You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كاره الشوجو 11

لعنة المهول 

لعنة المهول 

الفصل 11 : لعنة المهول

 

 

 

أعلن الحكم بداية القتال.

 

 

ركع، يداه ترتعشان كأوراق خريف في عاصفة.

انطلقت لونا بسرعة خاطفة، لم تمنح فروسيتا فرصة حتى لتفعيل سحرها. لكن الأخيرة لم تكن خصمًا سهلًا — فعّلت سحر الجليد، وأطلقت مئات السهام الثلجية في اتجاه لونا.

“لم أرد قتالك… لكنكِ حاولتِ إغواء ما أملك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

صرخت فروسيتا بشراسة:

 

“سأقتلك أيتها الوغدة!”

ركع، يداه ترتعشان كأوراق خريف في عاصفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خُذوه… واسحبوه إلى هناك.”

تراجعت لونا، ثم فعّلت هالة الضوء، فانبعث منها وهجٌ ساطع قطع السهام القادمة. لكن فروسيتا استغلت اللحظة، أطلقت رماحًا مائية مزّقت جزءًا من درع لونا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تبا… كان يجب أن أجعل لونا تنسحب. إن استمر القتال، ستفشل مهمتي. فروسيتا قوية جدًا… وإن تدخلت، سأبدو كأني أحميها… وهذا سيغضبها ويغضب البطريكة.

ارتفعت هالة الضوء من جسد لونا، وأضاءت الحلبة بالكامل، مما أربك فروسيتا لثانية. لكنها لم تتردد، فأطلقت درعًا جليديًا خرجت منه أشواكٌ حادة خدشت جسد لونا.

 

 

 

تراجعت لونا تلهث… والعرق يتصبب من جبينها.

الهواء نفسه كان خنجرًا غير مرئي، يمرّ من رئتي لين فيمزّق كل خلية فيهما، كل نفس يُؤخذ منه عنوة. الجليد لم يكن أبيض، بل أسود، شفافًا كالكريستال الملعون، وداخله… ظلال تتحرك ببطء، كأنها تغرق في لزوجة أبدية. وجوه مشوهة، بأفواه مفتوحة على صراخ لا يُسمع، تطرق الجدران من الداخل، تصرخ دون صوت، تنظر إليه برجاء أو لعنات.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خارج الحلبة…

“كيف تجرئين على مهاجمة سيدتي؟! تبًا لكِ، أيتها العاهرة!”

 

 

كان لين يراقب القتال بتوتر وهو يحدث نفسه داخليًا، ويده تقبض على السور المعدني .

 

 

 

تبا… كان يجب أن أجعل لونا تنسحب. إن استمر القتال، ستفشل مهمتي. فروسيتا قوية جدًا… وإن تدخلت، سأبدو كأني أحميها… وهذا سيغضبها ويغضب البطريكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الضوء من عموده الفقري حتى مؤخرة رأسه، ثم انفجر بصمت داخل جمجمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“انسحبي يا لونا… اللعنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع أصوات… لم تكن قادمة من الخارج… بل من داخله. من زوايا جمجمته، من شقوق روحه.

 

 

…فلنفكر بسرعة… اللعنة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

رغبة… وشفقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وجدتها. أمامي خياران.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت دخيل… جسد هذا الطفل ليس لك.”

الخطة الأولى: أستغل حب فروسيتا لي. أتلّقى هجومها بدلًا عن لونا، وأدّعي الإرهاق، فتخرج من الحلبة لتنقذني.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اعلن الحكم فوز فروسيتا!

لكن… هذه مخاطرة.

دفعها خارج الحلبة.

 

ضحكات مجنونة. صرخات مدوية. همسات مميتة .

في الحلبة دوي صوت لونا عاليا…

 

 

بل كأن جسده لم يعد يوافق على وجوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فلتنهِ هذا يا فروسيتا… هذه هجمتي الأخيرة!”

وفي طرفة عين، ظهر الساحر خلف لين، همس بتعويذة بالكاد سُمعت… وسقط لين فاقدًا للوعي، كدمية انقطعت خيوطها.

 

لكن صوته لم يكن هو صوته.

اهذه هالة نارية… مدموجة مع الضوء؟! هذه التقنية غير مستقرة!

” طفلنا قد مات… ما أنت إلا طُفيلي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اندفعت لونا، واخترقت الدرع الجليدي، مخلفة خدشًا واضحًا على وجه فروسيتا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“تبًا لكِ!”

ليس نقيًا، بل أسود مشع، مشوّه، كأنه يحاول أن يكون طاهرًا… ويفشل.

 

 

ارتفعت فروسيتا في السماء، عيناها تحوّلتا إلى بياض نقي.

 

فعّلت إعصارًا ثلجيًا عملاقًا. مئات الرماح الجليدية التفّت حولها، ثم جمّدت الأرض تحت قدمي لونا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لم أرد قتالك… لكنكِ حاولتِ إغواء ما أملك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُخذ لين بالقوة، ولكنه كان صرخ:

 

 

“سأقتلك بنفسي!”

 

 

ابتسم لين وهو يقترب من فروسيتا وفي لحظة تشتتها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تبا! لا خيار!”

 

 

 

 

“تبًا لكِ!”

انطلق إلى الحلبة، كسر الجليد بقدمه، ورفس لونا خارجها دفعة واحدة.

أن أبواب الجحيم لم تُفتح نارًا، بل جليدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لين:

كأن الواقع نفسه انكسر.

“كيف تجرئين على مهاجمة سيدتي؟! تبًا لكِ، أيتها العاهرة!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل ما تبقي في الزنزانة هو صوت ارتطام رأسه و دما أسود .

تقدّم إلى فروسيتا، ركع، أمسك بيديها بلطف وقال:

 

 

كل ظل كان قرارًا ندم عليه، كلمة تفوّه بها وكرهها، لحظة ضعف حاول أن ينساها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتِ بخير، سيدتي؟ أنا آسف لما حدث… يبدو أن الخونة تجرّأوا على التطاول على أسيادهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الحلبة…

 

لكن… هذه مخاطرة.

اعلن الحكم فوز فروسيتا!

” طفلنا قد مات… ما أنت إلا طُفيلي.”

 

أرواح ماتت في المهول، ولم تجد سبيلًا للهروب… إلا عبره.

ابتسم لين وهو يقترب من فروسيتا وفي لحظة تشتتها .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعذريني ايتها البطريقة ، ولكن كيف لي أن أسمح لسيدتي أن تُخدش وأبقى ساكنًا؟”

سوفت!!!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الشرف؟!”

دفعها خارج الحلبة.

 

 

وفي لحظة إنهاء كلامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آسف يا سيدتي… لا يجب أن تشتتي تركيزك في القتال.”

لكن الراحة لم تدم.

 

و ردت عليه الظلال “خنت قدرَك!”

انهالت الشتائم من الجمهور:

 

 

 

“هذا غش!”

“مـن… مـن أنا؟” همس…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أين الشرف؟!”

 

“مخادع!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع أصوات… لم تكن قادمة من الخارج… بل من داخله. من زوايا جمجمته، من شقوق روحه.

لكن لين اكتفى بابتسامة ساخرة، وكأن الشتائم كانت مدائح.

فيوه لقد نجونا…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتنهِ هذا يا فروسيتا… هذه هجمتي الأخيرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر النظام:

و فجأة وجد لين نفسه يقع في كرة سوداء معتمة.

 

 

تم إنهاء المهمة: البقاء على قيد الحياة وتجنّب السيناريو.

انبثقت نبضات من الضوء…

سيتم تعليق درع الحماية خلال ساعتين، ودخول وضع التهدئة.

“ما هذا الهراء؟! لا يوجد أي قانون يمنع ذلك!”

 

تكفي نظرة واحدة منها لقتل شخص ،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فيوه لقد نجونا…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الضوء من عموده الفقري حتى مؤخرة رأسه، ثم انفجر بصمت داخل جمجمته.

لكن الراحة لم تدم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت البطريكة دوي ليدمر لحظة هدوء لين!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين:

 

 

“لين… كيف تجرؤ على التدخل في معركة ليست دورك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف يا سيدتي… لا يجب أن تشتتي تركيزك في القتال.”

 

“كيف تجرئين على مهاجمة سيدتي؟! تبًا لكِ، أيتها العاهرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اعذريني ايتها البطريقة ، ولكن كيف لي أن أسمح لسيدتي أن تُخدش وأبقى ساكنًا؟”

 

“مـن… مـن أنا؟” همس…

ابتسمت البطريكة وكأنها تتلاعب به ثم اكملت…

 

 

لم تكن أشكالاً… بل أفكارًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عينان متوهجتان بالتناقض،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن كنت مخلصًا، فاقتُل من خدشتها… اقتل لونا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

صمت تام حل علي الحلبة …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت البطريكة دوي ليدمر لحظة هدوء لين!

 

 

تبا …تبا ….فكر…. فكر

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كأن روحه طُعنت بسكين .

إن لم أفعل، سأُعد خائنًا. وإن فعلت… سأُعادي الإمبراطور وإيان.

 

 

أعلن الحكم بداية القتال.

“سأتقبل أي عقوبة ترينها مناسبة سيدتي.”

…فلنفكر بسرعة… اللعنة…

 

“ما هذا الهراء؟! لا يوجد أي قانون يمنع ذلك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولا اسمه هو اسمه.

” ستعاقب في زنزانة الصقيع… لأسبوع. بعدها، ستنال مكافأتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وفي لحظة إنهاء كلامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا… تبااا!”

 

بل رحم المهول، يعيد ولادته… كشيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أُخذ لين بالقوة، ولكنه كان صرخ:

وتطلب روحه.

 

 

“ما هذا الهراء؟! لا يوجد أي قانون يمنع ذلك!”

تبا …تبا ….فكر…. فكر

 

“انسحبي يا لونا… اللعنة.”

فعّلت البطريكة ضغطًا سحريًا طغى على المكان، فانحنت الأرواح قبل الأجساد، وركع الجميع تحت وطأة هيبتها.

كل ظل كان قرارًا ندم عليه، كلمة تفوّه بها وكرهها، لحظة ضعف حاول أن ينساها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

…فلنفكر بسرعة… اللعنة…

قالت بصوت عالٍ، حاد كالسيف لا يرحم:

انبثقت نبضات من الضوء…

“مجرد خادم… يجرؤ على الاعتراض على أوامري؟”

جلده بدأ يتشقق، ليس كجروح…

 

 

ثم التفتت ببرود ملكة تعاقب لا ترحم، وأمرت أحد سحرة العائلة:

صرخ و هو يهوي في محيط من السواد العدمي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خُذوه… واسحبوه إلى هناك.”

قالت بصوت عالٍ، حاد كالسيف لا يرحم:

 

وفي طرفة عين، ظهر الساحر خلف لين، همس بتعويذة بالكاد سُمعت… وسقط لين فاقدًا للوعي، كدمية انقطعت خيوطها.

 

 

عظامه تلوت، ثم تفككت، ثم عادت تتشكل… مرارًا وتكرارًا.

وحين اختفى، بقيت نظرات فروسيتا معلّقة عليه…

ابتسمت البطريكة وكأنها تتلاعب به ثم اكملت…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عينان متوهجتان بالتناقض،

لكن الجدار ابتلع الضربة، وأعادها إليه على شكل صدى نفسي، تضاعف الألم.

رغبة… وشفقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش جسده، ليس من البرد فقط، بل من شيء أعمق. شيء تسلل إلى نخاعه، إلى روحه.

كأنها تخشى عليه… وتشتهيه في الوقت ذاته.

 

 

اهذه هالة نارية… مدموجة مع الضوء؟! هذه التقنية غير مستقرة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في زنزانة الصقيع…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل ما تبقي في الزنزانة هو صوت ارتطام رأسه و دما أسود .

كان لين قد آفاق ليري

كلها تنظر إليه. تحاكمه. تدينه.

أن أبواب الجحيم لم تُفتح نارًا، بل جليدًا.

أعلن الحكم بداية القتال.

الهواء نفسه كان خنجرًا غير مرئي، يمرّ من رئتي لين فيمزّق كل خلية فيهما، كل نفس يُؤخذ منه عنوة. الجليد لم يكن أبيض، بل أسود، شفافًا كالكريستال الملعون، وداخله… ظلال تتحرك ببطء، كأنها تغرق في لزوجة أبدية. وجوه مشوهة، بأفواه مفتوحة على صراخ لا يُسمع، تطرق الجدران من الداخل، تصرخ دون صوت، تنظر إليه برجاء أو لعنات.

ابتسمت البطريكة وكأنها تتلاعب به ثم اكملت…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان الجدار أكثر من جدار… كان شاهِد قبرٍ حيّ، يري فيه لين مصيره المحتوم.

 

 

 

أرضية الزنزانة ليست سوى قشرة رقيقة فوق هاوية. كل خطوة يخطوها تُصدر “طقطقة” خافتة، تنبئه أن السقوط ليس احتمالاً، بل وعدًا مؤجلًا. لا شيء تحتها… فقط فراغ ممتد، أسود كأعين الظلال التي تحدق به دون أن يهتز لها رمش.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتعش جسده، ليس من البرد فقط، بل من شيء أعمق. شيء تسلل إلى نخاعه، إلى روحه.

 

 

“ما هذه الظلال؟” صرخ، وصدى صوته لم يخرج من فمه، بل من داخله. “اتركوني وشأني!

النظام: تبقّى على وضع التهدئة: ٣… ٢… ١…

لكنهم لم يتركوه.

 

 

عند الصفر، لم يكن الألم عاديًا. لم يكن حتى ألمًا جسديًا. بل كأن شيئًا اقتحم رأسه، ودس فيه الجنون بأصابعه الباردة.

صمت تام حل علي الحلبة …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ظهرت عين كبيرة من العدم تحدق فيه

 

تكفي نظرة واحدة منها لقتل شخص ،

 

و فجأة وجد لين نفسه يقع في كرة سوداء معتمة.

كلها تنظر إليه. تحاكمه. تدينه.

صرخ و هو يهوي في محيط من السواد العدمي .

دفعها خارج الحلبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم سمع أصوات… لم تكن قادمة من الخارج… بل من داخله. من زوايا جمجمته، من شقوق روحه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ضحكات مجنونة. صرخات مدوية. همسات مميتة .

 

كل صوت يحمل نبرة يعرفها…

 

رأي كل من يعرفهم يسخرون منه… وصوته هو، يتشظى بين بكاء وهستيريا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

رأي كل من يعرفهم يسخرون منه… وصوته هو، يتشظى بين بكاء وهستيريا.

“ما هذه الظلال؟” صرخ، وصدى صوته لم يخرج من فمه، بل من داخله. “اتركوني وشأني!

رغبة… وشفقة.

 

الظلال تسللت من الجدران، كدخان أسود ينساب تحت جلده.

لكنهم لم يتركوه.

 

لم يكونوا فقط حوله… بل فيه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الظلال تسللت من الجدران، كدخان أسود ينساب تحت جلده.

كل ظل كان قرارًا ندم عليه، كلمة تفوّه بها وكرهها، لحظة ضعف حاول أن ينساها.

لم تكن أشكالاً… بل أفكارًا.

“ما هذه الظلال؟” صرخ، وصدى صوته لم يخرج من فمه، بل من داخله. “اتركوني وشأني!

 

سوفت!!!

كل ظل كان ذنبًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ظل كان خطيئة.

 

كل ظل كان قرارًا ندم عليه، كلمة تفوّه بها وكرهها، لحظة ضعف حاول أن ينساها.

بل خاطبت من يسكنه.

 

في زنزانة الصقيع…

“أنت لا تستحق الحياة.”

“الخوف يحكمك.”

“سأقتلك بنفسي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هربت من المهول؟ لمَ؟ إلى أين ستفر الآن؟”

عظامه تلوت، ثم تفككت، ثم عادت تتشكل… مرارًا وتكرارًا.

 

انطلقت لونا بسرعة خاطفة، لم تمنح فروسيتا فرصة حتى لتفعيل سحرها. لكن الأخيرة لم تكن خصمًا سهلًا — فعّلت سحر الجليد، وأطلقت مئات السهام الثلجية في اتجاه لونا.

ضرب رأسه بالجدار، يريد أن يخرس الأصوات، أن يُسكت كل ذلك الندم…

 

لكن الجدار ابتلع الضربة، وأعادها إليه على شكل صدى نفسي، تضاعف الألم.

فيوه لقد نجونا…

 

الفصل 11 : لعنة المهول

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تبا… تبااا!”

لكن الظلال لم تكتفِ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن الجسد لفظه، والوعي تمزق.

ركع على الأرض، ضامًّا رأسه بذراعيه، بينما البرد يخترق عظمه كمسامير من جليد.

صرخة… مكتومة… مرّت عبر دموعه، التي لم تكن ماءً، بل دمًا أسود.

 

 

لكن الظلال لم تكتفِ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرة… لم تخاطب لين.

 

 

كأن الواقع نفسه انكسر.

بل خاطبت من يسكنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“سأتقبل أي عقوبة ترينها مناسبة سيدتي.”

> “أنت لست هو.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت دخيل… جسد هذا الطفل ليس لك.”

كلها تنظر إليه. تحاكمه. تدينه.

” طفلنا قد مات… ما أنت إلا طُفيلي.”

بل خاطبت من يسكنه.

 

 

حينها… اهتزّ شيء في داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كأن روحه طُعنت بسكين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كأن الجسد لفظه، والوعي تمزق.

“تبًا لكِ!”

 

 

انبثقت نبضات من الضوء…

النظام: تبقّى على وضع التهدئة: ٣… ٢… ١…

ليس نقيًا، بل أسود مشع، مشوّه، كأنه يحاول أن يكون طاهرًا… ويفشل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الحلبة…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع أصوات… لم تكن قادمة من الخارج… بل من داخله. من زوايا جمجمته، من شقوق روحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صعد الضوء من عموده الفقري حتى مؤخرة رأسه، ثم انفجر بصمت داخل جمجمته.

” طفلنا قد مات… ما أنت إلا طُفيلي.”

صرخة… مكتومة… مرّت عبر دموعه، التي لم تكن ماءً، بل دمًا أسود.

ظهرت عين كبيرة من العدم تحدق فيه

 

الفصل 11 : لعنة المهول

ركع، يداه ترتعشان كأوراق خريف في عاصفة.

 

 

“الآن… سنأخذك معنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عيناه اصبحتا ذاتا سواد قاتم دون بياض كأنهما الموت نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحته… العدم بدأ يتمدد.

كأن الحياة غادرتهما للأبد.

تبا… كان يجب أن أجعل لونا تنسحب. إن استمر القتال، ستفشل مهمتي. فروسيتا قوية جدًا… وإن تدخلت، سأبدو كأني أحميها… وهذا سيغضبها ويغضب البطريكة.

 

 

صوت المهول دوّى، من داخله، لا من الخارج:

لكن الراحة لم تدم.

 

” طفلنا قد مات… ما أنت إلا طُفيلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عد… قبل أن تزداد اللعنة.”

 

“كُن ما كنت، أو تَلاشَ.”

 

” أو ستُمحى من كل العوالم، من الذاكرة، من الوجود.

انبثقت نبضات من الضوء…

 

الظلال تسللت من الجدران، كدخان أسود ينساب تحت جلده.

الهواء حوله تجمّد… ثم تحطّم.

لكنهم لم يتركوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كأن الواقع نفسه انكسر.

الهواء حوله تجمّد… ثم تحطّم.

 

 

أصبح يصارع حتي يتنفس و كأن هناك من يسرق أنفاسه.

 

أحس كأن قلبه… لم يعد ينبض بإيقاعه، و كأن كيانًا آخر يحاول السيطرة عليه و سرقة نبضاته.

فعّلت البطريكة ضغطًا سحريًا طغى على المكان، فانحنت الأرواح قبل الأجساد، وركع الجميع تحت وطأة هيبتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ضحكات مجنونة. صرخات مدوية. همسات مميتة .

“مـن… مـن أنا؟” همس…

 

لكن صوته لم يكن هو صوته.

أصبح يصارع حتي يتنفس و كأن هناك من يسرق أنفاسه.

ولا اسمه هو اسمه.

 

 

جلده بدأ يتشقق، ليس كجروح…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و فجأة…

 

صعدت صرخات من أعماقه، ليست بشرية.

 

بل أرواح تائهة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أرواح ماتت في المهول، ولم تجد سبيلًا للهروب… إلا عبره.

“ما هذا الهراء؟! لا يوجد أي قانون يمنع ذلك!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخذت جسدي!” صرخ لين

قالت بصوت عالٍ، حاد كالسيف لا يرحم:

و ردت عليه الظلال “خنت قدرَك!”

فعّلت البطريكة ضغطًا سحريًا طغى على المكان، فانحنت الأرواح قبل الأجساد، وركع الجميع تحت وطأة هيبتها.

“الآن… سنأخذك معنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان وحده. عارٍ من اسمه، من جسده، من ماضيه.

 

كلها تنظر إليه. تحاكمه. تدينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في الحلبة دوي صوت لونا عاليا…

جلده بدأ يتشقق، ليس كجروح…

 

بل كأن جسده لم يعد يوافق على وجوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن الجسد لفظه، والوعي تمزق.

 

أصبح يصارع حتي يتنفس و كأن هناك من يسرق أنفاسه.

عظامه تلوت، ثم تفككت، ثم عادت تتشكل… مرارًا وتكرارًا.

“الآن… سنأخذك معنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الزنزانة لم تعد زنزانة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه اصبحتا ذاتا سواد قاتم دون بياض كأنهما الموت نفسه.

بل رحم المهول، يعيد ولادته… كشيء آخر.

“سأتقبل أي عقوبة ترينها مناسبة سيدتي.”

 

دفعها خارج الحلبة.

شيء ليس إنسانًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحته… العدم بدأ يتمدد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت دخيل… جسد هذا الطفل ليس لك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الواقع تهاوى، وارتفعت عيون لا تُعد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الضوء من عموده الفقري حتى مؤخرة رأسه، ثم انفجر بصمت داخل جمجمته.

كلها تنظر إليه. تحاكمه. تدينه.

و فجأة وجد لين نفسه يقع في كرة سوداء معتمة.

وتطلب روحه.

ظهرت عين كبيرة من العدم تحدق فيه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان وحده. عارٍ من اسمه، من جسده، من ماضيه.

“انسحبي يا لونا… اللعنة.”

 

 

لا لين. لا جين. لا أحد.

“مجرد خادم… يجرؤ على الاعتراض على أوامري؟”

فقط صراخا دوي للأبد ، كل دقيقة كانت أسوأ مما قبلها ، الموت كان أرحم مما يحدث له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش جسده، ليس من البرد فقط، بل من شيء أعمق. شيء تسلل إلى نخاعه، إلى روحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كل ما تبقي في الزنزانة هو صوت ارتطام رأسه و دما أسود .

و ردت عليه الظلال “خنت قدرَك!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عد… قبل أن تزداد اللعنة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه اصبحتا ذاتا سواد قاتم دون بياض كأنهما الموت نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وفي لحظة إنهاء كلامها.

 

“لم أرد قتالك… لكنكِ حاولتِ إغواء ما أملك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط