تحطيم اللهيب الأبيض الحقيقي
الفصل 25: تحطيم اللهيب الأبيض الحقيقي
—ليوجه ركلة قوية إلى كتف لين. تردد صوت طقطقة عالية.
توقفت أنفاسه—لكن جسده تحرّك.
بدأ إيلينيوس في سحب لين خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيلينيوس لم يكن غبيًا.
جمع القوة في ساقيه—وانطلق كوميض برق في ضربة مميتة واحدة.
كان الجميع قد غادر بالفعل—باستثناء أوريانا.
وحين تأكدت من خلو المكان، سعلت بعنف، متناثرة قطرات الدم في يدها.
“تبًا لك…” بصق. “هل تحاول قتلي؟”
قبض لين على قبضتيه.
“اللعنة… هذا الحمل يضعفني أكثر فأكثر،” تمتمت، ثم نادت على خادمتها:
—وفي تلك اللحظة، أصبح العالم أبيضًا.
“جهزي المسار العلاجي… الآن.”
تفادى الهجوم بدقة، قفز في الهواء، ودار حول نفسه—
وقف إيلينيوس أمام لين، بعينين باردتين لا يمكن قراءتهما.
بعيونٍ جوفاء لا يُروَّض فيها شيء—
“أختي أمرتني بأن أُعِدّك،” قال بصوتٍ خالٍ من الدفء. “ولن أخيب ظنّها.”
وكأنها تذكّرت شيئًا أقدم.
زمجر لين، ثم استدار ممسكًا بصخرة كبيرة ليستخدمها كدرع بدائي.
وأشار إلى الخنجر الملقى على الأرض:
“امسك بخنجرك. هذا سلاح الوريث. يجب أن تتعلم كيف تستخدمه.”
بام!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا حرارة.
اقترب أكثر، ونبرته أصبحت أكثر حدّة:
ترنح لين واقفًا، يلهث بشدة.
“حاول أن تتعلم بسرعة… لأنك إن لم تأخذ الأمر بجدية، قد تفقد ذراعًا. أو ساقًا.”
وبعد ثانية—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع بصره.
ثم تحرّك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا روح.
بسرعة عمياء، التمعت صورته حول لين قبل أن يسدد لكمة عنيفة إلى بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهق لين، وقد طارت أنفاسه من الصدمة، وارتطم بأرض الحلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبكلتا قدميه، وجه له ركلة سحقته إلى الأرض، بصوت طقطقة مرعب من جمجمته.
عضّ على أسنانه، ومدّ يده نحو خنجره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع بصره.
ركّز المانا داخله، مطليًا النصل بطبقة من السم.
ثم، بزفير حاد، أطلق سلسلة من الضربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ميتًا.
جمع القوة في ساقيه—وانطلق كوميض برق في ضربة مميتة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هاجم بدوره—
لكن إيلينيوس لم يكن غبيًا.
بدأ إيلينيوس في سحب لين خارج الغرفة.
تفادى الهجوم بدقة، قفز في الهواء، ودار حول نفسه—
وكأنه يختفي من الوجود.
—ليوجه ركلة قوية إلى كتف لين. تردد صوت طقطقة عالية.
عاصفة سامة شقت وجه لين، تاركة جرحًا لاذعًا رفيعًا.
طار الخنجر من يده وارتطم بالأرض.
هاجم—هذه المرة مستخدمًا يده كأنها شفرة، مطلقًا ضربات سريعة ونظيفة.
لكن الموت لم يكن بعيدًا عنه.
بركلة خفيفة من قدمه، ركل إيلينيوس النصل خارج الحلبة.
“تبًا لك…” بصق. “هل تحاول قتلي؟”
ثم—
قبض لين على قبضتيه.
ومع ذلك، وبفضل ثيابه المسحورة، نجا.
عيناه أضاءتا بلون أزرق لامع.
“حاول أن تتعلم بسرعة… لأنك إن لم تأخذ الأمر بجدية، قد تفقد ذراعًا. أو ساقًا.”
انعكاساته تسارعت، وقوته اشتدت، وسرعته تضاعفت.
انعكاساته تسارعت، وقوته اشتدت، وسرعته تضاعفت.
عبر العظم والدم، عبر الروح والخطيئة،
هاجم—هذه المرة مستخدمًا يده كأنها شفرة، مطلقًا ضربات سريعة ونظيفة.
استيقظي الآن، من فراغ انهضي،
تغير الجو. لين أصبح جادًا الآن.
ابتسم إيلينيوس وبدأ يتفادى الضربات، ينساب بينها وكأنه يرقص.
ثم هاجم بدوره—
“أحسنت يا لين.”
لكمة في بطن لين جعلته ينهار على ركبتيه.
“اللعنة… هذا الحمل يضعفني أكثر فأكثر،” تمتمت، ثم نادت على خادمتها:
بلا سابق إنذار، حرّك إيلينيوس إصبعين—
تفادى لين الأولى—لكن الثانية ارتطمت بساقه، سال الدم.
عاصفة سامة شقت وجه لين، تاركة جرحًا لاذعًا رفيعًا.
ثم داس الأرض، رافعًا حجارة ضخمة في الهواء.
توقفت أنفاسه—لكن جسده تحرّك.
بضربة سريعة، دفع واحدة منها بسرعة تفوق الرصاصة.
تفادى لين الأولى—لكن الثانية ارتطمت بساقه، سال الدم.
استيقظي الآن، من فراغ انهضي،
لكمة في بطن لين جعلته ينهار على ركبتيه.
زمجر لين، ثم استدار ممسكًا بصخرة كبيرة ليستخدمها كدرع بدائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآآآااااهه!!”
قال إيلينيوس بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلتف، تزحف، وتهمس.
“أحسنت يا لين.”
عبر العظم والدم، عبر الروح والخطيئة،
ترنح لين واقفًا، يلهث بشدة.
“أختي أمرتني بأن أُعِدّك،” قال بصوتٍ خالٍ من الدفء. “ولن أخيب ظنّها.”
“تبًا لك…” بصق. “هل تحاول قتلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين تأكدت من خلو المكان، سعلت بعنف، متناثرة قطرات الدم في يدها.
لا رحمة.
ابتسم إيلينيوس ابتسامة باردة.
“ربما… حان الوقت أن أتوقف عن اللعب.”
رفع يده ببطء.
سكن الهواء.
لا تعبير.
خفت الضوء.
ارتجفت يد إيلينيوس محاولًا استدعاء اللهيب الأبيض مجددًا—
حتى المانا في الأجواء ارتجفت وتراجعت.
جلده مغطى بعلامات شاحبة تتلاشى—ليست حروقًا، بل محوًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين تأكدت من خلو المكان، سعلت بعنف، متناثرة قطرات الدم في يدها.
حول ذراعه، بدأت النيران البيضاء تتجمع—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا روح.
—لكنها لم تكن نيرانًا عادية.
الخوف.
كانت تلتف، تزحف، وتهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت أفعى طيفية من النور، التفّت على كتفه، ثم امتدت إلى خارج الحلبة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبكلتا قدميه، وجه له ركلة سحقته إلى الأرض، بصوت طقطقة مرعب من جمجمته.
كأنها جلّاد سماوي.
وكأنه يختفي من الوجود.
الخوف.
بدأ إيلينيوس في تلاوة تعويذة، صوته منخفض ومهيب:
لا صوت.
“يا أفعى وُلدت من لهيبٍ صامت،
“اللعنة… هذا الحمل يضعفني أكثر فأكثر،” تمتمت، ثم نادت على خادمتها:
بعيونٍ جوفاء لا يُروَّض فيها شيء—
استيقظي الآن، من فراغ انهضي،
وامتدي بلفائفك نحو السماوات.”
كأنّ اللهيب الأبيض لم يحرقه… بل أيقظ شيئًا ما.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا حرارة.
في لحظة، اختفى.
“في صمتٍ مقدس، يُنادى بالحُكم،
“تبًا لك…” بصق. “هل تحاول قتلي؟”
فليُطهّر العفن، وليعمّ الصمت.
الفصل 25: تحطيم اللهيب الأبيض الحقيقي
عبر العظم والدم، عبر الروح والخطيئة،
فليحترق غير المستحق من الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ إيلينيوس في سحب لين خارج الغرفة.
اقترب أكثر، ونبرته أصبحت أكثر حدّة:
“بأنيابٍ لا تُرى، ونَفَس أبيض،
خرجت من لين.
التهمي النجوم، وامحي الليل.
لكمة في بطن لين جعلته ينهار على ركبتيه.
فلينكسر العُلى، وليشتعل الثرى—
انفجري، واغمري العالم بالنور!”
تفادى الهجوم بدقة، قفز في الهواء، ودار حول نفسه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ميتًا.
وبعد ثانية—
ثم—من العدم—
اشتعلت الأفعى.
فتحت عينيها—بيضاء بالكامل، بلا روح.
خرجت من لين.
لين بالكاد استطاع أن يتحرك. حاول رفع درع، لكن المانا داخله تشتّتت خوفًا.
بام!
صرخة طويلة عالية شقّت الصمت—
انطلقت الأفعى نحو الأسفل—
—وفي تلك اللحظة، أصبح العالم أبيضًا.
استيقظي الآن، من فراغ انهضي،
لا صوت.
لا حرارة.
بلا سابق إنذار، حرّك إيلينيوس إصبعين—
فقط فناءٌ نقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيلينيوس بالكاد استدار، حين—
بعد نبضة قلب، اختفى الضوء—
مخلّفًا وراءه حجارة محروقة، أعمدة مشققة، ودخان يطفو في صمت.
فلينكسر العُلى، وليشتعل الثرى—
زمجر لين، ثم استدار ممسكًا بصخرة كبيرة ليستخدمها كدرع بدائي.
في مركز الحلبة المدمرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لين ممددًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطّم، تدحرج على الأرض، يتقيأ الدم.
ينزف من جراحه.
جلده مغطى بعلامات شاحبة تتلاشى—ليست حروقًا، بل محوًا.
وكأنه يختفي من الوجود.
عاصفة سامة شقت وجه لين، تاركة جرحًا لاذعًا رفيعًا.
وكأن شيئًا ما يقتله من الداخل.
فلينكسر العُلى، وليشتعل الثرى—
وكأنه يموت—ليس جسديًا فحسب، بل وجوديًا.
لا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، وبفضل ثيابه المسحورة، نجا.
لولاها، لكان رمادًا لا أكثر.
جمع القوة في ساقيه—وانطلق كوميض برق في ضربة مميتة واحدة.
لم يكن ميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الموت لم يكن بعيدًا عنه.
بعيونٍ جوفاء لا يُروَّض فيها شيء—
وقف إيلينيوس فوقه، صوته بارد وهادئ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكمة مظلمة وقاسية ارتطمت بمعدته، رفعته عن الأرض قبل أن يُسحق بها إلى الأسفل.
وكأنها تذكّرت شيئًا أقدم.
“شعرت به، أليس كذلك؟
ولأول مرة منذ لقائه به…
اللّهيب الأبيض الحقيقي لا يدمّر.
وقف فوقه.
إنه يكشف ما كان ينبغي أن يبقى مدفونًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما… حان الوقت أن أتوقف عن اللعب.”
عبر العظم والدم، عبر الروح والخطيئة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار وبدأ في الابتعاد—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين تأكدت من خلو المكان، سعلت بعنف، متناثرة قطرات الدم في يدها.
تاركًا لين في الصمت، أنفاسه متقطعة، عيناه باهتتان، ورائحة الطهر والخراب عالقة في الجو.
اللّهيب الأبيض الحقيقي لا يدمّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيلينيوس لم يكن غبيًا.
ثم—
صرخة طويلة عالية شقّت الصمت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآآآااااهه!!”
“في صمتٍ مقدس، يُنادى بالحُكم،
انفجرت طاقة مظلمة من جسده، اندفعت كموجة مانا فاسدة.
خرجت من لين.
وقف إيلينيوس فوقه، صوته بارد وهادئ:
لكنها لم تكن من لين وحده.
انفجرت طاقة مظلمة من جسده، اندفعت كموجة مانا فاسدة.
حول ذراعه، بدأت النيران البيضاء تتجمع—
عيناه تحولت إلى سوادٍ مطلق، البياض ابتلعه فراغٌ لا نهائي.
توقفت أنفاسه—لكن جسده تحرّك.
نهض كظل اتخذ شكلًا، أطرافه ترتجف بطريقة غير طبيعية—
لكمة في بطن لين جعلته ينهار على ركبتيه.
كأنّ اللهيب الأبيض لم يحرقه… بل أيقظ شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين ممددًا على الأرض.
في لحظة، اختفى.
عاصفة سامة شقت وجه لين، تاركة جرحًا لاذعًا رفيعًا.
إيلينيوس بالكاد استدار، حين—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطّم، تدحرج على الأرض، يتقيأ الدم.
كأنها جلّاد سماوي.
بام!
“جهزي المسار العلاجي… الآن.”
قوة ظلّية ارتطمت به، طار خارج الحلبة.
—لكنها لم تكن نيرانًا عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه يموت—ليس جسديًا فحسب، بل وجوديًا.
تحطّم، تدحرج على الأرض، يتقيأ الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدلاً من أن يظهر بجلاله المعتاد، بدأت النيران تتوهج بشكل غير مستقر…
وقف إيلينيوس فوقه، صوته بارد وهادئ:
وبعد ثانية—
عاصفة سامة شقت وجه لين، تاركة جرحًا لاذعًا رفيعًا.
كراك!
لكمة مظلمة وقاسية ارتطمت بمعدته، رفعته عن الأرض قبل أن يُسحق بها إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه يموت—ليس جسديًا فحسب، بل وجوديًا.
خرجت أفعى طيفية من النور، التفّت على كتفه، ثم امتدت إلى خارج الحلبة—
تأوه إيلينيوس محاولًا النهوض، الدم يتساقط من فمه.
رجلاه ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكمة مظلمة وقاسية ارتطمت بمعدته، رفعته عن الأرض قبل أن يُسحق بها إلى الأسفل.
نظر إلى لين—لا، إلى ما أصبح لين—
فقط فناءٌ نقي.
ولأول مرة منذ لقائه به…
لا تعبير.
تردد إيلينيوس.
توقفت أنفاسه—لكن جسده تحرّك.
ليس من الألم.
بل من شيءٍ أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيلينيوس لم يكن غبيًا.
الخوف.
لين كان واقفًا هناك—حافي القدمين، جلده متشقق بعروق سوداء، عيناه فارغتان كهاوية.
رفع يده مجددًا، مستدعيًا اللهيب الأبيض—
لكن بدلاً من أن يظهر بجلاله المعتاد، بدأت النيران تتوهج بشكل غير مستقر…
عيناه أضاءتا بلون أزرق لامع.
ترتجف.
قوة ظلّية ارتطمت به، طار خارج الحلبة.
تفادى الهجوم بدقة، قفز في الهواء، ودار حول نفسه—
وكأنها تذكّرت شيئًا أقدم.
—وفي تلك اللحظة، أصبح العالم أبيضًا.
شيئًا دُفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت الضوء.
اتسعت عينا إيلينيوس.
اقترب أكثر، ونبرته أصبحت أكثر حدّة:
“…أنت لست ملعونًا فقط،” همس. “أنت… مختوم.”
وقف فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليُطهّر العفن، وليعمّ الصمت.
لكن لين لم يرد.
كأنها جلّاد سماوي.
فقط مال برأسه ببطء، كصياد يدرس لعبته المحطمة.
الخوف.
بدأ إيلينيوس في سحب لين خارج الغرفة.
ثم—
“اللعنة… هذا الحمل يضعفني أكثر فأكثر،” تمتمت، ثم نادت على خادمتها:
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحرّك.
اختفى لين من جديد، وظهر فوق إيلينيوس بضربة كعبٍ دوارة، سقط بها كنيزك.
ثم—
ثم—من العدم—
وقف فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه يموت—ليس جسديًا فحسب، بل وجوديًا.
تفادى لين الأولى—لكن الثانية ارتطمت بساقه، سال الدم.
وبكلتا قدميه، وجه له ركلة سحقته إلى الأرض، بصوت طقطقة مرعب من جمجمته.
جلده مغطى بعلامات شاحبة تتلاشى—ليست حروقًا، بل محوًا.
طار الخنجر من يده وارتطم بالأرض.
ارتجفت يد إيلينيوس محاولًا استدعاء اللهيب الأبيض مجددًا—
في لحظة، اختفى.
لكنها توهجت، غير مستقرة… خائفة.
رفع بصره.
ترتجف.
لين كان واقفًا هناك—حافي القدمين، جلده متشقق بعروق سوداء، عيناه فارغتان كهاوية.
قوة ظلّية ارتطمت به، طار خارج الحلبة.
التهمي النجوم، وامحي الليل.
لا تعبير.
“يا أفعى وُلدت من لهيبٍ صامت،
لا روح.
انعكاساته تسارعت، وقوته اشتدت، وسرعته تضاعفت.
لا رحمة.
الفصل 25: تحطيم اللهيب الأبيض الحقيقي
ثم داس الأرض، رافعًا حجارة ضخمة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا أفعى وُلدت من لهيبٍ صامت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيلينيوس بالكاد استدار، حين—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات