المتراجع يفضل الحلول المرضية (3)
الفصل 61: المتراجع يفضل الحلول المرضية (3)
بالطبع، حقيقة عدم وجود ضحايا لا تقلل من مكانتها.
جنية البرنامج التعليمي.
إذا كنت ستختار الثلاثة الأكثر شهرة في المجتمع الكوري الآن، فسيختار الجميع هؤلاء الثلاثة…
شرير لا يرحم يستهدف المواطنين ذوي النوايا الحسنة الذين دخلوا البرج للتو، يعمل ككائن يوقظهم إلى حقيقة أن هذا المكان ليس الواقع الذي عرفته البشرية، بل فضاء يُدعى “البرج”، حيث يجب أن يكافح المرء للبقاء على قيد الحياة ويخاطر بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان لدي شعور بأنه من المحتمل ألا يكون هناك جهاز مخفي.
إنها الظاهرة الغريبة الأولى التي يواجهها المرء—كائن يُعلم الناس المعاصرين، الذين عاشوا بسلام ضمن حدود القانون، المبدأ القاسي للطبيعة وهو بقاء الأصلح. هذه هي جنية البرنامج التعليمي.
كل ما تلا ذلك كان مجرد السير في ممر كهفي طويل وزلق ورطب. الوحيدون الذين ظهروا كأعداء كانوا غوبلن أو خفافيش.
– هل رأى أحد شخصًا يُفجر رأسه بفعل جنية البرنامج التعليمي؟
“ومع ذلك، بالنسبة لكهف، لا يوجد حشرات أو أي شيء، أتعلم؟ إنه غريب~”
– تظن ذلك؟
شرير لا يرحم يستهدف المواطنين ذوي النوايا الحسنة الذين دخلوا البرج للتو، يعمل ككائن يوقظهم إلى حقيقة أن هذا المكان ليس الواقع الذي عرفته البشرية، بل فضاء يُدعى “البرج”، حيث يجب أن يكافح المرء للبقاء على قيد الحياة ويخاطر بحياته.
– رأيت رجلاً عجوزًا كان على وشك الانفجار على الجنية، لكن شخصًا بجانبه أوقفه. بصراحة، من لا يعرف عن جنية البرنامج التعليمي هذه الأيام؟
“ابن…”
ومع ذلك، هذه الأيام، أصبح الوعي بالجنية واسع الانتشار عبر الأعمال الإبداعية لدرجة أنه لا يوجد تقريبًا أشخاص يُفجر رؤوسهم بمخالبها الشريرة.
بصراحة، لقد أصبحت قويًا جدًا لدرجة أنني لا أتراجع بسبب غوبلن بسيط. كنت أتراجع بسبب الغوبلن في المراحل المبكرة جدًا من البرنامج التعليمي فقط؛ الآن، كانوا حرفيًا مجرد وحوش عادية 1.
في النهاية، الموقف الذي يرد فيه رجل عجوز متعصب أو جانح بشعر مصبوغ أشقر على جنية البرنامج التعليمي، فيُفجر، ويُرعب الجميع، قد استُخدم كثيرًا في الويبتون والروايات الإلكترونية لدرجة أنه أصبح نمطًا مكررًا.
وفي ظلام السقف، حيث لا يصل ضوء المشاعل، التقت عيناي بزوج من العيون الصفراء المتوهجة.
بالطبع، حقيقة عدم وجود ضحايا لا تقلل من مكانتها.
[لقد تلقيت ضررًا.]
كانت جنية البرنامج التعليمي لا تزال موضوع خوف، وحشًا جائعًا يبحث عن أي عذر لتفجير رأس شخص ما.
بدأ تطهير الطابق 3 رسميًا.
– هل تعلمون أن هناك رجلًا ضرب الجنية في البرنامج التعليمي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شاهدت فقط، متسائلًا عما يحدث. لكن هذا الرجل وقف هناك دون أن يقول شيئًا، ولا أعرف إن كان ينبغي أن أسميها نية قتل أو حضور، لكنها كانت شعورًا جعل من الصعب حتى النظر إليه. كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني كنت أحدق في الأرضية الترابية، ثم بعد قليل، سمعت فجأة صوت طرق!
حتى بدأت القصة عن ذلك الرجل، كانغ تشان، في الانتشار.
“هناك باب في الأمام، لكن…”
<هل تعلمون أن هناك رجلًا ضرب الجنية في البرنامج التعليمي؟>
كانغ تشان، الذي كان يتلقى نظراتنا بعيون مغلقة، فتح عينيه ببطء وبدون كلمة، تقدم بخطوات واثقة نحو الباب الحجري.
من الصعب تصديق ذلك، أليس كذلك؟ أنا أيضًا لا أصدق. كنت أتشتت بعد استدعائي إلى البرنامج التعليمي لأول مرة، عندما نهض فجأة رجل مخيف المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
في البداية، شاهدت فقط، متسائلًا عما يحدث. لكن هذا الرجل وقف هناك دون أن يقول شيئًا، ولا أعرف إن كان ينبغي أن أسميها نية قتل أو حضور، لكنها كانت شعورًا جعل من الصعب حتى النظر إليه. كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني كنت أحدق في الأرضية الترابية، ثم بعد قليل، سمعت فجأة صوت طرق!
من الصعب تصديق ذلك، أليس كذلك؟ أنا أيضًا لا أصدق. كنت أتشتت بعد استدعائي إلى البرنامج التعليمي لأول مرة، عندما نهض فجأة رجل مخيف المظهر.
أظن أنني لم أكن الوحيد الذي يحدق في الأرض، لأنه بعد الصوت، رفع الجميع رؤوسهم ببطء. كانت جنية البرنامج التعليمي (لم أكن أعرف حتى أنها جنية البرنامج التعليمي في البداية) ملقاة على الأرض، وكان هناك تيار واحد من الدم يتدفق من رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – اصمت
سمعت لاحقًا أن الجنية أطلقت شيئًا مثل السحر على رأس الرجل، لكنه تفاداه بجرح طفيف وأطاح بها بلكمة مضادة. في النهاية، ظهرت جنية أخرى، أخذت الجنية الفاقدة للوعي بعيدًا، شرحت المعرفة الأساسية، وأعطتنا أسلحة قبل أن تغادر.
كان الكهف الدائري كبيرًا تقريبًا مثل قاعة الحفلات الموسيقية في مركز سيول للفنون، وكانت المشاعل المعلقة بانتظام على الجدران تومض بشكل مخيف.
لا أعتقد أنني رأيت شخصًا مخيفًا بهذا الشكل في حياتي. لا زلت أتخيل تلك النظرة القاتلة والوجه الخالي من التعبير…
من الصعب تصديق ذلك، أليس كذلك؟ أنا أيضًا لا أصدق. كنت أتشتت بعد استدعائي إلى البرنامج التعليمي لأول مرة، عندما نهض فجأة رجل مخيف المظهر.
===
شرير لا يرحم يستهدف المواطنين ذوي النوايا الحسنة الذين دخلوا البرج للتو، يعمل ككائن يوقظهم إلى حقيقة أن هذا المكان ليس الواقع الذي عرفته البشرية، بل فضاء يُدعى “البرج”، حيث يجب أن يكافح المرء للبقاء على قيد الحياة ويخاطر بحياته.
– اصمت
– رأيت رجلاً عجوزًا كان على وشك الانفجار على الجنية، لكن شخصًا بجانبه أوقفه. بصراحة، من لا يعرف عن جنية البرنامج التعليمي هذه الأيام؟
– كنت في نفس البرنامج التعليمي مع هذا الرجل، كلها حقائق. كان هناك بعض الرجال الذين كانوا يخوضون صراعًا على السلطة في المقاصة في البداية، لكن بعد أن رأوه يُطيح بالجنية، انحنو برؤوسهم، قائلين إنهم سيخدمونه كأخيهم الكبير. كان الجو مكثفًا جدًا.
الممر الكهفي الضيق، الذي بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد، كان متصلاً بكهف واسع ومفتوح.
– لم يكن لديه مستوى عندما استُدعي إلى المقاصة لأول مرة، لكنه أطاح بالجنية؟ واو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ربما تكون أعينهم قد تدهورت من العيش في كهف. مقل عيونهم البيضاء مقززة…”
– كم يجب أن تكون سمة قوية لتكون هذه ممكنة؟ لدي سمة من الدرجة C وأشعر بالحرمان…
في النهاية، الموقف الذي يرد فيه رجل عجوز متعصب أو جانح بشعر مصبوغ أشقر على جنية البرنامج التعليمي، فيُفجر، ويُرعب الجميع، قد استُخدم كثيرًا في الويبتون والروايات الإلكترونية لدرجة أنه أصبح نمطًا مكررًا.
– لا تسميه “هذا الرجل”. أظهر بعض الاحترام، اسم السيد هو كانغ تشان.
غيونغ-جون، الذي لم يتوقف عن الحديث، كما لو كان يحاول التخلص من توتره.
أصبح اسم الرجل معروفًا لاحقًا باسم كانغ تشان. على الرغم من أنه لم يتم تأكيد حقائق ملموسة لأن التفاصيل المحددة مثل مظهره، مهاراته، وعمره كانت تختلف مع كل شخص ادعى أنه رآه…
كل ما تلا ذلك كان مجرد السير في ممر كهفي طويل وزلق ورطب. الوحيدون الذين ظهروا كأعداء كانوا غوبلن أو خفافيش.
– سمعت أن الجنيات لم تعد تهدد بتفجير رأسك بعد الآن.
خطوة. خطوة.
– بعد أن تلقت درسًا مرة واحدة، تعلمت الآن أن تتراجع ههههه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت كانغ تشان الزمجر وفركت وجهي بكلتا راحتي.
– طاغوت تشان ههههه
سو-هي، التي، على عكس مظهرها الحاد، قدمت ملاحظة غريبة، ربما لأنها كانت مسترخية أو لأن فمها قد انفك.
ما كان مؤكدًا هو حقيقة أنه كان قوة هائلة أخضع جنية البرنامج التعليمي بلكمة واحدة.
===
جي-وون، التي هزمت سيدة المدينة في الطابق 2 بمفردها.
– رأيت رجلاً عجوزًا كان على وشك الانفجار على الجنية، لكن شخصًا بجانبه أوقفه. بصراحة، من لا يعرف عن جنية البرنامج التعليمي هذه الأيام؟
كانغ تشان، الذي أخضع جنية البرنامج التعليمي بقبضتيه العاريتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
وأخيرًا، الرجل الغامض الذي قيل إنه قطع رأس الزعيم المخفي، المينوتور، بضربة واحدة.
“هـ-هل ننقسم ونبحث…؟”
إذا كنت ستختار الثلاثة الأكثر شهرة في المجتمع الكوري الآن، فسيختار الجميع هؤلاء الثلاثة…
لا أعتقد أنني رأيت شخصًا مخيفًا بهذا الشكل في حياتي. لا زلت أتخيل تلك النظرة القاتلة والوجه الخالي من التعبير…
بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم!
حتى لو كانت القصص التي رأيتها على الإنترنت صحيحة بنصفها فقط، كان شخصًا ليس مؤهلاً فقط، بل مؤهلاً بشكل مفرط ليكون في الطابق 3-5.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ربما تكون أعينهم قد تدهورت من العيش في كهف. مقل عيونهم البيضاء مقززة…”
كان يرتدي درعًا جلديًا صلبًا، لكن هذا الحضور المشؤوم الخاص به لم يكن بالإمكان إخفاؤه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جنية البرنامج التعليمي لا تزال موضوع خوف، وحشًا جائعًا يبحث عن أي عذر لتفجير رأس شخص ما.
“…همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شاهدت فقط، متسائلًا عما يحدث. لكن هذا الرجل وقف هناك دون أن يقول شيئًا، ولا أعرف إن كان ينبغي أن أسميها نية قتل أو حضور، لكنها كانت شعورًا جعل من الصعب حتى النظر إليه. كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني كنت أحدق في الأرضية الترابية، ثم بعد قليل، سمعت فجأة صوت طرق!
كانغ تشان، الذي كان يتلقى نظراتنا بعيون مغلقة، فتح عينيه ببطء وبدون كلمة، تقدم بخطوات واثقة نحو الباب الحجري.
– لا تسميه “هذا الرجل”. أظهر بعض الاحترام، اسم السيد هو كانغ تشان.
“…”
“هناك باب في الأمام، لكن…”
هل كان يلمح إلى أن الدردشة قد انتهت وأنه يجب علينا الإسراع والمضي قدمًا في الطابق 3؟
وأخيرًا، الرجل الغامض الذي قيل إنه قطع رأس الزعيم المخفي، المينوتور، بضربة واحدة.
بعد تبادل نظرات قصيرة، أومأ أنا وغيونغ-جون برأسينا قليلاً واتخذنا أماكننا أمام الباب الحجري.
كان جو هذا الكهف مخيفًا إلى هذا الحد.
وهكذا، وقف الأربعة أمام الباب الحجري الكبير.
أطلق الذئب الوحشي نفسه على الفور باستخدام مرونته المذهلة. كانت القفزة سريعة جدًا لدرجة أنه سيكون من الصعب حتى على إنسان خارق التفاعل.
في اللحظة التي وضع فيها كل منهم يده على التجاويف على شكل راحة اليد.
“أغ…!”
دوي!
“…”
مع هدير مدوٍ هز الأرض، تحرك الباب الحجري ببطء.
“ابن…”
بدأ تطهير الطابق 3 رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
خطوة. خطوة.
“…ألا ينبغي أن نجد جهازًا مخفيًا؟ إذا لم يكن هناك أعداء، أعتقد أن هناك لغزًا!”
كم من الوقت مر منذ أن بدأنا المشي، معتمدين على ضوء المشاعل المعلقة على الجدران؟
وفي ظلام السقف، حيث لا يصل ضوء المشاعل، التقت عيناي بزوج من العيون الصفراء المتوهجة.
بما أنها كانت ممرًا كهفيًا ضيقًا، كان صوت الخطوات يتردد بصوت عالٍ.
مر حوالي 15 دقيقة.
“كيييك!”
الممر الكهفي الضيق، الذي بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد، كان متصلاً بكهف واسع ومفتوح.
من حين لآخر، كان غوبلن، يجب أن يكون مختبئًا في شق في الصخور، يقفز بصرخة.
أمضيت وقتًا طويلًا في لمس الجدران الكهفية وطرقها، لكن لم يكن هناك جهاز مخفي معين.
طعن!
تشقق الأرض حيث هبط الوحش. الذئب الوحشي، بحجم سيارة دفع رباعي بسهولة، أدار رأسه وثبت نظره على رقبتي.
بصراحة، لقد أصبحت قويًا جدًا لدرجة أنني لا أتراجع بسبب غوبلن بسيط. كنت أتراجع بسبب الغوبلن في المراحل المبكرة جدًا من البرنامج التعليمي فقط؛ الآن، كانوا حرفيًا مجرد وحوش عادية 1.
الفصل 61: المتراجع يفضل الحلول المرضية (3)
كانت المساحة ضيقة للغاية لدرجة أنني تعاملت مع الغوبلن بطعنة ونفضت الدم من نصلي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك!
“…ربما تكون أعينهم قد تدهورت من العيش في كهف. مقل عيونهم البيضاء مقززة…”
“همم…”
غيونغ-جون، الذي لم يتوقف عن الحديث، كما لو كان يحاول التخلص من توتره.
كان الكهف الدائري كبيرًا تقريبًا مثل قاعة الحفلات الموسيقية في مركز سيول للفنون، وكانت المشاعل المعلقة بانتظام على الجدران تومض بشكل مخيف.
“ومع ذلك، بالنسبة لكهف، لا يوجد حشرات أو أي شيء، أتعلم؟ إنه غريب~”
مشى الأربعة منا بحذر إلى داخل الكهف. كنا في حالة تأهب قصوى، نراقب محيطنا، لكن لم يقفز شيء.
سو-هي، التي، على عكس مظهرها الحاد، قدمت ملاحظة غريبة، ربما لأنها كانت مسترخية أو لأن فمها قد انفك.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]
“همف.”
حتى الآن، الطابق 3-5… كان سهلاً جدًا. كان سهلاً لدرجة أنه لا معنى له. بعد أن انفتح الباب الحجري الأول، التقطنا أسلحة كنا معتادين عليها من غرفة مكدسة بمختلف الأسلحة.
وتشان، الذي لا يزال يشع بحضور قوي، لا يخفض حذره.
وهكذا، وقف الأربعة أمام الباب الحجري الكبير.
معي في المقدمة، كنا نسير ببطء عبر الكهف.
ومع ذلك، هذه الأيام، أصبح الوعي بالجنية واسع الانتشار عبر الأعمال الإبداعية لدرجة أنه لا يوجد تقريبًا أشخاص يُفجر رؤوسهم بمخالبها الشريرة.
حتى الآن، الطابق 3-5… كان سهلاً جدًا. كان سهلاً لدرجة أنه لا معنى له. بعد أن انفتح الباب الحجري الأول، التقطنا أسلحة كنا معتادين عليها من غرفة مكدسة بمختلف الأسلحة.
في اللحظة التي وضع فيها كل منهم يده على التجاويف على شكل راحة اليد.
كل ما تلا ذلك كان مجرد السير في ممر كهفي طويل وزلق ورطب. الوحيدون الذين ظهروا كأعداء كانوا غوبلن أو خفافيش.
– سمعت أن الجنيات لم تعد تهدد بتفجير رأسك بعد الآن.
هل تعتقد أننا ربما أقوياء جدًا؟ لكن منطقيًا، لا يبدو من المحتمل أن شخصًا قويًا بما يكفي لدخول الطابق 3-5 سيُهزم بواسطة غوبلن.
كما قال غيونغ-جون، كان هناك باب حجري بتصميم مألوف على الجانب الآخر من الكهف، لكن على عكس السابق، لم تكن هناك تجاويف على شكل راحة اليد. لن ينفتح فقط بوضع أيدينا الأربعة عليه.
لا يمكن أن يكون هذا كل ما في الطابق 3. يجب أن يكون هناك… يجب أن يكون هناك خدعة أخرى…
بما أنها كانت ممرًا كهفيًا ضيقًا، كان صوت الخطوات يتردد بصوت عالٍ.
بينما كنت أفكر في هذا وأمضي قدمًا.
بدأ تطهير الطابق 3 رسميًا.
“…”
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]
الممر الكهفي الضيق، الذي بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد، كان متصلاً بكهف واسع ومفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوووش!
كان الكهف الدائري كبيرًا تقريبًا مثل قاعة الحفلات الموسيقية في مركز سيول للفنون، وكانت المشاعل المعلقة بانتظام على الجدران تومض بشكل مخيف.
– لا تسميه “هذا الرجل”. أظهر بعض الاحترام، اسم السيد هو كانغ تشان.
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جنية البرنامج التعليمي لا تزال موضوع خوف، وحشًا جائعًا يبحث عن أي عذر لتفجير رأس شخص ما.
مشى الأربعة منا بحذر إلى داخل الكهف. كنا في حالة تأهب قصوى، نراقب محيطنا، لكن لم يقفز شيء.
كان الكهف الدائري كبيرًا تقريبًا مثل قاعة الحفلات الموسيقية في مركز سيول للفنون، وكانت المشاعل المعلقة بانتظام على الجدران تومض بشكل مخيف.
“هناك باب في الأمام، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك!
كما قال غيونغ-جون، كان هناك باب حجري بتصميم مألوف على الجانب الآخر من الكهف، لكن على عكس السابق، لم تكن هناك تجاويف على شكل راحة اليد. لن ينفتح فقط بوضع أيدينا الأربعة عليه.
الممر الكهفي الضيق، الذي بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد، كان متصلاً بكهف واسع ومفتوح.
“…ألا ينبغي أن نجد جهازًا مخفيًا؟ إذا لم يكن هناك أعداء، أعتقد أن هناك لغزًا!”
الفصل 61: المتراجع يفضل الحلول المرضية (3)
كانت سو-هي هي من قدمت رأيًا. كانت كلماتها منطقية.
– لم يكن لديه مستوى عندما استُدعي إلى المقاصة لأول مرة، لكنه أطاح بالجنية؟ واو…
كان علينا المضي قدمًا، لكن الباب كان مغلقًا، ولم يكن هناك أعداء. علاوة على ذلك، كانت هذه المساحة كبيرة جدًا… الفرضية بأن علينا الضغط على مفتاح مخفي أو شيء من هذا القبيل للانتقال إلى الغرفة التالية كانت مقنعة.
بعد تبادل نظرات قصيرة، أومأ أنا وغيونغ-جون برأسينا قليلاً واتخذنا أماكننا أمام الباب الحجري.
كان الطابق 2 أيضًا أكثر تركيزًا على الألغاز من القتال، لذا… لا توجد قاعدة تقول إن الطابق 3 لا يمكن أن يكون كذلك.
“هـ-هل ننقسم ونبحث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوووش!
لذلك، عندما اقترح غيونغ-جون أن ننقسم للبحث عن أي شيء مريب، لم يعترض أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جنية البرنامج التعليمي لا تزال موضوع خوف، وحشًا جائعًا يبحث عن أي عذر لتفجير رأس شخص ما.
—
رقصت كلتا القدمين اللتان مددتهما للخلف لإبطاء السرعة على الأرضية الكهفية الزلقة.
مر حوالي 15 دقيقة.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]
“همم…”
– لم يكن لديه مستوى عندما استُدعي إلى المقاصة لأول مرة، لكنه أطاح بالجنية؟ واو…
أمضيت وقتًا طويلًا في لمس الجدران الكهفية وطرقها، لكن لم يكن هناك جهاز مخفي معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوووش!
“هوووم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح اسم الرجل معروفًا لاحقًا باسم كانغ تشان. على الرغم من أنه لم يتم تأكيد حقائق ملموسة لأن التفاصيل المحددة مثل مظهره، مهاراته، وعمره كانت تختلف مع كل شخص ادعى أنه رآه…
في الواقع، كان لدي شعور بأنه من المحتمل ألا يكون هناك جهاز مخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان لدي شعور بأنه من المحتمل ألا يكون هناك جهاز مخفي.
كان جو هذا الكهف مخيفًا إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، شاهدت فقط، متسائلًا عما يحدث. لكن هذا الرجل وقف هناك دون أن يقول شيئًا، ولا أعرف إن كان ينبغي أن أسميها نية قتل أو حضور، لكنها كانت شعورًا جعل من الصعب حتى النظر إليه. كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني كنت أحدق في الأرضية الترابية، ثم بعد قليل، سمعت فجأة صوت طرق!
عندما تلعب لعبة مثل دارك سولز، تحصل أحيانًا على هذا الشعور.
في اللحظة التي كان جسدي الطائر على وشك أن يلمس الأرض مجددًا، مددت قدمي للخلف لتقليل سرعتي…
هذا المكان، مهما نظرت إليه، يبدوا وكأنه غرفة زعيم. لكن الزعيم المرعب نفسه غير موجود، فقط المشاعل تحترق بشكل مشؤوم.
– هل تعلمون أن هناك رجلًا ضرب الجنية في البرنامج التعليمي؟
لذا، لقد دخلت غرفة الزعيم، لكن الزعيم نفسه مفقود. في الروايات الإلكترونية وما شابه، عندما يحدث هذا، عادة ما يأتي من السقف…
– كم يجب أن تكون سمة قوية لتكون هذه ممكنة؟ لدي سمة من الدرجة C وأشعر بالحرمان…
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون هذا كل ما في الطابق 3. يجب أن يكون هناك… يجب أن يكون هناك خدعة أخرى…
رفعت رأسي ببطء.
“هـ-هل ننقسم ونبحث…؟”
وفي ظلام السقف، حيث لا يصل ضوء المشاعل، التقت عيناي بزوج من العيون الصفراء المتوهجة.
“همم…”
“كغ!”
“هناك باب في الأمام، لكن…”
في اللحظة التي رأيت فيها تلك الحدقات المشقوقة، كان جسدي يتحرك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – اصمت
تحطم!
غيونغ-جون، الذي لم يتوقف عن الحديث، كما لو كان يحاول التخلص من توتره.
وحش… لا، ذئب عملاق بفراء أبيض، تحطم في المكان الذي كنت فيه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت القصص التي رأيتها على الإنترنت صحيحة بنصفها فقط، كان شخصًا ليس مؤهلاً فقط، بل مؤهلاً بشكل مفرط ليكون في الطابق 3-5.
“جون-هو-سي!!!”
بينما كنت أفكر في هذا وأمضي قدمًا.
“ابن…”
بصراحة، لقد أصبحت قويًا جدًا لدرجة أنني لا أتراجع بسبب غوبلن بسيط. كنت أتراجع بسبب الغوبلن في المراحل المبكرة جدًا من البرنامج التعليمي فقط؛ الآن، كانوا حرفيًا مجرد وحوش عادية 1.
تشقق الأرض حيث هبط الوحش. الذئب الوحشي، بحجم سيارة دفع رباعي بسهولة، أدار رأسه وثبت نظره على رقبتي.
رقصت كلتا القدمين اللتان مددتهما للخلف لإبطاء السرعة على الأرضية الكهفية الزلقة.
فوووش!
رفعت رأسي ببطء.
أطلق الذئب الوحشي نفسه على الفور باستخدام مرونته المذهلة. كانت القفزة سريعة جدًا لدرجة أنه سيكون من الصعب حتى على إنسان خارق التفاعل.
“هوووم…”
كلانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جنية البرنامج التعليمي لا تزال موضوع خوف، وحشًا جائعًا يبحث عن أي عذر لتفجير رأس شخص ما.
عندما رفعت سيفي أفقيًا بشكل انعكاسي لصد الكف التي هزّها، رن صوت لا يصدق لتصادم بين لحم حيوان ومعدن.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]
“أغ…!”
وحش… لا، ذئب عملاق بفراء أبيض، تحطم في المكان الذي كنت فيه للتو.
هذا الذئب. قوته هائلة. جسدي، غير قادر على صد القوة البدنية المذهلة بالكامل، طار للخلف، معلقًا في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيييك!”
في اللحظة التي كان جسدي الطائر على وشك أن يلمس الأرض مجددًا، مددت قدمي للخلف لتقليل سرعتي…
إنها الظاهرة الغريبة الأولى التي يواجهها المرء—كائن يُعلم الناس المعاصرين، الذين عاشوا بسلام ضمن حدود القانون، المبدأ القاسي للطبيعة وهو بقاء الأصلح. هذه هي جنية البرنامج التعليمي.
انزلاق.
تشقق الأرض حيث هبط الوحش. الذئب الوحشي، بحجم سيارة دفع رباعي بسهولة، أدار رأسه وثبت نظره على رقبتي.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تظن ذلك؟
رقصت كلتا القدمين اللتان مددتهما للخلف لإبطاء السرعة على الأرضية الكهفية الزلقة.
بصراحة، لقد أصبحت قويًا جدًا لدرجة أنني لا أتراجع بسبب غوبلن بسيط. كنت أتراجع بسبب الغوبلن في المراحل المبكرة جدًا من البرنامج التعليمي فقط؛ الآن، كانوا حرفيًا مجرد وحوش عادية 1.
كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ربما تكون أعينهم قد تدهورت من العيش في كهف. مقل عيونهم البيضاء مقززة…”
بينما كان جسدي يدور نصف دورة، تبادل وجهي قبلة قاسية مع أرضية الكهف.
رقصت كلتا القدمين اللتان مددتهما للخلف لإبطاء السرعة على الأرضية الكهفية الزلقة.
[لقد تلقيت ضررًا.]
رفعت رأسي ببطء.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى إلى الطابق 3-5.]
رقصت كلتا القدمين اللتان مددتهما للخلف لإبطاء السرعة على الأرضية الكهفية الزلقة.
“…استيقظ، أيها الوغد.”
كان جو هذا الكهف مخيفًا إلى هذا الحد.
سمعت صوت كانغ تشان الزمجر وفركت وجهي بكلتا راحتي.
كان يرتدي درعًا جلديًا صلبًا، لكن هذا الحضور المشؤوم الخاص به لم يكن بالإمكان إخفاؤه.
“…اللعنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيييك!”
طعن!
خطوة. خطوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات