهما ممزقة، قبضتاهما مثقلتان بإرهاق المعركة.
لقد أسقطا ثمانين خصماً… بمزيج من ركلات جين العنيفة ورميات جوزيف الساحقة.
نظر حوله، فإذا به يرى ملعب كرة قدم أخضر تغمره أشعة الشمس، تحيط به أشجار وارفة.
“هل تريد حقاً مساعدتها… أم أنك فقط مبهور بجمالها؟”
وبجانبه سقط جوزيف أيضاً، يلهث بشدة.
لكن التعب أخيراً غلبهما.
نظر حوله، فإذا به يرى ملعب كرة قدم أخضر تغمره أشعة الشمس، تحيط به أشجار وارفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار جين على ركبتيه ثم سقط أرضاً.
“اللعنة عليك يا جوزيف… قلت لك من البداية ألا نلعب ضدهم!”
كانت يده اليمنى تضغط بقوة على الأرض المكسوّة بالثلج، بينما الأخرى مقطوعة وملقاة بجانبه، يتدفق منها دم أسود يختلط بالجداول القرمزية النازفة من فمه وعينيه. وسط العذاب، صرخ “لين” باسم المنسي، مطلقاً ورقته الأخيرة.
وبجانبه سقط جوزيف أيضاً، يلهث بشدة.
وهنا بدأ الرعب الحقيقي.
ساد الصمت في ملعب الكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، فلنذهب… أريد شراء مصاصة.”
“اللعنة عليك يا جوزيف… أنت وقصص حبك.”
لم يبقَ سوى أنفاسهما المتقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كل من اقترب تحطم تحت ركلات جين الساحقة، أو طار برميات جوزيف المحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث الزعيم قائلاً:
صرخ جين بغضب:
صرخ جين بغضب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة عليك يا جوزيف… قلت لك من البداية ألا نلعب ضدهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد جوزيف بانزعاج:
“اللعنة عليك يا جين! أنت من أصر أن نشتري البرغر والحلوى والمعكرونة…”
رفع جين حاجبيه متحدياً:
“اللعنة عليك يا جوزيف… أنت وقصص حبك.”
واحداً تلو الآخر… بدأت الأموات ينهضون، تسحبهم خيوط الظلام المرتبطة بالكرة التي تحتجز لين. خطّ هائل من الظلال امتد بين السماء وتلك الكرة، رابطاً بينهما.
“وماذا كان علي أن أفعل؟! أنت وأنا لا نملك فلساً أساساً!”
بدأت كتلة مظلمة تتجمع، مكوّنة كرة ضخمة نابضة بالعتمة حوله، تحيط به كشرنقة واقية.
تنهد جوزيف بإحباط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت هابطةً للتدخل، لكن ما إن مدّت يدها نحو الكرة حتى صرخت ألماً، إذ صعقتها صواعق ظلّية احترق كفها منها.
“والأسوأ… لو عرفت مديرة الملجأ بما فعلناه، ستوبخنا طول الليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتمزح معنا؟ لمجرد أننا في السابعة وأنتم مراهقون، تظنون أننا سنتراجع أيها الأوغاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن نعطيكما شيئاً.”
ابتسم جين بتعب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم… كسبنا المال، وكل ما سنناله هو بعض التوبيخ.”
ابتسم جين. بدلاً من تمريرته المعتادة، قام بخداع جانبي بارع وأرسل الكرة في قوس مثالي. قفز الفتى ذو الشعر الأسود في الهواء، أدار جسده في ضربة مقصية مذهلة، لتطير الكرة مباشرة إلى الشباك، معلنة هدف الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز جوزيف رأسه موافقاً وهو يتألم:
صرخ جين بغضب:
“حسناً… فلنذهب ندعم نونا.”
نظر إليه جين بازدراء ساخر وقال:
“هل تريد حقاً مساعدتها… أم أنك فقط مبهور بجمالها؟”
بدأت كتلة مظلمة تتجمع، مكوّنة كرة ضخمة نابضة بالعتمة حوله، تحيط به كشرنقة واقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أردف بحدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست أعمى يا وغد. أعرف الحقيقة.
أعرف أن لديك مشاعر تجاهها، لكن كفّ عن ذلك… عمرك سبع سنوات وهي في السابعة عشرة!”
كانت يده اليمنى تضغط بقوة على الأرض المكسوّة بالثلج، بينما الأخرى مقطوعة وملقاة بجانبه، يتدفق منها دم أسود يختلط بالجداول القرمزية النازفة من فمه وعينيه. وسط العذاب، صرخ “لين” باسم المنسي، مطلقاً ورقته الأخيرة.
ابتسم جوزيف ساخراً:
“وماذا في ذلك يا جين؟ في أسوأ الأحوال… سأكون أنا الضحية في هذه العلاقة.”
“وماذا في ذلك يا جين؟ في أسوأ الأحوال… سأكون أنا الضحية في هذه العلاقة.”
استشعاراً للخطر، صعدت إيسفيريلا أعلى، حشدت قوة جديدة لإطلاق ضربة مدمّرة أخرى. لكن مرة أخرى، امتصت الكرة الضخمة حول لين كل طاقتها.
نظر حوله، فإذا به يرى ملعب كرة قدم أخضر تغمره أشعة الشمس، تحيط به أشجار وارفة.
فتى آخر بشعر أسود فوضوي مموج قليلاً وعينين داكنتين، يرتدي قميص ريال مدريد رقم 7، صاح:
انفجر جين ضاحكاً باستهزاء وقال:
“اللعنة عليك يا جين! أنت من أصر أن نشتري البرغر والحلوى والمعكرونة…”
“اللعنة عليك يا جوزيف… أنت وقصص حبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استدار بلامبالاة قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يده اليمنى تضغط بقوة على الأرض المكسوّة بالثلج، بينما الأخرى مقطوعة وملقاة بجانبه، يتدفق منها دم أسود يختلط بالجداول القرمزية النازفة من فمه وعينيه. وسط العذاب، صرخ “لين” باسم المنسي، مطلقاً ورقته الأخيرة.
“مهما يكن، فلنذهب… أريد شراء مصاصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم لين، متقيئاً الدم الأسود مع كل كلمة:
داخل ذلك الغشاء المظلم، كان شيء أكثر رعباً يستيقظ. ذكريات مختومة، مدفونة عميقاً في عقل لين، بدأت بالتحرر… ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات