You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كاره الشوجو 18

في حضرة الجحيمين

في حضرة الجحيمين

الفصل 18: في حضرة الجحيمين

ثم بدأ يعصر ذهنه، محاولًا رسم خطة للهروب…

 

 

بدأ الثعبان الأسود يغرس أنيابه الضخمة في عنق “لين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تماسك، أيها الوغد!”

كل نابٍ كان يحقن سُمًّا يحرق أنسجته من الداخل، فيما كان “لين” يحاول التملّص، لكن جسده كان مقيّدًا بالكامل، وكأن الثعبان يلتفّ حوله ليعصره ببطء.

واكمل في سره: ” تبا إنني ما زلت ضعيفا”

صرخ من الألم، فغرس الثعبان أنيابه أعمق، كأنه يحاول اختراق جسده… والدخول إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم… اختفى الثعبان فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“خذيني إلى غرفتي.”

سقط “لين” على الأرض ممسكًا بعنقه الملتهب، وبصق دمًا أسودَ أحرق الأرض حيث سقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ المنسي: “ماذا لو أوقفتُ حمايتي للعنة الخاصة بالمهول في ليلة زفافك؟ عندها ستهاجمك اللعنة، أنت وتلك الثعبانة، وقد تكون تلك فرصتك الوحيدة للهروب… بسبب موتها.”

قفز إلى داخل البركة محاولًا تخفيف تفاعل السمّ داخله، لكن الألم لم يكن جسديًا فقط… كان أعمق.

“قلت اترُكانني.”

قلبه يضيق.

حين دخل لين غرفته، تجمد قليلاً من الدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السمّ يذيب شيئًا في داخله… شيئًا غير مرئي.

كل شيء إلا هذا… لا أريد العودة إلى ذلك المكان…

 

توقفت عندما رأته مُلقى على الأرض، ثم انحنت قليلًا، تتفحصه وكأنها تقيّم نتيجة تجربة ما.

وفجأة، بدأ كل شيء حوله يظهر بوضوحٍ مخيف.

“كنتُ محقة حين قررت أنك ستكون زوجي.”

كأنه يسمع صوت كل قطرة ماء تسقط في البركة.

بدأ الثعبان الأسود يغرس أنيابه الضخمة في عنق “لين”.

ثم… اختفى الألم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر إلى انعكاسه في الماء، فرأى وشمَ ثعبانٍ أسود يمتدّ على يديه، يتّجه رأسه نحو العنق، حيث برزت عينُ الثعبان بلونٍ أزرق متوهّج في وسط السواد.

لكن أكثر ما أثار دهشته هو غياب النوافذ!

تعمّق “لين” في تأمل انعكاسه في سطح البركة التي امتصت أغلب السمّ، وقد صارت تعكس الضوء من نقائها.

 

رأى عينيه تتحوّلان من الأسود إلى الأزرق، تلمعان كالعقيق المضيء… ثم تنطفئان لتعودا إلى السواد.

 

صرخ:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

صرخ “لين”:

“تبًّا! لقد دخل الثعبان جسدي!”

صمت تام.

 

الفصل 18: في حضرة الجحيمين

ثم… دار العالم من حوله فجأة، ليسقط فاقدًا للوعي.

صمت تام.

 

احمرّ وجه الملكة من الغضب، وفجأة ظهرت بجانبه، موجّهة لكمة نحوه. شعر “لين” بالخطر، فأضاءت عيناه باللون الأزرق، ودار بجسده بلا وعي ليتفادى الضربة القادمة. نظر خلفه، ليجد فجوة ضخمة قد ثُقبت في الجدار الجليدي، ممتدة إلى شرخ عميق في الغرفة… لقد تفاداها في اللحظة الأخيرة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفتح باب الحجرة الصخرية بهدوء، ودخلت الملكة.

 

خلفها خادمتان تمشيان بصمت، كأنهما ظلّان لها.

“أنا لست زوجك، أيتها الـ… الثُحلية!”

توقفت عندما رأته مُلقى على الأرض، ثم انحنت قليلًا، تتفحصه وكأنها تقيّم نتيجة تجربة ما.

لم ترد. حدّقت فيه لحظة بعينين خاليتين من الانفعال، ثم استدارت بهدوء وخرجت من الغرفة، وأغلقت الباب خلفها بصمت ثقيل، يشبه صفعة غير مرئية.

ابتسمت ببرود وهمست:

“هل تودين مني أن أخلع ملابسي وأقترب منك، ثم أصرخ بأنكِ حاولتِ الاعتداء عليّ؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رائع…”

 

تمتمت وهي تنحني أكثر بعينٍ باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ المنسي: “ماذا لو أوقفتُ حمايتي للعنة الخاصة بالمهول في ليلة زفافك؟ عندها ستهاجمك اللعنة، أنت وتلك الثعبانة، وقد تكون تلك فرصتك الوحيدة للهروب… بسبب موتها.”

“أصبحت أكثر وسامة، ووشم ڤاسثيرا يليق بك. حتى مانتك… ازدادت. يبدو أن اختياري لم يكن سيئًا هذه المرة.”

تعمّق “لين” في تأمل انعكاسه في سطح البركة التي امتصت أغلب السمّ، وقد صارت تعكس الضوء من نقائها.

 

 

وقفت ببطء، يداها خلف ظهرها، وعيناها تلمعان بنظرة لم يكن عقل “لين” الغائب قادرًا على تفسيرها.

تمتم غاضبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أجل…” همست، كمن يحدّث نفسه.

 

“كنتُ محقة حين قررت أنك ستكون زوجي.”

“قلت اترُكانني.”

 

 

ثم استدارت نحو الخادمتين الواقفتين كتمثالين من صقيع:

حاول “لين” مهاجمتها، فاردا يده وشاحنًا إيّاها بالمانا السوداء كأنها سكين، لكنها أمسكت يده بثقة، ثم لوت ذراعه.

“خذوه إلى الحمّام. نظفاه جيدًا… وألبساه زيّ الوريث.”

فتح “لين” عينيه داخل الماء، أنفاسه متقطعة، وجسده يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فتح “لين” عينيه داخل الماء، أنفاسه متقطعة، وجسده يرتجف.

ثم بدأ يعصر ذهنه، محاولًا رسم خطة للهروب…

كان الدفء غريبًا… كأن البركة تبتلعه لا لتنعشه، بل لتروّضه.

 

نظر حوله بحدة، ليجد الخادمتين تجلسان قربه بصمت.

“أصبحت أكثر وسامة، ووشم ڤاسثيرا يليق بك. حتى مانتك… ازدادت. يبدو أن اختياري لم يكن سيئًا هذه المرة.”

ارتبك حين أدرك أنه عارٍ تمامًا، فسحب أول قطعة قماش قريبة وارتداها بسرعة، نظرته حادة، وصوته أجش:

قلبه يضيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا… أنا أفتقد طعام عالمي…”

“ما الذي كنتما تفعلانه بي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت الخادمة الطعام إلى لين، فوضعته أمامه بهدوء.

 

انحنت قليلًا وردّت ببرود:

لم تأتِ أي إجابة. فقط تبادلتا نظرة قصيرة، ثم أعادتا عيونهما نحوه ببرود.

 

قال بغضبٍ مكبوت:

ثم… اختفى الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر إلى الطبق، ليجد قطعًا من اللحم النيئ تقطر دمًا.

“قلت اترُكانني.”

 

 

ابتسمت ببرود وهمست:

إحداهما أجابته بصوت ناعم، ثابت:

فتح “لين” عينيه داخل الماء، أنفاسه متقطعة، وجسده يرتجف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الملكة أمرتنا ألا نتركك وحدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ تثبت لي أنك الزوج المثالي.”

 

حين دخل لين غرفته، تجمد قليلاً من الدهشة.

حدّق بهما للحظة، ثم فجأة أمسك بإحداهما من رقبتها ورفعها، قبل أن يرميها داخل البركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

صرخ:

لكن صوتًا ناعمًا، جافًا، قطعه:

تماسك فجأة، وصفع نفسه بقوة، ثم صاح بصوتٍ عالٍ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل انتهيت؟”

 

 

 

التفت، ليجد الملكة واقفة عند الباب، تنظر إليه بنصف ابتسامة.

صرخ من الألم، فغرس الثعبان أنيابه أعمق، كأنه يحاول اختراق جسده… والدخول إليه.

 

“هل تودين مني أن أخلع ملابسي وأقترب منك، ثم أصرخ بأنكِ حاولتِ الاعتداء عليّ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهذا أول ما تفعله عند استيقاظك؟”

“ما هذا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمهلك قليلًا قبل بدء مراسم الزواج لتناول الطعام.”

حاول “لين” مهاجمتها، فاردا يده وشاحنًا إيّاها بالمانا السوداء كأنها سكين، لكنها أمسكت يده بثقة، ثم لوت ذراعه.

تبا… ما الذي أتى بي إلى هذا العالم؟

شعر “لين” بالخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قام بلفّ ذراعه وتمكّن من الإفلات، وقفز للخلف متراجعًا، وقد أدرك أنه لا يُشكّل لها أي تهديد.

رفع يديه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم استدارت نحو الخادمتين الواقفتين كتمثالين من صقيع:

قالت الملكة بابتسامة شرسة:

قلبه يضيق.

 

قال لين: “ماذا عن أشيائي؟”

“رائع… أنا أحب الصيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تماسك، أيها الوغد!”

لو خضعت لي دون قتال، لكنتُ قد مللت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنتَ تثبت لي أنك الزوج المثالي.”

تمتمت وهي تنحني أكثر بعينٍ باردة.

 

تنهد بارتياح، ثم بدا:

صرخ “لين”:

ليدرك لين بأنه لا يملك اية فرصة أمامها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنا لست زوجك، أيتها الـ… الثُحلية!”

ردّت عليه بنبرة باردة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم استدارت نحو الخادمتين الواقفتين كتمثالين من صقيع:

احمرّ وجه الملكة من الغضب، وفجأة ظهرت بجانبه، موجّهة لكمة نحوه. شعر “لين” بالخطر، فأضاءت عيناه باللون الأزرق، ودار بجسده بلا وعي ليتفادى الضربة القادمة. نظر خلفه، ليجد فجوة ضخمة قد ثُقبت في الجدار الجليدي، ممتدة إلى شرخ عميق في الغرفة… لقد تفاداها في اللحظة الأخيرة

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لين بتنهيدة: “حسنًا… تبا! خناجري وكتاب السحر…”

ثم قامت بالوقوف خلف لين دون أن يلحظ.

 

 

انحنت قليلًا وردّت ببرود:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر لين بخطرا خلفه .

“أحضري نيرانًا، سأشويه.”

 

لكن أكثر ما أثار دهشته هو غياب النوافذ!

ليدرك لين بأنه لا يملك اية فرصة أمامها.

لو خضعت لي دون قتال، لكنتُ قد مللت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السمّ يذيب شيئًا في داخله… شيئًا غير مرئي.

رفع يديه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتحرك، أدار رأسه نحو الملكة، ومن عينيه انطلقت نظرة حادة تحمل خليطًا من التمرد والتحدي،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا… أستسلم.”

قال لين: “كيف أستطيع الهروب من هنا؟”

واكمل في سره: ” تبا إنني ما زلت ضعيفا”

 

 

 

ابتسمت الملكة بخفة:

 

“أين اختفت مقاومتك؟”

قال لين: “تبا! إن لم أهرب من هنا، فستنتهك تلك السحلية جسدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل انتهيت؟”

 

ردّت عليه بنبرة باردة:

قال لها:

كل شيء إلا هذا… لا أريد العودة إلى ذلك المكان…

لن استطيع هزيمتك، انا اعرف حدودي، هل تريدين مني أن اهاجمك لكي يتم إبراحي ضربا.

 

 

حدّق بهما للحظة، ثم فجأة أمسك بإحداهما من رقبتها ورفعها، قبل أن يرميها داخل البركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت عليه إذا لماذا هاجمت من الاول.

لن استطيع هزيمتك، انا اعرف حدودي، هل تريدين مني أن اهاجمك لكي يتم إبراحي ضربا.

 

رأى عينيه تتحوّلان من الأسود إلى الأزرق، تلمعان كالعقيق المضيء… ثم تنطفئان لتعودا إلى السواد.

رد لين لاري كم تقدم مستواي.

شعر “لين” بالخوف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ثم قامت بالوقوف خلف لين دون أن يلحظ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أردف قائلًا، بصوتٍ متعب وكسول:

 

“هل يمكنني… الحصول على شيء آكله؟ كما أريد رؤية أشيائي.

 

 

 

 

ثم قامت بالوقوف خلف لين دون أن يلحظ.

ردّت عليه بنبرة باردة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا… أنا أفتقد طعام عالمي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأمهلك قليلًا قبل بدء مراسم الزواج لتناول الطعام.”

أجابت: “لقد تركتها عندما وجدتك.”

 

 

قال لين: “ماذا عن أشيائي؟”

لم تأتِ أي إجابة. فقط تبادلتا نظرة قصيرة، ثم أعادتا عيونهما نحوه ببرود.

أجابت: “لقد تركتها عندما وجدتك.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال لين بتنهيدة: “حسنًا… تبا! خناجري وكتاب السحر…”

“أنا لست زوجك، أيتها الـ… الثُحلية!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت الخادمة الطعام إلى لين، فوضعته أمامه بهدوء.

التفت لين إلى الخادمة الواقفة بجانبه، وقال بصوت منخفض لكنه حازم:

 

“خذيني إلى غرفتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم… اختفى الثعبان فجأة.

 

“تبا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقبل أن يتحرك، أدار رأسه نحو الملكة، ومن عينيه انطلقت نظرة حادة تحمل خليطًا من التمرد والتحدي،

انحنت قليلًا وردّت ببرود:

لتلتقي بنظرتها، تلك التي اشتعلت فيها عيناها الحمراوان بتوهج قرمزي كجمرتين ساكنتين، بينما ارتسمت على شفتيها ابتسامة هادئة تخفي أكثر مما تُظهر.

ثم نظر لين إلى الخادمة التي لا تزال واقفة بصمت قرب الباب، وقال بنبرة حادة منخفضة:

 

ثم استدارت نحو الخادمتين الواقفتين كتمثالين من صقيع:

 

١سار لين خلف الخادمة، وهو يلتفت في كل اتجاه متعجبًا من اتساع القصر، فكان أكبر وأفخم من قصر عائلة فروست بكثير.

١سار لين خلف الخادمة، وهو يلتفت في كل اتجاه متعجبًا من اتساع القصر، فكان أكبر وأفخم من قصر عائلة فروست بكثير.

“ما هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر إلى الطبق، ليجد قطعًا من اللحم النيئ تقطر دمًا.

حين دخل لين غرفته، تجمد قليلاً من الدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تماسك، أيها الوغد!”

الغرفة كانت تحفة فنية حقيقية؛ جدرانها من الحجر الأبيض الناعم، مزينة بنقوش ذهبية متقنة تعكس تاريخ القصر وعظمته، وتُحيط بها أرفف خشبية قديمة تحمل كتبًا قديمة ومتنوعة.

لا شباك واحد يفتح على الخارج، وكأن الغرفة مصممة لتكون معزولة تمامًا عن العالم الخارجي، مما منحها جوًا من الغموض والاحتباس، وكأنها قصر صغير داخل القصر نفسه.

سقف الغرفة كان مرتفعًا، مزينًا بزخارف عتيقة ونجفة كريستالية تنثر أضواء خافتة، تضفي جواً من الدفء والهدوء.

 

أما الأرض فكانت مغطاة بسجادة كبيرة ذات ألوان غنية وتفاصيل دقيقة، توحي بالفخامة والراحة.

لكن أكثر ما أثار دهشته هو غياب النوافذ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تنهد بارتياح، ثم بدا:

لكن أكثر ما أثار دهشته هو غياب النوافذ!

رأى عينيه تتحوّلان من الأسود إلى الأزرق، تلمعان كالعقيق المضيء… ثم تنطفئان لتعودا إلى السواد.

لا شباك واحد يفتح على الخارج، وكأن الغرفة مصممة لتكون معزولة تمامًا عن العالم الخارجي، مما منحها جوًا من الغموض والاحتباس، وكأنها قصر صغير داخل القصر نفسه.

“لا يُشوى، هكذا يؤكل.”

 

 

 

حاول “لين” مهاجمتها، فاردا يده وشاحنًا إيّاها بالمانا السوداء كأنها سكين، لكنها أمسكت يده بثقة، ثم لوت ذراعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحضرت الخادمة الطعام إلى لين، فوضعته أمامه بهدوء.

لو خضعت لي دون قتال، لكنتُ قد مللت.

نظر إلى الطبق، ليجد قطعًا من اللحم النيئ تقطر دمًا.

“خذوه إلى الحمّام. نظفاه جيدًا… وألبساه زيّ الوريث.”

 

ثم قامت بالوقوف خلف لين دون أن يلحظ.

تجهم وقال:

 

“ما هذا؟”

وفجأة، بدأ كل شيء حوله يظهر بوضوحٍ مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سقط “لين” على الأرض ممسكًا بعنقه الملتهب، وبصق دمًا أسودَ أحرق الأرض حيث سقط.

أجابت دون أن ترفّ عينها:

ثم… دار العالم من حوله فجأة، ليسقط فاقدًا للوعي.

“لحم إيل.”

رفع يديه وقال:

 

ثم… دار العالم من حوله فجأة، ليسقط فاقدًا للوعي.

قال وهو يحدق في القطع الحمراء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا… أنا أفتقد طعام عالمي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنه غير مطهو.”

 

 

سقف الغرفة كان مرتفعًا، مزينًا بزخارف عتيقة ونجفة كريستالية تنثر أضواء خافتة، تضفي جواً من الدفء والهدوء.

ردّت ببرود:

لن استطيع هزيمتك، انا اعرف حدودي، هل تريدين مني أن اهاجمك لكي يتم إبراحي ضربا.

“هو يُؤكل هكذا.”

قال المنسي بنبرة حاسمة: “سأنهي هذا الحديث الآن. لا يمكننا مواصلة النقاش، فجسدك لن يتحمّل. ودرعي الروحي على وشك الانهيار، فقوتي ضعيفة جداً حالياً. كما أنني أستهلك جزءًا منها فقط لأمنع تأثير كلامي من تدمير عقلك.”

 

التفت، ليجد الملكة واقفة عند الباب، تنظر إليه بنصف ابتسامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زفر لين بضيق، ثم قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أحضري نيرانًا، سأشويه.”

صرخ “لين”:

 

 

رفعت الخادمة حاجبًا وقالت بنفس النبرة الهادئة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… أستسلم.”

“لا يُشوى، هكذا يؤكل.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم نظر لين إلى الخادمة التي لا تزال واقفة بصمت قرب الباب، وقال بنبرة حادة منخفضة:

تمتم غاضبًا:

رفع يديه وقال:

“تبا…”

لو خضعت لي دون قتال، لكنتُ قد مللت.

 

 

ثم جلس بعينين مضطربتين ، وبدأ بمضغ قطعة من اللحم وهو يضغط على أسنانه، ملامح الاشمئزاز ترتسم على وجهه.

“كنتُ محقة حين قررت أنك ستكون زوجي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تبا… أنا أفتقد طعام عالمي…”

“أنا لست زوجك، أيتها الـ… الثُحلية!”

 

“هل يمكنني… الحصول على شيء آكله؟ كما أريد رؤية أشيائي.

وبعد لحظات ثقيلة، انتهى أخيرًا من الأكل، ودفع الطبق بعيدًا بتنهيدة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تماسك، أيها الوغد!”

 

 

ثم نظر لين إلى الخادمة التي لا تزال واقفة بصمت قرب الباب، وقال بنبرة حادة منخفضة:

لن استطيع هزيمتك، انا اعرف حدودي، هل تريدين مني أن اهاجمك لكي يتم إبراحي ضربا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل ستظلين واقفة هناك؟ أريد بعض الخصوصية.”

لا شباك واحد يفتح على الخارج، وكأن الغرفة مصممة لتكون معزولة تمامًا عن العالم الخارجي، مما منحها جوًا من الغموض والاحتباس، وكأنها قصر صغير داخل القصر نفسه.

 

 

انحنت قليلًا وردّت ببرود:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتحرك، أدار رأسه نحو الملكة، ومن عينيه انطلقت نظرة حادة تحمل خليطًا من التمرد والتحدي،

“الملكة أمرتني ألا أتركك وحدك.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع حاجبه ساخرًا، ثم قال بصوت خافت لكنه مملوء بالتهديد:

“هل انتهيت؟”

“هل تودين مني أن أخلع ملابسي وأقترب منك، ثم أصرخ بأنكِ حاولتِ الاعتداء عليّ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم… اختفى الثعبان فجأة.

 

 

لم ترد. حدّقت فيه لحظة بعينين خاليتين من الانفعال، ثم استدارت بهدوء وخرجت من الغرفة، وأغلقت الباب خلفها بصمت ثقيل، يشبه صفعة غير مرئية.

نظر حوله بحدة، ليجد الخادمتين تجلسان قربه بصمت.

 

لا شباك واحد يفتح على الخارج، وكأن الغرفة مصممة لتكون معزولة تمامًا عن العالم الخارجي، مما منحها جوًا من الغموض والاحتباس، وكأنها قصر صغير داخل القصر نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف لين للحظة يحدق في الباب، ثم اقترب منه ببطء، ووضع أذنه عليه ليتأكد.

ثم… دار العالم من حوله فجأة، ليسقط فاقدًا للوعي.

 

ثم بدأ يعصر ذهنه، محاولًا رسم خطة للهروب…

صمت تام.

ابتسمت ببرود وهمست:

 

 

تنهد بارتياح، ثم بدا:

قفز إلى داخل البركة محاولًا تخفيف تفاعل السمّ داخله، لكن الألم لم يكن جسديًا فقط… كان أعمق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يهمس، أيها المنسي هل تسمعني ، قل اي شئ، أو ساهلك أنا هنا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا… أنا أفتقد طعام عالمي…”

آتي صوت المنسي للين وقال له ماذا تريد .

كأنه يسمع صوت كل قطرة ماء تسقط في البركة.

 

قال لين: “ماذا عن أشيائي؟”

قال لين: “كيف أستطيع الهروب من هنا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تبا… ما الذي أتى بي إلى هذا العالم؟

ردّ عليه المنسي: “لا أستطيع مساعدتك حالياً، فجسدك ضعيف. لا يمكنني استخدامه، لأنك إن فعلت، سيموت جسدك وتختفي روحك. كما أنك غير مؤهل بعد لتعلُّم أي تقنيات. أضف إلى ذلك أنني أوقفت لعنتك مؤقتاً حتى نصل إلى المهول، لأنني إن تركتها تعود، فلن استطيع ايقاف عودتها مجدى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

قال لين: “ماذا عن أشيائي؟”

قال لين: “تبا! إن لم أهرب من هنا، فستنتهك تلك السحلية جسدي!”

قال لين: “تبا! إن لم أهرب من هنا، فستنتهك تلك السحلية جسدي!”

 

قام بلفّ ذراعه وتمكّن من الإفلات، وقفز للخلف متراجعًا، وقد أدرك أنه لا يُشكّل لها أي تهديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ المنسي: “ماذا لو أوقفتُ حمايتي للعنة الخاصة بالمهول في ليلة زفافك؟ عندها ستهاجمك اللعنة، أنت وتلك الثعبانة، وقد تكون تلك فرصتك الوحيدة للهروب… بسبب موتها.”

قال لين: “كيف أستطيع الهروب من هنا؟”

 

ردّ عليه المنسي: “لا أستطيع مساعدتك حالياً، فجسدك ضعيف. لا يمكنني استخدامه، لأنك إن فعلت، سيموت جسدك وتختفي روحك. كما أنك غير مؤهل بعد لتعلُّم أي تقنيات. أضف إلى ذلك أنني أوقفت لعنتك مؤقتاً حتى نصل إلى المهول، لأنني إن تركتها تعود، فلن استطيع ايقاف عودتها مجدى.

بمجرد أن سمع لين كلمة “اللعنة”، بدأ جسده يرتجف، وصرخ وهو يرتعش من الخوف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا… لا… لا…

 

كل شيء إلا هذا… لا أريد العودة إلى ذلك المكان…

تنهد بارتياح، ثم بدا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا… لا… أي شيء إلا ذلك الهراء…

تمتمت وهي تنحني أكثر بعينٍ باردة.

تبا… ما الذي أتى بي إلى هذا العالم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لماذا أتيت؟!”

 

 

“لا يُشوى، هكذا يؤكل.”

قال المنسي بنبرة حاسمة: “سأنهي هذا الحديث الآن. لا يمكننا مواصلة النقاش، فجسدك لن يتحمّل. ودرعي الروحي على وشك الانهيار، فقوتي ضعيفة جداً حالياً. كما أنني أستهلك جزءًا منها فقط لأمنع تأثير كلامي من تدمير عقلك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لين للحظة يحدق في الباب، ثم اقترب منه ببطء، ووضع أذنه عليه ليتأكد.

وضع لين يديه على رأسه، وهمس بصوت مرتعش:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كل هذا بسبب تلك الأشياء… أنا… أنا لا أريد رؤيتها مجددًا…”

قام بلفّ ذراعه وتمكّن من الإفلات، وقفز للخلف متراجعًا، وقد أدرك أنه لا يُشكّل لها أي تهديد.

 

“قلت اترُكانني.”

تماسك فجأة، وصفع نفسه بقوة، ثم صاح بصوتٍ عالٍ:

صرخ “لين”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تماسك، أيها الوغد!”

كأنه يسمع صوت كل قطرة ماء تسقط في البركة.

 

“رائع… أنا أحب الصيد.

ثم بدأ يعصر ذهنه، محاولًا رسم خطة للهروب…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لين بتنهيدة: “حسنًا… تبا! خناجري وكتاب السحر…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط