You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كاره الشوجو 14

مملكة الثعابين

مملكة الثعابين

الفصل 14: مملكة الثعابين

” اخيرا استيقظت ايه الذكر الفريد.”

 

 

تساقطت الثلوج بغزارة فوق الأرض، تغطي كل شيء في محيطه بطبقة سميكة من الجليد البارد. كان لين ممددًا على سطح الجليد المتجمد، يلهث، قلبه ينبض بسرعة لا يمكنه التحكم فيها. كان الهواء الذي يتنفسه كسيوف تخترق قلبه، مشاعر الرعب كانت تلتهمه من الداخل، وهو يرى أمامه مشهدًا غريبًا يتشكل. الثعبان العملاق الذي كان يهاجمه، بدأ في التحول.

 

 

“سسسسس… أتدري لماذا تركتك؟”

كان الجلد الأبيض الكريستالي للثعبان ينكمش شيئًا فشيئًا، وكأن طبقات الجليد تتكسر تحت وطأة تحوله. أطرافه تتوسع وتنحني، ثم ظهرت أمام لين، تدريجيًا، امرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام ناظريه، ارتفعت حلبة دائرية من الجليد، وعلى مدرجاتها كانت تقف نساء، تراقبنه بعيون لامعة، وكان واضحًا من نظراتهن أنهن لا ينتظرن شيئًا سوى بداية عرض دموي. لكن من كان أهون، الجليد أم المخلوقات التي يراقبها لين؟ مشهد الموت في كل زاوية كان يضيق أنفاسه أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

امرأة بيضاء البشرة، بيضاء الشعر، عيونها حمراء كالنار المشتعلة، وقرون بيضاء تزين رأسها مثل تاج جليدي. كانت جمالها خلابًا يتسم بالقسوة، هيكلها كان يتراقص بخفة، كأنها تجسد الثلج نفسه. خطواتها كانت بطيئة، مدهشة، وكأن الأرض تتراجع تحت قدميها، تلتوي الثلوج، ثم يذوب الجليد في مكانها.

 

 

لين، جسده لا يقوى على الحركة، كان يرتجف، ينظر إليها بعينين مليئتين بالرعب، عجز عن النطق. كان ذهنه يغرق في بحر من الأفكار المتسارعة، لكنه لم يجد إلا الصمت أمام هذا الكائن الجليدي الذي يطغى عليه.

ابتسمت ابتسامة خفيفة، ابتسامة غامضة كانت تثير الذعر في قلب لين. كل خطوة كانت تقترب منه كالسير في الكوابيس، كل لحظة معها كانت تقضم أكثر من روحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتربت منه، تمايل جسدها بأناقة، حتى همسها البارد وصل إلى أذنه. كانت كلماتها كأنها قطعت الهواء نفسه:

 

 

“سسسسس… أتدري لماذا تركتك؟”

ابتسمت ابتسامة خفيفة، ابتسامة غامضة كانت تثير الذعر في قلب لين. كل خطوة كانت تقترب منه كالسير في الكوابيس، كل لحظة معها كانت تقضم أكثر من روحه.

 

كان هناك شيء في عينيه، شيء لا يستطيع تحليله، شعور غريب تملكه، وكأن كل شيء حوله قد توقف لثوانٍ من الزمن. شعور غير مريح كان يصرخ داخله: هل هو أضعف مما يظن؟ هل سيظل يواجه مثل هذا الكابوس إلى الأبد؟

 

حين استعاد وعيه، شعر ببرودة مريعة تلتصق بكل خلية في جسده. كان مستلقيًا فوق أرض جليدية، وحوله كان يقبع المئات من الأجساد البيضاء الزاحفة، أسلال، تتحرك بأجساد ميتة ولكن بعيون مشتعلة كالجمر. كانت تلك الأجساد تتلوى كما لو كانت تنتظر شيئًا، وكأنها لا تمثل سوى خيوطًا رقيقة من الحياة المفقودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لين، جسده لا يقوى على الحركة، كان يرتجف، ينظر إليها بعينين مليئتين بالرعب، عجز عن النطق. كان ذهنه يغرق في بحر من الأفكار المتسارعة، لكنه لم يجد إلا الصمت أمام هذا الكائن الجليدي الذي يطغى عليه.

 

 

كان هناك شيء في عينيه، شيء لا يستطيع تحليله، شعور غريب تملكه، وكأن كل شيء حوله قد توقف لثوانٍ من الزمن. شعور غير مريح كان يصرخ داخله: هل هو أضعف مما يظن؟ هل سيظل يواجه مثل هذا الكابوس إلى الأبد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

في تلك اللحظة، تلاشى العالم من حوله، وأصبح يحدق بدون وعي، وكأن عقله خرج عن السيطرة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت ابتسامة خفيفة أخرى، ثم قالت، صوتها كان باردًا للغاية ينشر القشعريرة في جسد لين:

حين استعاد وعيه، شعر ببرودة مريعة تلتصق بكل خلية في جسده. كان مستلقيًا فوق أرض جليدية، وحوله كان يقبع المئات من الأجساد البيضاء الزاحفة، أسلال، تتحرك بأجساد ميتة ولكن بعيون مشتعلة كالجمر. كانت تلك الأجساد تتلوى كما لو كانت تنتظر شيئًا، وكأنها لا تمثل سوى خيوطًا رقيقة من الحياة المفقودة.

“لأنك… كنت الذكر الوحيد بينهم.”

في تلك اللحظة، بدأت الصور تتداخل في ذهنه. مشاهد قديمة، ذكريات ضبابية، لكن هناك شيئًا واحدًا كان واضحًا في عقله: البقاء أو الموت. كان ذلك الخيار الأكثر فزعًا الذي مر به في حياته، وكل خطوة كانت تقترب من حافة الفوضى.

 

 

 

 

من الشق، خرجت مخلوقات مشوهة، أشكال بشرية زاحفة، مغطاة بقشرة جليدية، تئن وتصرخ بلا صوت. كانت تلتوي ببطء، تتحرك نحو لين وكأنها تدعوه للمواجهة. لكن القسوة كانت في عيونها، وكأنها تستهزئ به وهو يواجه هذا الواقع البشع. كان في داخله صراع مروع بين الرغبة في الهروب وبين الضغط الذي يشعر به، كان الجليد يتحرك في جسده أيضًا وكأن نفسه هي من بدأت في التحول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد قلبه في مكانه، كأن عظامه تحولت إلى جليد. شعور لا يوصف، كأن كل شيء من حوله بدأ ينهار. قبل أن يتمكن من الهروب أو حتى الفهم، شعرت يده تقترب منه بسرعة غير متوقعة، ثم ضربته بلطف على عنقه.

كان الجلد الأبيض الكريستالي للثعبان ينكمش شيئًا فشيئًا، وكأن طبقات الجليد تتكسر تحت وطأة تحوله. أطرافه تتوسع وتنحني، ثم ظهرت أمام لين، تدريجيًا، امرأة.

 

في تلك اللحظة، تلاشى العالم من حوله، وأصبح يحدق بدون وعي، وكأن عقله خرج عن السيطرة تمامًا.

اقتل ……اقتل……اقتل……اقتل….

 

 

كان هناك شيء في عينيه، شيء لا يستطيع تحليله، شعور غريب تملكه، وكأن كل شيء حوله قد توقف لثوانٍ من الزمن. شعور غير مريح كان يصرخ داخله: هل هو أضعف مما يظن؟ هل سيظل يواجه مثل هذا الكابوس إلى الأبد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حين استعاد وعيه، شعر ببرودة مريعة تلتصق بكل خلية في جسده. كان مستلقيًا فوق أرض جليدية، وحوله كان يقبع المئات من الأجساد البيضاء الزاحفة، أسلال، تتحرك بأجساد ميتة ولكن بعيون مشتعلة كالجمر. كانت تلك الأجساد تتلوى كما لو كانت تنتظر شيئًا، وكأنها لا تمثل سوى خيوطًا رقيقة من الحياة المفقودة.

ثم أطلقت يديها لتدمير سلاسل الجليد التي تحيط به.

 

” اخيرا استيقظت ايه الذكر الفريد.”

لكن في تلك اللحظة، بدأ لين يشعر بشيء مختلف. شعور غريب يتسلل في قلبه. كان كأن هذا الجليد الذي يحيط به، وهذه الأرواح الميتة، تدعوه للانصياع إليها، وكأن الأرض نفسها تشعر بما يشعر به. هل هو جزء من هذا العالم الآن؟ هل أصبح واحدًا من هؤلاء المخلوقات المظلمة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد قلبه في مكانه، كأن عظامه تحولت إلى جليد. شعور لا يوصف، كأن كل شيء من حوله بدأ ينهار. قبل أن يتمكن من الهروب أو حتى الفهم، شعرت يده تقترب منه بسرعة غير متوقعة، ثم ضربته بلطف على عنقه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمام ناظريه، ارتفعت حلبة دائرية من الجليد، وعلى مدرجاتها كانت تقف نساء، تراقبنه بعيون لامعة، وكان واضحًا من نظراتهن أنهن لا ينتظرن شيئًا سوى بداية عرض دموي. لكن من كان أهون، الجليد أم المخلوقات التي يراقبها لين؟ مشهد الموت في كل زاوية كان يضيق أنفاسه أكثر.

ابتسمت ابتسامة خفيفة، ابتسامة غامضة كانت تثير الذعر في قلب لين. كل خطوة كانت تقترب منه كالسير في الكوابيس، كل لحظة معها كانت تقضم أكثر من روحه.

 

” اخيرا استيقظت ايه الذكر الفريد.”

نظر لين في ذهول، حيث كان يراها هناك، جالسة على عرش جليدي وسط القاعة المظلمة. المرأة البيضاء، التي زرعت الخوف في قلبه منذ أول لحظة. كانت ترتدي ثوبًا بسيطًا من خيوط الجليد، ساقاها العاريتان تلامسان الأرض كما لو كان الجليد نفسه يتبرك بخطواتها. في عيونها كان هناك سحر غامض، ابتسامة ساخرة، وكأنها تراقب شيئًا كسيرًا. لكن في قلبه كان هناك شيء آخر. شيء يصرخ بأن هذه اللحظة ليست نهاية، وأن هناك شيء مظلم يوشك أن ينهض.

 

 

كل شيء أصبح صمتًا ودهشة، بينما كانت المرأة البيضاء تراقب، تبتسم ابتسامة قاسية، كما لو أن ما يحدث أمامها هو مجرد عرض ترفيهي.

ثم همست بصوت خافت، كأنها خدش ظفر على الزجاج:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

” اخيرا استيقظت ايه الذكر الفريد.”

 

في تلك اللحظة، تلاشى العالم من حوله، وأصبح يحدق بدون وعي، وكأن عقله خرج عن السيطرة تمامًا.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت يدها، وانقسمت أرض الحلبة من المنتصف.

في تلك اللحظة، بدأت الصور تتداخل في ذهنه. مشاهد قديمة، ذكريات ضبابية، لكن هناك شيئًا واحدًا كان واضحًا في عقله: البقاء أو الموت. كان ذلك الخيار الأكثر فزعًا الذي مر به في حياته، وكل خطوة كانت تقترب من حافة الفوضى.

 

 

من الشق، خرجت مخلوقات مشوهة، أشكال بشرية زاحفة، مغطاة بقشرة جليدية، تئن وتصرخ بلا صوت. كانت تلتوي ببطء، تتحرك نحو لين وكأنها تدعوه للمواجهة. لكن القسوة كانت في عيونها، وكأنها تستهزئ به وهو يواجه هذا الواقع البشع. كان في داخله صراع مروع بين الرغبة في الهروب وبين الضغط الذي يشعر به، كان الجليد يتحرك في جسده أيضًا وكأن نفسه هي من بدأت في التحول.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد قلبه في مكانه، كأن عظامه تحولت إلى جليد. شعور لا يوصف، كأن كل شيء من حوله بدأ ينهار. قبل أن يتمكن من الهروب أو حتى الفهم، شعرت يده تقترب منه بسرعة غير متوقعة، ثم ضربته بلطف على عنقه.

عينيه كانت تجحظ، قلبه يرتجف في صدره، ولم يستطع تحريك يديه. كانت كل حركة في جسده تبدو وكأنها ستؤدي إلى تحطمه. لكنه شعر بشيء غريب ينساب في قلبه، شعور كان ينمو فيه من أعماق روحه، كأن شيئًا مظلمًا قد بدأ ينمو في داخله، كأن قسوة العالم بدأت تفتح له أبوابها، تمنحه القوة رغم خوفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“سسسسس… أتدري لماذا تركتك؟”

في تلك اللحظة، بدأت الصور تتداخل في ذهنه. مشاهد قديمة، ذكريات ضبابية، لكن هناك شيئًا واحدًا كان واضحًا في عقله: البقاء أو الموت. كان ذلك الخيار الأكثر فزعًا الذي مر به في حياته، وكل خطوة كانت تقترب من حافة الفوضى.

 

 

اقتل ……اقتل……اقتل……اقتل….

كل شيء أصبح صمتًا ودهشة، بينما كانت المرأة البيضاء تراقب، تبتسم ابتسامة قاسية، كما لو أن ما يحدث أمامها هو مجرد عرض ترفيهي.

كان هناك شيء في عينيه، شيء لا يستطيع تحليله، شعور غريب تملكه، وكأن كل شيء حوله قد توقف لثوانٍ من الزمن. شعور غير مريح كان يصرخ داخله: هل هو أضعف مما يظن؟ هل سيظل يواجه مثل هذا الكابوس إلى الأبد؟

 

امرأة بيضاء البشرة، بيضاء الشعر، عيونها حمراء كالنار المشتعلة، وقرون بيضاء تزين رأسها مثل تاج جليدي. كانت جمالها خلابًا يتسم بالقسوة، هيكلها كان يتراقص بخفة، كأنها تجسد الثلج نفسه. خطواتها كانت بطيئة، مدهشة، وكأن الأرض تتراجع تحت قدميها، تلتوي الثلوج، ثم يذوب الجليد في مكانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا أردت البقاء… أرهم ما تقدر عليه.”

 

 

اقتل ……اقتل……اقتل……اقتل….

 

لين، جسده لا يقوى على الحركة، كان يرتجف، ينظر إليها بعينين مليئتين بالرعب، عجز عن النطق. كان ذهنه يغرق في بحر من الأفكار المتسارعة، لكنه لم يجد إلا الصمت أمام هذا الكائن الجليدي الذي يطغى عليه.

ثم أطلقت يديها لتدمير سلاسل الجليد التي تحيط به.

امرأة بيضاء البشرة، بيضاء الشعر، عيونها حمراء كالنار المشتعلة، وقرون بيضاء تزين رأسها مثل تاج جليدي. كانت جمالها خلابًا يتسم بالقسوة، هيكلها كان يتراقص بخفة، كأنها تجسد الثلج نفسه. خطواتها كانت بطيئة، مدهشة، وكأن الأرض تتراجع تحت قدميها، تلتوي الثلوج، ثم يذوب الجليد في مكانها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم دفعت لين بقوة نحو حلبة الجليد، حيث أطبق عليه عالمها الفاتن والمتوحش. لكن لين، الذي كان يتنفس بسرعة، شعر بشيء مظلم يتحرك بداخله، وكأن فكرة الموت بدأت تتحول إلى غريزة البقاء.

 

 

كان الجلد الأبيض الكريستالي للثعبان ينكمش شيئًا فشيئًا، وكأن طبقات الجليد تتكسر تحت وطأة تحوله. أطرافه تتوسع وتنحني، ثم ظهرت أمام لين، تدريجيًا، امرأة.

وفي لحظة غريبة، اخترق قلبه ألمٌ حاد، كأن شيئًا ما ينزف في أعماقه. لكن ما تلا ذلك لم يكن مجرد ألم… بل شيء أعمق، وأظلم، وقوة ملوثة بالشر بدأت تنهض من داخله.

اقتل ……اقتل……اقتل……اقتل….

 

 

اقتل ……اقتل……اقتل……اقتل….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر لين في ذهول، حيث كان يراها هناك، جالسة على عرش جليدي وسط القاعة المظلمة. المرأة البيضاء، التي زرعت الخوف في قلبه منذ أول لحظة. كانت ترتدي ثوبًا بسيطًا من خيوط الجليد، ساقاها العاريتان تلامسان الأرض كما لو كان الجليد نفسه يتبرك بخطواتها. في عيونها كان هناك سحر غامض، ابتسامة ساخرة، وكأنها تراقب شيئًا كسيرًا. لكن في قلبه كان هناك شيء آخر. شيء يصرخ بأن هذه اللحظة ليست نهاية، وأن هناك شيء مظلم يوشك أن ينهض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط