Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة مبالغ فيها 64

المتراجع يفضل الحلول المرضية (6)

المتراجع يفضل الحلول المرضية (6)

الفصل 64: المتراجع يفضل الحلول المرضية (6)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنت كذلك، أليس كذلك؟”

“حسنًا، انتهيت!”

“…؟”

بعد أن تمسكت بجثة الذئب لفترة طويلة، أدخلت سو-هي قطعة مفرومة بدقة من قلب الذئب في جيبها.

أسرعت وتيرتي قليلاً لأباعد نفسي عن غيونغ-جون.

“…لماذا تأخذين ذلك؟”

“سأستخدمها كمكون للسحر. يمكنني ببساطة منح سمة أريدها، لكن وجود مواد مثل هذه يمكن أن ينتج تأثيرًا أفضل بكثير!”

لا أستطيع كبح غضبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟ حـ-حسنًا إذًا… هل يجب أن نذهب الآن…؟ أعتقد أننا استراحنا بما فيه الكفاية…”

كان فضاءً مظلمًا يعتمد على ضوء شعلة. كان اللهب المتذبذب وصورنا الأربعة تتشوه وتنعكس هنا وهناك، وكان صوت ريح مخيفة يتردد مثل موسيقى خلفية من فيلم رعب.

“لحظة فقط… دعني أمسح هذا الدم!”

الحزن. القلق. اليأس. الخوف.

تركت دوك سو-هي ورائي، التي كانت تبتسم بسطوع بشأن الحصول على مكون جيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ حـ-حسنًا إذًا… هل يجب أن نذهب الآن…؟ أعتقد أننا استراحنا بما فيه الكفاية…”

“…”

[لقد تلقيت ضررًا.]

كان رأسي ممتلئًا تمامًا بالشكوك حول تشان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانغ تشان. كان مشبوهًا، مشبوهًا جدًا.

بعد أن تمسكت بجثة الذئب لفترة طويلة، أدخلت سو-هي قطعة مفرومة بدقة من قلب الذئب في جيبها.

بصراحة، بالنظر فقط إلى هذا التراجع الحالي، قد يبدو التفكير بأن تشان مشبوه مبالغًا فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو كان إخضاعه للجنية في الواقع مجرد ضربة حظ فوق ضربة حظ أخرى؟

لكن دعونا نفكر في التراجع الأخير. عندما لم أعلن مقدمًا أن هناك وحشًا، لم ينفصل تشان.

لكن السكان الأصليين في إفريقيا ليس لديهم القدرة على استدعاء رماح خشبية من العدم. بما أنني قابلت ساحرًا استخدم السحر في الطابق 2، سيكون من المنطقي رؤية هذا كروح من عالم آخر.

بدلاً من ذلك، بحث في المقاصة بجد، متصرفًا كما لو أنه لم يلاحظ أي وحش على الإطلاق.

“يجب أن يكون ذلك صعبًا بالنسبة لك.”

لكن هذه المرة، بمجرد أن قلت إن هناك وحشًا، اختفى فجأة إلى مكان ما؟ ثم، بمجرد أن انتهى القتال، عاد بخفة، يظهر لي غنيمته ويدعي أنه ‘قبض على وحش آخر’؟

قد تتساءل لماذا أشك فيه، على الرغم من أن تشان أظهر حتى الآن حضورًا ساحقًا. أنا مشبوه لأن هناك نمطًا مشابهًا موجودًا بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يتطابق الأمر. إذا كان تشان قد شعر حقًا بوجود الوحش، كان يجب أن يغادر بنفس الطريقة في الدورة السابقة. أو على الأقل، كان يجب أن يلاحظ الذئب المختبئ على السقف.

طار رمح غيونغ-جون بسرعة الضوء، محطمًا مرآة.

“…إنه غريب.”

“لحظة فقط… دعني أمسح هذا الدم!”

بعبارة أخرى، ادعاء تشان بأنه قبض على وحش كان، على الأرجح، كذبة. تلك الكرة الحمراء كانت أيضًا على الأرجح مكافأة من طابق سابق، وليست من القبض على وحش.

انتهى بي الأمر بقول أفكاري بصوت عالٍ دون أن أدرك.

إذا كان الأمر كذلك، فالشيء الذي يجب إعادة النظر فيه هو لماذا هرب تشان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أجهد عقلي، محاولًا التوصل إلى سيناريوهات محتملة.

هناك احتمالان رئيسيان.

الروح التي تهبط عليه تكره المرايا والزجاج تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أولاً، كان لدى تشان سبب لا مفر منه يمنعه من القتال الآن، وبسبب ذلك، لم يكن لديه خيار سوى المغادرة.

مستيقظًا من أفكاري، أدرت رأسي لأنظر إلى سو-هي.

ثانيًا، تشان في الواقع ضعيف تمامًا، وهو فقط يتظاهر بالقوة الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب حقًا في الذهاب، لكن لم يكن هناك خيار. بعد أن دخلنا هذا البرج، لم يكن هناك شيء لنفعله سوى المضي قدمًا.

وبالنسبة لي، بدا الاحتمال الأخير أكثر ترجيحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. تبدين كطالبة من مظهرك… إذا لم يكن لديك مانع من السؤال، كم عمرك؟”

قد تتساءل لماذا أشك فيه، على الرغم من أن تشان أظهر حتى الآن حضورًا ساحقًا. أنا مشبوه لأن هناك نمطًا مشابهًا موجودًا بالفعل.

إذا شاهدت مرارًا وتكرارًا رفيقًا لطيفًا وودودًا يموت، سيتآكل قلبي بسرعة.

من بين أنواع الأعمال الإبداعية، هناك نوع يُسمى ‘نوع الفهم الخاطئ’.

إذا كان الأمر كذلك، فمن المنطقي أن يكون تشان قد هرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

البطل في الواقع ليس سوى شخص عادي، هاوٍ تمامًا، لكن الجميع حوله يرونه كقوة هائلة.

“…إنه غريب.”

يمدحونه، قائلين أشياء مثل، ‘أوه، كما هو متوقع من فلان-نيم!’، ويأتي إليه أشخاص أقوياء مشهورون عالميًا ويعترفون به، قائلين أشياء مثل، ‘همم… مثير للإعجاب…’.

“همم…”

لكن البطل نفسه يرتجف من الخوف، يكرر همومًا يومية مثل، ‘ماذا أفعل الآن؟’. متعة نوع الفهم الخاطئ تأتي من هذه الفجوة في التصور.

“آه.”

الآن، بعد قراءة الشرح أعلاه، دعونا نفكر في الأمر مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب حقًا في الذهاب، لكن لم يكن هناك خيار. بعد أن دخلنا هذا البرج، لم يكن هناك شيء لنفعله سوى المضي قدمًا.

ماذا لو… كانت قدرة تشان نفسها مجرد ‘القدرة على إصدار نية قتل’، ولا شيء أكثر من ذلك؟

ماذا لو… كانت قدرة تشان نفسها مجرد ‘القدرة على إصدار نية قتل’، ولا شيء أكثر من ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا لو كان إخضاعه للجنية في الواقع مجرد ضربة حظ فوق ضربة حظ أخرى؟

هل سنُختطف إلى عالم آخر إذا لمسنا المرآة؟ أو ربما شبيه؟ قاتل يقفز من داخل المرآة؟

لكن بسبب مدح الجميع حوله له، قائلين، ‘كما هو متوقع من كانغ تشان-نيم!’، ارتفع سعر سهمه يومًا بعد يوم، وحافظ على سمعته بإطلاق نية قتل على أي شخص يشك فيه. ماذا لو كان هذا هو الحال؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا…!”

إذا كان الأمر كذلك، فمن المنطقي أن يكون تشان قد هرب.

كان خائفًا جدًا من حقيقة أن هناك وحشًا أمامه مباشرة لدرجة أنه هرب، وربما كان مختبئًا في زاوية ما، يرتجف ويبكي، ‘أنا خائف…’.

لكن البطل نفسه يرتجف من الخوف، يكرر همومًا يومية مثل، ‘ماذا أفعل الآن؟’. متعة نوع الفهم الخاطئ تأتي من هذه الفجوة في التصور.

كانغ تشان. كان اسمه يبدو قويًا للغاية لسبب ما. لكن في الواقع، كان ‘ياك تشان’ (تشان الضعيف).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت إنها لا تحب كيف تشوه شكل الإنسان… في المرة الأخيرة التي هبطت فيها، كسرت نظاراتي أول شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

كانت هناك، كالعادة، أربعة تجاويف على شكل راحة اليد. تبادلنا النظرات الأربعة ووضعنا أيدينا على التجاويف.

أدرت رأسي وحدقت في تشان، الذي كان يمشي بتعبير خالٍ.

هزة.

بالطبع، كان هناك احتمال أن تكون أفكاري خاطئة. كل هذه مجرد تخميناتي، نوع من التخمين ‘ربما هو’.

“…”

على أي حال، الشخص الأول الذي أقابله في اللحظة التي أتراجع فيها هو تشان. يمكنني فقط التحقق حينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أجهد عقلي، محاولًا التوصل إلى سيناريوهات محتملة.

“يبدو أننا وصلنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الابتعاد قدر الإمكان، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أرتب أفكاري حول تشان، مشينا لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر أمام أعيننا مسار مع أرضية وسقف وجدران مصنوعة من المرايا. هل كان هذا مجرد خيالي، أم أنه ذكرني بمتاهة المرايا في مدينة الملاهي؟

عندما عدنا إلى المقاصة حيث كان الذئب، كان الباب الحجري الذي كان يسد الطريق قد اختفى.

لكن السكان الأصليين في إفريقيا ليس لديهم القدرة على استدعاء رماح خشبية من العدم. بما أنني قابلت ساحرًا استخدم السحر في الطابق 2، سيكون من المنطقي رؤية هذا كروح من عالم آخر.

“همم…”

“أواه!”

ما تلا ذلك كان ممرًا مظلمًا تمامًا بلا شعلة واحدة. أخذت شعلة من الجدار ودفعتها في الظلام، كاشفًا عن مسار، لكن الجو كان مقلقًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يتطابق الأمر. إذا كان تشان قد شعر حقًا بوجود الوحش، كان يجب أن يغادر بنفس الطريقة في الدورة السابقة. أو على الأقل، كان يجب أن يلاحظ الذئب المختبئ على السقف.

“…يجب أن نذهب، أليس كذلك؟”

لكن دعونا نفكر في التراجع الأخير. عندما لم أعلن مقدمًا أن هناك وحشًا، لم ينفصل تشان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أرغب حقًا في الذهاب، لكن لم يكن هناك خيار. بعد أن دخلنا هذا البرج، لم يكن هناك شيء لنفعله سوى المضي قدمًا.

بدلاً من ذلك، بحث في المقاصة بجد، متصرفًا كما لو أنه لم يلاحظ أي وحش على الإطلاق.

الآن، بعد قراءة الشرح أعلاه، دعونا نفكر في الأمر مرة أخرى.

ثود.

لكن بدلاً من أن يحني رأسه، أعطى غيونغ-جون ابتسامة خافتة.

“أغ…”

[لقد تلقيت ضررًا.]

خرج أنين مؤلم من غيونغ-جون.

ربما لم تكن مجرد مرآة بسيطة. كانت متاهة مرايا تقع في 3-5، على الأقل. سيكون من الأكثر منطقية أن نفكر بوجود نوع من الفخ أو الحيلة الفريدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من الممكن أن يتوقع المرء أن يقلق شخص ما، لكن الثلاثة الآخرين تابعوا المشي في صمت.

السبب كان بسيطًا. في حالة ‘هبوط الروح’، كان غيونغ-جون قد سحق نظارته، لذا لم يستطع الرؤية جيدًا.

كان ذلك لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يصطدم فيها غيونغ-جون برأسه بالجدار الحجري. شعرت وكأنها كانت بالفعل خمس مرات.

لكن ما هذا؟ لماذا يجب أن أكون الوحيد الذي يعاني من معاملة غير عادلة كهذه في كل مرة؟

“همف…”

بفضل فتح سو-هي للباب، قررت أن أسأل عن شيء كنت فضوليًا بشأنه أيضًا.

السبب كان بسيطًا. في حالة ‘هبوط الروح’، كان غيونغ-جون قد سحق نظارته، لذا لم يستطع الرؤية جيدًا.

إذا كان الأمر كذلك، فالشيء الذي يجب إعادة النظر فيه هو لماذا هرب تشان.

كيف يجب أن أسمي غيونغ-جون بدون نظارة؟ هل يجب أن أسميه ‘جون’ فقط (غيونغ تعني نظارة بالكورية)؟ مشيت على طول الممر الكهفي الرطب، وأنا أفكر في هذه الفكرة السخيفة.

“هل يمكنني أن أسأل شيئًا أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مشينا في صمت لمدة حوالي 10 دقائق.

“أوه، أنا؟”

“بالمناسبة، لماذا كسرت الروح التي هبطت نظاراتك؟”

“أوه، أنا؟”

كان سؤال سو-هي هو الذي كسر الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غيونغ-جون قد قالها من قبل.

“حسنًا… الروح تكره الزجاج أو المرايا حقًا.”

لكن السكان الأصليين في إفريقيا ليس لديهم القدرة على استدعاء رماح خشبية من العدم. بما أنني قابلت ساحرًا استخدم السحر في الطابق 2، سيكون من المنطقي رؤية هذا كروح من عالم آخر.

“…هل هناك سبب معين لكراهيتها لها؟”

“همف…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قالت إنها لا تحب كيف تشوه شكل الإنسان… في المرة الأخيرة التي هبطت فيها، كسرت نظاراتي أول شيء.”

كان فضاءً مظلمًا يعتمد على ضوء شعلة. كان اللهب المتذبذب وصورنا الأربعة تتشوه وتنعكس هنا وهناك، وكان صوت ريح مخيفة يتردد مثل موسيقى خلفية من فيلم رعب.

شرح غيونغ-جون، وهو يحك رأسه الخلفي بخجل.

أدرت رأسي وحدقت في تشان، الذي كان يمشي بتعبير خالٍ.

“هل يمكنني أن أسأل شيئًا أيضًا؟”

كان ذلك لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يصطدم فيها غيونغ-جون برأسه بالجدار الحجري. شعرت وكأنها كانت بالفعل خمس مرات.

بفضل فتح سو-هي للباب، قررت أن أسأل عن شيء كنت فضوليًا بشأنه أيضًا.

 

“تلك الروح؟ غيونغ-جون-سي، يمكنك رؤيتها بعينيك الآن، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشينا في صمت لمدة حوالي 10 دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. يمكنني رؤيتها.”

[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]

“كيف تبدو؟”

“…؟”

“أم…”

ماذا لو… كانت قدرة تشان نفسها مجرد ‘القدرة على إصدار نية قتل’، ولا شيء أكثر من ذلك؟

تأمل غيونغ-جون وهو يمشي ببطء.

“…”

“لها بشرة داكنة… وترتدي شيئًا مثل زينة مصنوعة من الريش على جبهتها. لا ترتدي قميصًا، ولست متأكدًا من النصف السفلي لأنها لا تتجسد في حالة الروح. أوه، وتحمل رمحًا بتصميم مزخرف للغاية على ظهرها.”

يمدحونه، قائلين أشياء مثل، ‘أوه، كما هو متوقع من فلان-نيم!’، ويأتي إليه أشخاص أقوياء مشهورون عالميًا ويعترفون به، قائلين أشياء مثل، ‘همم… مثير للإعجاب…’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

الروح التي تهبط عليه تكره المرايا والزجاج تمامًا.

بتخيلها بناءً على الوصف، تتبادر إلى الذهن صورة لسكان الغابة الأصليين. حقيقة أنها تستخدم رمحًا تجعلها تبدو وكأنها ستصطاد الفيلة في إفريقيا.

لكن بسبب مدح الجميع حوله له، قائلين، ‘كما هو متوقع من كانغ تشان-نيم!’، ارتفع سعر سهمه يومًا بعد يوم، وحافظ على سمعته بإطلاق نية قتل على أي شخص يشك فيه. ماذا لو كان هذا هو الحال؟

لكن السكان الأصليين في إفريقيا ليس لديهم القدرة على استدعاء رماح خشبية من العدم. بما أنني قابلت ساحرًا استخدم السحر في الطابق 2، سيكون من المنطقي رؤية هذا كروح من عالم آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحب شيئًا أكثر من قصة مرضية حيث يحطم البطل ببرود التحديات أمامه.

“يجب أن يكون ذلك صعبًا بالنسبة لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن يتوقع المرء أن يقلق شخص ما، لكن الثلاثة الآخرين تابعوا المشي في صمت.

انتهى بي الأمر بقول أفكاري بصوت عالٍ دون أن أدرك.

أدرت رأسي وحدقت في تشان، الذي كان يمشي بتعبير خالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غيونغ-جون اللطيف، مع روح خشنة.

“…”

إنه مؤلم أن تكون حول شخص هو عكسك تمامًا. كم يمكن أن ينهار الشخص بسرعة في الجيش إذا حصل على رئيس خاطئ. علاوة على ذلك، يجب أن يكون غيونغ-جون مع تلك الروح حتى اللحظة التي يغفو فيها… شعرت بشفقة تجاهه.

“يجب أن يكون ذلك صعبًا بالنسبة لك.”

“…إنه صعب، لكنني بخير.”

الفصل 64: المتراجع يفضل الحلول المرضية (6)

لكن بدلاً من أن يحني رأسه، أعطى غيونغ-جون ابتسامة خافتة.

“هل يمكنني أن أسأل شيئًا أيضًا؟”

“أنا لا أفعل شيئًا مباشرة بنفسي، لكن… فقط بإعارة جسدي، أكون مفيدًا، أليس كذلك؟ في قهر البرج.”

ما تلا ذلك كان ممرًا مظلمًا تمامًا بلا شعلة واحدة. أخذت شعلة من الجدار ودفعتها في الظلام، كاشفًا عن مسار، لكن الجو كان مقلقًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أنت كذلك، أليس كذلك؟”

من تلك اللحظة، بدا العالم وكأنه يتحرك ببطء.

“تسلق هذا البرج في النهاية لا يختلف عن المساهمة في البشرية… لذا أنا راضٍ.”

الروح التي تهبط عليه تكره المرايا والزجاج تمامًا.

“…”

“يبدو أننا وصلنا؟”

لم أجب وأدرت نظري إلى الأمام مباشرة.

ما تلا ذلك كان ممرًا مظلمًا تمامًا بلا شعلة واحدة. أخذت شعلة من الجدار ودفعتها في الظلام، كاشفًا عن مسار، لكن الجو كان مقلقًا للغاية.

يمكنك أن تعرف فقط من الاستماع إليه يتحدث. هذا الرجل لطيف وطيب الطباع. لكن لهذا السبب بالذات، لا ينبغي أن أقترب منه.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكن لأي شخص أن يموت أثناء المضي قدمًا في الطوابق 3-5.

ماذا؟ الروح التي تمتلك جسد الشخص الذي أقوم معه بتطهير 3-5 تكره المرايا، لذا كسر متاهة المرايا، وأصبت بشظاياها وتراجعت؟

إذا شاهدت مرارًا وتكرارًا رفيقًا لطيفًا وودودًا يموت، سيتآكل قلبي بسرعة.

“أوه، أنا؟”

أسرعت وتيرتي قليلاً لأباعد نفسي عن غيونغ-جون.

كان ذلك لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يصطدم فيها غيونغ-جون برأسه بالجدار الحجري. شعرت وكأنها كانت بالفعل خمس مرات.

“الآن، بما أننا تحدثنا عن قصتي المملة… أنا فضولي بشأن قصتك، سو-هي-نيم؟”

تركت دوك سو-هي ورائي، التي كانت تبتسم بسطوع بشأن الحصول على مكون جيد.

“أوه، أنا؟”

“…هل هي مرآة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. تبدين كطالبة من مظهرك… إذا لم يكن لديك مانع من السؤال، كم عمرك؟”

على أي حال، الشخص الأول الذي أقابله في اللحظة التي أتراجع فيها هو تشان. يمكنني فقط التحقق حينها.

“آه، أنا في المدرسة الثانوية…”

لم أجب وأدرت نظري إلى الأمام مباشرة.

هزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الابتعاد قدر الإمكان، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.

هزت الأرض للحظة، مقاطعة صوت سو-هي وهي تتحدث.

“بالمناسبة، لماذا كسرت الروح التي هبطت نظاراتك؟”

“في الأمام…”

“…لماذا تأخذين ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نهاية المسار المظلم الذي كنا نسير فيه، معتمدين على شعلة واحدة، كان باب حجري مألوف يسد الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الابتعاد قدر الإمكان، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.

“…”

خلف سو-هي، رأيت غيونغ-جون يمسك رأسه ويئن من الألم.

كانت هناك، كالعادة، أربعة تجاويف على شكل راحة اليد. تبادلنا النظرات الأربعة ووضعنا أيدينا على التجاويف.

إنه مؤلم أن تكون حول شخص هو عكسك تمامًا. كم يمكن أن ينهار الشخص بسرعة في الجيش إذا حصل على رئيس خاطئ. علاوة على ذلك، يجب أن يكون غيونغ-جون مع تلك الروح حتى اللحظة التي يغفو فيها… شعرت بشفقة تجاهه.

هزة.

“همف…”

ببطء، مع اهتزاز، تحرك الباب الحجري.

لكن دعونا نفكر في التراجع الأخير. عندما لم أعلن مقدمًا أن هناك وحشًا، لم ينفصل تشان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ حـ-حسنًا إذًا… هل يجب أن نذهب الآن…؟ أعتقد أننا استراحنا بما فيه الكفاية…”

اختفى الباب الحجري، والمشهد الذي كُشف عنه كان مذهلاً.

[لقد تلقيت ضررًا.]

“…هل هي مرآة؟”

“حسنًا… الروح تكره الزجاج أو المرايا حقًا.”

مرآة. مرآة. مرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”

كان فضاءً مملوءًا بالمرايا بالكامل.

على أي حال، الشخص الأول الذي أقابله في اللحظة التي أتراجع فيها هو تشان. يمكنني فقط التحقق حينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر أمام أعيننا مسار مع أرضية وسقف وجدران مصنوعة من المرايا. هل كان هذا مجرد خيالي، أم أنه ذكرني بمتاهة المرايا في مدينة الملاهي؟

خلف سو-هي، رأيت غيونغ-جون يمسك رأسه ويئن من الألم.

كان فضاءً مظلمًا يعتمد على ضوء شعلة. كان اللهب المتذبذب وصورنا الأربعة تتشوه وتنعكس هنا وهناك، وكان صوت ريح مخيفة يتردد مثل موسيقى خلفية من فيلم رعب.

إذا كان الأمر كذلك، فالشيء الذي يجب إعادة النظر فيه هو لماذا هرب تشان.

“همم…”

لا أستطيع كبح غضبي.

ربما لم تكن مجرد مرآة بسيطة. كانت متاهة مرايا تقع في 3-5، على الأقل. سيكون من الأكثر منطقية أن نفكر بوجود نوع من الفخ أو الحيلة الفريدة.

“همم…”

هل سنُختطف إلى عالم آخر إذا لمسنا المرآة؟ أو ربما شبيه؟ قاتل يقفز من داخل المرآة؟

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أجهد عقلي، محاولًا التوصل إلى سيناريوهات محتملة.

كان رأسي ممتلئًا تمامًا بالشكوك حول تشان.

“جون… جون-هو-سي!”

“لحظة فقط… دعني أمسح هذا الدم!”

نقرت سو-هي على كتفي بإلحاح.

[لقد تلقيت ضررًا.]

“ما هو…”

خلف سو-هي، رأيت غيونغ-جون يمسك رأسه ويئن من الألم.

مستيقظًا من أفكاري، أدرت رأسي لأنظر إلى سو-هي.

إنه مؤلم أن تكون حول شخص هو عكسك تمامًا. كم يمكن أن ينهار الشخص بسرعة في الجيش إذا حصل على رئيس خاطئ. علاوة على ذلك، يجب أن يكون غيونغ-جون مع تلك الروح حتى اللحظة التي يغفو فيها… شعرت بشفقة تجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا… لا…!”

“آه.”

خلف سو-هي، رأيت غيونغ-جون يمسك رأسه ويئن من الألم.

يتقطر اللعاب من فمه، ووجهه متورم باللون الأحمر الزاهي، كان غيونغ-جون يمسك رأسه.

“هناك الكثير من المرايا…”

“…إنه غريب.”

يتقطر اللعاب من فمه، ووجهه متورم باللون الأحمر الزاهي، كان غيونغ-جون يمسك رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

“آه.”

“حسنًا… الروح تكره الزجاج أو المرايا حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان غيونغ-جون قد قالها من قبل.

كان سؤال سو-هي هو الذي كسر الصمت.

الروح التي تهبط عليه تكره المرايا والزجاج تمامًا.

“أم…”

من تلك اللحظة، بدا العالم وكأنه يتحرك ببطء.

“لحظة فقط… دعني أمسح هذا الدم!”

نحن الثلاثة، بما في ذلك أنا، استدرنا على عجل للابتعاد عن متاهة المرايا.

انتهى بي الأمر بقول أفكاري بصوت عالٍ دون أن أدرك.

“…هل تسعون لخداعي مرة أخرى، دون أن تتعبوا!”

هزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعيون مجنونة تمامًا، استدعى غيونغ-جون رمحه الخشبي القديم المعتاد.

كان خائفًا جدًا من حقيقة أن هناك وحشًا أمامه مباشرة لدرجة أنه هرب، وربما كان مختبئًا في زاوية ما، يرتجف ويبكي، ‘أنا خائف…’.

تحطم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب حقًا في الذهاب، لكن لم يكن هناك خيار. بعد أن دخلنا هذا البرج، لم يكن هناك شيء لنفعله سوى المضي قدمًا.

طار رمح غيونغ-جون بسرعة الضوء، محطمًا مرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الابتعاد قدر الإمكان، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.

بسبب قوته المرعبة، تناثرت شظايا المرآة المحطمة في جميع الاتجاهات، مزينة الهواء الفارغ.

كانغ تشان. كان اسمه يبدو قويًا للغاية لسبب ما. لكن في الواقع، كان ‘ياك تشان’ (تشان الضعيف).

“أواه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون مجنونة تمامًا، استدعى غيونغ-جون رمحه الخشبي القديم المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت الابتعاد قدر الإمكان، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. يمكنني رؤيتها.”

ثواك!

هزت الأرض للحظة، مقاطعة صوت سو-هي وهي تتحدث.

على الرغم من أنني لففت جسدي للتفادي، لم أستطع منع شظايا المرآة الدقيقة من التغلغل في جلدي المكشوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…استيقظ، أيها الوغد.”

[لقد تلقيت ضررًا.]

ماذا؟ الروح التي تمتلك جسد الشخص الذي أقوم معه بتطهير 3-5 تكره المرايا، لذا كسر متاهة المرايا، وأصبت بشظاياها وتراجعت؟

[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. تبدين كطالبة من مظهرك… إذا لم يكن لديك مانع من السؤال، كم عمرك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ببطء، بدأت رؤيتي تتشوش.

[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحب شيئًا أكثر من قصة مرضية حيث يحطم البطل ببرود التحديات أمامه.

الحزن. القلق. اليأس. الخوف.

يمدحونه، قائلين أشياء مثل، ‘أوه، كما هو متوقع من فلان-نيم!’، ويأتي إليه أشخاص أقوياء مشهورون عالميًا ويعترفون به، قائلين أشياء مثل، ‘همم… مثير للإعجاب…’.

كان هذا فظيعًا.

“…هل تسعون لخداعي مرة أخرى، دون أن تتعبوا!”

أحب القصص المرضية.

الفصل 64: المتراجع يفضل الحلول المرضية (6)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أحب شيئًا أكثر من قصة مرضية حيث يحطم البطل ببرود التحديات أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

لكن ما هذا؟ لماذا يجب أن أكون الوحيد الذي يعاني من معاملة غير عادلة كهذه في كل مرة؟

ماذا؟ الروح التي تمتلك جسد الشخص الذي أقوم معه بتطهير 3-5 تكره المرايا، لذا كسر متاهة المرايا، وأصبت بشظاياها وتراجعت؟

كان خائفًا جدًا من حقيقة أن هناك وحشًا أمامه مباشرة لدرجة أنه هرب، وربما كان مختبئًا في زاوية ما، يرتجف ويبكي، ‘أنا خائف…’.

أنا غاضب.

كان فضاءً مملوءًا بالمرايا بالكامل.

لا أستطيع كبح غضبي.

“يجب أن يكون ذلك صعبًا بالنسبة لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…استيقظ، أيها الوغد.”

كان سؤال سو-هي هو الذي كسر الصمت.

هل كان ذلك لأن عيني كانتا مجنونتين بالغضب؟

“…”

“…يا.”

هزة.

“…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون مجنونة تمامًا، استدعى غيونغ-جون رمحه الخشبي القديم المعتاد.

“قاتلني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر أمام أعيننا مسار مع أرضية وسقف وجدران مصنوعة من المرايا. هل كان هذا مجرد خيالي، أم أنه ذكرني بمتاهة المرايا في مدينة الملاهي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفعت نحو كانغ تشان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيونغ-جون اللطيف، مع روح خشنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن يتوقع المرء أن يقلق شخص ما، لكن الثلاثة الآخرين تابعوا المشي في صمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط