الفصل 1 : الحلقة المتكررة
بسم الله،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخةٌ ممزّقة خرجت من فم جين، وارتطم جسده بالفراش، يتلوّى من الألم.
الرواية مؤلَّفة بالإنجليزية، وأنا كاتبها، وجنسيتي مصري، وكمان المترجم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عمَّة الرواية تُنشر على موقع ويب نوفيل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعمَّة نشكر ملوك الروايات على موافقتهم على نشرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرواية أخدت مني سنتين علشان أعملها، ومتقلقش، هي مش كليشيه، ومفيش فيها “حريم”.
(بقول كده عشان الناس اللي بتسيب الفصول اللي فيها تصنيف “نظام” يفهموا إن المقصود هنا مختلف — النظام في الرواية يعني إن في أشخاص يقدروا يصنعوا أنظمة ويوزعوها على ناس تانية، ويدّوهم مهمّات مقابل جوائز، وبيبقوا أتباع ليهم).
وطبعًا، لو عايز تعرف السنتين راحوا فين… اقرأ لحد الفصل 42، وساعتها هتفهم كل حاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كمل لحد الفصل 15، ولو ما عجبتكش بعد كده، براحتك متكملش.
زي ما قلت، أول 15 فصل مجرد تمهيد، ومع تقدم الأحداث كل حاجة هتتوضح، وأي سؤال هيبان جوابه في الفصول الجاية.
“ستموت نهاية مأساوية لا محالة. وسيزعمون أنها انتصار نسوي. سخافة مكتملة.”
قال المدير: “سندع والديك يتدبّران أمرك.”
ثانيًا، الصور والفيديوهات موجودة على سيرفر الرواية.
وكمان بطلب منك ما تتسرّعش في الحكم، لأن “الشوجو” هنا مش زي اللي في بالك.
الرواية أخدت مني سنتين علشان أعملها، ومتقلقش، هي مش كليشيه، ومفيش فيها “حريم”.
في الرواية، معنى الشوجو هو إن كل شخص هو البطل من وجهة نظره، والرواية بتتحدى القارئ في توقع الأحداث، فـ ما تتصدمش لما توقعاتك تطلع غلط.
فتح المجلد الأول.
وطبعًا، لو عايز تعرف السنتين راحوا فين… اقرأ لحد الفصل 42، وساعتها هتفهم كل حاجة.
صرّ جين على أسنانه.
وأحب أضيف إن الرواية محتواها دارك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبتتعمّق في الجوانب النفسية المظلمة للشخصيات،
فـ خليك مستعد للرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————
بانقباضٍ في ملامحه، مدّ يده نحو الكتاب ذي الغلاف الوردي،
الفصل 1 : الحلقة المتكررة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل الأخير من أشهر ويبتون في العالم، “عالم الشوجو المتعدد”، سيصدر اليوم.
انسحب جين هامسًا: “لقد استعبدتهم تلك الحكاية…”
في فراغ ضبابي لا يُرى فيه شيء، مكان خالٍ من الحياة—أسوأ حتى من الجحيم—وقف رجل ذو شعر أسود طويل وعيون ذهبية مكبّلًا بسلاسل ثقيلة. كان محاطًا بظلام خانق، يحدق مباشرة إليه. صوته المتشقق المملوء بيأسٍ عميق تردّد في الفراغ:
غير أن النوم لم يسقط عليه دفعةً واحدة، بل زحف إليه شيئًا فشيئًا،
فضحك أحد التلاميذ ساخرًا: “وهل رأيتم لينغ تيان الخالد؟ جميعهم بالنسبة له شخصيات جانبية!”
“جين… جين… جين…”
دمّر الفصل الأخير، وكن مستعدًا لما سيأتي.
مُسلّمًا أمره لما كُتب له.
تلخيص ١٠ فصول = مروحة
عليك أن تنجو.
ثم أغلق الكتاب بعنف.
استيقظ جين فجأة وهو يلهث بشدة، غارقًا في عرقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرّ نفسه نحو المرآة، ونظر إلى الغريب الذي يحدق إليه من الطرف الآخر. شعر بني فوضوي يلتصق بوجه شاحب أنهكه السهر. عينان بنيتان مجوفتان محاطتان بهالات سوداء ترمشان بتعب، كأنهما نجمتان على وشك الانطفاء. كان طوله 1.78 مترًا يحمل يومًا ما ثقةً، أما الآن فقد انحنى تحت ثقل الصمت والعزلة لعقدٍ كامل. لم يكن فقط مرهقًا. بل كان يتفكك.
قال أحد التلاميذ همسًا: “هل تجرأ على ذمّ الرواية؟”
“اللعنة… مجددًا. نفس الحلم… دائمًا نفسه.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تفضّلا، وقّعا من فضلكما.”
لكن ماذا كان يعني بـ”تدمير الفصل الأخير”؟
في الرواية، معنى الشوجو هو إن كل شخص هو البطل من وجهة نظره، والرواية بتتحدى القارئ في توقع الأحداث، فـ ما تتصدمش لما توقعاتك تطلع غلط.
فرك وجهه بإحباط. “عشر سنوات. يطاردني منذ عشر سنوات بحق الجحيم.”
“أثمة خلل في عقلي؟ لماذا لا يعمل كما ينبغي؟”
جرّ نفسه نحو المرآة، ونظر إلى الغريب الذي يحدق إليه من الطرف الآخر. شعر بني فوضوي يلتصق بوجه شاحب أنهكه السهر. عينان بنيتان مجوفتان محاطتان بهالات سوداء ترمشان بتعب، كأنهما نجمتان على وشك الانطفاء. كان طوله 1.78 مترًا يحمل يومًا ما ثقةً، أما الآن فقد انحنى تحت ثقل الصمت والعزلة لعقدٍ كامل. لم يكن فقط مرهقًا. بل كان يتفكك.
انهمرت الدموع من عينيه بلا سابق إنذار.
المهلة: عشر ساعات. النقاط تحتسب فقط بعد المراجعة.
“لماذا… لماذا أبكي بحق الجحيم؟”
الرواية أخدت مني سنتين علشان أعملها، ومتقلقش، هي مش كليشيه، ومفيش فيها “حريم”.
رشّ وجهه بماءٍ بارد، ارتدى زيه المدرسي البني بسرعة، وخرج مهرولًا. تبا لقد تأخرت بالفعل.
وطبعًا، لو عايز تعرف السنتين راحوا فين… اقرأ لحد الفصل 42، وساعتها هتفهم كل حاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن الألم، فيما يبدو، أصبح مرادفًا للقوّة.
في شوارع سيول المزدحمة، كانت المدينة تضج بالحياة—ناطحات سحاب شاهقة، إعلانات لامعة، أبواق سيارات، وأرصفة مكتظة. ومع ذلك، كان معظم الناس يحدقون بشاشة ضخمة معلّقة على أحد المباني، تبث خبرًا عاجلًا:
الهدف اليومي: ١٠٠ فصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن تلخّص هذه الرواية.
الفصل الأخير من أشهر ويبتون في العالم، “عالم الشوجو المتعدد”، سيصدر اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ماذا كان يعني بـ”تدمير الفصل الأخير”؟
تبددت الإعلانات الملونة والعروض الدرامية على الشاشة. كانت تبتلع الأفق، الهواء، الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم علت نبرة ساخطة من زاوية الفصل: “كلّهن تافهات. سيرين سيركا هي الملكة الحقيقية.”
وتمتم ثالثٌ بثقة جامدة: “نفرتيتي لوحدها كافية لمسحهما من الوجود.”
كان جين يشق طريقه بين الأجساد، وعقله لا يزال عالقًا في الحلم.
وما لبثت أن اندفعت المعلمة إلى الفصل، وصفعت كتابًا عريضًا على سطح المكتب، قائلة: “كفاكم هراءً! الكل يعلم أن تشونما الشيطان السماوي هو الأفضل—وسيمٌ حدّ الإجرام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرّ نفسه نحو المرآة، ونظر إلى الغريب الذي يحدق إليه من الطرف الآخر. شعر بني فوضوي يلتصق بوجه شاحب أنهكه السهر. عينان بنيتان مجوفتان محاطتان بهالات سوداء ترمشان بتعب، كأنهما نجمتان على وشك الانطفاء. كان طوله 1.78 مترًا يحمل يومًا ما ثقةً، أما الآن فقد انحنى تحت ثقل الصمت والعزلة لعقدٍ كامل. لم يكن فقط مرهقًا. بل كان يتفكك.
“ما معنى هذا بحق الجحيم؟” تمتم. “نفس الحلم اللعين. كل يوم.”
فتاة مهجورة، تغار بجنون، تحمل في باطنها شخصيّتين تتصارعان على شابٍ فارغ النظرات؟
من حوله، كانت الحشود تعجّ بالحماس—بالغون، مراهقون، حتى الأطفال الصغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أحد التلاميذ صارخًا: “فروسيتا هي الأجدر! لا أحد يُقارن بها!”
“سمعت؟” صاح فتى صغير. “النهاية أخيرًا! ” عالم الشوجو المتعدد” اخيرا سينتهي!”
فضحك أحد التلاميذ ساخرًا: “وهل رأيتم لينغ تيان الخالد؟ جميعهم بالنسبة له شخصيات جانبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخيرا! سنشهد الخاتمة! أعظم ويبتون في التاريخ!”
الرواية أخدت مني سنتين علشان أعملها، ومتقلقش، هي مش كليشيه، ومفيش فيها “حريم”.
صرّ جين على أسنانه.
“لماذا… لماذا أبكي بحق الجحيم؟”
“نفس الهراء… يوم جديد.”
انهمرت الدموع من عينيه بلا سابق إنذار.
قال بازدراء: “أعظم ويبتون؟ بل هي الوحيدة الباقية. أما سائر الأعمال فقد طُمِست. المؤلفون؟ ماتوا. بلا تفسير. فقط… اختفوا.”
الرواية مؤلَّفة بالإنجليزية، وأنا كاتبها، وجنسيتي مصري، وكمان المترجم لها.
أشار طفل نحوه صارخًا: “أبي! هذا الرجل قد سب ” عالم الشوجو المتعدد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُلقِي في زنزانة موحشة، جدرانها باردة، وأرضها معدنية. في وسطها كتاب ضخم ذو غلاف وردي، كُتب عليه بخطٍ براق: سرد ذاتي.
فاستدارت إليه العيون، كأنما قد كفر بمعبودهم.
“مُتبنّى…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت؟” صاح فتى صغير. “النهاية أخيرًا! ” عالم الشوجو المتعدد” اخيرا سينتهي!”
انسحب جين هامسًا: “لقد استعبدتهم تلك الحكاية…”
كان جين يشق طريقه بين الأجساد، وعقله لا يزال عالقًا في الحلم.
وفي المدرسة، لم يكن الحال أفضل.
وما لبثت أن اندفعت المعلمة إلى الفصل، وصفعت كتابًا عريضًا على سطح المكتب، قائلة: “كفاكم هراءً! الكل يعلم أن تشونما الشيطان السماوي هو الأفضل—وسيمٌ حدّ الإجرام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكافآت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أحد التلاميذ صارخًا: “فروسيتا هي الأجدر! لا أحد يُقارن بها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فردّ عليه آخر محتدًا: “هذيان! لونا تسحقها سحقًا!”
صرّ جين على أسنانه.
وتمتم ثالثٌ بثقة جامدة: “نفرتيتي لوحدها كافية لمسحهما من الوجود.”
استيقظ جين فجأة وهو يلهث بشدة، غارقًا في عرقه.
ثم التزم الصمت. لم يُحرّك ساكنًا، بل جلس على السرير الحجري، لا يتنفس إلا بالكاد.
ثم علت نبرة ساخطة من زاوية الفصل: “كلّهن تافهات. سيرين سيركا هي الملكة الحقيقية.”
امرأة أغوت الملوك، وباعت جسدها، ثم أسقطت إمبراطوريةً كاملة—
وما لبثت أن اندفعت المعلمة إلى الفصل، وصفعت كتابًا عريضًا على سطح المكتب، قائلة: “كفاكم هراءً! الكل يعلم أن تشونما الشيطان السماوي هو الأفضل—وسيمٌ حدّ الإجرام!”
بانقباضٍ في ملامحه، مدّ يده نحو الكتاب ذي الغلاف الوردي،
فضحك أحد التلاميذ ساخرًا: “وهل رأيتم لينغ تيان الخالد؟ جميعهم بالنسبة له شخصيات جانبية!”
وبتتعمّق في الجوانب النفسية المظلمة للشخصيات،
الفصل 1 : الحلقة المتكررة
وهمس جين، وقد بدت في صوته مرارة اليائس: “نفس ذات الحلقة المفرغة… تكرارٌ لا ينتهي.”
“ما معنى هذا بحق الجحيم؟” تمتم. “نفس الحلم اللعين. كل يوم.”
ثم صاحت المعلمة بحماسة مفرطة: ” لدي أخبار مفرحة!بقي شهر واحد فقط على الفصل الأخير! واحتفالًا بهذه المناسبة، على كلّ طالب أن يشارك في مهرجان التنكّر. و من يرفض… فعقابه سيكون شديدًا.”
وهنا، تحطّم صبر جين، فهبّ واقفًا، واصطدم مقعده بالأرض محدثًا جلبةً. صاح بنبرة قاطعة:
كفى عبثًا! لقد تحمّلت هذا الجنون سنوات طويلة. لن أرتدي زيًّا تنكريًا، ولن أكون جزءًا من هذا الهذيان الجماعي!”
إلى سجنٍ دفينٍ تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لِمَ الغلاف ورديّ؟ ما هذا العبث؟”
ساد صمت ثقيل، كأن الهواء نفسه انحبس.
قال المدير: “لقد عصى أمركما. رفض المشاركة في الحدث، وسبّ الرواية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أحد التلاميذ همسًا: “هل تجرأ على ذمّ الرواية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فما لبثت المعلّمة أن ضغطت على زرٍ أحمر.
وبتتعمّق في الجوانب النفسية المظلمة للشخصيات،
“ستُجلد على ظهرك.”
دخل رجلان ضخمان، يرتديان بدلتين سوداويْن، فأمسكا بجين واقتاداه بالقوة إلى مكتب المدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجوع.
كان المدير جالسًا في سكون، خلف مكتبه الخشبيّ الثقيل، يرمقه بنظرةٍ جامدةٍ كأنها تزن خطاياه.
وفي المدرسة، لم يكن الحال أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُلقِي في زنزانة موحشة، جدرانها باردة، وأرضها معدنية. في وسطها كتاب ضخم ذو غلاف وردي، كُتب عليه بخطٍ براق: سرد ذاتي.
قال بصوتٍ خفيضٍ يخلو من الانفعال: “هل تعي ما اقترفته؟”
فأجابه جين، دون أن يطرف له جفن: “أجل. لقد رفضت أن أكون مختلا عقلي .”
محاولة تمزيق الكتاب ستُقابل بصعقة كهربائية.”
قال المدير: “سندع والديك يتدبّران أمرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ خليك مستعد للرحلة.
ولم تمضِ سوى لحظات، حتى دخل والداه، عابسيْن، لا يشي وجههما بأدنى عاطفة.
مُسلّمًا أمره لما كُتب له.
“أثمة خلل في عقلي؟ لماذا لا يعمل كما ينبغي؟”
قال المدير: “لقد عصى أمركما. رفض المشاركة في الحدث، وسبّ الرواية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يعد ابننا. افعلوا به ما تشاؤون.”
نظر الأب إلى زوجته، ثم قال بصوتٍ باردٍ كحدّ السيف: “إنه ليس ابننا. لقد تبنيناه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمّد جين في مكانه. “ماذا…؟”
امرأة أغوت الملوك، وباعت جسدها، ثم أسقطت إمبراطوريةً كاملة—
“اللعنة… مجددًا. نفس الحلم… دائمًا نفسه.”
استدار الأب إليه، وقال: “ما كنّا لنرضع من لبننا حشرةً مثلك. إنك غريبٌ عنّا.”
ثم أغلق الكتاب بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح المدير أحد أدراج مكتبه، وأخرج ورقة كُتب عليها: أمر إعادة تأهيل.
“تفضّلا، وقّعا من فضلكما.”
في فراغ ضبابي لا يُرى فيه شيء، مكان خالٍ من الحياة—أسوأ حتى من الجحيم—وقف رجل ذو شعر أسود طويل وعيون ذهبية مكبّلًا بسلاسل ثقيلة. كان محاطًا بظلام خانق، يحدق مباشرة إليه. صوته المتشقق المملوء بيأسٍ عميق تردّد في الفراغ:
وقّعاها دون تردد.
هكذا، أُخذ جين إلى قبو المدرسة.
“لم يعد ابننا. افعلوا به ما تشاؤون.”
تلخيص ٢٠ فصلًا = استخدام الحمام
مُسلّمًا أمره لما كُتب له.
هكذا، أُخذ جين إلى قبو المدرسة.
هكذا، أُخذ جين إلى قبو المدرسة.
إلى سجنٍ دفينٍ تحت الأرض.
إلى سجنٍ دفينٍ تحت الأرض.
كفى عبثًا! لقد تحمّلت هذا الجنون سنوات طويلة. لن أرتدي زيًّا تنكريًا، ولن أكون جزءًا من هذا الهذيان الجماعي!”
الرواية مؤلَّفة بالإنجليزية، وأنا كاتبها، وجنسيتي مصري، وكمان المترجم لها.
قال في نفسه، وقد أحاطت به الجدران الخرسانية: “أفي مدرسةٍ يُبنى هذا القبر؟”
أُلقِي في زنزانة موحشة، جدرانها باردة، وأرضها معدنية. في وسطها كتاب ضخم ذو غلاف وردي، كُتب عليه بخطٍ براق: سرد ذاتي.
ثم انطلق صوت ميكانيكي من مكبر الصوت:
“أثمة خلل في عقلي؟ لماذا لا يعمل كما ينبغي؟”
> “لا طعام. لا هواء. لا راحة. لا مراحيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن تلخّص هذه الرواية.
محاولة تمزيق الكتاب ستُقابل بصعقة كهربائية.”
“ما الذي يحدث لي؟!”
“ما معنى هذا بحق الجحيم؟” تمتم. “نفس الحلم اللعين. كل يوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المكافآت:
——————
تلخيص ٣٠ فصلًا = طعام
من حوله، كانت الحشود تعجّ بالحماس—بالغون، مراهقون، حتى الأطفال الصغار.
تلخيص ٢٠ فصلًا = استخدام الحمام
تلخيص ٣٠ فصلًا = ساعة من الصمت
تلخيص ١٠ فصول = مروحة
تلخيص ١٠ فصول = نور شمس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلخيص ١٠ فصول = نور شمس
“كلّ هذا يبدو كالحلم… كأن العالم غير حقيقي.”
دمّر الفصل الأخير، وكن مستعدًا لما سيأتي.
الهدف اليومي: ١٠٠ فصل.
فردّ عليه آخر محتدًا: “هذيان! لونا تسحقها سحقًا!”
المهلة: عشر ساعات. النقاط تحتسب فقط بعد المراجعة.
انهمرت الدموع من عينيه بلا سابق إنذار.
وإن لم تكتب شيئًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ستُجلد على ظهرك.”
“ستُجلد على ظهرك.”
ثم انطلق صوت ميكانيكي من مكبر الصوت:
اغرب عن وجهي!” صرخ جين محتدًّا.
انسحب جين هامسًا: “لقد استعبدتهم تلك الحكاية…”
ثم التزم الصمت. لم يُحرّك ساكنًا، بل جلس على السرير الحجري، لا يتنفس إلا بالكاد.
الرواية أخدت مني سنتين علشان أعملها، ومتقلقش، هي مش كليشيه، ومفيش فيها “حريم”.
مضت الساعات.
دخل رجلان، يحمل أحدهما سوطًا طويلًا.
أمسك الأول بجين، ورفع الآخر السوط.
استدار الأب إليه، وقال: “ما كنّا لنرضع من لبننا حشرةً مثلك. إنك غريبٌ عنّا.”
عضّ جين ذراع الرجل، لكن الأخير لم يتأثّر.
ثم التزم الصمت. لم يُحرّك ساكنًا، بل جلس على السرير الحجري، لا يتنفس إلا بالكاد.
ثم انقضّ السوط كأفعى من نار.
صرخةٌ ممزّقة خرجت من فم جين، وارتطم جسده بالفراش، يتلوّى من الألم.
كان جين يشق طريقه بين الأجساد، وعقله لا يزال عالقًا في الحلم.
“إنهم ينوون قتلي حقًّا…” فكّر، مذهولًا.
بدأ وعيه يتلاشى، لكن ومضة من ذاكرة قديمة نبضت في ذهنه—
عبارة قالها أبوه ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخةٌ ممزّقة خرجت من فم جين، وارتطم جسده بالفراش، يتلوّى من الألم.
“مُتبنّى…؟”
وما لبثت أن اندفعت المعلمة إلى الفصل، وصفعت كتابًا عريضًا على سطح المكتب، قائلة: “كفاكم هراءً! الكل يعلم أن تشونما الشيطان السماوي هو الأفضل—وسيمٌ حدّ الإجرام!”
“فلمَ لا أذكر شيئًا من ذلك؟”
فردّ عليه آخر محتدًا: “هذيان! لونا تسحقها سحقًا!”
راحت الكلمة تُدوّي في رأسه، كطبول خفية لا تهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرّ نفسه نحو المرآة، ونظر إلى الغريب الذي يحدق إليه من الطرف الآخر. شعر بني فوضوي يلتصق بوجه شاحب أنهكه السهر. عينان بنيتان مجوفتان محاطتان بهالات سوداء ترمشان بتعب، كأنهما نجمتان على وشك الانطفاء. كان طوله 1.78 مترًا يحمل يومًا ما ثقةً، أما الآن فقد انحنى تحت ثقل الصمت والعزلة لعقدٍ كامل. لم يكن فقط مرهقًا. بل كان يتفكك.
“أثمة خلل في عقلي؟ لماذا لا يعمل كما ينبغي؟”
قبض على رأسه بكلتا يديه، كمن يحاول انتزاع الألم من جذر الوعي.
استيقظ جين فجأة وهو يلهث بشدة، غارقًا في عرقه.
“ما الذي يحدث لي؟!”
غير أن الغضب، مهما كان جارفًا، انزاح أمام حاجة أعمق—
إلى سجنٍ دفينٍ تحت الأرض.
الجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانقباضٍ في ملامحه، مدّ يده نحو الكتاب ذي الغلاف الوردي،
مُسلّمًا أمره لما كُتب له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لِمَ الغلاف ورديّ؟ ما هذا العبث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح المجلد الأول.
“جين… جين… جين…”
“فروسيتا، زهرة الشتاء المحبوبة.”
“فروسيتا، زهرة الشتاء المحبوبة.”
فتح المجلد الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبدأ يقرأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل رجلان ضخمان، يرتديان بدلتين سوداويْن، فأمسكا بجين واقتاداه بالقوة إلى مكتب المدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضت الساعات.
فتاة مهجورة، تغار بجنون، تحمل في باطنها شخصيّتين تتصارعان على شابٍ فارغ النظرات؟
“ما الذي يحدث لي؟!”
قالها بين أسنانه، ساخرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا قمّة السخف.”
“هذا قمّة السخف.”
لكنه لم يتوقّف.
ثم انقضّ السوط كأفعى من نار.
فرك وجهه بإحباط. “عشر سنوات. يطاردني منذ عشر سنوات بحق الجحيم.”
فتح المجلد التالي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بصوتٍ خفيضٍ يخلو من الانفعال: “هل تعي ما اقترفته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليورا، شعلة الشهوة.”
فرك وجهه بإحباط. “عشر سنوات. يطاردني منذ عشر سنوات بحق الجحيم.”
امرأة أغوت الملوك، وباعت جسدها، ثم أسقطت إمبراطوريةً كاملة—
“اخيرا! سنشهد الخاتمة! أعظم ويبتون في التاريخ!”
لأن الألم، فيما يبدو، أصبح مرادفًا للقوّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ رأسه، وقال بازدراء:
“ستموت نهاية مأساوية لا محالة. وسيزعمون أنها انتصار نسوي. سخافة مكتملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجوع.
تنفّس بضيق، ثم دوّن ملخصًا مقتضبًا، جمع فيه مسارها ومسار فروسيتا،
فأجابه جين، دون أن يطرف له جفن: “أجل. لقد رفضت أن أكون مختلا عقلي .”
ثم أغلق الكتاب بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخةٌ ممزّقة خرجت من فم جين، وارتطم جسده بالفراش، يتلوّى من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما كان ينبغي لي أن ألمس هذا الغثاء.”
استدار بجسده عن الكتاب الملعون، مستلقيًا على جنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض على رأسه بكلتا يديه، كمن يحاول انتزاع الألم من جذر الوعي.
“كلّ هذا يبدو كالحلم… كأن العالم غير حقيقي.”
“ربما، إن نمت، أصحو على حياة طبيعية…”
غير أن النوم لم يسقط عليه دفعةً واحدة، بل زحف إليه شيئًا فشيئًا،
فتح المجلد الأول.
كظلٍّ ينساب من بين شقوق الجدار.
غير أن النوم لم يسقط عليه دفعةً واحدة، بل زحف إليه شيئًا فشيئًا،
“العيش في كذبةٍ هادئة، أهون من مواجهة حقيقةٍ تُمزّق العقل.”
قال أحد التلاميذ صارخًا: “فروسيتا هي الأجدر! لا أحد يُقارن بها!”
عمَّة الرواية تُنشر على موقع ويب نوفيل،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات