تغيير مفاجئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم: لين داركيل نوكتارين (متجسد)
الفصل 5: تغيير مفاجئ
بعدما أنهى لين عمله، غادر مع كاميليا ووالدتها لتناول الطعام. هو لم يكن جائعًا حقًا، لكنه تناول وجبته بسرعة قبل أن يغادر بهدوء.
كانت ساحة التدريب وجهته التالية. الجو كان مظلمًا، لكن هذا لم يكن عائقًا—بل على العكس، كان الظلام حليفًا له.
“لكن هذا ليس المخيف حقًا في تلك السلالة فقط.”
وبما أن جسده من عشيرة نوكتارين، فإن سرعة تدريبه أعلى بعشر مرات على الأقل من البشر العاديين. ولكن في الظلام؟ تتضاعف هذه النسبة مجددًا، مما يعني أنه يتدرب بمعدل 100 مرة ضعف الشخص العادي.
العمر: 13 عامًا
“لكن هذا ليس المخيف حقًا في تلك السلالة فقط.”
المخيف هو أن هذا يحدث له دون إيقاظ، حيث إنه إذا تمكن من فك ختم سلالته، فسوف يصل إلى مستوى يتجاوز ذلك بكثير…
تجمد لين في مكانه.
لكنه يعرف جيدًا أنه إذا أراد النجاة، فعليه أن يجد طريقة للخروج من هنا خلال الأشهر القادمة.
بدأ لين بالركض، وهو يتأمل تدفق المانا حوله محاولًا استشعارها.
وبعد دقائق من البحث، لمح لين شيئًا غريبًا—شقًا صغيرًا بين الأحجار، بالكاد يمكن ملاحظته.
لم ينتبه لعامل الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم: لين داركيل نوكتارين (متجسد)
كانت هذه طبيعة جين في عالمه السابق؛ إذا ركز في شيء، فهو يهمل عامل الوقت، وكأنه جزء من الشيء الذي يفعله.
وفي ومضة عين مرت أربع ساعات وهو في حالة تركيز عميق في تدريبه، وكان تدريبه تدريبًا مزدوجًا: تدريبًا يركز على الجسد والحواس.
ولحسن الحظ، كان لين قد تذكر شيئًا من الرواية.
لقد بدا التدريب شاقًا في البداية، لكن جسده تكيف معه بسرعة.
ولحسن الحظ، كان لين قد تذكر شيئًا من الرواية.
كانت ساحة التدريب وجهته التالية. الجو كان مظلمًا، لكن هذا لم يكن عائقًا—بل على العكس، كان الظلام حليفًا له.
ومع مرور الوقت الذي لم ينتبه إليه، وجد نفسه قد قضى أربع ساعات كاملة في حالة من التركيز العميق؛ يدمج بين الجري وامتصاص المانا، مما جعل جسده يعتاد تدفقها تدريجيًا.
وبعد دقائق من البحث، لمح لين شيئًا غريبًا—شقًا صغيرًا بين الأحجار، بالكاد يمكن ملاحظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبًا… لقد بدأ انفصام الشخصية الخاص بها!
ثم، ولساعتين إضافيتين، بدأ لين بتطبيق أسلوب جديد في ضخ المانا—ليس بالطريقة المعتادة التي يركز فيها الجميع المانا داخل القلب، بل عبر ضخها للخارج كما لو كانت دمًا يتدفق في كامل الجسد، لتنتشر في كل خلية وترفع قدرة الاستيعاب الجسدي إلى مستوى أعلى بكثير.
لم ينتبه لعامل الزمن.
كانت هذه طريقة تدريب لم يتم اكتشافها بعد في هذا العالم. في الواقع، لن يتمكن أحد من كشفها إلا بعد فتح العوالم على بعضها.
لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء…
ولكن لين تذكرها واستطاع استعمالها من أول محاولة بسبب موهبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن جسده من عشيرة نوكتارين، فإن سرعة تدريبه أعلى بعشر مرات على الأقل من البشر العاديين. ولكن في الظلام؟ تتضاعف هذه النسبة مجددًا، مما يعني أنه يتدرب بمعدل 100 مرة ضعف الشخص العادي.
“فيوه، أخيرًا انتهيت!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعنا نتفقد نافذة حالتي لنرى نتائج هذا التدريب.”
نادَى لين النظام في عقله لتظهر له نافذة الحالة:
همست باسمه بصوتها البارد المغري، ثم رفعت يدها ببطء. للحظة، اعتقد لين أنها ستلمس وجهه، ولكن بدلًا من ذلك، توقفت أصابعها عند عنقه، وكأنها تقيس شيئًا.
[نافذة الحالة]
الاسم: لين داركيل نوكتارين (متجسد)
العشيرة: نوكتارين (ختم جزئي)
حدقت في وجه لين للحظات قبل أن تتابع بنفس النبرة الباردة:
العمر: 13 عامًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المستوى: 15 → 6
قاطعه صوت من الظلام.
القوة: 80 → 20
استدار لين ببطء، وهناك في الظلام، وقفت أمامه فروسيتا.
الرشاقة: 60 → 25
القدرة على التحمل: 70 → 28
“أتعلم؟”
المانا: 200 → 100
البركة: غير مفعلة
وبعد دقائق من البحث، لمح لين شيئًا غريبًا—شقًا صغيرًا بين الأحجار، بالكاد يمكن ملاحظته.
ثم توقفت أمامه مباشرة، أقرب مما ينبغي.
[المهارات المكتسبة]
المستوى: 15 → 6
شراهة المانا (F) → قدرة غير طبيعية على امتصاص المانا بسرعة كبيرة وتحويلها إلى طاقة داخلية.
ولكن لين تذكرها واستطاع استعمالها من أول محاولة بسبب موهبته.
تكيف الظلام (F) → ازدياد جميع الإحصائيات بنسبة 50٪ عند التواجد في بيئة مظلمة.
“حسنًا، يبدو هذا أفضل بكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقدم كان أسرع مما توقعت، ومع الوقت، يمكنني دفع هذه الأرقام إلى مستوى غير معقول.
كانت فرحة لين اللحظية تتلاشى حين تذكر المشكلة العويصة التي هو فيها، فكما يفعل كل إنسان إذا حصل على كل ما هو جيد، سيحزن على الشيء السلبي الوحيد.
وكان هذا الشيء السلبي بالنسبة للين هو الهروب من هذا الجحيم.
لكنه يعرف جيدًا أنه إذا أراد النجاة، فعليه أن يجد طريقة للخروج من هنا خلال الأشهر القادمة.
شعر لين بقطرات باردة من العرق تتشكل على جبينه.
تكيف الظلام (F) → ازدياد جميع الإحصائيات بنسبة 50٪ عند التواجد في بيئة مظلمة.
فإذا بقي في القصر لفترة طويلة، سيصبح هدفًا مكشوفًا، وهذا آخر ما يريده.
ثم ضغطت بخفة.
لذا لم يكن عليه سوي أن يتبع خطته الرئيسية التي وضعها اثناء، والتي كانت تتكون من جزأين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمعها تقترب. لم يشعر بوجودها حتى، وكأنها كانت هناك طوال الوقت، تراقب بصمت.
كان الجزء الأول: التدرب مع الفرسان
كان هؤلاء الأشخاص هم أفضل فرصة له للهروب من هذا المكان، وخصوصًا أنهم بعد ثلاثة أشهر سينطلقون في وردية استكشاف. والانضمام إليهم سيكون خيارًا مثاليًا مقارنة بالسحرة، لأن عائلة فروست تركز على السحرة بشدة، مما قد يجذب الأنظار إذا برز في هذا المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدت المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا لم يكن عليه سوي أن يتبع خطته الرئيسية التي وضعها اثناء، والتي كانت تتكون من جزأين:
بينما الجزء الثاني: كان العثور على مكان مناسب للتدريب
ومع مرور الوقت الذي لم ينتبه إليه، وجد نفسه قد قضى أربع ساعات كاملة في حالة من التركيز العميق؛ يدمج بين الجري وامتصاص المانا، مما جعل جسده يعتاد تدفقها تدريجيًا.
ولحسن الحظ، كان لين قد تذكر شيئًا من الرواية.
“لا تحاول الهروب من عيني، لين.”
“المكان السري.”
المانا: 200 → 100
وفقًا للمعلومات التي لخصها من هذه الويبتون اللعينة، هناك مكان مخفي في الحديقة الخلفية. موقعه لم يكن واضحًا، لكنه ذُكر على أنه غرفة سرية معزولة استخدمتها فروسيتا كثيرًا في طفولتها.
ولكن لين تذكرها واستطاع استعمالها من أول محاولة بسبب موهبته.
إن تمكن من العثور عليه، فقد يصبح نقطة انطلاق مثالية له.
“بعض الأشخاص ينتمون لي، سواء أرادوا ذلك أم لا.”
وبما أنه أنهى تدريبه، لن يكون من السيئ المحاولة والبحث قليلًا.
بدأ لين بالمشي في الظلام متظاهرًا بأنه يمشي بلا هدف. وهذا ما سهل عليه التحرك دون لفت الانتباه.
القوة: 80 → 20
وبعد دقائق من البحث، لمح لين شيئًا غريبًا—شقًا صغيرًا بين الأحجار، بالكاد يمكن ملاحظته.
اقترب منه، ولمس الحجر بحذر… ثم شعر به يتحرك قليلًا.
كان من المفترض أن تبقى شخصيتها الأخرى نائمة لشهرين آخرين… لكن هذه الطريقة في الحديث… هذا التملك…
ثم ضغطت بخفة.
“وجدت المكان.”
شعر لين بقطرات باردة من العرق تتشكل على جبينه.
لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء…
“لا تحاول الهروب من عيني، لين.”
قاطعه صوت من الظلام.
“هناك بعض الأشياء… التي لا يمكن للناس الهروب منها. بعض الأشخاص…”
ولكن لين تذكرها واستطاع استعمالها من أول محاولة بسبب موهبته.
“إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟”
تجمد لين في مكانه.
وابتسمت… ابتسامة لم يكن يفترض بها أن تكون موجودة على وجه فروسيتا العادية.
لم يكن يحتاج لأن يحزر صوت مَن هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان واضحًا… روح الشمس. هذا ليس صوتًا غير صوت فروسيتا.
قاطعه صوت من الظلام.
همست بصوت منخفض، أقرب إلى نغمة تحذير مخملية.
كان صوتها هادئًا، خاليًا من أي انفعال، لكنه حمل شيئًا آخر… شيئًا جعل شعورًا باردًا يزحف على عموده الفقري.
استدار لين ببطء، وهناك في الظلام، وقفت أمامه فروسيتا.
لم يسمعها تقترب. لم يشعر بوجودها حتى، وكأنها كانت هناك طوال الوقت، تراقب بصمت.
كان صوتها هادئًا، خاليًا من أي انفعال، لكنه حمل شيئًا آخر… شيئًا جعل شعورًا باردًا يزحف على عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم: لين داركيل نوكتارين (متجسد)
“تبًا… متى وصلت؟”
حدقت في وجه لين للحظات قبل أن تتابع بنفس النبرة الباردة:
حدقت في وجه لين للحظات قبل أن تتابع بنفس النبرة الباردة:
ولكن لين تذكرها واستطاع استعمالها من أول محاولة بسبب موهبته.
“الأشياء التي ألمسها… لا يُسمح لأحد بأخذها.”
وفقًا للمعلومات التي لخصها من هذه الويبتون اللعينة، هناك مكان مخفي في الحديقة الخلفية. موقعه لم يكن واضحًا، لكنه ذُكر على أنه غرفة سرية معزولة استخدمتها فروسيتا كثيرًا في طفولتها.
شعر لين بقطرات باردة من العرق تتشكل على جبينه.
“أتعلم؟”
كان من المفترض أن تبقى شخصيتها الأخرى نائمة لشهرين آخرين… لكن هذه الطريقة في الحديث… هذا التملك…
“آه، بالمناسبة…”
“هل بدأ انفصامها بالفعل؟!”
“تبًا… متى وصلت؟”
استدارت فجأة، وسارت بخطوات هادئة نحوه بدلًا من الابتعاد. لم يتحرك، لكن كلما اقتربت، شعر بضغط لا مرئي يشل أطرافه.
“إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن جسده من عشيرة نوكتارين، فإن سرعة تدريبه أعلى بعشر مرات على الأقل من البشر العاديين. ولكن في الظلام؟ تتضاعف هذه النسبة مجددًا، مما يعني أنه يتدرب بمعدل 100 مرة ضعف الشخص العادي.
ثم توقفت أمامه مباشرة، أقرب مما ينبغي.
“لين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن جسده من عشيرة نوكتارين، فإن سرعة تدريبه أعلى بعشر مرات على الأقل من البشر العاديين. ولكن في الظلام؟ تتضاعف هذه النسبة مجددًا، مما يعني أنه يتدرب بمعدل 100 مرة ضعف الشخص العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا لم يكن عليه سوي أن يتبع خطته الرئيسية التي وضعها اثناء، والتي كانت تتكون من جزأين:
همست باسمه بصوتها البارد المغري، ثم رفعت يدها ببطء. للحظة، اعتقد لين أنها ستلمس وجهه، ولكن بدلًا من ذلك، توقفت أصابعها عند عنقه، وكأنها تقيس شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استدارت وسارت بعيدًا، لكن قبل أن تختفي في الظلام، التفتت نحوه مجددًا.
ثم ضغطت بخفة.
نادَى لين النظام في عقله لتظهر له نافذة الحالة:
إحساس بارد عبر جلده. لم يكن ذلك تهديدًا مباشرًا… لكنه لم يكن بريئًا أيضًا.
“حسنًا، يبدو هذا أفضل بكثير.”
“أتعلم؟”
“إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟”
همست بصوت منخفض، أقرب إلى نغمة تحذير مخملية.
قاطعه صوت من الظلام.
“هناك بعض الأشياء… التي لا يمكن للناس الهروب منها. بعض الأشخاص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد دقائق من البحث، لمح لين شيئًا غريبًا—شقًا صغيرًا بين الأحجار، بالكاد يمكن ملاحظته.
“بعض الأشخاص ينتمون لي، سواء أرادوا ذلك أم لا.”
المخيف هو أن هذا يحدث له دون إيقاظ، حيث إنه إذا تمكن من فك ختم سلالته، فسوف يصل إلى مستوى يتجاوز ذلك بكثير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، كما لو أن الأمر مجرد نزوة عابرة، تراجعت خطوتين إلى الخلف، متجاهلة حالة الذهول التي كان لين فيها.
همست باسمه بصوتها البارد المغري، ثم رفعت يدها ببطء. للحظة، اعتقد لين أنها ستلمس وجهه، ولكن بدلًا من ذلك، توقفت أصابعها عند عنقه، وكأنها تقيس شيئًا.
العمر: 13 عامًا
ثم استدارت وسارت بعيدًا، لكن قبل أن تختفي في الظلام، التفتت نحوه مجددًا.
حدقت في وجه لين للحظات قبل أن تتابع بنفس النبرة الباردة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وابتسمت… ابتسامة لم يكن يفترض بها أن تكون موجودة على وجه فروسيتا العادية.
“تبًا… متى وصلت؟”
“آه، بالمناسبة…”
همست بصوت منخفض، أقرب إلى نغمة تحذير مخملية.
استدارت فجأة، وسارت بخطوات هادئة نحوه بدلًا من الابتعاد. لم يتحرك، لكن كلما اقتربت، شعر بضغط لا مرئي يشل أطرافه.
“لا تحاول الهروب من عيني، لين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحساس بارد عبر جلده. لم يكن ذلك تهديدًا مباشرًا… لكنه لم يكن بريئًا أيضًا.
“فأنت ملكي في النهاية.”
“لا تحاول الهروب من عيني، لين.”
تبًا… لقد بدأ انفصام الشخصية الخاص بها!
الفصل 5: تغيير مفاجئ
دعنا نتفقد نافذة حالتي لنرى نتائج هذا التدريب.”
الفصل 5: تغيير مفاجئ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات