تصدّع في التاج
الفصل 24: تصدّع في التاج
ساد الصمت… حتى تغيّر نبرتها فجأة.
لكن الكراهية في عينيه قالت كل شيء.
بدأت أورالينا في المغادرة وهي تحمل لين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت عبر أرجاء القصر حتى دخلت من إحدى الشرفات.
ثم التفتت إلى الأميرة ذات الشعر الأبيض والعينين الزرقاوين، تحيط بها أفاعٍ بيضاء عدّة.
سحبته إلى غرفتها دون تردد.
ترك جسده خلفه أثرًا من الدم—كشريطٍ قرمزي يقود إلى عرشها.
ثم، مستخدمة يدها كسيف، شقت راحة كفّها. بدأ الدم يتقطر—لكن من صرخ كان لين.
“وإن نجوتَ مما سأجعلك تمر به…
سأقتلك. أقسم… سأجرّ الجميع إلى الجحيم معي.
مدّ يده نحو خنجره، إلا أن أورالينا أمسكت بشعره الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت تستمتع بالتمرّد، أليس كذلك؟” قالت ببرود.
جزءٌ منه كان لا يزال يؤمن أنه يستطيع النجاة من هذا… دون أن يتغيّر.
بدأت تضرب بطنه، مرة بعد مرة—كل ضربة كانت تجبر الدم على الخروج من فمه.
من دون أن تنبس بكلمة، ركلته في وجهه، فاندفع جسده مخترقًا جدارين.
“يبدو أن حملك قد جعلك ضعيفة،” تمتم لين، عيناه نصف مغمضتين، وشفاهه ملطّخة بالدم.
“يبدو أن حملك قد جعلك ضعيفة،” تمتم لين، عيناه نصف مغمضتين، وشفاهه ملطّخة بالدم.
“أنت الآن تحت رعايتي،” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنتِ، إيفارينا—الأميرة الذهبية، التي يرافقها دائمًا ثعبان أخضر ذهبي بعينٍين ذهبتين …
تجمّدت ملامح أورالينا.
لثانية واحدة فقط.
أما الأميرات الثلاث، فقد بدت الكآبة على وجوههن.
كأنّه لامس جرحًا لم يجرؤ أحدٌ على الاقتراب منه من قبل.
على كل عشيرة أن تحضر التجمع بعد أسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من دون أن تنبس بكلمة، ركلته في وجهه، فاندفع جسده مخترقًا جدارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تقدّمت نحوه وبدأت تضرب وجهه، ضربة تلو الأخرى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت الكراسي قد تحطّمت بالفعل، وتشققت أرضية القاعة تحت الضغط.
“حتى وأنا ضعيفة، ما زلت قادرة على تأديب عبدي،” همست من بين أسنانها.
ارتجفت. بخفة.
وحده ذلك يُعدّ زلزالًا سياسيًا…
ثم، من دون أدنى خجل، انحنت نحو الجرح في يده وبدأت تمتص دمه.
ثم، مستخدمة يدها كسيف، شقت راحة كفّها. بدأ الدم يتقطر—لكن من صرخ كان لين.
بدأت عيناها تتوهّجان. كان بطنها ينتفخ بشكل غير طبيعي مع كل جرعة—كأنها لا تُطعم نفسها فحسب، بل شيئًا آخر… أفظع.
كانت كلماتها كأنها شفرة مغموسة في الجليد.
وعندما توقفت أخيرًا، عاد بطنها إلى حجمه الطبيعي. تنفّسها كان ثابتًا. مسيطرًا عليه.
سأقتلك. أقسم… سأجرّ الجميع إلى الجحيم معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملكة الجان الزرقاء—قد استيقظت عيناها أخيرًا، وتحولتا إلى الذهب.
“بما أن الطريقة الجسدية لم تنفع معك،” همست بابتسامة لئيمة، “دعني أريك المعنى الحقيقي للطاعة… يا زوجي العزيز.”
بدأت العلامة على شكل التاج في يدها تتوهّج.
ثم جاءت الصرخات. بدائية. حيوانية.
ارتجف جسد لين بعنف.
ومع بدء تلاشي التوتر في القاعة، وقف إيلينيوس.
أمسك صدره—قلبه ينبض كأنه يحاول الفرار من قفصه الصدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا لين.
ثم جاءت الصرخات. بدائية. حيوانية.
“أنت الآن تحت رعايتي،” قال.
واصلت شرب دمه لساعة كاملة، كأنها كانت تستنزف روحه مع كل قطرة.
بدأت عيناها تتوهّجان. كان بطنها ينتفخ بشكل غير طبيعي مع كل جرعة—كأنها لا تُطعم نفسها فحسب، بل شيئًا آخر… أفظع.
في مكانٍ ما بين الألم والخَدَر، توقّف لين عن الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم عدم تأكيدها، إلا أن الشكوك القوية تشير إلى أن ابنته كانت وراء اغتياله.
ليس لأن العذاب انتهى—
أنّ بألم وهو يمسك ضلوعه—
بل لأن شيئًا داخله قد انكسر.
لكن الكراهية في عينيه قالت كل شيء.
جدار.
ثم، من دون أدنى خجل، انحنت نحو الجرح في يده وبدأت تمتص دمه.
جزءٌ منه كان لا يزال يؤمن أنه يستطيع النجاة من هذا… دون أن يتغيّر.
وفقًا للتقارير، هزم نخبة عشيرته بالكامل في ليلة واحدة—من دون سلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم عدم تأكيدها، إلا أن الشكوك القوية تشير إلى أن ابنته كانت وراء اغتياله.
وعندما شعرت أخيرًا بالملل، أوقفت العلامة.
أثرٌ من الألم… ولكن أيضًا من التحدي.
“ربما تعلّمت الدرس الآن،” قالت بصوت كالجليد.
إنها تُحضّر لشيءٍ شرس.
أمسكت شعره وسحبته عبر أروقة القصر.
لقد غيّرت القواعد.”
ترك جسده خلفه أثرًا من الدم—كشريطٍ قرمزي يقود إلى عرشها.
ثم جاءت الصرخات. بدائية. حيوانية.
أثرٌ من الألم… ولكن أيضًا من التحدي.
جدار.
سخرية؟ شماتة؟ أم رضا خفي؟
وعندما وصلا إلى قاعة العرش، تركت رأسه يتدلى بجانبها.
فجأة، انفجر هالتها، وملأت القاعة بهيمنة خانقة.
قفزت عبر أرجاء القصر حتى دخلت من إحدى الشرفات.
أربعة كراسي تحيط بعرشها—واحد لإيلينيوس والثلاثة الباقية للأميرات.
كنّ هناك بالفعل، ينتظرن.
رنّ صوت أورالينا بالحسم والقطيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويجب أن أكون مستعدة.”
نظرت الأميرات بصمت، ووجوههن متجهمة ومشدودة بتوتر كأن الهواء نفسه قد تجمّد.
وحده إيلينيوس سمح لابتسامة خفيفة بأن تتسلل إلى شفتيه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكانٍ ما بين الألم والخَدَر، توقّف لين عن الصراخ.
سخرية؟ شماتة؟ أم رضا خفي؟
مثل بتلات حمراء… مكسورة.
لكنها تلاشت بسرعة خاطفة، قبل أن يتمكّن أحد من تفسيرها.
ليس لأن العذاب انتهى—
وعندما شعرت أخيرًا بالملل، أوقفت العلامة.
جلست أورالينا على عرشها، شامخة وفخورة. ملكية. لا تُمسّ.
فجأة، انفجر هالتها، وملأت القاعة بهيمنة خانقة.
لكن قبل أن تستقر أصابعها على مسند الذراع…
ارتجفت. بخفة.
ثم التفتت إلى الأميرة ذات الشعر الأبيض والعينين الزرقاوين، تحيط بها أفاعٍ بيضاء عدّة.
لم يلاحظ أحد.
أمير الغيلان البيضاء استيقظ على بركة غامضة.
“ربما تعلّمت الدرس الآن،” قالت بصوت كالجليد.
إلا لين.
ثم، مستخدمة يدها كسيف، شقت راحة كفّها. بدأ الدم يتقطر—لكن من صرخ كان لين.
بمجرد إشارة من يدها، رمت لين نحو الحائط المجاور لهم.
وحده ذلك يُعدّ زلزالًا سياسيًا…
أنّ بألم وهو يمسك ضلوعه—
“ما زلت تستمتع بالتمرّد، أليس كذلك؟” قالت ببرود.
“آآاه…”
لكن في أعماقه، كانت تظهر نية سواداوية داخله:
لا توجد لدينا معلومات إضافية عن أخته حتى الآن…
سأقتلك. أقسم… سأجرّ الجميع إلى الجحيم معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينطقها،
لكن الكراهية في عينيه قالت كل شيء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت الكراسي قد تحطّمت بالفعل، وتشققت أرضية القاعة تحت الضغط.
مدّ يده نحو خنجره، إلا أن أورالينا أمسكت بشعره الطويل.
أدارت أورالينا نظرها إلى القاعة.
كان إيلينيوس يبتسم.
أما الأميرات الثلاث، فقد بدت الكآبة على وجوههن.
فجأة، انفجر هالتها، وملأت القاعة بهيمنة خانقة.
ارتجفت. بخفة.
انهار لين، وقبّل الأرض من شدة الضغط.
أثرٌ من الألم… ولكن أيضًا من التحدي.
ولم تستطع أيٌّ منهن أن تتحرك ولو قيد رمشة.
“أما إسفيرييلا، ملكة التنانين البيضاء—فقد أصدرت مرسومًا:
“وإن نجوتَ مما سأجعلك تمر به…
كانت الكراسي قد تحطّمت بالفعل، وتشققت أرضية القاعة تحت الضغط.
لكن الكراهية في عينيه قالت كل شيء.
لكن الآن؟
“في المرة القادمة،” حذّرت، “اضبطن ملامحكن… وإلا فلن تكون هناك مرة قادمة.”
لثانية واحدة فقط.
بل لأن شيئًا داخله قد انكسر.
“…نعم، جلالتك.”
“عشيرة الذئب الأبيض فقدت ملكها. السبب؟ خيانة.
“سيربينا،” قالت أورالينا وهي توجّه نظرتها الباردة نحو الأميرة ذات الشعر الأسود والعينين الخضراوين—شَعرها يتلوى كالثعابين السوداء، وأعينها تتوهّج بالأحمر. “إليكِ آخر المعلومات الاستخباراتية.”
جدار.
ولم تستطع أيٌّ منهن أن تتحرك ولو قيد رمشة.
أشارت بيدها، وظهر أمامهم إسقاط سحري متوهّج.
ثم بدأت:
“في الوقت الحالي، لا توجد معلومات مؤكدة إضافية.”
لكن ابنتها أيضًا نالت البركة.
“عشيرة الذئب الأبيض فقدت ملكها. السبب؟ خيانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنتِ، إيفارينا—الأميرة الذهبية، التي يرافقها دائمًا ثعبان أخضر ذهبي بعينٍين ذهبتين …
رغم عدم تأكيدها، إلا أن الشكوك القوية تشير إلى أن ابنته كانت وراء اغتياله.
أربعة كراسي تحيط بعرشها—واحد لإيلينيوس والثلاثة الباقية للأميرات.
صراعات داخلية اندلعت، ونفوذ العشيرة ينهار.”
“…نعم، جلالتك.”
ثم وجهت نظرتها إلى الأميرة ذات الشعر الذهبي.
“وأنتِ، إيفارينا—الأميرة الذهبية، التي يرافقها دائمًا ثعبان أخضر ذهبي بعينٍين ذهبتين …
إنه الملك الجديد الآن.”
أمير الغيلان البيضاء استيقظ على بركة غامضة.
واصلت شرب دمه لساعة كاملة، كأنها كانت تستنزف روحه مع كل قطرة.
وفقًا للتقارير، هزم نخبة عشيرته بالكامل في ليلة واحدة—من دون سلاح.
بدأت تضرب بطنه، مرة بعد مرة—كل ضربة كانت تجبر الدم على الخروج من فمه.
وكان صعوده بهذه المفاجأة، لدرجة أن شيوخ العشيرة لم يجدوا خيارًا سوى الركوع له.
وعندما وصلا إلى قاعة العرش، تركت رأسه يتدلى بجانبها.
لا توجد لدينا معلومات إضافية عن أخته حتى الآن…
لكن عشيرة الغيلان البيضاء تستعيد شهيتها للتوسّع.”
ومع بدء تلاشي التوتر في القاعة، وقف إيلينيوس.
بل لأن شيئًا داخله قد انكسر.
ثم التفتت إلى الأميرة ذات الشعر الأبيض والعينين الزرقاوين، تحيط بها أفاعٍ بيضاء عدّة.
تقدّم نحو جسد لين المحطم، ورفعه بسهولة، ثم قال بصوت هادئ لكن لا يتزعزع:
“وأنتِ، لوسينتا—ما أخباركِ؟
ولم تستطع أيٌّ منهن أن تتحرك ولو قيد رمشة.
ملكة الجان الزرقاء—قد استيقظت عيناها أخيرًا، وتحولتا إلى الذهب.
لم ينطقها،
وحده ذلك يُعدّ زلزالًا سياسيًا…
لكن ابنتها أيضًا نالت البركة.
ضيّقت أورالينا عينيها، ووقفت بثبات.
صحوة مزدوجة نادرة ضمن سلالة واحدة.
جان القمر الياقوتي ينهضون من جديد، ونفوذهم ينتشر عبر أراضي الشمال كالصقيع.”
ضيّقت أورالينا عينيها، ووقفت بثبات.
بمجرد إشارة من يدها، رمت لين نحو الحائط المجاور لهم.
توقفت قليلًا، ثم أضافت ببرود:
“في الوقت الحالي، لا توجد معلومات مؤكدة إضافية.”
ساد الصمت… حتى تغيّر نبرتها فجأة.
لثانية واحدة فقط.
ضيّقت أورالينا عينيها، ووقفت بثبات.
“أما إسفيرييلا، ملكة التنانين البيضاء—فقد أصدرت مرسومًا:
وعندما وصلا إلى قاعة العرش، تركت رأسه يتدلى بجانبها.
على كل عشيرة أن تحضر التجمع بعد أسبوع.
“اللعنة… هي لا تجمعنا فقط.
لا مزيد من إرسال القرابين فقط—بل الحضور الإلزامي، بأنفسهم.
كان صوتها هادئًا، لكنه محمّل بالمعاني.
ومن يرفض؟
جان القمر الياقوتي ينهضون من جديد، ونفوذهم ينتشر عبر أراضي الشمال كالصقيع.”
وعدتهم بأنها ستريهم الجحيم. تلك كانت كلماتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تقدّمت نحوه وبدأت تضرب وجهه، ضربة تلو الأخرى.
توترت الأجواء.
“أما إسفيرييلا، ملكة التنانين البيضاء—فقد أصدرت مرسومًا:
ضيّقت أورالينا عينيها، ووقفت بثبات.
جان القمر الياقوتي ينهضون من جديد، ونفوذهم ينتشر عبر أراضي الشمال كالصقيع.”
جزءٌ منه كان لا يزال يؤمن أنه يستطيع النجاة من هذا… دون أن يتغيّر.
“كانت في السابق تجلس على عرشها وتتلقى ما يُدفع لها—
رنّ صوت أورالينا بالحسم والقطيعة.
باردة، بعيدة، فوق الجميع.
إنها تُحضّر لشيءٍ شرس.
لكن الآن؟
لقد غيّرت القواعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في أعماقه، كانت تظهر نية سواداوية داخله:
كان صوتها هادئًا، لكنه محمّل بالمعاني.
ثم وجهت نظرتها إلى الأميرة ذات الشعر الذهبي.
من دون أن تنبس بكلمة، ركلته في وجهه، فاندفع جسده مخترقًا جدارين.
“اللعنة… هي لا تجمعنا فقط.
الفصل 24: تصدّع في التاج
إنها تُحضّر لشيءٍ شرس.
أثرٌ من الألم… ولكن أيضًا من التحدي.
ويجب أن أكون مستعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك صدره—قلبه ينبض كأنه يحاول الفرار من قفصه الصدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت حول القاعة، وعيناها لا يمكن قراءتهما.
الفصل 24: تصدّع في التاج
“لا يمكننا أن نظهر ضعفًا. ليس الآن. ليس أمامها.”
ليس لأن العذاب انتهى—
ثم، متوجهة إلى أخيها، قالت:
“إيلينيوس، اجعل من لين قويًا. لا مزيد من الأعذار.
أمير الغيلان البيضاء استيقظ على بركة غامضة.
إنه الملك الجديد الآن.”
لثانية واحدة فقط.
تقدّمت خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه مسؤوليتك. لا تخذلني، إيلينيوس.”
وفقًا للتقارير، هزم نخبة عشيرته بالكامل في ليلة واحدة—من دون سلاح.
كانت كلماتها كأنها شفرة مغموسة في الجليد.
كانت كلماتها كأنها شفرة مغموسة في الجليد.
الفصل 24: تصدّع في التاج
ساد الصمت… حتى تغيّر نبرتها فجأة.
“أما البقية—استعدوا. أريد من الجميع أن يكون جاهزًا.”
صحوة مزدوجة نادرة ضمن سلالة واحدة.
رنّ صوت أورالينا بالحسم والقطيعة.
بدأت أورالينا في المغادرة وهي تحمل لين.
مثل بتلات حمراء… مكسورة.
ومع بدء تلاشي التوتر في القاعة، وقف إيلينيوس.
من دون أن تنبس بكلمة، ركلته في وجهه، فاندفع جسده مخترقًا جدارين.
تقدّم نحو جسد لين المحطم، ورفعه بسهولة، ثم قال بصوت هادئ لكن لا يتزعزع:
وعندما شعرت أخيرًا بالملل، أوقفت العلامة.
“أنت الآن تحت رعايتي،” قال.
لكن الكراهية في عينيه قالت كل شيء.
“وإن نجوتَ مما سأجعلك تمر به…
إنها تُحضّر لشيءٍ شرس.
فقد تعيش أكثر منها.”
ثم التفتت إلى الأميرة ذات الشعر الأبيض والعينين الزرقاوين، تحيط بها أفاعٍ بيضاء عدّة.
لم ينطقها،
ثم استدار وغادر حاملًا لين، ودمه لا يزال يقطر وراءه—
ارتجفت. بخفة.
مثل بتلات حمراء… مكسورة.
فجأة، انفجر هالتها، وملأت القاعة بهيمنة خانقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكننا أن نظهر ضعفًا. ليس الآن. ليس أمامها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات