You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كاره الشوجو 16

زواج

زواج

1111111111

الفصل 16: زواج

ثم رفعت يدها، وقالت بصوتٍ لا يقبل نقاشًا:

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

وسط الجليد والدماء، وقف لين يحدّق في يديه.

 

يدان ترتجفان، تشعّان بلونٍ أزرق غامق… غريب، لا يُشبه لون البشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثوبها يسحب خلفه النور.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من حوله، كانت الحلبة مذبحة. جسد هنا، ذراع مقطوعة هناك، وأشلاء ممزقة تكسو الثلج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه يتنفس مع الجليد. يتأقلم معه. يتشرّبه.

رائحة الدماء امتزجت ببرودةٍ لاذعة، تخترق العظم وتزرع داخله شتاءً لا نهاية له.

 

 

جرتا جسده المتجمد عبر الممرات، نزولًا، خلال طبقاتٍ من الصمت والجليد.

ثم سقط على ركبتيه، متشنجًا كأن عموده الفقري يتحطم فقرةً تلو الأخرى.

 

لم يُغشَ عليه فورًا… بل بدأ يسعل دمًا كثيفًا، أسود، ساخنًا كأنما يغلي من الداخل.

وسط الجليد والدماء، وقف لين يحدّق في يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سعالته كانت مؤلمة حد التمزق، تُخرج الدم مع فتاتٍ من أحشائه.

عينا لين ما زالتا مغمضتين، لكن نبضه تغيّر.

اختنق بأنفاسه، واهتز جسده كدمية مشنوقة، تتلوى في نوبة موتٍ بطيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عالمًا آخر، مغلفًا بالجليد، تحوم فيه الأرواح، وتتموّج فيه الأصوات.

تفجرت العروق على رقبته وجبينه، وتدفقت الدماء من أنفه وعينيه وأذنيه، خطوطًا حمراء وسوداء تسيل على وجهه كأنه ينزف من كل فتحة فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الهواء… خرجت سلاسل سوداء، تتلوى كأنها كائنات من ليلٍ حيّ.

ثم ارتطم جسده بالأرض بعنف، كأن جثةً أُلقِيَت من السماء. ارتجّت الأرض تحته، وتناثرت بقع الدم حوله كزهورٍ شيطانية نبتت من الألم.

“خذوه… ونظفوه.”

 

كان لين فاقد الوعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الملكة البيضاء لم تتحرك.

في منتصفه، سرير من الجليد الأبيض، تنسدل فوقه مظلّة خفيفة كالضباب.

كانت تراقب بصمتٍ بارد، كأنها تشاهد مشهدًا متكررًا لا يستحق التعليق.

 

ثم رفعت يدها، وقالت بصوتٍ لا يقبل نقاشًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عالمًا آخر، مغلفًا بالجليد، تحوم فيه الأرواح، وتتموّج فيه الأصوات.

 

> “ادخلوه.”

“خذوه… ونظفوه.”

كانتا تتعاملان مع جسد، لا مع إنسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعالته كانت مؤلمة حد التمزق، تُخرج الدم مع فتاتٍ من أحشائه.

 

وعلى العرش القريب… جلست هي.

 

تفجرت العروق على رقبته وجبينه، وتدفقت الدماء من أنفه وعينيه وأذنيه، خطوطًا حمراء وسوداء تسيل على وجهه كأنه ينزف من كل فتحة فيه.

الخادمتان لم تنطقا بكلمة.

رائحة الدماء امتزجت ببرودةٍ لاذعة، تخترق العظم وتزرع داخله شتاءً لا نهاية له.

جرتا جسده المتجمد عبر الممرات، نزولًا، خلال طبقاتٍ من الصمت والجليد.

لم يقاوم، لم يتأوّه، ولم يُظهر أثرًا للحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

يدان ترتجفان، تشعّان بلونٍ أزرق غامق… غريب، لا يُشبه لون البشر.

في أعماق القصر، كان الحمّام.

الأخرى غسلت وجهه، شعره، أطرافه.

قاعة شاسعة، سقفها مقوّس كالسماء، يتدلّى منه بخارٌ خفيف كأنفاس أرواح.

لكنه لم يتحرك.

وفي المنتصف، الحوض.

الخادمتان لم تنطقا بكلمة.

حوضٌ من حجر أسود ناعم، مملوء بماءٍ شفاف، بارد كالموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت من معطفه،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكنه لم يتحرك.

كان لين فاقد الوعي.

رائحة الدماء امتزجت ببرودةٍ لاذعة، تخترق العظم وتزرع داخله شتاءً لا نهاية له.

لم يقاوم، لم يتأوّه، ولم يُظهر أثرًا للحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه يتنفس مع الجليد. يتأقلم معه. يتشرّبه.

وُضع جسده برفق في الحوض، كجسدٍ بلا هوية.

كانتا تتعاملان مع جسد، لا مع إنسان.

وحين لامس الماء جلده، لم يستيقظ… لكن البرودة بدأت تنخر عظامه، وتتغلغل في أعماقه.

وحين لامس الماء جلده، لم يستيقظ… لكن البرودة بدأت تنخر عظامه، وتتغلغل في أعماقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بردٌ لا يُشبه الشتاء… بل شتاءٌ يُحفر في الروح.

لين استيقظ.

 

 

بدأتا العمل بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعالته كانت مؤلمة حد التمزق، تُخرج الدم مع فتاتٍ من أحشائه.

إحداهما أمسكت حجرًا ناعمًا، فركت به الدم المتجمّد عن صدره وعنقه.

وصلوا إلى بابٍ مزدوج، من جليدٍ فضي، محفور عليه طلاسم تتحرك كلما رمشتَ.

الأخرى غسلت وجهه، شعره، أطرافه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الماء صار أحمر، ثم ورديًّا، ثم شفافًا مجددًا.

لكنه لم يتحرك.

كانتا تتعاملان مع جسد، لا مع إنسان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عالمًا آخر، مغلفًا بالجليد، تحوم فيه الأرواح، وتتموّج فيه الأصوات.

وحين أنهى الماء مهمته،

لين استيقظ.

رفعَتاه من الحوض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جفّفتاه بقطعة قماش بيضاء ناعمة، ثم ألبستاه ثوبًا ضيقًا خفيفًا، بلون الثلج… بلا زخارف، بلا رموز.

ثم ابتسمت.

كأنه كفنٌ معدّ لموكبٍ غير مقدّس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم يقاوم، لم يتأوّه، ولم يُظهر أثرًا للحياة.

لين لم يفتح عينيه.

كانت تراقب بصمتٍ بارد، كأنها تشاهد مشهدًا متكررًا لا يستحق التعليق.

لكن صدره كان يدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفّفتاه بقطعة قماش بيضاء ناعمة، ثم ألبستاه ثوبًا ضيقًا خفيفًا، بلون الثلج… بلا زخارف، بلا رموز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كأنه يتنفس مع الجليد. يتأقلم معه. يتشرّبه.

في منتصفه، سرير من الجليد الأبيض، تنسدل فوقه مظلّة خفيفة كالضباب.

 

كأن الأرض تهمس. كأن الجدران تراقب.

الممرات المؤدية إلى غرفة الملكة لم تكن عادية.

انفتح الباب من تلقاء نفسه، واندفعت منه أنفاس باردة، كأنها تصعد من قبرٍ عميق.

كل خطوة تُحدث صدى لا يُشبه الخطوات.

اختنق بأنفاسه، واهتز جسده كدمية مشنوقة، تتلوى في نوبة موتٍ بطيء.

كأن الأرض تهمس. كأن الجدران تراقب.

جرتا جسده المتجمد عبر الممرات، نزولًا، خلال طبقاتٍ من الصمت والجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ركبتاه اصطدمتا بالأرض، كأنما الأرض نفسها أمرته بالخضوع.

عينا لين ما زالتا مغمضتين، لكن نبضه تغيّر.

 

شيءٌ داخله… كان يستفيق.

وصلوا إلى بابٍ مزدوج، من جليدٍ فضي، محفور عليه طلاسم تتحرك كلما رمشتَ.

222222222

 

> “ادخلوه.”

وصلوا إلى بابٍ مزدوج، من جليدٍ فضي، محفور عليه طلاسم تتحرك كلما رمشتَ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم سقط على ركبتيه، متشنجًا كأن عموده الفقري يتحطم فقرةً تلو الأخرى.

> “ادخلوه.”

 

قالتها الملكة.

كأن الأرض تهمس. كأن الجدران تراقب.

 

 

 

تفجرت العروق على رقبته وجبينه، وتدفقت الدماء من أنفه وعينيه وأذنيه، خطوطًا حمراء وسوداء تسيل على وجهه كأنه ينزف من كل فتحة فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

انفتح الباب من تلقاء نفسه، واندفعت منه أنفاس باردة، كأنها تصعد من قبرٍ عميق.

“اركع.”

دُفع لين إلى الداخل.

 

 

ركبتاه اصطدمتا بالأرض، كأنما الأرض نفسها أمرته بالخضوع.

الغرفة لم تكن غرفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عالمًا آخر، مغلفًا بالجليد، تحوم فيه الأرواح، وتتموّج فيه الأصوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حوله، كانت الحلبة مذبحة. جسد هنا، ذراع مقطوعة هناك، وأشلاء ممزقة تكسو الثلج.

في منتصفه، سرير من الجليد الأبيض، تنسدل فوقه مظلّة خفيفة كالضباب.

“خذوه… ونظفوه.”

وعلى العرش القريب… جلست هي.

 

 

“ما زلت تحتاج لبعض التأهيل…”

الملكة البيضاء.

كان يشعر بالخواء… بشيءٍ يتكسر داخله. وربما… ببعض الرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثوبها يسحب خلفه النور.

 

عيناها كلون الدم المجمّد، تنيران الثلج… لا بالدفء، بل بالحكم.

كل خطوة تُحدث صدى لا يُشبه الخطوات.

 

ركبتاه اصطدمتا بالأرض، كأنما الأرض نفسها أمرته بالخضوع.

لين استيقظ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكنه لم يتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اقتربت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جسده كان مرهقًا، عيناه غائمتان، وصدره يعلو بنفَسٍ مشوّش.

 

كان يشعر بالخواء… بشيءٍ يتكسر داخله. وربما… ببعض الرعب.

تفجرت العروق على رقبته وجبينه، وتدفقت الدماء من أنفه وعينيه وأذنيه، خطوطًا حمراء وسوداء تسيل على وجهه كأنه ينزف من كل فتحة فيه.

 

 

نظرت إليه، وهو على الأرض، مقيّد، نصف ميّت… لكنه لم يكن مكسورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

عينا لين ما زالتا مغمضتين، لكن نبضه تغيّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكت من معطفه،

نظرت إليه، وهو على الأرض، مقيّد، نصف ميّت… لكنه لم يكن مكسورًا.

وقالت له:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عالمًا آخر، مغلفًا بالجليد، تحوم فيه الأرواح، وتتموّج فيه الأصوات.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملكة البيضاء لم تتحرك.

“اركع.”

ثم رفعت يدها، وقالت بصوتٍ لا يقبل نقاشًا:

 

الغرفة لم تكن غرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كل حلقة تُغلق، كانت تحكم عليه بشيءٍ لا يُرى.

 

رفعَتاه من الحوض.

ركبتاه اصطدمتا بالأرض، كأنما الأرض نفسها أمرته بالخضوع.

الفصل 16: زواج

 

 

رفعت يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه يتنفس مع الجليد. يتأقلم معه. يتشرّبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن الهواء… خرجت سلاسل سوداء، تتلوى كأنها كائنات من ليلٍ حيّ.

كان يشعر بالخواء… بشيءٍ يتكسر داخله. وربما… ببعض الرعب.

التفّت حوله.

“خذوه… ونظفوه.”

الرسغ، الكتف، العنق، الصدر…

 

كل حلقة تُغلق، كانت تحكم عليه بشيءٍ لا يُرى.

 

 

“خذوه… ونظفوه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم اقتربت.

ثم رفعت يدها، وقالت بصوتٍ لا يقبل نقاشًا:

بخطواتها الهادئة، وقفت أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه يتنفس مع الجليد. يتأقلم معه. يتشرّبه.

انحنت، ولمست جبينه بأطراف أصابعها الباردة، وهمست ببطء:

انحنت، ولمست جبينه بأطراف أصابعها الباردة، وهمست ببطء:

 

كأنه كفنٌ معدّ لموكبٍ غير مقدّس.

“ما زلت تحتاج لبعض التأهيل…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم ابتسمت.

 

تلك الابتسامة التي تُولد من صقيعٍ لا قلب له… كأنها شقّ في وجه الموت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الماء صار أحمر، ثم ورديًّا، ثم شفافًا مجددًا.

“استعد لبدء مراسم الزواج… يا زوجي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بخطواتها الهادئة، وقفت أمامه.

 

 

 

ركبتاه اصطدمتا بالأرض، كأنما الأرض نفسها أمرته بالخضوع.

 

 

الرسغ، الكتف، العنق، الصدر…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط